إعـــــــلان

**أميري حسين-5** · 03-07-2012, 06:49 PM

رقم الحديث: 4981
(حديث مرفوع) حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُتَّهَمُ بِأُمِّ وَلَدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لِعَلِيٍّ اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ " ، فَأَتَاهُ عَلِيٌّ ، فَإِذَا هُوَ فِي رَكِيٍّ يَتَبَرَّدُ فِيهَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ : اخْرُجْ فَنَاوَلَهُ يَدَهُ فَأَخْرَجَهُ ، فَإِذَا هُوَ مَجْبُوبٌ لَيْسَ لَهُ ذَكَرٌ فَكَفَّ عَلِيٌّ عَنْهُ ، ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ لَمَجْبُوبٌ مَا لَهُ ذَكَرٌ "
.
http://www.islamweb.net/hadith/displ...41888&hid=4981
باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة
2771 حدثني زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة أخبرنا ثابت عن أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي اذهب فاضرب عنقه فأتاه علي فإذا هو في ركي يتبرد فيها فقال له علي اخرج فناوله يده فأخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف علي عنه ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه لمجبوب ما له ذكر
الحاشية رقم: 1
( باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة )
ذكر في الباب حديث أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده صلى الله عليه وسلم ، فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه ، فذهب فوجده يغتسل في ركي ، وهو البئر ، فرآه مجبوبا فتركه ، قيل : لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر ، وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنا ، وكف عنه علي - رضي الله عنه - اعتمادا على أن القتل بالزنا ، وقد علم انتفاء الزنا . والله أعلم .
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=53&ID=1282&idfrom=7978&idto =8053&bookid=53&startno=48

أكيد

هذه الحادثة وقعت من بعد نزول سورة الأحزاب وسورة النور حسب معتقد السنة لأن مارية القبطية دخلت المدينة من بعد صلح الحديبية أواخر سنة سبع على قول
ومعناه أن سورة الأحزاب وسورة النور قد نزلتا حسب مزاعم القوم
سؤال
لماذا لم يتقيد النبي ويعمل بما أنزل به القرآن
من الشهود واللعان في سورتي الأحزاب والنور
ولماذا أبطل الحدود حسب الرواية وأمربقتل الرجل
ولماذا أمر بقتله وحده دون أم ولد المشار إليها في الرواية
أين آية الشهود الأربعة
أين الملاعنة
أريد جوابا علميا وليس ترقيعات

**مومن السيد** · 03-07-2012, 07:48 PM

الرواية صحيحة عند الفريقين فعلام اعتراضك ؟علىاهل السنة فقط ام على السنة والشيعة معا

**مومن السيد** · 03-07-2012, 08:05 PM

~§§ المائدة(مدنية)120 §§~
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ{1} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{2} حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{3} يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ{4} الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{5} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{6}

ماهي النعمة التي اتمها الله علينا بدلالة السياق

**أميري حسين-5** · 03-07-2012, 10:36 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

الرواية صحيحة عند الفريقين فعلام اعتراضك ؟علىاهل السنة فقط ام على السنة والشيعة معا

لا تكن غبيّا يامومن السيد فليس محل للتذاكي هنا
أنا ما سألت هل الرواية صحيصة أم لا مع العلم في صحيح مسلم ولا سألت هل الشيعة ترفض نص الرواية أم لا فهم يقبلونها
سؤالي
كانت الحادثة كانت من بعد نزول آية الآحزاب 15 ومن بعد نزول سورة النور
فلماذا طالب النبي بقتل الرجل بلا بينة ولا شهود ولا ملاعنة ولماذا غفلت الرواية الطرف الأخر وهي أم ولد أين حكمها فكيف يتم قصر حكم القتل على الرجل دون المرأة
واضح مسيو ميمي فلا تقفز موانع فليس لدينا هنا ساحة وميدان حتى تطفر هذا الطفر العريض بتسائلك هذا

ماهي النعمة التي اتمها الله علينا بدلالة السياق

هههههههههههههههههههههههه
يجب أن أنوه مومن السيد هذا ينام ويسبت في نومه وفجأة يفيق على آية فيهرول بوضعها هنا ويخترع تسائلا متفنتز
كي يغطي بتسائله سوئته وعجزه معا
سأهمل جوابك هنا
ولو بعد حين وجوابه سيأتيك إن له حاجة ومن بعد ما تحترم نفسك على الأقل وتجيب على ما نطرحه عليك من تسائلات وأنت تدس رأسك كعادتك

فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لِعَلِيٍّ اذْهَبْ فَاضْرِبْ عُنُقَهُ "

أين باتت آية الشهود الأربعة
أين باتت آية الملاعنة
لماذا إختفتا هنا
لماذا لم يعمل بهما رسول الله
فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
أين الحدود؟
هل من مجيب بلا تهاتر ولا تهريج ولا رد السؤال بسؤال

**مومن السيد** · 04-07-2012, 04:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

لا تكن غبيّا يامومن السيد فليس محل للتذاكي هنا
أنا ما سألت هل الرواية صحيصة أم لا مع العلم في صحيح مسلم ولا سألت هل الشيعة ترفض نص الرواية أم لا فهم يقبلونها

امسك اعصابك قليلا ولاتفقد زمام امرك
فمن حق السائلان يجدجوابا على سؤاله ومن حق المسؤول ان يستفهم عن السؤال بشكل اوضح
فان كان الشيعة والسنة مجزمين ان الرسول قد امر علي بفعل ذلك فهل انت تعترض على الشيعة والسنة ام على الرسول

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

سؤالي
كانت الحادثة كانت من بعد نزول آية الآحزاب 15 ومن بعد نزول سورة النور
فلماذا طالب النبي بقتل الرجل بلا بينة ولا شهود ولا ملاعنة ولماذا غفلت الرواية الطرف الأخر وهي أم ولد أين حكمها فكيف يتم قصر حكم القتل على الرجل دون المرأة
واضح مسيو ميمي فلا تقفز موانع فليس لدينا هنا ساحة وميدان حتى تطفر هذا الطفر العريض بتسائلك هذا

لو ان راجعت اقوال العلماء في المسألة لعلمت جواب سؤالك
فلماذا تسأل والجواب موجود

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

هههههههههههههههههههههههه
يجب أن أنوه مومن السيد هذا ينام ويسبت في نومه وفجأة يفيق على آية فيهرول بوضعها هنا ويخترع تسائلا متفنتز
كي يغطي بتسائله سوئته وعجزه معا
سأهمل جوابك هنا
ولو بعد حين وجوابه سيأتيك إن له حاجة ومن بعد ما تحترم نفسك على الأقل وتجيب على ما نطرحه عليك من تسائلات وأنت تدس رأسك كعادتك

أين باتت آية الشهود الأربعة
أين باتت آية الملاعنة
لماذا إختفتا هنا
لماذا لم يعمل بهما رسول الله
فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه
أين الحدود؟
هل من مجيب بلا تهاتر ولا تهريج ولا رد السؤال بسؤال

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

مادامت القصة حقيقية وحدثت للرسول

فعلا ولم يبينسببها فاننا نقبلها كما هي ولا ننكر افعاله

بل نبررها
فالرسول كان يعلم ببراءة القبطي ويعلم براءة السيدة مارية القبطية
والرسول ارسل عليا ليقتله وهو يعلم انه لن يقتله لكنه اراد ان يبين للناس براءة القبطي وماريا

**أميري حسين-5** · 04-07-2012, 04:54 PM

رقم الحديث: 685
-10 (حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي نَصْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُؤَذِّنُ ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ ، بِأَصْبَهَانَ ، قُلْتُ لَهُ : أَخْبَرَتْكُمْ أُمُّ الْبَهَاءِ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سَعِيدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْبَغْدَادِيِّ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِا ، قِيلَ لَهَا : أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الرَّازِيُّ الْمُقْرِئُ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَعْقُوبَ بْنِ فنَاكِي الرُّويَانِيُّ ، ثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الرُّويَانِيُّ ، ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاءِ الْهَمْدَانِيُّ ، ثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : أُكْثِرَ عَلَى مَارِيَةَ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي قِبْطِيٍّ ابْنِ عَمٍّ لَهَا ، يَزُورُهَا ، وَيَخْتَلِفُ إِلَيْهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " خُذْ هَذَا السَّيْفَ فَانْطَلِقْ فَإِنْ وَجَدْتَهُ عِنْدَهَا فَاقْتُلْهُ " ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَكُونُ فِي أَمْرِكَ إِذَا أَرْسَلْتَنِي كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ لا يَثْنِينِي شَيْءٌ حَتَّى أَمْضِيَ إِلَى مَا أَمَرْتَنِي ، أَمِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " بَلِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ " فَأَقْبَلْتُ مُتَوَشِّحًا السَّيْفَ ، فَوَجَدْتُهُ عِنْدَهَا ، فَاخْتَرَطْتُ السَّيْفَ ، فَلَمَّا رَآنيِ عَرَفَ أَنَّنِي أُرِيدُهُ ، فَأَتَى نَخْلَةً ، فَرَقَى فِيهَا ، ثُمَّ رَمَى بِنَفْسِهِ عَلَى قَفَاهُ ، ثُمَّ شَالَ بِرِجْلَيْهِ ، فَإِذَا بِهِ أَجَبُّ أَمْسَحُ مَالَهُ مِنْ قَلِيلٍ وَلا كَثِيرٍ ، فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْتُهُ ، فَقَالَ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَرَفَ عَنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ " . لَهُ شَاهِدٌ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ مِنْ رِوَايَةِ أَنَسٍ ، بِنَحْوِهِ .
http://www.islamweb.net/hadith/displ...685&pid=411963
قياسا لما ذكره المؤرخون والمحدثون والمفسرون في تبيان الآية رقم 15 من سورة الأحزاب

واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن اربعة منكم فان شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت او يجعل الله لهن سبيلا
وآيات من سورة النور وغيرها وخصوصا لفظ أربعة شهود
حددوها وحصروها بالزنا ورأي العين لواقعة الزنا
وهنا وفي هذه الرواية نجد في تسائل الإمام علي عليه السلام وجواب الرسول الخاتم صلى الله عليه وآله وسلم تختفي كل معالم الشهود الأربعة وكل تفاصيل الرؤيا المفصلة من الميل الى المكحلة بل إكتفى القتل بشاهد واحد وحكم على الفاعل بالقتل بالشاهد الوحد دون التلبس بفعل الزنا
كُونُ فِي أَمْرِكَ إِذَا أَرْسَلْتَنِي كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ لا يَثْنِينِي شَيْءٌ حَتَّى أَمْضِيَ إِلَى مَا أَمَرْتَنِي ، أَمِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " بَلِ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لا يَرَى الْغَائِبُ "
وعبر هذه الرواية وبقية روايات الشهود الأربعةو كيف نوفق بين هذا التناقض في تطبيق الحكم
وكيف نوفق بين مقولة سعد وهو يستنكر الشهودج الأربعةو ويفضل أن يبضع الزاني بسيفه وهنا ايضا نجد النبي يرسل عليا بسيفه ليقتل القبطي
فياترى اين باتت أحكام الله وتفاسير اياته لدى من زعموا الشهود الأربعة والميل والمكحلة

**أميري حسين-5** · 04-07-2012, 05:04 PM

مومن السيد

امسك اعصابك قليلا ولاتفقد زمام امرك
فمن حق السائلان يجدجوابا على سؤاله ومن حق المسؤول ان يستفهم عن السؤال بشكل اوضح
فان كان الشيعة والسنة مجزمين ان الرسول قد امر علي بفعل ذلك فهل انت تعترض على الشيعة والسنة ام على الرسول

أعصابي هادئة وباردة لكنك ثخنتها ببلادتك حقا ولاتزعل مني كوني اصفك بشئ لم تتعهده مني وأعتبربه فقدان للأعصاب

لو ان راجعت اقوال العلماء في المسألة لعلمت جواب سؤالك
فلماذا تسأل والجواب موجود

ترقيعات العلماء لست بحاجة لها هنا أمام أحكام الله وتعاليمه وتفسير علمائك بالذات طالما أنت سني تحاورني فهذه الرواية في صحيح مسلم تنسف كل الروايات التي تقول بالشهود الأربعة وليشاهدوا الميل في المكحلة
بل نسفت كل شئ لما إكتفت بالشاهد الواحد ودون الحاجة الى الرؤيا البصرية لمواقعة الزنا
ولاتنسى أنه وحي يوحى

مادامت القصة حقيقية وحدثت للرسول

فعلا ولم يبينسببها فاننا نقبلها كما هي ولا ننكر افعاله

بل نبررها

إذا عليك لزاما بمراجعة نفسك وعقلك ومراجعة ما لم يقله صلى الله عليه وآله وسلم ونسب إليه لتتحق من أكاذيب نسبت له تحت عنوان الرجم والشهود الأربعة وغيرها من روايات تجعله صلى الله عليه وآله وسلم متناقضا وحاشاه من التناقض

فالرسول كان يعلم ببراءة القبطي ويعلم براءة السيدة مارية القبطية
والرسول ارسل عليا ليقتله وهو يعلم انه لن يقتله لكنه اراد ان يبين للناس براءة القبطي وماريا

هذا ترقيع منك نسخا لما سبقك وترقيع جاء به تفسير المفسرين وروايات نسبت له صلى الله عليه وآله وسلم
خذوا عني خذوا عني .......
ولا يجدي شيئا أمام نص صريح منه يناقض الشهود الأربعة
يناقض الرؤيا البصرية للشهود
يناقض الوصف
كالميل بالمكحلة
إنه وحي يوحى
وحاشا من التناقض
فكل التناقض والخلل فيكم وفي روايتاكم
نكرر تسائلي
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين اللقبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم جد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها

**أميري حسين-5** · 04-07-2012, 05:41 PM

كل ترقيع مردود مقابل نزول آيات وأحاكم الله ففعل النبي هنا كان من بعد نزول آية الشهود والحبس وفعل الرسول هنا من بعد نزول سورة النور فلماذا لم يعمل بها وفضل القتل مباشرة دون الرجوع الى الشهود والبينة والملاعنة ولماذا يمنع فعل وقول سعد بن عبادة ويأتي القول والفعل هن بنفسه
أسئلة تحتاج الى إجابات

مومن السيد
فالرسولكان يعلم ببراءة القبطي ويعلم براءة السيدة مارية القبطية

والرسول ارسل عليا ليقتله وهو يعلم انه لن يقتله لكنه اراد ان يبين للناس براءة القبطي وماريا

لنأتي الأن الى ترقيعات عالم من علماء السنة في هذه الحادثة فمن ترقيعاتهم رموه بالنفاق ياكبدي عليه

ذكر في الباب حديث أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده صلى الله عليه وسلم ، فأمر عليا - رضي الله عنه - أن يذهب يضرب عنقه ، فذهب فوجده يغتسل في ركي ، وهو البئر ، فرآه مجبوبا فتركه ، قيل : لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر ، وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنا ، وكف عنه علي - رضي الله عنه - اعتمادا على أن القتل بالزنا ، وقد علم انتفاء الزنا . والله أعلم .

http://english.islamweb.net/newlibra..._no=53&ID=8052

مومن السيد يقول بالزنا هوعلة القتل وصحيح مسلم يقول بالنفاق علة القتل وهناك من قال غير ماقيل وهكذا ضاعت حقائق

وقد تكلم عليه ابن القيم في الزاد فحمله على التخويف، وشبهه بقول سليمان للمرأتين اللتين اختصمتا إليه في الولد ائتني بالسكين حتى أشق الولد بينما
******************************
وأحسن من هذا أن يقال إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عليا ـ رضي الله عنه ـ بقتله تعزيرا لإقدامه على خلوته بأم ولده فلما تبين لعلي حقيقة الحال وأنه بريء من الريبة كف عنه واستغنى عن القتل بتبيين الحال، والتعزير بالقتل ليس بلازم كالحد، بل هو تابع دائر معها وجودا وعدما. انتهى.
************************
أمر النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم بضرب عنقه لما قد استحل من حرمته ولم يأمر بإقامة حد الزنى، لأن حد الزنى ليس هو ضرب الرقبة، بل إن كان محصنا رجم وإن كان

*************************
وقد حمله بعض أهل العلم على أنه كان معاهدا وانتقض عهده بدخوله على مارية أو على أنه كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر أو على أنه كان بريئا فأراد صلى الله عليه وسلم إظهار براءته،

******************************
وقال الصالحي في سبل الهدى والرشاد: قال الحضيري: إن الحديث قد استشكله جماعة من العلماء، حتى قال ابن جرير: يجوز أن يكون المذكور من أهل العهد، وفي عهده أن لا يدخل على مارية، فقال: ودخل عليها، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله لنقض عهده، وقال النووي تبعا للقاضي: قيل لعله كان منافقا ومستحقا للقتل بطريق آخر، وجعل هذا محركا لقتله بنفاقه وغيره لا بالزنا، وكف عنه علي اعتمادا على أن القتل بالزنا وقد علم انتفاء الزنا، وفيه نظر أيضا، لأنا نعتبر نفي ظن الزنا من مارية، فإنه لو أمر بقتله بذلك، لأمر بإقامة الحد عليها أيضا، ولم يقع ذلك معاذ الله أن يختلج ذلك في خاطره أو يتفوه به وأحسن ما يقال في الجواب عن هذا الحديث، ما أشار إليه أبو محمد بن حزم في الإيصال إلى فهم كتاب الخصال، فانه قال: من ظن أنه صلى الله عليه وسلم أمر بقتله حقيقة بغير بينة ولا إقرار فقد جهل، وإنما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أنه بريء مما نسب إليه ورمي به، وأن الذي ينسب إليه كذب، فأراد صلى الله عليه وسلم إظهار الناس على براءته يوقفهم على ذلك مشاهدة، فبعث عليا ومن معه فشاهدوه مجبوبا -
http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=163693
أعجب لهذه الترقيعات فأي ترقيع من بعد هذا الأخير حيث تم فضحه أمام الجميع كونه مجبوب وشاهدوه مجبوب والمصيبة الغالبية من العلماء قاموا برميه بتهم مختلفة فمنهم من قال من أهل الذمة أو العهد أو رميه بالنفاق ويختمها المتكلم بأن تأويل [ترقيع] حيث جعلها أحسنها هو قول إبن حزم لما قال حتى يشاهدوه مجبوبا وذاك يعني نفى ماذهب اليه البقية كإبن تيمية وغيره من ترقيعات لأن الواقعة والتهمة تهمة زنا وليس نفاق وعهد ودجل وأكاذيب

**أميري حسين-5** · 04-07-2012, 06:47 PM

قال القاضي عياض:" وقوله : إن رجلاَ كان يتهم بأم ولد رسول الله: صلى الله عليه وسلم فقال لعلى: (اذهب فاضرب عنقه) الحديث قال الإمام : الظاهر أن هذا الحديث فيه حذف بسط السبب ، فلعله ثبت عنده بالبينة ما أوجب قتله ، فلما رأى علىّ كونه مجبوبا أبقاه ليراجع النبى صلى الله عليه وسلم فيه ، ولم يذكر ما قال النبى:صلى الله عليه وسلم لعلى ، ولو ذكر السبب / الموجب لقتله وجواب النبى صلى الله عليه وسلم لعلى لعلم منه وجه الفقه ، ولعل الرجل - أيضا - كان منافقا ممن يحل قتله ، فيكون هذا السبب محركا على قتله([3]) .
فلعله ثبت عنده بالبينة ما أوجب قتله ،

قال الحافظ ابن رجب وفي " صحيح مسلم أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم أمر علياً بقتل القبطي الذي كان يدخل على أمِّ ولده مارية ، وكان الناسُ يتحدثون بذلك ، فلما وجده عليٌّ مجبوباً تركه.
وقد حمله بعضُهم على أنَّ القبطيَّ لم يكن أسلمَ بعدُ ، وأنَّ المعاهَدَ إذا فعل ما يُؤذي المسلمين انتقض عهدُه ، فكيف إذا آذى النَّبيَّ ؟!.
وقال بعضهم : بل كان مسلماً ، ولكنَّه نُهي عن ذلك فلم ينته ، حتَّى تكلَّم الناسُ بسببه في فراش النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم ، وأذى النَّبيِّ - في فراشه مبيحٌ للدم ، لكن لما ظهرت براءتُه بالعيان تبيَّن للناس براءةُ مارية ، فزال السببُ المبيح للقتل.

فهذا يدلّ على أن أمره بقتله إنَّما كان بشرط أن يجده عندها على حالة تقتضي قتله ولما فَهِمَ عنه علي رضى

http://majles.alukah.net/showthread....AF%D9%8A%D8%AB

ونكرر السؤال ذاته أين باتت أحكام الله وآياته

**أميري حسين-5** · 04-07-2012, 06:54 PM

بعيدا عن
ترقيعات العلماء لست بحاجة لها هنا أمام أحكام الله وتعاليمه وتفسير كتابه
فالرواية قد
نسفت كل شئ لما إكتفت بالشاهد الواحد ودون الحاجة الى الرؤيا البصرية لمواقعة الزنا
ولاتنسى أنه وحي يوحى فما جاء

به تفسير المفسرين وروايات نسبت له صلى الله عليه وآله وسلم
خذوا عني خذوا عني .......
ولا يجدي شيئا أمام نص صريح منه يناقض الشهود الأربعة
يناقض الرؤيا البصرية للشهود
يناقض الوصف
كالميل بالمكحلة
حيث إنه
إنه وحي يوحى
وحاشا من التناقض
فكل التناقض والخلل فيكم وفي روايتاكم
نكرر تسائلي
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين القبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم حد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها
أين أجد جوابا عقلانيا منطقيا موضوعيا؟!

**أميري حسين-5** · 04-07-2012, 06:56 PM

فهذا يدلّ على أن أمره بقتله إنَّما كان بشرط أن يجده عندها على حالة تقتضي قتله ولما فَهِمَ عنه علي رضى

http://majles.alukah.net/showthread....AF%D9%8A%D8%AB

ونكرر السؤال ذاته أين باتت أحكام الله وآياته والشهود والملاعنة والرؤيا الحقيقة للميل في المكحلة
من قوله

أَكُونُ كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ ، أَمْ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ ؟ قَالَ : " الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ

**مومن السيد** · 04-07-2012, 09:01 PM

هذه التي تسميها ترقيعات هي ما صرح به ائمتك المعصومين
فلماذا تشنع على علمائي ولا تشنع على ائمتك المعصومين
اما ان قلت ان هذه الروايات مكذوبة على المعصومين
سألناك لابد للكذبة ان يكذبها كذاب
فمثلا ان كانت الرواية يرويها زرارة ولم يقلها المعصوم فلا بد ان يكون زرارة كذبها
وعلى هذا المنوال سيسقط كل صحابة المعصومين ورواتكم واحدا تلو الاخر فنحن قبل ان نشرع بمحاورتك نطلب منك ان تقدم لنا كبش فداء تطيح به اثناء تكذيبك للروايات

ثانيا نحن نريد ان نعرف موقفك تحديدا من هذه الرواية هل انت تعتقد بصحتها وكذب الروايات التي تطلب توفر الشهود بالزنا
ام انت تكذب هذه الرواية وتصدق بالروايات التي تطلب توفر الشهود لثبوت الزنا
فانت الى الان تتعمد ان يكون ضبابي حتى لايلزمك محاورك باي الزامات فانت تحلل نفسك من اي الزامات وليس هناك ضوابط او مباديء تلتزم بها وهي سمة لك تقريبا في كل مواضيعك

ثالثا هل انت ترد كل فعل من افعال وسنة الرسول تظن انه مخالف لصريح القران الكريم
فمثلا القران حدد المسلمين ان لا يتزوجوا فوق اربع زوجات والتاريخ والسنة تخبرنا ان الرسول تزوج تسعة نسوة
فهل تعتقد ان السنة خالفت القران هنا

**مومن السيد** · 04-07-2012, 09:16 PM

مطلوب جوابك على هذه المشاركة
او تريد منا ان نفتح موضوع اخر عنها

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

~§§ المائدة(مدنية)120 §§~
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ{1} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{2} حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{3} يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ{4} الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{5} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{6}

ماهي النعمة التي اتمها الله علينا بدلالة السياق

**أميري حسين-5** · 05-07-2012, 02:03 PM

مومن السيد]

هذه التي تسميها ترقيعات هي ما صرح به ائمتك المعصومين
فلماذا تشنع على علمائي ولا تشنع على ائمتك المعصومين
اما ان قلت ان هذه الروايات مكذوبة على المعصومين
سألناك لابد للكذبة ان يكذبها كذاب
فمثلا ان كانت الرواية يرويها زرارة ولم يقلها المعصوم فلا بد ان يكون زرارة كذبها
وعلى هذا المنوال سيسقط كل صحابة المعصومين ورواتكم واحدا تلو الاخر فنحن قبل ان نشرع بمحاورتك نطلب منك ان تقدم لنا كبش فداء تطيح به اثناء تكذيبك للروايات

جوابي لك بكونها ترقيعات أو غيرها كونك من السنة الوهابية
ولما يحاججني شيعي سيكون لي ردي له بما يناسبه كذلك
فما زلت مكابرا عاجزا عن تبيان التناقض بين رواية الشاهد الواحد والقتل دون المشاهدة العينية والميل بالمكحلة والشهود الأربعة أو الملاعنة حيث تبخرت كلها في رواية المأبور
وكالعادة تتهرب من الجواب المباشر وتتستر بقشور

ثانيا نحن نريد ان نعرف موقفك تحديدا من هذه الرواية هل انت تعتقد بصحتها وكذب الروايات التي تطلب توفر الشهود بالزنا
ام انت تكذب هذه الرواية وتصدق بالروايات التي تطلب توفر الشهود لثبوت الزنا
فانت الى الان تتعمد ان يكون ضبابي حتى لايلزمك محاورك باي الزامات فانت تحلل نفسك من اي الزامات وليس هناك ضوابط او مباديء تلتزم بها وهي سمة لك تقريبا في كل مواضيعك

تكثر من تسائلاتك والغاية الأساسية منها التهرب فقد بان عجزك ومازلت أنتظر الجواب
أما رأي وما تفنتز من أفكار تسألني عنها هذا ليس من شأنك فسؤال من حقي أن يجاب عليه وإن لم يكن مقنعا فعلي رده بشكل علمي وموضوعي كما جئتك برواية المأبور
ناهيك عن تناقض وتضارب أراء علمائك السنة بين قيل وقال وكأنه ويعني ومعضل وأعضل وهكذا دواليك
سؤال طرحناه فهل من مجيب

ثالثا هل انت ترد كل فعل من افعال وسنة الرسول تظن انه مخالف لصريح القران الكريم

فمثلا القران حدد المسلمين ان لا يتزوجوا فوق اربع زوجات والتاريخ والسنة تخبرنا ان الرسول تزوج تسعة نسوة

فهل تعتقد ان السنة خالفت القران هنا

هههههههههههههههههههههههه
لما أقول غبي أو تتغابى أو تتذاكى يزعل ويقول هدأ من أعصابك ولاأدري لماذا يعتبرها فقدان للأعصاب وهي ذكر حقيقة ووصف أجده فيه
مرت صفحات عديدة ومشاركات بالعشرات وتسأل سؤالا سخيفا مدلوله يفضح صاحبه حيث يسأل هل أن للنبي له الحق بالقتل بالسيف دون الحاجة الى الشهود الأربعة والملاعنة ودون العمل بالأحكام الإلهية حالها حال الزواج بأكثر من أربعة وعليه أقول لك إجازة الزواج بأكثر من أربع له جذرا في القرآن فهل عندك شئ في القرآن أن النبي يقتل بالسيف لمجرد سماع الخبر ويعطل بقية الأحكام
يامتفنتز
حقا أنت شيطان في تفكيرك
ولو كنت محقا فيما تزعم لماذا إنقلبت على عقبيك هذه طبعا فيك لماذا غيرت كلامك وابدلته بجواب شيطاني الم تقول من قبل
مشاركة 512

مادامت القصة حقيقية وحدثت للرسول

فعلا ولم يبينسببها فاننا نقبلها كما هي ولا ننكر افعاله

بل نبررها
فالرسول كان يعلم ببراءة القبطي ويعلم براءة السيدة مارية القبطية
والرسول ارسل عليا ليقتله وهو يعلم انه لن يقتله لكنه اراد ان يبين للناس براءة القبطي وماريا

فماذا حدى من ما بدا تارة تقول تقبلها وتؤولها ولما بينت لك تضارب التأويلات من عند علمئك صرت تقفز مرة أخرى وربطتها بحلية الزواج لأكثر من أربع للنبي دون كل البشرية وتريد أن تقول هذه كتلك ولكن على إستحياء أو .........

مطلوب جوابك على هذه المشاركة
او تريد منا ان نفتح موضوع اخر عنها

تفتح موضوع أم لم تفتحه لا تساوي عندي جناح بعوضة ولسوف نلجمك كما ألجمناك سابقاوأخزيناك وبينا جهلك وتهربك . لا تتخذ من كثرة الأسئلة جملا لتهرب بها فمتى ما وجدناك أحطت بكل ما سئلناك وأجبت بشكل مقنع وموضوعي حق لك أن تفعل ماشئت ودونك خرط القتاد ولست مضطرا أن اردك على تكرار تهريجك وتكرار فتح مواضيع جانبية هذا ديدن الضعفاء ولقد تكلمت عن السياق وأسكتناك حينها ولكنك إنبريت مجددا وجئتنا بآية فإفعل ما أنت فاعل وذاك لن ينفعك ولا يستر عليك
نكرر السؤال
أين الجلد إن كان أعزبا
أين الرجم إن كان محصنا
أين القبطية من كل هذا
أين الشهود الأربعة ولو نقص واحد منهم أو إختلف الوصف لنالهم جد الجلد
لماذا إكتفى النبي بالحكم هنا بشاهد واحد وأمر بقتله وليس جلدا أو رجما حسب ماعليه حال الزاني ساعتها

فهذا يدلّ على أن أمره بقتله إنَّما كان بشرط أن يجده عندها على حالة تقتضي قتله ولما فَهِمَ عنه علي رضى

http://majles.alukah.net/showthread....AF%D9%8A%D8%AB

ونكرر السؤال ذاته أين باتت أحكام الله وآياته والشهود والملاعنة والرؤيا الحقيقة للميل في المكحلة
من قوله

أَكُونُ كَالسِّكَّةِ الْمُحْمَاةِ ، أَمْ الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ ؟ قَالَ : " الشَّاهِدُ يَرَى مَا لَا يَرَى الْغَائِبُ

هل من مجيب بعقلانية وليس بفنتزة

**أميري حسين-5** · 05-07-2012, 03:16 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

مطلوب جوابك على هذه المشاركة

او تريد منا ان نفتح موضوع اخر عنها

يا لواقاحتك أما لها تنتهي
مومن السيد يسوق الآيات حسب مشتهاه وحسب ما يريد ويحدد سياقها حسب مبتغاه ويفسر ويشرح من عقله حسب مبناه هو وعقله ويريد ان يلزمني بسخافته فقد جاء في مشاركته رقم 138 ذكر السياق وجاء ردي عليه في مشاركة 141 ص8
وعاد وتسائل عن السياق كونها ظنية وليست قطعية في مشاركته 176 ص9 وجاء الرد عليه في رقم 179 وعاد في مشاركته 184 مطالبا بالدلالة كونها قطعية ورددناه في مشاركة رقم 186 وفي سورة النور حيث يجدها فزاد من تسائلاته وزاد من نسيجه العنكبوتي وكلما سال رددناه وخاب سعيه في
فليراجع المشاركات رقم 188/190/198/199/203/205 وأخزيناه فيها 208/209 ولما الجمناه جاء في مشاركته رقم 213 بآية جديدة

~§§ المائدة(مدنية)120 §§~
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُم بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ{1} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ{2} حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{3} يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ{4} الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{5} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{6}

ماهي النعمة التي اتمها الله علينا بدلالة السياق

و
المصيبة وحسب مراهقته يهددنا إما تجيب أو نفتح موضوعا للتزمير والتطبيل
فهل من نهاية لهذا الحال البائس البئيس الذي يعيشه هذا المومن السيد صحاب المعرفات العديدة