مازلت أسمع جعجعة ولا أرى طحينا وهذا حال الفاقد للحجة والدليل والمنطق ونتيجته يخلط ويشربك الأمور وفيه يتلحف بها علها تغطي ما قد كشفناه من عجزه بالإتيان بالدليل الثابت القطعي الدلالة ولغاية اليوم يطنطن
ومن طنطنته
مومن السيد]
هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
لما أبعد قول العلماء أو قول المعصومين واضح جدا وقلتها مرارا وتكرارا نتيجته أن تبث العرش وبدونه لايمكن الإعتماد على الروايات نص صريح من القرآن
ومن جانبك يجب أن أتيك بروايتك التي تتبجح بها والتي تتهرب من مواجهتها تحت عنوان طالما أميري حسين لايعمل بالروايات فعلام تلزمني بالروايات وهذا لا يقول مختل عقليلا ولا سفيه فكيف لمن تصدى لإثبات ما عجز عن إثباته ومن بعدها تعثر وكثرت عثراته وبانت عوراته
أنت رغما عنك ملزم برواياتك ولما أضعها فأني أدمغ الباطل بالحق ليزهق فالروايات هي التي حرفت وغيرت وسيرت الآية كما شائت الرواية وجعلتها بهذه الصورة التي تؤمن بها اليوم وتلتزم بها وبالأخر أنت ملتزم 100/100 ورغما عن أنفك الطويل يجب أن تعتبرها حجة عليك فلا تتفشخر رجاء
وإلا تعال وقل لي برك من أين لك بأن الفاحشة زنا والاية لم ولن تبيهنا ألا تعتمد أنت على الروايات لتبين تفسيرها فلماذا هنا تلتزم بقول علمائك وتفسيرهم ولما أتيك بما يرغمك على الصمت تدعي ما تدعي قائلا
هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
ومن طنطنته
فانت ادعيت ان موضوعك عام للسنة والشيعة
فافترض ان احد الاعضاء هو من قال كلامي اعلاه فهل ستقول له قال الخوئي او الطوسي او الطبرسي او الصدوق
لا لن أقول بل سأقول نفس ما أقوله لك ولن يتغير كلامي إلا بالديل الملزم
ومن طنطنته
ثانيا لما تكون الدعوة عامة وغير موجهة لجهة اهل السنة تكون الالزامات حينها متساوية من الجهتين فيجب ان يكون كلامك مع الشيعي نفسه مع السني
والا فان لاداعي من ادعائك ان الدعوة عامة للجميع
والا فان لاداعي من ادعائك ان الدعوة عامة للجميع
وهل حاورني شيعي ووجدتني متناقضا في قولي وردي عليه لكي تتفنتز وتختلق أوهاما من عندك وكي تسود الصفحات بكلام لا قيمة له
ومن طنطنته
ثالثا
انت قلت (( لو كان الشرح والتفسير وتبيان مراد الآية قد صدر من عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لكان جوابا واحدا وما تعددت الأقوال فمنهم من قال وقال وتعال وشوف بعينك كم قول وقول ويعني وكأنّ فهل إستقر القول على رأي ))
فقط فانا الزمك بقولك هذا
وكلامك هذا مضحك مبكي في نفس وهو في المنهج الشيعي افتراء وكذب لايخرج الا من شخص يعرف انه يكذب على نفسه ويضحك عليها متوهما
الم ننقل لك احاديث صحيحة عن المعصومين
وبما انه الحوار عام غير موجه للسنة فاقول لك الست تعتقد ان قول المعصومين وتفسيرهم هو نفسه قول الرسول
انت قلت (( لو كان الشرح والتفسير وتبيان مراد الآية قد صدر من عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لكان جوابا واحدا وما تعددت الأقوال فمنهم من قال وقال وتعال وشوف بعينك كم قول وقول ويعني وكأنّ فهل إستقر القول على رأي ))
فقط فانا الزمك بقولك هذا
وكلامك هذا مضحك مبكي في نفس وهو في المنهج الشيعي افتراء وكذب لايخرج الا من شخص يعرف انه يكذب على نفسه ويضحك عليها متوهما
الم ننقل لك احاديث صحيحة عن المعصومين
وبما انه الحوار عام غير موجه للسنة فاقول لك الست تعتقد ان قول المعصومين وتفسيرهم هو نفسه قول الرسول
الكل يعلم أنه ليس لدينا صحيح إلا القرآن والكل يعلم أنه حتى لو صح السند والمتن يخالف القرآن لا يؤخذ به بل يضرب بعرض الحائط وأنت تعلم بأني أطالبك بنص صريح صحيح قطعي الدلالة على ماتزعم وماتزعمه الروايات ولغاية الساعة لن أجد شيئا وهذا دليل عجزك ودليل عدم صحة الروايات حيث لايمكن أن نلوي عنق الآية لنركبها على الرواية والطامات قادمة عليك ولسوف تجد رأي علمائك اللذين تتهرب منهم وتريد أن تتخذ من موقفي منهجا لتهرب منه ولكن هيهات
ومن طنطنته
فاختلاف اعلماء ان وجد لايعني ان التفسير لم يأتي عن الرسول
فالاختلاف ان وجد واكرر ان وجد حينها يكون بتقصير من العلماء وليس معناه ان الرسول لم يفسر الاية
لو فسرها النبي لكان قول واحد ا
وعليه نتسائل إذا علمائك على ماذا إعتمدوا لما قالوا أن الفاحشة هي الزنا والأخرى هي لواط وحاروا وإحتاروا وإختلفوا والطامة سوف تأتيك فيما بعد إنتظر
فعلمائك أماإعتمدوا على روايات نسبت للنبي أم تريد أن تقول أن الروايات هي تتبع لكل راو وعقله وما تهواه نفسه ياعاقل لوكان النبي قالها لقالها قولا واحدا وليس أقوال متعددة ومختلفة
فدليل الإختلاف لطمة قو ية كون النبي أما قالها وله قول واحد وأما لم يقلها بل روايات تناقلها الرواة من جيبهم الخاص وكيسهم
المهم هنا أنك إعترفت بالخلاف الذي أنكرته من قبل فعدت صاغرا لتعترف
ومن طنطنته
وهنا عندنا الرسول فسر الاية
ومن طنطنته
وانا الزمك بتفسير المعصومين الذي تقلته لك سابقا من انهم فسروا الفاحشة بانها العمل الجنسي المحرم (الزنا) لكنك تراوغ
وأجبناك عليها فعلام تكرر وخير الكلام ما قل ودل
إثبت العرش ومن إنقش
ومن طنطنته
فانت بعد ان كنت تطلب قرينة من الاية نفسها اتيناك بها والان راوغت واصبحت بقدرة قادر تريد ان يكون التفسير من رسول الله متنسيا عن عمد ان تفسير المعصومين لابد ان يكون هو تفسير الرسول بحسب ماتعتقده انت
أين أجد القرينة بربك هل تقرأ الممحي فمازلت على مطلبي ولن أغير موفقي أبدا فما هذا الإفتراء والبلاء
ومن طنطنته
رابعا
لايحق لك الاستشهاد باقوال العلماء لانك انت رفضت الاستشهاد عليكم باقوال العلماء
فحين ترفض شيئا ثم تستشهد بشيء مثله فان هذا يظهر افلاسك وانك اصحبت تتمسك باي شيء يخلصك من القيود التي قيدت انت بها موضوعك سابقا
فحين ترفض شيئا ثم تستشهد بشيء مثله فان هذا يظهر افلاسك وانك اصحبت تتمسك باي شيء يخلصك من القيود التي قيدت انت بها موضوعك سابقا
ولقد رددتك من قبل
وإلا تعال وقل لي برك من أين لك بأن الفاحشة زنا والاية لم ولن تبيهنا ألا تعتمد أنت على الروايات لتبين تفسيرهافلماذا هنا تلتزم بقول علمائك وتفسيرهم ولما أتيك بما يرغمك على الصمت تدعي ما تدعي قائلا
هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
من طنطنته
خامسا وهو الاهم
مايظهر افلاسك هو انك تحاول ان تتمسك باختلاف العلماء متغافلا ان العلماء ما اختلفوا في معنى الفاحشة بل هم كلهم سنة وشيعة ومعصومين متفقين على انها العمل الجنسي المحرم لكنهم فقط
وكل ماتقول وتنقله من علمائك ومزاعم علمائك وروايات علمائك وكتب علمائك وهو غير كاف لمّا تعجز أن تأتي بنص قطعي الدلالة لتبين معنى الفاحشة فمعناها جاء عبر الروايات وليس عبر النص القرآني فمن باب تحرم العمل بالروات ومن باب تنغمس فيها حتى أذنيك فما هذا التلون والتمقلب هذا من ناحية ومن ناحية أخرى قلت لك
وإلا تعال وقل لي برك من أين لك بأن الفاحشة زنا والاية لم ولن تبيهنا ألا تعتمد أنت على الروايات لتبين تفسيرهافلماذا هنا تلتزم بقول علمائك وتفسيرهم ولما أتيك بما يرغمك على الصمت تدعي ما تدعي قائلا
هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
من طنطنته
اختلفوا في الشق الثاني في الاية الثانية هل هو نفس صورة العمل الجنسي المحرم (الزنا ) ام هو الصورة الاخرى للعمل الجنسي المحرم الذي يسمى اللواط
فالاختلاف ليس في معنى الفاحشة بين العلماء بل كلهم متفقين على ان الفاحشة في الاية هي العمل الجنسي المحرم
لكنهم اختلفوا فقط في الضميرفي الاسم الموصول (( اللذان )) في الاية الثانية رقم 16 وليس في الاية رقم 15 محل النقاش بيني وبينك
فمن العلماء من فسر اللذان بمعنى الذكران وهو الاصل في العربية وعليه يكون الفاحشة هي اللواط مع الاتفاق على انها عمل جنسي محرم ((الا اذا كان لك راي اخر في تحليله فكل شي متوقع في ارائك المماطلة))
او منهم من فسر اللذان على انه رجل وامرأة وهو امر تقبله العربية فتكون الفاحشة هي الزنا وهي ايضا بالاتفاق هي العمل الجنسي المحرم
وهذا ماكنت أريده لما أنت أنكرت الإختلاف والأن تعترف صاغرا
وباقي كلامك ترقيع لعلمائك كما هم رقعوا المعاني كما شائوا وخلاصة القول هو كلام يخلوا من النص القطعي الدلالة
من طنطنته
فما يلزم السنة والشيعة هو انة علمائهم جميعا اتفقوا على تفسير الفاحشة هي العمل الجنسي المحرم
يتبع إن شاء الله
تعليق