إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آية الرجم اين هي في القرآن {ماهو الحكم فيما لو لم يجد المرء أربعة شهداء}

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • مازلت أسمع جعجعة ولا أرى طحينا وهذا حال الفاقد للحجة والدليل والمنطق ونتيجته يخلط ويشربك الأمور وفيه يتلحف بها علها تغطي ما قد كشفناه من عجزه بالإتيان بالدليل الثابت القطعي الدلالة ولغاية اليوم يطنطن
    ومن طنطنته

    مومن السيد]
    هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا


    لما أبعد قول العلماء أو قول المعصومين واضح جدا وقلتها مرارا وتكرارا نتيجته أن تبث العرش وبدونه لايمكن الإعتماد على الروايات نص صريح من القرآن
    ومن جانبك يجب أن أتيك بروايتك التي تتبجح بها والتي تتهرب من مواجهتها تحت عنوان طالما أميري حسين لايعمل بالروايات فعلام تلزمني بالروايات وهذا لا يقول مختل عقليلا ولا سفيه فكيف لمن تصدى لإثبات ما عجز عن إثباته ومن بعدها تعثر وكثرت عثراته وبانت عوراته
    أنت رغما عنك ملزم برواياتك ولما أضعها فأني أدمغ الباطل بالحق ليزهق فالروايات هي التي حرفت وغيرت وسيرت الآية كما شائت الرواية وجعلتها بهذه الصورة التي تؤمن بها اليوم وتلتزم بها وبالأخر أنت ملتزم 100/100 ورغما عن أنفك الطويل يجب أن تعتبرها حجة عليك فلا تتفشخر رجاء
    وإلا تعال وقل لي برك من أين لك بأن الفاحشة زنا والاية لم ولن تبيهنا ألا تعتمد أنت على الروايات لتبين تفسيرها
    فلماذا هنا تلتزم بقول علمائك وتفسيرهم ولما أتيك بما يرغمك على الصمت تدعي ما تدعي قائلا
    هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
    أنت ملزم وبدونه لا تستطيع أن تنبس بنت شفه
    ومن طنطنته







    فانت ادعيت ان موضوعك عام للسنة والشيعة
    فافترض ان احد الاعضاء هو من قال كلامي اعلاه فهل ستقول له قال الخوئي او الطوسي او الطبرسي او الصدوق


    لا لن أقول بل سأقول نفس ما أقوله لك ولن يتغير كلامي إلا بالديل الملزم
    ومن طنطنته



    ثانيا لما تكون الدعوة عامة وغير موجهة لجهة اهل السنة تكون الالزامات حينها متساوية من الجهتين فيجب ان يكون كلامك مع الشيعي نفسه مع السني
    والا فان لاداعي من ادعائك ان الدعوة عامة للجميع

    وهل حاورني شيعي ووجدتني متناقضا في قولي وردي عليه لكي تتفنتز وتختلق أوهاما من عندك وكي تسود الصفحات بكلام لا قيمة له
    ومن طنطنته
    ثالثا
    انت قلت ((
    لو كان الشرح والتفسير وتبيان مراد الآية قد صدر من عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لكان جوابا واحدا وما تعددت الأقوال فمنهم من قال وقال وتعال وشوف بعينك كم قول وقول ويعني وكأنّ فهل إستقر القول على رأي ))
    فقط فانا الزمك بقولك هذا


    وكلامك هذا مضحك مبكي في نفس وهو في المنهج الشيعي افتراء وكذب لايخرج الا من شخص يعرف انه يكذب على نفسه ويضحك عليها متوهما
    الم ننقل لك احاديث صحيحة عن المعصومين
    وبما انه الحوار عام غير موجه للسنة فاقول لك الست تعتقد ان قول المعصومين وتفسيرهم هو نفسه قول الرسول


    الكل يعلم أنه ليس لدينا صحيح إلا القرآن والكل يعلم أنه حتى لو صح السند والمتن يخالف القرآن لا يؤخذ به بل يضرب بعرض الحائط وأنت تعلم بأني أطالبك بنص صريح صحيح قطعي الدلالة على ماتزعم وماتزعمه الروايات ولغاية الساعة لن أجد شيئا وهذا دليل عجزك ودليل عدم صحة الروايات حيث لايمكن أن نلوي عنق الآية لنركبها على الرواية والطامات قادمة عليك ولسوف تجد رأي علمائك اللذين تتهرب منهم وتريد أن تتخذ من موقفي منهجا لتهرب منه ولكن هيهات
    ومن طنطنته
    فاختلاف اعلماء ان وجد لايعني ان التفسير لم يأتي عن الرسول
    فالاختلاف ان وجد واكرر ان وجد حينها يكون بتقصير من العلماء وليس معناه ان الرسول لم يفسر الاية

    لو فسرها النبي لكان قول واحد ا
    وعليه نتسائل إذا علمائك على ماذا إعتمدوا لما قالوا أن الفاحشة هي الزنا والأخرى هي لواط وحاروا وإحتاروا وإختلفوا والطامة سوف تأتيك فيما بعد إنتظر
    فعلمائك أماإعتمدوا على روايات نسبت للنبي أم تريد أن تقول أن الروايات هي تتبع لكل راو وعقله وما تهواه نفسه ياعاقل لوكان النبي قالها لقالها قولا واحدا وليس أقوال متعددة ومختلفة
    فدليل الإختلاف لطمة قو ية كون النبي أما قالها وله قول واحد وأما لم يقلها بل روايات تناقلها الرواة من جيبهم الخاص وكيسهم
    المهم هنا أنك إعترفت بالخلاف الذي أنكرته من قبل فعدت صاغرا لتعترف
    ومن طنطنته

    وهنا عندنا الرسول فسر الاية
    أين أجد ذلك التفسير قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
    ومن طنطنته

    وانا الزمك بتفسير المعصومين الذي تقلته لك سابقا من انهم فسروا الفاحشة بانها العمل الجنسي المحرم (الزنا) لكنك تراوغ

    وأجبناك عليها فعلام تكرر وخير الكلام ما قل ودل
    إثبت العرش ومن إنقش
    ومن طنطنته
    فانت بعد ان كنت تطلب قرينة من الاية نفسها اتيناك بها والان راوغت واصبحت بقدرة قادر تريد ان يكون التفسير من رسول الله متنسيا عن عمد ان تفسير المعصومين لابد ان يكون هو تفسير الرسول بحسب ماتعتقده انت

    أين أجد القرينة بربك هل تقرأ الممحي فمازلت على مطلبي ولن أغير موفقي أبدا فما هذا الإفتراء والبلاء
    ومن طنطنته

    رابعا
    لايحق لك الاستشهاد باقوال العلماء لانك انت رفضت الاستشهاد عليكم باقوال العلماء
    فحين ترفض شيئا ثم تستشهد بشيء مثله فان هذا يظهر افلاسك وانك اصحبت تتمسك باي شيء يخلصك من القيود التي قيدت انت بها موضوعك سابقا


    ولقد رددتك من قبل
    وإلا تعال وقل لي برك من أين لك بأن الفاحشة زنا والاية لم ولن تبيهنا ألا تعتمد أنت على الروايات لتبين تفسيرها
    فلماذا هنا تلتزم بقول علمائك وتفسيرهم ولما أتيك بما يرغمك على الصمت تدعي ما تدعي قائلا
    هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
    أنت ملزم ومرغم وبدونه لا تستطيع أن تنبس بنت شفه
    من طنطنته

    خامسا وهو الاهم
    مايظهر افلاسك هو انك تحاول ان تتمسك باختلاف العلماء متغافلا ان العلماء ما اختلفوا في معنى الفاحشة بل هم كلهم سنة وشيعة ومعصومين متفقين على انها العمل الجنسي المحرم لكنهم فقط

    وكل ماتقول وتنقله من علمائك ومزاعم علمائك وروايات علمائك وكتب علمائك وهو غير كاف لمّا تعجز أن تأتي بنص قطعي الدلالة لتبين معنى الفاحشة فمعناها جاء عبر الروايات وليس عبر النص القرآني فمن باب تحرم العمل بالروات ومن باب تنغمس فيها حتى أذنيك فما هذا التلون والتمقلب هذا من ناحية ومن ناحية أخرى قلت لك

    وإلا تعال وقل لي برك من أين لك بأن الفاحشة زنا والاية لم ولن تبيهنا ألا تعتمد أنت على الروايات لتبين تفسيرها
    فلماذا هنا تلتزم بقول علمائك وتفسيرهم ولما أتيك بما يرغمك على الصمت تدعي ما تدعي قائلا
    هنا في النقاش معك لايهمنا قول العلماء لان عنصر انت استبعدته من النقاش اصلا
    أنت ملزم وبدونه لا تستطيع أن تنبس بنت شفه

    من طنطنته



    اختلفوا في الشق الثاني في الاية الثانية هل هو نفس صورة العمل الجنسي المحرم (الزنا ) ام هو الصورة الاخرى للعمل الجنسي المحرم الذي يسمى اللواط

    فالاختلاف ليس في معنى الفاحشة بين العلماء بل كلهم متفقين على ان الفاحشة في الاية هي العمل الجنسي المحرم
    لكنهم اختلفوا فقط في الضميرفي الاسم الموصول (( اللذان )) في الاية الثانية رقم 16 وليس في الاية رقم 15 محل النقاش بيني وبينك
    فمن العلماء من فسر اللذان بمعنى الذكران وهو الاصل في العربية وعليه يكون الفاحشة هي اللواط مع الاتفاق على انها عمل جنسي محرم ((الا اذا كان لك راي اخر في تحليله فكل شي متوقع في ارائك المماطلة))
    او منهم من فسر اللذان على انه رجل وامرأة وهو امر تقبله العربية فتكون الفاحشة هي الزنا وهي ايضا بالاتفاق هي العمل الجنسي المحرم


    وهذا ماكنت أريده لما أنت أنكرت الإختلاف والأن تعترف صاغرا
    وباقي كلامك ترقيع لعلمائك كما هم رقعوا المعاني كما شائوا وخلاصة القول هو كلام يخلوا من النص القطعي الدلالة
    من طنطنته





    فما يلزم السنة والشيعة هو انة علمائهم جميعا اتفقوا على تفسير الفاحشة هي العمل الجنسي المحرم




    بدون بينة بنص من القرآن الكريم
    يتبع إن شاء الله



    تعليق


    • http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=4&ayano=16

      تفسير المنار

      قال - تعالى - : واللاتي يأتين الفاحشة اللاتي : جمع سماعي لكلمة التي أو بمعنى الجمع . ويأتين الفاحشة معناها يفعلن الفعلة الشديدة القبح ، وهي الزنا على رأي الجمهور ، والسحاق على ما اختاره أبو مسلم ، ونقله عن مجاهد .
      أي يفعلنها حال كونهن من نسائكم فاستشهدوا عليهن أي اطلبوا أن يشهد عليهن أربعة منكم والخطاب [ ص: 357 ] للمسلمين كافة ; لأنهم متكافلون في أمورهم العامة ، وهم الذين يختارون لأنفسهم الحكام الذين ينفذون الأحكام ويقيمون الحدود .
      واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما
      وقال الزمخشري : من الجائز ألا تكون الآية منسوخة بأن يترك ذكر الحد لكونه معلوما بالكتاب والسنة ، ويوصي بإمساكهن في البيوت بعد أن يحددن صيانة لهن عن مثل ما جرى عليهن بسبب الخروج من البيوت والتعرض للرجال ، ويكون السبيل - على هذا - النكاح المغني عن السفاح . وقوله هذا أو تجويزه مبني على كون آية الحد سابقة لهذه الآية ، وليس في القرآن دليل يمنع من ذلك . وأما قول الجمهور المبني على كون هذه الآية نزلت أولا فهو مؤيد بروايات عن مفسري السلف ، فقد روى ابن أبي حاتم ، عن ابن جبير أنه قال : كانت المرأة أول الإسلام إذا شهد عليها أربعة من المسلمين عدول بالزنا حبست في السجن ، فإن كان لها زوج أخذ المهر منها ، ولكنه ينفق عليها من غير طلاق وليس عليها حد ، ولا يجامعها . وروى ابن جرير عن السدي : كانت المرأة في بدء الإسلام إذا زنت حبست في البيت وأخذ زوجها مهرها [ ص: 358 ] حتى جاءت الحدود فنسختها . ولكننا إذا بحثنا في متن هاتين الروايتين كيفما كان سندهما نرى أنه لا يصح أن يكون ما جاء فيهما عملا بهذه الآية ، إذ ليس في الآية إجازة لأخذ المهر ، بل الآيات قبلها ، وبعدها تحرم أكل الرجل شيئا ما من حقوق المرأة ،ثم إن ابن جبير قال : إنهم كانوا يحبسونها في السجن أي لا في بيتها ، وصرح كل منهما بأن هذا كان في أول الإسلام وبدئه، فيؤخذ من هذا كله أنهم كانوا يفعلون ذلك بالاجتهاد ، أو استصحاب عادات الجاهلية ، لأنهم لم يلتزموا العمل بنص الآية ،

      http://www.islamweb.net/newlibrary/d...ano=4&ayano=16
      يتبع إن شاء الله

      تعليق


      • ص: 269 ] موقع هذه الآية في هذه السورة معضل، وافتتاحها بواو العطف أعضل ، لاقتضائه اتصالها بكلام قبلها . وقد جاء حد الزنى في سورة النور ، وهي نازلة في سنة ست بعد غزوة بني المصطلق على الصحيح ، والحكم الثابت في سورة النور أشد من العقوبة المذكورة هنا ، ولا جائز أن يكون الحد الذي في سورة النور قد نسخ بما هنا لأنه لا قائل به . فإذا مضينا على معتادنا في اعتبار الآي نازلة على ترتيبها في القراءة في سورها ، قلنا : إن هذه الآية نزلت في سورة النساء عقب أحكام المواريث وحراسة أموال اليتامى ، وجعلنا الواو عاطفة هذا الحكم على ما تقدم من الآيات في أول السورة بما يتعلق بمعاشرة النساء ، كقوله وآتوا النساء صدقاتهن نحلة وجزمنا بأن أول هذه السورة نزل قبل أول سورة النور ، وأن هذه العقوبة كانت مبدأ شرع العقوبة على الزنى - فتكون هاته الآية منسوخة بآية سورة النور لا محالة ،
        ************************
        **********************************
        ويشمل قوله : واللاتي يأتين الفاحشة جميع النساء اللاتي يأتين الفاحشة من محصنات وغيرهن .
        من كلامك هذا يا صاحب التفسير تفسيرالتحرير والتنور
        أن الزوج لو وجد زوجته أوالأخ لو وجد أخته والأب لو وجد إبنته كونهن غير محصنات يجب عليهم أن يلهثوا بالإتيان بأربعة شهود وإذا لم يجدوا فماذا يفعلا هل يتلاعنوا مثلا
        هل يتلاعن الأب وإبنته والأخ وأخته

        ولا ننسى معضل وأعضل والحبل على الجرار


        http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=61&surano=4&ayano=16

        تعليق


        • هذه هي خلاصة روايات الصحابة
          ولكننا إذا بحثنا في متن هاتين الروايتين كيفما كان سندهما نرى أنه لا يصح أن يكون ما جاء فيهما عملا بهذه الآية ، إذ ليس في الآية إجازة لأخذ المهر ، بل الآيات قبلها ، وبعدها تحرم أكل الرجل شيئا ما من حقوق المرأة ،ثم إن ابن جبير قال : إنهم كانوا يحبسونها في السجن أي لا في بيتها ، وصرح كل منهما بأن هذا كان في أول الإسلام وبدئه، فيؤخذ من هذا كله أنهم كانوا يفعلون ذلك بالاجتهاد ، أو استصحاب عادات الجاهلية ، لأنهم لم يلتزموا العمل بنص الآية ،




          اولا

          في متن هاتين الروايتين كيفما كان سندهما نرى أنه لا يصح أن يكون ما جاء فيهما عملا بهذه الآية


          ثانيا التناقضات

          ،ثم إن ابن جبير قال : إنهم كانوا يحبسونها في السجن أي لا في بيتها


          ثالثا الاجهتاد مقابل النص وبدون بينة

          فيؤخذ من هذا كله أنهم كانوا يفعلون ذلك بالاجتهاد

          رابعا العمل بالعادات الجاهلية وجعلها من الدين

          أو استصحاب عادات الجاهلية ،


          خامسا وهي طامة الطامات

          لأنهم لم يلتزموا العمل بنص الآية ،

          المصيبة يفتح موضوع فنتزي ويدعوني له طيب خلص نفسك هنا ومن تفنتز ياجميل المحيّا فنفس الموضوع يدور حواره هنا فعلام القفز والنط والشيل والحط
          وكل شئ هو علته روايات جائت لكون الصحابة لم تلتزم بالنص نص الاية الشريفة

          تعليق



          • الاخوة الاكارم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            لقد وجهت هذا السؤال الى اخوتنا في مركز الابحاث العقائدي وكان السؤال على النحو الاتي
            بسم الله الرحمن الرحيم
            وصل اللهم على محمد واله الطيبين الطاهرين

            الاخوة الافضل القائمين على هذا الصرح المبارك
            السلام عليكم ورحمة الله
            ونبارك لكم مولد أمير المؤمنين عليه السلام

            اولا لي عتب على الاخوة الافاضل حيث طرحت بعض الاسألة فلم نرى لها مجيب ولعل المانع خير ان شاء الله
            او تجاهل وهذا من شأنكم


            ثانياً _ حينما نسأل عن موضوع فهذا يعني جهلنا فيه وليس تعنتاً وعدم اجابتكم للاسئلة المطروحة يضيق صدورنا حيث لا ملجئ الا الى الله واليكم


            واسئل الله من صميم قلبي ان يحفظكم ويرعاكم لما تقدمونه من جهود مباركة



            سؤالنا المطروح بخصوص هذه الاية المباركة
            واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم




            ان من تشريعات الله سبحانه وتعالى في هذه الاية الكريمة هو ايتاء شهود اربعة

            فهل من المعقول ان يرى المرء زوجته تزني ولا يقام عليها الحد الا بشهادة اربعة

            وماذا يصنع الرجل ان لم يتمكن من ايتاء الشهود
            فهل تبقى حصرة الى اخر يوم في حياته وهو قد رأى بأم عينه ان زوجته زانية

            هل شهادة الغير افضل من شهادة الزوج

            ثم هل الزوج يساوم على عرضه حتى يطلعهم على ما تفعله زوجته من موبقات

            وما هذا الصبر الذي يمتلكه الرجل حتى يرى زوجته تزني ويذهب ليجلب شهود او غيرها

            ثم لماذا ترد شهادة الزوج على زوجته فهل شهادة الغير على زوجة المعني تفيد التأكيد اما شهادة الزوج لا تكفي

            كلها اسأله يجب الاجابة عليها سائلين المولى ان يحفظكم



            جواب مركز الابحاث العقائدي



            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهمَّ صلِّ على محمد وآل محمد

            الأخ علي المحترم

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            1- تراكمت عندنا مجموعة كبيرة من الاسئلة ونحن سوف نجيب عليها تباعا إن شاء الله تعالى ولا جل ان لا تتاخر الاجابة على الاسئلة الجديدة ارتأينا تقديمها على الأسئلة المتراكمة .

            2- هناك طريقة لاثبات ذلك من غير الشهود وهو اللعان ففي جواهر الكلام 34 /2 قال اللعان : مصدر " لاعن " وربما استعمل جمعا ، وهو لغة الطرد والابعاد ، وشرعا مباهلة بين الزوجين على وجه مخصوص ، ولعل الملاعنة هنا لإرادة طرح كل منهما صاحبه وإبعاده عنه ، أو تشبيها للعن كل منهما نفسه إن كان كاذبا بلعن كل منهما صاحبه . والأصل فيه قوله تعالى : " والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله أنه لمن الصادقين * والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين * ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله أنه لمن الكاذبين * والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين " . والسبب فيها - مضافا إلى ما يدركه العقل من المصالح في ذلك - ما عن ابن عباسمن أنه لما نزلت " والذين يرمون المحصنات " إلى آخرها قال سعد بن معاذ : يا رسول الله إني لأعلم أنها حق من عند الله تعالى شأنه ، ولكن تعجبت أن لو وجدت لكاعا يفخذها لم يكن لي أن أهيجه ولا أحركه حتى آتي بأربعة شهداء : فوالله إني لا آتي بهم حتى يقضي حاجته ، فما لبثوا حتى جاء هلال بن أمية فقال : يا رسول الله إني جئت أهلي عشاء فوجدت عندها رجلا يقال له : شريك بن سمحاء فرأيت بعيني وسمعت بإذني ، فكره النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذلك ، فقال سعد : الآن يضرب النبي هلال بن أمية ، وتبطل شهادته في المسلمين ، فقال هلال : والله إني لأرجو أن يجعل الله لي مخرجا فبينما هم كذلك إذ نزل : " والذين يرمون أزواجهم " إلى آخرها فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " أبشر يا هلال ، فقد جعل الله لك فرجا ومخرجا " . وروي أن المعرض هو عاصم بن عدي الأنصاري قال : " جعلني الله فداك إن وجد رجل مع امرأته فأخبر جلد ثمانين جلدة وردت شهادته أبدا وفسق ، وإن ضربه بالسيف قتل به ، وإن سكت على غيظ إلى أن يجئ بأربعة شهداء فقد قضيت حاجته ومضى ، اللهم افتح وفرج واستقبله هلال بن أمية ، فأتيا إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فأخبر عاصم رسول الله صلى الله عليه وآله ، فكلم خوله زوجة هلال ، فقالت : لا أدري الغيرة أدركته أم بخل بالطعام ؟ وكان الرجل نزيلهم ، فقال هلال : لقد رأيته على بطنها ، فنزلت الآية ، فلاعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بينهما . وقال لها : إن كنت ألممت بذنب فاعترفي به فالرجم أهون عليك من غضب الله ، فإن غضبه هو النار " . وروي " إن عويمر العجلاني رمى زوجته ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله : البينة وإلا حد في ظهرك ، فنزلت " . وفي طرقنا " إن عباد البصري سأل أبا عبد الله وأنا حاضر كيف يلاعن الرجل المرأة ؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام : إن رجلا من المسلمين أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال : يا رسول الله أرأيت لو أن رجلا دخل منزله فوجد مع امرأته رجلا يجامعها ما كان يصنع ؟ قال : فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وانصرف الرجل ، وكان ذلك الرجل هو الذي ابتلى بذلك من امرأته ، فقال : فنزل الوحي من عند الله تعالى بالحكم فيهما ، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى ذلك الرجل فدعاه ، فقال له : أنت الذي رأيت مع امرأتك رجلا ، فقال : نعم فقال له : انطلق فأتني بامرأتك ، فإن الله أنزل الحكم فيك وفيها ، فأحضرها زوجها فأوقفهما رسول الله صلى الله عليه وآله ، ثم قال للزوج : اشهد أربع شهادات بالله أنك لمن الصادقين فيما رميتها به ، قال : فشهد ، ثم قال : اتق الله فإن لعنة الله شديدة ، ثم قال : اشهد الخامسة أن لعنة الله عليك إن كنت من الكاذبين ، قال : فشهد ، ثم أمر به فنحي ، ثم قال للمرأة : اشهدي أربع شهادات بالله أن زوجك لمن الكاذبين فيما رماك به فشهدت ، ثم قال لها : أمسكي ، فوعظها وقال : اتقي الله فإن غضب الله شديد ، ثم قال : واشهدي الخامسة أن غضب الله عليك إن كان زوجك من الصادقين فيما رماك به ، فشهدت ، قال : ففرق بينهما ، وقال لهما : لا تجتمعان بنكاح أبدا بعد ما تلاعنتما " إلى غير ذلك مما ورد فيها .



            ودمتم في رعاية الله


            From: zur_as@yahoo.com [mailto:zur_as@yahoo.com]
            Sent: 5/Jun/2012 8:19 PM
            To: soal@aqaed.com
            Subject: الاسئلة العقائدية



            تعليق


            • الان سيقول لك ان هؤلاء لايعرفون من الافتاء شيئا وربما سيقول ايضا ان هذه من شرائع اليهود
              والسبب انه يريد من العلماء ان يفتون له بما يهوى ويريد

              فتفضل يا اخ اميري وارنا كيف ستخرج نفسك من هذه الورطة
              هؤلاء مركز العقائد الشيعية للسيستاني وليسوا علماء السنة
              فتفضل تفتنز عليهم وقل لهم كلامكم باطل لان علماء اهل السنة اختلفوا

              سيضحكون وسيقولون وماشأننا باختلاف اهل السنة

              تعليق


              • والجمهور قالوا : نزلت بعد آل عمران ، ومعلوم أن آل عمران نزلت في خلال سنة ثلاث أي بعد وقعة أحد ، فيتعين أن تكون سورة النساء نزلت بعدها . وعن ابن عباس : أن أول ما نزل بالمدينة سورة البقرة ، ثم الأنفال ثم آل عمران ، ثم سورة الأحزاب ، ثم الممتحنة ، ثم النساء ، فإذا كان كذلك تكون سورة النساء نازلة بعد وقعة الأحزاب التي هي في أواخر سنة أربع أو أول سنة خمس من الهجرة ، وبعد صلح الحديبية الذي هو في سنة ست حيث تضمنت سورة [ ص: 212 ] الممتحنة شرط إرجاع من يأتي من المشركين هاربا إلى المسلمين عدا النساء ، وهي آية إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات الآية . وقد قيل : إن آية وآتوا اليتامى أموالهم نزلت في رجل من غطفان له ابن أخ له يتيم ،وغطفان أسلموا بعد وقعة الأحزاب ، إذ هم من جملة الأحزاب ، أي بعد سنة خمس . ومن العلماء من قال : نزلت سورة النساء عند الهجرة . وهو بعيد . وأغرب منه من قال : إنها نزلت بمكة لأنها افتتحت ب ( يا أيها الناس ) ، وما كان فيه يا أيها الناس فهو مكي ، ولعله يعني أنها نزلت بمكة أيام الفتح لا قبل الهجرة لأنهم يطلقون المكي بإطلاقين . وقال بعضهم : نزل صدرها بمكة وسائرها بالمدينة . والحق أن الخطاب ب يا أيها الناس لا يدل إلا على إرادة دخول أهل مكة في الخطاب ، ولا يلزم أن يكون ذلك بمكة ، ولا قبل الهجرة ، فإن كثيرا مما فيه يا أيها الناس مدني بالاتفاق . ولا شك في أنها نزلت بعد آل عمران لأن في سورة النساء من تفاصيل الأحكام ما شأنه أن يكون بعد استقرار المسلمين بالمدينة ، وانتظام أحوالهم وأمنهم من أعدائهم . وفيها آية التيمم ، والتيمم شرع يوم غزوة المريسيع سنة خمس ، وقيل : سنة ست . فالذي يظهر أن نزول سورة النساء كان في حدود سنة سبع وطالت مدة نزولها ، ويؤيد ذلك أن كثيرا من الأحكام التي جاءت فيها مفصلة تقدمت مجملة في سورة البقرة من أحكام الأيتام والنساء والمواريث ، فمعظم ما في سورة النساء شرائع تفصيلية في معظم نواحي حياة المسلمين الاجتماعية من نظم الأموال والمعاشرة والحكم وغير ذلك ، على أنه قد قيل : إن آخر آية منها ، وهي آية الكلالة ، هي آخر آية نزلت من القرآن ، على أنه يجوز أن يكون بين نزول سائر سورة النساء وبين نزول آية الكلالة ، التي في آخرها مدة طويلة ، وأنه لما نزلت آية الكلالة الأخيرة أمروا بإلحاقها بسورة النساء التي فيها الآية الأولى . ووردت في السنة تسمية آية الكلالة الأولى آية الشتاء ، وآية الكلالة الأخيرة آية الصيف . ويتعين ابتداء نزولها قبل فتح مكة لقوله تعالى وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها يعني مكة . وفيها آية إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها نزلت يوم فتح مكة في قصة عثمان بن طلحة الشيبي ، صاحب مفتاح الكعبة ، وليس فيها جدال مع المشركين سوى تحقير دينهم ، نحو قوله ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما فقد ضل ضلالا بعيدا إلخ . [ ص: 213 ] وسوى التهديد بالقتال ، وقطع معذرة المتقاعدين عن الهجرة . وتوهين بأسهم عن المسلمين ، مما يدل على أن أمر المشركين قد صار إلى وهن ، وصار المسلمون في قوة عليهم ، وأن معظمها ، بعد التشريع ، جدال كثير مع اليهود وتشويه لأحوال المنافقين ، وجدال مع النصارى ليس بكثير ، ولكنه أوسع مما في سورة آل عمران ، مما يدل على أن مخالطة المسلمين للنصارى أخذت تظهر بسبب تفشي الإسلام في تخوم الحجاز الشامية لفتح معظم الحجاز وتهامة .
                http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=61&ID=505
                ومن هذا كله نستخلص أن
                والتيمم شرع يوم غزوة المريسيع سنة خمس
                وهل تدرون مامعنى ذلك معناه نزول سورة النور سنة خمس أو ست
                ومن بعدها نزلت سورة النساء والتي يتمشخرون العلماء بالروايات التي يجبرون أيات القرآن ويلونها لكي توافق مروياتهم فلا أدري كيف زعموا بنسخها وهي كما جاء هنا متأخرة في نزولها وحكمها عن سورة النور

                . فالذي يظهر أن نزول سورة النساء كان في حدود سنة سبع وطالت مدة نزولها ، ويؤيد ذلك أن كثيرا من الأحكام التي جاءت فيها مفصلة تقدمت مجملة في سورة البقرة من أحكام الأيتام والنساء والمواريث ، فمعظم ما في سورة النساء شرائع تفصيلية في معظم نواحي حياة المسلمين الاجتماعية من نظم الأموال والمعاشرة والحكم وغير ذلك ،
                هذه تخبطات كتب القوم

                تعليق


                • عزيزي موالي علي 1985
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  حياك الله وبارك الله بك ووفقك دوما لمراضيه وجعل في ميزان أعمالك عزيزي ما تفضلت به وسعيت من أجله بارك الله بك ورحم الله والديك عزيزي جوابه ليس كافيا ولا وافيا ولايعتد به كونه يسرد روايات دون معرفة صحتها إضافة الى أن موضوعي طلب البينة من القرآن في تبيان أن الفاحشة هي الزنا المراد منها في آية 15 من سورة النساء
                  أعتقد هناك خلل في كيفية طرح السؤال وتفضل معي عزيزي لنقف على ماتفضلت به من جواب هذا المركز

                  قال سعد بن معاذ
                  : يا رسول الله إني لأعلم أنها حق من عند الله تعالى شأنه ، ولكن تعجبت أن لو وجدت لكاعا يفخذها لم يكن لي أن أهيجه ولا أحركه حتى آتي بأربعة شهداء : فوالله إني لا آتي بهم حتى يقضي حاجته ، فما لبثوا حتى جاء هلال بن أمية فقال : يا رسول الله إني جئت أهلي عشاء فوجدت عندها رجلا يقال له : شريك بن سمحاء فرأيت بعيني وسمعت بإذني

                  الرواية هنا تذكر سعد بن معاذ وسعدا مات بعد الخندق بشهر

                  http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=307
                  والخندق سنة خمس وسورة النور نزلت سنة ست عند السنة وسنة ثمان أو تسع عند الشيعة
                  ورواية أخرى تذكر فيها لسعد بن عبادة الأنصاري هو القائل إن وجد لكعا على بنطن زوجته لقتله بالسيف وأنه غيور والله ورسوله أغير من سعد فما بنا كل مرة نسمع رواية تنسب لرجل غير الأخر وعلى ماذا تدل هذه كلها وهذه رواية أخرى تم ذكرها كذلك في نفس الرابط لرجل أخر
                  وروي أن المعرض هو عاصم بن عدي الأنصاري قال : " جعلني الله فداك إن وجد رجل مع امرأته فأخبر جلد ثمانين جلدة وردت شهادته أبدا وفسق ، وإن ضربه بالسيف قتل به ، وإن سكت على غيظ إلى أن يجئ بأربعة شهداء فقد قضيت حاجته ومضى ، اللهم افتح وفرج واستقبله هلال بن أمية

                  وهنا رواية الرجل مجهول لايعرف من هو
                  إن رجلا من المسلمين أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                  فقال : يا رسول الله أرأيت لو أن رجلا دخل منزله فوجد مع امرأته رجلا يجامعها ما كان يصنع ؟ قال : فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وانصرف الرجل ، وكان ذلك الرجل هو الذي ابتلى بذلك من امرأته ، فقال : فنزل الوحي من عند الله تعالى بالحكم فيهما ، فأرسل رسول الله صلى

                  فكثرت الروايات وكل يروم وصلا بليلى
                  والرواية لاتخلو من نقاط وتسائلات
                  وأتسائل ماهي البشارة
                  أبشر يا هلال ، فقد جعل الله لك فرجا ومخرجا "

                  فما هي البشارة وما هو المخرج
                  وهو منكوب

                  عزيزي والله شاهد علي أنا فرح لسعيك وياليتك تطرح عليهم السؤال التالي
                  أين أجد القرينة التي تدل في الآية محل النقاش المراد منها الزنا وليس كل فاحشة مادون الزنا

                  جعل في ميزان حسناتك
                  المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                  الان سيقول لك ان هؤلاء لايعرفون من الافتاء شيئا وربما سيقول ايضا ان هذه من شرائع اليهود

                  والسبب انه يريد من العلماء ان يفتون له بما يهوى ويريد

                  فتفضل يا اخ اميري وارنا كيف ستخرج نفسك من هذه الورطة
                  هؤلاء مركز العقائد الشيعية للسيستاني وليسوا علماء السنة
                  فتفضل تفتنز عليهم وقل لهم كلامكم باطل لان علماء اهل السنة اختلفوا

                  سيضحكون وسيقولون وماشأننا باختلاف اهل السنة

                  هههههههههههههههههههههه
                  سلاما قولا من رب رحيم
                  تعرف أنت تذكرني بالطفليات
                  المهم عزيزي مومن السيد خليلك أنت بوكستك ووكسة علمائك وتخرصاتهم ومعضلاتهم ولّي أيات الله تماشيا مع روايات موضوعة ممجوجة أرادوها أن تطابق أهوائهم ففسروا القرأن حسب ماعندهم من روايات وليس حسب العلم اليقيني

                  تعليق


                  • هرول المتفنتز بفتح موضوع جديد يدعوني إليه
                    المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    [انت في موضوع سابق استنكرت ان يشرع الله سبحانه الشهود الاربعة لكي يثبت الزنا بين الزوجين

                    فما هو البديل الذي تقترحهونرجو ان يكون دليلك من القران تحديدا باية قطعية الدلالة
                    واذا لم تستطع ان تجد هذه الاية فهل تظن ان اﻷه سبحانه ورسوله نسيا ان يشرعا هذا التشريع او انهما تركاه لمزاجية اح الزوجين

                    وسؤاله؟
                    نابع من ضعف في الصياغة وجهل في كيفية طرحه وركاكة في اللفظ والمعنى وسطحية في المطلب وخيال مترهل.
                    وسؤاله ؟
                    محله هنا في موضوعي فعلام فتح موموض جديد وسجال مكرروحوار ممل معه حيث تسويد صفحات وهو الهارب المولي الدبر.
                    وسؤاله؟
                    الأجدر به أن يطرحه هنا وليس غير هنا ولو شاء طرحه أو أبى
                    جوابه سهل يسير
                    فالملاعنة
                    هي الحكم المنزل من السماء
                    موضوعه تجدوه هنا حيث يغرد مومن السيد خارج السرب
                    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=171650
                    فاقد الحجة والدليل أنى له أن يصمد أمام الحقائق الدامغة فلا مهرب له سوى فتح موضوع أخر ليخفي من خلاله سؤاته
                    أطالب المشرف م8 غلق موضوع مومن السيد كونه لاجدوى منه سوى التهريج والمهاترة والسجال والأجدر به أن يطرح سؤاله هنا وقد أجبناه

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                      ص: 269 ] موقع هذه الآية في هذه السورة معضل، وافتتاحها بواو العطف أعضل ، لاقتضائه اتصالها بكلام قبلها . وقد جاء حد الزنى في سورة النور ، وهي نازلة في سنة ست بعد غزوة بني المصطلق على الصحيح ، والحكم الثابت في سورة النور أشد من العقوبة المذكورة هنا ، ولا جائز أن يكون الحد الذي في سورة النور قد نسخ بما هنا لأنه لا قائل به . فإذا مضينا على معتادنا في اعتبار الآي نازلة على ترتيبها في القراءة في سورها ، قلنا : إن هذه الآية نزلت في سورة النساء عقب أحكام المواريث وحراسة أموال اليتامى ، وجعلنا الواو عاطفة هذا الحكم على ما تقدم من الآيات في أول السورة بما يتعلق بمعاشرة النساء ، كقوله وآتوا النساء صدقاتهن نحلة وجزمنا بأن أول هذه السورة نزل قبل أول سورة النور ، وأن هذه العقوبة كانت مبدأ شرع العقوبة على الزنى - فتكون هاته الآية منسوخة بآية سورة النور لا محالة ،
                      ************************
                      **********************************
                      ويشمل قوله : واللاتي يأتين الفاحشة جميع النساء اللاتي يأتين الفاحشة من محصنات وغيرهن .
                      من كلامك هذا يا صاحب التفسير تفسيرالتحرير والتنور
                      أن الزوج لو وجد زوجته أوالأخ لو وجد أخته والأب لو وجد إبنته كونهن غير محصنات يجب عليهم أن يلهثوا بالإتيان بأربعة شهود وإذا لم يجدوا فماذا يفعلا هل يتلاعنوا مثلا
                      هل يتلاعن الأب وإبنته والأخ وأخته

                      ولا ننسى معضل وأعضل والحبل على الجرار


                      http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=61&surano=4&ayano=16

                      تعليق



                      • هذه هي خلاصة روايات الصحابة
                        ولكننا إذا بحثنا في متن هاتين
                        الروايتين كيفما كان سندهما نرى أنه لا يصح
                        أن يكون ما جاء فيهما عملا
                        بهذه
                        الآية
                        ، إذ ليس في الآية إجازة لأخذ المهر ، بل الآيات قبلها ،
                        وبعدها تحرم أكل الرجل شيئا ما من حقوق المرأة ،ثم إن
                        ابن جبير
                        قال : إنهم كانوا يحبسونها في السجن أي لا في بيتها ، وصرح كل منهما بأن
                        هذا كان في أول الإسلام وبدئه، فيؤخذ من هذا كله أنهم كانوا يفعلون ذلك بالاجتهاد ،
                        أو استصحاب عادات الجاهلية ، لأنهم لم يلتزموا العمل بنص الآية
                        ،





                        اولا

                        في متن هاتين الروايتين
                        كيفما كان سندهما نرى أنه لا يصح
                        أن يكون ما جاء فيهما عملا بهذه
                        الآية



                        ثانيا
                        التناقضات


                        ،ثم إن ابن جبير قال : إنهم كانوا يحبسونها في السجن أي لا
                        في بيتها



                        ثالثا
                        الاجهتاد مقابل النص وبدون بينة


                        فيؤخذ من هذا كله أنهم
                        كانوا يفعلون ذلك بالاجتهاد

                        رابعا العمل بالعادات
                        الجاهلية وجعلها من الدين


                        أو استصحاب عادات الجاهلية
                        ،



                        خامسا وهي طامة
                        الطامات


                        لأنهم لم يلتزموا العمل بنص الآية
                        ،


                        المصيبة يفتح موضوع فنتزي ويدعوني له طيب خلص نفسك هنا ومن تفنتز
                        ياجميل المحيّا فنفس الموضوع يدور حواره هنا فعلام القفز والنط والشيل
                        والحط

                        وكل شئ
                        هو علته
                        روايات جائت لكون الصحابة لم تلتزم بالنص نص الاية
                        الشريفة

                        تعليق


                        • عزيزي موالي علي 1985
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          حياك الله وبارك الله بك ووفقك دوما لمراضيه وجعل في ميزان أعمالك عزيزي ما تفضلت به وسعيت من أجله بارك الله بك ورحم الله والديك
                          عليكم السلام ورحمة الله أخي الكريم الفاضل أميري حسين
                          ممتن لك كثيراً





                          الرواية هنا تذكر سعد بن معاذ وسعدا مات بعد الخندق بشهر

                          http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=307
                          والخندق سنة خمس وسورة النور نزلت سنة ست عند السنة وسنة ثمان أو تسع عند الشيعة
                          ورواية أخرى تذكر فيها لسعد بن عبادة الأنصاري هو القائل إن وجد لكعا على بنطن زوجته لقتله بالسيف وأنه غيور والله ورسوله أغير من سعد فما بنا كل مرة نسمع رواية تنسب لرجل غير الأخر وعلى ماذا تدل هذه كلها وهذه رواية أخرى تم ذكرها كذلك في نفس الرابط لرجل أخر



                          وما الضير في ذلك يا اخي العزيز فانت تتكلم عن نزول سورة
                          وسعد ينقل عن معرض نزول اية

                          وانت على علم ان السور في بعض الاحيان لم تنزل دفعة واحد وهذا من اعتقاد الشيعة الثابت

                          مثال على ذلك اية الولاية من سورة المائدة وكانت اخر الايات النازلة في القران الكريم

                          بلغ ما انزل اليك من ربك .................................................. ..................الى

                          اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ........................................ الخ




                          وهنا رواية الرجل مجهول لايعرف من هو


                          ما يهمنا هو الحكم وما اشار اليه الرسول ص واله في حل ما اشكل عليكم يا اخينا الفاضل
                          فكون الرجل معلوم او مجهول لا يغني ولا يسمن من جوع المهم الحكم
                          فلا يتغير الحكم ان كان الرجل مجهول او معلوم


                          فكثرت الروايات وكل يروم وصلا بليلى
                          والرواية لاتخلو من نقاط وتسائلات
                          وأتسائل ماهي البشارة


                          البشارة هي في نسخ حكم الاية

                          {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ }النور6

                          يعني شهادة الزوج على زوجته باربعة شهادات


                          التعديل الأخير تم بواسطة موالي علي 1985; الساعة 26-06-2012, 05:39 PM.

                          تعليق


                          • موالي علي 1985]
                            وما الضير في ذلك يا اخي العزيز فانت تتكلم عن نزول سورة
                            وسعد ينقل عن معرض نزول اية

                            عزيزي كيف لميت قد مات سنة خمس هجرية أن يروي حادثة حدثت وعن نزول سورة كانت من بعد موته بسنةعلى أقل تقدير





                            وانت على علم ان السور في بعض الاحيان لم تنزل دفعة واحد وهذا من اعتقاد الشيعة الثابت



                            مثال على ذلك اية الولاية من سورة المائدة وكانت اخر الايات النازلة في القران الكريم
                            بلغ ما انزل اليك من ربك .................................................. ..................الى

                            اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ........................................ الخ



                            نعم ولكن هذا لا ينطبق هنا مع سعد بن معاذ



                            ما يهمنا هو الحكم وما اشار اليه الرسول ص واله في حل ما اشكل عليكم يا اخينا الفاضل
                            فكون الرجل معلوم او مجهول لا يغني ولا يسمن من جوع المهم الحكم
                            فلا يتغير الحكم ان كان الرجل مجهول او معلوم
                            هذا المنطق لا أوافقك عليه عزيزي
                            هناك علم يسمى [علم الرجال والحديث] يجب أن نلتزم به وليس معنى كلامي هذا فتح الباب هنا على مصراعيه بل ماذكرته هو ملاحظاتي على التباين بين الروايات

                            حياك الله عزيزي وبارك الله بك

                            تعليق


                            • عزيزي كيف لميت قد مات سنة خمس هجرية أن يروي حادثة حدثت وعن نزول سورة كانت من بعد موته بسنةعلى أقل تقدير
                              أخي الكريم انت تتكلم عن نزول سورة وكمالها بتمامها

                              ونحن قلنا يمكن ان تكون بعض الايات لم تنزل الا في معرض سبب الاية

                              فلربما نزلت من السورة ايات قبل موته بسنين

                              ويمكن ان تكون السورة اكتملت بعد وفاته بسنين فلا ضير

                              المهم الحادثة وقعت وجائنا الرسول ص واله بالحل




                              ثم ان الرواية لم تختصر على سعد

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985

                                أخي الكريم انت تتكلم عن نزول سورة وكمالها بتمامها

                                ونحن قلنا يمكن ان تكون بعض الايات لم تنزل الا في معرض سبب الاية

                                فلربما نزلت من السورة ايات قبل موته بسنين

                                ويمكن ان تكون السورة اكتملت بعد وفاته بسنين فلا ضير

                                المهم الحادثة وقعت وجائنا الرسول ص واله بالحل




                                ثم ان الرواية لم تختصر على سعد

                                لا عزيزي إلا هذه السورة فعلمائنا يقولون أنها نزلت دفعة كاملة كلها ودليلهم قوله تعالى سورة أنزلناها
                                سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (1)

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X