ما لا يقبله العقل ولا ينسجم مع اسلوب القرآن الكريم في تعامله مع القضايا العقائديه الكبرى هو ان يذكره عرضا وتلميحا غير تصريح
ومن هشاشة الموقف الشبعي انه يستدل بآية سورة المائدة. : (. ***إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
انظر الى العموم الغالب على الآية بمعنى ان من يقرأ الايه يتبادر الى ذهنه فورا ان الولي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم هو كل مؤمن يقيم الصلاة
ويؤتي الزكاه
وكثير الركوع. اي التنفل او التطوع
ولكن الشيعه وكالعاده جاءو بتفسير غير مباشر ويفتقر الى دليل آخر يسنده وبدون الدليل المساند لايفهم ابدا ان المقصود هو علي بن ابي طالب فقط
واذا نظرت الى الدليل المساند والله تضعه على استحياء !!!!!! فهو حديث ضعيف وفيه كلام يطول حول سنده ومتنه
ولكن لا اريد الخوض في ذلك
مع ذلك كله مع وضوح ان الآيه عامه. وان الدليل المساند ضعيف ايضا كلمة ولي في الآيه لاتعني الخلافة والامامة بدليل انها اولا لله تعالى والله تعالى عن ذلك علوا كبيرا فالله تعالى في علوه جعل في الارض خلفاء
فقال عزوجل. : (. وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خليفه )
وقال تعالى : ( يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (26)
انظر وتأمل لما اراد الله تعالى ان يقول خليفه بمعناها الصريح نص عليها
ولما اراد سبحانه ان يشير الى الحكم لم يعجزه شيء تعالى عن ذلك علوا كبيرا
ولكن ماهي الولاية في كتاب الله تعالى سأبينها لاحقا
ومن هشاشة الموقف الشبعي انه يستدل بآية سورة المائدة. : (. ***إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55)
انظر الى العموم الغالب على الآية بمعنى ان من يقرأ الايه يتبادر الى ذهنه فورا ان الولي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم هو كل مؤمن يقيم الصلاة
ويؤتي الزكاه
وكثير الركوع. اي التنفل او التطوع
ولكن الشيعه وكالعاده جاءو بتفسير غير مباشر ويفتقر الى دليل آخر يسنده وبدون الدليل المساند لايفهم ابدا ان المقصود هو علي بن ابي طالب فقط
واذا نظرت الى الدليل المساند والله تضعه على استحياء !!!!!! فهو حديث ضعيف وفيه كلام يطول حول سنده ومتنه
ولكن لا اريد الخوض في ذلك
مع ذلك كله مع وضوح ان الآيه عامه. وان الدليل المساند ضعيف ايضا كلمة ولي في الآيه لاتعني الخلافة والامامة بدليل انها اولا لله تعالى والله تعالى عن ذلك علوا كبيرا فالله تعالى في علوه جعل في الارض خلفاء
فقال عزوجل. : (. وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خليفه )
وقال تعالى : ( يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ (26)
انظر وتأمل لما اراد الله تعالى ان يقول خليفه بمعناها الصريح نص عليها
ولما اراد سبحانه ان يشير الى الحكم لم يعجزه شيء تعالى عن ذلك علوا كبيرا
ولكن ماهي الولاية في كتاب الله تعالى سأبينها لاحقا
تعليق