إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا ورث يحيى من زكريا ..سؤال صعب على الشيعة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [quote=الاسد القاطع]
    المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
    وهنا نعيد مشاركة للاخ موالي علي
    http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=407

    يا قشوري اقرأ ما فسره علمائك

    ( 1 )

    تفسير القرطبي

    آية(6)
    يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا

    قال النحاس: فأما معنى "يرثني ويرث من آل يعقوب" فللعلماء فيه ثلاثة أجوبة؛ قيل: هي وراثة نبوة. وقيل: وراثه حكمة. وقيل: هي وراثة مال. فأما قولهم وراثة نبوة فمحال؛ لأن النبوة لا تورث، ولو كانت تورث لقال قائل: الناس ينتسبون إلى نوح عليه السلام وهو نبي مرسل. ووراثة العلم والحكمة مذهب حسن؛ وفي الحديث (العلماء ورثة الأنبياء). وأما وراثة المال فلا يمتنع، وإن كان قوم قد أنكروه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا نورث ما تركنا صدقة) فهذا لا حجة فيه؛ لأن الواحد يخبر عن نفسه بإخبار الجمع. وقد يؤول هذا بمعنى: لا نورث الذي تركناه صدقة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخلف شيئا يورث عنه؛ وإنما كان الذي أباحه الله عز وجل إياه في حياته بقوله تبارك اسمه: "واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول" [الأنفال: 41] لأن معنى "لله" ومن سبيل الله، ومن سبيل الله ما يكون في مصلحة الرسول صلى الله عليه وسلم ما دام حيا؛ فإن قيل: ففي بعض الروايات (إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركنا صدقة) ففيه التأويلان جميعا؛ أن يكون "ما" بمعنى الذي. والآخر لا يورث من كانت هذه حاله.


    هذا القول هو رأي النحاس نقله القرطبي ولم يتبناه ورأي النحاس انما هو رأي مخالف فيه لرأي الجمهور لايعتد به لانه حاول التكلف في تفسير الحديث بعكس فهم الصحابة وابو بكر الصديق للحديث وراي الصحابة والصديق مقدم على فهم النحاس وقاضي عليه
    اضف الى ذلك ان النبي قال في حديث اخر ان الانبياء لم يورثوا مالا والنحاس هنا يقول ان الانبياءلم يمتنع ان يورثوا مالا
    فكلام النحاس مخالف لكلام الرسول لذلك يضرب به عرض الحائط لان
    كل انسان يؤخذ من قوله ويرد الا صاحب هذا القبر رسول الله
    ثم اذا عدنا لتفسير النحاس لوجدناه يقول ان وراثة المال لايليق بمقام النبوة

    معاني القرآن - النحاس - ج 4 - ص 311
    9 - وقوله جل وعز * ( يرثني ويرث من آل يعقوب . . . ) * [ آية 6 ] . روى هشيم عن إسماعيل ، عن أبي خالد عن أبي صالح ، قال : يكون نبيا كما كانوا أنبياء . وروى ابن أبي نجيح عن مجاهد قال : كانت وراثته علما ، وكان زكريا من آل يعقوب . وروى عن داود بن أبي هند عن الحسن * ( يرثني ) * أي يرث مالي * ( ويرث من آل يعقوب ) * : النبوة . وأبو إسحاق يذهب إلى القول الأول : ويبعد أن يكون نبي يشفق أن يورث ماله ، للحديث المأثور .


    المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع
    ( 2 )
    تفسير الطبري

    آية(6)
    وقوله: {يرثني ويرث من آل يعقوب} يقول:

    المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع
    يرثني من بعد وفاتي مالي ، ويرث من آل يعقوب النبوة، وذلك أن زكريا كان من ولد يعقوب.
    وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
    17693 - حدثنا أبو كريب، قال: ثنا جابر بن نوح، عن إسماعيل، عن أبي صالح، قوله {يرثني ويرث من آل يعقوب} يقول: يرث مالي، ويرث من آل يعقوب النبوة.
    حدثنا مجاهد، قال: ثنا يزيد، قال: أخبرنا إسماعيل، عن أبي صالح في قوله {يرثني ويرث من آل يعقوب} قال: يرث مالي، ويرث من آل يعقوب النبوة.
    حدثني يعقوب، قال: ثنا هشيم، قال: أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي صالح، في قوله {يرثني ويرث من آل يعقوب} قال: يرثني مالي، ويرث من آل يعقوب النبوة.


    كل هذا الكلام عن ابي صالح وهو راي بلا دليل بل الدليل القائم ضده ويناقضه
    والدليل هو الملزم لنا وليس كلام الرجال لان الحق لايعرف بالرجال انما يعرف من كلام الرسول المعصوم
    ورأي ابو صالح هذا لاقيمة علمية له لذلك لن نبحث عن صحته او نناقشه لانه راي غير ملزم

    المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع
    - حدثنا أبو كريب، قال: ثنا جابر بن نوح، عن مبارك، عن الحسن، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رحم الله أخي زكريا، ما كان عليه من ورثة ماله حين يقول فهب لي من لدنك وليا، يرثني ويرث من آل يعقوب".




    هذا الحديث عن الحسن البصري وهو حديث مرسل ضعيف لايمكن ان يقابل الحديث الصحيح ان زكريا النبي لم يورث ابنه يحيى مالا
    المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع
    ( 3 )
    تفسير ابن كثير
    المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع

    وقال جابر بن نوح ويزيد بن هارون وكلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد عن أبي صالح في قوله ( يرثني ويرث من آل يعقوب ) قال يرث مالي ويرث من آل يعقوب النبوة وهذا اختيار ابن جرير في تفسيره وقال عبد الرزاق أخبرنا معمر عن قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يرحم الله زكريا وما كان عليه من وراثة ماله ويرحم الله لوطا إن كان ليأوى إلى ركن شديد وقال

    نفس الكلام السابق اعلاه وابن كثير ينقل راي ابي صالح
    ثم يقول ابن كثير
    وقال مجاهد وقتادة والسدي: أراد بالموالي: العصبة. وقال أبو صالح: الكلالة. وروي عن أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه أنه كان يقرؤها: { وَإِنِّي خِفْتُ ٱلْمَوَالِيَ مِن وَرَآئِي } بتشديد الفاء، بمعنى: قلت عصباتي من بعدي، وعلى القراءة الأولى وجه خوفه أنه خشي أن يتصرفوا من بعده في الناس تصرفاً سيئاً، فسأل الله ولداً يكون نبياً من بعده؛ ليسوسهم بنبوته ما يوحى إليه، فأجيب في ذلك، لا أنه خشي من وراثتهم له ماله، فإن النبي أعظم منزلة وأجل قدراً من أن يشفق على ماله إلى ما هذا حده، وأن يأنف من وراثة عصباته له، ويسأل أن يكون له ولد ليحوز ميراثه دونهم، هذا وجه.

    [الثاني] أنه لم يذكر أنه كان ذا مال، بل كان نجاراً يأكل من كسب يديه، ومثل هذا لا يجمع مالاً، ولا سيما الأنبياء، فإنهم كانوا أزهد شيء في الدنيا..
    [الثالث] أنه قد ثبت في " الصحيحين " من غير وجه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا نورث، ما تركنا فهو صدقة " وفي رواية عند الترمذي بإسناد صحيح: " نحن معشر الأنبياء لا نورث " ، وعلى هذا فتعين حمل قوله: { فَهَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ وَلِيّاً يَرِثُنِي } على ميراث النبوة، ولهذا قال؛ { وَيَرِثُ مِنْ ءَالِ يَعْقُوبَ } كقوله:
    { وَوَرِثَ سُلَيْمَـٰنُ دَاوُودَ }
    [النمل: 16] أي: في النبوة، إذ لو كان في المال، لما خصه من بين إخوته بذلك، ولما كان في الإخبار بذلك كبير فائدة، إذ من المعلوم المستقر في جميع الشرائع والملل: أن الولد يرث أباه، فلولا أنها وراثة خاصة، لما أخبر بها، وكل هذا يقرره ويثبته ما صح في الحديث: " نحن معاشر الأنبياء لا نورث، ما تركنا فهو صدقة ". قال مجاهد في قوله: { يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ ءَالِ يَعْقُوبَ } كان وراثته علماً، وكان زكريا من ذرية يعقوب، وقال هشيم: أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد عن أبي صالح في قوله: { يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ ءَالِ يَعْقُوبَ } قال: يكون نبياً كما كانت آباؤه أنبياء، وقال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة، عن الحسن: يرث نبوته وعلمه، وقال السدي: يرث نبوتي، ونبوة آل يعقوب. وعن مالك عن زيد بن أسلم: { وَيَرِثُ مِنْ ءَالِ يَعْقُوبَ } قال: نبوتهم. وقال جابر بن نوح ويزيد بن هارون كلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي صالح في قوله: { يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ ءَالِ يَعْقُوبَ } قال: يرث مالي، ويرث من آل يعقوب النبوة، وهذا اختيار ابن جرير في تفسيره.

    وقال عبد الزراق: أخبرنا معمر عن قتادة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يرحم الله زكريا، وما كان عليه من وراثة ماله، ويرحم الله لوطاً، إن كان ليأوي إلى ركن شديد " وقال ابن جرير: حدثنا أبو كريب، حدثنا جابر بن نوح عن مبارك، هو ابن فضالة، عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " رحم الله أخي زكريا، ما كان عليه من وراثة ماله حين قال: هب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب "وهذه مرسلات لا تعارض الصحاح، والله أعلم. وقوله: { وَٱجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً } أي: مرضياً عندك وعند خلقك، تحبه، وتحببه إلى خلقك في دينه وخلقه.


    المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع
    ( 4 )

    المبسوط - السرخسي - ج 12 - ص 29 - 30
    المشاركة الأصلية بواسطة الاسد القاطع

    ( واستدل ) بعض مشايخنا رحمهم الله بقوله عليه الصلاة والسلام إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة فقالوا معناه ما تركنا صدقة لا يورث ذلك عنا وليس المراد أن أموال الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لا تورث وقد قال الله تعالى وورث سليمان داود وقال تعالى فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب فحاشا ان يتكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف المنزل فعلى هذا التأويل في الحديث بيان أن لزوم القوف من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام خاصة بناء على أن الوعد منهم كالعهد من غيرهم . ولكن في هذا الكلام نظر

    يكفي قوله ان هذا الكلام فيه نظر
    ثم من هم بعض مشايخنا
    مجهولين غير معروفين

    تعليق


    • الامام الصادق يقول عن الانبياء وبضمنهم زكريا وداود عليهم السلام انهم لم يورثوا درهما ولا دينارا
      فمن يقول ان زكريا ورث ليخيى مالا درهما او دينارا فانه يرد كلام الامام الصادق ويكذبه

      تعليق



      • صاحب المشاركة الأصلية: محمد س
        ]وكل هذه المشاركات ونوضح اكثر ليس لمن يعاند هنا فقد ورث يوسف من اباه قميص النبوه والحزام الذي ورثه من اباه يعقوب الذي ورثه من اباه اسحاق الذي ورثه من اباه ابراهيم الذي اتى به جبرائيل عليه السلام وسبحان الذي يضرب الامثال لعلكم تهتدون وقضية القميص والحزام نفس قضيه فدك والعوالي

        الرد:

        يا جاهل و هل اصلا القميص و الحزام و التابوت من الاموال حتى تقول انها لا تورث

        جاهل درجة اولى

        لماذا الغلط والصراخ على العموم ساحاربك باخلاقي وعلم الشيعه لاترهات وصراخ السنه وهذه شيمكم لما تنتهي اموركم ويسقط حواركم
        شفت انت الان بالقفص الاموال فدك ارض ونخيل ولم تكن ذهب وفضه مادام حصرت ذهب وفضه وفدك عينها الله ورسوله الى فاطمة وكانت تنفق ايراداته للفقراء والمساكين ولاتملك الاجلد الخروف وكانت تحت تصرف الزهراء مايقارب اكثر من ثلاثة سنين ولم نجد درهم عند الزهراء فالقميص ورثه الانبياء من الانبياء وفدك ارض وبستان لاكنوز ولاذهب ولافضه انا تكلمت الان هذا الكلام حتى ابين عجزك هنا وابين لك انك لاسبيل لك ولامخرج وافتريت على الله ورسوله الكذب ومن يكذب على الله ورسوله تعرف مصيره النار فانا سبق وقلت لك انت ماتفهم شي من الدين وليس انت الامفتري على الله ورسولة
        وذكرت لك كثير وكثير وبينت لك ان النبي يورث النبي ماله وكل شيئ املاكه بيوته الخ كما اوضحوه لك علمائك يرث ماله نقوده ارضه محله بستانه نخيله خيوله حميره شاته حزامه سيفه درقته لامة حربه جبته عمامته داره رحى طحينه ادوات عمله المعيشي كتبه محبرته اقلامه شجرته ماعونه جرته تنوره فميصه فاسه منجله محراثه قاربه سفينته والخ وعلى راس هذا هو العلم الفهم الفطنه الفقه والمحبة في قلوب المؤمنين
        وورث داود سليمان وبينا لك انه ورث عن اباه ملكه وسلطانه عرشه عبيده بساطه وكل
        اما القميص لوكان الان عندك انا لدي من يشتريه ب 3000 مليار دولار ومليون طن ذهب ومليار طن فضهلاكون طبيب رباني وصاحب معجزات ولانحتاج لمستشفيات وعمليات جراحيه اشفي المرضى واشفي المكفوفين والامراض المزمنه كما شفي نبي الله يعقوب ووخلص نبي الله ابراهيم من النار وجلعلها برد وسلام عليه واكيد راح يشافي المحروقين كل تاجر يملك العقارات والان مصيوب بمرض مزمن مثلا عبد الله السعودي ملك لشياطين الان لوكان عندي القميص مسحه وحده اطلب 600 مليار ومن هالنوع ملايين وليس فقط الذهب والفضه اما الانبياء والاوصياء والعلماء لاحاجه لهم باموال وذهب وفضه ليكنزوها بل ليقيموا فيها عدل الله على الرعيه وانت خلطت الايات وعملتها كورق قمار والعياذ بالله لتفتري على الله الكذب جئت بايه تهدد الذين يكنزون وهم المنافقين والفجار والكفره وحاشى الانبياء ان يكونوا منافقين بانهم من لم يؤمن بايات الله ولاينفقون من كنوزهم شي الا ان الكل يعرف ان خديجه كانت اغنى الاغنياء واموالها تحت تصرف النبي بما فيهن ذهب وفضه وكنوز لاتفنى فماذا بقي من ثروات خديجه ام المؤمنين الجواب لم يبق منها حتى ثمن قرص شعير وهكذا حال الانبياء والاوصياء واهل العصمه والطهاره
        ارث الزهراء فدك والعوالي هي كاموال خديجه يتصرف بها الوصي ليقيم فيها عدل الله تعالى لينفقها على الفقراء والمساكين كما عمل بثروات ام المؤمنين الطاهرةخديجه عليها السلام نبينا الكريم ولاضع شاهد على ماقلته علمائك وتفاسيرهم
        آية : {فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ} [مريم:5-6]


        1. تفسير يحي ابن سلام (ج1 / ص214) : {يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ} [مريم: 6] مُلْكَهُمْ وَسُلْطَانَهُمْ.


        2. تفسير الطبري (ج18 / ص145) : وقوله: (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) يقول:يرثني من بعد وفاتي مالي، ويرث من آل يعقوب النبوة، وذلك أن زكريا كان من ولد يعقوب. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
        * ذكر من قال ذلك:
        - حدثنا أبو كريب، قال: ثنا جابر بن نوح، عن إسماعيل، عن أبي صالح، قوله (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) يقول: يرث مالي، ويرث من آل يعقوب النبوّة.
        - حدثنا مجاهد، قال: ثنا يزيد، قال: أخبرنا إسماعيل، عن أبي صالح في قوله (يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) قال: يرث مالي، ويرث من آل يعقوب النبوّة.
        وهذه عينه من مشاركات سابقه لاختنا ام غفران جائتك بكتبك تغض النظر عنها وافهم نحن ليس هنا لنقنعك لان من حالات العقم المياوس منها الجاهل والمعاند فالجاهل لايفهم شي ولاراح يفهم والمعاند لايقنعه الدليل ولا البرهان لان كل ماعنده عناد لكن هناك من يشاهد جهلك الذي ادعيت به غيرك او عنادك عناد نمرود والحمد لله الذي عرفنا اولياءه وعلمه وفقهه اللهم ثبت اقدامنا على الحق
        هل فهمت الان يااصحابي
        [/quote]

        تعليق


        • وللرفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــع يا اصحابي اينكم الان يامؤمن ياسيد دخلت لماذا لم تجيبني وكررت لك المشاركه ولغيرك

          تعليق


          • للرفــــــــــــــــــــــــــــــــع
            للرفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
            ويرفـــــــــــــــــــــع لصاحب الوضوع والسيسيين

            تعليق


            • الامام الصادق يقول عن الانبياء وبضمنهم زكريا وداود عليهم السلام انهم لم يورثوا درهما ولا دينارا
              .................................
              هههههههههههههههههههههههههههههههه
              والله اضحكني هذا الجاهل
              وهل البيت دينارا
              وهل البيت درهما
              وهل ارض فدك درهما
              وهل نخل ارض فدك وتمرها درهما
              جاهل هذا الوهابي
              حميد الغانم

              تعليق


              • ومن المحاولات الفاشلة جدا لانقاذ مؤمن السيد الهارب الذي لا يملك جواب هذه المحاولة هي انسحابة تدرجيا ودخول سيسي محمد س ليحاور لينقذه ويختفتي تدريجيا سيسي مؤمن السيد
                ولن تنفع الجبناء هكذا محاولات وتبقى
                الاسئلة قائمة حتى تجيبوا عليها او انكم اجبن من الجبان

                وهل كان عند زكريا اموالا كثيرة وطائلة يكنزها وخاف ان تقع بيد الموالي فيزداد فسادهم
                ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                السؤال

                ما دليلك على ان البيت ( اسال البلدان التي فيها ازمة سكن )
                محل النجارة ( اسال من محله ايجار ما هو ملك )
                ادوات النجارة
                الدرع السيف
                الراحلة
                بقرة
                النخلة الملابس
                ,,,,,,,,,,,,,,,,
                سؤال ما ادراك ان هذه ليست لها قيمة ممتازة في ذاك الوقت
                هات الدليل
                ثانيا
                اخبرناك يا سيسي
                ان الشي بنظر نبي الله زكريا
                ليس كما هو في نظرك
                يعني انت ترى التمرة لاشي
                البيت لاشي
                الملابس لاشي
                الدرع السيف لاشي
                النجارة والمحل والاخشاب والمسامير والفاس تراها انت لاشي
                ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                سؤال
                كيف علمت انها لاشي ولا قيمة لها بنظر زكريا
                يا الله تحدي هذا الك وللي خلفوك
                ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
                ثالثا
                هذا الارث لم يكن محصورا فقط بزكريا
                بل من ال يعقوب
                وهنا من ال يعقوب
                انت مطالب
                بان تثبت ان كل ال يعقوب ما عدهم شي
                بين قوسين بالعراقي فكورررررررررررررررررررر
                ,,,,,,,,,,,,
                وهذا تحدي الك وللي خلفوك
                ,,,,,,,,,,,,
                وايضا سالناك سؤالا
                تمرة تمرة واحده
                لا قل تمرة اكل نصفها رسول الله محمد صلى الله عليه واله
                واليوم عندك
                بيش تبيع هاي التمرة
                يا سيسي
                هذا تحدي الك ولابوك ولاهلك وللي خلفوك ولكل الوهابية
                حميد الغانم
                من قال لكم يا وهابية
                ان دينارا واحد عند زكريا لا يساوي كنوز الدنيا

                هل دخلتم قلب زكريا
                كما هي التمرة عند رسول الله تساوي الجنه
                اتقوا النار ولو بتمرة

                بل اضيف اكثر كيف علمتم يا وهابية ان الله لن يرزق زكريا خيرا كثيرا بعد ان صار عنده يحيى ام تقيسون امواله فقط قبل الولادة

                وهرب الجبناء الوهابية مرات ومرات

                وهرب صاحب الموضوع مؤمن السيد واستنجد بمحمد س

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                  الامام الصادق يقول عن الانبياء وبضمنهم زكريا وداود عليهم السلام انهم لم يورثوا درهما ولا دينارا
                  فمن يقول ان زكريا ورث ليخيى مالا درهما او دينارا فانه يرد كلام الامام الصادق ويكذبه
                  اشكال يهمل وتمت الاجابة عليه:
                  http://www.yahosain.com/vb/showthrea...173306&page=11

                  فراجع وتعلم ونعيده بصيغة مشابهة

                  سعد العباسي / الكويت
                  السؤال: قوله (صلى الله عليه وآله): (العلماء ورثة الأنبياء)

                  السلام عليكم إخواني الأحبة :
                  هناك رواية في الكافي كتاب فضل العلم باب ثواب العالم والمتعلم : عن القداح عن أبي عبد الله قال قال رسول الله : ... وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يرثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العمل فمن أخذه منه أخذ بحظ وافر. فهل هذا حديث الذي عند الشيعة يبين بأن رسول الله لا ترثة الزهراء من ناحية فدك وغيره . أرجو جواب على هذه الشبة .
                  وسلام

                  الجواب

                  الاخ سعد المحترم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  لقد أورد هذه الرواية الآلوسي في (روح المعاني) من باب المعارضة والالزام للشيعة الذين ينكرون ويكذبون رواية أبي بكر الخاصة بعدم توريث النبي (صلى الله عليه وآله), وغرضه من ذلك الزعم أن حكم عدم التوريث روي عند الفريقين فلا مجال لانكار رواية أبي بكر من قبل الشيعة.
                  قال: مذهب أهل السنة أن الانبياء (عليهم السلام) لا يرثون مالاً ولا يورثون لما صح عندهم من الأخبار ــ يقصد رواية أبي بكر ــ وقد جاء أيضاً ذلك من طريق الشيعة فقد روى الكليني في (الكافي) عن أبي البحتري عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) انه قال: إن العلماء ورثة الانبياء وذلك أن الانبياء لم يورثوا درهماً ولا ديناراً وانما ورثوا أحاديث من أحاديثهم فمن أخذ بشيء منها فقد أخذ بحظ وافر, وكلمة انما مفيدة للحصر قطعاً باعتراف الشيعة...الخ. ولكنه ما أصاب الرمية هنا واعتمد على نوع من المغالطة, وسكن الى غفلة القارئ لا يهامه بأن للروايتين حد وسط واحد وهو أنهما وردتا بلسان الانشاء معاً دون الأخبار أي رواية أبي بكر (لا نورث ما تركناه صدقة) ورواية الامام الصادق (عليه السلام) التي أوردها, وكأنه لا يوجد أحد سيرد عليه وينبه على ان رواية الإمام الصادق (عليه السلام) سيقت مساق الخبر أي أنها جملة خبرية لا أنشائية يمكن أن يستفاد منها الحكم.
                  فان قوله (العلماء ورثة الانبياء) إخبار يكفي في صدقة في الواقع أن يكون للعلماء علم وحديث, وقوله (ان الانبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً) أوضح في الاخبار وعدم الانشاء لموقع (لم) التي تأتي لنفي الماضي, فهي إخبار عن أن الانبياء لم يقع منهم في الماضي توريث درهم ولا دينار تنزيها لمقام النبوة عن جمع المال, بخلاف لو جاءت الرواية بـ (لا) التي تنفي الماضي والمستقبل والتي يمكن أن يستفاد منها الانشاء. فلاحظ.
                  قال السيد الخوئي: فالرواية ناظرة الى أن شأن الأنبياء ليس أن يجمعوا درهماً ولا ديناراً أو ليس همهم وحرصهم الى ذلك وجمع الأموال، بل حرصهم أن يتركوا الاحاديث (العلم) وصرحوا (عليهم السلام) بذلك وان المتروك أي شيء في بعض الروايات, وقال لكن ورثوا الاحاديث ومن أخذ منها فانما أخذ بحظ وافر, وليست هي ناظرة الى أن الانبياء لم يتركوا شيئاً أصلاً من الدار والثياب, بل لا ينافي بترك درهم ودرهمين اذ ليس ذلك من قبيل الحرص بجمع المال والاّ فالأئمة (عليهم السلام) كانوا يتملكون الدار والثياب ويورثو نها للوارث (مصباح الفقاهة 3: 288).
                  فالمراد أذن ان الانبياء من حيث أنهم أنبياء (مقام النبوة) لم يورثوا ذلك, فمقتضى ايراث النبوة هو العلم وما في مقامه, وأما من حيث كونهم اباء واقرباء بالنسب فميراثهم غير ذلك وانما يدخلون تحت الحكم الشرعي العام للمكلفين فلا يستفاد من الرواية نفي لمطلق التوريث. ثم إن ما جاء به من الرواية عن أبي البختري ضعيفة السند بأبي البختري نفسه! والرواية الصحيحة هي صحيحة القداح الخالية من (انما), قال: (وان العلماء ورثة الانبياء, أن الانبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً, ولكن ورثوا العلم, فمن اخذ منه اخذ بحظ وافر) (الكافي 1: 26) مع أنه قر حتى لو استفيد الحصر منهما فانه حصر غير حقيقي بل أضافي، لان الأنبياء لم يورثوا العلم والاحاديث فقط بل ورثوا الزهد والتقوى وسائر الكمالات (الاجتهاد والتقليد للسيد الخميني: 33).
                  ثم حاول الآلوسي الاستدلال بشيء آخر: قال: والوراثة في الآية
                  (( يرثني ويرث من آل يعقوب )) محمولة على ما سمعت (يقصد وراثة العلم) ولا نسلم كونها حقيقة لغوية في وراثة المال بل هي حقيقة فيما يعم وراثة العلم والمنصب والمال, وانما صارت لغلبة الاستعمال في عرف الفقهاء مختصة بالمال كالمنقولات العرفية, ولو سلمنا انها مجاز في ذلك فهو مجاز متعارف مشهور خصوصاً في استعمال القرآن المجيد بحيث يساوي الحقيقة ومن ذلك قوله تعالى (( ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ))[فاطر:32] ثم أورد آيات اخر تصب المصب نفسه. وقد أخذ هذا الاستدلال من القاضي عبد الجبار قبله, قال: فان قالوا: اطلاق الميراث لا يكون الا في الأموال قيل لهم: ان كتاب الله يبطل قولكم لانه قال: (( ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ))[فاطر:32] والكتاب ليس بمال ويقال في اللغة: ما ورثت الابناء عن الاباء شيئاً أفضل من أدب حسن, وقالوا: العلماء ورثة الانبياء وانما ورثوا منهم العلم دون المال...الخ.
                  فأجابه المرتضى (ره) في (الشافي): وان الذي يدل على أن المراد بالميراث المذكور ميراث المال دون العلم والنبوة على ما يقولون، ان لفظة الميراث في اللغة والشريعة لا يفيد اطلاقها الا على ما يجوز أن ينتقل على الحقيقة من الموروث الى الوارث كالاموال وما في معناها, ولا يستعمل في غير المال الا تجوزاً واتساعاً, ولهذا لا يفهم من قول القائل: لا وارث لفلان الا فلان, وفلان يرث مع فلان بالظاهر والاطلاق الا ميراث الأموال والأعراض (ويقصد الأعيان) دون العلوم وغيرها، وليس لنا أن نعدل عن ظاهر الكلام وحقيقته الى مجازه بغير دلالة.
                  ثم قال: فأما اعتراضه على قولنا: أن اطلاق الميراث لا يكون إلا في الأموال بقوله تعالى:
                  (( ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ))[فاطر:32]... الخ, فعجيب!
                  لان كل ما ذكر مقيد غير مطلق، وانما قلنا ان مطلق لفظ الميراث من غير قرينة ولا تقييد يفيد بظاهره ميراث الاموال.
                  وتوضيحه: ان الارث حقيقة هو انتقال مال المورث (ما يقبل الانتقال حقيقه أي الاعيان) الى الوارث, فاذا أستعمل في الاعراض (كالشجاعة والسخاوة والعدالة وغيرها من الاوصاف الغريزية والنفسية) يكون مجازاً ويحتاج الى قرينة (انظر التبيان 4: 482, 514, مصباح الفقاهة 5: 42).
                  فاذا جاء اللفظ مطلقاً من دون قرينة يصرف الى معناه المتبادر منه وهو وراثة المال, والتبادر علامة الحقيقة فاذا أبيت الا انه يستعمل في المال وغيره على الحقيقة، قلنا أن الظاهر من قولهم فلان ورث فلان هو المال والعدول عن الظاهر الى غيره يحتاج الى دلالة وقرينة.
                  وبمثله رد العلامة الطباطبائي على الآلوسي, قال: وأما قوله: ولا نسلم كونها حقيقة لغوية في وراثة المال الى آخر ما ذكره فليس الكلام في كونه حقيقة لغوية في شيء أو مجازاً مشهوراً أو غير مشهور ولا اصرار على شيء من ذلك, وانما الكلام في أن الوراثة سواء كانت حقيقية في وراثة المال مجازاً في مثل العلم والحكمة أو حقيقة مشتركة بين ما يتعلق بالمال وما يتعلق بمثل العلم والحكمة تحتاج في إرادة وراثة العلم والحكمة الى قرينة صارفة او معينة.. الخ (الميزان 14: 24).
                  ومما مضى يتوضح لك أن الوراثة في الرواية مصب البحث وراثة مجازية لا حقيقية بقرينة ذكر العلم الذي هو عرض من الاعراض, فلا تعرض في الرواية للوراثة الحقيقية التي هي وراثة المال, ويفهم منه جواب ما قد يرد على الأذهان من السؤال عن مدى صدق الجملة الخبرية عن الانبياء أنهم لم يورثوا مالا في الماضي من أنها جاءت بلسان المجاز لبيان مقام النبوة ومدح العلماء ورفع شأن العلم, وهذا واضح.ثم من كل ما تحصل يمكن أن نخرج ببحث أعمق اشار اليه بعض العرفاء, وهو أن هناك أرثان: ارث مادي تدل عليه كلمة (الارث) بالحقيقة, وإرث معنوي يستعار له كلمة الوارث لعلاقة المشابهة ويعين بالقرينة الدالة ولا منافاة بين كون الارث المعنوي اشرف من الارث المادي والوارث للمعنوي اعلى رتبة من الوارث للمادي.
                  فقد نقل المازندراني في شرح اصول الكافي ما هذا نصه:
                  وقد نقل شيخ العارفين بهاء الملة والدين عن بعض أصحاب الكمال في تحقيق معنى الآل كلاماً يناسب ذكره في هذا المقام, وهو: أن آل النبي (عليهم السلام) كل من يؤول اليه, وهم
                  قسمان:
                  الأول: من يؤول اليه: أوْلاً صورياً جسمانياً كأولاده ومن يحذو حذوهم من أقاربه الصوريين الذين يحرم عليهم الصدقة.
                  والثاني: من يؤول اليه أوْلاً معنوياً روحانياً, وهم أولاده الروحانيون من العلماء الراسخون والاولياء الكاملين والحكماء المتألهين المقتبسين من مشكاة أنواره, سواء سبقوه بالزمان أو لحقوه. ولا شك أن النسبة الثانية أكد من الأولى, واذا اجتمعت النسبتان كان نوراً على نور كما في الائمة المشهورين في العترة الطاهرة صلوات الله عليهم أجمعين, وكما حرم على الأولاد الصوريين الصدقة الصورية كذلك حرم على الاولاد المعنويين الصدقة المعنوية, أعني تقليد الغير في العلوم والمعارف, ..الخ (شرح أصول الكافي 2: 25) وعليه فالرواية ناظرة الى الارث المعنوي. وأخيراً... أن من يستدل بهذه الرواية ليس له الا أن يدعي في الحقيقة حصر الورثة بالعلماء واخراج الاولاد منهم ولكن يرده صريح القرآن قال تعالى: (( يرثني ويرث من آل يعقوب ))[مريم:6] ولم يكن زكريا يطلب الا الولد, فالولد وارث بنص القرآن.
                  والاعتراض على هذا بأنه قد يكون طلب الولد العالم فيدخل في العلماء لا مجرد الولد, يرده قول الله على لسان زكرياً:
                  (( واني اخاف الموالي من ورائي ))[مريم:5] فلا معنى لخوف زكريا (عليه السلام) من بني عمه أذا كان الارث هو العلم, لان العلم ليس مثل المال نحاز الى اشخاص ويحرم منه آخرين اذ يمكن أن يأخذ من العلم أي احد الى ما لا نهاية هذا اولاً, وثانياً يكون خوفه خلافاً لمقتضى النبوة الذي هو نشر العلم لا منعه, وثالثاً كان يجب أن يطلب الولد ليأخذ من علمه كما يأخذ الاخرين ويشاركهم في تراثه العلمي او ليكون اعلمهم لا أن يطلب الوارث ليمنع بني عمه ويحرمهم العلم.
                  فالمناسب لو كان الارث هو العلم أن يتمنى زكرياً(عليه السلام) لا أن يخاف.
                  ودمتم في رعاية الله

                  مركز الابحاث العقائدية

                  وهنا اسئلة وأجوبة عن فدك

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                    معلوم ان نبي الله زكريا كان نجارا فقيرا لايملك الا قوت يومه ولم يكن عنده ذهب وفضة يكنزها ويكدسها خوفا من الفقر في المستقبل
                    ومعلوم ان زكريا لم يكن له ولد حتى اخر عمره لما كبر فدعا ربه ان يهبه ولدا صالحا يرثه ويرث من ال يعقوب

                    فماهو الشيء الذي دعا الله ربه ان يهبه ابنا لاجل ان يرث ذلك الشيء
                    هل هو الذهب والفضة والاملاك والاطيان التي كان يكنزها ويمتلكها زكريا
                    ام هو شيء اخر كون زكريا كان نبيا فقيرا نجارا لايملك ذهبا وفضة مكنوزتان؟

                    ونرجو ان يكون الجواب واضح بلا تفلسف وهو ذكر ذلك الشيء الذي ورثه يحيى من زكريا

                    تعليق


                    • المشكلة أن الجميع يبدأ اسمه بمحمد وأمين ومؤمن وس والسيد والسلامي

                      تعليق


                      • انا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون نقول ان الذي ورثه يحيى هو الذي ورثه آل محمد فان كان تركة مال او غيره فلماذا يحرم اهل البيت من ميراثهم وان كان علما فهم العلماء فلماذا ترد دعوى العالم ففي كل الاحوال ترى بصمات الظلم على اهل البيت من الاولين والاخرين فلماذا هذا الشذوذ عن جادة الصواب

                        تعليق


                        • الامام الصادق يقول ان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا

                          هل يستطيع شيعي ان يكذب امامه الصادق ويقول ان زكريا ورث يحيى درهما او دينارا واحدا

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                            الامام الصادق يقول ان الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا

                            هل يستطيع شيعي ان يكذب امامه الصادق ويقول ان زكريا ورث يحيى درهما او دينارا واحدا

                            اشكال مكرر يهمل وتمت الاجابة عليه:
                            http://www.yahosain.com/vb/showthrea...173306&page=11

                            فراجع وتعلم ونعيده بصيغة مشابهة

                            سعد العباسي / الكويت
                            السؤال: قوله (صلى الله عليه وآله): (العلماء ورثة الأنبياء)

                            السلام عليكم إخواني الأحبة :
                            هناك رواية في الكافي كتاب فضل العلم باب ثواب العالم والمتعلم : عن القداح عن أبي عبد الله قال قال رسول الله : ... وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يرثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العمل فمن أخذه منه أخذ بحظ وافر. فهل هذا حديث الذي عند الشيعة يبين بأن رسول الله لا ترثة الزهراء من ناحية فدك وغيره . أرجو جواب على هذه الشبة .
                            وسلام

                            الجواب

                            الاخ سعد المحترم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            لقد أورد هذه الرواية الآلوسي في (روح المعاني) من باب المعارضة والالزام للشيعة الذين ينكرون ويكذبون رواية أبي بكر الخاصة بعدم توريث النبي (صلى الله عليه وآله), وغرضه من ذلك الزعم أن حكم عدم التوريث روي عند الفريقين فلا مجال لانكار رواية أبي بكر من قبل الشيعة.
                            قال: مذهب أهل السنة أن الانبياء (عليهم السلام) لا يرثون مالاً ولا يورثون لما صح عندهم من الأخبار ــ يقصد رواية أبي بكر ــ وقد جاء أيضاً ذلك من طريق الشيعة فقد روى الكليني في (الكافي) عن أبي البحتري عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) انه قال: إن العلماء ورثة الانبياء وذلك أن الانبياء لم يورثوا درهماً ولا ديناراً وانما ورثوا أحاديث من أحاديثهم فمن أخذ بشيء منها فقد أخذ بحظ وافر, وكلمة انما مفيدة للحصر قطعاً باعتراف الشيعة...الخ. ولكنه ما أصاب الرمية هنا واعتمد على نوع من المغالطة, وسكن الى غفلة القارئ لا يهامه بأن للروايتين حد وسط واحد وهو أنهما وردتا بلسان الانشاء معاً دون الأخبار أي رواية أبي بكر (لا نورث ما تركناه صدقة) ورواية الامام الصادق (عليه السلام) التي أوردها, وكأنه لا يوجد أحد سيرد عليه وينبه على ان رواية الإمام الصادق (عليه السلام) سيقت مساق الخبر أي أنها جملة خبرية لا أنشائية يمكن أن يستفاد منها الحكم.
                            فان قوله (العلماء ورثة الانبياء) إخبار يكفي في صدقة في الواقع أن يكون للعلماء علم وحديث, وقوله (ان الانبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً) أوضح في الاخبار وعدم الانشاء لموقع (لم) التي تأتي لنفي الماضي, فهي إخبار عن أن الانبياء لم يقع منهم في الماضي توريث درهم ولا دينار تنزيها لمقام النبوة عن جمع المال, بخلاف لو جاءت الرواية بـ (لا) التي تنفي الماضي والمستقبل والتي يمكن أن يستفاد منها الانشاء. فلاحظ.
                            قال السيد الخوئي: فالرواية ناظرة الى أن شأن الأنبياء ليس أن يجمعوا درهماً ولا ديناراً أو ليس همهم وحرصهم الى ذلك وجمع الأموال، بل حرصهم أن يتركوا الاحاديث (العلم) وصرحوا (عليهم السلام) بذلك وان المتروك أي شيء في بعض الروايات, وقال لكن ورثوا الاحاديث ومن أخذ منها فانما أخذ بحظ وافر, وليست هي ناظرة الى أن الانبياء لم يتركوا شيئاً أصلاً من الدار والثياب, بل لا ينافي بترك درهم ودرهمين اذ ليس ذلك من قبيل الحرص بجمع المال والاّ فالأئمة (عليهم السلام) كانوا يتملكون الدار والثياب ويورثو نها للوارث (مصباح الفقاهة 3: 288).
                            فالمراد أذن ان الانبياء من حيث أنهم أنبياء (مقام النبوة) لم يورثوا ذلك, فمقتضى ايراث النبوة هو العلم وما في مقامه, وأما من حيث كونهم اباء واقرباء بالنسب فميراثهم غير ذلك وانما يدخلون تحت الحكم الشرعي العام للمكلفين فلا يستفاد من الرواية نفي لمطلق التوريث. ثم إن ما جاء به من الرواية عن أبي البختري ضعيفة السند بأبي البختري نفسه! والرواية الصحيحة هي صحيحة القداح الخالية من (انما), قال: (وان العلماء ورثة الانبياء, أن الانبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً, ولكن ورثوا العلم, فمن اخذ منه اخذ بحظ وافر) (الكافي 1: 26) مع أنه قر حتى لو استفيد الحصر منهما فانه حصر غير حقيقي بل أضافي، لان الأنبياء لم يورثوا العلم والاحاديث فقط بل ورثوا الزهد والتقوى وسائر الكمالات (الاجتهاد والتقليد للسيد الخميني: 33).
                            ثم حاول الآلوسي الاستدلال بشيء آخر: قال: والوراثة في الآية
                            (( يرثني ويرث من آل يعقوب )) محمولة على ما سمعت (يقصد وراثة العلم) ولا نسلم كونها حقيقة لغوية في وراثة المال بل هي حقيقة فيما يعم وراثة العلم والمنصب والمال, وانما صارت لغلبة الاستعمال في عرف الفقهاء مختصة بالمال كالمنقولات العرفية, ولو سلمنا انها مجاز في ذلك فهو مجاز متعارف مشهور خصوصاً في استعمال القرآن المجيد بحيث يساوي الحقيقة ومن ذلك قوله تعالى (( ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ))[فاطر:32] ثم أورد آيات اخر تصب المصب نفسه. وقد أخذ هذا الاستدلال من القاضي عبد الجبار قبله, قال: فان قالوا: اطلاق الميراث لا يكون الا في الأموال قيل لهم: ان كتاب الله يبطل قولكم لانه قال: (( ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ))[فاطر:32] والكتاب ليس بمال ويقال في اللغة: ما ورثت الابناء عن الاباء شيئاً أفضل من أدب حسن, وقالوا: العلماء ورثة الانبياء وانما ورثوا منهم العلم دون المال...الخ.
                            فأجابه المرتضى (ره) في (الشافي): وان الذي يدل على أن المراد بالميراث المذكور ميراث المال دون العلم والنبوة على ما يقولون، ان لفظة الميراث في اللغة والشريعة لا يفيد اطلاقها الا على ما يجوز أن ينتقل على الحقيقة من الموروث الى الوارث كالاموال وما في معناها, ولا يستعمل في غير المال الا تجوزاً واتساعاً, ولهذا لا يفهم من قول القائل: لا وارث لفلان الا فلان, وفلان يرث مع فلان بالظاهر والاطلاق الا ميراث الأموال والأعراض (ويقصد الأعيان) دون العلوم وغيرها، وليس لنا أن نعدل عن ظاهر الكلام وحقيقته الى مجازه بغير دلالة.
                            ثم قال: فأما اعتراضه على قولنا: أن اطلاق الميراث لا يكون إلا في الأموال بقوله تعالى:
                            (( ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا ))[فاطر:32]... الخ, فعجيب!
                            لان كل ما ذكر مقيد غير مطلق، وانما قلنا ان مطلق لفظ الميراث من غير قرينة ولا تقييد يفيد بظاهره ميراث الاموال.
                            وتوضيحه: ان الارث حقيقة هو انتقال مال المورث (ما يقبل الانتقال حقيقه أي الاعيان) الى الوارث, فاذا أستعمل في الاعراض (كالشجاعة والسخاوة والعدالة وغيرها من الاوصاف الغريزية والنفسية) يكون مجازاً ويحتاج الى قرينة (انظر التبيان 4: 482, 514, مصباح الفقاهة 5: 42).
                            فاذا جاء اللفظ مطلقاً من دون قرينة يصرف الى معناه المتبادر منه وهو وراثة المال, والتبادر علامة الحقيقة فاذا أبيت الا انه يستعمل في المال وغيره على الحقيقة، قلنا أن الظاهر من قولهم فلان ورث فلان هو المال والعدول عن الظاهر الى غيره يحتاج الى دلالة وقرينة.
                            وبمثله رد العلامة الطباطبائي على الآلوسي, قال: وأما قوله: ولا نسلم كونها حقيقة لغوية في وراثة المال الى آخر ما ذكره فليس الكلام في كونه حقيقة لغوية في شيء أو مجازاً مشهوراً أو غير مشهور ولا اصرار على شيء من ذلك, وانما الكلام في أن الوراثة سواء كانت حقيقية في وراثة المال مجازاً في مثل العلم والحكمة أو حقيقة مشتركة بين ما يتعلق بالمال وما يتعلق بمثل العلم والحكمة تحتاج في إرادة وراثة العلم والحكمة الى قرينة صارفة او معينة.. الخ (الميزان 14: 24).
                            ومما مضى يتوضح لك أن الوراثة في الرواية مصب البحث وراثة مجازية لا حقيقية بقرينة ذكر العلم الذي هو عرض من الاعراض, فلا تعرض في الرواية للوراثة الحقيقية التي هي وراثة المال, ويفهم منه جواب ما قد يرد على الأذهان من السؤال عن مدى صدق الجملة الخبرية عن الانبياء أنهم لم يورثوا مالا في الماضي من أنها جاءت بلسان المجاز لبيان مقام النبوة ومدح العلماء ورفع شأن العلم, وهذا واضح.ثم من كل ما تحصل يمكن أن نخرج ببحث أعمق اشار اليه بعض العرفاء, وهو أن هناك أرثان: ارث مادي تدل عليه كلمة (الارث) بالحقيقة, وإرث معنوي يستعار له كلمة الوارث لعلاقة المشابهة ويعين بالقرينة الدالة ولا منافاة بين كون الارث المعنوي اشرف من الارث المادي والوارث للمعنوي اعلى رتبة من الوارث للمادي.
                            فقد نقل المازندراني في شرح اصول الكافي ما هذا نصه:
                            وقد نقل شيخ العارفين بهاء الملة والدين عن بعض أصحاب الكمال في تحقيق معنى الآل كلاماً يناسب ذكره في هذا المقام, وهو: أن آل النبي (عليهم السلام) كل من يؤول اليه, وهم
                            قسمان:
                            الأول: من يؤول اليه: أوْلاً صورياً جسمانياً كأولاده ومن يحذو حذوهم من أقاربه الصوريين الذين يحرم عليهم الصدقة.
                            والثاني: من يؤول اليه أوْلاً معنوياً روحانياً, وهم أولاده الروحانيون من العلماء الراسخون والاولياء الكاملين والحكماء المتألهين المقتبسين من مشكاة أنواره, سواء سبقوه بالزمان أو لحقوه. ولا شك أن النسبة الثانية أكد من الأولى, واذا اجتمعت النسبتان كان نوراً على نور كما في الائمة المشهورين في العترة الطاهرة صلوات الله عليهم أجمعين, وكما حرم على الأولاد الصوريين الصدقة الصورية كذلك حرم على الاولاد المعنويين الصدقة المعنوية, أعني تقليد الغير في العلوم والمعارف, ..الخ (شرح أصول الكافي 2: 25) وعليه فالرواية ناظرة الى الارث المعنوي. وأخيراً... أن من يستدل بهذه الرواية ليس له الا أن يدعي في الحقيقة حصر الورثة بالعلماء واخراج الاولاد منهم ولكن يرده صريح القرآن قال تعالى: (( يرثني ويرث من آل يعقوب ))[مريم:6] ولم يكن زكريا يطلب الا الولد, فالولد وارث بنص القرآن.
                            والاعتراض على هذا بأنه قد يكون طلب الولد العالم فيدخل في العلماء لا مجرد الولد, يرده قول الله على لسان زكرياً:
                            (( واني اخاف الموالي من ورائي ))[مريم:5] فلا معنى لخوف زكريا (عليه السلام) من بني عمه أذا كان الارث هو العلم, لان العلم ليس مثل المال نحاز الى اشخاص ويحرم منه آخرين اذ يمكن أن يأخذ من العلم أي احد الى ما لا نهاية هذا اولاً, وثانياً يكون خوفه خلافاً لمقتضى النبوة الذي هو نشر العلم لا منعه, وثالثاً كان يجب أن يطلب الولد ليأخذ من علمه كما يأخذ الاخرين ويشاركهم في تراثه العلمي او ليكون اعلمهم لا أن يطلب الوارث ليمنع بني عمه ويحرمهم العلم.
                            فالمناسب لو كان الارث هو العلم أن يتمنى زكرياً(عليه السلام) لا أن يخاف.
                            ودمتم في رعاية الله

                            مركز الابحاث العقائدية

                            وهنا اسئلة وأجوبة عن فدك

                            تعليق


                            • اللهم صل على محمد وآل محمد
                              صار لزاما على الادارة والاشراف غلق الموضوع
                              وطرد صاحبه لأنه من الواضح أنه لا يبحث عن النقاش
                              فالجواب على الرغم من وجوده ولكنه يظل يكرر تخرصاته المريضة
                              وافترائه على الله وكتابه ورسوله وابنته صلوات الله عليهم

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                                اللهم صل على محمد وآل محمد
                                صار لزاما على الادارة والاشراف غلق الموضوع
                                وطرد صاحبه لأنه من الواضح أنه لا يبحث عن النقاش
                                فالجواب على الرغم من وجوده ولكنه يظل يكرر تخرصاته المريضة
                                وافترائه على الله وكتابه ورسوله وابنته صلوات الله عليهم
                                ما اجبتم سوى النسخ واللصق بلا دراية وانت بالذات تكرر الكلام بالرغم من الاجابة عليه
                                لكن طلبك هذا بسبب افلاس حجتك فتطلب الانقاذا من م9 وسرعان ما سينقذك ويغلق الموضوع

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X