إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إنفاذ جيش أسامة بجنود من المنافقين والكفار وأهل النار ماذا يعني ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إنفاذ جيش أسامة بجنود من المنافقين والكفار وأهل النار ماذا يعني ؟


    أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة قبل موته وكرر ذلك ..
    ومن المعلوم أن خليفة الأمة الأول وقائدها أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه حظي بشرف إنفاذ جيش أسامة وتنفيذ وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفته خليفة المسلمين حينها .

    ويرى الشيعة أن الناس بعد وفاة رسول الله قد كفروا وارتدوا وأن النار مصيرهم بل ويرون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلم أنهم سيرتدون بعد وفاته .

    وفي ضوء ذلك يظهر مايلي :
    أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
    .
    ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

    ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

    رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

    خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

  • #2



    ويرى الشيعة أن الناس بعد وفاة رسول الله قد كفروا وارتدوا وأن النار مصيرهم بل ويرون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلم أنهم سيرتدون بعد وفاته .



    حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر

    يا هذا ليس الشيعة من يقول أن الناس أرتدوا
    بل هو
    بخاريكم
    هذا هو الذي يقول ان اغلب الصحابة سيدخلون نار جهنم ولا ينجو منهم الا القليل وهذا القليل الذي يصفه كهمل النعم نحن نترضى عنه وهم اي القليل هم المنتجبون الناجون من النار ..
    نعم
    يعقب من ورائهم النبي وهم يسحبون الى نار الجحيم سحقا لمن بدل من بعدي وهم قد قاتلوا وصلوا مع النبي وسمعوا حديثه ولكنهم ارتدوا بعد رحيله مع سبق الاصرار والترصد
    راجعوا بخاريك المقدس لتعلموا

    صدق ما نقول
    يا جماعة ذهبوا الى البادية فيها كثير من
    البدو وعندهم قطعان من النعم ( الجمال )
    وهم أصحاب بعران وعندهم
    خبرة كما يقال وسئلوهم عن همل الأبل
    كم عددها بخاريكم يقول كهمل العنم

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
      حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر

      يا هذا ليس الشيعة من يقول أن الناس أرتدوا
      بل هو
      بخاريكم
      هذا هو الذي يقول ان اغلب الصحابة سيدخلون نار جهنم ولا ينجو منهم الا القليل وهذا القليل الذي يصفه كهمل النعم نحن نترضى عنه وهم اي القليل هم المنتجبون الناجون من النار ..
      نعم
      يعقب من ورائهم النبي وهم يسحبون الى نار الجحيم سحقا لمن بدل من بعدي وهم قد قاتلوا وصلوا مع النبي وسمعوا حديثه ولكنهم ارتدوا بعد رحيله مع سبق الاصرار والترصد
      راجعوا بخاريك المقدس لتعلموا

      صدق ما نقول
      يا جماعة ذهبوا الى البادية فيها كثير من
      البدو وعندهم قطعان من النعم ( الجمال )
      وهم أصحاب بعران وعندهم
      خبرة كما يقال وسئلوهم عن همل الأبل
      كم عددها بخاريكم يقول كهمل العنم
      وأين مشاركتك ياصديقي في أساس الموضوع .
      تفضل :
      وفي ضوء ذلك يظهر مايلي :
      أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .

      .
      ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

      ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

      رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

      خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
        وأين مشاركتك ياصديقي في أساس الموضوع .
        تفضل :
        وفي ضوء ذلك يظهر مايلي :
        أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .

        .
        ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

        ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

        رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

        خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

        يا هذا أجب على أول كذبة كذبتها
        وهي قولك (ويرى الشيعة أن الناس بعد وفاة رسول الله قد كفروا وارتدوا وأن النار مصيرهم بل ويرون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلم أنهم سيرتدون بعد وفاته ).

        يا هذا ليس الشيعة من يقول أن الناس أرتدوا
        بل هو
        بخاريكم
        هذا هو الذي يقول ان اغلب الصحابة سيدخلون نار جهنم ولا ينجو منهم الا القليل وهذا القليل الذي يصفه كهمل النعم نحن نترضى عنه وهم اي القليل هم المنتجبون الناجون من النار ..
        نعم
        يعقب من ورائهم النبي وهم يسحبون الى نار الجحيم سحقا لمن بدل من بعدي وهم قد قاتلوا وصلوا مع النبي وسمعوا حديثه ولكنهم ارتدوا بعد رحيله مع سبق الاصرار والترصد
        راجعوا بخاريك المقدس لتعلموا

        صدق ما نقول
        يا جماعة ذهبوا الى البادية فيها كثير من
        البدو وعندهم قطعان من النعم ( الجمال )
        وهم أصحاب بعران وعندهم
        خبرة كما يقال وسئلوهم عن همل الأبل
        كم عددها بخاريكم يقول كهمل العنم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
          يا هذا أجب على أول كذبة كذبتها
          وهي قولك (ويرى الشيعة أن الناس بعد وفاة رسول الله قد كفروا وارتدوا وأن النار مصيرهم بل ويرون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلم أنهم سيرتدون بعد وفاته ).

          يا هذا ليس الشيعة من يقول أن الناس أرتدوا

          أعتذر ياصديقي فيبدو أنني كنت واهما !
          فحسب علمي أن الشيعة أو بعض الشيعة يرون أن الصحابة قد ارتدوا بعد وفاة رسول الله ولم يبق إلا ثلاثة أو أربعة !
          وطالما أنت تنكر ذلك وترى أن الشيعة لايقولون بكفر وردة الصحابة بعد رسول الله !
          فإن السؤال سيكون لمن يرى أن الصحابة رضوان عليهم قد ارتدوا بعد وفاة رسول الله إلا ثلاثة أو أربعة سواء من الشيعة أو السنة .
          ونذكر أن الموضوع يختص بإنفاذ جيش أسامة ومايعقبه من استفسارات !

          شكرا لك .
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو الطيب; الساعة 04-09-2012, 06:15 PM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
            أعتذر ياصديقي فيبدو أنني كنت واهما !
            فحسب علمي أن الشيعة أو بعض الشيعة يرون أن الصحابة قد ارتدوا بعد وفاة رسول الله ولم يبق إلا ثلاثة أو أربعة !
            وطالما أنت تنكر ذلك وترى أن الشيعة لايقولون بكفر وردة الصحابة بعد رسول الله !
            فإن السؤال سيكون لمن يرى من الشيعة أن الصحابة رضوان عليهم قد ارتدوا بعد وفاة رسول الله إلا ثلاثة أو أربعة سواء من الشيعة أو السنة .
            ونذكر أن الموضوع يختص بإنفاذ جيش أسامة ومايعقبه من استفسارات !

            شكرا لك .


            أجب عن أرتداد الصحابة كما في
            بخاريكم
            قال ان اغلب الصحابة سيدخلون نار جهنم ولا ينجو منهم الا القليل وهذا القليل الذي يصفه كهمل النعم نحن نترضى عنه وهم اي القليل هم المنتجبون الناجون من النار ..
            نعم
            يعقب من ورائهم النبي وهم يسحبون الى نار الجحيم سحقا لمن بدل من بعدي وهم قد قاتلوا وصلوا مع النبي وسمعوا حديثه ولكنهم ارتدوا بعد رحيله مع سبق الاصرار والترصد
            راجعوا بخاريك المقدس لتعلموا

            صدق ما نقول
            يا جماعة ذهبوا الى البادية فيها كثير من
            البدو وعندهم قطعان من النعم ( الجمال )
            وهم أصحاب بعران وعندهم
            خبرة كما يقال وسئلوهم عن همل الأبل
            كم عددها بخاريكم يقول كهمل العنم
            ننتظر الجواب عن همل النعم
            وكم عددها

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي

              أجب عن أرتداد الصحابة كما في

              بإمكانك ياصديقي أن تفتح موضوعا خاصا عن سؤالك .
              أما موضوعي هنا فيختص بجيش أسامة كما هو عنوان الموضوع فهل لديك الجواب ياصديقي .
              تفضل :

              وفي ضوء ذلك يظهر مايلي :
              أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .

              .
              ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

              ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

              رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

              خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                بإمكانك ياصديقي أن تفتح موضوعا خاصا عن سؤالك .
                أما موضوعي هنا فيختص بجيش أسامة كما هو عنوان الموضوع فهل لديك الجواب ياصديقي .
                تفضل :

                وفي ضوء ذلك يظهر مايلي :
                أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .

                .
                ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

                رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .



                أجب عن أول كذبة فتحت بها موضوعك
                وهي أن الشيعة يقولون بارتداد الناس
                إلا ثلاثة أو أربعة !

                أجب عن أرتداد الصحابة كما في
                بخاريكم
                قال ان اغلب الصحابة سيدخلون نار جهنم ولا ينجو منهم الا القليل وهذا القليل الذي يصفه كهمل النعم نحن نترضى عنه وهم اي القليل هم المنتجبون الناجون من النار ..
                نعم
                يعقب من ورائهم النبي وهم يسحبون الى نار الجحيم سحقا لمن بدل من بعدي وهم قد قاتلوا وصلوا مع النبي وسمعوا حديثه ولكنهم ارتدوا بعد رحيله مع سبق الاصرار والترصد
                راجعوا بخاريك المقدس لتعلموا

                صدق ما نقول
                يا جماعة ذهبوا الى البادية فيها كثير من
                البدو وعندهم قطعان من النعم ( الجمال )
                وهم أصحاب بعران وعندهم
                خبرة كما يقال وسئلوهم عن همل الأبل
                كم عددها بخاريكم يقول كهمل العنم
                ننتظر الجواب عن همل النعم
                وكم عددها

                تعليق


                • #9

                  صديقي العزيز الجياشي سامحني إن تجاهلت مشاركاتك القادمة مالم تجب على أساس الموضوع لأنني لا أعشق الجدال ونسخ الروايات بل أحاور من يفهم ويعرف روايات مذهبه لانسخها ولصقها له .
                  وسننتظر من يحاور في أساس الموضوع عن علم ودراية وفهم واستنباط .

                  اعتذر منك ياصديقي بشدة .

                  تعليق


                  • #10
                    للتذكير بأساس الموضوع
                    أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                    .

                    ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                    ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

                    رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                    خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

                    تعليق


                    • #11
                      وكثر هروبك
                      وخوفك من الاجابة على اسئلتي في موضوعك السابق حول رزية يوم الخميس
                      وهنا اتمنى الا تهرب
                      وسؤالي
                      متى كانت محاولة اغتيال الرسول
                      وهل من حاول اغتياله من جيش الرسول ام من اي جيش
                      وننتظررررررررررررررر
                      حميد الغانم

                      تعليق


                      • #12
                        أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .




                        الرسول صلى الله عليه واله وسلم عقد لهم الراية في حياته وامرهم ان ينفذو


                        ومجرد امتناعهم هو عصيان لله ورسوله ونحن لا تاخذنا العاطفة في الصحابة وغيرهم واياتا الله واضحة لمن يعصي الله ورسوله



                        ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .


                        العبرة في طاعة الرسول ص واله

                        مثال
                        لو قال لك ابيك لا تخرج ليلاً وانت كنت تخالفه وتخرج وهو يكرر عليك يا بني لا تخرج وانت لا تفعل وتعصيه
                        وبعد وفاة ابيك لم تخرج من البيت فهل تعتبر هذه الامر نافذ
                        فالعبرة بالطاعة حين الامر وليس العصيان



                        ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .


                        وصية الرسول ص واله كانت له ولجميع الصحابة وليس دون ابو بكر
                        والمهم انه عصاه
                        وكان ابو بكر جندي تحت امرة اسامة
                        اما ان يتربع على كرسي الخلافة ويضل يأمر فلان وفلان بانفاذ الجيش فهذا لا يجدي نفعاً اتعلم لماذا
                        لان الصحابة اطاعو ابو بكر وعصو الرسول ص واله
                        والرسول احق بالطاعة فلماذا تأخذ اوامر عتيق ويعصى الرسول ص واله
                        حتى جعلتموها فضيلة لعتيق بسبب امره بانفاذ الجيش
                        وهي رذيلة
                        لكون الصحابة اطاعو عتيق وعصو سيد الخلق ص واله



                        رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .


                        قبل ان يكون الجيش لاسامة فهو اصلا للرسول ص واله وهم جنده
                        فان كان الرسول ص واله احب اسامه وجعل له جيش كلهم مؤمنين فحري بك ان تجعلهم انبياء كونهم جيش رسول الله بما فيهم اسامة

                        ثم ما علاقة حب الرسول ص واله وايمان الجيش
                        ولو كانو مؤمنين ومعصومين لاجابو الرسول في امره وانفذوا الجيش

                        ثم ان البخاري اخبرنا ان الصحابة لم يسلم منهم الا مثل همل النعم
                        فهل فيهم جيش اسامة ام انك سوف تستثنيهم
                        صحيح البخاري - في الحوض - الرقاق - رقم الحديث : ( 6099 )
                        ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن المنذر الحزامي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن فليح ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏هلال بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏
                        ‏عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏بينا أنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم .











                        خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .



                        من منهم كان يؤمن لا علم لي
                        حتى ان اسامة عليه علامات

                        وحتى ان كان نصف الجيش يؤمن بولاية الامام عليه السلام

                        فلا يعني ايمانه وسلمه لعصيانه الله ورسوله فهل يؤمنون ببعض ويكفرون ببعض



                        تعليق


                        • #13
                          [quote=أبو الطيب]


                          أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                          .


                          ايها الزميل
                          موضوع محترق اساسا لانه بني على كذب من قبلكم وهو قولك بان رسول الله اوصى بانفاذ جيش اسامه بعد وفاته وهذا كذب
                          لان رسول الله امر بتنفيذ جيش اسامة في حياته وقال لاسامه (امض على اسم الله)
                          فراجع الحديث رقم 30264 و30265 و30266 و30267 كنز العمال المتقي الهندي الجزء 10





                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985



                            الرسول صلى الله عليه واله وسلم عقد لهم الراية في حياته وامرهم ان ينفذو


                            ومجرد امتناعهم هو عصيان لله ورسوله ونحن لا تاخذنا العاطفة في الصحابة وغيرهم واياتا الله واضحة لمن يعصي الله ورسوله





                            العبرة في طاعة الرسول ص واله

                            مثال
                            لو قال لك ابيك لا تخرج ليلاً وانت كنت تخالفه وتخرج وهو يكرر عليك يا بني لا تخرج وانت لا تفعل وتعصيه
                            وبعد وفاة ابيك لم تخرج من البيت فهل تعتبر هذه الامر نافذ
                            فالعبرة بالطاعة حين الامر وليس العصيان



                            وصية الرسول ص واله كانت له ولجميع الصحابة وليس دون ابو بكر
                            والمهم انه عصاه
                            وكان ابو بكر جندي تحت امرة اسامة
                            اما ان يتربع على كرسي الخلافة ويضل يأمر فلان وفلان بانفاذ الجيش فهذا لا يجدي نفعاً اتعلم لماذا
                            لان الصحابة اطاعو ابو بكر وعصو الرسول ص واله
                            والرسول احق بالطاعة فلماذا تأخذ اوامر عتيق ويعصى الرسول ص واله
                            حتى جعلتموها فضيلة لعتيق بسبب امره بانفاذ الجيش
                            وهي رذيلة
                            لكون الصحابة اطاعو عتيق وعصو سيد الخلق ص واله


                            قبل ان يكون الجيش لاسامة فهو اصلا للرسول ص واله وهم جنده
                            فان كان الرسول ص واله احب اسامه وجعل له جيش كلهم مؤمنين فحري بك ان تجعلهم انبياء كونهم جيش رسول الله بما فيهم اسامة

                            ثم ما علاقة حب الرسول ص واله وايمان الجيش
                            ولو كانو مؤمنين ومعصومين لاجابو الرسول في امره وانفذوا الجيش

                            ثم ان البخاري اخبرنا ان الصحابة لم يسلم منهم الا مثل همل النعم
                            فهل فيهم جيش اسامة ام انك سوف تستثنيهم

                            صحيح البخاري - في الحوض - الرقاق - رقم الحديث : ( 6099 )



                            ‏- حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن المنذر الحزامي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن فليح ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏هلال بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏

                            ‏عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏بينا أنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم .











                            من منهم كان يؤمن لا علم لي
                            حتى ان اسامة عليه علامات

                            وحتى ان كان نصف الجيش يؤمن بولاية الامام عليه السلام

                            فلا يعني ايمانه وسلمه لعصيانه الله ورسوله فهل يؤمنون ببعض ويكفرون ببعض



                            مرحبا بك وحياك الله .
                            أولا : هل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الصحابة عصوه في إنفاذ جيش أسمة في حياته ولم ينفذوا أوامره .
                            ثانيا : هل تقصد إن إنفاذ جيش أسامة بعد وفاة رسول الله لم يكن طاعة لرسول الله !
                            إذا لماذا خرج الجيش !
                            ثالثا : هل خرج جيش أسامة بعلم الخليفة الصديق رضي الله عنه وأرضاه أم لا!
                            وهل كان يملك الصديق خليفة المسلمين حينها رضي الله عنه وأرضاه أن يمنع إنفاذ الجيش !
                            ومن سيقف في وجهه لو أراد منعه !
                            رابعا : هل الذين أطاعو الصديق رضي الله عنه وأرضاه في إنفاذ جيش أسامة كفار ومن أهل النار مثله أم هم غير ذلك .
                            خامسا : ما العلامات التي تقصدها أو اكتشفتها على أسامة رضي الله عنه .
                            سادسا : يظل لغزا محيرا ياصديقي أن يفكر خليفة كافر ومن أهل النار عندكم إنفاذ جيش أسامة تنفيذا لأمر رسول الله وإكمالا لما لم يتم في حياته !
                            إنه لغز محير فعلا فما فائدة الصديق رضي الله عنه وهم كافر عندكم ومن أهل النار في إنفاذ هذا الجيش .

                            شكرا لك ياصديقي .

                            تعليق


                            • #15
                              [quote=طالب الكناني]
                              المشاركة الأصلية بواسطة .


                              .


                              ايها الزميل
                              موضوع محترق اساسا لانه بني على كذب من قبلكم وهو قولك بان رسول الله اوصى بانفاذ جيش اسامه بعد وفاته وهذا كذب
                              لان رسول الله امر بتنفيذ جيش اسامة في حياته وقال لاسامه (امض على اسم الله)
                              فراجع الحديث رقم 30264 و30265 و30266 و30267 كنز العمال المتقي الهندي الجزء 10







                              مرحبا بك ياصديقي .
                              فهل أمر رسول الله وتنفيذ رغبته كانت مرتبطة بحياته فقط .
                              بمعنى هل قال رسول الله انفذوا جيش أسامة في حياتي فإن مت فلا تفعلوا ذلك أبدا !
                              أول مرة ياصديقي أعرف أن أوامر رسول الله تختفي بمجرد موته ولاينبغي تنفيذها بعد وفاته .
                              شكرا جزيلا لك .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X