إعـــــــلان

**المهراجا غاندي** · 05-09-2012, 09:44 PM

المشاركة الأصلية بواسطة حميد الغانم

ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
وتهرب وتهرب
سالنا سؤالا بسيطا
1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين

خارج الموضوع

المشاركة الأصلية بواسطة حميد الغانم

- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
امنية الا تهرب
حميد الغانم
شكرا لهروبك الدائم

رسول الله علم ان الاعراب من بعده سيرتدون فاراد ان ينفذ جيش اسامة ليعطي للاعرب انطباعا ان المدينة والصحابة اقوياء وفعلا نجح الرسول بذلك فقالت بعض الاعراب لو انهم كانوا ضعفاء لابقوا جيشهم في المدينة ولما ارسلوه الى مقاتلة الروم فجاء بعضهم وسلم الصدقات والزكاة لابي بكر وقدموا ولاء الطاعة

**حميد الغانم** · 05-09-2012, 09:48 PM

وللتذكير بهروب ابو الطيب المتكرر المستمر نكرر
هنا ما هرب منه
ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
وتهرب وتهرب
سالنا سؤالا بسيطا
1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين
2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
امنية الا تهرب
حميد الغانم
شكرا لهروبك الدائم

**محمد امين السلامي** · 05-09-2012, 10:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب

أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة قبل موته وكرر ذلك ..
ومن المعلوم أن خليفة الأمة الأول وقائدها أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه حظي بشرف إنفاذ جيش أسامة وتنفيذ وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفته خليفة المسلمين حينها .

ويرى الشيعة أن الناس بعد وفاة رسول الله قد كفروا وارتدوا وأن النار مصيرهم بل ويرون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلم أنهم سيرتدون بعد وفاته .

وفي ضوء ذلك يظهر مايلي :
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .

ان رسول الله امر بانفاذ جيش اسامة وهو صلى الله عليه واله لازال حيا ولعن المتخلفين عن جيش اسامة ومنهم ابابكر وعمر وان امر النبي (ص) لاينسخه اجتهاد عمر وغيره

.
ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .
ان كل من خرج عن الكتاب والسنة طوعا هو من الملعونين وان جاهد (انما يتقبل الله من المتقين)

ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .انه تربع على منبر الرسول عنوة واخذ يامر وينهى خلافا لامر الله ونهيه

رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .من قال ان النبي امر ابابكر بتنفيذ جيش اسامة
خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .فيهم المؤمنون والمنافقون

**المهراجا غاندي** · 05-09-2012, 10:39 PM

سال الاخ ابو الطيب فقال:

رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار

فاجابه الزميل حميد بسؤال :

سالنا سؤالا بسيطا
1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين

والعضو حميد اراد ان يستشهد انه بمعركة تبوك في جيش العسرة خرج مع رسول الله اثني عشر منافقا اراد قتل الرسول في العقبة
فاراد الزميل ان يقول ان استعان بمنافقين في معركة تبوك وسمح لمن اراد منهم ان يخرج معه ان يخرج فلا مانع ايضا ان يسمح لهم الرسول ان يخرجوا بجيش اسامة
لكن فات هذا الزميل انه لم يقرا كتاب الله ولو كان يقرأه لعرف انه بعد معركة تبوك منع الله سبحانه الرسول ان يسمح لاي منافق ان يخرج بجيوش المسلمين نكالا بهم لانهم غدروا به وتخلفوا عنه
فقال تعالى في سورة التوبة :
َإِن رَّجَعَكَ اللّهُ إِلَى طَآئِفَةٍ مِّنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُللَّن تَخْرُجُواْ مَعِيَ أَبَداً وَلَن تُقَاتِلُواْ مَعِيَ عَدُوّاً إِنَّكُمْ رَضِيتُم بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُواْ مَعَ الْخَالِفِينَ{83}
والنفي هنا تأبيدي قطعي لا استثناء فيه
وهذه الاية تبين ان الله امر نبيه لا يسمح لاي منافق ان يخرج في جيش يأمره رسول الله بالقتال بعد معركة تبوك
وانفاذ الرسول لجيش اسامة كان بعد معركة تبوك بعد نزول هذه الاية

**بريق سيف** · 06-09-2012, 02:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب

لا ياصديقي العزيز بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
لم يشارك الصديق رضي الله عنه وأرضاه ضمن جيش أسامة
ولم يكن قائدا له!
بل أمر بتجهيز الجيش وإنفاذه بصفته خليفة الأمة وقائدها عند أهل عصره .
وهذا هو الأمر المحير ياصديقي :
كيف يقوم الصديق رضي الله عنه وأرضاه بإنفاذ جيش أسامة وهو كافر عندكم ومن أهل النار !
لماذ لم يمنع الصديق رضي الله عنه وأرضاه خروج جيش أسامة ويلغي فكرة خروجه كليا طالما هو من أهل النار عندكم .

والله إن الأمر لمحير وغريب .
وزاده حيرة أنكم لم تجيبوا حتى الآن ياصديقي .

شكرا لحضورك الدائم .

حبيب قلبي كان أبوبكر في زمن رسول الله في الجيش وليس بعد وفاة رسول الله

فهل كان جنديا تحت إمرة أسامة أو كان قائدا له في زمن رسول الله

**أبو الطيب** · 06-09-2012, 07:48 PM

الزميل : محمد أمين السلامي .
لم نجد لك جوابا ياصديقي على أسئلة الموضوع بل وجدنا لك كلاما لاعلاقة له بالأسئلة من قريب من أو بعيد !

شكرا لحضورك على كل حال .

**أبو الطيب** · 06-09-2012, 07:52 PM

المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف

حبيب قلبي كان أبوبكر في زمن رسول الله في الجيش وليس بعد وفاة رسول الله

فهل كان جنديا تحت إمرة أسامة أو كان قائدا له في زمن رسول الله

حديثنا هنا ياصديقي عن جيش أسامة بعد وفاة رسول الله عليه الصلاة والسلام وليس أثناء حياته .
وأنت تعيد وتكرر ما لم نسألك فهل تعجز عن الجواب ياصديقي لتتعلق بما لم نسأل عنه .

نعيد لك الأسئلة ياصديقي العزيز من جديد .
تفضل :
للتذكير بأساس الموضوع
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
.
ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

**أبو الطيب** · 06-09-2012, 07:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهراجا غاندي

خارج الموضوع

رسول الله علم ان الاعراب من بعده سيرتدون فاراد ان ينفذ جيش اسامة ليعطي للاعرب انطباعا ان المدينة والصحابة اقوياء وفعلا نجح الرسول بذلك فقالت بعض الاعراب لو انهم كانوا ضعفاء لابقوا جيشهم في المدينة ولما ارسلوه الى مقاتلة الروم فجاء بعضهم وسلم الصدقات والزكاة لابي بكر وقدموا ولاء الطاعة

بارك الله فيك أخي العزيز ورفع قدرك ونفع بك .

**بريق سيف** · 06-09-2012, 07:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب

حديثنا هنا ياصديقي عن جيش أسامة بعد وفاة رسول الله عليه الصلاة والسلام وليس أثناء حياته .
وأنت تعيد وتكرر ما لم نسألك فهل تعجز عن الجواب ياصديقي لتتعلق بما لم نسأل عنه .

نعيد لك الأسئلة ياصديقي العزيز من جديد .
تفضل :
للتذكير بأساس الموضوع
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
.
ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

لم تجب على سؤالي ليرتفع الإشكال عن سؤالك أجب عن سؤالي أولا لتجد الإجابة على أسئلتك

هل كان أبوبكر قائدا أو تحت إمرة أسامة في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله

**بريق سيف** · 06-09-2012, 08:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهراجا غاندي

خارج الموضوع

رسول الله علم ان الاعراب من بعده سيرتدون فاراد ان ينفذ جيش اسامة ليعطي للاعرب انطباعا ان المدينة والصحابة اقوياء وفعلا نجح الرسول بذلك فقالت بعض الاعراب لو انهم كانوا ضعفاء لابقوا جيشهم في المدينة ولما ارسلوه الى مقاتلة الروم فجاء بعضهم وسلم الصدقات والزكاة لابي بكر وقدموا ولاء الطاعة

لم يدفع أحد الزكاة لأبوبكر وقامت الحروب منها من أرتد ومنها رفض خلافة أبوبكر وعدم إعطاء الزكاة هل ستغالط وتكذب التاريخ ايضا

**حميد الغانم** · 06-09-2012, 08:06 PM

وللتذكير بهروب ابو الطيب المتكرر المستمر نكرر
هنا ما هرب منه
ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
وتهرب وتهرب
سالنا سؤالا بسيطا
1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين
داخل الموضوع
2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
جوابك يا ابي الطيب خارج الموضوع اعلاه وايضا فرضية نظرية انت ولا تقبل الفرضيات لذا اعد الجواب
امنية الا تهرب
حميد الغانم
شكرا لهروبك الدائم

**أبو الطيب** · 06-09-2012, 08:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف

لم تجب على سؤالي ليرتفع الإشكال عن سؤالك أجب عن سؤالي أولا لتجد الإجابة على أسئلتك

هل كان أبوبكر جنديا أو تحت إمرة أسامة في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله

أعطيتك الكثير من الوقت والشرح ياصديقي وأجبناك على كل أسئلتك ولو عدت ستجد الشرح والتوضيح في المشاركات السابقة !
ومع ذلك لم نجد لك جوابا !
لذلك سامحني ياصديقي العزيز وأعتذر بشدة إن أهملت مشاركاتك القادمة لأنك لاتريد الحوار !

اعتذر بشدة ياصديقي .

وشكرا لمشاركاتك السابقة .

**بريق سيف** · 06-09-2012, 08:11 PM

ولا زلت أسأل هل كان أبوبكر تحت إمرة أسامة أو كان قائدا للجيش

**بريق سيف** · 06-09-2012, 08:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب

أعطيتك الكثير من الوقت والشرح ياصديقي وأجبناك على كل أسئلتك ولو عدت ستجد الشرح والتوضيح في المشاركات السابقة !
ومع ذلك لم نجد لك جوابا !
لذلك سامحني ياصديقي العزيز وأعتذر بشدة إن أهملت مشاركاتك القادمة لأنك لاتريد الحوار !

اعتذر بشدة ياصديقي .

وشكرا لمشاركاتك السابقة .

الحوار مفتوح على مصراعية وأكرر السؤال وأنتظر جوابك لا هروبك

**أبو الطيب** · 06-09-2012, 08:14 PM

للتذكير بأساس الموضوع
أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
.
ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .