إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إنفاذ جيش أسامة بجنود من المنافقين والكفار وأهل النار ماذا يعني ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    أترك عنك إبن تيمية وراجع كل هذه المصادر


    نهج البلاغة للمعتزلي ج1 ص159 دار الجيل بيروت, الطبقات الكبرى ابن سعد ج2ص190وج4ص66
    وتاريخ اليعقوبي ج2ص93ط الغري وج2ص74 ط بيروت, و الكامل في التاريخ لابن الاثير ج2ص317, وسمط النجوم العوالي للعاصمي ج2ص224, والسيرة النبوية لزين دحلان بهامش السيرة الحلبيةج2ص339, وكنز العمال ج5 ص312 ط1, ومنتخب كنز العمال بهامش مسند احمد ج4ص180 وانساب الاشراف للبلاذري ج1ص474, وتهذيب ابن عساكر ج2ص391, واسد الغابة ج1ص68, والسيرة الحلبية ج3ص234.




    لترى هل كان أبوبكر وعمر في الجيش أو لا وهل كانا قادة للجيش أو تحت إمرة أسامة

    تعليق


    • #47
      اورد الحلبي ذكر هذه السرية في الجزء الثالث من سيرته حكاية طريفة نوردها بعين لفظه, قال: ان الخليفة المهدي لما دخل البصرة رأى أياس بن معاوية الذي يضرب به المثل في الذكاء, وهو صبي ووراءه أربعمائة من العلماء واصحاب الطيالسة فقال المهدي : أف لهذه العثانين-اي اللحى- , أما كان فيهم شيخ يتقدمهم غير هذا الحدث, ثم التفت اليه المهدي وقال: كم سنك يا فتى؟ فقال: اطال الله بقاء امير المؤمنين سن اسامة بن زيد بن حارثة لما ولاه رسول الله ص جيشا فيه ابو بكر وعمر, فقال المهدي : تقدم بارك الله فيك.

      طبعا أبوبكر 60 و عمر 50 وأسامة 17 لم يتحمل إبن تيمية ذلك كما لم يتحملوا هم ذلك
      إذا إبن تيمية لا يتحمل أمر رسول الله صلى الله عليه وآله



      تعليق


      • #48
        [quote=طالب الكناني]
        المشاركة الأصلية بواسطة أ

        ايها الزميل لاتلف وتدور رسول الله امر بتنفيذ امره
        هل تقصد أن رسول الله أمر أن ينفذ جيش أسامة رجل من الكفار ومن أهل النار عندكم !

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
          الجواب على الأسئلة الخمسة موجود في الجواب على هذا السؤال

          هل كان أبوبكر جنديا تحت إمرة أسامة أو كان قائدا للجيش
          اجبناك بالدليل ان ابا بكر ماكان لاجندي ولا قائد تحت امرة اسامة فلماذا التكرار
          هل هو دليل على انك ماعندك حجة بس التكرار
          مو قلنالك ان النبي ندب ابو بكر لامامة الصلاة مكانه وورد ذلك بالطرق المتواتر تصل الى خمسين طريق عن ستة من الصحابة باتفاق واجماع اهل السنة والجماعة

          تعليق


          • #50
            [quote=طالب الكناني]
            المشاركة الأصلية بواسطة
            [SIZE=4

            ايها الزميل
            الامر ليس عقائدية وليس فقهيا لظرف جهز رسول الله حمله وامر بتنفيذها بقيادة اسامه تثاقلوا وطعنوا بتأمير اسامة
            راجع كنز العمال والذي بيناه لك
            انت قلت( كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته)
            ايها الزميل انت متهم بالافتراء كذبا على رسول الله بانه اوصى بنفاذ جيش اسامة بعد وفاته .
            وما عليك الا ان تأتي بدليل يؤكد كلامك ويرد اتهامنا لك نريددليل وليس كلام انشائي واستنتاجات واهيه شاكرين
            جهودك بكشف الدليل
            [/SIZE]
            صديقي طالب :
            أولا :الحديث ليس عن جيش أسامة في حياة رسولنا العظيم .
            بل الحديث عن جيش أسامة و إنفاذه في عهد خليفة كافر عندكم ومن أهل النار ياصديقي لكنك تهرب من الأسئلة ياصديقي وتتحجج فقط ولم نر لك جوابا !
            ثانيا : هل قرأت ياصديقي أول سطر في أول مشاركة في هذا الموضوع .
            سنحسن بك الظن ونقول أنه لم تنتبه وهنا نعيدها لك وهي :

            أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة قبل موته وكرر ذلك ..


            لاحظ ياصديقي أنها أول سطر .

            لكن حديثنا ليس عن إنفاذ جيش أسامة في عهد رسول الله لأنه ذلك لم يكتمل بل عن جيش أسامة بعد وفاة رسول ووصية رسول الله مستمرة بإنفاذ جيش أسامة حيا وميتا وهذا أمر بديهي .

            والآن ياصديقي هل نجد جوابا على الأسئلة التالية أم تهربا وتحججا !
            تفضل ياصديقي العزيز :
            للتذكير بأساس الموضوع
            أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
            .
            ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .


            ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

            رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

            خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
              بل كان في الجيش ومن قال ذلك إبن تيمية وإبن تيمية كلامه لايلزم مقارنة ببقية مؤرخي المسلمين

              ولكن سؤالي هل كان تحت امرة أسامة أو قائدا للجيش


              ليس الحديث عن إنفاذ جيش أسامة في حياة نبينا العظيم .
              بل الحديث عن جيش أسامة بعد وفاة نبينا العظيم بأمر خليفة كافر عندكم ومن أهل النار .
              لذلك حاول ياصديقي أن تجيب .

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة المهراجا غاندي
                اجبناك بالدليل ان ابا بكر ماكان لاجندي ولا قائد تحت امرة اسامة فلماذا التكرار
                هل هو دليل على انك ماعندك حجة بس التكرار
                مو قلنالك ان النبي ندب ابو بكر لامامة الصلاة مكانه وورد ذلك بالطرق المتواتر تصل الى خمسين طريق عن ستة من الصحابة باتفاق واجماع اهل السنة والجماعة


                حياك الله أخي الكريم وبارك فيك .
                وحتى الآن لم نجد من الزملاء الشيعة جوابا بل يذهبون إلى نقاط لاعلاقة لها بالموضوع من قريب أو بعيد .
                فنحن نتحدث عن إنفاذ جيش أسامة في عهد الصديق رضي الله عنه وأرضاه الكافر عندهم ومن أهل النار أيضا .

                ومع ذلك مانزال ننتظرهم .

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة المهراجا غاندي
                  اجبناك بالدليل ان ابا بكر ماكان لاجندي ولا قائد تحت امرة اسامة فلماذا التكرار
                  هل هو دليل على انك ماعندك حجة بس التكرار
                  مو قلنالك ان النبي ندب ابو بكر لامامة الصلاة مكانه وورد ذلك بالطرق المتواتر تصل الى خمسين طريق عن ستة من الصحابة باتفاق واجماع اهل السنة والجماعة



                  هذا الكلام غير صحيح وطلبت منك إثبات أن علي عليه السلام كان في الجيش فهربت ولم تثبت ولن ؟!!

                  ثانيا أبوبكر كان في الجيش وتخلف عنه

                  راجع المصادر التاريخية ما عدا إبن تيمية


                  - البلاذري ( ت : 279 هـ ) في كتابه أنساب الأشراف ( 2/ 115 ) قال : ( وكان في جيش أسامة أبو بكر وعمر ووجوه من المهاجرين والأنصار ... ) .
                  - ابن الأثير في : ( الكامل في التاريخ 2/ 317 ) قال : ( ... فتكلم المنافقون في إمارته وقالوا : أمر غلاما على جلة المهاجرين والأنصار ، فقال رسول الله (ص) : إن تطعنوا في إمارته فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبل ، وإنه لخليق للإمارة ، وكان أبوه خليقا لها ، وأوعب مع أسامة المهاجرون الأولون منهم : أبو بكر وعمر ... ) .
                  - ابن سعد ( ت : 230 هـ ) في كتابه ( الطبقات الكبرى 2/190 ) قال : ( ... أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس بالتهيؤ لغزو الروم فلما كان من الغد دعا أسامة بن زيد فقال سر إلى موضع مقتل أبيك فأوطئهم الخيل فقد وليتك هذا الجيش فأغر صباحا على أهل أبنى وحرق عليهم وأسرع السير تسبق الأخبار فإن ظفرك الله فأقلل اللبث فيهم وخذ معك الأدلاء وقدم العيون والطلائع أمامك فلما كان يوم الأربعاء بدىء برسول الله صلى الله عليه وسلم فحم وصدع فلما أصبح يوم الخميس عقد لأسامة لواء بيده ثم قال أغز بسم الله في سبيل الله فقاتل من كفر بالله فخرج بلوائه وعقودا فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي وعسكر بالجرف فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين الأولين والأنصار إلا انتدب في تلك الغزوة فيهم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وقتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريش فتكلم قوم وقالوا يستعمل هذا الغلام على المهاجرين الأولين فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم غضبا شديدا فخرج وقد عصب على رأسه عصابة وعليه قطيفة فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس فما مقالة بلغتني عن بعضكم في تأميري أسامة ولئن طعنتم في إمارتي أسامة لقد طعنتم في إمارتي أباه من قبله وأيم الله إن كان للإمارة لخليقا وإن ابنه من بعده لخليق للإمارة وإن كان لمن أحب الناس إلي وإنهما لمخيلان لكل خير واستوصوا به خيرا فإنه من خياركم ... ) .
                  - ابن الجوزي في كتابه ( المنتظم 2/ 405 ) قال : ( ... فلما كان يوم الأربعاء بدىء برسول الله (ص) فحم وصدع فلما أصبح يوم الخميس عقد لأسامة لواء بيده ثم قال : (( أغز بسم الله في سبيل الله ، فقاتل من كفر بالله )) فخرج وعسكر بالجرف فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين والأنصار إلا انتدب في تلك الغزاة فيهم أبو بكر الصديق وعمر وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وأبو عبيدة وقتادة بن النعمان ... ) . وفي : ( صفوة الصفوة 1/521 ) قال : ( عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث سرية فيهم أبو بكر وعمر فاستعمله عليهم بالحق الناس طعنوا فيه أي لصغره فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وقال إن الناس قد طعنوا في إمارة أسامة وقد كانوا طعنوا في إمارة أبيه من قبله وإنهما لخليقان لها أو كانا خليقين لذلك وإنه لمن أحب الناس إلي وكان أبوه من أحب الناس إلي ألا فأوصيكم بأسامة خيرا ) .
                  - ابن سيد الناس ( ت - 671 هـ ) في كتابه ( عيون الأثر 2/352 ) قال : ( ... فلما أصبح يوم الخميس عقد لأسامة لواء بيده ثم قال : (( أغز بسم الله وفي سبيل الله ، فقاتل من كفر بالله )) فخرج بلوائه معقودا فدفعه إلى بريدة بن الحصيب الأسلمي وعسكر بالجرف فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين الأولين والأنصار إلا انتدب في تلك الغزاة منهم أبو بكر وعمربن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وقتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم بن حريس ... ) .
                  - ابن عساكر ( ت : 711 هـ ) قال في ترجمة ( أسامة بن زيد ) : ( ... استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش فيه أبو بكر وعمر ... ) .( مختصر تاريخ دمشق لابن منظور 4/248 ) .
                  - ابن حجر ( ت : 852 ) في ( تهذيب التهذيب 1/182 ) ( ترجمة أسامة بن زيد ) قال : ( ... استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش فيه أبو بكر وعمر فلم ينفذ حتى توفي النبي صلى الله عليه وسلم ... ) .
                  - يوسف المزي ( ت : 742 ) في : ( تهذيب الكمال 2/340 ) ( ترجمة أسامة بن زيد ) قال : (... استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش فيه أبو بكر وعمر فلم ينفذ حتى توفي النبي صلى الله عليه وسلم ... ) .
                  - السيوطي ( ت : 911 ) في : ( اسعاف المبطأ 1/5 ) ترجمة ( أسامة بن زيد ) قال : ( ... أمره النبي صلى الله عليه وسلم على جيش فيهم أبو بكر وعمر وقال فيه وايم الله إن كان لخليقا بالإمارة ... ) .
                  - - الحلبي ، في : ( السيرة الحلبية 3/227 ) قال : ( فلما كان يوم الأربعاء بدأ به (ص) وجعه فحم وصدع فلما أصبح يوم الخميس عقد (ص) لأسامة لواء بيده ثك قال : اغز باسم الله وفي سبيل الله وقاتل من كفر بالله فخرج رضي الله تعالى عنه بلوائه معقودا فدفعه إلى بريدة وعسكر بالجرف فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين والأنصار إلا اشتد لذلك منهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح وسعد بن أبي وقاص .... ) .
                  - ابن حجر العسقلاني ، في ( فتح الباري شرح صحيح البخاري 8/190 ) قال : ( ... فبدأ برسول الله (ص) وجعه في اليوم الثالث فعقد لأسامة لواء بيده ، فأخذه أسامة فدفعه إلى بريدة وعسكر بالجرف وكان ممن انتدب مع أسامة كبار المهاجرين والأنصار منهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة وسعد وسعيد وقتادة بن النعمان وسلمة بن أسلم ... ) .
                  - المقريزي ، في : ( إمتاع الأسماع 14/517 ) قال : ( ... عن ابن عمر (رض) : أن النبي (ص) بعث سرية فيهم أبو بكر وعمر واستعمل عليهم أسامة بن زيد ، فكان الناس طعنوا فيه أي في صغره ... ) .
                  - القسطلاني ، في : ( إرشاد الساري بشرح صحيح البخاري 9/ 423 قال : ( ... أن رسول الله (ص) بعث بعثا إلى أبنى لغزو الروم مكان قتل زيد بن حارثة فيه وجوه المهاجرين والأنصار منهم أبو بكر وعمر وأمر عليهم أسامة بن زيد ... ) .
                  - اليعقوبي ، في : ( تاريخ البعقوبي 2/113 ) قال : ( ... وروى آخرون أن رسول الله أمره أن يوطىء الخيل أرض البلقاء وكان في الجيش أبو بكر وعمر وتكلم قوم ... ) .
                  - المتقي الهندي في ( كنز العمال 10/322 برقم : 30264 قال : ( عن عروة أن النبي (ص) كان قد قطع بعثا قبل مؤتة وأمر عليهم أسامة بن زيد وفي ذلك البعث أبو بكر وعمر فكان أناس من الناس يطعنون في ذلك لتأمير رسول الله ( ص) أسامة عليهم ... ) .

                  تعليق


                  • #54
                    ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
                    وتهرب وتهرب
                    سالنا سؤالا بسيطا
                    1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
                    وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين
                    2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
                    امنية الا تهرب
                    حميد الغانم

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                      حياك الله أخي الكريم وبارك فيك .
                      وحتى الآن لم نجد من الزملاء الشيعة جوابا بل يذهبون إلى نقاط لاعلاقة لها بالموضوع من قريب أو بعيد .
                      فنحن نتحدث عن إنفاذ جيش أسامة في عهد الصديق رضي الله عنه وأرضاه الكافر عندهم ومن أهل النار أيضا .

                      ومع ذلك مانزال ننتظرهم .

                      بل لها كل العلاقة وفيها الجواب على كل أسئلتك

                      بعد أن أثبتنا أن أبوبكر كان في الجيش

                      هل كان قائدا للجيش أو ماتمرا تحت إمرة أسامة

                      الجواب هو :

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة حميد الغانم
                        ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
                        وتهرب وتهرب
                        سالنا سؤالا بسيطا
                        1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
                        وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين
                        2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
                        امنية الا تهرب
                        حميد الغانم


                        أحسنتم بإنتظار إجابة هذا السؤال أيضا

                        تعليق


                        • #57
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد و ال محمد
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          من شيمة هؤلاء الهروب و لكن هيهات فكتبهم مليئة بما يدينهم و نحن مع المنتظرون على كل المستويات
                          تحياتي
                          ابراهيم علي عوالي العاملي

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                            بل لها كل العلاقة وفيها الجواب على كل أسئلتك

                            بعد أن أثبتنا أن أبوبكر كان في الجيش

                            هل كان قائدا للجيش أو ماتمرا تحت إمرة أسامة

                            الجواب هو :

                            لا ياصديقي العزيز بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
                            لم يشارك الصديق رضي الله عنه وأرضاه ضمن جيش أسامة
                            ولم يكن قائدا له!
                            بل أمر بتجهيز الجيش وإنفاذه بصفته خليفة الأمة وقائدها عند أهل عصره .
                            وهذا هو الأمر المحير ياصديقي :
                            كيف يقوم الصديق رضي الله عنه وأرضاه بإنفاذ جيش أسامة وهو كافر عندكم ومن أهل النار !
                            لماذ لم يمنع الصديق رضي الله عنه وأرضاه خروج جيش أسامة ويلغي فكرة خروجه كليا طالما هو من أهل النار عندكم .

                            والله إن الأمر لمحير وغريب .
                            وزاده حيرة أنكم لم تجيبوا حتى الآن ياصديقي .

                            شكرا لحضورك الدائم .

                            تعليق


                            • #59
                              ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
                              وتهرب وتهرب

                              سالنا سؤالا بسيطا
                              1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
                              وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين
                              2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم
                              امنية الا تهرب
                              حميد الغانم

                              شكرا لهروبك الدائم

                              تعليق


                              • #60
                                للتذكير بأساس الموضوع
                                أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                                .
                                ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                                ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .


                                رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                                خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X