إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إنفاذ جيش أسامة بجنود من المنافقين والكفار وأهل النار ماذا يعني ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    ولا زلت أسأل هل كان أبوبكر جنديا تحت إمرة أسامة أو كان قائد للجيش


    تعليق


    • #77
      للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
      أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
      .
      ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

      ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

      رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

      خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .


      تعليق


      • #78


        هل كان أبوبكر جنديا تحت إمرة أسامة أو كان قائدا للجيش


        تعليق


        • #79
          وللتذكير بهروب ابو الطيب المتكرر المستمر نكرر
          هنا ما هرب منه
          ويا لينك تجيب يا من تسمي نفسك بالطيبب
          وتهرب وتهرب
          سالنا سؤالا بسيطا

          1- هل كانت محاولة قتل الرسول واغتياله من اناس في جيش رسول الله
          وكيف رسول الله يجعل في جيشه كفارا ومنافقين

          داخل الموضوع
          2- والسؤال الثاني لماذا رسول الله اصلا امر بجيش اسامة وهو عليل مريض مع علمه ان خبر موت رسول الله ووصوله الى ساحة الحرب في حال ن فذ جيش اسامه سوف ينهار معنويات الجيش والعكسر ويمكن ان يخسر المسلمون المعركوة مع الروم

          جوابك يا ابي الطيب خارج الموضوع اعلاه وايضا فرضية نظرية انت ولا تقبل الفرضيات لذا اعد الجواب
          امنية الا تهرب
          حميد الغانم
          شكرا لهروبك الدائم

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف


            هل كان أبوبكر جنديا تحت إمرة أسامة أو كان قائدا للجيش




            أقدر أحراجك ياصديقي وعجزك عن الجواب وسأحقق رغبتك وأجيب بماترغب وبما يوافق ومعتقدك فهذا اليوم يوم جمعة مبارك ويوم فرح وسرور ومحبة .
            تفضل الجواب مرة أخرى ياصديقي رغم أنه لاعلاقة له بموضوعنا :
            نعم ياصديقي كان الصديق رضي الله عنه وأرضاه تحت إمرة أسامة ولم يكن قائدا للجيش بل كان قائد الجيش أسامة وكان أسامة صغيرا والصديق رضي الله عنه كبيرا ومع ذلك كان أسامة هو القائد والصديق رضي الله عنه يأتمر بأمر أسامة ولم يكن الصديق رضي الله إلا جنديا تحت إمرة أسامة وكان أسامة هو القائد والصديق جنديا ولم ينتدبه رسول الله للصلاة بل أمره باللحاق بالجيش ولذلك فإن الصديق رضي الله عنه عندكم ممن تركوا الجيش ولذلك فقد كفر وأصبح من أهل النار بسبب عصيانه ورفضه أن يلحق بجيش أسامة لأن أسامة كان الأمير والصديق رضي الله عنه جنديا تحت أمرته .
            والآن أجبناك ياصديقي حسب رغبتك ومعتقدك وتوجهك
            وكل ماسبق كان في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مالم نسأل عنه .
            وبما الصديق رضي الله عنه وأرضاه كفر بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم حسب معتقد الشيعة وأصبح من أهل النار .
            فقد كانت الحيرة وأساس كتابة الموضوع :
            تفضل لنرى جوابك :
            للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
            أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
            .
            ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

            ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

            رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

            خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .


            التعديل الأخير تم بواسطة أبو الطيب; الساعة 07-09-2012, 10:32 AM.

            تعليق


            • #81
              عذرا المشاركة مكررة
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو الطيب; الساعة 07-09-2012, 10:35 AM.

              تعليق


              • #82
                (وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ ، وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ، وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ).(سورة البقرة:253).

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                  (وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ ، وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ، وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ).(سورة البقرة:253).
                  للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
                  أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                  .
                  ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                  ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

                  رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                  خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

                  تعليق


                  • #84
                    [QUOTE=أبو الطيب][quote=طالب الكناني]


                    [/U][/COLOR][COLOR=black
                    ]أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة
                    .[/COLOR]
                    سبحان الله بدأ من حيث اتهينا

                    ايها الزميل لازلت مصرا على افترائك كذبا على رسول الله بانه اوصى بانفاذ جيش اسامه بعد وفاته

                    ماهو الدليل ايها الزميل على قولك

                    ولتعلم ان الحمله لها هدف من قبل رسول الله كان يريد تنفيذها بحياته وكان مصرا على تفيذها وليس بالضروره ان تنفذ

                    بعد مماته لانه لم يوصي بذلك واذا عندك دليل على انه اوصى فهاته والا نتهمك بالافتراء كذبا على رسول الله


                    اذا موضوعك محترق لانك بنيته على افتراء وبدون دليل

                    تعليق


                    • #85
                      شكرا لإنصياعك يا حبيب قلبي ورضوخك للتاريخ الحقيقي ومخالفتك لإمامك إبن تيمية والعودة إلى المنهج السني الحقيقي داعيا الله تعالى لك بالهداية وإبعادك عن دين السلفية المنحرف آمين يا رب

                      إقرأ هذه الآية

                      (وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ ، وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ، وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ).(سورة البقرة:253).










                      تعليق


                      • #86
                        [quote=طالب الكناني][quote=.]
                        المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني


                        [/u][/color][COLOR=black .[/color]
                        سبحان الله بدأ من حيث اتهينا

                        ايها الزميل لازلت مصرا على افترائك كذبا على رسول الله بانه اوصى بانفاذ جيش اسامه بعد وفاته

                        ماهو الدليل ايها الزميل على قولك

                        ولتعلم ان الحمله لها هدف من قبل رسول الله كان يريد تنفيذها بحياته وكان مصرا على تفيذها وليس بالضروره ان تنفذ

                        بعد مماته لانه لم يوصي بذلك واذا عندك دليل على انه اوصى فهاته والا نتهمك بالافتراء كذبا على رسول الله



                        اذا موضوعك محترق لانك بنيته على افتراء وبدون دليل

                        مرحبا ياصديقي .
                        أولا : ها أنت تحضر دون جواب .
                        ثانيا : رسول الله أمر بإنفاذ جيش أسامة رضي الله عنه في حياته وهذا لاخلاف عليه وقد ذكرت ذلك في أول سطر من أساس الموضوع لكنك عجزت عن الجواب فتركته .
                        ثالثا : أوامر رسول الله مستمرة ولاتنتهي بموته كما تعتقد ياصديقي بمعنى أن رسول الله أو صى الصحابة بإنفاذ جيش أسامة ومات والجيش يستعد فهل ترى أنت ترك أمر رسول الله بسبب موته !
                        رابعا : هدف الحملة أو حديثك عن نية رسول الله من الحملة لايليق بك فهذا نبي عظيم ولايحق لأحد الحديث عن نيته وهدفه من إنفاذ الجيش وصرف النية إلى مصالح مذهبية أو رغبات خاصة .
                        خامسا : أنت المطالب ياصديقي بإثبات أن رسول الله أمر بإنفاذ الجيش في حياته فقط وأنه نهى عن إرساله بعد وفاته حسب تفكيرك الغريب .
                        سادسا : هل كل شيء أمر رسول الله به في حياته ينتهي العمل به بمجرد موته ياصديقي ...اتق الله ولاتقل إلا حقا .

                        سابعا : ماتزال الأسئلة مطروحة ولم نجد جوابا !

                        شكرا لك .

                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو الطيب; الساعة 07-09-2012, 11:03 AM.

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                          شكرا لإنصياعك يا حبيب قلبي ورضوخك للتاريخ الحقيقي ومخالفتك لإمامك إبن تيمية والعودة إلى المنهج السني الحقيقي داعيا الله تعالى لك بالهداية وإبعادك عن دين السلفية المنحرف آمين يا رب

                          إقرأ هذه الآية


                          (وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ ، وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ، وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ).(سورة البقرة:253).













                          أرأيت ياصديقي أنك كنت تجادل فقط وتسأل فقط دون أن تكون قادرا على الجواب بعد أن أجبناك !
                          ياصديقي لقد كفر عندكم صديق الأمة وخليفتها الأول رضي الله عنه وأرضاه ولذلك سألنكم وفق حكمكم .
                          وهنا نذكرك بأساس الموضع إن كان لديك جوابا لاتحججا وجدالا .
                          تفضل :
                          للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
                          أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                          .
                          ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                          ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

                          رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                          خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                            أرأيت ياصديقي أنك كنت تجادل فقط وتسأل فقط دون أن تكون قادرا على الجواب بعد أن أجبناك !
                            ياصديقي لقد كفر عندكم صديق الأمة وخليفتها الأول رضي الله عنه وأرضاه ولذلك سألنكم وفق حكمكم .
                            وهنا نذكرك بأساس الموضع إن كان لديك جوابا لاتحججا وجدالا .
                            تفضل :
                            للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
                            أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                            .
                            ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                            ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

                            رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                            خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .


                            حبيب قلبي (إن شاء الله إستبصارك قريب) بعد أن أجبت و أتفقنا أن أبوبكر كان عاصيا لأمر رسول الله صلى الله عليه وآله بتخلفه عن جيش أسامة وخلافته باطلة لانه يجب أن يكون تحت إمرة أسامة في الجيش

                            إقرأ الأية القرآنية من سورة البقرة بتمعن فيها الجواب على بقية الاسئلة ثم أجبني ولا تستعجل

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                              أتفقنا أن أبوبكر كان عاصيا لأمر رسول الله صلى الله عليه

                              أخيرا فهمت ياصديقي ..الحمد لله
                              من البداية وأن أقول لك أن حديثنا عن صديق الأمة وخليفتها الأول رضي الله عنه وأرضاه الكافر عندكم والذي دخل النار عندكم أيضا .
                              ولذلك فالأسئلة ياصديقي لأنه كفر .
                              وهنا نعيد الأسئلة ففكر معي ياصديقي وتأمل كيف لهذا الكافر الذي دخل النار عندكم أن يفعل هذا !
                              للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
                              أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                              .
                              ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                              ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

                              رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                              خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                                أخيرا فهمت ياصديقي ..الحمد لله
                                من البداية وأن أقول لك أن حديثنا عن صديق الأمة وخليفتها الأول رضي الله عنه وأرضاه الكافر عندكم والذي دخل النار عندكم أيضا .
                                ولذلك فالأسئلة ياصديقي لأنه كفر .
                                وهنا نعيد الأسئلة ففكر معي ياصديقي وتأمل كيف لهذا الكافر الذي دخل النار عندكم أن يفعل هذا !
                                للتذكير بأساس الموضوع في ظل اعتقاد الشيعة أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه من الكفار ومن أهل النار .
                                أولا : كيف يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم بإنفاذ جيش أسامة بعد وفاته وهو يعلم أن الأمة سترتد بعد وفاته ويتخلون عن الإمام المعصوم عند الشيعة ولن يكون هناك العدد الكافي لإنفاذ جيش أسامة .
                                .
                                ثانيا : إذا كان من لم يشارك في جيش أسامة من الملعونين عند الشيعة وفق فهمهم فهل هذا يعني أن من شارك في جيش إسامة لا يستحق اللعن وأنه من أهل الجنة حتى ولو لم يؤمن با لإمامة .

                                ثالثا : طالما أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه كافر عند بعض الشيعة ومن أهل النار فما الذي جناه من تنفيذ وصية رسول الله وإنفاذ جيش أسامة .

                                رابعا : إذا كان رسول الله صلى الله يحب أسامة فهل يرضى له أن يكون جيشه من المنافقين والكفار وأهل النار أم من المؤمنين المخلصين وأن يكون من يقوم عليه وينفذه خليفة كافر ومن أهل النار .

                                خامسا : هل كان جيش أسامة ومن شارك فيه يؤمنون بولاية علي رضي الله عنه وأرضاه .


                                هون عليك يا حبيب قلبي فانت لست مقتنعا بأن أبوبكر عصى أمر رسول الله صلى الله عليه وآله هداك الله وابعدك عن دين السلف

                                (وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ ، وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ، وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ).(سورة البقرة:253).



                                الجواب على بقية الاسئلة في هذه الآية

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X