الأكيد من الروايات أن المحسن لم يقتل ..
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكنانيالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا لانتوقع من اهل السنة ان يذكروا كيف سقط محسن لانه يهدم صنمهم مع هذا نذكر بعض من ذكرهذا:
1 ـ أبو إسحاق إبراهيم النظام ( ت 231 هـ ) ، وهذا هو شيخ الجاحظ ، وهو من شيوخ المعتزلة ، قال : انّ عمر ضرب بطن فاطمة ( عليها السلام ) يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وكان يصيح : أحرقوها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين.
هذا ما نقله عنه الشهرستاني في كتابه الملل والنحل (1). وحكى ذلك عن النظام أيضاً الصفدي في الوافي بالوفيات (2).
1 ـ الملل والنحل 1 : 77.
2 ـ الوافي بالوفيات 6 : 17.
2 ـ ابن قتيبة ( ت 276 هـ ) ، حكى عنه الحافظ السروي المعروف بابن شهرآشوب ( ت 588 هـ ) ، في كتابه مناقب آل أبي طالب (1) قال : وأولادها : الحسن والحسين والمحسن سقط ، وفي معارف القتبي : انّ محسناً فسد من زحم قنفذ العدوي.
1 ـ المناقب 3 : 133 ، في أحوال فاطمة ( عليها السلام ).
3 ـ النسابة الشيخ أبو الحسن العمري ـ وكان حياً سنة 425 هـ _ قال في كتابه المجدي ـ بعد ذكر اختلاف النسابين في المحسن ـ : ولم يحتسبوا بمحسن لأنّه ولد ميتاً ، وقد روت الشيعة خبر المحسن والرفسة ، ووجدت بعض كتب أهل النسب يحتوي على ذكر المحسن ، ولم يذكر الرفسة من جهة أعوّل عليها.
4 ـ النسابة محمد بن أسعد بن علي الحسيني الجواني ( ت 588 هـ ) ذكر المحسّن في الشجرة المحمدية والنسبة الهاشمية وقال : أسقط ، وقيل : درج صغيراً ، والصحيح أنّ فاطمة ( رضي الله عنها ) أسقطت جنيناً.(الشجرة المحمدية : ( نسخة مصورة في مجلة الموسم ، العدد 32 ، سنة 1418 هـ ).
5 ـ كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي ( ت652 هـ ) قال في مطالب السؤول عند ذكر أولاد الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) :
اعلم أيّدك الله بروح منه ، إنّ أقوال الناس اختلفت في عدد أولاده ( عليه السلام ) ذكوراً وإناثاً ، فمنهم من أكثر فعدّ فيهم السقط ، ولم يسقط ذكر نسبه ، ومنهم من أسقطه ولم ير أن يحتسب في العدة ، فجاء قول كل واحد بمقتضى ما اعتمده في ذلك وبحسبه ـ ثم نقل عن صفة الصفوة وغيرها ذكرهم إلى أن قال : ـ وذكر قوم آخرون زيادة على ذلك ، وذكروا فيهم محسناً شقيقاً للحسن والحسين ( عليهما السلام ) وكان سقطاً. (مطالب السؤول : 62 ، الفصل 11. )
6 ـ الحافظ محمد بن يوسف الكنجي الشافعي ( ت 658 هـ ) ، حكى في كتابه كفاية الطالب (1) عند ذكر أولاد الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) قول المفيد في عددهم ، ثم قال : وزاد الجمهور وقال : إنّ فاطمة ( عليها السلام ) أسقطت بعد النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذكراً كان سمّاه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) محسناً ، وهذا شيء لم يوجد عند أحد من أهل النقل إلاّ عند ابن قتيبة.
7 ـ الحمويني ( ت730 هـ ) ، ذكر باسناده في فرائد السمطين (2) حديثاً عن ابن عباس أنّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان جالساً ذات يوم إذ أقبل الحسن ( عليه السلام ) فلمّا رآه بكى ، ثم قال : إليّ إليّ يابني ، فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليمنى ، ثم أقبل الحسين ( عليه السلام ) فلما رآه بكى ثم قال : إليّ إليّ يابُني فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليسرى ، ثم أقبلت فاطمة ( عليها السلام ) ، فلما رآها بكى ثم قال : إليّ إليّ يا بنية فاطمة ، فأجلسها بين يديه.
ثم أقبل أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ثم قال : إليّ إليّ يا أخي ، فما زال يدنيه حتى أجلسه إلى جنبه الأيمن ، فقال له أصحابه : يا رسول الله ما ترى واحداً من هؤلاء إلا بكيت ، أوما فيهم مَن تسرّ برؤيته؟ فقال ( عليه السلام ) : والذي بعثني بالنبوة واصطفاني على جميع البرية ، إنّي وإياهم لأكرم الخلائق على الله ( عزّ وجلّ ) ، وما على وجه الأرض نسمة أحبّ إليّ منهم أما علي بن أبي طالب ... ، _ وذكر فضله وما خصّه الله به_ وأما ابنتي فاطمة فإنّها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وهي بضعة منّي وهي ... ، وإنّي لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي ، كأنّي بها وقد دخل الذلّ بيتها ، وانتهكت حرمتها ، وغُصب حقها ، ومُنعت إرثها ، وكُسر جنبها ، وأُسقطت جنينها _ إلى أن قال : يقول رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) _ : اللّهم العن من ظلمها ، وعاقب من غصبها ، وذلّل ـ كذا والصواب فأذل ـ من أذلّها ، وخلّد في نارك من ضرب جنبها حتى ألقت ولدها ، فتقول الملائكة عند ذلك : آمين. 1 ـ كفاية الطالب : 423.
2 ـ فرائد السمطين 2 : 34 ـ 35.
8 ـ الحافظ جمال الدين المزي ( ت742 هـ ) ، قال في كتابه تهذيب الكمال (1) : كان لعلي من الولد الذكور ... والذين لم يعقبوا محسن درج سقطاً ....
أقول : ونقل ذلك عنه الفاسي في العقد الثمين (2) أيضاً.
9 ـ الشيخ الإمام سعيد بن محمد بن مسعود الكازروني ( ت 758 هـ ) ، جاء في كتابه مطالع الأنوار المصطفوية في شرح مشارق الأنوار النبوية للصغاني الحنفي ( ت650 هـ ) ، عند ذكره رواة الكتاب على ترتيب حروف المعجم ، فقال في حرف الفاء :
فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، كان من حقها أن تذكر في أول الأسامي لكن ترتيب الكتاب اقتضى هذا التنسيق ... _ إلى أن قال بعد ذكر شيء من ترجمتها _ : وولدت لعلي الحسن والحسين والمحسن ، وقيل : سقط المحسن من بطنها ميتاً بسبب أنّ عمر بن الخطاب دقّ الباب على بطنها حين جاء لعلي أن يروح به إلى عند أبي بكر لأخذ البيعة.
10 و 11 ـ الصلاح الصفدي ( ت 764 هـ ) ، قال في الوافي بالوفيات (3) : والمحسن طرح. وحكى ذلك من كتاب شيخه الذهبي ( فتح المطالب في فضل علي بن أبي طالب ) ولمّا لم نقف على كتاب شيخه فاكتفينا بنقله عنه ، وعددنا شيخه ممّن قال بأنّ المحسن سقط.
1 ـ تهذيب الكمال 20 : 479.
2 ـ العقد الثمين 6 : 203.
3 ـ الوافي بالوفيات 21 : 281.
12ـ إبراهيم بن عبد الرحمن الحنفي الطرابلسي ، كان حيّاً سنة 841 هـ ، قال في المشجرة التي صنعت للخليفة الناصر وكتبت لخزانة صلاح الدين ص 9 : محسن بن فاطمة أسقط ، وقيل درج صغيراً ، والصحيح أن فاطمة أسقطت جنينها.
ويوجد كثير غيرهم
'طبعا هو مجرد نقل للكلام دون تحقيق بالسند و لا معظم اقوال المؤرخين :
اقوال المؤرخين فيمن ذكر ان المجحسن ولد و مات صغيرا و لم يمت جنينا :
ابن إسحاق صاحب السيرة (1) ، قال ابن الجوزي في صفة الصفوة (2) : وزاد ابن إسحاق في اولاد فاطمة من علي محسناً ، قال : ومات صغيراً ، ونقله عنه أيضاً غيره كالدولابي في الذرية الطاهرة (3)
ابن قتيبة في كتابه المعارف (4) ، قال : وأما محسن بن علي فهلك وهو صغير (5) .
البلاذري في أنساب الأشراف (6) ، قال : ومحسّناً درج صغيراً .
الطبري في تاريخه (7) قال : ويذكر أنّه كان لها _ فاطمة ـ منه ـ من علي ـ ابن آخر يسمى محسناً ، توفي صغيراً .
المطهر بن طاهر المقدسي في كتاب البدء والتاريخ (1) ، قال : فإنّه هلك صغيراً .
ابن الأثير في تاريخه (2) ذكر المحسن وقال : أنّه توفي صغيراً ، وقد ذكر أنه كان له ـ لعلي ـ منها _ من فاطمة ـ ابناً آخر يقال له محسن .
ابن الجوزي في صفة الصفوة (4) نقل عن ابن إسحاق ، ذكر المحسن وقوله ومات صغيراً ، ولم يعقب عليه بشيء .
ابن حزم في جمهرة أنساب العرب (6) قال : وتزوج فاطمة علي بن أبي طالب فولدت له الحسن والحسين والمحسن ، مات المحسّن صغيراً .
و قال بن حزم في ذكر اولا الامام علي كرم الله وجهه من فاطمة عليها السلام : أعقب هؤلاء كلهم حاشا المحسّن ، فلاعقب له مات صغيراً جداً إثر ولادته .
البيهقي ( ت 565 هـ ) في لباب الأنساب (1) قال : الحسن بن علي ، والحسين بن علي ، والمحسّن بن علي ( عليهم السلام ) هلك صغيراً .
الصفدي في الوافي بالوفيات (2) قال : فولدت له الحسن والحسين ومحسّناً مات صغيراً .
ابن الوردي في تاريخه (3) قال : وولدت له ـ فاطمة لعلي ـ الحسن والحسين ومحسّناً مات صغيراً .
ابن كثير ( ت 774 هـ ) في تاريخه (4) قال ـ وهو يذكر أولاده من فاطمة ( عليهما السلام ) _ ويقال : ومحسناً ومات وهو صغير .
محمد بن أبي بكر البري التلمساني في كتابه الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة (7) قال : وولدت فاطمة لعلي : الحسن والحسين ومحسناً درج صغيراً
سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص (1) قال : وذكر الزبير بن بكار ولداً آخر من فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) اسمه محسن مات طفلاً .
النويري في نهاية الارب (2) قال : فولدت فاطمة ( رضي الله عنها ) حسناً وحسيناً ومحسناً ، فذهب محسن صغيراً ، قال : وقد قيل أنّها _ فاطمة ـ ولدت ابناً اسمه محسن توفي صغيراً (3) ، وقال أيضاً : ومحسن على خلاف فيه (4) .
البدخشي في نزل الأبرار قال : والمحسن مات صغيراً (5) .
المحب الطبري في الرياض النضرة (6) قال : ومحسن مات صغيراً .
و قال المحب الطبري ذخائرالعقبى (7) عن الليث بن سعد قال : تزوج علي فاطمة فولدت له حسناً وحسيناً ومحسناً ، وزينب ، وأم كلثوم ، ورقية ، فماتت رقية ولم تبلغ ، وقال غيره : ولدت حسناً وحسيناً ومحسناً ، فهلك محسن صغيراً .
الدريا بكري في تاريخ الخميس (9) قال : ومحسن مات صغيراً .
أبو الفداء في تاريخه (10) قال : وولد له منها _ لعلي من فاطمة ـ الحسن والحسين ومحسناً ومات صغيراً .
الزرقاني في شرح المواهب (1) قال : ومُحسّناً _ بضم الميم وفتح الحاء المهملة وكسر السين المشدّدة ـ فمات صغيراً .
روى أحمد عن علي قال : لما ولد الحسن سميته حرباً ، فجاء ( صلى الله عليه وآله ) فقال : أروني ابني ما سميتموه ؟ قلنا : حرباً ، قال : بل هو حسن ، فلما ولد الحسين فذكر مثله ، قال : بل هو حسين ، فلما ولد الثالث فذكر مثله ، قال : بل هو محسن ، ثم قال : سميتهم بأسماء ولد هارون شبر وشبير ومشبر ، اسناده صحيح .
الملا علي القارئ في شرح الشمائل (2) قال : وفي مسند البزار عن أبي هريرة قال : ثقل ابن لفاطمة فبعث إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، الحديث ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء .والابن المذكور هو محسن بن علي ، وقد اتفق أهل العلم بالأخبار أنه مات صغيراً في حياة النبي ( صلى الله عليه وآله ) .
سليمان القندوزي الحنفي ( ت 1293 هـ ) قال في ينابيع المودة (3) : وولدت فاطمة حسناً وحسيناً ومحسناً ... ومات محسن صغيراً .
الاسحاقي في تاريخه أخبار الدول (4) قال : فاما محسن فمات صغيراً في حياة النبي ( صلى الله عليه وآله ) .
زينب بنت يوسف فواز في الدر المنثور في طبقات ربات الخدور (5) ، قالت : وأما أولادها _ تعني فاطمة ـ فالحسن والحسين والمحسن ، وهذا مات صغيراً .
الشبلنجي في نور الأبصار (1) قال : وأما أولادها فالحسن والحسين والمحسن وهذا مات صغيراً
عبيد الله آمرتسري في أرجح المطالب (3) نقله عن البدخشي ، وقد مرّ ذكره وقال : مات صغيراً
الحسين الحسيني السمرقندي ( ت نحو 1043 هـ ) قال في كتابه تحفة الطالب (6) : اولادها ( رضي الله عنها ) : الحسن والحسين والمحسن وزينب ، ورقية وتكنى أم كلثوم ، الجميع أولاد علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) مات المحسن صغيراً .
و معطم هؤلاء المؤرخين سبقو من ذكرتهم و هم اكثر عددا منهم
و اما ما ذكرته :
اما كسر الضلع و ضرب فاطمة فلم يصح عندنا فالنظام المعتزلي ذكرها و النظام عندنا مجروح اصلا و حتى مجروح عند بعض المعتزلة و اصلا قوله منقطع قالها دون اسناد و بينه وبين ابو بكر و فاطمة رضي الله عنهما تقريبا 200 سنة !!!
و الثانية من (ابن ابي دارم) فكذلك هو مجروح و ضعيف عندنا و قوله منقطع بلا اسناد و بينه و بين ابو بكر و فاطمة حوالي 300 سنة!!!! و قد ذكر الذهبي كلامه من باب الانكار عليه :
مات أبو بكر في المحرم سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة وقيل : سنة إحدى .
قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة .
وقال محمد بن حماد الحافظ : كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا .
وفي خبر آخر قوله تعالى وجاء فرعون عمر ، ومن قبله أبو بكر ، والمؤتفكات عائشة ، وحفصة . فوافقته ، وتركت حديثه .
قلت : شيخ ضال معثر .
الرابط :http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=60&ID=3246
و الشهرستاني انما نقل كلام النظام من باب ما يعيب عليه يعني نقلها من باب انه انكرها على النظام
و كذلك الحال للصفدي انما نقل كلام النظام فقد ذكرها من باب الانكار على النظام يعني انه ينكر الرواية
فلا يجوز لك ان تتدعي ايمانهم بهذه الحادثة فهذا تدليس
فاما شيخ بن ابي الحديد فكما انه لم ينكر الرواية فهو لم يثبتها فهو في شك فهل ناخذ من شك
ثم انه معتزلي و ليس حجة علينا
ثم ان بن ابي الحديد انكر الرواية تماما و ذكر الرواية الاخرى لا تذكر فيها ضرب فاطمة .
و الرواية في بن قتيبة لم تذكر الضرب و الرفس و اما الحذف فهذه دعوى بلا دليل
و ابن شهراشوب شيعي لا يحتج بكلامه علينا و لا بكتابه علينا
هذا و اصلا لم يثبت عندنا وجود شخصية قنفذ فلا يوجد عندنا ترجمة له و لا رواية تذكره
و اما ما رواه الجويني :
ما رواه الجويني بسنده عن ابن عباس عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه أخبر عما سيجري على ابنته الزهراء (صلوات الله عليها) فقال: "وإني لمّا رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي كأني بها وقد دخل الذلّ بيتها، وانتُهكت حرمتها، وغُصب حقها، ومُنعت إرثها، وكُسر جنبها، وأسقطت جنينها، وهي تنادي: يا محمداه! فلا تجاب! وتستغيث فلا تغاث! فلا تزال بعدي محزونة مكروبة باكية". (فرائد السمطين للجويني الشافعي ج2 ص34).
فهذه الرواية لا تصح :
رواية الجويني ضعيفة :
علي بن احمد بن موسى مجهول و قد قال البعض بضعفه
محمد بن ابي عبد الله الكوفي ضعيف
موسى بن عمران مجهول
الحسين بن يزيد النوفلي النخعي ضعيف
و اما مذاكره بن شهر اشوب من ان بن قتيبة ذكر ان محسن سقط من زخم قنفذ العدوي فاولا بن شهر اشوب هو من علمائكم و ما يقوله كذب اذ ان بن قتيبة ذكر عكس هذا في المعارف :
هنا ما ذكره بن قتيبة بنفسه في كتاب المعارف الذي تحاولين الاستدلال عليه :
قال ابن قتيبة : " ولدت لعلي : الحسن ، والحسين ، ومحسنا ، وأم كلثوم الخ ( 3 ) . وقال أيضا : " وأما محسن بن علي فهلك وهو صغير
المصدر : المعارف ص 211
و اختم :
الشيخ أبو الحسن العمري 425 هـ _ في كتابه المجدي ـ بعد ذكر اختلاف النسابين في المحسن ـ : ولم يحتسبوا بمحسن لأنّه ولد ميتاً ، وقد روت الشيعة خبر المحسن والرفسة ، ووجدت بعض كتب أهل النسب يحتوي على ذكر المحسن ، ولم يذكر الرفسة من جهة أعوّل عليها .
فالان ليدنا شهادة المؤرخين و رواية علي و ابو هريرة و اسامة بن زيد الكل ياكد موت ان المحسن ولد و مات صغيرا ايام النبي صلى الله عليه وسلم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
روايات ولادة المحسن و موته ايام النبي صلى الله عليه وسلم :
1.قال ابن حجر رحمه الله فى فتح البارى3/13ص 160(( في مسند البزار من حديث أبي هريرة قال ثقل بن لفاطمة فبعثت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحو حديث الباب وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء فعلى هذا فالابن المذكور محسن بن علي بن أبي طالب وقد اتفق أهل العلم بالأخبار أنه مات صغيرا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ))
2. دثنا عبدان ومحمد قالا أخبرنا عبد الله أخبرنا عاصم بن سليمان عن أبي عثمان قال حدثني أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم إليه إن ابنا لي قبض فأتنا فأرسل يقرئ السلام ويقول إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب فأرسلت إليه تقسم عليه ليأتينها فقام ومعه سعد بن عبادة ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب وزيد بن ثابت ورجال فرفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبي ونفسه تتقعقع قال حسبته أنه قال كأنها شن ففاضت عيناه فقال سعد يا رسول الله ما هذا فقال هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده وإنما يرحم الله من عباده الرحماء
المصدر:البخاري , رقم الحديث 1224, كتاب الجنائز باب قول النبي صلى الله عليه وسلم ان الميت يعذب ببعض بكاء اهله عليه اذا كان النوح من سنته .
3.حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ قَزَعَةَ ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : " دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاطِمَةَ ابْنَتَهُ فِي شَكْوَاهُ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ فَسَارَّهَا بِشَيْءٍ فَبَكَتْ ، ثُمَّ دَعَاهَا فَسَارَّهَا فَضَحِكَتْ ، قَالَتْ : فَسَأَلْتُهَا عَنْ ذَلِكَ ، فَقَالَتْ : سَارَّنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرَنِي أَنَّهُ يُقْبَضُ فِي وَجَعِهِ الَّذِي تُوُفِّيَ فِيهِ فَبَكَيْتُ ، ثُمَّ سَارَّنِي فَأَخْبَرَنِي أَنِّي أَوَّلُ أَهْلِ بَيْتِهِ أَتْبَعُهُ فَضَحِكْتُ "
البخاري , الحديث رقم 3378
4. حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن آدم ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن هانئ بن هانئ عن على رضي الله عنه قال : لما ولد الحسن سميته حربا فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ماسميتموه قال قلت حربا قال بل هو حسن فلما ولد الحسين سميته حربا فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ما سميتموه قال قلت حربا قال بل هو حسين فلما ولد الثالث سميته حربا فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال أروني ابني ما سميتموه قلت حربا قال بل هو محسن قال سميتهم بأسماء ولد هارون شبر وشبير ومشبر
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن رجاله ثقات رجال الشيخين غير هانيء بن هانيء فقد روى له أصحاب السنن
مسند الامام احمد - الجزء الاول - ص 98
تعليق شعيب الأرنؤوط : رجاله ثقات رجال الشيخين غير هانئ بن هانئ فمن رجال أصحاب السنن وتقدم الحديث رقم 769 ( وهناك قال إسناده حسن )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
انتم لا تبحثون انتم ترمون الكلام رميا :
قال ابن حجر رحمه الله فى فتح البارى3/13ص 160(( في مسند البزار من حديث أبي هريرة قال ثقل بن لفاطمة فبعثت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحو حديث الباب وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء فعلى هذا فالابن المذكور محسن بن علي بن أبي طالب وقد اتفق أهل العلم بالأخبار أنه مات صغيرا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ))
دثنا عبدان ومحمد قالا أخبرنا عبد الله أخبرنا عاصم بن سليمان عن أبي عثمان قال حدثني أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم إليه إن ابنا لي قبض فأتنا فأرسل يقرئ السلام ويقول إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب فأرسلت إليه تقسم عليه ليأتينها فقام ومعه سعد بن عبادة ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب وزيد بن ثابت ورجال فرفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبي ونفسه تتقعقع قال حسبته أنه قال كأنها شن ففاضت عيناه فقال سعد يا رسول الله ما هذا فقال هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده وإنما يرحم الله من عباده الرحماء
المصدر:البخاري , رقم الحديث 1224, كتاب الجنائز باب قول النبي صلى الله عليه وسلم ان الميت يعذب ببعض بكاء اهله عليه اذا كان النوح من سنته .
و في شرح الحديث عند فتح الباري :
وله ( إن ابنا لي ) قيل : هو علي بن أبي العاص بن الربيع ، وهو من زينب ، كذا كتب الدمياطي بخطه في الحاشية ، وفيه نظر ، لأنه لم يقع مسمى في شيء من طرق هذا الحديث . وأيضا فقد ذكر الزبير بن بكار وغيره من أهل العلم بالأخبار أن عليا المذكور عاش حتى ناهز الحلم ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم أردفه على راحلته يوم فتح مكة ، ومثل هذا لا يقال في حقه صبي عرفا ، وإن جاز من حيث اللغة . ووجدت في الأنساب للبلاذري أن عبد الله بن عثمان بن عفان من رقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم لما مات وضعه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره ، وقال : إنما يرحم الله من عباده الرحماء . وفي مسند البزار من حديث أبي هريرة قال : ثقل ابن لفاطمة ، فبعثت إلى النبي صلى الله عليه وسلم . . . فذكر نحو حديث الباب ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء ، فعلى هذا فالابن المذكور محسن بن علي بن أبي طالب ، وقد اتفق أهل العلم بالأخبار ، أنه مات صغيرا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، فهذا أولى أن يفسر به الابن إن ثبت أن القصة كانت لصبي
الرابط: http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=52&ID=2367
المحسن ولد و مات ايام النبي صلى الله عليه وسلم
لو ولد في حياة النبي صلى الله عليه وآله لما سبق الأمام علي عليه السلام تسميته رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ولافائده من الحوار معك فأنت تعيد ماتم الرد عليه وأثبتنا أن الصحيح أن فاطمه أسقطته جنينا كما قال ابن المبرد
وكما حرف كتاب المعارف لإخفاء هذا الفعل و التستر عليه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانابن حجر أشعري أليس كذلك ؟
لو ولد في حياة النبي صلى الله عليه وآله لما سبق الأمام علي عليه السلام تسميته رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ولافائده من الحوار معك فأنت تعيد ماتم الرد عليه وأثبتنا أن الصحيح أن فاطمه أسقطته جنينا كما قال ابن المبرد
وكما حرف كتاب المعارف لإخفاء هذا الفعل و التستر عليه
والروايات بينت أن علياً رضي الله عنه كان ينوي دائماً تسمية ابنه المولود , والنبيهو من يعدل هذا ..
وقد بينا كيفية استحالة أن يكون قد قتل قبل وفاة السيدة الزهراءلأن هذا مخالف لنصوص أخرى تؤكد أنها أل أهل بيت النبي
لحوقاً به ... وهو ما لم تردي عليه يا أختاه .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانوزين العابدين عليه السلام من أهل البيت فأهل بيته عليهم السلام هم من حرموا الصدقه بعده والزوجات
لاتحرم عليهن الصدقهمن أهل البيت رغم أنه ليس من أصحاب الكساء الخمسة والمحسن أيضاً ليس من أهل البيت لأنه ليس من أصحاب الكساء؟
قطعاً لا ... فعموم نص الحديث أن فاطمةأول أهل البيت لحوقاً به فإذا كنتم تعتقدون بأن المحسن من أهل البيت يمتنع كونه يقتل قبل وفاتها وبعد وفاة النبي
مباشرة.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال النسفي لما ولدت فاطمة الحسن قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) لعلي سمه فقال ما يسميه إلا جده فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ما كنت لأسبق بتسمية ربي فجاء جبريل وقال يا محمد إن الله يهنئك بهذا المولود ويقول لك سمه باسم ابن هارون سبر ومعناه حسن ولما ولدت الحسين قال يا محمد إن الله يهنئك بذا المولود ويقول لك سمه باسم ابن هارون سبير ومعناه حسين
فعلى هذا كل ماورد في أن الإمام علي عليه السلام سبق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في التسميه لاتصح
- تسمَّوا بأسماءِ الأنبياءِ وأحَبُّ الأسماءِ إلى اللَّهِ عبدُ اللَّهِ وعبدُ الرَّحمنِ وأصدقُها حارثٌ وَهمَّامٌ وأقبحُها حَربٌ ومُرَّةُ
الراوي: أبو وهب الجشمي المحدث:عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 818
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=محمد س]المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
اولا كل ما ذكرت في السند هم ثقات فعبيد الله بن موسى ثقة و كونه يتشيع ليس بجرح اذ ان تشيعه كان بتفضيل علي على عثمان رضي الله عنهما و سب اهل صغين
ثانيا اختلاط ابي اسحاق و تدليسه ليس بالدرجة الذي يرد حديثه فيه و هو من رجال البخاري و مسلم و تدليسه ليس التدليس الذي يرد حديثه و راجع ترجمته و ما رواه عنه اسرائيل بن يونس هو اثبت الناس فيه :
الامام أحمد :سئل "اسرائيل أحب إليك من يونس ( في ابي اسحاق ) ؟ قال نعم ، إسرائيل صاحب كتاب"
ابن مهدي وقال : "إسرائيل فى أبى إسحق أثبت من شعبة والثورى"
ابو حاتم الرازي : " إسرائيل من أتقن أصحاب أبى إسحق"
اسرائيل نفسه : "كنت أحفظ حديث أبى إسحاق ، كما أحفظ السورة من القرآن"
الترمذي : " إسرائيل ثبت فى أبى إسحاق "
شعبة بن الحجاج : سألوه عن احاديث ابي اسحاق فقال : " سلوا عنها إسرائيل فإنه أثبت فيها منى "
يحيى بن معين : "حديث الثلاثة عن أبى إسحق قريب من السواء"
تهذيب الكمال (401) , تهذيب التهذيب (1/263) التقييد والايضاح (1/446)
ثاثلثا استغرب محاولة تضعيفك لاسرائيل فهو ثقة بالاجماع و كون تكلم فيه لا يعني تضعيفه و هو من رجال البخاري و مسلم :
وروى حرب الكرماني ، عن أحمد ، قال : كان ثقة .
قال أبو طالب : سئل أحمد : أيما أثبت : شريك أو إسرائيل ؟ قال : إسرائيل كان يؤدي ما سمع ، كان أثبت من شريك . قلت : من أحب إليك يونس أو إسرائيل ابنه في أبي إسحاق ؟ قال : إسرائيل : لأنه صاحب كتاب .
قال ابن معين : قال يحيى بن آدم : كنا نكتب عند إسرائيل من حفظه .
أحمد بن زهير وغيره ، عن يحيى بن معين : ثقة . وقال العجلي : ثقة . وقال أبو حاتم الرازي : ثقة صدوق ، من أتقن أصحاب أبي إسحاق
محمد بن الحسين الحنيني : سمعت أبا نعيم سئل : أيما أثبت : إسرائيل أو أبو عوانة ؟ قال : إسرائيل . وقال النسائي : ليس به بأس . قلت : قد أثنى على إسرائيل الجمهور ، واحتج به الشيخان ، وكان حافظا ، وصاحب كتاب ومعرفة
وقد كان عبد الرحمن بن مهدي يقول : إسرائيل في أبي إسحاق أثبت من شعبة والثوري .
قال الذهبي :هذا أنا إليه أميل مما تقدم ، فإن إسرائيل كان عكاز جده ، وكان مع علمه وحفظه ذا صلاح وخشوع -رحمه الله- وأخوه عيسى أتقن منه ، وأعلم وأعبد -رضي الله عنهما- وقد طول أبو أحمد بن عدي الترجمة وسرد له عدة أحاديث غرائب .
و قال بن سعد : ة وقال أبو نعيم سنة ستين ومائة وكان ثقة حدث عنه الناس حديثا كثيرا ومنهم من يستضعفه.
و قد ضعفه بن المديني الا انه وثقه في موضوع اخر :
وقال علي بن المديني : قال يحيى القطان : إسرائيل فوق أبي بكر بن عياش . فقيل ليحيى : إن إسرائيل روى عن ابراهيم بن مهاجر ثلاث مائة ، وعن أبي يحيى القتات ثلاث مائة . فقال : لم يؤت منه ، أتي منهما جميعا . قلت : يشير إلى لين ابن مهاجر والقتات .
فان يحيى بن القطان انكر تضعيف و لين اسرائيل
و قد رد الذهبي على تضعيف بن المديني له :
مشى علي خلف أستاذه يحيى بن سعيد ، وقفا أثرهما أبو محمد بن حزم ، وقال : ضعيف . وعمد إلى أحاديثه التي في "الصحيحين" فردها ، ولم يحتج بها ، فلا يلتفت إلى ذلك ، بل هو ثقة
رابعا اما هانئ بن هانئ :
تضعيف بن سعد له لا يصح لان بن سعد ليس من كبار الجرح و التعديل فلا يقدم قوله على قول من هو اعلى منه في الجرح و التعديل و ساتي بمن وثقه
تجهيل الشافعي و بن المديني له لا يصح اذ ان الجهالة مبنية على عدم وجود الجرح و التعديل لشخص فلا يعرف حاله و لكن العلماء وثقو هانئ فبذلك تسقط حجة تجهيلهم
توثيقه :
النسائي
ليس به بأس
ابن حبان
1- ذكره في الثقات
2- وصحح له في مواضع من صحيحه
الترمذي
صحح له في الجامع
العجلي
كوفي تابعي ثقة
الذهبي
قاللا يعرف)([2])،وقال في الكاشف
قال النسائي :ليس به بأس)
فالرجل ثقة و تضعيف بن سعد له لا يقارن بتوثيق غيره :
،قال العلامة المعلميفليس ابن سعد في معرفة الحديث ونقده ومعرفة درجات رجاله في حد أن يقبل منه تليين من ثبته غيره، على أنه في أكثر كلامه إنما يتابع شيخه الواقدي ، والواقدي تالف وفي ( مقدمة الفتح ) في ترجمة عبد الرحمن بن شريح
( شذ ابن سعد فقال : منكر الحديث ، ولم يلتفت أحد إلى ابن سعد في هذا فإن مادته من الواقدي في الغالب والواقدي ليس بمعتمد ))
فرجال السند كلهم ثقات و لا اشكال فيه
اساسا نحن لاتهمنا روايتكم لانها ليس بحجة علينا وهذا مختصر مفيد لك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق