وهي عن الجويني عن ابن عباس ويمكن حذف كامل الاسناد فيكون الحديث معلق فيصح لهذا نرى الجويني احتج بها
في كتابه وهو عالم سني

نريد روايه من كتبكم فيها معاملة النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحسنه للمحسن وتقبيله كما كان يفعل للحسن والحسين
عليهما السلام في فترة حياته المزعومه قبل موته

أين السند؟ لماذا الهروب دائماً ؟
هل كلام العلامة المجلسي كلام معصوم ؟
نريد أسانيد يا سادة ..... ألا من إسناد لهذه الروايات؟

اذا كنت انت اعلم من العلامه المجلسي في مباني علم الحديث سأعطيك السند

هذه بعض النقولات في إسقاط المحسن للمنصفين :

تهذيب الكمال للمزي (ج20 / ص479) : وكان له من الولد الذكور أحد وعشرون: الحسن، والحسين، ومحمد الاكبر وهو ابن الحنفية، وعمر الاطرف وهو الاكبر، والعباس الاكبر أبو الفضل قتل بالطف ويقال له: السقاء أبو قربة أعقبوا، والذين لم يعقبوا: محسن درج سقطا..



ونقل صاحب العقد الثمين في أخبار البلد الأمين للحسني الفاسي المكي (ج6 / ص203) كلام المزي ولم يتعقبه: والذين لم يعقّبوامحسِّن (عليه السلام)، درج سقطاً


مطالب السؤول في مناقب الرسول لكمال الدين محمد بن طلحة الشافعي ص62: وذكروا فيهم محسناً شقيقاً للحسن والحسين ( عليهما السلام ) وكان سقطاً



إبراهيم بن عبد الرحمن الحنفي الطرابلسي ، كان حيّاً سنة 841 هـ ، قال في المشجرة التي صنعت للخليفة الناصر وكتبت لخزانة صلاح الدين ص 9 : محسن بن فاطمة أسقط ، وقيل درج صغيراً ، والصحيح أن فاطمة أسقطت جنينها.


ابن المبرد الشجره النبويه في نسب خير البريه صلى الله عليه وعلى آله وسلم ص120– شرح وتعليق أحمد صلاح الدين أحمد قال : 5 – : محسن :قيل: سقط ، وقيل : بل درج صغيرا ، والصحيح أن فاطمه أسقطته جنينا

هذا هروب واضح ....
ليست لديكي حجة يا أختاه ...
عموماً أنا هنا وبانتظار أي سند صحيح ... والتحدي قاااااااااائم لكل من في هذا المنتدى من أولهم آخرهم أن يأتوا بسند صحيح تثبت هذه الواقعة .

كالعادة نقل من التواريخ .... لا رويات ... لا أسانيد ... لا توثيقات ... هكذا الحوار مع الشيعة دائماً ...
يا إخواننا ..الدين لا ينبني من كتب التاريخ والقصص ...

كرار لا زلت كما كنت لا تريد ان تتغير ...سنوات وانت على هذا الحال .. في الوقت الذي تتهم الشرفاء الذين قتلوا عثمان بأنهم فساق من غير دليل وتقول ان عبدالله بن سبأ المسؤول عن قتل عثمان من غير اعتماد على دليل روائي لا قوي و لا ضعيف
وتقول ان عائشة خرجت للاصلاح لا للحرب من غير دليل روائي على كلامك لا قوي و لا ضعيف ...وغيرها الكثير التي لا تعتمد على الدليل الروائي في كلامك ...وهنا جئت لتجعل من نفسك المحدث الروائي الذي لا يقبل غير الطريق الروائي الصحيح مع انك لم تعتمده في مسائلك الاخرى ...عجيب امرك وامر امثالك ..

إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 268 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... روى عنه الحاكم وقال : رافضي غير ثقة ، وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 139 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب‍ : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال :.... ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 578 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال الحاكم : هو رافضي ، غير ثقة ، وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسناً.

الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).


اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وبلغ أبابكر وعمر : إن جماعة من المهاجرين والأنصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة ، فقالت : والله لتخرجن أو لأكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم.
- ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، إنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا علياً ، فمضوا به إلى أبي بكر ....

الشيخ محمد فاضل المسعودي - الأسرار الفاطمية - رقم الصفحة : ( 123 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها ، وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن.

صلاح الدين الصفدي - الوافي بالوفيات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لإبن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ) ، وقال : قالت المعتزلة : إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظماً ونثراً ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديداً الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.

الصفدي - الوافي للوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 15 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها.

الطبري - الرياض النظرة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 241 ) - نشر دار الكتب العلمية - بيروت.
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فجاء عمر في عصابة ، منهم أسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما ....

علي الخليلي - أبوبكر بن أبي قحافة - رقم الصفحة : ( 317 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت أن علياًً وبني هاشم وأخص الصحابة إنما بايعوا بعد التهديد وبعد إجبارهم قسراً ، وأن أبابكر وعمر بالغاً بالظلم والقسر لأخذ البيعة.

الكنجي الشافعي - كفاية الطالب - رقم الصفحة : ( 411 ) - طبعة الحيدرية ، النجف الأشرف
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور وقال : وأن فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكراً كان سماه رسول الله (ص) محسناً ، وهذا شئ لا يوجد عند أحد من أهل النقل إلاّ عند إبن قتيبة.

محمد بن علي بن شهر آشوب - مناقب آل أبي طالب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 358 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأولادها الحسن والحسين والمحسن سقط وفي ( معارف القتيبي ) إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي وزينب وأم كلثوم.

إبن قتيبة الدينوري - المعارف - رقم الصفحة : ( 93 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... أن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي.

الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 118 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم قال : أما إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، وددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلاّ كنت لهم.

اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلاّ صالحاً مصلحاً ، فلا تأس على الدنيا ! قال : ما آسي إلاّ على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الأمر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيراً خيراً مني أميراً ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب.

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فقال : إني لا آسي على شئ إلاّّ على ثلاث وددت إني لم أفعلهن : وددت إني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق عليّ الحرب وددت إني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميراً وكنت وزيراً.

إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
نحن نعلم يقيناً أن أبابكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف ، عن بيعته أولاً وآخراً ، وغاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ....

لو يلاحظ القاريء الكريم أن كل الروايات التي نقلها الأخ الفاضل تماماً كما نقلت الأخت الفاضلة وهج ... بلا سند
الإخوة الأفاضل يتحاشون الأسانيد والتوثيقات لأنهم يعرفون جيداً أن هذه الواقعة تحديداً لم ولن تثبت بنص واحد صحيح السند لا في كتب السنة ولا في كتب الشيعة ...
عموماً اتذكر أن هناك موضوع دار بيني وبين زميلنا شيخ الطائفة واستعرضنا خلال 30 صفحة ب570 مشاركة كل الروايات الخاصة بمظلومية الزهراء المزعومة وتبين أنه لا أساس لها من حيث الاسانيد والتوثيقات ... على الاطلاق ... حتى أن الادارة اضطرت لإغلاق الموضوع أكثر من مرة بعدما يفشل الزميل في إثبات الوقاعة من أي طريق صحيح ...

لم يحتج بها انما ذكرها في كتابه و ليس كل ما يذكر في المتب صحيح و الا لكان ابو طالب ارضع النبي صلى الله عليه وسلم و العياذ بالله و حاشا النبي صلى الله عليه وسلم ذلك اليس كذلك اختي !!!

كل هؤلاء متاخرين :

محمد بن طلحة الشافعي متوفي سنة 652
الفاسي المكي متوفي سنة 832
و ابراهيم بن عبد الرحمن متاخر بينه و بين الحادثة اكثر من 800 سنة

و ان كنتي ستاخذي براي المتاخرين فخذي براي بن كثير :
ومحسناً ومات وهو صغير. تاريخ ابن كثير 7: 331.

او القندوزي :
ومات محسن صغيراً. ينابيع المودة: 201.

او الملا علي القاري :
والابن المذكور هو محسن بن علي, وقد اتفق أهل العلم بالأخبار أنه مات صغيراً في حياة النبي (صلى الله عليه وآله) شرح الشمائل 2: 122.

او الاسحاقي :
فاما محسن فمات صغيراً في حياة النبي(صلى الله عليه وآله). أخبار الدول: 41.

او الشبلنجي :
وأما أولادها فالحسن والحسين والمحسن وهذا مات صغيراً نور الأبصار: 43

او الحسين الحسيني السمرقندي:
اولادها (رضي الله عنها): الحسن والحسين والمحسن وزينب، ورقية وتكنى أم كلثوم، الجميع أولاد علي بن أبي طالب (عليه السلام) مات المحسن صغيراً تحفة الطالب

و ان غضضنا النظر عن هؤلاء فلا يجوز ان نترك من سبقهم من النسابة المعروفين المشهورين بمعرفتهم لعلم النسب و هم عمدة هذا العلم :

البلاذري :
ومحسّناً درج صغيراً أنساب الأشراف1: 402.

بن اسحاق :
قال ابن الجوزي في صفة الصفوة: وزاد ابن إسحاق في اولاد فاطمة من علي محسناً، قال: ومات صغيراً صفة الصفوة 2: 3. و راجعي ايضا السيرة لابن إسحاق: 247.

الطبري :
ويذكر أنّه كان لها _ فاطمة _ منه _ من علي _ ابن آخر يسمى محسناً, توفي صغيراً. تاريخ الطبري5: 153

ابن الاثير :
أنّه توفي صغيراً . تاريخ ابن الأثير 3: 172. و في اسد الغابة : وقد ذكره ضمن الصحابة, وساق باسناده حديث هانئ بن هانئ وقال بعده: رواه غير واحد عن أبي إسحاق كذلك، ورواه سالم بن أبي الجعد عن علي فلم يذكر محسناً, وكذلك رواه أبو الخليل عن سلمان ثم قال: وتوفي المحسن صغيراً, أخرجه أبو موسى. اُسد الغابة 4: 308.

ابن الجوزي :
نقل قول ابن إسحاق: فذهب محسن صغيراً, ولم يعقب عليه بشيء

الدولابي :
نقل قول ابن إسحاق: فذهب محسن صغيراً, ولم يعقب عليه بشيء الذرية الطاهرة: 27 و 114.

ابن جزم :
وتزوج فاطمة علي بن أبي طالب فولدت له الحسن والحسين والمحسن, مات المحسّن صغيراً جمهرة أنساب العرب: 16.

المحب الطبري :
و محسن مات صغيرا الرياض النضرة 2: 248. وقال في كتابه ذخائرالعقبى عن الليث بن سعد قال: تزوج علي فاطمة فولدت له حسناً وحسيناً ومحسناً، وزينب، وأم كلثوم، ورقية, فماتت رقية ولم تبلغ, وقال غيره: ولدت حسناً وحسيناً ومحسناً، فهلك محسن صغيراً. ذخائر العقبى: 55 .

الزبير بن بكار :
ذكر سبط بن الجوزي في كتابه تذكرة الخواص :وذكر الزبير بن بكار ولداً آخر من فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) اسمه محسن مات طفلاً. تذكرة الخواص: 211.

النويري :
فولدت فاطمة (رضي الله عنها) حسناً وحسيناً ومحسناً, فذهب محسن صغيراً، قال: وقد قيل أنّها _ فاطمة _ ولدت ابناً اسمه محسن توفي صغيراً، وقال أيضاً: ومحسن على خلاف فيه نهاية الارب 18: 213. و الخلاف هنا هو على وجوده او لا لانه يذكر اسماء اولاد علي كرم الله وجهه من فاطمة كرم الله وجهها

محمد بن أبي بكر البري التلمساني:
وولدت فاطمة لعلي: الحسن والحسين ومحسناً درج صغيراً الجوهرة 2: 199.

ابو الفداء :
وولد له منها _ لعلي من فاطمة _ الحسن والحسين ومحسن ومات صغيراً. تاريخ أبو الفداء 2: 181.

الدريا بكري :
و محسن مات صغيرا . تاريخ الخميس2: 284.

شمس الدين أبي البركات محمد بن أحمد الباعوني الشامخي (ت 87):
وكان له - لعلي - منها - من فاطمة - الولدين الحسن والحسين8، وقيل: كان له منها ابن آخر يقال له: محسن مات وهو صغير. جواهر المطالب 2: 121

و قد ذكر بعض الادباء هذا و ان كانو مجرد ادباء فانقل رايهم من باب الاستشهاد لا الاستدلال :


زينب بنت يوسف فواز:
وأما أولادها _ تعني فاطمة _ فالحسن والحسين والمحسن, وهذا مات صغيراً. الدر المنثور: 361.


العقاد :
موسوعة العقّاد 2: 42.

طاهر الحبوش:
أصحاب صاحب البراق: 22.

مجرد نسخ و لصق و كل هذا اجبت عليه في الصفحة الاولى من الموضوع و لكنه تجاهل للردود

وهل السقط كبيرآ المحسن مات صغيرا


الى الآن لم تجيبوا على الأسئله هاتوا روايه فيها ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يعامله معامله حسنه

كما عامل الحسن والحسين عليهما السلام وهاتوا لنا سيره من حياته

أجيبي أنتي أولاً على السؤال الذي ترفضين الاجابة عنه من البداية ....
ثبتوا العرش أولاً ...
واقعة القتل هي محور الحديث ... إن لم تثبت فكل ما عداها لا يهم ...لأن وفاة المحسن صغيراً قد تكون قبل سن يسمح للنبي بمداعبته كالحسن والحسين
نرجو ألا تهربوا للأمام من جديد لأن هذا لن يجدي نفعاً

بل الذي الذي يهرب هو الذي يرى الحق ويصد عنه أتينا بحكم العلامه على السند عليه ماذا تريد منا أكثر من هذا ؟

هل أنت اعلم منه في مباني علم الحديث ؟ لاتجادل لان الجدال لاينفع ولاتهرب مره أخرى