[quote=محمد س]
:
الكتب كتبك وحق بسندها علما بانها ليس مسألة عقائدية او فقهيه ولدينا اضعاف ماذكرتموهم من مذهبكم
انت تعلم لااعتبار لرواياتكم عندنا فاذا تريد ان تحتج فاحتج برواياتنا حباب
والرواية لاتصح اصلا لاننا نعلم ان رسول الله
كان يغير الاسماء المبغوضه فاي جاهل يصدق هذه الرواية وان حربا من الاسماء التي غيرها رسول الله
وتدعون بان امير المؤمنين
يصر ولثلاثة مرات على اسم حرب وهو اقرب البشر لرسول الله
قال أبو داود : وغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) اسم العاص ، وعزيز ، وعقلة ، وشيطان ، والحكم ، وغراب ، وحباب ، وشهاب فسماه هشاماً ، وسمى حرباً سلماً ، وسمى المضطجع المنبعث ، وأرضاً تسمى عَفِرَة سماها خَضِرة ـ بمعجمة ـ وشعب الضلالة سماه شعب الهدى ، وبنو الزنية سمّاهم بني الرشدة ، وسمى بني مغوية بني رشدة.
قال أبو داود : وتركت أسانيدها للاختصار (1).
سنن أبي داود 4 : 289.
إنّ في زعم إصرار الإمام عليّ ( عليه السلام ) تكرار التجربة الفاشلة ـ إن صدقت أحلام صُنّاعي الحديث ـ حمل كثير من الآصار على عليّ؟!
فعليٌ يحب أن يُسمي أوّل أبنائه حرباً والثاني والثالث_ الاسم المبغوض ـ وكأنّه إنسان لا يعلم أنّ ذلك من أقبح الأسماء؟ مع تغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) لذلك الاسم أول مرّة وثاني مرة، وعلي لا ينتفع بتلك التجربة ، ولا يأخذ منها عبرة ، وكأنّه إنسان لا تعظه التجارب! فيعاود مُصرّاً على اسم حرب والنبي ( صلى الله عليه وآله ) يغيّره ، وعلي يكرر تجربته الثالثة ـ كما يقولون ـ ثم يغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) الاسم.
ثم عليّ ( عليه السلام ) لا يدرك مغزى قول النبي : ( صلى الله عليه وآله ) ( ما شأن حرب هو حسن ) ومرّة ثانية يقول كلمته : ( ما شأن حرب هو حسين ) وثالثة يقول أيضاً : ( ما شأن حرب هو محسن ) ؟
ففي كلّ هذه المرّات وعلي ( عليه السلام ) بعد على اصراره؟ يا لله أهكذا كان أبو الحسن عليّ بن أبي طالب يضحي بكل ما لديه من رصيد الجهاد والجهود في خدمة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ودينه الحنيف ، وهو أول من آمن به! كيف يضحي بجميع ذلك على مذبح الشهوات والرغبات؟ أهي الأنانية؟ ليحقق مكسباً عظيماً حين يسمي أحد أبنائه حرباً ولا يصغي لتغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) سمعاً؟ أهذا هو عليّ الذي همّ أو
أحب أو سمّى أبناءه حرباً فغيّرها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ؟ نعم ، فهو كذلك بهذه الصورة التي رسمها له أعداؤه من خلال هذا الحديث ، ولكن أهكذا كان عليّ ( عليه السلام ) حقيقة؟
فروايتكم تطابق هواكم وبغضكم لامير المؤمنين
لاحاجة لنا بها ونرمي بها في سلة المهملات
'طبعا هو مجرد نقل للكلام دون تحقيق بالسند و لا معظم اقوال المؤرخين
الكتب كتبك وحق بسندها علما بانها ليس مسألة عقائدية او فقهيه ولدينا اضعاف ماذكرتموهم من مذهبكم
فالان ليدنا شهادة المؤرخين و رواية علي و ابو هريرة و اسامة بن زيد الكل ياكد موت ان المحسن ولد و مات صغيرا ايام النبي صلى الله عليه وسلم
والرواية لاتصح اصلا لاننا نعلم ان رسول الله




قال أبو داود : وغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) اسم العاص ، وعزيز ، وعقلة ، وشيطان ، والحكم ، وغراب ، وحباب ، وشهاب فسماه هشاماً ، وسمى حرباً سلماً ، وسمى المضطجع المنبعث ، وأرضاً تسمى عَفِرَة سماها خَضِرة ـ بمعجمة ـ وشعب الضلالة سماه شعب الهدى ، وبنو الزنية سمّاهم بني الرشدة ، وسمى بني مغوية بني رشدة.
قال أبو داود : وتركت أسانيدها للاختصار (1).
سنن أبي داود 4 : 289.
إنّ في زعم إصرار الإمام عليّ ( عليه السلام ) تكرار التجربة الفاشلة ـ إن صدقت أحلام صُنّاعي الحديث ـ حمل كثير من الآصار على عليّ؟!
فعليٌ يحب أن يُسمي أوّل أبنائه حرباً والثاني والثالث_ الاسم المبغوض ـ وكأنّه إنسان لا يعلم أنّ ذلك من أقبح الأسماء؟ مع تغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) لذلك الاسم أول مرّة وثاني مرة، وعلي لا ينتفع بتلك التجربة ، ولا يأخذ منها عبرة ، وكأنّه إنسان لا تعظه التجارب! فيعاود مُصرّاً على اسم حرب والنبي ( صلى الله عليه وآله ) يغيّره ، وعلي يكرر تجربته الثالثة ـ كما يقولون ـ ثم يغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) الاسم.
ثم عليّ ( عليه السلام ) لا يدرك مغزى قول النبي : ( صلى الله عليه وآله ) ( ما شأن حرب هو حسن ) ومرّة ثانية يقول كلمته : ( ما شأن حرب هو حسين ) وثالثة يقول أيضاً : ( ما شأن حرب هو محسن ) ؟
ففي كلّ هذه المرّات وعلي ( عليه السلام ) بعد على اصراره؟ يا لله أهكذا كان أبو الحسن عليّ بن أبي طالب يضحي بكل ما لديه من رصيد الجهاد والجهود في خدمة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ودينه الحنيف ، وهو أول من آمن به! كيف يضحي بجميع ذلك على مذبح الشهوات والرغبات؟ أهي الأنانية؟ ليحقق مكسباً عظيماً حين يسمي أحد أبنائه حرباً ولا يصغي لتغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) سمعاً؟ أهذا هو عليّ الذي همّ أو
أحب أو سمّى أبناءه حرباً فغيّرها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ؟ نعم ، فهو كذلك بهذه الصورة التي رسمها له أعداؤه من خلال هذا الحديث ، ولكن أهكذا كان عليّ ( عليه السلام ) حقيقة؟
فروايتكم تطابق هواكم وبغضكم لامير المؤمنين

تعليق