إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البخاري يعترف بوجود المحسن أبن الامام علي بن ابي طالب ولكن اين هو ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    [quote=محمد س]
    'طبعا هو مجرد نقل للكلام دون تحقيق بالسند و لا معظم اقوال المؤرخين
    :
    الكتب كتبك وحق بسندها علما بانها ليس مسألة عقائدية او فقهيه ولدينا اضعاف ماذكرتموهم من مذهبكم


    فالان ليدنا شهادة المؤرخين و رواية علي و ابو هريرة و اسامة بن زيد الكل ياكد موت ان المحسن ولد و مات صغيرا ايام النبي صلى الله عليه وسلم
    انت تعلم لااعتبار لرواياتكم عندنا فاذا تريد ان تحتج فاحتج برواياتنا حباب
    والرواية لاتصح اصلا لاننا نعلم ان رسول الله كان يغير الاسماء المبغوضه فاي جاهل يصدق هذه الرواية وان حربا من الاسماء التي غيرها رسول الله وتدعون بان امير المؤمنين يصر ولثلاثة مرات على اسم حرب وهو اقرب البشر لرسول الله
    قال أبو داود : وغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) اسم العاص ، وعزيز ، وعقلة ، وشيطان ، والحكم ، وغراب ، وحباب ، وشهاب فسماه هشاماً ، وسمى حرباً سلماً ، وسمى المضطجع المنبعث ، وأرضاً تسمى عَفِرَة سماها خَضِرة ـ بمعجمة ـ وشعب الضلالة سماه شعب الهدى ، وبنو الزنية سمّاهم بني الرشدة ، وسمى بني مغوية بني رشدة.
    قال أبو داود : وتركت أسانيدها للاختصار (1).
    سنن أبي داود 4 : 289.
    إنّ في زعم إصرار الإمام عليّ ( عليه السلام ) تكرار التجربة الفاشلة ـ إن صدقت أحلام صُنّاعي الحديث ـ حمل كثير من الآصار على عليّ؟!
    فعليٌ يحب أن يُسمي أوّل أبنائه حرباً والثاني والثالث_ الاسم المبغوض ـ وكأنّه إنسان لا يعلم أنّ ذلك من أقبح الأسماء؟ مع تغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) لذلك الاسم أول مرّة وثاني مرة، وعلي لا ينتفع بتلك التجربة ، ولا يأخذ منها عبرة ، وكأنّه إنسان لا تعظه التجارب! فيعاود مُصرّاً على اسم حرب والنبي ( صلى الله عليه وآله ) يغيّره ، وعلي يكرر تجربته الثالثة ـ كما يقولون ـ ثم يغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) الاسم.
    ثم عليّ ( عليه السلام ) لا يدرك مغزى قول النبي : ( صلى الله عليه وآله ) ( ما شأن حرب هو حسن ) ومرّة ثانية يقول كلمته : ( ما شأن حرب هو حسين ) وثالثة يقول أيضاً : ( ما شأن حرب هو محسن ) ؟
    ففي كلّ هذه المرّات وعلي ( عليه السلام ) بعد على اصراره؟ يا لله أهكذا كان أبو الحسن عليّ بن أبي طالب يضحي بكل ما لديه من رصيد الجهاد والجهود في خدمة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ودينه الحنيف ، وهو أول من آمن به! كيف يضحي بجميع ذلك على مذبح الشهوات والرغبات؟ أهي الأنانية؟ ليحقق مكسباً عظيماً حين يسمي أحد أبنائه حرباً ولا يصغي لتغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) سمعاً؟ أهذا هو عليّ الذي همّ أو
    أحب أو سمّى أبناءه حرباً فغيّرها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ؟ نعم ، فهو كذلك بهذه الصورة التي رسمها له أعداؤه من خلال هذا الحديث ، ولكن أهكذا كان عليّ ( عليه السلام ) حقيقة؟

    فروايتكم تطابق هواكم وبغضكم لامير المؤمنين لاحاجة لنا بها ونرمي بها في سلة المهملات

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      ياعمي واحد ينقل كلام مجنون كالنظام المبتدعي ماذا تنتظر منه؟
      عمي الاخوانجي رواتكم عندنا كلهم سواسية وذكرهم فقط للاحتجاج بهم

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        بن حجر رحمه الله من رؤوس الأشاعرة
        والروايات بينت أن علياً رضي الله عنه كان ينوي دائماً تسمية ابنه المولود , والنبي هو من يعدل هذا ..
        وقد بينا كيفية استحالة أن يكون قد قتل قبل وفاة السيدة الزهراء لأن هذا مخالف لنصوص أخرى تؤكد أنها أل أهل بيت النبي لحوقاً به ... وهو ما لم تردي عليه يا أختاه .
        من رؤوس الاشاعرة او الشياطين ليس حجة علينا يالخوانجي

        ولانكم تبغضون امير المؤمنين وتجتهدون بالاساءه اليه لفقتم هذه الرواية والا فان حربا من الاسماء المبغوضه

        ثم رسول الله يرفضه او وثانيا ويصر عليه امير المؤمنين ثلاثة مرات هل هذه اخلاق امير المؤمنين عندكم

        قبحكم الله

        ثم محسن لم يلد اصلا وانما اسقط اي اننا لم نقل ولد ثم قتل قبل امه

        تعليق


        • #34
          اختي الفاضلة وهج الايمان حياك الله وبارك فيك جزيتم خيرا

          اخي الاستاذ الفاضل طالب الكناني حياك الله وبارك فيك جزيتم خيرا
          ............
          نحن في هذا الموضوع تجاوزنا مسئلة التسمية بحرب وما تحمله من تلميح سخيف بأن الامام عليه السلام دموي محب للحروب فكل ما ولد له ولد سماه حرب لحبه للحروب وتغاضينا عنها وركزنا على نقطة محددة وهي اعتراف البخاري بالمحسن ..اي ان هناك محسن ..ولكن ما هو مصير هذا المحسن ؟
          هل رأى الحياة ؟
          اذا كان كان قد ولد فأين هو قد اختفى ؟
          لو كان قد ولد و مات في حياة الرسول لكان قد علم هذا الامر من خلال تواجد الرسول صل الله عليه واله في الموقف مع الامام امير المؤمنين عليه السلام والزهراء عليها السلام وبالاخص ان الرسول صل الله عليه واله هو الذي سماه حسب اعتراف البخاري

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
            قال النسفي لما ولدت فاطمة الحسن قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) لعلي سمه فقال ما يسميه إلا جده فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ما كنت لأسبق بتسمية ربي فجاء جبريل وقال يا محمد إن الله يهنئك بهذا المولود ويقول لك سمه باسم ابن هارون سبر ومعناه حسن ولما ولدت الحسين قال يا محمد إن الله يهنئك بذا المولود ويقول لك سمه باسم ابن هارون سبير ومعناه حسين
            فعلى هذا كل ماورد في أن الإمام علي عليه السلام سبق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في التسميه لاتصح
            - تسمَّوا بأسماءِ الأنبياءِ وأحَبُّ الأسماءِ إلى اللَّهِ عبدُ اللَّهِ وعبدُ الرَّحمنِ وأصدقُها حارثٌ وَهمَّامٌ وأقبحُها حَربٌ ومُرَّةُ
            الراوي: أبو وهب الجشمي المحدث:عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 818
            خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد]
            لا تعارض بين الروايتين فيكون رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر الرواية الثانية بعد و لادة المحسن

            و اما الرواية الاولى فليست صحيحة

            تعليق


            • #36
              [QUOTE=طالب الكناني]
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
              :
              الكتب كتبك وحق بسندها علما بانها ليس مسألة عقائدية او فقهيه ولدينا اضعاف ماذكرتموهم من مذهبكم



              انت تعلم لااعتبار لرواياتكم عندنا فاذا تريد ان تحتج فاحتج برواياتنا حباب
              والرواية لاتصح اصلا لاننا نعلم ان رسول الله كان يغير الاسماء المبغوضه فاي جاهل يصدق هذه الرواية وان حربا من الاسماء التي غيرها رسول الله وتدعون بان امير المؤمنين يصر ولثلاثة مرات على اسم حرب وهو اقرب البشر لرسول الله
              قال أبو داود : وغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) اسم العاص ، وعزيز ، وعقلة ، وشيطان ، والحكم ، وغراب ، وحباب ، وشهاب فسماه هشاماً ، وسمى حرباً سلماً ، وسمى المضطجع المنبعث ، وأرضاً تسمى عَفِرَة سماها خَضِرة ـ بمعجمة ـ وشعب الضلالة سماه شعب الهدى ، وبنو الزنية سمّاهم بني الرشدة ، وسمى بني مغوية بني رشدة.
              قال أبو داود : وتركت أسانيدها للاختصار (1).
              سنن أبي داود 4 : 289.
              إنّ في زعم إصرار الإمام عليّ ( عليه السلام ) تكرار التجربة الفاشلة ـ إن صدقت أحلام صُنّاعي الحديث ـ حمل كثير من الآصار على عليّ؟!
              فعليٌ يحب أن يُسمي أوّل أبنائه حرباً والثاني والثالث_ الاسم المبغوض ـ وكأنّه إنسان لا يعلم أنّ ذلك من أقبح الأسماء؟ مع تغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) لذلك الاسم أول مرّة وثاني مرة، وعلي لا ينتفع بتلك التجربة ، ولا يأخذ منها عبرة ، وكأنّه إنسان لا تعظه التجارب! فيعاود مُصرّاً على اسم حرب والنبي ( صلى الله عليه وآله ) يغيّره ، وعلي يكرر تجربته الثالثة ـ كما يقولون ـ ثم يغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) الاسم.
              ثم عليّ ( عليه السلام ) لا يدرك مغزى قول النبي : ( صلى الله عليه وآله ) ( ما شأن حرب هو حسن ) ومرّة ثانية يقول كلمته : ( ما شأن حرب هو حسين ) وثالثة يقول أيضاً : ( ما شأن حرب هو محسن ) ؟
              ففي كلّ هذه المرّات وعلي ( عليه السلام ) بعد على اصراره؟ يا لله أهكذا كان أبو الحسن عليّ بن أبي طالب يضحي بكل ما لديه من رصيد الجهاد والجهود في خدمة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ودينه الحنيف ، وهو أول من آمن به! كيف يضحي بجميع ذلك على مذبح الشهوات والرغبات؟ أهي الأنانية؟ ليحقق مكسباً عظيماً حين يسمي أحد أبنائه حرباً ولا يصغي لتغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) سمعاً؟ أهذا هو عليّ الذي همّ أو
              أحب أو سمّى أبناءه حرباً فغيّرها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ؟ نعم ، فهو كذلك بهذه الصورة التي رسمها له أعداؤه من خلال هذا الحديث ، ولكن أهكذا كان عليّ ( عليه السلام ) حقيقة؟

              فروايتكم تطابق هواكم وبغضكم لامير المؤمنين لاحاجة لنا بها ونرمي بها في سلة المهملات
              معظم الكلام مبني على ان علي كرم الله وجهه معصوم و يعلم الغيب و هذا ليس في عقيدتنا و اما ما ذكرت فانتم تحديتمونا من كتبنا فاتيناك من كتبنا و راجع عنوان الموضوع

              تعليق


              • #37
                [QUOTE=طالب الكناني]
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                :
                الكتب كتبك وحق بسندها علما بانها ليس مسألة عقائدية او فقهيه ولدينا اضعاف ماذكرتموهم من مذهبكم
                انت تعلم لااعتبار لرواياتكم عندنا فاذا تريد ان تحتج فاحتج برواياتنا حباب
                والرواية لاتصح اصلا لاننا نعلم ان رسول الله كان يغير الاسماء المبغوضه فاي جاهل يصدق هذه الرواية وان حربا من الاسماء التي غيرها رسول الله وتدعون بان امير المؤمنين يصر ولثلاثة مرات على اسم حرب وهو اقرب البشر لرسول الله
                قال أبو داود : وغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) اسم العاص ، وعزيز ، وعقلة ، وشيطان ، والحكم ، وغراب ، وحباب ، وشهاب فسماه هشاماً ، وسمى حرباً سلماً ، وسمى المضطجع المنبعث ، وأرضاً تسمى عَفِرَة سماها خَضِرة ـ بمعجمة ـ وشعب الضلالة سماه شعب الهدى ، وبنو الزنية سمّاهم بني الرشدة ، وسمى بني مغوية بني رشدة.
                قال أبو داود : وتركت أسانيدها للاختصار (1).
                سنن أبي داود 4 : 289.
                إنّ في زعم إصرار الإمام عليّ ( عليه السلام ) تكرار التجربة الفاشلة ـ إن صدقت أحلام صُنّاعي الحديث ـ حمل كثير من الآصار على عليّ؟!
                فعليٌ يحب أن يُسمي أوّل أبنائه حرباً والثاني والثالث_ الاسم المبغوض ـ وكأنّه إنسان لا يعلم أنّ ذلك من أقبح الأسماء؟ مع تغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) لذلك الاسم أول مرّة وثاني مرة، وعلي لا ينتفع بتلك التجربة ، ولا يأخذ منها عبرة ، وكأنّه إنسان لا تعظه التجارب! فيعاود مُصرّاً على اسم حرب والنبي ( صلى الله عليه وآله ) يغيّره ، وعلي يكرر تجربته الثالثة ـ كما يقولون ـ ثم يغيّر النبي ( صلى الله عليه وآله ) الاسم.
                ثم عليّ ( عليه السلام ) لا يدرك مغزى قول النبي : ( صلى الله عليه وآله ) ( ما شأن حرب هو حسن ) ومرّة ثانية يقول كلمته : ( ما شأن حرب هو حسين ) وثالثة يقول أيضاً : ( ما شأن حرب هو محسن ) ؟
                ففي كلّ هذه المرّات وعلي ( عليه السلام ) بعد على اصراره؟ يا لله أهكذا كان أبو الحسن عليّ بن أبي طالب يضحي بكل ما لديه من رصيد الجهاد والجهود في خدمة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ودينه الحنيف ، وهو أول من آمن به! كيف يضحي بجميع ذلك على مذبح الشهوات والرغبات؟ أهي الأنانية؟ ليحقق مكسباً عظيماً حين يسمي أحد أبنائه حرباً ولا يصغي لتغيير النبي ( صلى الله عليه وآله ) سمعاً؟ أهذا هو عليّ الذي همّ أو
                أحب أو سمّى أبناءه حرباً فغيّرها النبي ( صلى الله عليه وآله ) ؟ نعم ، فهو كذلك بهذه الصورة التي رسمها له أعداؤه من خلال هذا الحديث ، ولكن أهكذا كان عليّ ( عليه السلام ) حقيقة؟
                فروايتكم تطابق هواكم وبغضكم لامير المؤمنين لاحاجة لنا بها ونرمي بها في سلة المهملات
                معظم الكلام مبني على ان علي كرم الله وجهه معصوم و يعلم الغيب و هذا ليس في عقيدتنا و اما ما ذكرت فانتم تحديتمونا من كتبنا فاتيناك من كتبنا و راجع عنوان الموضوع

                تعليق


                • #38
                  [QUOTE=طالب الكناني]
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

                  اولا تقبل من هذا اولاتقبل فهذا لايهمنا ان طعن في سنده من جماعتكم او من وثقه

                  اساسا نحن لاتهمنا روايتكم لانها ليس بحجة علينا وهذا مختصر مفيد لك

                  تقول جماعة طعن !!!!

                  الجماعة وثقت و لم يطعن في السند الا بن سعد و ذكرنا راي العلماء في طعنه

                  ثم راجع عنوان الموضوع انتم تحديتمونا من مصادرنا

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                    وفي مشاركات أخرى الأخ محمد س يقول الجرح مقدم على التعديل ويفرح بكلمة مجهول حتى لو نقلنا له توثيق للراوي وهنا تغير فعله
                    إنه يتبع الهوى

                    اللهم اجرنا من إتباع الهوى
                    انتم لا تعرفون قواعد الجرح و التعديل :

                    الجرح مقدم على التعديل ان كان مفسرا

                    و ما ذكر من الجهالة فساقط لوجود التوثيق له اذ ان الجهالة تقتضي عدم وجود الجرح او التوثيق و لكن التوثيق موجود مما يسقط الاحتجاج بالجهالة

                    و اما بن سعد فقد سبق ذكره

                    و بهذا لا تعارض

                    و اما انتي فقدمت قول بن المبرد على من تقدم و على اجماع المؤرخين :
                    و بهذا قدمت الشاذ على المجمع و المتاخر على المتقدم !!!!!

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                      لا تعارض بين الروايتين فيكون رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر الرواية الثانية بعد و لادة المحسن
                      و اما الرواية الاولى فليست صحيحة
                      كلام بدون دليل لانقبله تصحيح وتضعيف من هواك أيضآ لانقبله

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                        انتم لا تعرفون قواعد الجرح و التعديل :
                        الجرح مقدم على التعديل ان كان مفسرا
                        و ما ذكر من الجهالة فساقط لوجود التوثيق له اذ ان الجهالة تقتضي عدم وجود الجرح او التوثيق و لكن التوثيق موجود مما يسقط الاحتجاج بالجهالة
                        و اما بن سعد فقد سبق ذكره
                        و بهذا لا تعارض
                        و اما انتي فقدمت قول بن المبرد على من تقدم و على اجماع المؤرخين :
                        و بهذا قدمت الشاذ على المجمع و المتاخر على المتقدم !!!!!
                        أنا علمتك هذا ان الجرح مقدم على التعديل اذا كان مفسرا عندما اصررت أن العباره هكذا بإطلاقها الجرح مقدم على التعديل

                        وذلك في مشاركات سابقه ، والآن أصبح ابن المبرد شاذ وهو وافق الذهبي الذي قال انه طرح ووافق ابن قتيبه

                        كل هذا وشاذ !!! ، ولاتنس أن الرجل مجهول كما أصررت على مجهولية رواتنا وعندما ننقل لك من وثقهم تصر

                        على كلمة مجهول وهذا فعلك نرده عليك الآن فخلص نفسك

                        تعليق


                        • #42
                          الى الآن لم تقدموا مايثبت صحة كلامكم

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                            أنا علمتك هذا ان الجرح مقدم على التعديل اذا كان مفسرا عندما اصررت أن العباره هكذا بإطلاقها الجرح مقدم على التعديل

                            وذلك في مشاركات سابقه ، والآن أصبح ابن المبرد شاذ وهو وافق الذهبي الذي قال انه طرح ووافق ابن قتيبه

                            كل هذا وشاذ !!! ، ولاتنس أن الرجل مجهول كما أصررت على مجهولية رواتنا وعندما ننقل لك من وثقهم تصر

                            على كلمة مجهول وهذا فعلك نرده عليك الآن فخلص نفسك
                            انت علمتيني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                            ثم كيف يكون شاذا و له ترجمة و توثيق !!!!! ارجو الاجابة ما معنى مجهول و انتظر اجابتك ّ!!!!!!

                            قولي كلاما معقولا

                            وهل يقدم كلام بن المبرد على كلام بن اسحاق و كلام مصعب الزبيري و الزبير بن بكار و الصفدي و الشهرستاني و ابو الحسن العمري

                            ثم لا تقولي بن قتيبة قد علم القاصي و الداني كلام بن قتيبة في المعارف و انه ولد صغيرا و كل ما ذكره بن شهر اشوب هو كذب و تدليس منه لانه هو اول من ادعى ذلك عن بن قتيبة و لكن الكتاب يقول العكس و لو كنا سنحرف فلم لم نحرف كلام بن المبرد !!!!!!

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              الى الآن لم تقدموا مايثبت صحة كلامكم
                              الى الان لم تقدمو رواية واحدة صحيحة و لا رواية واحدة

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

                                انتم لا تبحثون انتم ترمون الكلام رميا :
                                قال ابن حجر رحمه الله فى فتح البارى3/13ص 160(( في مسند البزار من حديث أبي هريرة قال ثقل بن لفاطمة فبعثت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحو حديث الباب وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء فعلى هذا فالابن المذكور محسن بن علي بن أبي طالب وقد اتفق أهل العلم بالأخبار أنه مات صغيرا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ))
                                دثنا عبدان ومحمد قالا أخبرنا عبد الله أخبرنا عاصم بن سليمان عن أبي عثمان قال حدثني أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم إليه إن ابنا لي قبض فأتنا فأرسل يقرئ السلام ويقول إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب فأرسلت إليه تقسم عليه ليأتينها فقام ومعه سعد بن عبادة ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب وزيد بن ثابت ورجال فرفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبي ونفسه تتقعقع قال حسبته أنه قال كأنها شن ففاضت عيناه فقال سعد يا رسول الله ما هذا فقال هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده وإنما يرحم الله من عباده الرحماء
                                المصدر:البخاري , رقم الحديث 1224, كتاب الجنائز باب قول النبي صلى الله عليه وسلم ان الميت يعذب ببعض بكاء اهله عليه اذا كان النوح من سنته .
                                و في شرح الحديث عند فتح الباري :
                                وله ( إن ابنا لي ) قيل : هو علي بن أبي العاص بن الربيع ، وهو من زينب ، كذا كتب الدمياطي بخطه في الحاشية ، وفيه نظر ، لأنه لم يقع مسمى في شيء من طرق هذا الحديث . وأيضا فقد ذكر الزبير بن بكار وغيره من أهل العلم بالأخبار أن عليا المذكور عاش حتى ناهز الحلم ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم أردفه على راحلته يوم فتح مكة ، ومثل هذا لا يقال في حقه صبي عرفا ، وإن جاز من حيث اللغة . ووجدت في الأنساب للبلاذري أن عبد الله بن عثمان بن عفان من رقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم لما مات وضعه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره ، وقال : إنما يرحم الله من عباده الرحماء . وفي مسند البزار من حديث أبي هريرة قال : ثقل ابن لفاطمة ، فبعثت إلى النبي صلى الله عليه وسلم . . . فذكر نحو حديث الباب ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء ، فعلى هذا فالابن المذكور محسن بن علي بن أبي طالب ، وقد اتفق أهل العلم بالأخبار ، أنه مات صغيرا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، فهذا أولى أن يفسر به الابن إن ثبت أن القصة كانت لصبي
                                الرابط: http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=52&ID=2367
                                المحسن ولد و مات ايام النبي صلى الله عليه وسلم

                                هل الأشاعره حجه عليكم لم تجبنا ؟

                                الأمر الآخر قول الأشعري ابن حجر ان الاخبار اتفقت على موت المحسن في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم
                                فيه نظر اذ أنه الحاكم قال أجمعت الأمة على أن القتيبي كذاب !!! وهذه مجازفه منه وقد ردوا عليه ولم يصوبوا كلامه هذا


                                وهنا أضع كلامه بالكامل:


                                قوله : ( أرسلت بنت النبي صلى الله عليه وسلم هي زينب كما وقع في رواية أبي معاوية ، عن عاصم المذكور في مصنف ابن أبي شيبة .

                                قوله ( إن ابنا لي ) قيل : هو علي بن أبي العاص بن الربيع ، وهو من زينب ، كذا كتب الدمياطي بخطه في الحاشية ، وفيه نظر ، لأنه لم يقع مسمى في شيء من طرق هذا الحديث . وأيضا فقد ذكر الزبير بن بكار وغيره من أهل العلم بالأخبار أن عليا المذكور عاش حتى ناهز الحلم ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم أردفه على راحلته يوم فتح مكة ، ومثل هذا لا يقال في حقه صبي عرفا ، وإن جاز من حيث اللغة . ووجدت في الأنساب للبلاذري أن عبد الله بن عثمان بن عفان من رقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم لما مات وضعه النبي صلى الله عليه وسلم في حجره ، وقال : إنما يرحم الله من عباده الرحماء . وفي مسند البزار من حديث أبي هريرة قال : ثقل ابن لفاطمة ، فبعثت إلى النبي صلى الله عليه وسلم . . . فذكر نحو حديث الباب ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة في البكاء ، فعلى هذا فالابن المذكور محسن بن علي بن أبي طالب ، وقد اتفق أهل العلم بالأخبار ، أنه مات صغيرا في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، فهذا أولى أن يفسر به الابن إن ثبت أن القصة كانت لصبي ، ولم يثبت أن المرسلة زينب ، لكن الصواب في حديث الباب أن المرسلة زينب ، وأن الولد صبية كما ثبت في مسند أحمد ، عن أبي معاوية بالسند المذكور ، ولفظه : أتي النبي صلى الله عليه وسلم بأمامة بنت زينب . زاد سعدان بن نصر في الثاني من حديثه عن أبي معاوية بهذا الإسناد ، وهي لأبي العاص بن الربيع : ونفسها تقعقع ، كأنها في شن . فذكر حديث الباب ، وفيه مراجعة سعد بن عبادة . وهكذا أخرجه أبو سعيد بن الأعرابي في معجمه عن سعدان ، ووقع في رواية بعضهم أميمة بالتصغير ، وهي أمامة المذكورة ، فقد اتفق أهل العلم بالنسب أن زينب لم تلد لأبي العاص إلا عليا وأمامة فقط ، وقد استشكل ذلك من حيث إن أهل العلم - بالأخبار - اتفقوا على أن أمامة بنت أبي العاص من زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم عاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم حتى تزوجها علي بن أبي طالب بعد وفاة فاطمة ، ثم عاشت عند علي حتى قتل عنها . ويجاب بأن المراد بقوله في حديث الباب : " إن ابنا لي قبض " ؛ أي قارب أن يقبض ، ويدل على ذلك أن في رواية حماد : " أرسلت تدعوه إلى ابنها في الموت " . وفي رواية شعبة : " إن ابنتي قد حضرت " ، وهو عند أبي داود من طريقه أن ابني أو ابنتي ، وقد قدمنا أن الصواب قول من قال : ابنتي ، لا ابني ، ومؤيده ما رواه الطبراني في ترجمة عبد الرحمن بن عوف في المعجم الكبير من طريق الوليد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، عن جده قال : استعز بأمامة بنت أبي العاص ، فبعثت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه تقول له . . . فذكر نحو حديث أسامة وفيه مراجعة سعد في البكاء وغير ذلك ، وقوله في هذه الرواية : " استعز " بضم المثناة وكسر المهملة وتشديد الزاي ؛ أي اشتد بها المرض ، وأشرفت على الموت ، والذي يظهر أن الله تعالى أكرم نبيه صلى الله عليه وسلم لما سلم لأمر ربه ، وصبر ابنته ولم يملك مع ذلك عينيه من الرحمة والشفقة بأن عافى الله ابنة ابنته في ذلك الوقت فخلصت من تلك الشدة ، وعاشت تلك المدة ، وهذا ينبغي أن يذكر في دلائل النبوة ، والله المستعان .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X