إعـــــــلان

**مُدَمِّر2** · 13-02-2013, 09:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ميكال

جاء في لسان العرب : وقد أَضْجَعَه وضاجَعَه مُضاجَعَة: اضْطَجَعَ معه، وخصّص الأَزهري هنا فقال: ضاجَعَ الرجلُ جاريته إِذا نام معها في شِعار واحد، وهو ضَجِيعُها وهي ضَجِيعَتُه.

واذا رجعنا للروايات بشكل عام ..
" كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ إِحْدَانَا إِذَا كَانَتْ حَائِضًا ، أَنْ تَتَّزِرَ ، ثُمَّ يُضَاجِعُهَا زَوْجُهَا " ، وَقَالَ مَرَّةً : يُبَاشِرُهَا.

فالرواية واضحة ان المضاجعة والمباشرة لايلزم منها الجماع
لانها تتحدث عن وضع ازار قبلها وايضا العبارة لايلزم منها الجماع

والحمدلله رب العالمين

يا غبي كان يضاجعها فوق الإزار والإزار هنا ليكون حاجز بين أعضاء الذكر والأنثى وهذا إن دل فإنه يدل على نجاسة الراوي الذي يصوِّر وكأن النبي لا يمتلك صبراً فيقوم بالمضاجعة وإن كان فوق الإزار

**مُدَمِّر2** · 13-02-2013, 10:23 PM

المشاركة الأصلية بواسطة حمزة الباحث

تفضلوا هده القنبلة الصاعقة على رؤوس الرافضة الطاعنين في عرض نبيهم وأمهم:
هههه والله اتسائل كيف سيرد الرافضي على هده الروايات التي في كتب القوم

وعنه ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب بن سالم الأحمر ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : سئل عن الحائض ، ما يحل لزوجها منها ؟ قال : تتّزر بإزار إلى الركبتين وتخرج ساقيها ، وله ما فوق الإزار
التهذيب 1 : 155 | 440
الاستبصار 1 : 129 | 443

وعنه، عن فضالة وابن أبي عمير، عن جميل بن دراج، وحماد بن عثمان، عن زرارة، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال: ليس في القبلة، ولا المباشرة، ولا مسّ الفرج وضوء.
التهذيب 1: 22|54
والإستبصار 1: 87|277.

محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن عبيدالله بن علي الحلبي ، أنه سأل أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن الحائض ما يحل لزوجها منها ؟ قال : تتّزر بإزار إلى الركبتين وتخرج سرتها ، ثم له ما فوق الإزار ، قال : وذكر عن أبيه ( عليه السلام ) أن ميمونة كانت تقول : إن النبي ( صلى الله عليه واله وسلم ) كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش
الفقيه 1 : 54 | 204.

محمد بن الحسن بإسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد وأحمد ابني الحسن ، عن أبيهما ، عن عبدالله بن بكير ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا حاضت المرأة فليأتها زوجها حيث شاء ما اتقى موضع الدم.
التهذيب 1 : 154 | 436
والاستبصار 1 : 128 | 437.
وسائل الشيعة الجُزءُ الثّانيّ كتاب الطهارة القسم الثاني
باب جواز وطء الحائض فيما عدا القبل ، والاستمتاع منها
بما دونه.

والله يكفيني هده الروايا فلدي ما يكحل عينك من عشرات الروايات الاخرى هههه

السؤال المطروح امام الرافضي الان:
كيف سترد على أئمتك الان؟
وتدكر: الراد على الأمام كالراد على الله
فإما ان تكون كافرا واما ان يكون معصومكم جاهل لايعرف دينه

رد وعندها سأشرح لك معنى الاتزار
ههههه تضعون انفسكم في مواااقف بااايخه

ههههههه فعلاً حمقى وجهلة قال قنبلة قال بس انتبه ما تنفجر بإيدك

هذه الروايات لو سلمنا بصحتها فلا يوجد فيها اي عيب يُذكر وسنحاول شرحها لك ايها الوهابي المتقنبل

عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : سئل عن الحائض ، ما يحل لزوجها منها ؟ قال : تتّزر بإزار إلى الركبتين وتخرج ساقيها ، وله ما فوق الإزار

فالرواية لم تقل يباشرها ولم تقل يضاجعها ولم تقل يلامسها بل قالت ما يحل للرجل اثناء حيض زوجته بل ولم تقل ان رسول الله كان يفعل ذلك والعياذ بالله فأجابه الإمام تتّزر بإزار إلى الركبتين وتخرج ساقيها ، وله ما فوق الإزار
فهل فهمت ما قاله الإمام وله ما فوق الإزار وله ما فوق الإزار وله ما فوق الإزار
فتِّح عينك يا ابو القنابل

الرواية الثانية
عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال: ليس في القبلة، ولا المباشرة، ولا مسّ الفرج وضوء
وهذه واضحة ايضاً يا ابو القنابل هههههه

فالقبلة ليس فيها وضوء
والمباشرة أي الجماع ليس فيه وضوء بل فيه غسل وليس وضوء

ومسّ الفرج ليس فيه وضوء فأين المشكلة بهذا الحديث يا ابو القنابل ههههه ؟

الرواية الثالثة يا أبو القنابل

عن عبيدالله بن علي الحلبي ، أنه سأل أبا عبدالله ( عليه السلام ) عن الحائض ما يحل لزوجها منها ؟ قال : تتّزر بإزار إلى الركبتين وتخرج سرتها ، ثم له ما فوق الإزار ، قال : وذكر عن أبيه ( عليه السلام ) أن ميمونة كانت تقول : إن النبي ( صلى الله عليه واله وسلم ) كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش

فالرواية لم تقل يباشرها ولم تقل يضاجعها ولم تقل يلامسها بل قالت ما يحل للرجل اثناء حيض زوجته بل ولم تقل ان رسول الله كان يفعل ذلك والعياذ بالله فأجابه الإمام تتّزر بإزار إلى الركبتين وتخرج ساقيها ، وله ما فوق الإزار ثم نقل عن ميمونة كانت تقول : إن النبي ( صلى الله عليه واله وسلم ) كان يأمرني إذا كنت حائضا أن أتزر بثوب ثم اضطجع معه في الفراش وهنا الإضطجاع بالفراش لا تعني المضاجعة يا أبو القنابل لأنك أنت لو كنت وحدك وتريد أن ترقد في فراشك يقال إضطجع في فراشه مو ضاجع فراشه

يا ابو القنابل فلذا يحل له في زوجته ما فوق الإزار وليست المضاجعة

في الرواية الرابعة
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا حاضت المرأة فليأتها زوجها حيث شاء ما اتقى موضع الدم
وهذه لا مشكل فيها طالما هو يتقي الدم ويعتزله فله الحق بكامل جسدها مبتعدا ومتقياً الدم أو موضع الدم فماذا فهمت انت يا ابو النسخ واللصق يا ابو القنابل ؟

دا انت نورت المحكمة يا ابو القنابل ورغم ذلك نستطيع ان نقول لك ان هذه الروايات غير ملزمين بها وأما أنتم فهل تستطيعون ان تقفزوا عن صحيح البخارى يا ابو القنابل ؟

**مُدَمِّر2** · 13-02-2013, 10:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة زهير بن أبي سلمى

هذه مسألة فقهيّة ونظائرها عند الشيعة كثير
ولو فتشنا في كتب الفقه الشيعية لحصّلنا على
حمولة بيك أب ..

[b]

النبي صلى الله عليه وسلّم قدوة للمسلمين في حياته الخاصّة و
العامّة ... كيف نقتدي به إذا لم نعرف عنه شيئاً ؟؟ بل من رحمة
الله عزّ وجل أن سخّر لنا من يعلّمنا عن حياة النبي الخاصّة ..
حتى نقتدي به في حياتنا الخاصة

كذلك القرآن الكريم تناول مسألة الجنس والجنابة والغسل بجرأة ....
فهل هو كتاب جنسي ؟؟وهل هناك قصد مريب ؟؟ والعياذ بالله..
المسألة لاتعدو كونها تعليم للمسلمين وتوجيه في حياتهم الخاصّة ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
وهذه مجموعة احاديث شيعية عن مثل هذا الموضوع وردت
عن أصحاب جعفر الصادق عليه السلام .... فهل نقول أنهم
أصحاب قصد مريب ولديهم جرأة جنسية ... أعوذ بالله ...

عن القاسم بن محمد، عن أبان بن عثمان، عن عبد الرحمان بن أبي عبدالله،
عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال: سألته عن رجل مس فرج امرأته؟ قال: ليس
عليه شيء، وإن شاء غسل يده، والقبلة لا يتوضأ منها.
التهذيب 1: 22|57، والإستبصار 1: 88|281.

عن فضالة ومحمد بن أبي عمير، عن معاوية بن عمار قال: سألت أبا
عبدالله ( عليه السلام ) عن الرجل يعبث بذكره في الصلاة المكتوبة؟ فقال: لا بأس به.
التهذيب 1: 346 |1014، والإستبصار 1: 88|282

عمر بن يزيد قال: اغتسلت يوم الجمعة بالمدينة، ولبست أثوابي، وتطيبت، فمرت
بي وصيفة، ففخذت لها، فأمذيت أنا وأمنت هي، فدخلني من ذلك ضيق، فسألت أبا
عبدالله ( عليه السلام ) عن ذلك؟ فقال: ليس عليك وضوء، ولا عليها غسل
التهذيب 1: 121|322.

ههههههه انتهينا من ابو القنابل وجاءنا ابو البيك أب
فالنبي

قدوة وهو المعلم ولكن ليس من الضروري أن تدخلنا امرأته عيوش إلى حياتهما الخاصة كي توضح حكم فكان المفروض ان تقول ان الشرع يقول اذا حصل امرٍ ما بين الزوج وزوجته وهي حائض حكمه كذا وكذا وكذا لا أن تضعنا بتفاصيل علاقتها الجنسية مع الرسول ونسأل بدورنا لماذا رسول الله لم يتحدث هو بنفسه عن علاقاته الجنسية مع نسائه ؟ فستجاوبون حياءاً رغم انه لا حياء في الدين ومن هنا فمَن هو الأَولى بالحياء المرأة أم الرجل ؟
ولماذا لم نجد ولو نصاً واحداً يتحدث فيه الرسول ما كان يحصل بينه وبين نسائه ولماذا باقي نسائه لم نجد لديهن هذه الأحاديث ٠ فما السبب عائشة بالذات تروي ذلك فإذن لا تلوموا الغرب في آخر افلامه الذي صوَّر النبي جنسياً بأقبح الصور فعائشة سبقتهم وهي المؤلف الحقيقي والمصدر الرئيسي لتلك الأفلام
قال يعني بيحق لكم ان تقولوا رويَ ولا يحق لغيركم ان يصنع فيلم عما رويَ ههههههه مصيبة انتم

وأما الروايات التي ادرجتها انت لا علاقة لها بالحائض يا ابو البيك أب

**حمزة الباحث** · 13-02-2013, 11:19 PM

هههههههههههههههههههههههههه هدية الى صاحبة الموضوع ... وأخيرا جاء من يرد على الروايات وتفضلي ردك على ماجاء في البخاري من رافضي:

المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر2

ههههههه فعلاً حمقى وجهلة قال قنبلة قال بس انتبه ما تنفجر بإيدك

هذه الروايات لو سلمنا بصحتها فلا يوجد فيها اي عيب يُذكر وسنحاول شرحها لك ايها الوهابي المتقنبل