إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آية التطهير مجرده من التفسير والتأويل والاجتهاد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


  • من بعد ما أثبتنا ان الطلاق كان على شرعة الأنبياء الماضين
    يبقى السؤال بلا جواب
    لماذا لم ولن يطلق النبي نوح ولوط زوجتيهما حتى هلكتا
    هل من مجيب بشكل موضوعي ومنطقي
    وبلا مهاترات ولا تهريج ولا مكابرة ولاتعنت

    http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=221

    تعليق



    • يا سادة ياكرام قال مومن السيد
      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
      اما سؤالك هنا عن تطليق امرأتي نوحولوط
      فاقول لك ان سؤالك مضحك مبني على افتراض يمليه عليك خيالك
      كم مرة انصحك يا اخ اميري حسين .. كم مرة انصحك بان تثبت العرش قبل ان تسأل
      يا اخي اثبت ان الطلاق وفراق الزوجات كان مباح في شرع نوح ولوط
      لما تثبت ذلك حينها اعدك ان ساجيب على سؤالك الخاطيء هذا
      متون الحديث

      صحيح البخاري

      دار ابن كثير

      سنة النشر: 1414هـ / 1993م
      رقم الطبعة: ---


      قال فإذا جاء زوجك فاقرئي عليه السلام وقولي له يغير عتبة بابه فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا فقال هل جاءكم من أحد قالت نعم جاءنا شيخ كذا وكذا فسألنا عنك فأخبرته وسألني كيف عيشنا فأخبرته أنا في جهد وشدة قال فهل أوصاك بشيء قالت نعم أمرني أن أقرأ عليك السلام ويقول غير عتبة بابك قال ذاك أبي وقد أمرني أن أفارقك الحقي بأهلك فطلقها وتزوج منهم أخرى
      http://library.islamweb.net/newlibra...d=0&startno=38


      هنا أقدم لمومن السيد وصاحبه هذه الصفعة القوية
      ونعود ونتسائل
      إذا الطلاق كان على شرعة نبينا الذي سمانا المسلمين إبراهيم عليه السلام ونبي الله لوط كام معاصرا له وشرعته واحدة
      فلماذا لم ولن يطلق نبي الله لوط زوجته وظلت تحته حتى هلاكها



      تعليق


      • {{{{إن ياجوج وماجوج مفسدون في الارض}}}}
        مازالا حبل ومومن السيد
        يتناغمان ويتناجيان ويتفنتزان ويخرجان الزيف والبهتان عبر حوار بل خوار بين الأخوان

        حنل ومومن السيد
        من بعد ما هزما وذاقا وبال أمرهما

        فلما يجدا بدا من دس راسيهما في التراب
        بدا لهاما فتح نافذة للتنفيه عن حالهما عبر الحوار الجانبي وكل منهما يشكو حاله الأخر تحت إدعائات وهمية كمقولة حنبل وهو يتسائل

        {‏ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا
        كفروا هيه كلمه عامه تخص الرجال والنساء
        كيف جعلهاا خاصة

        ولا أدري من أين جاء بتسائله هذا الفطحل
        ومقولة مومن السيد كونه يجاريني
        فانا طلبت منه ان يثبت لنا انه في شرع نوح ولوط امرهم الله بعدم المسك بعصم الكوافر

        فألأول قصم ظهر موضوعه بنفسه وأخذ به عريضة فخاض في غمار السيد الخميني بكلام فاسد لا قيمة ولادليل سوى حرفه من حقد عليه وبغضه وسعى حنبل للتشتيت ونجح
        والأخر بات مناصرا للأول ويحاول جهد ما عنده من إثبات الباطل كونه حق من خلال تحريف وتزيف وحشو كلام وتسائلات يضعها يريد من خلالها الإدعاء من كونها كانت مطروحة من قبل وعجزتُ من ردهها
        والنتيجة كلاهما
        في الفتنة قد سقطوا
        مومن السيد

        حنبل
        اخى مؤمن السيد
        الرجل يقول ضرب الله مثل لعائشة وحفصة وجعلها خاصة
        الاية تقول
        {‏ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا
        كفروا هيه كلمه عامه تخص الرجال والنساء
        كيف جعلهاا خاصة

        هذه الرجل غريب في امره
        ماذا نفعل معه



        اخي حنبل انا اجاريه جدلا لاني خبير باساليبه في المراوغة
        فانا طلبت منه ان يثبت لنا انه في شرع نوح ولوط امرهم الله بعدم المسك بعصم الكوافر
        ودونه خرط كل قتاد خلقه الله ليقبت ذلك






        وأجمل مافي هذا الموضوع
        ان مومن السيد يجاريني ياعيني

        تعليق





        • تفسير القرآن
          فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية
          محمد بن علي بن محمد الشوكاني
          دار المعرفة
          سنة النشر: 1423هـ / 2004م
          رقم الطبعة: ---
          عدد الأجزاء: جزء واحد
          ضرب الله مثلا للذين كفروا قد تقدم غير مرة أن المثل قد يراد به إيراد حالة غريبة يعرف بها حالة أخرى مماثلة لها في الغرابة ، أي : جعل الله مثلا لحال هؤلاء الكفرة ، وأنه لا يغني أحد عن أحد امرأة نوح وامرأة لوط هذا هو المفعول الأول ، و " مثلا " المفعول الثاني حسب ما قدمنا تحقيقه ، وإنما أخر ليتصل به ما هو تفسير له وإيضاح لمعناه كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين وهما نوح ولوط ، أي : كانتا في عصمة نكاحهما فخانتاهما أي : فوقعت منهما الخيانة لهما .
          http://library.islamweb.net/newlibra...=66&ayano=1 0
          والله إنها لمعاول تهدم معتقدكم هذا إن كان لكم معتقد حق تتبعونه وليس عاطفة تنساقون خلفها
          ضرب الله مثلا للذين كفروا قد تقدم غير مرة أن المثل قد يراد به إيراد حالة غريبة يعرف بها حالة أخرى مماثلة لها في الغرابة ، أي : جعل الله مثلا لحال هؤلاء الكفرة ،

          تعليق


          • ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــؤال؟؟؟
            هل قالت أو إدعت أو حدثت أو صرحت أو نطقت
            عائشة وحفصة بشكل خاص
            وبقية زوجات النبي بشكل عام
            أنه فيهن أنزل الله آية
            إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا

            تعليق


            • إنما يريد
              الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
              إرادة الله هنا
              إرادة تكوينية
              والدليل
              إنما
              هذا ختامها
              وليست تشريعية كما يريدها مومن السيد فصّيرها تشريبية

              تعليق


              • عشرين مشاركة ا هذه هل نحن فى سباق

                وكلها هرطقه فى هرطقه

                يقول هذه المهرطق
                التكوينيه

                توضيح للقارئ عن الخرافات عند الشيعه

                ولايه تكوينيه

                ( إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ )

                والارادة التكوينيه لا يكوون فيها معصيه لانك لست مخير

                وانما مجبر ولا اجر فيها ولا ثواب

                مثل الكواكب والنجوم وغيرها من خلق الله فهيه ارادة تكوينيه

                وهيه معصومه من الاخطاء مسيره بالامر الله

                اما الاراده التشريعيه هيه منهج شرع الله فى الارض

                من اتبع له اجر ومن خالفه يأثم

                وهيه اختياريه عند البشر


                هل يقبل العقل هذه

                كلها خرفات




                تعليق


                • عشرين مشاركة ا هذه هل نحن فى سباق

                  وكلها هرطقه فى هرطقه

                  يقول هذه المهرطق
                  التكوينيه

                  هرطقة وتخبط وليس هرطقة فقط
                  الله سبحانه قال لنا انه جعل لكل نبي من الانبياء شرعة ومنهاجا
                  كل نبي له شرعة ومنهاج مختلف وانا سألته عن شرعة نوح ولوط هل امرهما الله ان يطلقوا الكوافر
                  فبماذا اجابني الاخ اميري حسين 5 صاحب الافلاس في الحجج
                  قال انه كان في شرعة نبي الله ابراهيم الطلاق مباح

                  والكلام للعقلاء
                  يا اخوة ياعقلاء هل انا سألت عن شرعة ابراهيم ام سألته عن شرعة نوح ولوط

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                    إنما يريد
                    الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
                    إرادة الله هنا
                    إرادة تكوينية
                    والدليل
                    إنما
                    هذا ختامها
                    وليست تشريعية كما يريدها مومن السيد فصّيرها تشريبية
                    سورة التوبة
                    فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55) وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ (56) لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ (57) وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ (58) .................................................. ..................... وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (85) وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آَمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُو الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدِينَ (86)


                    قال الاخ اميري حسين 5 ان الفعل ((يريد )) اذا اقترن باداة الحصر ((انما)) كان يمثل الارادة التكوينية لله

                    فهل الارادة في الايات اعلاه ارادة تكوينية

                    تعليق


                    • اخى مؤمن هناك اساله

                      المعصووميه فى هذه الاية هم خمسه كيف اصبحوا اربعة عشر

                      من اين احضر للبيقيه العصمة التكوينيه الفلكيه

                      ونضيف لى هذه الاحمق

                      لماذا عصمهم الله من المعاصي

                      هل كانوا سيفعلون المعاصي

                      اذا قال لا

                      حتى وان لم يطهرهم الله لن يفعلوا المعاصي

                      فلماذا يطهرهم الله اذا لا يفعلون المعاصى

                      ويسلب منهم ارادتهم


                      هل هيه وجاه امام الناس وبهرجه




                      تعليق


                      • [QUO TE]

                        حنبل
                        عشرين مشاركة ا هذه هل نحن فى سباق [/QUOTE]

                        لا لسنا في سباق ولكن كثرتها
                        حتى لا تفتح موضوع أكبر من حجمك ولاتدري عظمه ومكانته وفقه من كنت تجهله ردود فيما يحمله سؤالك
                        أكيد تكون عشرون هذا إن لم تكن أربعون أو أكثر
                        وهذا لايدركه إلا ذوي الألباب

                        وكلها هرطقه فى هرطقه

                        يقول هذه المهرطق
                        التكوينيه
                        قلت رأي فيك من قبل يا حنل ولن أزيد ولن أكرر فكلامك هذا لاقيمة له عندي ولن يغير شيئا وخصوصا ماعقب قولك هذا من فضيحة فضحت نفسك فيها

                        توضيح للقارئ عن الخرافات عند الشيعه

                        بدأنا بقلة الأدب مرة أخرى
                        ياحنبل أنت تحمل أسم إمامك فلتكن أخلاقك على الأقل مثله إن كان لكم أخلاق أصلا

                        ولايه تكوينيه

                        والارادة التكوينيه لا يكوون فيها معصيه
                        لانك لست مخير
                        وانما مجبر ولا اجر فيها ولا ثواب

                        مثل الكواكب والنجوم وغيرها من خلق الله فهيه ارادة تكوينيه
                        وهيه معصومه من الاخطاء مسيره بالامر الله


                        شايفين فلسفة حنبل
                        طلع عنده الإنسان مجبر حاله حال الأفلاك والمجرات والكون فالإنسان لا يهش ولا ينش
                        يزني يشرب يقتل هو مجبور مثله مثل الأفلاك
                        وكان هذا هو تفسيرحنبل للإرادة التكوينية
                        خلاصته نسب الظلم لله هذا أقل ما يقال هنا
                        وهو كلام من شخص يهرف بما لا يعرف

                        [/QUOTE]
                        اما الاراده التشريعيه هيه منهج شرع الله فى الارض
                        من اتبع له اجر ومن خالفه يأثم
                        وهيه اختياريه عند البشر
                        [QUOTE]
                        ماهذا التناقض في كلامك وفهمك للإرادتين فتارة الإنسان عندك مجبور كالأفلاك

                        لانك لست مخير
                        وانما مجبر ولا اجر فيها ولا ثواب
                        مثل الكواكب والنجوم وغيرها من خلق الله فهيه ارادة تكوينيه

                        ومرة تقول مخير
                        فمن يهرطق يا حنبل

                        هل يقبل العقل هذه

                        كلها خرفات
                        فاقد الشئ لايعطيه فيلجأ الى مثل هذا النعت وما أسهله


                        يتبع إن شاء الله

                        تعليق



                        • مومن السيد
                          هرطقة وتخبط وليس هرطقة فقط

                          وجاء سنخه ليعضده عضدا وكلاهما لا فهم ولاعلم ولادارية سوى حمية جاهلية وجاهلية نفوس مظلمة عاثت وعاشت في ظلمات جهلها فمن المؤكد أن يؤازره ويؤديه وبل يزيد من الشعر بيتا
                          الله سبحانه قال لنا انه جعل لكل نبي من الانبياء شرعة ومنهاجا
                          كل نبي له شرعة ومنهاج مختلف
                          صحيح لا نختلف هنا أبدا وهذا كلام يردده الكل
                          والفارق بين فهمه بشكل صحيح ومغالطة يعيشها المرء فيصبح تريديده للعبارة كالبغباء دون فهم
                          سؤال لك يامومن السيد
                          ماذا تفهم من كلامك أعلاه وكيف تفسره
                          أنتظر جوابك
                          وهيهات أن تجيب

                          وانا سألته عن شرعة نوح ولوط هل امرهما الله ان يطلقوا الكوافر

                          إن كنت تعني بقولك ذاك
                          كونك تسأل هل هناك نص من الله بتطليق زوجتيهما مباشرة
                          فالجواب
                          لا

                          حاله حال تزويج عائشة من عند الله للنبي عبر سابع سماوات فلا قرآن نزل به ولا وحي
                          [خارج الموضوع للتنبيه فقط]
                          وإن كنت تقصد أنه أصل شريعة نوح ولوط لا يوجد فيه طلاق بالأصل والجوهر
                          فهذا عليك أن تثبته يانني العين


                          فبماذا اجابني الاخ اميري حسين 5 صاحب الافلاس في الحجج
                          قال انه كان في شرعة نبي الله ابراهيم الطلاق مباح

                          طيب هنا لنا وقفة يجب تبيانها وحتى ولو جائت بشكل مفصل وممل وليس شرطا ذكرها هنا في مشاركة خاصة بها
                          ودعوني أقول
                          أولا لنراجع نص المشاركة التي أخذ منها شطرا مومن السيد وأجاب عنها حيث لم يكمل كلامي و بتر وثم نخر


                          قال فإذا جاء زوجك فاقرئي عليه السلام وقولي له يغير عتبة بابه فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا فقال هل جاءكم من أحد قالت نعم جاءنا شيخ كذا وكذا فسألنا عنك فأخبرته وسألني كيف عيشنا فأخبرته أنا في جهد وشدة قال فهل أوصاك بشيء قالت نعم أمرني أن أقرأ عليك السلام ويقول غير عتبة بابك قال ذاك أبي وقد أمرني أن أفارقك الحقي بأهلك فطلقها وتزوج منهم أخرى
                          http://library.islamweb.net/newlibra...d=0&startno=38


                          هنا أقدم لمومن السيد وصاحبه هذه الصفعة القوية
                          ونعود ونتسائل
                          إذا الطلاق كان على شرعة نبينا الذي سمانا المسلمين إبراهيم عليه السلام ونبي الله لوط كام معاصرا له وشرعته واحدة
                          فلماذا لم ولن يطلق نبي الله لوط زوجته وظلت تحته حتى هلاكها


                          http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=227

                          http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=221
                          أعتقد إتضحت الصورة
                          وسيأتي رد مفصل عنه هذه الجزئية إن شاء الله

                          والكلام للعقلاء
                          يا اخوة ياعقلاء هل
                          انا سألت عن شرعة ابراهيم ام سألته عن شرعة نوح ولوط

                          وأنا أجيبك من قول الله أن شرعة لوط هي شرعة غبراهيم عليه السلام
                          في قوله تعالى

                          فآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (26

                          أنا أتسائل عن إيمان نبي لوط عليه السلام بشريعة نبي الله إبراهيم عليه السلام أجاء إيمانه كليا أ م بجزء منها حيث يحب ويشتهي مومن السيد من تحريف وبتر الحقيقة ليظهر أن شريعة النبي إبراهيم ليست شرعة ومناج النبي لوط عليهما السلام
                          قال عز من قال









                          وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (16) إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقًا فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (17) وَإِن تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِّن قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (19) قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) يُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَيَرْحَمُ مَن يَشَاء وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ (21) وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاء وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (22) وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُوْلَئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (23) فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (24) وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا مَّوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ (25) فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
                          سأفرد ردا في مشاركةخاصة عن هذه النقطة وما سبقتها وهي تبيان للقراء لاغير

                          يتبع إن شاء الله


                          تعليق




                          • فبماذا اجابني الاخ اميري حسين 5 صاحب الافلاس في الحجج
                            قال انه كان في شرعة نبي الله ابراهيم الطلاق مباح

                            طيب هنا لنا وقفة يجب تبيانها وحتى ولو جائت بشكل مفصل وممل وليس شرطا ذكرها هنا في مشاركة خاصة بها
                            ودعوني أقول
                            أولا لنراجع نص المشاركة التي أخذ منها شطرا مومن السيد وأجاب عنها حيث لم يكمل كلامي و بتر وثم نخر

                            قال فإذا جاء زوجك فاقرئي عليه السلام وقولي له يغير عتبة بابه فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا فقال هل جاءكم من أحد قالت نعم جاءنا شيخ كذا وكذا فسألنا عنك فأخبرته وسألني كيف عيشنا فأخبرته أنا في جهد وشدة قال فهل أوصاك بشيء قالت نعم أمرني أن أقرأ عليك السلام ويقول غير عتبة بابك قال ذاك أبي وقد أمرني أن أفارقك الحقي بأهلك فطلقها وتزوج منهم أخرى
                            http://library.islamweb.net/newlibra...d=0&startno=38
                            هنا أقدم لمومن السيد وصاحبه هذه الصفعة القوية



                            ونعود ونتسائل


                            إذا الطلاق كان على شرعة نبينا الذي سمانا المسلمين إبراهيم عليه السلام ونبي الله لوط كام معاصرا له وشرعته واحدة


                            فلماذا لم ولن يطلق نبي الله لوط زوجته وظلت تحته حتى هلاكها


                            http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=227

                            http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=221
                            أعتقد إتضحت الصورة
                            وسيأتي رد مفصل عنه هذه الجزئية إن شاء الله
                            والكلام للعقلاء
                            يا اخوة ياعقلاء هل انا سألت عن شرعة ابراهيم ام سألته عن شرعة نوح ولوط
                            وأنا أجيبك من قول الله أن شرعة لوط هي شرعة غبراهيم عليه السلام
                            في قوله تعالى
                            فآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (26

                            أنا أتسائل عن إيمان نبي لوط عليه السلام بشريعة نبي الله إبراهيم عليه السلام أجاء إيمانه كليا أ م بجزء منها حيث يحب ويشتهي مومن السيد من تحريف وبتر الحقيقة ليظهر أن شريعة النبي إبراهيم ليست شرعة ومناج النبي لوط عليهما السلام
                            قال عز من قال









                            وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (16) إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا إِنَّ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقًا فَابْتَغُوا عِندَ اللَّهِ الرِّزْقَ وَاعْبُدُوهُ وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (17) وَإِن تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِّن قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (18) أَوَلَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (19) قُلْ سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنشِئُ النَّشْأَةَ الآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) يُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَيَرْحَمُ مَن يَشَاء وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ (21) وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاء وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (22) وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَلِقَائِهِ أُوْلَئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (23) فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (24) وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ أَوْثَانًا مَّوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ (25) فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
                            سأفرد ردا في مشاركةخاصة عن هذه النقطة وما سبقتها وهي تبيان للقراء لاغير



                            كان هذا ردا لما زعم مومن السيد من رد بارد يتهمني فيه بالإفلاس في الحجج
                            ولقد توعدته برد مفصل في هذا الجانب إن عجبه أو أزعجه وصاحبه فهو ملزم بسماع الجواب
                            كونه من يطرف الباب يسمع الجواب
                            والجواب هو
                            بسمه تعالى
                            الشرائع كلها من نبينا أدم الى الخاتم صلى الله عليه وآله وسلم واحدة في خطوطها العريضية لن تتغير ولا تختلف عن بعضها والخلاف الذي يحصل في تحريم الفروع في نبي عن غيره من الأنبياء لسبب كانوه هم قوم النبي في التحريم أحينا



                            إنما سمي أولوا العزم أولي العزم لأنهم كانوا أصحاب الشرائع والعزائم وذلك أن كل نبي بعد نوح عليه السلام كان شريعته ومنهاجه وتابعا لكتابه إلى زمن إبراهيم الخليل عليه السلام، وكل نبي كان في أيام إبراهيم وبعده كان على شريعته ومنهاجه وتابعا لكتابه إلى زمن موسى عليه السلام، وكل نبي كان في زمن موسى وبعده كان على شريعة موسى ومنهاجه وتابعا لكتابه إلى أيام عيسى عليه السلام وكل نبي كان في أيام عيسى عليه السلام وبعده كان على منهاج عيسى وشريعته وتابعا لكتابه إلى زمن نبينا محمد (ص) فهؤلاء الخمسة أولوا العزم فهم أفضل الأنبياء والرسل والرسل عليهم السلام وشريعة محمد (ص) لا تنسخ

                            http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...D8%AD%D8%A9_85

                            http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...8%AD%D8%A9_145



                            قلت لأبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل فقال: نوح وإبراهيم وموسى و عيسى ومحمد صلى الله عليه وآله، قلت: كيف صاروا أولوا العزم؟قال: لان نوحا بعث بكتاب وشريعة، وكل من جاء بعد نوح اخذ بكتاب نوح وشريعته ومنهاجه، حتى جاء إبراهيم عليه السلام بالصحف وبعزيمة ترك كتاب نوح لا كفرا به فكل نبي جاء بعد إبراهيم اخذ بشريعته ومنهاجه وبالصحف حتى جاء موسى بالتوراة وشريعته ومنهاجه وبعزيمة ترك الصحف فكل نبي جاء بعد موسى اخذ بالتوراة وشريعته و منهاجه حتى جاء المسيح عليه السلام بالإنجيل وبعزيمة ترك شريعة موسى ومنهاجه، فكل نبي جاء بعد المسيح اخذ بشريعته ومنهاجه حتى جاء محمد صلى الله عليه وآله فجاء بالقرآن وبشريعته ومنهاجه، فحلاله حلال إلى يوم القيامة، وحرامه حرام إلى يوم القيامة فهؤلاء أولوا العزم من الرسل عليهم السلام

                            http://www.hodaalquran.com/rbook.php?id=6354&mn=1

                            بن باز
                            فدين نوح وهود وصالح ومن بعدهم من الأنبياء هو الإسلام عقيدة وشريعة، فالعقيدة التي هي الإيمان بالله ورسوله المبعوث في كل وقت بالنسبة إلى القوم المبعوث إليهم هي الإسلام بالنسبة إليهم وهو إيمانهم بما جاء به رسولهم وتوحيدهم لربهم وانقيادهم للشرع واجتماعهم عليه بالأقوال والأعمال والعقيدة، لكن لكل نبي شريعة ولكل رسول شريعة كما قال الله جل وعلا: لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا[13]، وما ذاك إلا لأن ظروف الناس وأحوالهم وتحملهم للتكاليف وإدراكهم للمقصود يتفاوت كثيراً، فليست عقول الناس في جميع الأزمنة على حد سواء، وليست ظروفهم وأحوالهم وقدرهم على حد سواء، فالله جل وعلا هو العليم بأحوال العباد وهو الخبير بمدى استطاعتهم، وهو العليم بمدى تقبلهم الحق وبحقيقة العقول التي يحملونها وهو سبحانه يرسل الرسل في كل وقت وفي كل أمة بما يليق بذلك الوقت وبتلك الأمة؛ لأن ذلك هو اللائق بحكمته وعلمه ورحمته وإحسانه سبحانه وتعالى، فليس قوم نوح في العقول والتحمل والتقبل لما يجيء به الرسول كأمة موسى مثلاً، فبين الناس فروق كبيرة في أوقاتهم وعقولهم ولغاتهم وعوائدهم وغير ذلك، فكان من حكمة الله عز وجل أن كانت الشرائع وهي الأحكام متنوعة ومتفاوتة، أما الأصل فمتحد الذي هو عبادة الله، وتوحيده، والإيمان به، والإيمان برسله، والإيمان بملائكته، واليوم الآخر، والكتب، والإيمان بالقدر، والإيمان بإقامة الدين والاجتماع عليه وإقامة الشريعة، وطاعة الرسول فيما جاء به، هذا أمر متفق عليه بين الرسل عليهم الصلاة والسلام، وهذه أصول اجتمعوا عليها ودعوا إليها، كما قال الله جل وعلا: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ[14].
                            هذه دعوتهم جميعاً يدعون الناس إلى عبادة الله والتوجه إليه وتوحيده في العبادة دون كل ما سواه في كل شيء من صلاة وصوم وغير ذلك،

                            http://www.binbaz.org.sa/mat/8522

                            فلما كانت الشرائع مختلفة متنوعة على حسب حكمة الله وعلمه بأحوال العباد، وعلى حسب الظروف في الأمم المرسلة إليهم الرسل، وأحوالهم وعقولهم، ومدى تحملهم للشرائع والتكاليف كانت الشرائع مختلفة، قد يجب في هذه الشريعة ما لا يجب في هذه الشريعة، وقد يحرم في هذه الشريعة ما لا يحرم في هذه الشريعة؛ لحكمة بالغة وأسرار عظيمة اقتضتها حكمة الله وعلمه وقدرته، وكمال إحسانه وجوده جل وعلا.
                            ****************بن باز
                            فلما كانت الشرائع مختلفة متنوعة على حسب حكمة الله وعلمه بأحوال العباد، وعلى حسب الظروف في الأمم المرسلة إليهم الرسل، وأحوالهم وعقولهم، ومدى تحملهم للشرائع والتكاليف كانت الشرائع مختلفة قد يجب في هذه الشريعة ما لا يجب في هذه الشريعة، وقد يحرم في هذه الشريعة ما لا يحرم في هذه الشريعة لحكمة بالغة وأسرار عظيمة اقتضتها حكمة الله وعلمه وقدرته وكمال إحسانه وجوده جل وعلا.
                            وقد يكون بعض التشديد في بعض الشرائع وبعض الآصار والأغلال لحكم وأسرار اقتضت ذلك، وقد يكون من أسباب ذلك عصيان الأمة التي أرسل إليها الرسول وجرأتها على الله وعدم مبالاتها بأوامره ونواهيه فيشدد عليهم في التشريع لأسباب ذلك، كما قال عز وجل: {فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيراً * وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ}.

                            http://ar.islamway.net/fatwa/14971

                            http://www.basrahcity.net/pather/book/elom-alqoran/almezan-2/06.html

                            يقول - تعالى ذكره - لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم - : ثم جعلناك يا محمد من بعد الذي آتينا بني إسرائيل ، الذين وصفت لك صفتهم ( على شريعة من الأمر ) يقول : على طريقة وسنة ومنهاج من أمرنا الذي أمرنا به من قبلك من رسلنا ( فاتبعها ) يقول : فاتبع تلك الشريعة التي جعلناها لك ( ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون ) يقول : ولا تتبع ما دعاك إليه الجاهلون بالله ، الذين لا يعرفون الحق من الباطل ، فتعمل به ، فتهلك إن عملت به .
                            *************
                            حدثنا بشر قال : ثنا يزيد قال : ثنا سعيد ، عن قتادة قوله ( ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ) والشريعة : الفرائض والحدود والأمر والنهي فاتبعها ( ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون ) .

                            http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=50&surano=45&ayano=1 8


                            وهنا أتسائل هل عقول البشر لاتطيق فهم الطلاق
                            وهل هذا ماكان يريده إبن باز من قوله


                            وانقيادهم للشرع واجتماعهم عليه بالأقوال والأعمال والعقيدة، لكن لكل نبي شريعة ولكل رسول شريعة كما قال الله جل وعلا: لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا[13]، وما ذاك إلا لأن ظروف الناس وأحوالهم وتحملهم للتكاليف وإدراكهم للمقصود يتفاوت كثيراً، فليست عقول الناس في جميع الأزمنة على حد سواء، وليست ظروفهم وأحوالهم وقدرهم على حد سواء، فالله جل وعلا هو العليم بأحوال العباد وهو الخبير بمدى استطاعتهم، وهو العليم بمدى تقبلهم الحق وبحقيقة العقول التي يحملونها وهو سبحانه يرسل الرسل في كل وقت وفي كل أمة بما يليق بذلك الوقت وبتلك الأمة؛ لأن ذلك هو اللائق بحكمته وعلمه ورحمته وإحسانه سبحانه وتعالى، فليس قوم نوح في العقول والتحمل والتقبل لما يجيء به الرسول كأمة موسى مثلاً، فبين الناس فروق كبيرة في أوقاتهم وعقولهم ولغاتهم وعوائدهم وغير ذلك،

                            أن مراده شرعة الأنبياء تختلف في بعضها عن بعض سببها كون هناك أقوام تتعمد التجرأعلى الله فيتم حرمانها وتحريم بعض الأمور فتكون الحرمة في هذه الشريعة دون غيرها سببها الناس
                            ولاعلاقة بحالة إجتماعية مثل الطلاق
                            حتى يتغنى مومن السيد وصاحبه بقولهما لكل نبي شرعة تختلف عن من سبقه
                            فكلام مثل هذا فيه فهم ساذج وخاطئ وجهل كبير
                            كونه لا دلالة على عدم وجود الطلاق في شريعة النبي نوح
                            من خلال مقولة يفهما مومن السيد خطأ ويريد أن يحملني نتيجة فهمه الخاطئ
                            لقد أثبت الطلاق ووجوده زمن النبي إبراهيم والنبي لوط معاصر للنبي إبراهيم وهي نفس شرعته وكذلك أثبتها زمن النبي موسى وعيسى فلماذا يريد مومن السيد ان ينفيها زمن النبي نوح مثلا
                            إلا لحاجة في نفسه ولن يقدر ان يلبيها
                            فالطلاق حالة إجتماعية وظروية لا يمكن القول ان شريعة نوح لا توجد فيها وشريعة دواود يكون فيها وحسب المزاج
                            ولقدد بينت المقصد من التفاوت بين الشرائع وعلته
                            ولا علاقة بنفي أصل الطلاق تحت قوله

                            لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا[13]،
                            ونلوي عنق الآية لأغراض نفسيية
                            يقول بن باز
                            فلما كانت الشرائع مختلفة متنوعة على حسب حكمة الله وعلمه بأحوال العباد، وعلى حسب الظروف في الأمم المرسلة إليهم الرسل، وأحوالهم وعقولهم، ومدى تحملهم للشرائع والتكاليف كانت الشرائع مختلفة، قد يجب في هذه الشريعة ما لا يجب في هذه الشريعة، وقد يحرم في هذه الشريعة ما لا يحرم في هذه الشريعة؛ لحكمة بالغة وأسرار عظيمة اقتضتها حكمة الله وعلمه وقدرته، وكمال إحسانه وجوده جل وعلا.

                            ويقول كذلك
                            وقد يكون بعض التشديد في بعض الشرائع وبعض الآصار والأغلال لحكم وأسرار اقتضت ذلك، وقد يكون من أسباب ذلك عصيان الأمة التي أرسل إليها الرسول وجرأتها على الله وعدم مبالاتها بأوامره ونواهيه فيشدد عليهم في التشريع لأسباب ذلك، كما قال عز وجل: {فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيراً * وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ}.

                            و من كل هذا نفهم مايلي
                            الشرائع كلها متفقة على
                            1-

                            وانقيادهم للشرع واجتماعهم عليه بالأقوال والأعمال والعقيدة،
                            2-

                            فليست عقول الناس في جميع الأزمنة على حد سواء، وليست ظروفهم وأحوالهم وقدرهم على حد سواء،
                            3-
                            فليس قوم نوح في العقول والتحمل والتقبل لما يجيء به الرسول كأمة موسى مثلاً، فبين الناس فروق كبيرة في أوقاتهم وعقولهم ولغاتهم وعوائدهم وغير ذلك،
                            4-
                            كان من حكمة الله عز وجل أن كانت الشرائع وهي الأحكام متنوعة ومتفاوتة، أما الأصل فمتحد الذي هو عبادة الله، وتوحيده، والإيمان به، والإيمان برسله، والإيمان بملائكته، واليوم الآخر، والكتب، والإيمان بالقدر، والإيمان بإقامة الدين والاجتماع عليه وإقامة الشريعة، وطاعة الرسول فيما جاء به، هذا أمر متفق عليه بين الرسل
                            وقلنا من قبل أن الشريعة معناها
                            والشريعة : الفرائض والحدود والأمر والنهي فاتبعها

                            5-
                            هذه دعوتهم جميعاً يدعون الناس إلى عبادة الله والتوجه إليه وتوحيده في العبادة دون كل ما سواه في كل شيء من صلاة وصوم وغير ذلك،
                            6-
                            فلما كانت الشرائع مختلفة متنوعة على حسب حكمة الله وعلمه بأحوال العباد، وعلى حسب الظروف في الأمم المرسلة إليهم الرسل، وأحوالهم وعقولهم، ومدى تحملهم للشرائع والتكاليف كانت الشرائع مختلفة، قد يجب في هذه الشريعة ما لا يجب في هذه الشريعة، وقد يحرم في هذه الشريعة ما لا يحرم في هذه الشريعة؛ لحكمة بالغة وأسرار عظيمة اقتضتها حكمة الله وعلمه وقدرته،
                            7-
                            وقد يكون بعض التشديد في بعض الشرائع وبعض الآصار والأغلال لحكم وأسرار اقتضت ذلك، وقد يكون من أسباب ذلك عصيان الأمة التي أرسل إليها الرسول وجرأتها على الله وعدم مبالاتها بأوامره ونواهيه فيشدد عليهم في التشريع لأسباب ذلك، كما قال عز وجل: {فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيراً * وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ}.
                            فهل بمقدور مومن السيد وحنبل معه يعينه أن يثبتا لي بأن شريعة نوح كانت تخلوا من حكم الطلاق
                            كون عقول الناس لا تتحملها مثلا كما يقول إمامهم بن باز
                            وأحوالهم وعقولهم، ومدى تحملهم للشرائع والتكاليف كانت الشرائع مختلفة،


                            تعليق




                            • المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                              سورة التوبة
                              فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55) وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ (56) لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ (57) وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ (58) .................................................. ..................... وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (85) وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آَمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُو الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدِينَ (86)


                              قال الاخ اميري حسين 5 ان الفعل ((يريد )) اذا اقترن باداة الحصر ((انما)) كان يمثل الارادة التكوينية لله

                              فهل الارادة في الايات اعلاه ارادة تكوينية
                              نعم الإرادة تكوينية هنا كذلك
                              والديل
                              إنما
                              والدليل
                              كذلك هو
                              تحقيق تعذيبهم
                              وكذلك تحقيق مصيرهم جهنم وبئس المصير لما زهقت أنفسهم

                              لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55)
                              أما زهقت أنفسهم وهم كافرون؟
                              أم خرجوا من إرادة الله ودخلوا الجنة

                              الجهل نوعان
                              جهل بسيط
                              وجهل مركب

                              تعليق



                              • حنبل
                                اخى مؤمن هناك اساله
                                المعصووميه فى هذه الاية هم خمسه كيف اصبحوا اربعة عشر

                                من اين احضر للبيقيه العصمة التكوينيه الفلكيه

                                خروج عن الموضوع وصار صاحب الموضوع يشتت موضوعه ويترهب من حقائق أدمغها هنا لكل من يأبى الحق والحقيقة ويخشاها
                                فكان يكفيه أن يختار ردا واحدا على المشاركات التالية
                                222و223و234و225و226و229و230
                                لكنه هرب بمقولة هو قائلها ومرددها
                                حنبل
                                عشرين مشاركة ا هذه هل نحن فى سباق

                                وكلها هرطقه فى هرطقه

                                وذاك من عجزه وجهله وشاركه فيهما سنخه مومن السيد
                                فعفصور كفل زرزور وإثنينهم طيارا


                                ونضيف لى هذه الاحمق
                                أحمد لله أنك أخذت سيئاتي وأعطيتني حسناتك إن كانت لك حسنات
                                لماذا عصمهم الله من المعاصي
                                هل كانوا سيفعلون المعاصي
                                اذا قال لا
                                حتى وان لم يطهرهم الله لن يفعلوا المعاصي
                                فلماذا يطهرهم الله اذا لا يفعلون المعاصى

                                واضح جدا عمق المعرفة وافطلاع الذي لدى حن بل
                                حيث يؤهله في أن يدخل سنة أولى مدرسة ليفهم معنى العصمة ومرادها ومفهومها
                                خلاصة القول العصمة ليست جبرية كأن يكون المرء مجبور على عدم المعصية فهذه لا قيمة لها ولا ثواب فيها حالها حال الملائكة
                                العصمة هي أنك تقدر فعل الشئ {الذنب } لكنك تزدريه
                                وهذا أبسط جواب أقدمه لك مجانا
                                وهو خارج الموضوع

                                ويسلب منهم ارادتهم

                                وهذا دليل أخر على عمق الجهل والهوة الذي يعيشه هذا المكسين حن بل حيث يعتقد أن العصمة هي سلب للإرادة
                                مصيبة والله
                                لربما قارنها بلفظ الإرادة التكوينية والتشريعية فمزجهما معا في عقله وخرج بنتيجة سلب للإرادة
                                فالجهل كما قلت نوعان بسيط ومركب


                                هل هيه وجاه امام الناس وبهرجه
                                بل هو ذكاء منك لمفهوم العصمة و ...... ولن أزيد
                                بنفسك فضحت نفسك

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X