إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا هدد عمر بن الخطاب بحرق بيت فاطمة الزهراء عليها السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا هدد عمر بن الخطاب بحرق بيت فاطمة الزهراء عليها السلام

    إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
    36383 - حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
    إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
    36383 - حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر.

    بغض النظر عن صحة الرواية ..

    على حسب الرواية .. لما يقول عمر رضي الله عنه لأحرقن عليكم البيت .. ولما تقول فاطمة رضي الله عنها ( قد حلف بالله لئن عدتم لأحرقن عليكم البيت ) ..

    أي بيت المقصود في الرواية ؟؟

    تعليق


    • #3
      الرواية مرسلة أسلم لم يكن حاضرا يعني اخد الرواية من شخص مجهول

      تعليق


      • #4
        صح الرواية غير صحيحة .. ولكن لو فرضنا صحتها فرواية لم تبين أي بيت كن يقصده عمر رضي الله عنه الذي يريد إحراقه.

        تعليق


        • #5
          الروايه صححها الشيخ المنجد

          لهذا نريد أن نعرف سبب اتخاذ النار وسيله للإرهاب

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
            الروايه صححها الشيخ المنجد

            لهذا نريد أن نعرف سبب اتخاذ النار وسيله للإرهاب
            من هو الشيخ المنجد ؟؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو جنان
              من هو الشيخ المنجد ؟؟
              ههههههه

              المنجد الي كان حاضر مع عمر

              تعليق


              • #8
                شيخكم المنجد ماهذه السخريه !!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                  شيخكم المنجد ماهذه السخريه !!
                  قصدك الشيخ السعودي المنجد ؟؟ المعاصر .

                  طيب ما هو حجته في التصحيح ؟؟؟

                  ثم أنا سألت سؤال ما هي الإجابة ؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    الى الواصل88 ومن على شاكلته اياك والتلبس بلباس المهرجين
                    حاور بعلمية وبادب ولا تحيد

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الواصل88
                      ههههههه

                      المنجد الي كان حاضر مع عمر
                      لماذا التهريج ؟

                      تعليق


                      • #12
                        لماذا هدد عمر بن الخطاب بحرق بيت فاطمة الزهراء عليها السلام?

                        لان البيعة تمت لابي بكر الصديق وتخلف علي والزبير بداعي عدم مشاورتهما في امر البيعة
                        لكن عمر راى ان تخلفهما يمكن ان يؤدي الى فتنة وشق عصى بين المسلمين
                        فعمل بقول رسول الله اذا جاءكم من يفرق امركم وهو جمع فاضربوه بالسيف كائنا من يكون
                        والامر كان قد جمع لابي بكر
                        وعمر طبق اقل التهديدات شدة وكان مجرد تهديد لانه علم انهم سيمتثلون لتهديده ويبايعون الصديق
                        وهذا ماحصل فعلا

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                          لماذا التهريج ؟
                          تلطيف للجو فقط

                          فقط للمعلومة
                          كيف الشيخ المنجد أزال علة الارسال التي في الرواية
                          وشكرا

                          تعليق


                          • #14
                            اخونا الدين لله
                            اولا الرواية مرسلة والمرسل لا يحتج به راجع اقوال علمائنا
                            ثانيا علي بايع مع المؤمنين وهذه الاحدث في البيعة الثانية حتى لا يقول فلان ان علي لم يبايع فعلا
                            ثالثا قال علي خير الامة ابو بكر وعمر بروايات متواترة صحيحة وهذا بعد هذه الحادث المزعومة
                            رابعا لو فرضنا صحة الرواية فهذا من شدة عمر ولا يمكن لاحد يعتقد ان عمر سيفعل ذلك وبيت علي لم يحرق وفاطمة ماتت حزنا على النبي قصص الروافض عير صحيحة عندنا

                            تعليق


                            • #15
                              خير الأمه بعد نبيها عيسى عليه السلام كما قال العلامه الراجحي وهو صحابي
                              وعليه يسقط ماأتيت به

                              قال الشيخ المنجد :




                              الثابت المعلوم أن عليا والعباس والفضل بن العباس والزبير بن العوام تأخروا عن حضور بيعة أبي بكر الصديق في سقيفة بني ساعدة ، وذلك لانشغالهم بتجهيز رسول الله صلى الله عليه وسلم للدفن ، فوجدوا في أنفسهم : كيف ينشغل الناس بأمر الخلافة ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم يدفن بعد ، أما باقي الصحابة رضوان الله عليهم فعملوا على تعيين الخليفة كي لا يبيت المسلمون من غير أمير ولا قائد ، وأرادوا بذلك أن يحفظوا على المسلمين أمر دينهم ودنياهم .
                              فلما دُفن رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتزل علي بن أبي طالب ومن معه من بعض قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأيام الأولى ولم يبايعوا ، ليس رغبة عن البيعة ، ولا حسدا لأبي بكر ، ولا منازعةً له ، إنما لِما رآه عليٌّ من الخطأ في استعجال أمر الخلافة قبل الدفن ، حتى جاء عمر بن الخطاب وبعض الصحابة بيت فاطمة رضي الله عنها ، وطلب منها إبلاغ علي والزبير ومن معهم بلزوم المبادرة إلى بيعة أبي بكر الصديق ، درءا للفتنة ، وحفظا لجماعة المسلمين ، فلما سمعوا تشديد عمر بن الخطاب في هذا الأمر ، سارعوا بإعلان البيعة ، وذكروا فضل أبي بكر رضي الله عنه وأحقيته بالخلافة ، واعتذروا عن تأخرهم بما اعتذروا به .



                              روى أسلم القرشي - مولى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه ، قال : ( حين بُويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت .
                              قال : فلما خرج عمر جاؤوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني ، وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وايم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرِفوا راشدين ، فَرُوا رأيَكم ولا ترجعوا إلّيَّ ، فانصرفوا عنها ، فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر )
                              أخرجه أحمد في "فضائل الصحابة" (1/364) وابن أبي شيبة في "المصنف" (7/432) وعنه ابن أبي عاصم في "المذكر والتذكير" (1/91) ورواه ابن عبد البر في "الاستيعاب" (3/975) من طريق البزار – ولم أجده في كتب البزار المطبوعة – وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" (6/75) مختصرا : كلهم من طريق محمد بن بشر ثنا عبيد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه به .



                              قلت : وهذا إسناد صحيح ، فإن محمد بن بشر العبدي (203هـ) ثقة حافظ من رجال الكتب الستة، وكذا عبيد الله بن عمر العمري المتوفى سنة مائة وبضع وأربعون ، وكذا زيد بن أسلم مولى عمر بن الخطاب (136هـ)، وكذا أبوه أسلم مولى عمر ، جاء في ترجمته في "تهذيب التهذيب" (1/266) أنه أدرك زمان النبي صلى الله عليه وسلم ، إلا أنه لم يكن في المدينة في وقت أحداث البيعة ، لأن محمد بن إسحاق قال : بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه . فيكون الحديث بذلك مرسلا ، إلا أن الغالب أن أسلم سمع القصة من عمر بن الخطاب أو غيره من الصحابة الذين عاشوا تلك الحادثة .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X