إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا هدد عمر بن الخطاب بحرق بيت فاطمة الزهراء عليها السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
    ايها الزميل لماذا هذا الكذب والافتراء على امير المؤمنين علي بالقول بايع بعد مبايعة الناس بثلاثة ايام

    وكتبكم تقول بعد وفاة سيدة نساء العالمين

    فاما انك تتعمد الكذب والافتراء او انك جاهل

    عن عائشةَ أنَّها أخبَرَتْه أنَّ فاطمةَ بنتَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أرسَلَتْ إلى أبي بكرٍ تسأَلُه ميراثَها مِن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ممَّا أفاء اللهُ عليه بالمدينةِ وفَدَكَ وما بقي مِن خُمُسِ خَيبرَ فقال أبو بكرٍ : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ( إنَّا لا نُورَثُ ما ترَكْنا صدقةٌ إنَّما يأكُلُ آلُ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في هذا المالِ ) وإنِّي واللهِ لا أُغيِّرُ شيئًا مِن صدقةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن حالِها الَّتي كانت عليها في عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولَأعمَلَنَّ فيها بما عمِل به رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأبى أبو بكرٍ أنْ يدفَعَ إلى فاطمةَ منها شيئًا فوجَدَتْ فاطمةُ على أبي بكرٍ في ذلك وهجَرَتْه فلَمْ تُكلِّمْه حتَّى تُوفِّيَتْ بعدَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بستَّةِ أشهُرٍ فلمَّا تُوفِّيَتْ دفَنها زوجُها عليُّ بنُ أبي طالبٍ رضِي اللهُ عنه ليلًا ولم يُؤذِنْ بها أبا بكرٍ وصلَّى عليها وكان لِعَلِيٍّ مِن النَّاسِ وِجهةٌ حياةَ فاطمةَ فلمَّا تُوفِّيَتْ فاطمةُ استنكَر وجوهَ النَّاسِ فالتَمَس مُصالَحةَ أبي بكرٍ ومُبايَعتَه ولم يكُنْ بايَع تلك الأشهُرَ الخ..................
    الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: ابن حبان - المصدر: صحيح ابن حبان - الصفحة أو الرقم: 3577
    خلاصة حكم المحدث: أخرجه في صحيحه

    ننتظر الزميل الدين لله ليقدم اعتذاره عن كذبه وافترائه على امير المؤمنين بانه بايع بعد ان مبايعة الناس بثلاثة ايام

    وهنا يتضح بان امير المؤمنين لم يبايع اي لم يرضخ لتهديد عمر الذي اقسم بحرق الدار عليه

    فهل احرق عمر الدار على امير المؤمنين برا بقسمه لانه ثبت بان امير المؤمنين لم يبايع
    ام ان عمر كذاب يقسم بفعل شيء ولا يفي بقسمه
    ليس كل مايقال خلافا للحقيقة يكون كذبا وافتراءا بل يمكن ان يكون خطأ ناشيء من جهل انما الكذب والافتراء هو ان تذكر شيئا وانت تعلم يقينا انه مخالف للحقيقة تماما
    وماقلته انا لايخالف الحقيقة بل هو الحقيقة بعينها
    اما وصفك لي بالكذب والافتراء فهو مجانبة للحقيقة وانت قلته وانت تعلم ان قولك انت مخالف للحقيقة

    وراجع هذا الرابط لتعلم ان كلامي لم يكن كذبا ولا افترؤاءا بل كان كلاما حقا

    http://www.alrashead.net/index.php?partd=2&derid=1529
    فعن أبى سعيد الخدري- رضي الله عنه- قال: لما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار.
    فذكر بيعة السقيفة([1]), ثم قال: ثم انطلقوا فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير عليًا، فسأل عنه، فقام أناس من الأنصار، فأتوا به ، فقال أبو بكر:-
    ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وختنه أردت أن تشق عصا المسلمين، فقال: لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبايعه، ثم لم ير الزبير بن العوام، فسأل عنه حتى جاءوا به، فقال: ابن عمّة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحواريه، أردت أن تشق عصا المسلمين، فقال مثل قوله: لا تثريب يا خليفة رسول الله فبايعاه([2]).
    ومما يدل على أهمية حديث أبى سعيد الخدري الصحيح أن الإمام مسلم بن الحجاج صاحب الجامع الصحيح- الذي هو أصح الكتب الحديثية بعد صحيح البخاري – ذهب إلى شيخة الحافظ محمد بن إسحاق بن خزيمة – صاحب صحيح ابن خزيمة- فسأله عن هذا الحديث.
    فكتب له ابن خزيمة الحديث، وقرأه عليه، فقال مسلم لشيخه ابن خزيمة:
    هذا الحديث يساوى بدنة، فقال ابن خزيمة: هذا الحديث لا يساوى بدنة([3]) فقط، إنه يساوى بدرة مال([4]), وعلق على هذا الحديث ابن كثير – رحمه الله – فقال:
    هذا إسناد صحيح محفوظ، وفيه فائدة جليلة، وهي مبايعة على بن أبى طالب، أما في أول يوم، أو في الثاني من الوفاة، وهذان حق، فإن على بن أبى طالب لم يفارق الصديق في وقت من الأوقات، ولم ينقطع عن صلاة من الصلوات خلفه([5]).
    وفي رواية حبيب بن أبى ثابت، حيث قال:
    كان على بن أبى طالب في بيته ، فأتاه رجل ، فقال له:
    قد جلس أبو بكر للبيعة، فخرج علىّ إلى المسجد في قميص له، ما عليه إزار ولا رداء ، وهو متعجَّل ، كراهة أن يبطئ عن البيعة، فبايع أبا بكر، ثم جلس، وبعث إلى ردائه فجاءوه به، فلبسه فوق قميصه([6]).
    وقد سأل عمرو بن حريث سيعد بن زيد، رضي الله عنه، فقال له: متى بويع أبو بكر؟ قال سعيد: يوم مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، كره المسلمون أن يبقوا بعض يوم، وليسوا في جماعة.
    قال: هل خالف أحد أبا بكر؟ قال سعيد: لا ، لم يخالف إلا مرتد ، أو كاد أن يرتد ، وقد أنقذ الله الأنصار ، فجمعهم عليه وبايعوه . قال: هل قعد أحد من المهاجرين عن بيتعه ؟ .
    قال سعيد: لا لقد تتابع المهاجرون على بيعته([7]) , وكان مما قال على – رضي الله عنه – لابن الكواء وقيس بن عباد حينما قدم البصرة وسألاه عن مسيره قال: «لو كان عندي من النبي صلى الله عليه وسلم عند في ذلك ما تركت أخا بنى تيم بن مرة وعمر بن الخطاب يقومان على منبره ولقاتلتهما ولو لم أجد إلا بردى هذا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يقتل قتلاً ولم يمت فجأة ، مكث في مرضه أيامًا وليالي يأتيه المؤذن فيؤذنه بالصلاة ، فيأمر أبا بكر فيصلى بالناس ، وهو يرى مكاني ، ولقد أرادت امرأة من نسائه أن تصرفه عن أبى بكر فأبى وغضب وقال:
    «أنتن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس» .
    فلما قبض الله نبيه ونظرنا في أمورنا، فاخترنا لدنيانا من رضيه نبي الله, وكانت الصلاة أصل الإسلام , وهي أعظم الأمور وقوام الدين، فبايعنا أبو بكر، وكان لذلك أهلاً، ولم يختلف عليه منا اثنان، ولم يشهد بعضنا على بعض، ولم نقطع منه البراءة، فأديت إلى أبى بكر حقه وعرفت له طاعته وغزوت معه في جنوده، وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا أغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطى([8])» .
    وكان مما قال في خطبته على منبر الكوفة في ثنائه على أبى بكر وعمر: «فأعطي المسلمون البيعة طائعين ، فكان أول من سبق في ذلك من ولد عبد المطلب أنا»([9]).
    وجاءت روايات أشارت إلى مبايعة على لأبى بكر- رضي الله عنهما – في أول الأمر وإن لم تصرح بذلك.
    فعن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أنه قال:
    إن عبد الرحمن بن عوف كان مع عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، ثم قام أبو بكر فخطب الناس، واعتذر إليهم وقال:
    «والله ما كنت حريصًا على الإمارة يومًا ولا ليلة قط، ولا كنت فيها راغبًا، ولا سألتها الله عز وجل في سر ولا علانية، ولكنى أشفقت من الفتنة، وما لي في الإمارة من راحة، ولكن قلدت أمرًا عظيمًا ما لي به من طاقة ولابد إلا بتقوية الله عز وجل، ولوددت أن أقوى الناس عليها مكاني اليوم»، فقل المهاجرون منه ما قال، وما اعتذر به.
    قال على رضي الله عنه والزبير: «ما غضبنا إلا لأنا قد أخرنا عن المشاورة، وأنا نرى أبا بكر أحق الناس بها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنه لصاحب الغار، وثاني اثنين، وإنا لنعلم بشرفه، وكبره، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة بالناس وهو حي»([10]).
    وعن قيس العبدي قال: «شهدت خطبة على يوم البصرة قال: فحمد الله وأثنى عليه وذكر النبي صلى الله عليه وسلم وما عالج من الناس، ثم قبضه الله عز وجل إليه، ثم رأى المسلمون أن يستخلفوا أبا بكر- رضي الله عنه – فبايعوا وعاهدوا وسلموا، وبايعت وعاهدت وسلمت، ورضوا ورضيت، وفعل من الخير وجاهد حتى قبضه الله عز وجل، رحمة الله عليه»([11]).
    إن عليًا رضي الله عنه لم يفارق الصديق في وقت من الأوقات ولم ينقطع عنه في جماعة من الجماعات، وكان يشاركه في المشورة، وفي تدبير أمور المسلمين.
    ويرى ابن كثير ومجموعة من أهل العلم أن عليًا جدد بيعته بعد ستة أشهر من البيعة الأولى أي بعد وفاة فاطمة رضي الله عنها، وجاءت في هذه البيعة روايات صحيحة([12]).
    ولكن لما وقعت البيعة الثانية اعتقد بعض الرواة أن عليًا لم يبايع قبلها، فنفى ذلك والمثبت مقدم على النافي([13]).

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة الدين لله
      ليس كل مايقال خلافا للحقيقة يكون كذبا وافتراءا بل يمكن ان يكون خطأ ناشيء من جهل انما الكذب والافتراء هو ان تذكر شيئا وانت تعلم يقينا انه مخالف للحقيقة تماما
      وماقلته انا لايخالف الحقيقة بل هو الحقيقة بعينها
      اما وصفك لي بالكذب والافتراء فهو مجانبة للحقيقة وانت قلته وانت تعلم ان قولك انت مخالف للحقيقة

      وراجع هذا الرابط لتعلم ان كلامي لم يكن كذبا ولا افترؤاءا بل كان كلاما حقا

      http://www.alrashead.net/index.php?partd=2&derid=1529
      فعن أبى سعيد الخدري- رضي الله عنه- قال: لما توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار.
      فذكر بيعة السقيفة([1]), ثم قال: ثم انطلقوا فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير عليًا، فسأل عنه، فقام أناس من الأنصار، فأتوا به ، فقال أبو بكر:-
      ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر بيعة السقيفة(فقال: لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبايعه، ثم لم ير الزبير بن العوام، فسأل عنه حتى جاءوا به، فقال: ابن عمّة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحواريه، أردت أن تشق عصا المسلمين، فقال مثل قوله: لا تثريب يا خليفة رسول الله فبايعاه([2]).
      ومما يدل على أهمية حديث أبى سعيد الخدري الصحيح أن الإمام مسلم بن الحجاج صاحب الجامع الصحيح- الذي هو أصح الكتب الحديثية بعد صحيح البخاري – ذهب إلى شيخة الحافظ محمد بن إسحاق بن خزيمة – صاحب صحيح ابن خزيمة- فسأله عن هذا الحديث.
      فكتب له ابن خزيمة الحديث، وقرأه عليه، فقال مسلم لشيخه ابن خزيمة:
      هذا الحديث يساوى بدنة، فقال ابن خزيمة: هذا الحديث لا يساوى بدنة([3]) فقط، إنه يساوى بدرة مال([4]), وعلق على هذا الحديث ابن كثير – رحمه الله – فقال:
      هذا إسناد صحيح محفوظ، وفيه فائدة جليلة، وهي مبايعة على بن أبى طالب، أما في أول يوم، أو في الثاني من الوفاة، وهذان حق، فإن على بن أبى طالب لم يفارق الصديق في وقت من الأوقات، ولم ينقطع عن صلاة من الصلوات خلفه([5]).
      وفي رواية حبيب بن أبى ثابت، حيث قال:
      كان على بن أبى طالب في بيته ، فأتاه رجل ، فقال له:
      قد جلس أبو بكر للبيعة، فخرج علىّ إلى المسجد في قميص له، ما عليه إزار ولا رداء ، وهو متعجَّل ، كراهة أن يبطئ عن البيعة، فبايع أبا بكر، ثم جلس، وبعث إلى ردائه فجاءوه به، فلبسه فوق قميصه([6]).
      وقد سأل عمرو بن حريث سيعد بن زيد، رضي الله عنه، فقال له: متى بويع أبو بكر؟ قال سعيد: يوم مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، كره المسلمون أن يبقوا بعض يوم، وليسوا في جماعة.
      قال: هل خالف أحد أبا بكر؟ قال سعيد: لا ، لم يخالف إلا مرتد ، أو كاد أن يرتد ، وقد أنقذ الله الأنصار ، فجمعهم عليه وبايعوه . قال: هل قعد أحد من المهاجرين عن بيتعه ؟ .
      قال سعيد: لا لقد تتابع المهاجرون على بيعته([7]) , وكان مما قال على – رضي الله عنه – لابن الكواء وقيس بن عباد حينما قدم البصرة وسألاه عن مسيره قال: «لو كان عندي من النبي صلى الله عليه وسلم عند في ذلك ما تركت أخا بنى تيم بن مرة وعمر بن الخطاب يقومان على منبره ولقاتلتهما ولو لم أجد إلا بردى هذا ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يقتل قتلاً ولم يمت فجأة ، مكث في مرضه أيامًا وليالي يأتيه المؤذن فيؤذنه بالصلاة ، فيأمر أبا بكر فيصلى بالناس ، وهو يرى مكاني ، ولقد أرادت امرأة من نسائه أن تصرفه عن أبى بكر فأبى وغضب وقال:
      «أنتن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس» .
      فلما قبض الله نبيه ونظرنا في أمورنا، فاخترنا لدنيانا من رضيه نبي الله, وكانت الصلاة أصل الإسلام , وهي أعظم الأمور وقوام الدين، فبايعنا أبو بكر، وكان لذلك أهلاً، ولم يختلف عليه منا اثنان، ولم يشهد بعضنا على بعض، ولم نقطع منه البراءة، فأديت إلى أبى بكر حقه وعرفت له طاعته وغزوت معه في جنوده، وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا أغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطى([8])» .
      وكان مما قال في خطبته على منبر الكوفة في ثنائه على أبى بكر وعمر: «فأعطي المسلمون البيعة طائعين ، فكان أول من سبق في ذلك من ولد عبد المطلب أنا»([9]).
      وجاءت روايات أشارت إلى مبايعة على لأبى بكر- رضي الله عنهما – في أول الأمر وإن لم تصرح بذلك.
      فعن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف أنه قال:
      إن عبد الرحمن بن عوف كان مع عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، ثم قام أبو بكر فخطب الناس، واعتذر إليهم وقال:
      «والله ما كنت حريصًا على الإمارة يومًا ولا ليلة قط، ولا كنت فيها راغبًا، ولا سألتها الله عز وجل في سر ولا علانية، ولكنى أشفقت من الفتنة، وما لي في الإمارة من راحة، ولكن قلدت أمرًا عظيمًا ما لي به من طاقة ولابد إلا بتقوية الله عز وجل، ولوددت أن أقوى الناس عليها مكاني اليوم»، فقل المهاجرون منه ما قال، وما اعتذر به.
      قال على رضي الله عنه والزبير: «ما غضبنا إلا لأنا قد أخرنا عن المشاورة، وأنا نرى أبا بكر أحق الناس بها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنه لصاحب الغار، وثاني اثنين، وإنا لنعلم بشرفه، وكبره، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة بالناس وهو حي»([10]).
      وعن قيس العبدي قال: «شهدت خطبة على يوم البصرة قال: فحمد الله وأثنى عليه وذكر النبي صلى الله عليه وسلم وما عالج من الناس، ثم قبضه الله عز وجل إليه، ثم رأى المسلمون أن يستخلفوا أبا بكر- رضي الله عنه – فبايعوا وعاهدوا وسلموا، وبايعت وعاهدت وسلمت، ورضوا ورضيت، وفعل من الخير وجاهد حتى قبضه الله عز وجل، رحمة الله عليه»([11]).
      إن عليًا رضي الله عنه لم يفارق الصديق في وقت من الأوقات ولم ينقطع عنه في جماعة من الجماعات، وكان يشاركه في المشورة، وفي تدبير أمور المسلمين.
      ويرى ابن كثير ومجموعة من أهل العلم أن عليًا جدد بيعته بعد ستة أشهر من البيعة الأولى أي بعد وفاة فاطمة رضي الله عنها، وجاءت في هذه البيعة روايات صحيحة([12]).
      ولكن لما وقعت البيعة الثانية اعتقد بعض الرواة أن عليًا لم يبايع قبلها، فنفى ذلك والمثبت مقدم على النافي([13]).
      تأتي بكلام من منتديات لاقيمة له نحن نتكلم بدليل علمي ثابت هات روايات صحيحة ومن اصح كتبكم تثبت قولك
      انا بينت لك روايات من اصح كتبكم وخاصتا صحيح البخاري والذي هو صحيح من الدفه للدفه عندكم واي رواية تخالف ماجاء فية لاياخذ بها
      اضافتا لصحيح مسلم وابن حبان فكلهم يؤكدون بان امير المؤمنين لم يبايع الا بعد اشهرفاذا كنت تطعن بماجاء في البخاري ومسلم وابن حبان لغرض تبرير كذبك وافترائك لاباس
      او تعترف بخطائك وجهلك وان البيعة لم تتم الا بعد اشهر كما ذكر بخاريكم ومسلم
      عن أبي سعيدٍ قال : لما تُوفّيَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم قام خُطباءُ الأنصارِ فجعل الرجلُ منهُم يقول : يا معشرَ المهاجرينَ ، إنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان إذا استعملَ رجلًا منكُم قرنَ معهُ رجلًا منَّا فنرَى أن يليَ هذا الأَمرَ رجلانِ أحدهُما منَّا والآخرُ منكُم فتتابعتْ خطباءُ الأنصارِ على ذلكَ فقام زيدُ بن ثابِتٍ فقال : إنَّ رسولَ اللهِ كانَ من المُهاجرينَ وإِنّ الإمامَ يكونُ منَ المهاجرينَ ونحنُ أنصارُهُ كما كنَّا أنصارَ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فقامَ أبو بكرٍ فقال : جزاكمُ الله خيرا يا معشرَ الأنصارِ وثبَّتَ قائلكُم . ثم قال : أما لو فعلتُم غيرَ ذلكَ لما صالحناكُم . ثم اخذَ زيدُ بن ثابتٍ بِيَدِ أبي بكرٍ فقال : هذا صاحبكُم فبايعوهُ ثمَّ انطلقُوا فلما قعدَ أبو بكرٍ على المنبرِ نظرَ في وُجوهِ القومِ فلم يرَ عليًّا فسألَ عنهُ ، فقامَ ناسٌ من الأنصارِ فأتَوْا بهِ فقال أبو بكرٍ : ابنُ عمِّ رسولِ اللهِ وختْنُهُ أردتَ أن تشقَّ عصا المسلمينَ ! فقال : لا تثرِيبَ يا خليفةَ رسولِ اللهِ ، فبايعهُ ثمَّ لم يرَ الزُّبَيرَ فسألهُ عنهُ حتى جاءُوا بهِ ، فقال : ابنُ عمةِ رسولِ اللهِ وحَوارِيهِ أردتَ أن تشقَّ عصا المسلمينَ فقال لهُ مثلَ قولهِ لا تثريبَ يا خليفة رسولِ اللهِ فبايعاهُ .
      الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الذهبي - المصدر: المهذب - الصفحة أو الرقم: 6/3239
      خلاصة حكم المحدث: مع جودة سنده فيه أشياء تنكر فتدبره

      نحن نحتج عليك باصح كتبك صحيح البخاري والذي اكد بان امير المؤمنين لم يبايع تلك الاشهر اضافتا لقول لصحيح مسلم وابن حبان

      تعليق


      • #63
        من يتخلف عن البيعه يرمى بشق عصا المسلمين !!! لهذا إستخدمت النار كوسيلة للإرهاب

        تعليق


        • #64
          من يريد المناقشه في الاسناد فليبرز ولنرى وسانقل لكم نكته كارثيه اصبروا وستروها كتبها المسى ابو جنان

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
            من يريد المناقشه في الاسناد فليبرز ولنرى وسانقل لكم نكته كارثيه اصبروا وستروها كتبها المسى ابو جنان
            أنا أدعي أن الرواية مرسلة


            تعليق


            • #66
              الروايه صححها الشيخ المنجد

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                الروايه صححها الشيخ المنجد
                أخطأ الشيخ المنجد

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش
                  أنا أدعي أن الرواية مرسلة



                  اين الارسال
                  وضح وسنرى بايجاز

                  تعليق


                  • #69
                    اقول بعد الحمد لله
                    اخواني قبل فتره قرابه سنه ونصف او اكثر بشوي تحاورت مع المدعوا هيثم القطان-المسمى- ابو جنان-فداك ياابالحسن-اهل الله-
                    حلو موضوع تهديد عمر لحرق بيت الزراء وكان هذا في منتدى انوار المصطفى طبعا هكروا المنتدى بعد مده وبعد ان اثبتنا فعل عمر بالادله تخيلوا مماذا حصل
                    ذهب هذا الرجل الى منتداهم المسمة المنهاج وكتب موضوع بهذا العنوان
                    نظرتي المتواضعة في موضوع تهديد عمر رضي الله عنه حرق دار فاطم رضي الله عنها

                    ------------------------
                    فالذي فعله هذا الرجل انه نسخ كلامي بالحرف فقط عمل كوبي بيست ليسال منتداه
                    وتابعوا مالذي قاله حيث انه نبز الامام علي-ع- بانه هو منيريد ان يؤذي السيده الزهراء وعمر يدافع عنها تخيلوا هذا الناصبي القذر
                    هاكم كلامه مع صوره من كلامه
                    هذا رابط موضوعه
                    http://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=24237
                    وهذا كلامه مع الصوره فما رايكم عندما نقول ان الوهابيه لايوجد لهم عقول في روسهم وحرام حتى ان نحاور امثال هذا القيطان

                    المشاركة الأصلية بواسطة هيثم القطان
                    أنا أعلم أن الأثر غير صحيح .. ولكن هذا جهل في بعض أهل السنة في المنتديات في حواراتهم مع الرافضة .. حيث يستدلون بهذه الرايات ويكون رد أهل السن عليهم على استحياء .. وكأنما فعلاً عمر رضي الله عنه أراد تهديد بيت فاطمة .. وأنا لا أراه تهدياً لبيتها .. أو لدارها ..
                    .. أولاً أن عمر عليه السلام ورضي الله عنه كان أصلاً في بيت فاطمة رضي الله عنها .. ومن كلامه يقول وموجه خطابه لسيدة فاطمة رضي الله عنها .. أن النفر لو عادو لأحرقن عليهم الدار .. ولو كان تهديده لدار فاطمة رضي الله عنها لقال .. لأحرقن عليكم الدار .. ولكن الخطاب كان موجهاً لهؤلاء النفر الذي على مايبدوا آذو السيدة فاطمة .

                    ثانياً .. القرينة المهمة في تبيان حب أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه لبنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
                    ثالثاُ .. القرينة المهمة أيضاً في خطاب السيدة فاطمة لهاؤلاء النفر الذين عاودو المجيء إلى دار فاطمة رضي الله عنها .. وحتمائها رضي الله عنها بكلام عمر وتهديدها لهم بما هدد به عمر وقسم وحلف أن عاودو مرة أخرى ليحرقن عليكم الدار أو البيت .. وأرى أنه يقصد دار وبيت هؤلاء القوم أو هؤلاء النفر .
                    وهذا دليل على حماية امير المؤمنين عمر رضي الله عنه وعليه السلام لفاطمة عليه السلام .. ودفاعه عنها .. وليس كما يحرف الرافضة هذه الروايات أو يستدلون علينا بها من أن عمر هدد بإحراق بيت فاطمة رضي الله عنها .. وأهل السنة يجارونهم في حواراتهم معهم وكأن التهديد بالفعل قد حدث وتم .
                    أرجوا أن يكون كلامي واضحاً .. كما أرجوا أن يدلو أخواني بدلوهم في هذا الشأن.
                    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا
                    تخيلوا ان النفر الذي اذوا الزهراء هم علي والزبير
                    والزهراء قبلت بفعل عمر وهددتهم يعني هدد علي ابن ابي طالب وهو من يوذيها
                    بالله عليكم هل ممكن ان تحاور مثل هولاء
                    ارجاو من الاداره الموقره ان تقطع كل السبل على هذا الرجل بمتابعته في الايبي وطرده كلما دخل
                    والسلام

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                      اين الارسال
                      وضح وسنرى بايجاز
                      أسلم القرشي لقي عمر بن الخطاب بعد شهرين بعد زمن حدوث الروايةمحمد بن إسحاق: بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه
                      اخبرني ممن سمع أسلم القصة ؟

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم ش
                        أسلم القرشي لقي عمر بن الخطاب بعد شهرين بعد زمن حدوث الروايةمحمد بن إسحاق: بعث أبو بكر عمر سنة إحدى عشرة ، فأقام للناس الحج ، وابتاع فيها أسلم مولاه
                        اخبرني ممن سمع أسلم القصة ؟

                        اسلم سمع القصه من عمر ورواها بذلك
                        ما تقول

                        تعليق


                        • #72
                          أقول لا نستطيع ان نجزم بذلك

                          تعليق


                          • #73
                            وان اتيت بحديث يصرح به اسلم السماع من عمر هذا اول-

                            وثانيا --ماريك بمن قال ان الحديث اسناده صحيح ولم يقل مرسل

                            ثالثا- ماريك لو ان اسلم روى عن رسول الله من دون فصل مباشره

                            اريد الاجابه عن هذه الامور كلها واحد واحد

                            تعليق


                            • #74
                              وان اتيت بحديث يصرح به اسلم السماع من عمر هذا اول-
                              في هذه القصة ؟ اذن الرواية لا تعود مرسلة

                              وثانيا --ماريك بمن قال ان الحديث اسناده صحيح ولم يقل مرسل
                              ووهو كذلك فاسناده الى أسلم صحيح لكن أسلم يروي عن واقعة لم يحضرها

                              ثالثا- ماريك لو ان اسلم روى عن رسول الله من دون فصل مباشره
                              يكون قد رواه عن صحابي والا فهو مرسل

                              تعليق


                              • #75
                                طيب انتظر حتى اعطيك الامور دفعه واحده
                                انتظر السند الذي يصرح فيه اسلم بالسماع من عمر

                                2-لالالالالا عالم يروي الروايه كامله ويعلق عليها--اسناد صحيح-واخر يقول اثر صحيح --ماريك بهما

                                3-تقول انه سمع من رسول الله هذا الصحابي فرواها اسلم من هذا الصحابي اقول نعم لكن السند يقول عن اسلم عن رسول الله

                                ونعم في الشرح هو سمعها من صحابي فلماذا لاتكون هذه الروايه ايضا سمعها من صحابي فرواها لانن اسلم سمع الروايه الاولى التي تقول فيها انه سمع من الصحابي فاتي صاحب الكتاب بسند من اسلم للنبي-ص- مباشره --طيب وهنا ممكن ايضا ان يكون اسلم سمعها من عمر مباشره فهو من رواها عنه

                                هل تستبعد هذا خصوصا ان علماك علقواعلى هذه الروايه بان اسنادها صحيح واثرها صحيح

                                والان اتمنى الرد بايجاز ويكون علميا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X