إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اهدم الدين السني بسؤال واحد ان شاء الله / علي ذو الشوكة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
    كلمة واذكروا واذكرن هي كلمة صيغة امر !!! ماذا يذكرون ؟ ايات الله والحكمة !!! الايات كتاب الله والحكمة سنة رسول الله .
    الكلام موجه لمن !!! لمن وجدت اسماءهم في صحيح البخاري من امهات المومنين وصحابة رسول الله .
    ارايت كيف اصبحت تتظاهر بالغباء لانك صدمت بان ديننا من القران وهو حجتنا عند الله .
    فهل هذا الكلام ينطبق علي ائمتك او حتي زراره او جابر الجعفي !!!! بالتاكيد لا !! لانه لاتوجد اي ايه تذكرهم اصلا حتي توجد اية تكلفهم بذكر ايات الله والحكمه .
    علي ذو الشوكة اتبع دين اهل البيت الحقيقي هداك الله فوالله الذي لا اله الا هو انهم من اهل السنة والجماعه وانهم ليس كما يقول الكليني وغيره . هداك الله
    كنت انتظر منك ان تأت بجديد فقد اجبتك عن هذا سابقا في اول حوار في الموضوع

    اهذه هي الصراحة التي وصيتك بها
    كنت اعرف هذا منك فقد عرضته علي سابقا ولكني انتطرت ان تأتي بجديد
    وقد اجبتك حينها وكان عليك الرجوع عما تدعي او تظن ان قد اظهرت ما غاب عن غيرك كان عليك الرجوع الى الى الحق حينما اجبتك هناك وقلت لك ان الله قد خصص لنا ان نسأل نساء النبي المتاع فقط ويجب ان يكون من وراء حجاب فهو قال (وإذا سألتموهن متاعا فسألهن من وراء حجاب ) و لم( يقل وإذا سألتموهن شيئا )
    وهذه الاية صريحة تظهر انه ليس على الحميراء التي اختم منها ثلث دينكم ان تسألوها من الدين والشريعة شيئا وليس عليها التعليم الذي تدعيه بغير علم .
    واما كلمة اذكرن وإذكروا فهو من التذكر والذكرى وليس مهناه التبليغ والاتباع معناه ان يذكرن ما نزل من الايات في بيوتهن وهذا يعني ان الايات التي نزلت في بيوتهن كانت تخصهن ولذلك امرهن الله ان يتذكرن تلك الايات ليلتزمن بها ويطبقنها على انفسهن وتلك أيات قلية فأغلب الايات كانت في حوادث خارج بيوتهن ولا تتعلق بهن .
    اخينا الله يهديك بهديه افهم الاية والامر فهو من التذكر والذكرى وليس معناه التبليغ والاتباع .
    وتستطيع ان ترجع الى تفاسيركم لتفهم المعنى .
    بارك الله فيك
    اخينا
    تحرر من ماضيك واعتقادك الخاطئ الذي جائك من أعداء الإسلام .
    ليس من العجيب ان يكون اعتقادك خاطئ
    خاصة وان الإشكالات تتنازعه من كل مكان ولك في من تحول الى مذهب التشيع خير مثال .

    تعليق


    • #77
      ههههههههههههه بصراحه لم اري اضعف منك هههههههههه
      اذكروا من الذكري هههههههههههه
      ايات الله والحكمه هي خاصه بالمتاع هههههههههههه
      روح الله يستر عليك

      تعليق


      • #78
        هل من مجيب

        اين الاذن للصحابة بالفتيا ؟
        اين الاذن بالرواية عن النبي ؟
        من خلف النبي بعده صحابته ام اهل بيته ؟

        ان الرجل الراوي يعطي اجازة لمن يروي عنه فأين اجازة النبي للصحابة بالرواية .؟
        كيف جاز لكم اخذ احكام الشريعة ممن لم يجز لهم النبي ذلك ؟
        الا هل من مجيب ؟
        لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
          ههههههههههههه بصراحه لم اري اضعف منك هههههههههه
          اذكروا من الذكري هههههههههههه
          ايات الله والحكمه هي خاصه بالمتاع هههههههههههه
          روح الله يستر عليك
          ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
          هذا لأني افحمتك
          اليس كذلك
          نعمممممممممممممممم

          تعليق


          • #80
            اين الاذن للصحابة بالفتيا ؟
            اين الاذن بالرواية عن النبي ؟
            من خلف النبي بعده صحابته ام اهل بيته ؟
            __________________________________________________ ___________________________________
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            الاذن للصحابة بالفتيا والاذن بالرواية عن النبي هي الاية:
            ((وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ )(122 التوبة )
            فالاذن هي (((طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ) ,وطبعا الطائفة هنا هم طائفة من الصحابة.
            والاذن بالرواية هي(((وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ )
            ونحن المسلمون مامورون باتباع هؤلاء بدليل (لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ)
            التعديل الأخير تم بواسطة الدربني; الساعة 05-04-2015, 01:22 AM.

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة الدربني
              اين الاذن للصحابة بالفتيا ؟
              اين الاذن بالرواية عن النبي ؟
              من خلف النبي بعده صحابته ام اهل بيته ؟
              __________________________________________________ ___________________________________
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              الاذن للصحابة بالفتيا والاذن بالرواية عن النبي هي الاية:
              ((وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ )(122 التوبة )
              فالاذن هي (((طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ) ,وطبعا الطائفة هنا هم طائفة من الصحابة.
              والاذن بالرواية هي(((وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ )http://yahosein.com/vb/images/smilies/p1.gif
              ونحن المسلمون مامورون باتباع هؤلاء بدليل (لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ)
              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              تمام الاية

              مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120) وَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (123) وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (124) وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ (125) أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَ (126)

              وفقا للآيات اعلاه
              اذا الصحابة الذين في المدينة وما حولها من الاعراب ليس لهم الا ان ينفروا وليس لهم ان يتخلفوا عن رسول الله ولا ان يتفقهوا في الدين والرسول موجود بينهم فهو مرجعهم .
              و الطائفة ... هذا في حياة النبي للبعض منهم فهم يأتون يأخذون الدين ويرجعون الى قومهم ليعلموهم الدين وفقه الدين الذي اخذوه من رسول الله وما بلغهم منه ولكن بعد رسول الله هل ترك النبي بعده خليفة وثقل تتبعهم الناس حتى لايضلوا بعده فيقومون مقامه فيهم نعم انهم عترته حيث قال كما جاء في صحيح مسلم وغيره قال اني تارك فيكم ثقلين ما ان تتبعوهم لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي .

              تعليق


              • #82
                سؤال قبل ان اجيبك بجواب يفحمك
                ما غايتك انت كشيعي من اتباع النبي والعترة ؟ اليست غايتك هي ابتغاء رضوان الله سبحانه وتعالى عنك؟

                فكل مسلم يبتغي رضوان الله بعد وفاة الرسول عليه اتباع السابقين الاولين من المهاجرين والانصار ليتحقق له غاية الرضوان والمغفرة


                ولكون السبق ويقابله اللحوق والاتّباع من الأُمور النسبية، ولازمه كون مسلمي كل عصر سابقين في الإِيمان بالقياس إلى مسلمي ما بعد عصرهم كما أنهم لاحقون بالنسبة إلى من قبلهم قيّد { السابقون } بقوله: { الأولون } ليدل على كون المراد بالسابقين هم الطبقة الأُولى منهم.

                وإذ ذكر الله سبحانه ثالث الأصناف الثلاثة بقوله: { والذين اتّبعوهم بإحسان } ولم يقيّده بتابعي عصر دون عصر ولا وصفهم بتقدم وأولية ونحوهما وكان شاملاً لجميع من يتبع السابقين الأولين كان لازم ذلك أن يصنف المؤمنون غير المنافقين من يوم البعثة إلى يوم البعث في الآية ثلاثة أصناف:
                1- السابقون الأولون من المهاجرين،
                2- والسابقون الأولون من الأنصار،
                3- والذين اتبعوهم بإحسان،
                والصنفان الأولان فاقدان لوصف التبعية وإنما هما إمامان متبوعان لغيرهما والصنف الثالث ليس متبوعاً إلا بالقياس.

                وهذا نعم الشاهد على أن المراد بالسابقين الأولين هم الذين أسسوا أساس الدين ورفعوا قواعده قبل أن يشيد بنيانه ويهتز راياته صنف منهم بالإِيمان واللحوق بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم والصبر على الفتنة والتعذيب، والخروج من ديارهم وأموالهم بالهجرة إلى الحبشة والمدينة، وصنف بالإِيمان ونصرة الرسول وإيوائه وإيواء من هاجر إليهم من المؤمنين والدفاع عن الدين قبل وقوع الوقائع.

                وهذا ينطبق على من آمن بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإِسلام على الكفر أو آمن بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وآواه وتهيأ لنصرته عندما هاجر إلى المدينة.

                ثم إن قوله: { والذين اتبعوهم بإحسان } قيد فيه اتباعهم بإحسان ولم يرد الاتّباع في الإِحسان بأن يكون المتبوعون محسنين ثم يتبعهم التابعون في إحسانهم ويقتدوا بهم فيه - على أن يكون الباء بمعنى في - ولم يرد الاتباع بواسطة الإِحسان - على أن يكون الباء للسببية أو الآلية - بل جيء بالإِحسان منكراً، والأنسب له كون الباء بمعنى المصاحبة فالمراد أن يكون الاتباع مقارناً لنوع ما من الإِحسان مصاحباً له، وبعبارة أُخرى يكون الإِحسان وصفاً للاتباع.

                وإنا نجده تعالى في كتابه لا يذم من الاتّباع إلا ما كان عن جهل وهوى كاتباع المشركين آباءهم، واتّباع أهل الكتاب أحبارهم ورهبانهم وأسلافهم عن هوى واتّباع الهوى واتّباع الشيطان فمن اتَّبع شيئاً من هؤلاء فقد أساء في الاتّباع ومن اتبع الحق لا لهوى متعلق بالأشخاص وغيرهم فقد أحسن في الاتّباع، قال تعالى:
                { الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أُولئك الذين هداهم الله }
                [الزمر: 18] ومن الإِحسان في الاتّباع كمال مطابقة عمل التابع لعمل المتبوع ويقابله الإِساءة فيه.

                فالظاهر أن المراد بالذين اتّبعوهم بإحسان أن يتَّبعوهم بنوع من الإِحسان في الاتّباع وهو أن يكون الاتّباع بالحق - وهو اتباعهم لكون الحق معهم - ويرجع إلى اتباع الحق بالحقيقة بخلاف اتباعهم لهوى فيهم أو في اتباعهم، وكذا مراقبة التطابق.

                هذا ما يظهر من معنى الاتباع بإحسان، وأما ما ذكروه من أن المراد كون الاتباع مقارناً لإِحسان في المتبع عملاً بأن يأتي بالأعمال الصالحة والأفعال الحسنة فهو لا يلائم كل الملائمة التنكير الدال على النوع في الإِحسان، وعلى تقدير التسليم لا مفر فيه من التقييد بما ذكرنا فإن الاتّباع للحق وفي الحق يستلزم الإِتيان بالأعمال الحسنة الصالحة دون العكس وهو ظاهر.

                فقد تلخص أن الآية تقسم المؤمنين من الأُمة إلى ثلاثة أصناف: صنفان هما السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار، والصنف الثالث هم الذين اتبعوهم بإحسان.
                التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 05-04-2015, 07:48 AM.

                تعليق


                • #83
                  [QUOTE=علي ذو الشوكة]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                  تمام الاية
                  مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120) وَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (123) وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (124) وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ (125) أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَ (126)
                  وفقا للآيات اعلاه
                  اذا الصحابة الذين في المدينة وما حولها من الاعراب ليس لهم الا ان ينفروا وليس لهم ان يتخلفوا عن رسول الله ولا ان يتفقهوا في الدين والرسول موجود بينهم فهو مرجعهم .
                  و الطائفة ... هذا في حياة النبي للبعض منهم فهم يأتون يأخذون الدين ويرجعون الى قومهم ليعلموهم الدين وفقه الدين الذي اخذوه من رسول الله وما بلغهم منه ولكن بعد رسول الله هل ترك النبي بعده خليفة وثقل تتبعهم الناس حتى لايضلوا بعده فيقومون مقامه فيهم نعم انهم عترته حيث قال كما جاء في صحيح مسلم وغيره قال اني تارك فيكم ثقلين ما ان تتبعوهم لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي .
                  __________________________________________________ __________________________________
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  الاية 122 تامة وليست جزأ من أية وينبغي الرجوع الى اقوال المفسرين لتتضح الصورة ومن ثم يمكن ان يدلي الواحد منا برايه الشخصي في الموضوع.
                  فقد ذكر المفسر ناصر مكرم في تفسيره "الامثل.." نقلا عن الطبرسي في مجمع البيان التالي:
                  وهو ان جماعة من أصحاب النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) انتشروا بين القبائل يدعونهم إِلى الإِسلام، فرحبّوا بهم وأحسنوا إِليهم، إلاّ أنّ بعضهم قد لامهم على تركهم النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) والتوجه إِليهم، وقد تأثر هؤلاء لذلك ورجعوا إِلى النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم)، فنزلت الآية تؤيد عمل هؤلاء في الدعوة إِلى الإِسلام، وأزالت قلقهم.أنتهى
                  لاحظ ان الذين انتشروا بين القبائل يدعون الناس الى الاسلام هم من الصحابة وليس بالضرورة الذ ي ينقل كلام الله ورسوله الى الناس يجب ان يكون من العترة او من ال البيت او من بني هاشم وأن فعل هؤلاء فلا باس طبعا .
                  قال القرطبى : هذه الآية أصل فى وجوب طلب العلم؛ لأن المعنى : وما كان المؤمنون لينفروا كافة والنبى - صلى الله عليه وسلم - مقيم لا ينفر فيتركوه وحده " فلولا نفر " بعدما علموا أن النفير لا يسعه جميعهم { مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ } وتبقى بقيتها مع النبى - صلى الله عليه وسلم - ليتحملوا عنه الدين ويتفقهوا ، فإذا رجع النافرون إليهم أخبرهم بما سمعوه وعلموه ، وفى هذا إيجاب التفقه ، فى الكتاب والسنة ، وأنه على الكفاية دون الأعيان . .
                  أذن الذي افهمه من الاية أن تبليغ كلام الله ورسوله الى الناس من واجب صحابة الرسول بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام وكل صحابي بحسبه من العلم الذ ي اخذه فمنهم المكثر ومنهم المقل ومنهم العالم ومنهم دون ذلك .
                  هؤلاء الصحابة نقلوا حديث رسول الله الى من بعدهم من التابعين وهؤلاء الى من بعدهم من تابعي التابعين حتى وصلت الى المحددثين ثم وصلت الينا
                  أما الرواية التي اتيت بها فهي ليست في صحيح مسلم ,
                  ولازالت احاديث اهل البيت وعلى راسهم علي مبثوثة في كتب السنة وياخذ منه الفتاوى والعلوم المتنوعة فليست المشكلة عند السنة ان ياخذوا من علي بل هذا فخر لهم , وأنظر الى الجدول ادناه يبين عدد احاديث علي فقط في كتب السنة , وهذه الاحاديث يعمل بها اهل السنة بموجبها . فانا تبين لي ان الدين نقله الينا جميع هؤلاء صحابة ال البيت.
                  اما احاديث علي في كتب اهل السنة فهي كالاتي مقارنة ببقية الخلفاء الراشدين:
                  ---------علي ---- ابو بكر ---- عمر ------عثمان
                  البخاري---- 96 ---- 32 ----- 137------ 25
                  مسلم ---- 67 ----- 9---- 74 -------- 30
                  الترمذي -- 142 ---- 22 ---- 78 ------- 19
                  النسائي --- 137 ---- 22 ---- 96 ------ 27
                  أبو داود -- 110 ---- 11 ---- 76 ---- 15
                  ابن ماجة -- 109 ---- 16 ---- 78 ---- 23
                  أحمد ---- 804 ---- 81 ---- 332 ---- 150
                  الدارمي ---- 118 ---- 17 ---- 106 ---- 23
                  المجموع ---- 1583 ---- 210 ---- 977 ---- 313
                  وهكذا نجد ان الامام احمد وحده روى عن علي رضي الله عنه (804) حديثا وهو اكثر من مرويات علي في الكتب الاربعة الشيعية والبالغة (690).
                  ونجد ان عدد مرويات علي في هذه الكتب عموماً هي اكثر من مرويات ابي بكر وعمر وعثمان كلاً على حدة, ومجموع رواياته في هذه الكتب كذلك اكثر من الثلاثة.فمرويات علي بلغت ( 1583 ).
                  ومرويات ابي بكر بلغت ( 210 ).
                  ومرويات عمر بلغت ( 977).
                  ومرويات عثمان بلغت ( 313 ).
                  ولو جمعنا مرويات ابي بكر مع مرويات عمر وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر من مروياتهما بـ (396) حديثاً.
                  ولو جمعنا مرويات ابي بكر مع مرويات عثمان وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر من مروياتهما بـ 1060 حديثاً.
                  ولو جمعنا مرويات عمر مع مرويات عثمان وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر من مروياتهما بـ (293).
                  ولو جمعنا مرويات ابي بكر وعمر وعثمان وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر منهم مجتمعين بـ (83) حديثاً.

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                    سؤال قبل ان اجيبك بجواب يفحمك
                    ما غايتك انت كشيعي من اتباع النبي والعترة ؟ اليست غايتك هي ابتغاء رضوان الله سبحانه وتعالى عنك؟
                    فكل مسلم يبتغي رضوان الله بعد وفاة الرسول عليه اتباع السابقين الاولين من المهاجرين والانصار ليتحقق له غاية الرضوان والمغفرة

                    ولكون السبق ويقابله اللحوق والاتّباع من الأُمور النسبية، ولازمه كون مسلمي كل عصر سابقين في الإِيمان بالقياس إلى مسلمي ما بعد عصرهم كما أنهم لاحقون بالنسبة إلى من قبلهم قيّد { السابقون } بقوله: { الأولون } ليدل على كون المراد بالسابقين هم الطبقة الأُولى منهم.
                    وإذ ذكر الله سبحانه ثالث الأصناف الثلاثة بقوله: { والذين اتّبعوهم بإحسان } ولم يقيّده بتابعي عصر دون عصر ولا وصفهم بتقدم وأولية ونحوهما وكان شاملاً لجميع من يتبع السابقين الأولين كان لازم ذلك أن يصنف المؤمنون غير المنافقين من يوم البعثة إلى يوم البعث في الآية ثلاثة أصناف:
                    1- السابقون الأولون من المهاجرين،
                    2- والسابقون الأولون من الأنصار،
                    3- والذين اتبعوهم بإحسان،
                    والصنفان الأولان فاقدان لوصف التبعية وإنما هما إمامان متبوعان لغيرهما والصنف الثالث ليس متبوعاً إلا بالقياس.
                    وهذا نعم الشاهد على أن المراد بالسابقين الأولين هم الذين أسسوا أساس الدين ورفعوا قواعده قبل أن يشيد بنيانه ويهتز راياته صنف منهم بالإِيمان واللحوق بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم والصبر على الفتنة والتعذيب، والخروج من ديارهم وأموالهم بالهجرة إلى الحبشة والمدينة، وصنف بالإِيمان ونصرة الرسول وإيوائه وإيواء من هاجر إليهم من المؤمنين والدفاع عن الدين قبل وقوع الوقائع.
                    وهذا ينطبق على من آمن بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي منها ابتدأ ظهور الإِسلام على الكفر أو آمن بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وآواه وتهيأ لنصرته عندما هاجر إلى المدينة.
                    ثم إن قوله: { والذين اتبعوهم بإحسان } قيد فيه اتباعهم بإحسان ولم يرد الاتّباع في الإِحسان بأن يكون المتبوعون محسنين ثم يتبعهم التابعون في إحسانهم ويقتدوا بهم فيه - على أن يكون الباء بمعنى في - ولم يرد الاتباع بواسطة الإِحسان - على أن يكون الباء للسببية أو الآلية - بل جيء بالإِحسان منكراً، والأنسب له كون الباء بمعنى المصاحبة فالمراد أن يكون الاتباع مقارناً لنوع ما من الإِحسان مصاحباً له، وبعبارة أُخرى يكون الإِحسان وصفاً للاتباع.
                    وإنا نجده تعالى في كتابه لا يذم من الاتّباع إلا ما كان عن جهل وهوى كاتباع المشركين آباءهم، واتّباع أهل الكتاب أحبارهم ورهبانهم وأسلافهم عن هوى واتّباع الهوى واتّباع الشيطان فمن اتَّبع شيئاً من هؤلاء فقد أساء في الاتّباع ومن اتبع الحق لا لهوى متعلق بالأشخاص وغيرهم فقد أحسن في الاتّباع، قال تعالى:
                    { الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أُولئك الذين هداهم الله }
                    [الزمر: 18] ومن الإِحسان في الاتّباع كمال مطابقة عمل التابع لعمل المتبوع ويقابله الإِساءة فيه.
                    فالظاهر أن المراد بالذين اتّبعوهم بإحسان أن يتَّبعوهم بنوع من الإِحسان في الاتّباع وهو أن يكون الاتّباع بالحق - وهو اتباعهم لكون الحق معهم - ويرجع إلى اتباع الحق بالحقيقة بخلاف اتباعهم لهوى فيهم أو في اتباعهم، وكذا مراقبة التطابق.
                    هذا ما يظهر من معنى الاتباع بإحسان، وأما ما ذكروه من أن المراد كون الاتباع مقارناً لإِحسان في المتبع عملاً بأن يأتي بالأعمال الصالحة والأفعال الحسنة فهو لا يلائم كل الملائمة التنكير الدال على النوع في الإِحسان، وعلى تقدير التسليم لا مفر فيه من التقييد بما ذكرنا فإن الاتّباع للحق وفي الحق يستلزم الإِتيان بالأعمال الحسنة الصالحة دون العكس وهو ظاهر.
                    فقد تلخص أن الآية تقسم المؤمنين من الأُمة إلى ثلاثة أصناف: صنفان هما السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار، والصنف الثالث هم الذين اتبعوهم بإحسان.
                    لقد فصل علمائكم في هذه الاية حاولوا بكل جهدهم وقد عصروا كل ما تجود به قريحتهم ان يخرجوا بنتيجة تنفعهم في اثبات دينهم واتباعهم لغير عترة النبي (ص)
                    وكل كلامهم وكلامك هذا من ضمن ذلك لايؤدي الى النتيجة المرجوة
                    من حيث ان كلمة (اتبعوهم ) الواردة في الاية ليست فعل امر كما قد يتوهم البعض منكم بل هي صلة للموصول (الذين ) (وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ)


                    ولكون السبق ويقابله اللحوق والاتّباع من الأُمور النسبية،
                    ومن كلامك هذا تدان اذ ان (الذين اتبعوهم ) تعني لحقوهم بعد سبقهم

                    وان كنت تتكلم عن اصناف الناس في التاية فأوجهك الى اكثر من ذلك في نفس الاية أن هناك اصنافا اخرى
                    فالاية التي قدمتها انت تبدأ بالحرف (و ) في كلمة ( والسابقون ) اذا هناك اصناف ذكرتها الاية قبل ذكر السابقين
                    وسأبينها لكم وفقا لماجاء بالايات في نفس السياق الاية :
                    {رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ (87) لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَأُولَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (88) أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (89) وَجَاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (90) لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (91) وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ (92) إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَاءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (93) } [التوبة: 87 - 93]
                    يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (94) سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (95) يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يَرْضَى عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (96) الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (97) وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (98) وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (99) [التوبة: 94]
                    وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100) وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ (101) وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (102) خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (103) أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (104) وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (105) وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (106) [التوبة: 100]
                    اذا الاصناف كثيرة ( الخوالف ، الاعراب ، الرسول والذين آمنو معه ، المعذورون ، المنافقين ، بعد ذلك ذكرت الاية السابقون الاولون ثم ذكرت الذين اتبعوهم بأحسان وذكرت ايضا وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلوطوا عملا صالحا وآخر سيئا .

                    تعليق


                    • #85
                      ......عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) خَطَبَ النَّاسَ فِي مَسْجِدِ الْخَيْفِ فَقَالَ نَضَّرَ اللَّهُ عَبْداً سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَ حَفِظَهَا وَ بَلَّغَهَا مَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرُ فَقِيهٍ وَ رُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ......
                      الكافي - المجلسي: موثق كالصحيح بسنديه

                      لاحظ كيف النبي يمدح من يسمع السنة ويبلغها ، اليس هذا حثا على تبليغ السنة ؟

                      تعليق


                      • #86
                        [QUOTE=الدربني]
                        المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        تمام الاية
                        مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَطَئُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (120) وَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (121) وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122) يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (123) وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (124) وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ (125) أَوَلَا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَ (126)
                        وفقا للآيات اعلاه
                        اذا الصحابة الذين في المدينة وما حولها من الاعراب ليس لهم الا ان ينفروا وليس لهم ان يتخلفوا عن رسول الله ولا ان يتفقهوا في الدين والرسول موجود بينهم فهو مرجعهم .
                        و الطائفة ... هذا في حياة النبي للبعض منهم فهم يأتون يأخذون الدين ويرجعون الى قومهم ليعلموهم الدين وفقه الدين الذي اخذوه من رسول الله وما بلغهم منه ولكن بعد رسول الله هل ترك النبي بعده خليفة وثقل تتبعهم الناس حتى لايضلوا بعده فيقومون مقامه فيهم نعم انهم عترته حيث قال كما جاء في صحيح مسلم وغيره قال اني تارك فيكم ثقلين ما ان تتبعوهم لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي .
                        __________________________________________________ __________________________________
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        الاية 122 تامة وليست جزأ من أية وينبغي الرجوع الى اقوال المفسرين لتتضح الصورة ومن ثم يمكن ان يدلي الواحد منا برايه الشخصي في الموضوع.
                        فقد ذكر المفسر ناصر مكرم في تفسيره "الامثل.." نقلا عن الطبرسي في مجمع البيان التالي:
                        وهو ان جماعة من أصحاب النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) انتشروا بين القبائل يدعونهم إِلى الإِسلام، فرحبّوا بهم وأحسنوا إِليهم، إلاّ أنّ بعضهم قد لامهم على تركهم النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم) والتوجه إِليهم، وقد تأثر هؤلاء لذلك ورجعوا إِلى النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم)، فنزلت الآية تؤيد عمل هؤلاء في الدعوة إِلى الإِسلام، وأزالت قلقهم.أنتهى
                        لاحظ ان الذين انتشروا بين القبائل يدعون الناس الى الاسلام هم من الصحابة وليس بالضرورة الذ ي ينقل كلام الله ورسوله الى الناس يجب ان يكون من العترة او من ال البيت او من بني هاشم وأن فعل هؤلاء فلا باس طبعا .
                        قال القرطبى : هذه الآية أصل فى وجوب طلب العلم؛ لأن المعنى : وما كان المؤمنون لينفروا كافة والنبى - صلى الله عليه وسلم - مقيم لا ينفر فيتركوه وحده " فلولا نفر " بعدما علموا أن النفير لا يسعه جميعهم { مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ } وتبقى بقيتها مع النبى - صلى الله عليه وسلم - ليتحملوا عنه الدين ويتفقهوا ، فإذا رجع النافرون إليهم أخبرهم بما سمعوه وعلموه ، وفى هذا إيجاب التفقه ، فى الكتاب والسنة ، وأنه على الكفاية دون الأعيان . .
                        أذن الذي افهمه من الاية أن تبليغ كلام الله ورسوله الى الناس من واجب صحابة الرسول بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام وكل صحابي بحسبه من العلم الذ ي اخذه فمنهم المكثر ومنهم المقل ومنهم العالم ومنهم دون ذلك .
                        هؤلاء الصحابة نقلوا حديث رسول الله الى من بعدهم من التابعين وهؤلاء الى من بعدهم من تابعي التابعين حتى وصلت الى المحددثين ثم وصلت الينا
                        أما الرواية التي اتيت بها فهي ليست في صحيح مسلم ,
                        ولازالت احاديث اهل البيت وعلى راسهم علي مبثوثة في كتب السنة وياخذ منه الفتاوى والعلوم المتنوعة فليست المشكلة عند السنة ان ياخذوا من علي بل هذا فخر لهم , وأنظر الى الجدول ادناه يبين عدد احاديث علي فقط في كتب السنة , وهذه الاحاديث يعمل بها اهل السنة بموجبها . فانا تبين لي ان الدين نقله الينا جميع هؤلاء صحابة ال البيت.
                        اما احاديث علي في كتب اهل السنة فهي كالاتي مقارنة ببقية الخلفاء الراشدين:
                        ---------علي ---- ابو بكر ---- عمر ------عثمان
                        البخاري---- 96 ---- 32 ----- 137------ 25
                        مسلم ---- 67 ----- 9---- 74 -------- 30
                        الترمذي -- 142 ---- 22 ---- 78 ------- 19
                        النسائي --- 137 ---- 22 ---- 96 ------ 27
                        أبو داود -- 110 ---- 11 ---- 76 ---- 15
                        ابن ماجة -- 109 ---- 16 ---- 78 ---- 23
                        أحمد ---- 804 ---- 81 ---- 332 ---- 150
                        الدارمي ---- 118 ---- 17 ---- 106 ---- 23
                        المجموع ---- 1583 ---- 210 ---- 977 ---- 313
                        وهكذا نجد ان الامام احمد وحده روى عن علي رضي الله عنه (804) حديثا وهو اكثر من مرويات علي في الكتب الاربعة الشيعية والبالغة (690).
                        ونجد ان عدد مرويات علي في هذه الكتب عموماً هي اكثر من مرويات ابي بكر وعمر وعثمان كلاً على حدة, ومجموع رواياته في هذه الكتب كذلك اكثر من الثلاثة.فمرويات علي بلغت ( 1583 ).
                        ومرويات ابي بكر بلغت ( 210 ).
                        ومرويات عمر بلغت ( 977).
                        ومرويات عثمان بلغت ( 313 ).
                        ولو جمعنا مرويات ابي بكر مع مرويات عمر وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر من مروياتهما بـ (396) حديثاً.
                        ولو جمعنا مرويات ابي بكر مع مرويات عثمان وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر من مروياتهما بـ 1060 حديثاً.
                        ولو جمعنا مرويات عمر مع مرويات عثمان وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر من مروياتهما بـ (293).
                        ولو جمعنا مرويات ابي بكر وعمر وعثمان وقارناها مع مرويات علي لكانت مرويات علي اكثر منهم مجتمعين بـ (83) حديثاً.
                        تبليغهم لأحاديث رسول الله هذا من باب عدم كتم العلم و هذا شيء معلوم وبديهي
                        اما ان يكون هناك الزام بأتباع ما بغلوا به فهذا يحتاج الى امر من الله او رسوله بأتباعهم مثل الذي جائنا عن اهل البيت امر من الله ورسول الله صحيح ان نتبع القران والعترة وبغير اتباعهم كليهما بأعتبارهم عدلين بغيرهم فليس هناك الا الضلال وهو ما انتم عليه في ضلال عن عترة النبي (ص) ولو بقيتم هكذا ستدخلون النار

                        وحديث الثقلين مذكور في مسلم كما قلت لك واليك الرابط الذي ذكر فيه
                        http://hadith.al-islam.com/Loader.as...se&SectionID=2
                        في حياة النبي مرجع الطائفة هو رسول الله : بعد رسول الله الى ما يكون المرجع الذي يعطيهم الاحكام الشرعية الصحيحة انت لم تعلق على تبليغهم بعد رسول الله الى من يكون مرجعهم فيبلغون ومن هو المرجع الذي يكشف الكاذب من الصادق منهم في رواياتهم ومن هو الذي يحدد الصحيح في الشريعة بعد النبي فقد نوه النبي ان الكذابة ستفشوا عليه بعده وستكثر وانتم تعتبرون الصحابة لايكذبون وبهذه النظرية اصل ضلالكم . فهي تدعي العصمة على الصحابة وهم غير معصومين بالمرة .بل هم مرتدين محدثين منقلبين على اعقاهم كما ذكر القران واثبت انقلابهم بعد النبي سواء مات او قتل وحديث الحوض في البخاري ومسلم الذي يثبت اردتاد الصحابة بعد النبي وانهم احدثوا ففي دين الله ما ليس فيه
                        افهكذا صحابه مرتدين كذبة محدثين في دين الله ما ليس فيه يمكن لمسلم ان يتبعهم .

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابو خال_د
                          ......عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) خَطَبَ النَّاسَ فِي مَسْجِدِ الْخَيْفِ فَقَالَ نَضَّرَ اللَّهُ عَبْداً سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَ حَفِظَهَا وَ بَلَّغَهَا مَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرُ فَقِيهٍ وَ رُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ......
                          الكافي - المجلسي: موثق كالصحيح بسنديه

                          لاحظ كيف النبي يمدح من يسمع السنة ويبلغها ، اليس هذا حثا على تبليغ السنة ؟
                          هذا من باب عدم كتم العلم وليس من باب الزام الاتباع وازام الرجوع كما هو حالكم في فقهكم فالقران ذكر ان الصحابة سينقلبون بعد وفاة النبي والنبي ذكر ان معظم صحابته سيذادون عن حوضه بما احدثوا وبما ارتدوا بعده على اعقابهم

                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                            هذا من باب عدم كتم العلم وليس من باب الزام الاتباع وازام الرجوع كما هو حالكم في فقهكم فالقران ذكر ان الصحابة سينقلبون بعد وفاة النبي والنبي ذكر ان معظم صحابته سيذادون عن حوضه بما احدثوا وبما ارتدوا بعده على اعقابهم
                            الا ترى ان كلامك مضحك ؟
                            ما الفائدة من تبيلغ سنة النبي اذا لم تكن ملزما باتباعها !!!!!!!!؟؟
                            والا فوجب على زرارة تبيلغ روايات الامام لكن لا يلزمني اتباعها !!!
                            كلامك عجيب غريب

                            تعليق


                            • #89
                              من قال ان الاتباع يجب ان يكون بفعل امر
                              معظم ايات القران تتبع مبدأ الترغيب والترهيب
                              ثانيا مانقلته لك ليس قولي انا بل هو قول شيخ مفسريكم استاذ العصر السيد الطبطبائي في تفسيره الميزان يبين معنى الاية ان السابقين الاولين من المهاجرين والانصار هم ائمة لبقية الامة التابعين لهم
                              فهذا مفهوم الاية عند العلماء ولانعول على كلام كل من يتبع هواه وبظن ان له رأسا يطاول به الى رؤوس العلماء
                              الصحابة اليابقين الاولين جعلهم الله ائمة لبقية الامة ومن يجعله الله امام فانه ضمن يأمر الامة باتباعهم كونهم ائمة
                              وقد قال رسول الله علبكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي
                              وقال اقتدوا بالذين من بعدي ابي بكر وعمر
                              وقال للمرأة التي جاءت تستفتيه وقالت له فأن اتيت ولم اجدك قال لها فإئتي ابا بكر

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة ابو خال_د
                                الا ترى ان كلامك مضحك ؟
                                ما الفائدة من تبيلغ سنة النبي اذا لم تكن ملزما باتباعها !!!!!!!!؟؟
                                والا فوجب على زرارة تبيلغ روايات الامام لكن لا يلزمني اتباعها !!!
                                كلامك عجيب غريب
                                افهم كلامي اولا قبل ان تضحك لأن هذا سيكون من جهلك وقلة عقلك لأن هناك من كذبوا على النبي وافتوا برأيهم فحرموا حلالا واحلو حراما
                                زرارة يرجع الى العترة بعد النبي فهل رجع الصحابة ومن تبعهم بعد ذلك الى العترة بعد النبي كما امرهم ليصححوا لهم ما بلغهم عن النبي .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, اليوم, 07:32 AM
                                ردود 0
                                13 مشاهدات
                                1 معجب
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
                                ردود 0
                                166 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-09-2020, 11:35 AM
                                ردود 5
                                214 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 05-10-2019, 08:51 AM
                                ردود 10
                                650 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-09-2018, 12:35 AM
                                ردود 4
                                1,567 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X