إعـــــــلان

**إسم المستخدم** · 17-10-2014, 11:27 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

لقد قلنا و نعيد أن الكذب إذا أضيف للإنسان فإنه يعني عدم الصدق و لا ينصرف المعنى لغيره إلا بقرينة
و القرآن مليئ بالأمثلة على ذلك

1-وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
2-إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ
3-وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
4-وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
5-وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ
6-حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كُذِّبُوا

القرآن ليس معجم لغوي فيه كل المعاني المستخدمة في لغة العرب
وقد ذكرنا سابقا ان من معاني الكذب الخطا

نهاية الاثر لابن منظور : قول عمر لسمرة حين قال : المغمى عليه يصلي مع كل صلاة صلاة حتى يقضيها ، قال : كذبت ، ولكنه يصليهن معا " أي : أخطأت
الجزء 4 - 160

وايضا نقل الاخ ايوب هذه الرواية
الأمالي - الشيخ الصدوق - الصفحة ٣٦٢
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رحمه الله)، قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثني أحمد بن محمد بن عيسى، قال: حدثني علي بن الحكم، قال: حدثني الحسين بن أبي العلاء، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه (عليهم السلام)، قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): دخلت أم أيمن على النبي (صلى الله عليه وآله) وفي ملحفتها شئ، فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما معك، يا أم أيمن؟ فقالت: إن فلانة أملكوها، فنثروا عليها، فأخذت من نثارها. ثم بكت أم أيمن وقالت: يا رسول الله، فاطمة زوجتها ولم تنثر عليها شيئا. فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا أم أيمن، لم تكذبين؟فإن الله تبارك وتعالى لما زوجت فاطمة عليا، أمر أشجار الجنة أن تنثر عليهم من حليها وحللها وياقوتها ودرها.

واثبتنا ان ابوهريرة (رضي الله عنه) لم يخطئ بل اصاب.

ماذا تريد بعد هذا؟

**سفيان الجزائري** · 18-10-2014, 12:28 AM

المشاركة الأصلية بواسطة إسم المستخدم

القرآن ليس معجم لغوي فيه كل المعاني المستخدمة في لغة العرب
وقد ذكرنا سابقا ان من معاني الكذب الخطا

نهاية الاثر لابن منظور : قول عمر لسمرة حين قال : المغمى عليه يصلي مع كل صلاة صلاة حتى يقضيها ، قال : كذبت ، ولكنه يصليهن معا " أي : أخطأت
الجزء 4 - 160

وايضا نقل الاخ ايوب هذه الرواية
الأمالي - الشيخ الصدوق - الصفحة 362
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رحمه الله)، قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثني أحمد بن محمد بن عيسى، قال: حدثني علي بن الحكم، قال: حدثني الحسين بن أبي العلاء، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه (عليهم السلام)، قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): دخلت أم أيمن على النبي (صلى الله عليه وآله) وفي ملحفتها شئ، فقال لها رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما معك، يا أم أيمن؟ فقالت: إن فلانة أملكوها، فنثروا عليها، فأخذت من نثارها. ثم بكت أم أيمن وقالت: يا رسول الله، فاطمة زوجتها ولم تنثر عليها شيئا. فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا أم أيمن، لم تكذبين؟فإن الله تبارك وتعالى لما زوجت فاطمة عليا، أمر أشجار الجنة أن تنثر عليهم من حليها وحللها وياقوتها ودرها.

واثبتنا ان ابوهريرة (رضي الله عنه) لم يخطئ بل اصاب.

ماذا تريد بعد هذا؟

القرآن مصدر من مصادر اللغة العربية
أما الأمثلة التي جئت بها فأنا لا أسلم لك بها أنها تعني الخطأ لذلك طالبتكم بدليل من القرآن
ثم لقد لاحظت أن تعريف السبحاني يؤكد ما أقوله
فهو يقول أن الكذب صفة للكلام (و الذي هو من صفات الإنسان)
أو يطلق على خطأ القوّة المدركة (و هذا ليس من صفات الإنسان) و لاحظ هو قال يطلق على خطأ القوّة المدركة و لم يقل الخطأ
والكذب فعل متعمّد أما الخطأ فلا

**أيوب 6** · 18-10-2014, 12:44 AM

اللغة ليس فيها كذا وكذا.. اللغة ليس فيها لعب وضحك.. عندما ننقل لك كلام عالم يقول ان لغة اهل الشام كذب يعني اخطأ فيجب ان تسلم بالامر كان العالم سني او شيعي حتى تاتي بعالم اخر يخالف هذا

**سفيان الجزائري** · 18-10-2014, 12:55 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أيوب 6

اللغة ليس فيها كذا وكذا.. اللغة ليس فيها لعب وضحك.. عندما ننقل لك كلام عالم يقول ان لغة اهل الشام كذب يعني اخطأ فيجب ان تسلم بالامر كان العالم سني او شيعي حتى تاتي بعالم اخر يخالف هذا

لم أكن أتوقع أن الضربات موجعة لهذا الحد
كلام السبحاني طلع ضدك يالله إبحث عن شخص آخر يخرجك من الورطة

**إسم المستخدم** · 18-10-2014, 01:19 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

القرآن مصدر من مصادر اللغة العربية
أما الأمثلة التي جئت بها فأنا لا أسلم لك بها أنها تعني الخطأ لذلك طالبتكم بدليل من القرآن

القرآن ليس معجم لغوي

فليس كل كلمة في اللغة العربية لها وجود في القرآن
وقد نقلنا لك من كلام العلماء ان في لغة العرب يستخدم الكذب بمعنى الخطأ

فطريقة استدلالك ليست صحيحة .. فلا عبرة بها.

ثم لقد لاحظت أن تعريف السبحاني يؤكد ما أقوله
فهو يقول أن الكذب صفة للكلام (و الذي هو من صفات الإنسان)
أو يطلق على خطأ القوّة المدركة (و هذا ليس من صفات الإنسان) و لاحظ هو قال يطلق على خطأ القوّة المدركة و لم يقل الخطأ
والكذب فعل متعمّد أما الخطأ فلا

يقال : كذّبته عينه أي أخطأت
النظر من صفات الانسان.

**سفيان الجزائري** · 18-10-2014, 01:42 AM

المشاركة الأصلية بواسطة إسم المستخدم

القرآن ليس معجم لغوي

فليس كل كلمة في اللغة العربية لها وجود في القرآن
وقد نقلنا لك من كلام العلماء ان في لغة العرب يستخدم الكذب بمعنى الخطأ

فطريقة استدلالك ليست صحيحة .. فلا عبرة بها.

يقال : كذّبته عينه أي أخطأت
النظر من صفات الانسان.

ماذا بك ألا تقرأ ما أكتب أم أنك لا تفهم
لقد قلت أن الكذب إذا أضيف للإنسان لا ينصرف لغير عدم قول الصدق إلا بقرينة
أعيد مرة أخرى
إذا أضيف للإنسان
إذا أضيف للإنسان
إذا أضيف للإنسان
أما في مثالك فقد أضيف الكذب إلى جارحة و ليس الإنسان يعني تعبير مجازي فقصد به الخطأ
أتدري لماذا لأن الكذب متعلق بالكلام و بما أن العين لا تتكلم بل تنظر أصبح للكذب معنى آخر إذا أضيف لها و هو الخطأ

**إسم المستخدم** · 18-10-2014, 01:46 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

ماذا بك ألا تقرأ ما أكتب أم أنك لا تفهم
لقد قلت أن الكذب إذا أضيف للإنسان لا ينصرف لغير عدم قول الصدق إلا بقرينة
أعيد مرة أخرى
إذا أضيف للإنسان
إذا أضيف للإنسان
إذا أضيف للإنسان
أما في مثالك فقد أضيف الكذب إلى جارحة و ليس الإنسان يعني تعبير مجازي فقصد به الخطأ
أتدري لماذا لأن الكذب متعلق بالكلام و بما أن العين لا تتكلم بل تنظر أصبح للكذب معنى آخر إذا أضيف لها و هو الخطأ

هذا دليل على عدم اختصاصها في الكذب في القول فقط ولكن تستخدم ايضا في موضع الخطأ كما قال علماء اللغة .. وقولك بانها مختصة بالجارحة فهذا لايعارض ما ذكر.
فالعين تنظر .. واللسان يتكلم .. وكلها جوارح.

نهاية الاثر لابن منظور : قول عمر لسمرة حين قال : المغمى عليه يصلي مع كل صلاة صلاة حتى يقضيها ، قال : كذبت ، ولكنه يصليهن معا " أي : أخطأت
الجزء 4 - 160

لاحظ المعنى .. في الخطأ استخدمت وهذا كافي للبيان.

**سفيان الجزائري** · 18-10-2014, 02:15 AM

أعتقد أنه من علامات الساعة أن يفهم الوهابي ما يقال له
أنا سأترك الحكم للقارئ والسلام

**إسم المستخدم** · 18-10-2014, 02:18 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

أعتقد أنه من علامات الساعة أن يفهم الوهابي ما يقال له
أنا سأترك الحكم للقارئ والسلام

انت تريد استنتاج قواعد خاصة وتخالف كلام العرب ... فقولك لايعني قاعدة عامة بل حالة من الحالات.

نهاية الاثر لابن منظور : قول عمر لسمرة حين قال : المغمى عليه يصلي مع كل صلاة صلاة حتى يقضيها ، قال : كذبت ، ولكنه يصليهن معا " أي : أخطأت
الجزء 4 - 160

كذبت ... أي اخطأت

**سيهاتي حسيني** · 18-10-2014, 07:27 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

أعتقد أنه من علامات الساعة أن يفهم الوهابي ما يقال له
أنا سأترك الحكم للقارئ والسلام

اخي الكريم
اقسم لك بالله لو ينزل رسول الله ويقول لهم انكم على باطل لكذبوه.

الرواية واضحة فلم اللف والدواران؟

**سفيان الجزائري** · 18-10-2014, 02:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة إسم المستخدم

انت تريد استنتاج قواعد خاصة وتخالف كلام العرب ... فقولك لايعني قاعدة عامة بل حالة من الحالات.
نهاية الاثر لابن منظور : قول عمر لسمرة حين قال : المغمى عليه يصلي مع كل صلاة صلاة حتى يقضيها ، قال : كذبت ، ولكنه يصليهن معا " أي : أخطأت
الجزء 4 - 160
كذبت ... أي اخطأت

لنرى مرة أخرى
لقد قلنا أن الكذب إذا أضيف للإنسان يعني عدم قول الصدق و لا ينصرف لغيره إلا بقرينة
لماذا ؟
لأن الكذب مُخْتَصٌّ بالأقوال و هو مُتَعَمَّدٌ أما الخطأ فلا
و بما أن الجوارح لا تتكلم و لا تتعمد الخطأ كان نسبة الكذب إليها مجاز للتعبير عن الخطأ
ماذا يقول العلماء هل يقرون هذا الكلام أم لا
لنأخذ السبحاني الذي استدلّ به المخالفون

( مَا كَذَبَ الفُؤَادُ مَا رَأَى ) و الكذب كما يتّصف به الكلام كذلك يطلق على خطأ القوّة المدركة ، يقال : كذّبته عينه أي أخطأت في رؤيتها ، و نفي الكذب عن الفؤاد كناية عن تنزيهه عن الخطأ

مثال السبحاني كان ( مَا كَذَبَ الفُؤَادُ مَا رَأَى ) هل الفؤاد إنسان أم جارحة
طبعا الفؤاد جارحة
لكن لماذا أصبح الكذب هنا خطأ
يقول السبحاني لأن الكذب من صفة الكلام و لأن الفؤاد لا يتكلم يتعذر عليه إذا الكذب
ثم يقول أن الكذب يطلق على خطأ القوّة المدركة
هل القوة المدركة إنسان
طبعا لا
هل القوة المدركة تتكلم
أيضا لا
فيكون نسبة الكذب إليها كناية عن الخطأ
نأخذ مصدرا آخر
النهاية في غريب الحديث والأثر

وفي الحديث [صَدَق اللّهُ وكَذَب بَطْنُ أخيك] استعمل الكذب ها هنا مَجازاً حيث هو ضِدُّ الصِّدق . والكذب مُخْتَصٌّ بالأقوال فجَعل بَطْن أخيه حيْث لم يَنْجَع فيه العَسل كَذِباً لأنّ اللّه قال : [فِيهِ شِفَاءٌ للِنَّاسِ] ومنه حديث صلاة الوِتر [كذب أبُو محَمَّد] أي أخْطَأ . سَمَّاه كَذِباً لأنه يُشْبِهُه في كونه ضِدّ الصَّواب كما أن الكَذِب ضِد الصِّدق وَإن افْتَرقا من حيث النِّيَّة والقَصْد لأنّ الكاذِب يَعْلم أنّ مَا يقوله كذِب والمُخْطِىء لاَ يَعلَم . وهذا الرجُل ليس بِمُخْبِر وإنما قاله باجتهادٍ أدّاه إلى أن الوِتْر واجِب والاجْتِهاد لا يَدْخُله الكذب وإنّما يَدْخله الخَطأ وأبو محمد صَحابي

ماذا يقول
الكذب مختص بالأقوال و لا يكون إلا عن قصد
لكن لحظة يا سفيان لقد جئت برواية في هذا الكلام و هي تقول أن إنسانا كذب و هي تعني الخطأ فتكون قد هدمت كل ما بنيته
فنقول على العكس فلقد قلت أن الكذب لا ينصرف إلى معنى آخر إلا بقرينة و في هذه الرواية حديث صلاة الوِتر كذب أبُو محَمَّد هناك قرينة الإجتهاد لأن القائل الأول لم يخبر عن شيئ سمعه بل إجتهد والإجتهاد لا يدخله الكذب بل يدخله الخطأ و هذا عين ما قاله صاحب الكتاب

نهاية الاثر لابن منظور : قول عمر لسمرة حين قال : المغمى عليه يصلي مع كل صلاة صلاة حتى يقضيها ، قال : كذبت ، ولكنه يصليهن معا " أي : أخطأت

نفس الكلام فسمرة كان مجتهدا و لم يكن مخبرا فقرينة الإجتهاد صرفت المعنى من عدم الصدق إلى الخطأ
لنطبق النقاط التي إستخلصناها على رواية ابن عمر
هل نسب ابن عمر الكذب لكلام أبي هريرة أم لجوارحه؟
الجواب
لكلامه و دونكم خرط القتاد أن تثبتوا العكس
هل كان أبو هريرة مخبرا أم مجتهد؟
الجواب
أبو هريرة كان مخبرا و دونكم خرط القتاد أن تثبتوا العكس
إذا هل ينصرف الكذب إلى غيره من المعاني؟
الجواب
طبعا لا
لأن الكذب أضيف للمتَكَلِم
و لأنه لا وجود لقرينة على ذلك
تبقى نقطة أخرى و هي
هل كذب أبو هريرة حقا أم صدق؟
الجواب
لا يهمنا
فإن كذب فقد أثبتنا كذبه
و إن لم يكذب فهناك من الصحابة من كان يراه كذّابا
أو أن ذلك الصحابي نفسه كذاب
فنكون قد أثبتنا في كل الحالات أن صحابتكم يكذبون

**إسم المستخدم** · 18-10-2014, 02:33 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

فنقول على العكس فلقد قلت أن الكذب لا ينصرف إلى معنى آخر إلا بقرينة و في هذه الرواية حديث صلاة الوِتر كذب أبُو محَمَّد هناك قرينة الإجتهاد لأن القائل الأول لم يخبر عن شيئ سمعه بل إجتهد والإجتهاد لا يدخله الكذب بل يدخله الخطأ و هذا عين ما قاله صاحب الكتاب

سؤال ...
لو اخبر فلان عن حادثة معينة حصلت (قديما)
وكان فيها مخطيء بنقل حقيقة الامر
فهل يجوز القول بانه كذب بمعنى اخطأ
ام لايجوز ..

**سفيان الجزائري** · 18-10-2014, 02:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة إسم المستخدم

سؤال ...
لو اخبر فلان عن حادثة معينة حصلت (قديما)
وكان فيها مخطيء بنقل حقيقة الامر
فهل يجوز القول بانه كذب بمعنى اخطأ
ام لايجوز ..

المخبر لا يكون إلا صادقا أو كاذبا
و المجتهد لا يكون إلا مصيبا أو مخطأً
فإضافة الصدق أو الكذب إلى المخبر لا ينصرف إلا إلى المعنى الحقيقي و لا يكون كناية أو مجازا
هذه هي اللغة العربية و هذا هو ما نقلته لك عن اللغويين الذين إستشهدت أنت بكلامهم
القرائن هي التي تحدد معنى الكلمة و المشكلة ليست في أقوالهم بل في فهمك

**سفيان الجزائري** · 18-10-2014, 03:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة إسم المستخدم

سؤال ...
لو اخبر فلان عن حادثة معينة حصلت (قديما)
وكان فيها مخطيء بنقل حقيقة الامر
فهل يجوز القول بانه كذب بمعنى اخطأ
ام لايجوز ..

ماذا تقصد بأخطأ
إن قصدت أنه تعمّد الزيادة أو النقصان في الرواية نقول عنه كذاب
و إن قصدت أنه نسي شيئا فنقول أنه نسى

**إسم المستخدم** · 18-10-2014, 03:23 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

ماذا تقصد بأخطأ
إن قصدت أنه تعمّد الزيادة أو النقصان في الرواية نقول عنه كذاب
و إن قصدت أنه نسي شيئا فنقول أنه نسى

اقصد لو اخطأ في نقل الحقيقة في الحادثة بدون قصد
فهل يجوز ان يقال عنه (كذب) بمعنى (اخطأ)

ام لايجوز ..

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

أبوهريرة كذاب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين