ما حدث لعلي بن ابي طالب مثل ماحدث لهارون اخو موسى

فبعد ان ذهب موسى لميقات ربه

عبد اصحابه العجل وعندما قام هارون باخبارهم استضعفوه وارادوا قتله

والله اخبر انه سيعاقب اصحاب موسى ولا يعاقب هارون


نفس الحال مع اصحاب محمد

وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لاَ يُكَلِّمُهُمْ وَلاَ يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَالِمِينَ

وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّواْ قَالُواْ لَئِن لَّمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ

وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِن بَعْدِيَ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي فَلاَ تُشْمِتْ بِيَ الأعْدَاء وَلاَ تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ

قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ

حاول ان تبحث في بيعة ابي بكر

وموقف علي وماذا كان احتجاج علي بن ابي طالب

عندها ستجد ان عليا عليه السلام قد بين للقوم كل شيء

وانظر ايضا في امر الشورى


بعد وفاة عمر

عمر ابن الخطاب وضع 6 اشخاص علي وعثمان وعبدالرحمن بن عوف وسعد بن ابي وقاص وطلحة والزبير ...ووضع ابنه عمر مع خمسين مسلحا في حول الدار وامر ابنه ان الستة يجتمعون ثلاث ليال

ليختاروا احدهم واذا حصل التعادل فالفريق الذي فيه عبدالرحمن ابن عوف يكون الفاءز


اقراء مناشدة علي بن ابي طالب ووعضهم للقوم

طبها هناك فلم على اليوتيوب اسمه النبراس مدته ساعته
يمكنك ان تراه

بالمناسبة

حول قتال المرتدين


طبعا اغلب القباءل العربية التي بايعت علي بن ابي طالب كخليفة لرسول الله في زمن الرسول في بيعة الغدير

امتنعت عن اعطاء الزكاة لخليفة لغير علي بن ابي طالب

كون عهدهم مع رسول الله ومبايعتهم لعلي كانت بيعة امام الرسول

ولسخرية القدر

تم اعطاؤهم اسم المرتدين وتم قتلهم على يد خالد ابن الوليد

وعمر بن الخطاب غضب على خالد لانه قتلهم


والان انت تفتخر بقتال ابي بكر لما تسموهم المرتدين ولعمري من هم المرتدون الحقيقيون

...اترك ذلك لضميرك لترى هل فعلا كان عدلا الهيا قتل من امتنع عن اعطاء الزكاة لخليفة غير علي بن ابي طالب كونهم بايعوه امام رسول الله ليكون الخليفة من بعده


ولكونهم بعيدين عن ما حدث لم يعلموا ان الجماعة قد نكثوا بيعتهم وبايعوا الي بكر


....

هذه الاحداث التاريخية ليست من وحي خيال الشيعة


كل كتب التاريخ السنية كتبت هذا التاريخ


المشكلة انت لا تقراها


ولا تعرف عنها شيءا


وعلماء السوء يمنعونكم عن القراءة

بحجة ننتهي عن ما شجر بين الصحابة

ههههه هذا بالظبط ما يقولوه

طيب كيف تعرف الحق من الباطل
اذا لم تقراء وتعرف ما شجر بين الصحابة


ليست لي مشكلة مع ابي بكر او عمر


كل ما هنالك ان التاريخ الاسلامي يذكر دورهظ ما بعد الرسول وكيف ادى الى المهزلة التي نحن فيها الان

]كتبت سابقآ [/COLOR]
الإمام علي رضي الله عنه الشجاع عند أهل السنة والجماعة ولكنه مجبرآ خاضعآ مسلب الإرادة حسب عقيدة الإثنى عشرية ويقولوا نحن من ننصب العداء لأهل البيت .
والعجب إن الله أعطاه الإرادة التكوينية ولم يستخدمها ,, فما الفائدة منها وهي معطلة !
وما لم يدركه عقلي إنك تقول بأن الإمام علي رضي الله عنه خشى ان يُفرق الأمة مع إن الأمة كلها مرتدة إلا ثلاثة .
فهل تقصد بالأمة هنا الثلاثة فقط ؟؟؟

علي ذو الشوكة
القوة لاتعني استخدامها في غير الحق او استخدامها من اجل شيء تافه قد ترك اخوك يضربك وانت اقوى منه وقادر على قتله لكن هناك اعتبارات اكبر من ظلم الاخ لأخيه فالمسلمون اخوة مالم يقع الدم بينهم ومن عفي له من اخيه شيء .

هل أنا أحاور شخص سيعي إثنى عشري
كيف جعلت من سلب خلافة المسلمين من الإمام المنصب من الله بالأمر التافه
هل هذا كلامك أم كلام الإمام المعصوم الذي يعتبرها بشيء التافه تلك الخلافة والإمامة .
وإن كانت بالأمر التافه فلماذا تلعنون صباحآ ومساء من سلب الخلافة من إمام عصره .!!!!!!!!

علي ذو الشوكة
اذا كان الله يريد فتنة المسلمين بخلافة هؤلاء الملاعين وسيطرتهم على سلطان آل محمد فعل الامام ان يستسلم لأمر الله ولو كان ذلك على اساس اخذ حقه

عدنا لللعن وقبل سطرتين كانت الخلافة وسلبها امر تافه ..... سبحان الله
كيف يستسلم الإمام علي رضي الله عنه ولقد نصبه الله على أمر فلا بد منه الدفاع عن هذا الامر
لم أعد أستطيع فهمكم .
لو كنت موظف في شركة وتم ترقيتك لنائب المدير العام وبعد وفاة المدير العام جاء غيرك ليجلس على كرسي المدير فهل ستبقى مستسلمآ لأمرهم أم ستحاججهم وتصدهم وتمنعهم وهذا أمر دنيوي
فكيف بأمر يخص الدين وإن تنصيب الإمام كان من الله عز وجل وبلغه رسول الله بذلك ,,, فكيف يسكت ويستسلم ويجعله أمرآ تافه كما تقول ...!!!!!!!!

علي ذو الشوكة
الردة لم تكن ردة عن الاسلام بل كانت عن الايمان

أترك كلام مراجعك عندما يحاولوا تلطيف الأجواء بين السنة والشيعة فيقولوا لا تقولوا إخواننا بل أنفسنا

حاور صدق لا أريد أن تحاورني مجاملة .
كيف مثلآ سيبقى المرء مسلمآ من لا يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ؟؟؟؟؟
أي إسلام هذا !!

فهمني ما معنى بقوا على الإسلام وخرجوا من إيمانهم ......

قد اذهب لمعالج نفسي بعد هذ الموضوع

علي ذو الشوكة
ثم ان الامر عاد تدريجيا الى نصابه وقد رأ المسلمون ان هؤلاء الطواغيت ليسوا ولاة الله عليهم فرجعوا الى الامام علي

هل هذا من نسج خيالك أم منك كتبكم .
رجع المسلمين إلى ولاية علي رضي الله عنه فما منعهم من إزاحة الطواغيت عن كراسيهم .
ومن هم الذين وقفوا في وجهه الخلفاء الثلاثة وقالوا كلمة حق ؟؟؟؟

كله للأسف كلام مرسل .

علي ذو الشوكة
وتحروا عودة الحكم اليه ودفعوه لذلك دفعا لكنه ابى الا ان يأتيه الحكم بالطريقة الصحيحة عن اجتماع ووحدة قول من المهاجرين والانصار لا يأبى عليه فيها احد .

يعني الإمام علي رضي الله عنه نصبه الله للحكم ولكنه تركه للكافرين حسب زعمكم وإعتبره هذا الامر شيء تافه
وعندما رجع المسلمين لولاية علي إمتنع عنها إلا أن يأخذها عن طريق إجتماع المهاجرين والانصار أي عن طريق الشوري والتي تعتبرونها من سنة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..
سبحان الله علي رضي الله عنه الإمام المنصب من الله لا يهتم لتنصيب الله ويجعلها أمر تافه ولكنه يهتم لسنة عمر ويطلب أخذها بالشورى .


كتبت سابقآ ::
الإمام المعصوم يصالح الكافر ليحكم رقاب المسلمين .
والشروط تتعلق بالخلافة والحُكم فقط لمن بعده وليس بأن يكون الحاكم مؤمنآ بالولاية ولم تكن الشروط بأن يحكم بكتاب الله ولكن لا يهم بان تكون كافرآ تحكم المسلمين وإن اضل الناس من بعده وإن حرف الدين ولكن كل غاية الإمام المعصوم كانت من يحكم من بعده !!

علي ذو الشوكة
ان كان معاوية مسلم فاالنبي صالح كفار قريش والمشركين واليهود

]هناك فرق بين أن تصالح الكفار واليهود بشرط ان تكون أنت من تحكم بلاد المسلمين[/COLOR]
وفرق بأن تبايع كافرآ على أن يحل محلك ليكون حاكم المسلمين !!!

فهل النقطة الثانية فعلها رسول الله ولكن الأئمة المعصومين فعلوها فخالفوا رسول الله

علي ذو الشوكة
لا ضير من ذلك اخينا وهل في هذا خلاف لشرع او نص الهي

نعم يا اخي هناك نص إلهي
قال تعالى ( ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )

ربنا ينهناها عن تولي اليهود والنصارى فكيف بالمشركين !!!!
ومن يتولاهم فهو منهم أي من حزبهم ...

فهل ترضى على إن الإمام المعصوم بابع الكفار وجعلهم يحكموا بلاد المسلمين

ونص قرأني أخر
قال جل وعلا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ . قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} [التوبة 23، 24].

ربنا ينهى المؤمنون على أن يتخذوا الكفار أولياء لهم وإعتبر من يتولاهم من الظالمين .
فهل ترضى أن الحسن والحسين رضي الله عنهما تولى كفار يحكموا بلاد المسلمين !!!!

لن ترضى وأنا لا ارضى واي مسلم عاقل يتمعن بكتاب الله لن يرضى بذلك .... فإعلم بأن من تولوهم كانوا مؤمنين وإن إختصما ,

علي ذو الشوكة
حتى وان كان الذي يمثل الدين فاسقا فالمحاسب هو الله واذا ارادت الامة ان تقيل هذا الفاسق فعليها النهوض اليه وقتله كما قتلت عثمان

أصبح فاسقآ الأن ,,
أم هم إرتدوا عن إيمانهم أم هم كفار أم منافقين !!!!!!
إثبتوا على رأي

علي ذو الشوكة
لا بل تتركز على اقامة الدين فمعاوية ذهب بالحكم الدنيوي والسلطان لكن امامة الدين بقيت عنده فهي لاتزول عنه بأي حال من الاحوال لأنها منحة الله له فهو بقي اماما للناس وان كان الحكم ليس في يده فالمهم هو الدين وليس الحكم والسلطان وعلى المسلمين معرفة امامهم الحق فيتبعونه ولا يتبعون من دونه من اولياء لأنه هو ولي الله وكانت الشيعة تعرف ذلك ولا تعتبر معاوية ومن جاء من بعده الا متصرف لأمور الدنيا فيهم ان صح التعبير

ولكن عندما يرى الناس بأن الإمام المنصب من الله رضى بحكم كافر من الناس فعليهم أن يرضوا هم أيضآ بحكم هذا الكافر

أليس كذلك ....
عندما أقرأ بأن علي رضى الله عنه بايع كل من أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ورضى ببيعتهم ولم يشتمهم ولم يقول بأنهم كانوا كفار فإني كمسلم يجب علي أن أتبعه لا أخالفه .

وعندما أعلم أن الحسن والحسين رضي الله عنهما وافقا على مبايعة معاوية رضي الله عنه ولم يقولوا عنه بانه كافر فيجب على أن أسمع وأطيع ,,,,, ولكنكم خلاف ذلك تسمعوا ولا تطيعوا وتخالفوا أئمتكم فإن كنتم أنتم تقولوا بأنكم شيعة أهل البيت وتخالفوهم ونحن نستن بسنتهم ونطيعهم فمن هم أحق بأن يكونوا شيعة أل البيت الأطهار .

كتبت سابقآ
رجاء نوضح هذه النقطة لأنني أجد بها تناقضآ كبيرآ بين عمل رُسل الله وعمل الإئمة المنصبين من الله !!
فرسل الله كانوا مبشرين ومنذرين لأمتهم ولكن هذا لا يبدو واضحآ بالنسبة للأئمة !!

علي ذو الشوكة
لو طويت كشحا عن تعصبك ونظرتك الانتقادية المسبقة لوجدت فعل اهل البيت نفس فعل الانبياء فهم هداة مهديين
فكما ان الانبياء كانوا يهدون الناس الى سبيل الله وكانوا يعيشون في ضل سلاطين الحكومات الكافرة الظالمة ولم يكونوا حكاما لكي يهدوا النلاس الى سبيل الله وشرعه .
فكذلك اهل البيت الناس تهتدي بهديهم وتتبعهم مع ان الحكم والسلطان ليس في ايديهم .

حتى أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم كانوا يعظوا الناس ...
ولكن في عهدهم وأنتم تزعموا بأنهم حرفوا الدين والقرأن الكريم فأين الأدلة على تحريفهم الدين والقرأن وأين الدين إن الإمام علي رضي الله عنه كان ينذرهم ويحذرهم من فعل تلك الفواحش والتحريف !!!!
صدقني لن تجد شيئآ .
فهل علي رضي الله عنه كان صامتآ 25 سنة على فعل هؤلاء أم إنهم بالفعل كانوا مؤمنين مخلصين لله ولرسوله ؟

فرسل الله كانت تنذر قومها ولم يفعلها الأئمة !!
فإبراهيم عليه السلام وقف في وجهه قومه وكسر الأصنام وأرادوا حرقه بالنار ولم يستسلم عن قول الحق
ونوح عليه السلام أنذر قومه على عبادته للاصنام 950 سنة ولم يستسلم
ولوط عليه السلامأ نذر قومه من الفواحش التي لم يسبقها إليهم أحد
وموسى عليه السلام وقف في وجهه فرعون وأنذره من العذاب
هارون عليه السلام وقف وانذر قومه

فهل وقف عليآ عليه السلام في وجهه الخلفاء الثلاثة وأنذرهم مما يعبدوا ومما يحرفوا من الدين أم لم يحصل ؟؟
هات الدليل إن وجدت شيء .




كتبت سابقآ :::
لا أفهم ما السبب بأن يبايعوا معاوية ويرفض مبايعة يزيد !!

علي ذو الشوكة
اذا اضطر الامام الى بيعة الظالمين بايعهم واذا لم يضطروه لذلك سالمهم وترك بيعتهم فالامام علي اضطروه لبيعتهم كما بينا سابقا وكذلك الامام الحسن ولو اضطروا الامام الحسين الى البيعة لبايع ايضا وسالمهم وناصحهم كما فعل ابوه واخوه من قبل ولكنه خرج الى الكوفة قبل ان ينالوا منه ويبايع ثم انهم اضطروه الى القتل لم يقبلوا منه الا النزول عند حكم امير الكوفة عبيد الله بن زياد عليه وعلى ابيه لعنة الله ولعنة اللاعنين فالامام طلب منه ان يرجع من حيث اتى فلم يقبلوا الا قتله وطلب منهم ان يسير في ارض الله العريضة ( النفي ) فلم يعطوه ذلك ثم طلب الامان منهم فلم يقبلوا الا بالنزول عند حكم اميرهم عبيد الله وعندها لم يقبل الامام لأن هذا يعني ان تضرب عنقه واعناق اخوته واصحابه صبرا فختار القتال على ذلك وقال (يردون منا الذلة وهيهات منا الذلة يأبى الله لنا ذلك وسوله وحجور طانت وطهرت ونفوس ابية من ان نؤثر طاعة الللآم على مصارع الكرم )

فهنا قد بينت لك ان الامام لو اظطروه للبيعة لبايع لكنهم لم يطلبوها بل طلبوا قتله وقتل اهل بيته

أليس للإمام رأي بامر المسلمين وبأمر من يكون خليفتهم .
فلماذا يجبر الإمام المعصوم على أمر هو له كاره ويرضح لحكمهم .
أين كلمة الحق في وحهه سلطان جائر !!

ما هذا يا عزيزي ليث ؟؟

لماذا لم تجب عن السؤال أولا ؟؟؟

هل يفيد الامة صلاتها وزكاتها وصيامها وحجها مع بغض اهل البيت ؟؟؟

ارجو ان تجيب اولا لو سمحت ,

أما ارتداد الامة عن صاحب راية الحق فهل كان باختياراها او بغير اختيارها ؟؟؟

فهل يمكن الرد على السؤالين حتى يكون هناك ثمرة للحوار ،

هدانا الله وإياكم سبل السلام ،

كتبت سابقآ ::
هذا الأمر يجتهد به ولي الأمر .
فلقد امر الخليفة بقتال المرتدين فلقد بعث 10 جيوش لقتال المرتدين لأنهم كانوا يريدوا القضاء على الإسلام .
وبعث جيش أسامة لقتال الروم كما أمره رسول الله .
فمتى برأيك على الخليفة أو الإمام بأن يدافع عن الدين الإسلامي ؟؟؟
هل برأيك على الخليفة أو الإمام بأن يشاهد الفتن والبدع تفتك بالدين من حوله ويبقى مكتوف الأيدي وعاجزآ

علي ذو الشوكة
لاجتهاد لايصح امام سنة النبي وشرع الله فالنبي كانت سنته في المتنبئين مراسلتهم وعدم قتالهم ولا دعى الى قتالهم هذه سنة النبي فكيف لأبي بكر ان يجتهد امامها كان عليه ان يستسلم لأمر الله ورسوله فيهم فيترك قتالهم كما ترك النبي قتالهم لأنهم مخدوعين ولو قاتلهم لقتل ايضا المسلمين معهم الذين تأخذهم الحمية لنصرة ابناء قبائلهم وهذا ما حصل بالفعل فأكثر المقاتلين كانوا يقاتلون حمية على ابناء قبيلتهم ونسائهم واعراضهم ان يأخذها خالد ابن الوليد

الصحابة رضوان الله عليهم قاتلوا مع رسول الله في غزوة بدر وأُحد عشيرتهم فلماذا لم يخشى رسول الله أن ينقلب عليه المسلمين ويقاتلوا حمية أبناء قبيلتهم ....
والرسول عليه الصلاة والسلام بعث زيد بن حارثة رضي الله عنه لغزو الروم وجهز جيش أسامة رضب الله عنه لقتال الروم
وكان يقاتل اليهود في خيبر عندما يعلم بانهم يحيكون الدسائس ضد دولة الإسلام
والرسول عليه الصلاة والسلام ذهب لقتال الروم في عُقر دارهم في غزوة تبوك ( العسرة )
وذهب لقتال قٌريش في فتح مكة ,,
ولكن للاسف لا يوجد عندكم السيرة النبوية لتقرؤوا منها ,

فالخليفة أبو بكر رضي الله عنه وعندما رأى القبائل تُكيد الدسائس للمسلمين أمر بقتالهم .
فكل القبائل إرتدت إلا ثلاث مناطق المدينة ومكة والطائف والله نصرهم على عدوهم .

فالإمام علي رضي الله عنه جَيَش الجيوش لقتال معاوية رضي الله عنه ليس لانه إرتد ولا لأنه إدعى النبوة ولكن فقط لإمتناعه على ترك ولاية الشام .

فهل عليآ رضي الله عنه خالف النبي عليه الصلاة والسلام ؟؟؟؟؟؟؟



كتبت سابقآ ::
فمتى برأيك على الخليفة أو الإمام بأن يدافع عن الدين الإسلامي ؟؟؟
هل برأيك على الخليفة أو الإمام بأن يشاهد الفتن والبدع تفتك بالدين من حوله ويبقى مكتوف الأيدي وعاجزآ

علي ذو الشوكة
اذا قوتل قاتل ودعى الى القتال وفي غير هذا كلا

يعني الإمام المنصب من الله لا يدافع عن الدين في حالة مشاهدته البدع والضلال من حوله ولكن من أراد قتاله يقاتل ,,
أرى إن الأمر أصبح شخصيآ دنيونآ وليس أمرآ دينيآ !!
وهذا لا يجوز للإمام المنصب من الله ..


كتبت سابقآ ::
طبعآ أنت تحاول أنت تثبت بأن صمت الأئمة المعصومين عن قول الصواب والحق هو حفاظ على بيضة الإسلام فلا أدري ماذا أبقيتم لبيضة الإسلام وهل كل ما شاب الإسلام من ضلال والتحريف أليس الإمام المنصب من الله أولى الناس بتصحيح تلك البدع والضلالات للناس وإظهار الصواب والحق لهم فهم حجة الله على الأرض كما تقولوا ولكن للاسف صمتوا وصبروا كما تقول ,,

علي ذو الشوكة
من قال انهم صامتين عن الحق وكيف لك قول هذا هذا بهتان وقول باطل مراده الطعن مغلف بتسائل مشبوه

يعني لو الامام يقوم بثورة ويرفع السيف ويقيم الحرب على السلاطين والحكام لو الامام صامت عن الحق ولا يفعل شيء الامام له شيعته يهديهم بهدية وللسلاطين شيعتهم فيهدونهم بهديهم وانتم اتباع السلاطين ودينكم اخترعه السلاطين لكم وتربيتم عليه ونشأتم على الضلالة والكفر

شكل الإفلاس بدا يظهر عليك من أسلوبك ....
لو راجعت مشاركتك رقم 5 في الصفحة الأولى لتأكدت بأنك أكدت ان الإمام ظل صامتآ خوفآ من الفرقة !!! عجيب

مشاركة علي ذو الشوكة رقم 5 صفحة 1
نعم اخينا الامام ضل صامتا وهو يرى تراثه نهبا وسلطانه غصبا لم يكن ليفرق جماعة الامة حتى وهو يعلم ان امام جماعتهم على ضلال لأن هناك منهم على غير رأيهم لم يغير عليهم ليفرق جماعتهم لا بالقول ولا بالفعل اناس لا يريدون الحق وهم يعلمون يتبعون امام الضلال مذا تريد من الامام ان يجبر المسلمين على اتباع الحق وهل هو عليهم وكيل الرسول لم يكن وكيلا بهداية الناس فكيف له ذلك

لا أدري لماذا تغضب وسؤالي هو جوابك اصلآ .

علي ذو الشوكة
كل معارك النبي دفاعية لرد اعتداء جاء اليه هذه هي سنة النبي (ص)
والنبي فتح مكة لأنها ارضه ودياره التي اغلقت عليه فهناك ديار المهاجرين وتجارة الانصار اذا النبي لم يفتحها الا لأنها ارضه ودياره المغلقة في وجهه والتي هاجر منها بعد الاذى الذي تعرض له
فالنبي لم يفتح البلدان ولم تكن هذه سنته بل كانت سنته بعث الرسائل والبعوث الداعية لتلك البلدان
لكن هؤلاء ارادوا ان تجبى لهم الاموال ويتوسعون بالملكبأسم الدعوة للدين والدين منهم براء

معركة مؤتة عندما بعث الصحابي زيد بن حارث لقتال الروم لم تكن دفاعية وعندما خرج لقتال الروم وخرج كل الصحابة معه في غزوة تبوك _ العسرة _ لقتال الروم وتجهيز جيش أسامة رضى الله عنه لقتال الروم كلها كانت معارك وغزوات
منها دفاعية ومنها من كانوا يكيدون الدسائس للمسلمين كفتح خيبر وغزوة حنين

فمعارك الردة كانت دفاعآ عن روح الدولة الإسلامية من دسائس المرتدين ,

وعلي رضي الله عنه ذهب بجيشه لمحاربة معاوية رضي الله عنه ليس لأنه مرتد أو كافر بل لأنه رفض أن يترك ولاية الشام
فهل عليآ رضي الله عنه خالف رسول الله !!!!

حميد الغانم

هههههههههههههههههههههههه
عذرا
فلولا الائمة لم يكن من شيعة وان لم يكن من شيعة لم يكن مذهب يتبع اهل البيت وان لم يكن مذهب يتبع اهل البيت لم يكن من اسلام محمدي بل كان اسلام اموي
ويسالون عن فائدة الائمة
شنو من سؤال
شر البلية ما يضحك
حميد الغانم

ولولا رسول الله لما كان هناك مذهب يتبع سنة رسول الله

سالي الراوي
بسم الله الرحمن الرحيم

..حقبة الخلفاء

يجب ان يكون السؤال ماذا خسرت الامة بسبب عدم قبول ولاية علي ووضع ابي بكر وعمر وعثمان محله

ولمعرفة الاجابة

يجب ان تقرا ماذا حدث من احداث ..

ابسطها ان الناس ثاروا على عثمان بن عفان ؟؟
لماذا ثاروا عليه ؟؟

لانه الدولة الاسلامية كانت غير عادلة فوضع عثمان اقاربه في مواقع قيادية واخذوا يستأثرون بمال المسلمين
فثار المسلمين وقتلوه

هل الأئمة علي والحسن والحسين رضي الله عنهم ثاروا مع من ثاروا أم كان لهم رأي أخر !!

سالي الراوي
اذن نرجع ان الاءمة فاءدتهم هو ارساء دولة العدل

ليس اي شخص يمكن ان يقيم العدل مثل مثالك عمر بن عبدالعزيز
من قال انه امتلك تلك القابلية

هو فقط التاريخ ذكره بخير لان وقف ضد سب علي على المنابر فاعتبروه عادلا مقارنة بمن سبقه من بني امية


والا اذا قارنته بمملكة النبي سليمان فهل تعتقد انه سيكون عادلا بهذا المعنى

وما علاقة العدل والمساواة والرخاء بأنه منع سب علي رضي الله عنه أم لا ؟

سالي الراوي
والا اذا قارنته بمملكة النبي سليمان فهل تعتقد انه سيكون عادلا بهذا المعنى

الإمام علي رضي الله عنه حكم 5 سنوات فهل قارنتي حكمه بحكم الملك سليمان عليه السلام .
نعم الإمام علي رضي الله عنه عادلآ ولكن إنشغل بالحروب فيما بين المسلمين .

سالي الراوي
اعيد السؤال هو ماذا خسرت المسلمين عند ما لم يضعوا علي والحسن والحسين في مكانتهم خلفااء للرسول الاعظم

ووضعوا اناس اخرين

لقد تفشى الظلم

الإمام علي رضي الله عنه أصبح إمامآ للمسلمين في فترة 5 سنوات وإنشغل بالحروب ولكنه مات ولم تستقر الدولة الإسلامية
أبو بكر الصديق رضي الله عنه أصبح إمامآ للمسلمين سنتان ونصف وإنشغل بقتال المرتدين ومدعين النبوة وقتال الروم
ولكن إستقرت الدلة على يديه وإستتب الأمن .
الإمام الحسن رضي الله عنه حكم 6 شهور ومنع سفك الدماء بين المسلمين

الإمام الحسن رضي الله عنه حصن دماء المسلمين من أن تسيل بعد ان سالت في عهد أبيه !!

قصدك لو لا ابو حنيفة والمالكي والشافعي واحمد بن حنبل لما كان هناك مذهب سني

لان عمر وابوبكر احرقوا اي شيء كتبه الصحابة من حديث رسول الله

الاصل بالموضوع

اثبات ان فترة حكم الخلفاء الثلاثة
هي فترة ليست عادلة كما في اعتقادك

والثورة التي قام بها المسلمين كان اسبابها هو عدم وجود العدالة

لان عثمان وضع اقاربه كولاة واخذوا مال المسلمين

هذا اولا

ثانيا ابا ذر الغفاري ايضا ثار على عثمان و كان يذكره بكتاب الله
الى ان نبذه عثمان في الربذه ومات هناك غريبا

هذا مثال اخر عن عدم وجود العدالة في وقت خلفاؤك


...عندما لا تستطيع ان تقول وتدافع عن هذا الامر بدأت تحاول تجد ثغرة وهي ما موقف علي

علي كان هو الامام اما الحسن والحسين فهم لم يكونوا اءمة طون الوالد موجود فيكون سؤالك ما موقف علي



علي عليه السلام كان ناصحا لعثمان ولكن عثمان كان غضا فضا مع علي
وحينما ازداد الامر سوءا

واشتد على عثمان ..طلب عثمان مساعدة علي

فقام علي للحفاظ على الاسلام والمسلمين بعقد حوار بين الطرفين

وانتهى الى ان يرجع الثوار الى بلدانهم
وينفذ عثمان طلباتهم بتغيير الولاة

وكان هذا دور علي

اي اصلح بطريقة

تم فيها الصلح وتنفيذ طلبات الثوار

واذا تريد ان تعلم ما حدث بعد ذلك فبامكاني اجابتك


لكن هذا دور علي امام المسلمين

أتمنى أن يكون الموضوع متسلسلآ لكي لا يتشعب فنحن في حقبة الخلفاء الراشدين رض ى الله عنهم

الجابي
ما هذا يا عزيزي ليث ؟؟

لماذا لم تجب عن السؤال أولا ؟؟؟

هل يفيد الامة صلاتها وزكاتها وصيامها وحجها مع بغض اهل البيت ؟؟؟

( بغض علي نفاق )

الجابي
أما ارتداد الامة عن صاحب راية الحق فهل كان باختياراها او بغير اختيارها ؟؟؟

الصحابة رضوان الله عليهم لم يرتدوا ولكن كتبكم التي تقول ذلك

انت لا تقرا وكل كلامك بدون ادلة تقول ان علي ما فعل مع عثمان وهل ثار ضد عثمان ام لا

اقرا من كتاب ابن كثير

.***

قال***الواقدي***:***فحدثني***علي بن عمر***عن أبيه قال : ثم إن***عليا***جاءعثمان***بعد انصراف***المصريين***فقال له : تكلم كلاما يسمعه الناس منك ويشهدون عليك ، ويشهد الله على ما في قلبك من النزوع والإنابة ،***فإن البلاد قد تمخضت عليك ، ولا آمن ركبا آخرين يقدمون من قبل***الكوفة***فتقول : يا***علي***اركب إليهم . ويقدم آخرون منالبصرة***فتقول : يا***علي***اركب إليهم . فإن لم أفعل قطعت رحمك واستخففت بحقك ؟! قال : فخرج***عثمان***فخطب الخطبة التي نزع فيها ، وأعلم الناس من نفسه التوبة فقام ; فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد ، أيها الناس ، فوالله ما عاب من عاب شيئا أجهله ، وما جئت شيئا إلا وأنا أعرفه ، ولكن ضل***رشدي ، ولقد سمعت رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، يقول :***من زل فليتب ،ومن أخطأ فليتب ، ولا يتمادى في الهلكة ، إن من***[***ص:***275 ]تمادى في الجور كان أبعد عن الطريق***.***فأنا أول من اتعظ ، أستغفر الله مما فعلت وأتوب إليه ، فمثلي نزع وتاب ، فإذا نزلت فليأتني أشرافكم***، فوالله لأكونن كالمرقوق ، إن ملك صبر ، وإن عتق شكر ، وما عن الله مذهب إلا إليه . قال : فرق الناس له***وبكى من بكى ، وقام إليه***سعيد بن زيد***فقال : يا أمير المؤمنين ، الله الله في نفسك ! فأتمم على ما قلت . فلما انصرف***عثمان***إلى منزله وجد به جماعة من أكابر الناس ، وجاءه***مروان بن الحكم***فقال : أتكلم يا أمير المؤمنين أم أصمت ؟ فقالت امرأة***عثمان***-***نائلة بنت الفرافصة الكلبية***-***من وراء الحجاب : بل اصمت ، فوالله إنهم لقاتلوه ، ولقد قال مقالة لا ينبغي له النزوع عنها . فقال لها : وما أنت وذاك ! فوالله لقد مات أبوك وما يحسن يتوضأ . فقالت له : دع ذكر الآباء . ونالت من أبيه***الحكم ،***فأعرض عنها***مروان ،***وقال***لعثمان***:***يا أمير المؤمنين أتكلم أم أصمت ؟ فقال له***عثمان***:***بل تكلم . فقال***مروان***:بأبي أنت وأمي لوددت أن مقالتك هذه كانت وأنت ممتنع منيع ، فكنت أول من رضي بها وأعان عليها ، ولكنك قلت ما قلت حين بلغ الحزام الطبيين ، وخلف السيل الزبى ، وحين أعطى الخطة الذليلة الذليل ، والله لإقامة على خطيئة يستغفر منها ، خير من توبة تخوف عليها ، وإنك لو شئت***[***ص:***276 ]***لعزمت التوبة ولم تقرر لنا بالخطيئة ، وقد اجتمع إليك على الباب مثل الجبال من الناس . فقالعثمان***:***فاخرج إليهم فكلمهم ، فإني أستحي أن أكلمهم . قال : فخرج***مروان***إلى الباب والناس يركب بعضهم بعضا ، فقال : ما شأنكم ؟ كأنكم قد جئتم لنهب ، شاهت الوجوه ! كل إنسان آخذ***بأذن صاحبه ، ألا من أريد ؟ جئتم تريدون أن تنزعوا ملكنا من أيدينا ، اخرجوا عنا ، أما والله لئن رمتمونا***ليمرن عليكم أمر يسوءكم ولا تحمدوا غبه ، ارجعوا إلى منازلكم ، فوالله ما نحن مغلوبين على ما بأيدينا . قال : فرجع الناس ، وخرج بعضهم حتى أتى***عليا***فأخبره الخبر ، فجاء***علي***مغضبا حتى دخل على***عثمان***فقال : أما رضيت من***مروان***ولا رضي منك إلا بتحويلك عن دينك وعقلك ، وإن مثلك مثل جمل الظعينة سار حيث يسار به ، والله ما***مروان***بذي رأي في دينه ولا نفسه ، وايم الله إني لأراه سيوردك ثم لا يصدرك ، وما أنا بعائد بعد مقامي هذا لمعاتبتك ، أذهبت شرفك ، وغلبت على أمرك . فلما خرج***علي***دخلت***نائلة***على***عثمان***فقالت : أتكلم أو أسكت ؟ فقال : تكلمي . فقالت : سمعت قول***علي***أنه ليس يعاودك ، وقد أطعت***مروان***حيث شاء . قال : فما أصنع ؟ قالت : تتقي الله وحده لا شريك له ، وتتبع سنة صاحبيك من قبلك ، فإنك متى أطعتمروان***قتلك ،***ومروان***ليس له عند الله قدر ولا هيبة ولا محبة ، فأرسل إلى***علي***فاستصلحه ، فإن له قرابة منك وهو لا يعصى . قال : فأرسل***عثمان***إلى***علي***فأبى أن يأتيه ، وقال : لقد أعلمته أني لست بعائد . قال : وبلغ***مروان***قول***نائلة***فيه ،***[***ص:***277 ]***فجاء إلىعثمان***فقال : أتكلم أو أسكت ؟ فقال : تكلم . فقال : إن***نائلة بنت الفرافصة ،***فقال***عثمان***:***لا تذكرها بحرف فأسوء لك وجهك ، فهي والله أنصح لي منك . قال : فكف***مروان***.***

شوف الحقارة والنذالة والنصب في أجوبة ايوب 6
يقول الحسن سلام الله عليه حصن دماء المسلمين بعد أن سالت في عهد ابيه.......
الذي أسال الدم في عهد ابيه يا ناصبي هي أمك عائشة وخالك معاوية مع إبن النابغة الغير معروف الأصل اصحاب الفرقة الباغية الداعية إلى النار
هؤلاء هم من اسالوا الدم في زمن علي سلام الله عليه
ثم إن الحسن سلام الله عليه قد شارك في جميع حروب أبيه فيا ناصبي قبل أن تكتب شيئا افهم ما تكتب.
وإذا اراد الحسن ان "يحصن" واخالك تقصد يحقن دماء المسلمين فلماذا جهز جيشا لقتال معاوية بن ابي سفيان؟؟
سبحان الله من غباءكم. وقلة علمكم بالتاريخ.
.
حروب الردة هي لإلهاء المسلمين حتى لا يثوروا على أبو بكر
ومسيلمة وغيره خرجوا زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم وقد امر النبي صلى الله عليه واله وسلم بقتالهم..
وابو بكر لم يفرق بين المسلم وغير المسلم. من لم يدفع له المال او اعترض عليه قتله.
وما حديث إجتهد فأخطأ إلا لهذا السبب...
.
.
أما عدم خروج الإمام علي سلام الله عليه عليهم
فعندنا مثال له هنا الأن في زماننا هذا....
سيأتي بعد 100 سنة من يقول أن حزب الله في لبنان كان موافقا على اعمال حزب المستقبل. وان حزب المستقبل كان يمثل السنة (وغالبية حزب المستقل سنة وغيرهم يشربون ويبيعون الخمور ويروجون للفجور علنا))
وسيأتي من يقول ان الحزب لن يقف ساكتا على الخمور والدعارة التي يمثلها الحريري وتياره.
وسيحتجون بما احتججت انت به علينا في أن عليا سلام الله عليه لم يقل شيئا فهو قد رضي.
على كل
التاريخ في تلك الحقبة الزمنية لم يذكر لنا شيئا (إلا ما ندر) عن علي سلام الله عليه.
فعندك 20 سنة فيها حوالي 10 احاديث بشأن علي سلام الله عليه....
وحتى هذا اليسير من احاديثه ذكر انه يؤمن ان ابا بكر وعمر كاذبان أثمان غادران خائنان....... وكفى بهذا شهادة واعترافا منهم بإيمان علي سلام الله عليه والعباس بهما.
.
.
ولولا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لم يكن هناك شيعا أصلا.
أما إدعاؤك بأنه لو لم يكن هناك رسول لما كان هناك سنة أصلا
فهو يضحك الثكلى.
فأبو بكر احرق 500 حديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وعمر قال إن النبي ليهذي حسبنا كتاب الله
ومنع تدوين الحديث
وحجز الصحابة في المدينة.
بل إن عمر بن الخطاب جمع الاحاديث عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (ليطلع عليها) ثم احرقها برمتها. فهو قد غدر خلق الله.
وضرب الصحابة لروايتهم عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.......
نحن موالين.
من كنت مولاه فهذا علي مولاه
نحن شيعة لأن هذا وشيعته هم الفائزون.
فالمتمسك بالسنة هم الشيعة لا أنتم
ولهذا قال عنكم إبن عباس وإبن عمر
أقول لك قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وتقولون قال ابو بكر وعمر.
...........
ولنفس السبب رفض علي سلام الله عليه ان يسير بسيرة الشيخين. بل بسيرة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وقبل عثمان بن عفان ان يسير بسيرة الشيخين.
فلو كان علي سلام الله عليه راضيا بسيرتهم لما رفض ان يسير بسيرتهما........