نعم..الحب ليس هو العلاقة الوحيدة التي تجعلك سعيدا
يظن البعض أن الحب والجنس هما مصدر السعادة في العلاقات بين الجنسين، وهذا غير صحيح، فالرومانسية ليست هي النوع الوحيد من الحب، توجد صداقات بين الجنسين بمختلف أنواعها أكثر سعادة وأمان وثقة من الرومانسية..
عيب الرومانسية في رأيي أنها ليست كافية للتعرف على شريكك، مجرد تعبير نفسي بالإعجاب والغزل في الأغلب يكون شكليا، ويُبنى على اعتبارات جنسية أحيانا بالميل الفطري للذكور تجاه الإناث والعكس، ومع أول امتحان بالتضحية يسقط شريك – أو كلاهما - في وحل الأنانية والتفرد وأحيانا حب التسلط، فكثير من المحبين أخفوا دافعهم الحقيقي من وراء الحب وهو "رغبتهم في امتلاك هذا الشخص بالذات" فيُفسر ذلك "الغيرة المفرطة" التي تحدث وأدت لمشاكل وصداعا بين الأحباء.
عندي – كرجل- أن الرحلة والجلوس مع أصدقاء منسجمين ومتحمسين للاكتشاف - من الجنسين - أمتع وأسعد من حب امرأة جميلة، ليس إنكاراً للجمال..فمن ذا الذي لا يأسره – منا - الحُسن والأنوثة والذكاء والروح المتسامية ، لكن الأولوية دائما لبناء نفسك وإيجادها لكي تجد شريكك، قبل أن تفكر في نصفك الآخر عليك أن تجد نفسك أولا، فالبناء على قاعدة صلبة أولى من البناء على الجذر المغشوش
يظن البعض أن الحب والجنس هما مصدر السعادة في العلاقات بين الجنسين، وهذا غير صحيح، فالرومانسية ليست هي النوع الوحيد من الحب، توجد صداقات بين الجنسين بمختلف أنواعها أكثر سعادة وأمان وثقة من الرومانسية..
عيب الرومانسية في رأيي أنها ليست كافية للتعرف على شريكك، مجرد تعبير نفسي بالإعجاب والغزل في الأغلب يكون شكليا، ويُبنى على اعتبارات جنسية أحيانا بالميل الفطري للذكور تجاه الإناث والعكس، ومع أول امتحان بالتضحية يسقط شريك – أو كلاهما - في وحل الأنانية والتفرد وأحيانا حب التسلط، فكثير من المحبين أخفوا دافعهم الحقيقي من وراء الحب وهو "رغبتهم في امتلاك هذا الشخص بالذات" فيُفسر ذلك "الغيرة المفرطة" التي تحدث وأدت لمشاكل وصداعا بين الأحباء.
عندي – كرجل- أن الرحلة والجلوس مع أصدقاء منسجمين ومتحمسين للاكتشاف - من الجنسين - أمتع وأسعد من حب امرأة جميلة، ليس إنكاراً للجمال..فمن ذا الذي لا يأسره – منا - الحُسن والأنوثة والذكاء والروح المتسامية ، لكن الأولوية دائما لبناء نفسك وإيجادها لكي تجد شريكك، قبل أن تفكر في نصفك الآخر عليك أن تجد نفسك أولا، فالبناء على قاعدة صلبة أولى من البناء على الجذر المغشوش
تعليق