المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
قرانا رد الشيخ الماحوزي وكان فيما يخص
اولا : عكرمة ردا ترقيعيا في محاولة توثيق عكرمة عند الشيعية وجعله اماميا يتكلم بالتقية مخالفا بذلك اقوال الائمة الاعلام الذين اثبتوا انه خارجي ومن اهل النار بحسب نص الامام المعصوم
الامام المعصوم يقول عكرمة من اهل النار والماحوزي يقول المعصوم بمدح عكرمة
ثانيا: اما ابن عباس وردت الروايات الشيعية بذمه كونه ضال اعمى القلب في الدنيا والاخرة وانه سرق اموال المسلمين وخرج عن طاعة الامام علي والماحوزي يقول رغم ذلك انه ثقة عند الشيعة
ثالثا : نرى الماحوزي يخطأ الخوئي في حالة ابن ماجلويه ويضرب بكلامه عرض الحائط فهل الماحوزي اعلم من الخوئي في علم الرجال لكنه لما يحتاج الى الخوئي يرجع ويأخذ بقوله ويضرب بقول النجاشي عرض الحائط في تضعيف محمد بن خالد البرقي
اضف الى ان الخوئيوثق البرقي بالظن بالرغم من ان كلام النجشي كان صريحا في ضعف البرقي في نفسه وليس في جهة مايرويه عن الضعفاء
فنرى الماحوزي متناقضا يقفز بين راي وراي اخر في سبيل ايجاد اي وسيلة لتصحيح السند
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
تعويض السند اكبر جملة مضحكة عند المرقعين لعلم الرجال الشيعي
ومع ذلكقالماحوزي يقول يمكن تعويض سند الصدوق الى البرقي بطريق الشيخ الطوسي اليه
لكن الشيخ الخوئي يقول ان طريق الطوسي الى البرقي ايضا ضعيف
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 17 - ص 74
وطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل ، وابن بطة ، ولقد سها قلم الأردبيلي فذكر أن طريق الشيخ إليه ضعيف في المشيخة ، والفهرست ، وذلك فإن الشيخ لم يذكر طريقا في المشيخة ، وإنما ذكر طريقه إليه في الفهرست فقط .
والماحوزي حاول ترقيع السند بالتعويض وفاته ان هذا مبني على الظن اذ انالتعويض المزبور ناظر الى الطريق لكتب البرقي فما الذي يضمن وجود الرواية في كتب البرقي
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
نظرية اصحاب الاجماع هذه تجعل المعصومين عند الشيعة 21 معصوم بدل من 14
فالمعصوم فقط هو الوحيد فقط الذي لايخطأ حين يخبرنا عن روايةلم يحضرها وتبعد عنه مئات السنين
فلو كان السند مرسلا لقلنا هناك احتمال لصحة الرواية لربما هو يرويها عن ثقة ويرسلها
لكن الرواية مسندة عنعكرمة وابن عباس وهؤلاء بمقياس الرجال الشيعة هم بين خارجي من اهل النار وضال اعمى القلب في الدنيا والاخرة خائن غير مطيع للامام علي
فكيف تكون الرواية صحيحة
اترك تعليق: