إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آداب الصداقة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    نبارك لكم حلول شهر رمضان المبارك و كل عام و أنتم بخير
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) سورة البقرة

    تعليق


    • #17
      قال الرضا (ع): في أول ليلة من شهر رمضان يُغل المَرَدة من الشياطين ، ويغفر في كل ليلة سبعين ألفاً ، فإذا كان في ليلة القدر غفر الله بمثل ما غفر في رجب وشعبان وشهر رمضان إلى ذلك اليوم ، إلا رجل بينه وبين أخيه شحناء ، فيقول الله عز وجل : أنظِروا هؤلاء حتى يصطلحوا . جواهر البحار

      تعليق


      • #18
        قال رسول الله (ص): من اغتاب مسلماً في شهر رمضان ، لم يؤجر على صيامه . جواهر البحار

        تعليق


        • #19
          قال الصادق (ع) : يأمر الله ملكاً ينادي في كل يومٍ من شهر رمضان في الهواء : أبشروا عبادي !.. فقد وهبت لكم ذنوبكم السالفة ، وشفّعت بعضكم في بعض في ليلة القدر ، إلا مَن أفطر على مسكرٍ أو حقد على أخيه المسلم. جواهر البحار

          =====

          تعليق


          • #20
            قال رسول الله (ص) : شعبان شهري ، وشهر رمضان شهر الله عزّ وجلّ .... ومن صام شهر رمضان ، فحفظ فرجه ولسانه ، وكفّ أذاه عن الناس ، غفر الله له ذنوبه ما تقدّم منها وما تأخّر ، وأعتقه من النار ، وأحلّه دار القرار ، وقبل شفاعته في عدد رمل عالج من مذنبي أهل التوحيد . جواهر البحار

            تعليق


            • #21
              قال الصادق (ع) : لإفطارك في منزل أخيك المسلم ، أفضل من صيامك سبعين ضعفاً أو تسعين ضعفاً.

              تعليق


              • #22
                أنوار الليل والنهار

                كما أن الطبيعة متغيرة بحسب التغير في الأنوار ( الحسية ) إلى أوقات متفاوتة من ليل إلى نهار ..فإنها متغيرة كذلك بحسب التغير في الأنوار ( المعنوية ) ..فنجد لأول النهار جوا متميزا عن آخره ، ولبدء الليل جوا متميزا عن منتصفه ، ويتجلى الفرق واضحا - لأهله - في ساعة السحر ، فإنها ساعة لا تشبهها ساعة من ليل أو نهار - حتى الساعة التي هي بين الطلوعين - فإنها ( الغاية ) في انفتاح أبواب السماء ، إذ عندها هدأت الأصوات ، وسكنت الحركات ، وخلا كل حبيب بحبيبه ..فسهل السبيل لمن أراد الولوج منها ، ليعطى الفضل في الرزق مادة ومعنىً ، وهذا هو العمدة في استغلال تلك الساعة المباركة .

                تعليق


                • #23
                  جعل الود من الرحمن
                  إن قوله سبحانه : { سيجعل لهم الرحمن ودا } تشير إلى حقيقة هامة ، وهي أن الود من ( مجعولات ) الرحمن يجعلها حيث يشاء ، ولا خلف لجعله كما لا خلف لوعده ..فمن يتمنى هذه المودة المجعولة من جانب الحق ، عليه أن يرتبط بالرحمن برابط الود..فإذا تحقق هذا الودّ بين العبد وربه ، نشر الحق وده في قلوب الخلق بل - كما روي - في قلوب الملائكة المقربين ..وهذا هو السر في محبوبية أهل ( وداد ) الحق ، رغم انتفاء الأسباب المادية الظاهرية لمثل ذلك ..وقد ورد عن النبي (ص) أنه قال : { من أقبل على الله تعالى بقلبه ، جعل الله قلوب العباد منقادةً إليه بالودّ والرحمة }- البحار ج77ص177.

                  تعليق


                  • #24
                    الصديق الحقيقي

                    السلام عليكم

                    الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ( اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس .

                    الصديق الحقيقي: هو الذي يقبل عذرك : ويسامحك أذا أخطأت ويسد محلك في غيابك .

                    الصديق الحقيقي :هو الذي يظن بك الظن الحسن .وأذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .

                    الصديق الحقيقي: هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك .

                    الصديق الحقيقي: هو الذي يكون معك في السراء والضراء وفي الفرح و الحزن وفي السعة والضيق وفي الغنى والفقر .

                    الصديق الحقيقي: هو الذي يؤثرك على نفسه ويتمنى لك الخير دائما .

                    الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك اذا راى عيبك ويشجعك اذا رأى منك الخير , ويعينك على العمل الصالح :

                    الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس ، ويسبقك بالسلام اذا لقاك , ويسعى في حاجتك اذا احتجت اليه .

                    الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون ان تطلب منه ذلك .

                    الصديق الحقيقي: هو الذي يحبك بالله وفي الله دون مصلحة مادية او معنوية .

                    الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه وأدبه وأخلاقه .

                    الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس , وتفتخر بصداقته ولا تخجل من مصاحبته والسير معه .

                    الصديق الحقيقي: هو الذي يفرح اذا احتجت اليه , ويسرع لخدمتك دون مقابل .

                    الصديق الحقيقي :هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .

                    ولذا قيل : الكنز ليس دائما صديقا ولكن الصديق دائما كنز.....

                    مع تحياتي
                    Received By E Mail

                    تعليق


                    • #25
                      الصداقه في نظر اهل البيت عليهم السلام

                      السلام عليكم

                      إن القرآن الكريم يعبر عن الصديق بالقرين .. وذلك حينما تستمر العشرة والألفة مع الصديق لسنوات ليتحول بعدها إلى قرين لازم المصاحبة ، فيبدأ بالتأثير على سلوك وأخلاق وحتى طريقة كلام صديقه !.. وهذا سلاح ذو حدين في حد نفسه ، إذ كما ينقل القرين الصالح الصفات الحسنة إلى قرينه ، فان قرين السوء ينقل الصفات السيئة .. وقد جاء في الحديث : صحبة الأشرار تكسب الشر كالريح : إذا مرت بالنتن حملت نتنا
                      إن قرين السوء صورة من صور الخذلان الإلهي ، كما جاء في الآية الكريمة : وقيّضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم . ومن المعلوم أن الله تعالى رؤوف لا يضل عباده ، لكن العبد حين يتمادى في المعاصي فانه يصل إلى درجة من البعد عن الحق بحيث يكل أموره إلى نفسه - كما وردت الاستعاذة من ذلك عن الرسول - ومنها أن يسلمه لصاحب السوء الذي يلعب في دينه وأخرته كما يشاء وليهما وهو الشيطان وأعوانه الذين يمدونهما بالغي ثم لا يقصرون !!.

                      إن من المهم التأكيد على أن وجود الصديق ليس هدفا ً في حد ذاته ، ليكون هذا داعيا للتشبث بأي فرد كان ، حتى لو كان من إخوان الشياطين .. فقد جاء في الحديث : ( أحذر قرين السوء ، فأنه يهلك مُـقارنه ويردي مُصاحبه ، وكن بالوحدة آنس منك بقرناء السوء ) . فما المانع أن يعيش الفرد حالة ً من الوحدة التي تحصنه من انتقال العدوى من الآخرين وذلك إذا كان في ضمن مجتمع منحرف ، كالمدرسة أو الجامعة غير الصالحة ، أو في بلاد غير المسلمين .. واعلم إن الله تعالى جليس من ذكره ، وهو صاحب الغرباء .. فهل مثله جليس ؟!..

                      من قواعد الصداقة الأساسية هو اختبار الصديق الذي نود مصاحبته ، وخصوصا ً عند الغضب .. فان الصديق الذي يغضب ليخرج عن طوره ، ويهدم سنوات العلاقة اللصيقة عند أول خلاف ، لحري بأن لا نتخذه خليلا ً .. وقد أكد الأمام الصادق على مبدأ الاختبار فقال : ( لا تسُم صديقك سمة ًً معروفة حتى تختبره في ثلاث : فتنظر غضبه يخرجه من الحق إلى الباطل ؟.. وعند الدرهم والدينار .. وحتى تسافر معه ) .

                      من معايير اختيار الصديق : هو اختيار الشخص الأرقى والأعلى منا ! في صفاته وكمالاته .. فقد جاء في الحديث : ( إصحب من تتزين به ولا يتزين بك)! .. وذلك من أجل اكتساب الملكات الحسنة منه بما ينفع العبد في الدنيا و الآخرة .. وقد قال المسيح ( جالسوا من يذكركم الله َ رؤيتـُه ، ويزيدكم في علمكم منطقـُه) .. و ما أجمل قول الأمام علي في هذا المجال : ( صحبة الولي اللبيب حياة الروح ) .

                      و من معايير اختيار الصديق : معاشرة سليمي النفوس الذي يعيشون الفطرية في حياتهم ، والابتعاد عن الأشخاص ذوي الكآبة والعقد النفسية و ما شابه .. فالبعض لا يتخذ الصديق إلا متنفسا لذكر همومه وغمومه الشخصية - ولو أدى إلى تجريح الغير وارتكاب بعض المنكرات القولية في هذا المجال- وبذلك يضفي جوا ً قاتما ً على نفسك !.. والحديث يقول : ( إحذر ممن إذا حدثته ملّـك ، وإذا حدثك غمّك ) .

                      ومن معايير اختيار الصديق: عدم مصادقة الأحمق !.. فهناك بعض الناس من يتصف بالحنان والمودة ولكن لا عقل له، فهو يريد أن ينفعك فيضرك!. وقد جاء في الحديث : ( إياك وصحبة الأحمق فأنه أقرب ما تكون منه.. أقرب ما يكون إلى مساءتك)!.. وقد لخص الأمام علي معاناة المبتلى بمثل هكذا صديق بقوله : ( صحبة الأحمق عذاب الروح ) .

                      من قواعد التعامل مع الأصدقاء : هو عدم إذهاب الحشمة و الحياء فيما بينهم .. فنحن نرى أن بعض الأصدقاء يرفعون الكلفة تماما ً فيما بينهم ، فيمازح بعضهم بعضا ً بكلمات و أفعال لا تليق بمكانة المؤمن ، و من الواضح إن ذلك مما يذهب بوقار المؤمن و احترامه لأخيه .. وهو أمر منهي عنه في روايات أهل البيت : ( لا تـُذهب الحشمة بينك وبين أخيك وأبق منها ، فان ذهابها ذهاب الحياء ) .. كما ورد الحث على تقليل المزاح بشكل عام و وضع حدود له ، فان مقدار المزاح من الحديث - كما في بعض النصوص - ينبغي أن يكون بمقدار الملح من الطعام .

                      و من قواعد التعامل الأخرى مع الأصدقاء : هو عدم إبداء كل أسرارك الخاصة للآخرين بمجرد التعرف عليهم - خصوصا ً في هذا الزمن الذي غلب فيه سوء الظن بين الناس - اذ من الممكن ان ينقلب عليك الصديق في يوم ٍ ما ، ليكون ما أطلعته عليه وبالا ً عليك - كما لا يفترض أن تفتح بيتك و عائلتك أمام كل صديق ترتاح إليه ، فلطالما رأينا العلاقات العائلية غير المدروسة قد جرت الأبناء وغيرهم إلى علاقات غير محمودة العواقب ، وذلك بعد زيارات أو جلسات مختلطة بين الجنسين ، ومن دون رقابة كافية من الأهل .

                      و أخر قاعدة للصداقة هي أن لا تكون سببا ً لترويج الباطل .. فان بعض الأصدقاء المنحرفين يجرون الأنسان جرا ً إلى مشاركتهم في انحرافهم ، وقد لوحظ أن أهل المعاصي كالزنى و الخمر و المخدرات يستوحشون من انفرادهم بالمعصية ويعانون تأنيب الضمير، فيعوضون ذلك بإشراكك بمعصيتهم !. فان مجرد مصادقة هؤلاء ، قد يدخلك تحت عنوان ( الراضي بفعل قوم ٍ كالداخل معهم ) .. فيؤول الأمر إلى الندم على مثل هذه العلاقة يوم الحساب ، حين يقول المرء ليتني لم أتخذ فلانا ً خليلا ً .. والإخلاء بعضهم لبعض ٍ عدوٌٍ يوم القيامة إلا المتقين !.


                      مع تحياتي
                      received by e mail

                      تعليق


                      • #26
                        قال رسول الله (ص) : قال الله تبارك وتعالى : كلّ عمل ابن آدم هو له ، غير الصيام هو لي وأنا أجزي به ، والصيام جُنّة العبد المؤمن يوم القيامة ، كما يقي أحدكم سلاحه في الدنيا ، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله عزّ وجل من ريح المسك . والصائم يفرح بفرحتين : حين يفطر فيطعم ويشرب ، وحين يلقاني فأُدخله الجنة . جواهر البحار

                        تعليق


                        • #27
                          قال الصادق (ع) : سمع رسول الله (ص) امرأةً تسابُّ جاريةً لها وهي صائمةٌ ، فدعا رسول الله (ص) بطعامٍ فقال لها : كلي !..فقالت : أنا صائمةٌ يا رسول الله ، فقال : كيف تكونين صائمةً وقد سببت جاريتك ؟..إنّ الصوم ليس من الطعام والشراب ، وإنما جعل الله ذلك حجاباً عن سواهما من الفواحش من الفعل والقول يفطر الصائم .. ما أقلّ الصوّام !..وأكثر الجوّاع !.. جواهر البحار

                          تعليق


                          • #28
                            آية المراقبة
                            إن من الآيات التي لو التفت إليها العبد لاشتدت ( مراقبته ) لنفسه ، بل أشفق على نفسه ولو كان في حال عبادة ، هي قوله تعالى: { وما تكون في شأنٍ وما تتلو منه من قرآنٍ ولا تعملون من عملٍ إلا كنّا عليكم شهوداً إذ تفيضون فيه وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتابٍ مبين }..وكان النبي (ص) إذا قرأ هذه الآية بكى بكاءً شديداً ، لأنه يعلم عمق هذا الشهود الذي لا يدع مجالاً للغفلة عن الحق ..والملفت في هذه الآية أنها تؤكد على حقيقة ( استيعاب ) مجال الرقابة الإلهية ، لأيّ عملٍ من الأعمال ، ولأيّ شأن يكون فيه العبد .

                            تعليق


                            • #29
                              قال الصادق (ع) : إذا أصبحتَ صائماً فليصم سمعك وبصرك من الحرام ، وجارحتك وجميع أعضائك من القبيح ، ودع عنك الهذي وأذى الخادم ، وليكن عليك وقار الصيام ، والزم ما استطعت من الصمت والسكوت إلا عن ذكر الله ، ولا تجعل يوم صومك كيوم فطرك ، وإياك والمباشرة والقبل والقهقهة بالضحك ، فإنّ الله مقت ذلك . جواهر البحار

                              تعليق


                              • #30
                                حــكــمــة هذا الــيــوم

                                قال رسول الله (ص) : قال الله تبارك وتعالى : كلّ عمل ابن آدم هو له ، غير الصيام هو لي وأنا أجزي به ، والصيام جُنّة العبد المؤمن يوم القيامة ، كما يقي أحدكم سلاحه في الدنيا ، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله عزّ وجل من ريح المسك . والصائم يفرح بفرحتين : حين يفطر فيطعم ويشرب ، وحين يلقاني فأُدخله الجنة . جواهر البحار



                                هـل تـريـد ثـوابـا فـي هـذا الـيـوم؟

                                قال الباقر (ع) : مَن قرأ سورة ( ص ) في ليلة الجمعة أُعطي من خير الدنيا والآخرة ما لم يُعطَ أحدٌ من الناس ، إلاّ نبيٌّ مرسل أو ملكٌ مقرّب ، وأدخله الله الجنّة وكلّ مَن أحبّ من أهل بيته حتى خادمه الذي يخدمه ، وإن لم يكن في حدّ عياله ولا في حدّ مَن يشفع فيه .

                                قال الصادق (ع) : مَن قرأ في كلّ ليلة جمعة الواقعة أحبّه الله ، وحبّبه إلى الناس أجمعين ، ولم يرَ في الدنيا بؤسا أبداً ولا فقراً ولا فاقةً ولا آفةً من آفات الدنيا ، وكان من رفقاء أمير المؤمنين (ع) .

                                قال الصادق (ع) : مَن دعا لعشر من إخوانه الموتى في ليلة الجمعة ، أوجب الله له الجنّة .

                                ----------------------------------

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X