المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـدايةاقول ::
1- نهج البلاغة ليس اصح الكتب فأصح كتبنا كتاب الله وهو كتاب جامع لكلام امير المؤمنين دون ذكر الاسانيد
2- ان استنتاجك من الحديث غير صحيح فللحديث شقين وهما ::
الاول :: الزام لمعاوية بما يلزم به نفسه فمهعاوية يدعي انه يسير على نهج الثلاثة فقال له الامام علي ان الذين بايعوا الثلاثة بايعوه
((إنه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، ))
الشق الثاني : وهو وجوب قتال الخارجي فالامام لم يقل بمحاربة الخارج عن الثلاثة وانما قال ::
((وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ))
اذن الامام يوجب قتال الخارجي عن الخليفة الذي يجتمع الانصار والمهاجرين على تسميته خليفة
ومن المعروف ان الثلاثة لم يجتمع الامهاجرين والانصار على تسميتهم خلفاء
--ابي بكر سماه عمر والانصار المجتمعين في السقيفة وسط معارضة الانصاري سعد بن عبادة وغياب بني هشام عن الاجتماع فلم يشارك كثير من الامهاجرين والانصار في تسمية الخليفة
-- عمر سماه ابي بكر لامهاجرين ولا انصار
-- عثمان سماه خمسة من مجلس الشورى ولم يشارك الانصار ولا المهاجرين في تسميته
الآجابة على اولا ً يا صوت الهداية :
كتاب نهج البلاغة اصح الكتب وهذا بشهادة علمائك وان احببت جلبت لك الادلة فرجاءا ً تكلم بعلم .
كتاب الله حسب اقوال جل علمائك وأكثرهم انه محرف وان احببت نبين ذلك في اي موضع تراه مناسبا ً لذلك .
الجواب على ثانيا ً :
أنت تقول ان علي يلزم معاوية بما الزم به نفسه اذا ً علي بايع الخلفاء الثلاثة رضي الله عنه ولم يخاف او يخشى احد كما تدعون ولو كان كلامكم صحيح بانه خاف على المسلمين في عهد الخلفاء الثلاثة لكان قد خاف على المسلمين في زمن معاوية رضي الله عنه فاستناتجكم لكلام امير المؤمنين غريب زميلي َ :
وبهذا نقول ان بيعة الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم كما قال الامام علي لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب أن يرد لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتوجد نصوص اخرى كثيرة في حقهم ومن اصح الكتب وهو كتاب نهج البلاغة ومع هذا سنبين لكم اقوال علمائكم في نهج البلاغة لاحقا ان احببتم .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـدايةان رفض الامام علي لسنة الشيخين يرويها المحدثين والمؤرخين بشكل مختصر ومع اختصارها ففيها الكفاية
أحمد بن حنبل - مسند العشرة.. - مسند عثمان..- رقم الحديث : ( 526 )
عن أبي وائل قال قلت لعبد الرحمن بن عوف كيف بايعتم عثمان وتركتم عليا ( ر ) قال ما ذنبي قد بدأت بعلي فقلت أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر وعمر ( ر ) قال فقال فيما استطعت قال ثم عرضتها على عثمان ( ر ) فقبلها.
بانتظار الادلة على تاويلكم للحديث هذا !!
وما دخل الشيخين رضي الله عنهم بهذا الحديث !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كتاب الله حسب اقوال جل علمائك وأكثرهم انه محرف وان احببت نبين ذلك في اي موضع تراه مناسبا ً لذلك .
وللصحابتك المقدسون ثم تعال كلمنا
أنت تقول ان علي يلزم معاوية بما الزم به نفسه
قال الخوارزمي الحنفي في كتابه المناقب:
ومن كتب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، قبل نهضته إلى صِـفّين، إلى معاوية ; لأخذ الحجّة عليه: أمّا بعد.. فإنّه لزمتك بيعتي بالمدينة وأنت بالشام ; لأنّه بايعني القوم الّذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوا عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يردّ... إلى قوله: ولعمري لئن نظرت بعقلك دون هواك لَتجدني أبرأ قريش من دم عثمان، واعلم إنّك من الطلقاء الّذين لا تحلّ لهم الخلافة.
كما قال الامام علي لله رضى
مشاركة الاخ صندوق العمل
نعم قالها ليصف بها رضى الله عن بيعته هو وليس لذلك علاقة بتشريع الاختيار ، لاحظ :
وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى
فلم يحدث اجتماع الا عليه عليه السلام.
فتسميتهم ليست تشريعاً إنما اخبار منه ان هذا الذي سموه امام وهو إمام من الله عزوجل اصلا كان في اجتماعهم هذا رضى لله ، لان الرضى الالهي هو موافقة فِعل العبد للتشريع الالهي فإن جاء اختيارهم موافقاً لتنصيب الله عزوجل حدث الرضى على هذا الاتفاق.
وان اصررت ان نهج البلاغة كتاب صحيح
فكحل عينك
أَمَا واللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا فُلانٌ وإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ ولا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ ويَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ ويَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ. فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وفِي الْعَيْنِ قَذًى وفِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الأوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى فُلانٍ بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ الأعْشَى :
شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا ويَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَــــابِرِ
فَيَا عَجَباً بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لِآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا ويَخْشُنُ مَسُّهَا ويَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا والاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وإِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وشِمَاسٍ وتَلَوُّنٍ واعْتِرَاضٍ فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وشِدَّةِ الْمِحْنَةِ حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ ولِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الأوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ أَسَفُّوا وطِرْتُ إِذْ طَارُوا فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ ومَالَ الآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وهَنٍ إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ ومُعْتَلَفِهِ وقَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللَّهِ خِضْمَةَ الإبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وأَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وكَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ.
فَمَا رَاعَنِي إلا والنَّاسُ كَعُرْفِ الضَّبُعِ إِلَيَّ يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ حَتَّى لَقَدْ وُطِئَ الْحَسَنَانِ وشُقَّ عِطْفَايَ مُجْتَمِعِينَ حَوْلِي كَرَبِيضَةِ الْغَنَمِ فَلَمَّا نَهَضْتُ بِالأمْرِ نَكَثَتْ طَائِفَةٌ ومَرَقَتْ أُخْرَى وقَسَطَ آخَرُونَ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ ولا فَساداً والْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بَلَى واللَّهِ لَقَدْ سَمِعُوهَا ووَعَوْهَا ولَكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِهِمْ ورَاقَهُمْ زِبْرِجُهَا أَمَا والَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وبَرَأَ النَّسَمَةَ لَوْ لا حُضُورُ الْحَاضِرِ وقِيَامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النَّاصِرِ ومَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى الْعُلَمَاءِ إلا يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِمٍ ولا سَغَبِ مَظْلُومٍ لَأَلْقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا ولَسَقَيْتُ آخِرَهَا بِكَأْسِ أَوَّلِهَا ولَأَلْفَيْتُمْ دُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِي مِنْ عَفْطَةِ عَنْزٍ قَالُوا وقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ عِنْدَ بُلُوغِهِ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ مِنْ خُطْبَتِهِ فَنَاوَلَهُ كِتَاباً قِيلَ إِنَّ فِيهِ مَسَائِلَ كَانَ يُرِيدُ الإجَابَةَ عَنْهَا فَأَقْبَلَ يَنْظُرُ فِيهِ [فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَتِهِ] قَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوِ اطَّرَدَتْ خُطْبَتُكَ مِنْ حَيْثُ أَفْضَيْتَ فَقَالَ هَيْهَاتَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَوَاللَّهِ مَا أَسَفْتُ عَلَى كَلامٍ قَطُّ كَأَسَفِي عَلَى هَذَا الْكَلامِ إلا يَكُونَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) بَلَغَ مِنْهُ حَيْثُ أَرَادَ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعليالأخ صوت الهداية انتبه لهذه الملاحظة
_____________
حبيب الأئمه = المنصور الباحث = أحمد العابد
__________
انشاالله الطرد قريب
بعد رفع أمره إلى المشرف
لانه دائما يفتح باب التحريف
ونهج البلاغة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وبالنسبة للحديث يا صوت الهداية :
روى عبد الله بن أحمد في المسند عن أبي وائل قال: قلت لعبد الرحمن بن عوف: كيف بايعتم عثمان وتركتم عليًّا؟ فقال: ما ذنبي! قد بدأت بعلي، فقلت: أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر وعمر. فقال: فيما استطعت. ثم عرضتها على عثمان فقبل.
الجواب على الرواية :
وهذه الرواية في سندها سفيان بن وكيع ضعفه ابن حجر في الفتح. وقد ضعف سند الحديث الأرناؤوط في تحقيق المسند.
والله أعلم.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وجه كلامك لامك اللي قالت ان القرآن ناقص
وللصحابتك المقدسون ثم تعال كلمنا
ليس نحن من قلنا
الجواب :
كلام هاوي ساقط لا دليل عليه سبق وبينا ذلك في أكثر من موضوع .
قال الخوارزمي الحنفي في كتابه المناقب:
ومن كتب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، قبل نهضته إلى صِـفّين، إلى معاوية ; لأخذ الحجّة عليه: أمّا بعد.. فإنّه لزمتك بيعتي بالمدينة وأنت بالشام ; لأنّه بايعني القوم الّذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوا عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يردّ... إلى قوله: ولعمري لئن نظرت بعقلك دون هواك لَتجدني أبرأ قريش من دم عثمان، واعلم إنّك من الطلقاء الّذين لا تحلّ لهم الخلافة.
الجواب :
ونحن هذا ما نقلناه وهو يشهد للخلفاء الثلاثة بالبيعة وتسميتها لله رضى ..الخ .
اما بخصوص سيدنا معاوية رضي الله عنه أن شئت أفتح موضوع في ذلك .
هناك نسخة للنهج مطبوعة في القاهرة مطبعة الاستقامة لايوجد فيها ( لله رضا ) بل (رضا) بدون لفظ الجلالة, وحينئذ ممكن انصراف الرضا لمعاوية او الذين بايعوا الثلاثة بطوعهم وحسب عقيدتهم وليس رضا الله تعالى
مشاركة الاخ صندوق العمل
الجواب :
ان شئت أورد لك أكثر من عشرة نسخ فيها لفظ
الجلالة !!
وان اصررت ان نهج البلاغة كتاب صحيح
فكحل عينك
أَمَا واللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا فُلانٌ وإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ ولا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ ويَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ ويَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ. فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وفِي الْعَيْنِ قَذًى وفِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الأوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى فُلانٍ بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ الأعْشَى :
شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا ويَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَــــابِرِ
فَيَا عَجَباً بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لِآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا ويَخْشُنُ مَسُّهَا ويَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا والاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وإِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وشِمَاسٍ وتَلَوُّنٍ واعْتِرَاضٍ فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وشِدَّةِ الْمِحْنَةِ حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ ولِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الأوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ أَسَفُّوا وطِرْتُ إِذْ طَارُوا فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ ومَالَ الآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وهَنٍ إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ ومُعْتَلَفِهِ وقَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللَّهِ خِضْمَةَ الإبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وأَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وكَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ.
فَمَا رَاعَنِي إلا والنَّاسُ كَعُرْفِ الضَّبُعِ إِلَيَّ يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ حَتَّى لَقَدْ وُطِئَ الْحَسَنَانِ وشُقَّ عِطْفَايَ مُجْتَمِعِينَ حَوْلِي كَرَبِيضَةِ الْغَنَمِ فَلَمَّا نَهَضْتُ بِالأمْرِ نَكَثَتْ طَائِفَةٌ ومَرَقَتْ أُخْرَى وقَسَطَ آخَرُونَ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ ولا فَساداً والْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بَلَى واللَّهِ لَقَدْ سَمِعُوهَا ووَعَوْهَا ولَكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِهِمْ ورَاقَهُمْ زِبْرِجُهَا أَمَا والَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وبَرَأَ النَّسَمَةَ لَوْ لا حُضُورُ الْحَاضِرِ وقِيَامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النَّاصِرِ ومَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى الْعُلَمَاءِ إلا يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِمٍ ولا سَغَبِ مَظْلُومٍ لَأَلْقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا ولَسَقَيْتُ آخِرَهَا بِكَأْسِ أَوَّلِهَا ولَأَلْفَيْتُمْ دُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِي مِنْ عَفْطَةِ عَنْزٍ قَالُوا وقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ عِنْدَ بُلُوغِهِ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ مِنْ خُطْبَتِهِ فَنَاوَلَهُ كِتَاباً قِيلَ إِنَّ فِيهِ مَسَائِلَ كَانَ يُرِيدُ الإجَابَةَ عَنْهَا فَأَقْبَلَ يَنْظُرُ فِيهِ [فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَتِهِ] قَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوِ اطَّرَدَتْ خُطْبَتُكَ مِنْ حَيْثُ أَفْضَيْتَ فَقَالَ هَيْهَاتَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَوَاللَّهِ مَا أَسَفْتُ عَلَى كَلامٍ قَطُّ كَأَسَفِي عَلَى هَذَا الْكَلامِ إلا يَكُونَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) بَلَغَ مِنْهُ حَيْثُ أَرَادَ .
الجواب :
هات مصدر هذا الكلام من أي نسخة لنهج البلاغة .التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 15-08-2009, 03:58 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أعيد الكلام لاني قمت بالتعديل فتم مسح المشاركة .
وجه كلامك لامك اللي قالت ان القرآن ناقص
وللصحابتك المقدسون ثم تعال كلمنا
ليس نحن من قلنا
الجواب :
كلام هاوي ساقط لا دليل عليه سبق وبينا ذلك في أكثر من موضوع .
أنتهى
ــــــــــــــــــــــــ
قال الخوارزمي الحنفي في كتابه المناقب:
ومن كتب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، قبل نهضته إلى صِـفّين، إلى معاوية ; لأخذ الحجّة عليه: أمّا بعد.. فإنّه لزمتك بيعتي بالمدينة وأنت بالشام ; لأنّه بايعني القوم الّذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوا عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يردّ... إلى قوله: ولعمري لئن نظرت بعقلك دون هواك لَتجدني أبرأ قريش من دم عثمان، واعلم إنّك من الطلقاء الّذين لا تحلّ لهم الخلافة.
الجواب :
ونحن هذا ما نقلناه وهو يشهد للخلفاء الثلاثة بالبيعة وتسميتها لله رضى ..الخ .
اما بخصوص سيدنا معاوية رضي الله عنه أن شئت أفتح موضوع في ذلك .
انتهى
ـــــــــــ
هناك نسخة للنهج مطبوعة في القاهرة مطبعة الاستقامة لايوجد فيها ( لله رضا ) بل (رضا) بدون لفظ الجلالة, وحينئذ ممكن انصراف الرضا لمعاوية او الذين بايعوا الثلاثة بطوعهم وحسب عقيدتهم وليس رضا الله تعالى
مشاركة الاخ صندوق العمل
الجواب :
ان شئت أورد لك أكثر من عشرة نسخ فيها لفظ
الجلالة !!
أنتهى
ـــــــــــــــــــ
وان اصررت ان نهج البلاغة كتاب صحيح
فكحل عينك
أَمَا واللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا فُلانٌ وإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ ولا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ ويَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ ويَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ. فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وفِي الْعَيْنِ قَذًى وفِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الأوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى فُلانٍ بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ الأعْشَى :
شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا ويَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَــــابِرِ
فَيَا عَجَباً بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لِآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا ويَخْشُنُ مَسُّهَا ويَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا والاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وإِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وشِمَاسٍ وتَلَوُّنٍ واعْتِرَاضٍ فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وشِدَّةِ الْمِحْنَةِ حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ ولِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الأوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ أَسَفُّوا وطِرْتُ إِذْ طَارُوا فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ ومَالَ الآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وهَنٍ إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ ومُعْتَلَفِهِ وقَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللَّهِ خِضْمَةَ الإبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وأَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وكَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ.
فَمَا رَاعَنِي إلا والنَّاسُ كَعُرْفِ الضَّبُعِ إِلَيَّ يَنْثَالُونَ عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ حَتَّى لَقَدْ وُطِئَ الْحَسَنَانِ وشُقَّ عِطْفَايَ مُجْتَمِعِينَ حَوْلِي كَرَبِيضَةِ الْغَنَمِ فَلَمَّا نَهَضْتُ بِالأمْرِ نَكَثَتْ طَائِفَةٌ ومَرَقَتْ أُخْرَى وقَسَطَ آخَرُونَ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ ولا فَساداً والْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ بَلَى واللَّهِ لَقَدْ سَمِعُوهَا ووَعَوْهَا ولَكِنَّهُمْ حَلِيَتِ الدُّنْيَا فِي أَعْيُنِهِمْ ورَاقَهُمْ زِبْرِجُهَا أَمَا والَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ وبَرَأَ النَّسَمَةَ لَوْ لا حُضُورُ الْحَاضِرِ وقِيَامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النَّاصِرِ ومَا أَخَذَ اللَّهُ عَلَى الْعُلَمَاءِ إلا يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِمٍ ولا سَغَبِ مَظْلُومٍ لَأَلْقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا ولَسَقَيْتُ آخِرَهَا بِكَأْسِ أَوَّلِهَا ولَأَلْفَيْتُمْ دُنْيَاكُمْ هَذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِي مِنْ عَفْطَةِ عَنْزٍ قَالُوا وقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ عِنْدَ بُلُوغِهِ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ مِنْ خُطْبَتِهِ فَنَاوَلَهُ كِتَاباً قِيلَ إِنَّ فِيهِ مَسَائِلَ كَانَ يُرِيدُ الإجَابَةَ عَنْهَا فَأَقْبَلَ يَنْظُرُ فِيهِ [فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قِرَاءَتِهِ] قَالَ لَهُ ابْنُ عَبَّاسٍ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَوِ اطَّرَدَتْ خُطْبَتُكَ مِنْ حَيْثُ أَفْضَيْتَ فَقَالَ هَيْهَاتَ يَا ابْنَ عَبَّاسٍ تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَوَاللَّهِ مَا أَسَفْتُ عَلَى كَلامٍ قَطُّ كَأَسَفِي عَلَى هَذَا الْكَلامِ إلا يَكُونَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) بَلَغَ مِنْهُ حَيْثُ أَرَادَ .
الجواب :
هات مصدر هذا الكلام من أي نسخة لنهج البلاغة فالنسخ متعددة .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كلام هاوي ساقط لا دليل عليه سبق وبينا ذلك في أكثر من موضوع
على كل حال قد اثبت الاخ صندوق العمل انكم تقولون بالتحريف
ان شئت أورد لك أكثر من عشرة نسخ فيها لفظ
الجلالة !!
يبطل استدلالك في انها لله رضى
وحتى لو كانت موجودة فكلام الاخ صندوق العمل يلجمك
نعم قالها ليصف بها رضى الله عن بيعته هو وليس لذلك علاقة بتشريع الاختيار ، لاحظ :
وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى
فلم يحدث اجتماع الا عليه عليه السلام.
فتسميتهم ليست تشريعاً إنما اخبار منه ان هذا الذي سموه امام وهو إمام من الله عزوجل اصلا كان في اجتماعهم هذا رضى لله ، لان الرضى الالهي هو موافقة فِعل العبد للتشريع الالهي فإن جاء اختيارهم موافقاً لتنصيب الله عزوجل حدث الرضى على هذا الاتفاق.
اما بخصوص سيدنا معاوية أن شئت أفتح موضوع في ذلك
متى اتيت انا باسمه حتى؟...؟
هات مصدر هذا الكلام من أي نسخة لنهج البلاغة
اسمها الخطبة الشقشقية
بل كانت موجودة قبل ان يولد الشريف اللي جمع كلام وخطب الامام
هذه الخطبة المعروفة بالشقشقية للإمام علي عليه السلام نقلها ابن أبي الحديد المعتزلي وعرفها كل من شرح نهج البلاغة وهذا سند الخطبة للمتقولين والمشككين الذين قالوا هذه الخطبة للشريف الرضي وليس للإمام علي عليه السلام . أسانيد هذه الخطبة المعروفة بالشقشقية :
نقلها ابن الخشاب قبل مائتي سنة من ولادة الشريف الرضي ، وقال ابن أبي الحديد وجدتها في تصانيف شيخنا أبي القاسم البلخي إمام البغداديين من المعتزلة ، وكان ذلك في دولة المقتدر قبل أن يخلق الرضي بمدة طويلة .
وقال نقلها جعفر بن قبة في كتابه ( الإنصاف ) وكان أبو جعفر من تلامذة الشيخ أبي القاسم البلخي ومات قبل أن يولد الرضي .
وقال ابن ميثم البحراني الحكيم المحقق في كتابه شرح نهج البلاغة في الخطبة أني وجدتها في كتاب الإنصاف وهو متوفى قبل ولادة الرضي . واعترف بها شيخ الأزهر - الشيخ محمد عبده مفتي الديار المصرية .
وأكثر من أربعين عالم من الفريقين السني والشيعي شرحوا نهج البلاغة وأذعنوا بأن الخطبة الشقشقية من كلام الإمام علي عليه السلام وقال الشيخ محمد عبده : ( أنى للرضي ولغير الرضي هذا النفس وهذا الأسلوب قد وقفنا على رسائل الرضي وعرفنا طريقته وفنه في الكلام المنثور وما يقع مع هذا الكلام في خل ولا خمر .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مبين الحقيقةأولا من يريد النقاش عليه أن يكون عالما بقواعد الحوار وأولها ذكر مصدر الكلام الذي قلته،هذه أول غلطة نتوقف عندها.
أين مصدرك لما ذكرت أم أنه كلام انشائي ليس الا؟
وأول غلطة من جنابك إنك لم تقرأ
ما موجود على صفحات الموضوع
فأخذت تعطي إرشاداتك حين صرت خير من يطبق عليه القول فاقد الشئ لا يعطيه
فعلام تتفنن بالكلام وأنت لم تطبق قاعدة من قواعد الحوار {التي كبرت حجم كلامك بشكل رائع وملفت}
وهي أن لاتقول شيئا قبل أن تتأكد وإلا ينقلب الأمر عليك وبالا
راجع
مشاركة رقم 30 ص2
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
الشورىالمشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
لما طعن عمر في اواخر سنة 23 جعل الامر شورى بين ستة علي و عثمن و طلحة و الزبير و سعد بن ابي وقاص و عبد الرحمن بن عوف و قال ان رسول الله (ص) مات و هو راضعن هذه الستة و في رواية قال انهم من اهل الجنة و امر ان يؤخذ باكثرية الاصوات فان تساوت رجح الجانب الذي فيه عبد الرحمن بن عوف و امر أبا طلحة الانصاري فقال كن في خمسين رجلا من الانصار حاملي سيوفكم فقف على باب البيت الذي فيه هؤلاء الستة ليتشاوروا و يختاروا واحدا منهم فان اتفق خمسة و ابى واحد فاضرب عنقه و ان اتفق اربعة و ابى اثنان فاضرب اعناقهما و ان اتفق ثلاثة و خالف ثلاثة فانظر الثلاثة التي فيها عبد الرحمن بن عوف فارجع الى ما قد اتفقت عليه فان اصرت الثلاثة الاخرى على خلافها فاضرب اعناقها و ان مضت ثلاثة ايام و لم يتفقوا على امر فاضرب اعناق الستة ودع المسلمين يختاروا لانفسهم،و كان قد دعاهم فحضروا فوصف كل واحد منهم بوصف عابه به على ما ذكره الجاحظ في كتاب السفيانية و ذكره غيره في باب فراسة عمر فقال للزبير:اما انت فوقس لقس (اي عياب) مؤمن الرضا كافر الغضب يوما انسان و يوما شيطان و لعلها لو افضت اليك ظلت يومك تلاطم بالبطحاء على مدمن شعير،و قال لطلحة:لقد مات رسول الله«ص»ساخطا عليك بالكلمة التي قلتها يوم انزلت آية الحجاب (و هي قوله ما الذي يغنيه حجابهن اليوم و سيموت غدا فننكحهن) .و قال لسعد:انما انت صاحب مقنب و صاحب قنص و قوس واسهم و ما زهرة و الخلافة و امور الناس.و قال لعبد الرحمن بن عوف بعد ما مدح ايمانه:ليس يصلح هذا الامر لمن فيه ضعف كضعفك.و قال لعلي:لله انت لولا دعابة فيك اما و الله لئن وليتهم لتحملنهم على الحق الواضح و المحجة البيضاء.و قال لعثمن :كأني بك قد قلدتك قريش هذا الامر فحملت بني امية و بني أبي معيط على رقاب الناس و آثرتهم بالفيء.و روى الطبري في تاريخه عن عمرو بن ميمون الاودي في حديث قال ثم راحوا فقالوا يا امير المؤمنين لو عهدت عهدا فقال كنت اجمعت ان انظر فاولي رجلا امركم هو احراكم ان يحملكم على الحق و اشار الى علي و رهقتني غشية فرأيت رجلا دخل حنة قد غرسها فجعل يقطف كل غضة و يانعة فيضمه اليه و يصيره تحته فعلمت ان الله غالب امره و متوف عمر فما اريد ان اتحملها حيا و ميتا عليكم هؤلاء الرهط«الحديث».فلما دفن عمر جمعهم أبو طلحة و وقف على باب البيت في خمسين من الانصار حاملي سيوفهم.فقال طلحة:قد وهبت حقي من الشورى لعثمن،فقال الزبير قد وهبت حقي لعلي،فقال سعد بن أبي وقاص و انا قد وهبت حقي من الشورى لابن عمي عبد الرحمن لانهما من بني زهرة.فقال عبد الرحمن لعلي و عثمن ايكما يخرج نفسه من الخلافة و يكون اليه الاختيار فلم يتكلم منهما أحد،فقال عبد الرحمن اشهدكم اني اخرجت نفسي من الخلافة علىان اختار احدهما،فقال لعلي ابايعك على كتاب الله و سنة رسوله و سيرة الشيخين فقال بل على كتاب الله و سنة رسوله و اجتهاد رأيي.و في رواية الطبري على كتاب الله و سنة رسوله و سيرة الخليفتين من بعده فقال ارجو ان افعل و أعمل بمبلغ علمي و طاقتي.و في رواية اخرى للطبري قال اللهم لا و لكن على جهدي من ذلك و طاقتي.و في رواية ابن الاثير في اسد الغابة ابايعك على كتاب الله و سنة نبيه و سيرة الشيخين فقال فيما استطعت فعدل الى عثمن فقال ابايعك على كتاب الله و سنة نبيه و سيرة الشيخين قال نعم فبايعه فقال السلام عليك يا امير المؤمنين.قال الطبري فقال علي حبوته حبو دهر،ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون.فقال عبد الرحمن يا علي لا تجعل على نفسك سبيلا،فقال المقداد:يا عبد الرحمن اما و الله لقد تركته يعني عليا من الذين يقضون بالحق و به يعدلون فقال يا مقداد لقد اجتهدت للمسلمين فقال المقداد ما رأيت مثل ما اتي الى اهل هذا البيت بعد نبيهم اني لأعجب من قريش انهم تركوا رجلا ما اقول ان احدا اعلم و لا اقضى منه بالعدل اما و الله لو أحد اعونا«اه»و يقال ان عليا قال له و الله ما فعلتها الا لأنك رجوت منه مثل ما رجا صاحبكما من صاحبه دق الله بينكما عطر منشم (مثل يضرب لشدة العداوة) قيل ففسد بعد ذلك بين عثمن و عبد الرحمن فلم يكلم احدهما صاحبه حتى مات عبد الرحمن و في تاريخ ابي الفداء لما احدث عثمن ما احدث من توليته الامصار للاحداث من اقاربه روي انه قيل لعبد الرحمن بن عوف هذا كله فعلك فقال لم اظن به هذا لكن لله علي ان لا اكلمه ابدا و مات عبد الرحمن و هو مهاجر لعثمن و دخل عليه عثمن عائدا في مرضه فتحول الى الحائط و لم يكلمه«اه».
ومشاركة رقم 34 ص2 قد تكرر الأمر
اعيد نسخها من الصفحة الثانيه
للعلم والاطلاع رجاء
الشورى
لما طعن عمر في اواخر سنة 23 جعل الامر شورى بين ستة علي و عثمن و طلحة و الزبير و سعد بن ابي وقاص و عبد الرحمن بن عوف و قال ان رسول الله (ص) مات و هو راضعن هذه الستة و في رواية قال انهم من اهل الجنة و امر ان يؤخذ باكثرية الاصوات فان تساوت رجح الجانب الذي فيه عبد الرحمن بن عوف و امر أبا طلحة الانصاري فقال كن في خمسين رجلا من الانصار حاملي سيوفكم فقف على باب البيت الذي فيه هؤلاء الستة ليتشاوروا و يختاروا واحدا منهم فان اتفق خمسة و ابى واحد فاضرب عنقه و ان اتفق اربعة و ابى اثنان فاضرب اعناقهما و ان اتفق ثلاثة و خالف ثلاثة فانظر الثلاثة التي فيها عبد الرحمن بن عوف فارجع الى ما قد اتفقت عليه فان اصرت الثلاثة الاخرى على خلافها فاضرب اعناقها و ان مضت ثلاثة ايام و لم يتفقوا على امر فاضرب اعناق الستة ودع المسلمين يختاروا لانفسهم،و كان قد دعاهم فحضروا فوصف كل واحد منهم بوصف عابه به على ما ذكره الجاحظ في كتاب السفيانية و ذكره غيره في باب فراسة عمر فقال للزبير:اما انت فوقس لقس (اي عياب) مؤمن الرضا كافر الغضب يوما انسان و يوما شيطان و لعلها لو افضت اليك ظلت يومك تلاطم بالبطحاء على مدمن شعير،و قال لطلحة:لقد مات رسول الله«ص»ساخطا عليك بالكلمة التي قلتها يوم انزلت آية الحجاب (و هي قوله ما الذي يغنيه حجابهن اليوم و سيموت غدا فننكحهن) .و قال لسعد:انما انت صاحب مقنب و صاحب قنص و قوس واسهم و ما زهرة و الخلافة و امور الناس.و قال لعبد الرحمن بن عوف بعد ما مدح ايمانه:ليس يصلح هذا الامر لمن فيه ضعف كضعفك.و قال لعلي:لله انت لولا دعابة فيك اما و الله لئن وليتهم لتحملنهم على الحق الواضح و المحجة البيضاء.و قال لعثمن :كأني بك قد قلدتك قريش هذا الامر فحملت بني امية و بني أبي معيط على رقاب الناس و آثرتهم بالفيء.و روى الطبري في تاريخه عن عمرو بن ميمون الاودي في حديث قال ثم راحوا فقالوا يا امير المؤمنين لو عهدت عهدا فقال كنت اجمعت ان انظر فاولي رجلا امركم هو احراكم ان يحملكم على الحق و اشار الى علي و رهقتني غشية فرأيت رجلا دخل حنة قد غرسها فجعل يقطف كل غضة و يانعة فيضمه اليه و يصيره تحته فعلمت ان الله غالب امره و متوف عمر فما اريد ان اتحملها حيا و ميتا عليكم هؤلاء الرهط«الحديث».فلما دفن عمر جمعهم أبو طلحة و وقف على باب البيت في خمسين من الانصار حاملي سيوفهم.فقال طلحة:قد وهبت حقي من الشورى لعثمن،فقال الزبير قد وهبت حقي لعلي،فقال سعد بن أبي وقاص و انا قد وهبت حقي من الشورى لابن عمي عبد الرحمن لانهما من بني زهرة.فقال عبد الرحمن لعلي و عثمن ايكما يخرج نفسه من الخلافة و يكون اليه الاختيار فلم يتكلم منهما أحد،فقال عبد الرحمن اشهدكم اني اخرجت نفسي من الخلافة علىان اختار احدهما،فقال لعلي ابايعك على كتاب الله و سنة رسوله و سيرة الشيخين فقال بل على كتاب الله و سنة رسوله و اجتهاد رأيي.و في رواية الطبري على كتاب الله و سنة رسوله و سيرة الخليفتين من بعده فقال ارجو ان افعل و أعمل بمبلغ علمي و طاقتي.و في رواية اخرى للطبري قال اللهم لا و لكن على جهدي من ذلك و طاقتي.و في رواية ابن الاثير في اسد الغابة ابايعك على كتاب الله و سنة نبيه و سيرة الشيخين فقال فيما استطعت فعدل الى عثمن فقال ابايعك على كتاب الله و سنة نبيه و سيرة الشيخين قال نعم فبايعه فقال السلام عليك يا امير المؤمنين.قال الطبري فقال علي حبوته حبو دهر،ليس هذا أول يوم تظاهرتم فيه علينا فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون.فقال عبد الرحمن يا علي لا تجعل على نفسك سبيلا،فقال المقداد:يا عبد الرحمن اما و الله لقد تركته يعني عليا من الذين يقضون بالحق و به يعدلون فقال يا مقداد لقد اجتهدت للمسلمين فقال المقداد ما رأيت مثل ما اتي الى اهل هذا البيت بعد نبيهم اني لأعجب من قريش انهم تركوا رجلا ما اقول ان احدا اعلم و لا اقضى منه بالعدل اما و الله لو أحد اعونا«اه»و يقال ان عليا قال له و الله ما فعلتها الا لأنك رجوت منه مثل ما رجا صاحبكما من صاحبه دق الله بينكما عطر منشم (مثل يضرب لشدة العداوة) قيل ففسد بعد ذلك بين عثمن و عبد الرحمن فلم يكلم احدهما صاحبه حتى مات عبد الرحمن و في تاريخ ابي الفداء لما احدث عثمن ما احدث من توليته الامصار للاحداث من اقاربه روي انه قيل لعبد الرحمن بن عوف هذا كله فعلك فقال لم اظن به هذا لكن لله علي ان لا اكلمه ابدا و مات عبد الرحمن و هو مهاجر لعثمن و دخل عليه عثمن عائدا في مرضه فتحول الى الحائط و لم يكلمه«اه».
الصفحة 364
وروى ابن الأثير بسنده عن أبي بكر عن عياش عن عاصم عن أبي وائل قال: قلت لعبد الرحمن
بن عوف: كيف بايعتم عثمان وتركتم علياً؟ فقال: ما ذنبي؟ قد بدأت بعلي فقلت: أبايعك على كتاب الله وسنة نبيه وسيرة أبي بكر وعمر، قال فقال: فيما استطعت، قال: ثم عرضتها على
عثمان فقبلها (رواه ابن حنبل في مسنده 1 / 57).
http://www.shiastudies.com/library/arabic/01%20-%20ahlolbeit/044-amamh-ahl-bit(1)/text4.html
البخاري وما جاء فيه
فلما أصبح عرض على علي فلم يوافقه على بعض الشروط , وعرض على عثمانفقبل , ويؤيده رواية عاصم بن بهدلة عن أبي وائل قال : قلت لعبد الرحمن بن عوف كيف بايعتم عثمان وتركتم عليا فقال " ما ذنبي بدأت بعلي فقلت له أبايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة أبي بكر وعمر , فقال فيما استطعت وعرضتها على عثمان فقبل "
أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند عن سفيان بن وكيع عن أبي بكر بن عياش عنه , وسفيان بن وكيع ضعيف . وقد أخرج أحمد من طريق زائدة عن عاصم عن أبي وائل قال : قال الوليد بن عقبة لعبد الرحمن بن عوف : ما لك جفوت أمير المؤمنين يعني عثمان فذكر قصة وفيها قول عثمان
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=9&ID=24545&SearchText=فقال أي عبد الرحمن مخاطباً لعثمان أبايعك على سنة الله وسنة رسوله وخليفتيه من بعده فقال نعم فبايعه &SearchType=root&Scope=all&Offset=0&SearchLevel=QB E
#############
قوله ( فقال )
أي " عبد الرحمن " مخاطبا لعثمان
( أبايعك على سنة الله وسنة رسوله والخليفتين من بعده فبايعه عبد الرحمن )
في الكلام حذف تقديره فقال : نعم , فبايعه عبد الرحمن . وأخرج الذهلي في " الزهريات " وابن عساكر في " ترجمة عثمان " من طريقه ثم من رواية عمران بن عبد العزيز عن محمد بن عبد العزيز بن عمر الزهري عن الزهري عن عبد الرحمن بن المسور بن مخرمة عن أبيه قال " كنت أعلم الناس بأمر الشورى لأني كنت رسول عبد الرحمن بن عوف " فذكر القصة وفي آخره . فقال : هل أنت يا علي مبايعي إن وليتك هذا الأمر على سنة الله وسنة رسوله وسنة الماضين قبل ؟ قال : لا , ولكن على طاقتي , فأعادها ثلاثا . فقال عثمان : أنا يا أبا محمد أبايعك على ذلك , قالها ثلاثا فقام عبد الرحمن واعتم ولبس السيف فدخل المسجد ثم رقى المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم أشار إلى عثمان فبايعه " فعرفت أن خالي أشكل عليه أمرهما فأعطاه أحدهما وثيقة ومنعه الآخر إياها
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hText=فقال أي عبد الرحمن مخاطباً لعثمان أبايعك على سنة الله وسنة رسوله وخليفتيه من بعده فقال نعم فبايعه &SearchType=root&Scope=all&Offset=0&SearchLevel=QB E
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كتاب نهج البلاغة اصح الكتب وهذا بشهادة علمائك وان احببت جلبت لك الادلة فرجاءا ً تكلم بعلم .
كتاب الله حسب اقوال جل علمائك وأكثرهم انه محرف وان احببت نبين ذلك في اي موضع تراه مناسبا ً لذلك
أنت تقول ان علي يلزم معاوية بما الزم به نفسه اذا ً علي بايع الخلفاء الثلاثة رضي الله عنه ولم يخاف او يخشى احد كما تدعون ولو كان كلامكم صحيح بانه خاف على المسلمين في عهد الخلفاء الثلاثة لكان قد خاف على المسلمين في زمن معاوية رضي الله عنه فاستناتجكم لكلام امير المؤمنين غريب زميلي َ
وبهذا نقول ان بيعة الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم كما قال الامام علي لله رضى وان الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة ويجب أن يرد لاتباعه غير سبيل المؤمنين وتوجد نصوص اخرى كثيرة في حقهم ومن اصح الكتب وهو كتاب نهج البلاغة ومع هذا سنبين لكم اقوال علمائكم في نهج البلاغة لاحقا ان احببتم .
قلنا سابقا ان الامام علي يوجب قتال الخارجي على الامام الذي اجمع الانصار والمهاجرين على تسميته امام وهذا غير متحقق في الخلفاء الثلاثة الذين لم يشترك المهاجرين والانصار في تمسينتهم ... اتمنى تكون فهمت
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق