بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين

كالعـــادة لم أقرأ جوابا جادا أو حقيقيا أو مقنعا من أهل الشيعة

الأخ القرآن الناطق
أشكرك و أنتظر مرورك

الأخ زكى مبارك
أولا: إسمى أبو فرحة و ليس عبد الرحيم
ثانيا: أشكرك و سأحاول أن أتعلم منك كيف أسأل
ثالثا: حضرتك قلت ( فهذه أسئلة وإن كانت أسئلة جيدة إلا أن الإجابة من نفس السؤال؟ والإشكال من نفس السؤال؟ ) كيف لم أفهم منك شيئ و أتحدى أى حد يكون فاهم
رابعا: قلت ( بينما الإمامة وردت في القرآن الكريم ) فأين ذكرت إمامة سيدنا على فى القرآن بالنص
خامسا: تقولون لم نكفر عائشة فإن كان صحيحا رغم محاربتها لسيدنا على على الخلافة فلماذا تكفرون من لا يؤمن بهذا؟
سادسا قلت ( فهناك نصوص على أنه خليفة الله في أرضه ) أى سيدنا على فهل لك من دليل على ذلك
سابعا: قلت ( والإمام سكت لاقتضاء المصلحة العامة ) فلماذا لا تسكتون لإقتضاء المصلحة العامة أم إنكم أحرص على الإمامة من الإمام؟

العضو SEHAM
شكرا على النصيحة رغم عدم وجود أى رد مقنع

الأخ alkhaj
لا تزعل لأنك مهما حاولت لن تتلقى ردا واحدا صريحا مدعما بالدليل

الأخ إيجابى
أتمنى أن يشارك الجميع من أهل السنة و من الشيعة فالنقاش مفتوح بل أنتظر مشاركتك أنت شخصيا

العضو الجمرى
أولا: كل هذه الآيات التى ذكرتها فى إجابة السؤال الأول عن سيدنا آدم و سيدنا إبراهيم و غيرها ما هى علاقة ذلك بإمامة سيدنا على ؟ و أعلم أن مقصدى هو تحديد الأمامة فى سيدنا على
ثانيا: قلت ( أين كفرناها ؟ واي نوع من التكفير الذي كفرناها به ؟ . تحدث بالدليل رجاءا ) أرجو أن تقرأ كتبكم جيدا
ثالثا: هل يقول عاقلا أن الله عندما يحب المؤمنين يهبهم أما منافقة مثلا
رابعا: قلت ( أن المراد بالأمومة هنا أنهن حرام علينا كحرمة أمهاتنا علينا ) فلماذا إختار الله الأمومة على وجه التحديد و هى لم تذكر فى القرآن أو الأحاديث إلا للتشريف و التكريم فقط على حسب علمى و لماذا لم يقل أخواتكم مثلا أو أى شكل آخر للتحريم؟
خامسا: عجبا لك تقارن فرضية الأئمة الإثنى عشر بفرضية الصلاة و لو أخذنا بهذا المبدأ فالصلاة و فرضيتها مذكورة صراحة فى القرآن فى العديد و العديد من الآيات و أجمع عليها جميع المسلمين أما كيفيتها فقد قال فيها رسول الله صلى الله عليه و سلم صلوا كما رأيتمونى أصلى أما لأئمة الإثنى عشر فلا يوجد أى نص صريح أو حتى مشتبه به على وجودهم فهل نسى الله ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) ذكرهم فى القرآن أم ترك للشيعة فقط أن يعلموا بذلك فقط دون بقية البشر؟
سادسا: قلت ( نعم أبو بكر اغتصب الخلافة ، وأما أن عليا قد رضى بذلك فهذا تخريف منك يحتاج إلى دليل ، فلا تؤصِّل أصلا من جيبك وتفرض علينا نقاشه ، فإذا أثبتته ناقشناك فيه . تحدث بالدليل واترك حديث القهاوي ) فقط أحيلك إلى كلام أخيك زكى مبارك فى نفس الموضوع فى الرد الثانى حيث قال ( والإمام سكت لاقتضاء المصلحة العامة ) و إلا لماذا لم يحارب سيدنا على أبى بكر و عمر من إجل إسترداد الإمامة أم أن أهم أركان الدين تركها من أجل المصلحة العامة؟
سابعا: تقول ان الذين يعلمون الغيب هم الله و رسوله و الأئمة المعصومين فمن أين لك بهذا الكلام؟
هل قرأت هذه الآية من قبل
بسم الله الرحمن الرحيم
(( قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ )) سورة الأعراف آية 188
أنها على لسان سيد الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام

العضو الفاضل أبو حسام
اولا: نفس ردى على الأستاذ الجمرى
ثانيا: اقرأ هذه الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
(( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )) سورة التوبة آية 71
أى إنها صفات الأولياء جميعا و بالتأكيد سيدنا على من هؤلاء الأولياء و نحن نشهد الله على إيماننا بهذا و الدليل فى قوله تعالى (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )) لاحظ كلمة الذين
ثالثا: أجبت على قضية تكفير أمنا عائشة
رابعا: أجبت على موضوع سكوت سيدنا على على إغتصاب الخلافة
خامسا: إجابة السؤال الخامس جيدة إلى حد ما فالرسول علمه الله بعض الأمور الغيبية التى يريد أن يطلعه عليه لأنه أمرنا أن نتبع النبى صلى الله عليه و سلم و لكن ما هو دليلك على أن الله تعالى أطلع أهل البيت على هذا الغيب؟

كلمة لكل الشيعة نحن لا نأخذ ديننا إلا إذا كان مصدره الله و ما بلغنا النبى صلى الله عليه و سلم و هو بالتأكيد من عند الله أيضا أما غير ذلك فيكون دين آخر غير دين الله.
أعلم أن البعض سيقول أن المصادر هى القرآن و السنة و القياس و الإجماع و الإجتهاد و الثلاثة الأخيرة عندنا لا تكون حسب الهوى أو الرأى الشخصى و لكن بحكم من الشرع.

اللهم أهدى كل الناس إلى طريقك المستقيم

هذا رد سريع و لنا عودة معكم