[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين[/grade]
.............................................
.............................................
.............................................
العضو معسل
هل لديك إجابة على ما وضحته لكم من تناقض غير قابل للقيل و القال بين كتاب نهج البلاغة الذى الذى يثبت فيه سيدنا على أن الولاية قد تكون له و لغيره و أنهم حملتموه على قبولها و أنه يريد أن يكون وزيرا خيرا من أن يكون لكم أميرا .
و للعلم الدلليل من كتاب نهج البلاغة فهل لك من جواب و يا ريت يكون بعيدا عن السباب .
و إليك ردى السابق
[frame="4 80"]بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
الأعضاء الشيعة يدعون أن الأمامة نص إلهى
إليكم الدليل على خطأ هذا المعتقد ....
أولا : 1- ففى نهج البلاغة خطبة لعلي رضي الله عنه حينما دعوه إلى البيعة بعد مقتل عثمان رضي الله عنهما قال فيها :
( دعوني والتمسوا غيري ، فإنا مستقبلون أمرا له وجوه وألوان ، لا تقوم له القلوب ، ولا تثبت عليه العقول ... إلى أن قال : وإن تركتموني فأنا كأحدكم ، ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم ، وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أميرا )
المصدر ( نهج البلاغة ص 178 ، 179 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع .)
إذ لو كان أمر الإمامة أو الخلافة كما يصورها الشيعة بأنها نص إلهى في علي رضي الله عنه وأبنائه الإحدى عشر من بعده ، كيف يستطيع علي رضي الله عنه أن يقول دعوني والتمسوا غيري هل يتهم الشيعة الإمام علي رضي الله عنه بعصيان الله ؟ إن عليا رضي الله عنه عند أهل السنة من خيرة الصحابة ومن أكثرهم طاعة لله ، وإنه من المبشرين بالجنة ، لكننا نقول بأن عليا رضي الله عنه هنا ( وفي نهج البلاغة ) يقرر أن الخلافة يجوز أن تكون له أو لغيره ، ويقول نفسه عن نفسه أكون مقتدياً خيرا لي من أن أكون إماماً . فهو لا يرى الأمر كما يراه الشيعة .
إذا .... أين النص الإلهي بالإمامة الذي يزعمونه ؟ وكيف لعلي رضي الله عنه أن يرفضها لو كان هناك نص ؟؟
ثانيا :
2 - وقال علي رضي الله عنه أيضا - حسب مارووا - في نهج البلاغة مخاطباً طلحة والزبير: ( والله ما كانت لي في الخلافة رغبة ، ولا في الولاية إربة ، ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها ).
المصدر : ( نهج البلاغة ص 397 شرح محمد عبده )
فهل يجوز بعد هذا لأحد أن يقول بأن هناك نصاً إلهياً وهذا علي رضي الله عنه يقول بأنه ليس له في الخلافة رغبة ؟ وأنهم حملوه عليها . فلو كان هناك نص لما رفض علي رضي الله عنه الخلافة ، و ما العمل وقد جعلوا من أنـكر الإمـامة كافراً.[/frame]
العضو ابو فرحة عليك برعاية القوانين و عدم التجاوز عن حدودها
النبأ العظيم
و به نستعين[/grade]
.............................................
.............................................
.............................................
العضو معسل
هل لديك إجابة على ما وضحته لكم من تناقض غير قابل للقيل و القال بين كتاب نهج البلاغة الذى الذى يثبت فيه سيدنا على أن الولاية قد تكون له و لغيره و أنهم حملتموه على قبولها و أنه يريد أن يكون وزيرا خيرا من أن يكون لكم أميرا .
و للعلم الدلليل من كتاب نهج البلاغة فهل لك من جواب و يا ريت يكون بعيدا عن السباب .
و إليك ردى السابق
[frame="4 80"]بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
الأعضاء الشيعة يدعون أن الأمامة نص إلهى
إليكم الدليل على خطأ هذا المعتقد ....
أولا : 1- ففى نهج البلاغة خطبة لعلي رضي الله عنه حينما دعوه إلى البيعة بعد مقتل عثمان رضي الله عنهما قال فيها :
( دعوني والتمسوا غيري ، فإنا مستقبلون أمرا له وجوه وألوان ، لا تقوم له القلوب ، ولا تثبت عليه العقول ... إلى أن قال : وإن تركتموني فأنا كأحدكم ، ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم ، وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أميرا )
المصدر ( نهج البلاغة ص 178 ، 179 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع .)
إذ لو كان أمر الإمامة أو الخلافة كما يصورها الشيعة بأنها نص إلهى في علي رضي الله عنه وأبنائه الإحدى عشر من بعده ، كيف يستطيع علي رضي الله عنه أن يقول دعوني والتمسوا غيري هل يتهم الشيعة الإمام علي رضي الله عنه بعصيان الله ؟ إن عليا رضي الله عنه عند أهل السنة من خيرة الصحابة ومن أكثرهم طاعة لله ، وإنه من المبشرين بالجنة ، لكننا نقول بأن عليا رضي الله عنه هنا ( وفي نهج البلاغة ) يقرر أن الخلافة يجوز أن تكون له أو لغيره ، ويقول نفسه عن نفسه أكون مقتدياً خيرا لي من أن أكون إماماً . فهو لا يرى الأمر كما يراه الشيعة .
إذا .... أين النص الإلهي بالإمامة الذي يزعمونه ؟ وكيف لعلي رضي الله عنه أن يرفضها لو كان هناك نص ؟؟
ثانيا :
2 - وقال علي رضي الله عنه أيضا - حسب مارووا - في نهج البلاغة مخاطباً طلحة والزبير: ( والله ما كانت لي في الخلافة رغبة ، ولا في الولاية إربة ، ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها ).
المصدر : ( نهج البلاغة ص 397 شرح محمد عبده )
فهل يجوز بعد هذا لأحد أن يقول بأن هناك نصاً إلهياً وهذا علي رضي الله عنه يقول بأنه ليس له في الخلافة رغبة ؟ وأنهم حملوه عليها . فلو كان هناك نص لما رفض علي رضي الله عنه الخلافة ، و ما العمل وقد جعلوا من أنـكر الإمـامة كافراً.[/frame]
العضو ابو فرحة عليك برعاية القوانين و عدم التجاوز عن حدودها
النبأ العظيم
تعليق