انا اتفق معك ان المنافقين كفار وفى الدرك الاسفل من النار لكن عبد الله بن ابى ابن سلول يبقى من المشمولين بالصحبة والدليل ان من تآمر على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فى العقبة لقتله اعترض النبى على قتلهم وقال حتى لا يقال ان محمدا يقتل اصحابه وهم منافقون وهم ممن بايع تحت الشجرة وانتم تقولون عنهم ان الله رضى عنهم وهم منافقون يظهرون الاسلام فهم معدودون من المسلمين .

طيب الذين آمنوا يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
وباقى الذين آمنوا والمطلوب منهم موالاة الذين آمنوا
الا يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون مثل الذين آمنوا؟

لو قلنا ( انما وليكم [ يا ايها الذين آمنوا] الله ورسوله والذين آمنوا)

اى انما وليكم الله ورسوله وانفسكم ( الا يعتبر الاسلوب ركيك؟)

ام ان( ياايهاالذين آمنوا)
غير (الذين آمنوا)؟

ام هم انفسهم؟

ثم لو اننا نحن فقط قلنا بامر الخاتم لاصبح الطعن فينا واجبالان شهادتنا مجروحة لكن انتم تقولون وفى كتبكم ان الامام اعطى السائل خاتمه وهو راكع.

تقول ان الركوع هو الخشوع لماذا لايكون راكعاوفى حالة خشوع؟

ولماذا على بن ابى طالب اختير لامر الخاتم ومن اقوالكم انتم ومن كتبكم؟

الايعتبر امر الخاتم هو حالة اسئثنائية اتت من قبيل الصدفة ؟

الرجاء الاجابة

الآية تقول( ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا)

ممكن توضح كيف تتولى الله؟
وكيف تتولى الرسول؟
وكيف تتولى الذين آمنوا؟وهل تتولاهم جميعا كما تتولى الله ورسوله ام ان هناك اختيارا من الله ؟

الرجاء الاجابة!

صحيح ان المستضعفين كثر لكن الامامة عهدمن الله وفى ذرية ابراهيم وهم من يعطيها للمستحق اى ان الامر منوط بالاختيار الربانى وان الامامة جعل من الله فهو من يختار من بين ذرية ابراهيم ولا يعهدها الا لمن يستحقها.

ومع ذلك لم ارى لك اجابة شافية للاسئلة التى طرحها الاخ ( مالك 13)

وهى:

أنت موضوعك يقول " النص الصريح على امامة بني اسرائيل "...وحتى

الآن لم أر لا نص صريح و لاهم يحزنون...الآيه الكريمه تقول:

" وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ "...

الآيه لا توضح من هم المستضعفين؟؟ كل آل يعقوب؟؟ آل نبي الله موسى؟؟

أقل؟؟ أكثر؟؟؟ 5؟؟ 10؟؟؟ 1000؟؟؟

ثم كيف جعلهم الله أئمه؟؟ هل أناس يفتون بالدين؟؟؟ أم حكّام؟؟؟ أم

الاثنين معا؟؟؟

ثم ماهيّة كونهم وارثين؟؟؟ ماذا ورثوا؟؟؟؟

تحياتى

نعم


تتلمذ ابى حنيفة ودرس سنتان عند الامام الصادق وقال ( لولا السنتان لهلك النعمان)

تفضل:

مسند أحمد-- باقي مسند الأنصار-حديث بريدة الأسلمي رضي الله عنه

‏حدثنا ‏ ‏ابن نمير ‏ ‏حدثني ‏ ‏أجلح الكندي ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن بريدة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏بريدة ‏ ‏قال ‏
‏بعث رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بعثين إلى ‏ ‏اليمن ‏ ‏على أحدهما ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏وعلى الآخر ‏ ‏خالد بن الوليد ‏ ‏فقال إذا التقيتم ‏ ‏فعلي ‏ ‏على الناس وإن افترقتما فكل واحد منكما على جنده قال فلقينا ‏ ‏بني زيد ‏ ‏من أهل ‏ ‏اليمن ‏ ‏فاقتتلنا فظهر المسلمون على المشركين فقتلنا المقاتلة وسبينا الذرية فاصطفى ‏ ‏علي ‏ ‏امرأة من ‏ ‏السبي ‏ ‏لنفسه قال ‏ ‏بريدة ‏ ‏فكتب معي ‏ ‏خالد بن الوليد ‏ ‏إلى رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يخبره بذلك فلما أتيت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏دفعت ‏ ‏الكتاب ‏ ‏فقرئ عليه فرأيت الغضب في وجه رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقلت يا رسول الله هذا مكان ‏ ‏العائذ ‏ ‏بعثتني مع رجل وأمرتني أن أطيعه ففعلت ما أرسلت به فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا تقع في ‏ ‏علي ‏ ‏فإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي وإنه مني وأنا منه وهو وليكم بعدي ‏


ومن مسند علي بن أبي طالب رضي الله عنه
مسند العشرة المبشرين بالجنة
مسند أحمد

‏حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏علي بن حكيم الأودي ‏ ‏أنبأنا ‏ ‏شريك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن وهب ‏ ‏وعن ‏ ‏زيد بن يثيع ‏ ‏قالا ‏
‏نشد ‏ ‏علي ‏ ‏الناس في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏من سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏إلا قام قال فقام من ‏ ‏قبل ‏ ‏سعيد ‏ ‏ستة ومن ‏ ‏قبل ‏ ‏زيد ‏ ‏ستة فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏لعلي ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏أليس الله أولى بالمؤمنين قالوا بلى قال ‏ ‏اللهم من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه ‏ ‏اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ‏


باقي المسند السابق ومن مسند بني هاشم مسند أحمد

‏حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو بلج ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن ميمون ‏ ‏قال ‏
‏إني لجالس إلى ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏إذ أتاه تسعة رهط فقالوا يا ‏ ‏أبا عباس ‏ ‏إما أن تقوم معنا وإما أن ‏ ‏يخلونا هؤلاء قال فقال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏بل أقوم معكم قال وهو يومئذ صحيح قبل أن ‏ ‏يعمى قال فابتدءوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا قال فجاء ينفض ثوبه ويقول أف وتف وقعوا في رجل له عشر وقعوا في رجل قال له النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لأبعثن رجلا لا ‏ ‏يخزيه الله أبدا يحب الله ورسوله قال فاستشرف لها من استشرف قال أين ‏ ‏علي ‏ ‏قالوا هو في ‏ ‏الرحل ‏ ‏يطحن قال وما كان أحدكم ليطحن قال فجاء وهو أرمد لا يكاد يبصر قال فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء ‏ ‏بصفية بنت حيي ‏ ‏قال ثم بعث فلانا بسورة ‏ ‏التوبة ‏ ‏فبعث ‏ ‏عليا ‏ ‏خلفه فأخذها منه قال لا يذهب بها إلا رجل مني وأنا منه قال وقال لبني عمه أيكم ‏ ‏يواليني في الدنيا والآخرة قال ‏ ‏وعلي ‏ ‏معه جالس فأبوا فقال ‏ ‏علي ‏ ‏أنا ‏ ‏أواليك في الدنيا والآخرة قال أنت وليي في الدنيا والآخرة قال فتركه ثم أقبل على رجل منهم فقال أيكم ‏ ‏يواليني في الدنيا والآخرة فأبوا قال فقال ‏ ‏علي ‏ ‏أنا ‏ ‏أواليك في الدنيا والآخرة فقال أنت وليي في الدنيا والآخرة قال وكان أول من أسلم من الناس بعد ‏ ‏خديجة ‏ ‏قال وأخذ رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثوبه فوضعه على ‏ ‏علي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏فقال

( انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا)


‏قال وشرى ‏ ‏علي ‏ ‏نفسه لبس ثوب النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ثم نام مكانه قال وكان المشركون يرمون رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجاء ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وعلي ‏ ‏نائم قال ‏ ‏وأبو بكر ‏ ‏يحسب أنه نبي الله قال فقال يا نبي الله قال فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏إن نبي الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قد انطلق نحو ‏ ‏بئر ميمون ‏ ‏فأدركه قال فانطلق ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فدخل معه الغار قال وجعل ‏ ‏علي ‏ ‏يرمى بالحجارة كما كان ‏ ‏يرمى نبي الله وهو يتضور قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا إنك للئيم كان صاحبك ‏ ‏نرميه فلا يتضور وأنت تتضور وقد استنكرنا ذلك قال وخرج بالناس في ‏ ‏غزوة ‏ ‏تبوك ‏ ‏قال فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏أخرج معك قال فقال له نبي الله لا فبكى ‏ ‏علي ‏ ‏فقال له أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلا أنك لست بنبي إنه لا ‏ ‏ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي قال وقال له رسول الله أنت وليي في كل مؤمن بعدي وقال سدوا أبواب المسجد غير باب ‏ ‏علي ‏ ‏فقال فيدخل المسجد جنبا وهو طريقه ليس له طريق غيره قال وقال من كنت مولاه فإن مولاه ‏ ‏علي ‏ ‏قال وأخبرنا الله عز وجل في القرآن أنه قد رضي عنهم عن ‏ ‏أصحاب الشجرة ‏ ‏فعلم ما في قلوبهم هل حدثنا أنه سخط عليهم بعد قال وقال نبي الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لعمر ‏ ‏حين قال ائذن لي فلأضرب عنقه قال أوكنت فاعلا وما يدريك لعل الله قد اطلع إلى أهل ‏ ‏بدر ‏ ‏فقال اعملوا ما شئتم ‏
‏حدثنا ‏أبو مالك كثير بن يحيى ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بلج ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن ميمون ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏نحوه .


14640- عن عمار بن ياسر قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏

‏"‏أوصي من آمن بي وصدقني بولاية علي بن أبي طالب، من تولاه فقد

تولاني، ومن تولاني فقد تولى الله عز وجل، ومن أحبه فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله تعالى، ومن أبغضه فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله عز وجل‏"‏‏.‏

رواه الطبراني بإسنادين أحسب فيهما ‏(‏في الأصل ‏"‏أحسبهما فيه‏"‏‏)‏ جماعة ضعفاء وقد وثقوا‏.‏

فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه المقدمة سنن ابن ماجه
‏
‏حدثنا ‏ ‏علي بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الحسين ‏ ‏أخبرني ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن زيد بن جدعان ‏ ‏عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏البراء بن عازب ‏ ‏قال ‏
‏أقبلنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق
فأمر الصلاة جامعة
فأخذ بيد ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏
فقال ‏ ‏ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم
قالوا بلى
قال ألست أولى بكل مؤمن من نفسه
قالوا بلى
قال فهذا ‏ ‏ولي ‏ ‏من أنا ‏ ‏مولاه ‏ ‏اللهم ‏ ‏وال ‏ ‏من والاه اللهم عاد من عاداه

كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
للشيخ ناصر الدين الألباني
رقم الحديث 1750

المرجع سلسلة الصحيحة 4
الصفحة 330
الموضوع الرئيسي المناقب والمثالب تعبير الرؤيا
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث [ من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ] . صحيح انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة . وأولها عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ، ونزل غدير خم ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال :

كأني دعيت فأجبت
وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر :
كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي
فانظروا كيف تخلفوني فيهما
فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
ثم قال :
إن الله مولاي
وأنا ولي كل مؤمن .
ثم إنه أخذ بيد علي رضي الله عنه
فقال : من كنت وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه . صحيح .

وأما ما يذكره الشيعة في هذا الحديث وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : في علي رضي اله عنه : إنه خليفتي من بعدي . فلا يصح بوجه من الوجوه . بل هو من أباطيلهم الكثيرة . تابع الموضوع في الكتاب .
الكتاب سلسلة الأحاديث الصحيحة المجلد الرابع
المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الناشر مكتبة المعارف للنشر والتوزيع بالرياض
الطبعة طبعة جديدة منقحة ومزيدة
تاريخ الطبعة 1415هـ - 1995 م

عبدالعزيز....

بداية أرجو أن لا يتصور أحد من الاخوان اني في معرض الدفاع عن

المنافق ابن سلول لعنة الله عليه...

لكن كلامي هو في معرض النقاش...على العموم:

كفر المنافقين ظاهر عند الله سبحانه المطلع على الرائر...أما باقي

الناس فكيف يعرفون المنافق من غيره؟؟؟ نحن نعامل الناس بظاهرهم فكل من

نطق بالشهادتين كان من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم...

بناءا على ذلك و ردا على كلامك أنك الآيه تقول أنه علينا أن نتولى جميع المؤمنين

و نتبرأ من جميع الكافرين أعود فأسألك: كيف تعرف المؤمن الذي يستحق أن تتولاه

وهو قد يكون منافقا؟؟؟خصوصا أن الله قرن ولايته بولاية رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة

و يؤتون الزكاة وهو راكعون.....و انت تقول أن هذه الآيه لم تنزل بالامام علي و أن ذلك كذب!!




يا عبدالعزيز ....الامام الباقر ليس مستثنى عن باقي أجداده الطاهرين...

فهناك آلاف الأحاديث الموضوعه على لسان جده رسول الله صلى الله عليه و آله

و على لسان جده أمير المؤمنين (ع) و باقي أهل البيت الطاهرين...فليس كل

ما ينقل عنهم مقطوع بصحته......اللهم العن كل من كذب على الله و لرسوله و أهل البيت..

الراجح من أين استاذي الفاضل؟؟؟؟ أنتم لا تقبلون بالمجاز في القرآن

و دائما تأخذون الألفاظ على ظاهرها...فتقولون: " يد الله فوق أيديهم " أن

لله يد على الواقع...و تقولون: " و جاء ربك والملك صفا صفا " أن الله

يأتي على الواقع و ينتقل بالحيز...فيمتليء منه مكان و يخلو منه مكان...

فأنتم لا ترضون بالمجاز بالقرآن.....لماذا في هذه الآيه صرت ترضى بالتأويل

و لم تأخذ المعنى الظاهر من الكلام؟؟؟؟ الآيه تقول بصريح العباره بأن المؤمنين

الذين ولايتهم من ولاية الله و رسوله هم ألئك الذين يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة

و هم راكعون..................فلو أراد الله الخشوع لقال مثلا: ساجدون!!!!

فالسجود أخشع للقلب من الركوع ففيه تمريغ لهامة الانسان بالأرض و تذوب بذلك

عزة و غرور المرء تعظيما و اندكاكا لأمر الله...فلو كان الكلام هنا مجاز لكان القول

وهم ساجدون أبلغ من القول وهم راكعون!!!! و حاشا رب العالمين من ركاكة القول!!

الا أن القول هنا بالركوع فهو تبيانا لمبتغى معلوم و واضح وهو ربط ولاية الله ورسوله

صلى الله عليه و آله بشخص معروف عند من نزل القرآن بين ظهرانيهم..

هل أنت متأكد؟؟؟ طيب فهل اذا جئتك بخلاف ما تقول ستتنازل عن موقفك ؟؟؟

كيف بغض النظر؟؟؟؟ ثم أنا لم أسألك عن العدد فحسب بل سألتك عن أشياء

أخرى...فلم تجاوزتها؟؟؟ فان كنت مشغولا ووقتك ضيق فأنا أعذرك و لك كل

الوقت لتجيب

أخي الكريم عبدالمؤمن...السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..

ما شاء الله عليك و على أسئلتك!!! لم أقرأها الا بعدما أجبت على مداخلة

الاستاذ عبدالعزيز....ووالله كلامك بالصميم و مفحم و بليغ جدا جدا...

جزاك الله عن أمير المؤمنين خير الجزاء و حشرنا مع موالينا أهل البيت (ع)

اين النص على امامه محمد بن سعود ابن الملك سعود (المجرم)

اتستتنكرون امامه علي و تعطونها لحثاله الناس ؟؟

صحيح السني مخلوق قابل للتطوير اما الوهابي حيوان حقير غير قابل للتطوير

اعذروني لكثرة الكلام إن تركت شيئا

مسألة المنافقين ليست قضيتنا

يا عبد المؤمن قصة الخاتم لا تصح عندنا أصلا

التولي هنا لا تعني الطاعة فالطاعة منصوص عليها في مواضع أخرى.
مع ملاحظة أن الولاية لله تعالى تختلف عن الواية للرسول (ص) تختلف عن الواية للمؤمنين.

عفوا( هل تلقوا العلم مباشرة من الله تعالى أم عن طريق النبي؟ )

و أين غير أبو حنيفة ولماذا غير وبدل أبو حنيفة ولم يتبع طريق جعفر الذي تتبعونه؟ أنا أعتقد أن أبا حنيفة هو المتبع الحقيقي علم جعفر و أنتم من حاد عن طريقه.

الحديث الأول لا يصح وليس في نص على الخلافة أصلا
والبقية ليس فيهانص على الخلافة


مالك

الآن أنت لا تعرف المؤمنين من الكفار نهائيا.... والله هذه مشكلة
هناك أحكام متعلقة بالتعامل مع المؤمنين وأحكام للتعامل مع غيرهم فلو كان الأمر كما تقول لن نستطيع تطبيقها.
والولاء والبراء من هذه الأحكام.



راكع تعني خاشع فليس في الأمر مجاز
من الذي لا يقبل التأويل؟... جاء أمر ربك.... والله مطلع على البيعة.


أرنا تعبير (الذين آمنوا) الذي عندك لنرى.

انت وشانك.

لم توضح كيف اتولى الله واتولى رسوله واتولى المؤمنين؟

تلقوا العلم من رسول الله .

عبدالعزيز فعلا مشكله...أنا لم أقل اني لا أعرف المؤمنين من الكفار...فلا تفهم غلط

ثم تأتي و تتهمني...

أنا قلت:

[MALIK13=QUOTE]

أعود فأسألك: كيف تعرف المؤمن الذي يستحق أن تتولاه

وهو قد يكون منافقا؟؟؟خصوصا أن الله قرن ولايته بولاية رسوله و الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة

و يؤتون الزكاة وهو راكعون.....و انت تقول أن هذه الآيه لم تنزل بالامام علي و أن ذلك كذب!!

[/QUOTE]

فأين تجد في كلامي أني لم أعرف المؤمنين من الكفار؟؟؟

الكفار واضحين و المنافقين مندسين بين المؤمنين...فسؤالي كان

عن كيفية القدره على التمييز بين المنافق و المؤمن الحقيقي المستحق للتولي


ما علاقة اطلاع الله على البيعه بالموضوع؟؟؟ كلامك فيه من الايجاز ما يخبيء

المعنى و لا يوضحه!!! ولولا أن في ذلك تفرع للموضوع الأصلي لبينت لك أنكم لا تقبلون

بتأويل الألفاظ في القرآن....حيث أن "جاء ربك " عندكم أن الله يأتي و يذهب..

و "يد الله فوق أيديهم" عندكم أن الله له يد....و غير ذلك...


ثم من قال أن الركوع معناه الخشوع؟؟؟ من أين جبتها؟؟؟ ممكن دليل؟؟

أولا: اتقي الله....فكلام الله ليس " من عندي "...الا اذا كنت لا تؤمن بكتاب الله

و أنه أنزل على الحبيب المصطفى صلى الله عليه و آله من عند الله...

ثانيا: تفضل:

"فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ".

وجه الاستدلال: جميع الذين كانوا مع داوود (ع) كانوا مؤمنين...الا أن فشل بعضهم بالاختبار

استدعى عدم ضمهم للجيش المقاتل لجالوت و بقي مع داوود قلة منهم...فماذا عبّر عنهم

رب العالمين؟؟؟ قال: " فلما جاوزه هو والذين آمنوا"......فهل الذين جاوز النهر مع داوود

و طالوت كان كل الجيش؟؟؟ أم بعضه؟؟؟بل بعضه...الا أن الله عبر عنهم بقوله " الذين آمنوا"

و قطعا لم المقصود بذلك كل الذين آمنوا....فما رأيك هل صار استثناء باللفظ هنا أم لا؟؟

و لا أزال بانتظار تعقيبك على هذا:

مالك

نحن نتعامل مع الظاهر ولا علاقة لنا بالبواطن.
فمن يظهر لنا أنه مؤمن نتولاه ومن بكفر نتبرأ منه.


أجدها في التفاسير ... جاء أمر ربك ... والله مطلع على البيعة


يا رجل
لم أقل الذي من تأليفك..
هذا تعبير عن جمع أيضا (والذين آمنوا معه)
هل تجد الذين آمنوا تشير إلى شخص واحد؟؟


لا تعقيب

لكن المنافق هو من أظهر الايمان و أبطن الكفر...فهل توالي منافقا؟؟؟



استغفر الله...هل الآيه من تأليفي؟؟؟

ثم لا تغير كلامك يا هذا فالكلام موجود في المشاركات السابقه و أقدر

أن أقتبس منه!!! أنت قلت:


فهل الآيه هنا تشير الى جميع المؤمنين:

"فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ"

أم تشير للمؤمنين الذي لم يشربوا من النهر فقط؟؟

هل هذا الكلام من تأليفي؟؟؟


لماذا لا تعقيب؟؟؟ كفاك هروبا...فاذا كنت على حق فمم أنت خائف؟؟؟


و لا يزال التحدي قائما:

من قال أن الركوع معناه الخشوع؟؟؟ من أين جبتها؟؟؟ ممكن دليل؟؟

ما دليلك على هذا الادعاء؟؟؟
أنت موضوعك يقول " النص الصريح على امامة بني اسرائيل "...وحتى

الآن لم أر لا نص صريح و لاهم يحزنون...الآيه الكريمه تقول:

" وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ "...

الآيه لا توضح من هم المستضعفين؟؟ كل آل يعقوب؟؟ آل نبي الله موسى؟؟

أقل؟؟ أكثر؟؟؟ 5؟؟ 10؟؟؟ 1000؟؟؟

ثم كيف جعلهم الله أئمه؟؟ هل أناس يفتون بالدين؟؟؟ أم حكّام؟؟؟ أم

الاثنين معا؟؟؟

ثم ماهيّة كونهم وارثين؟؟؟ ماذا ورثوا؟؟؟؟

لا.. لا توالي منافقا ظهر نفاقه بالدلائل البينات.

و أما عامة المسلمين فنواليهم فهم مؤمنون حتى يثبت العكس.


حسنا.. لا مشكلة
أنا أتراجع عن موقفي السابق و أقر بأن الذين آمنوا هنا تشير لجيش من المؤمنين وليس لجميع المؤمنين.
ولكن السؤال هل تجد في القرآن الكريم (الذين آمنوا) تشير لشخص واحد؟


الركوع تعني الخضوع و ارجع للمعاجم.

أولا: الآيه أضافت ولاية "الذين آمنوا" الى ولاية الله و رسوله...فهل

تضيف ولاية كل من شهد الشهادتين؟؟؟؟؟؟ كلا طبعا فالمنافقين شهدوا بها..

و الآيه لا تقول: والذين أسلموا...بل تقول والذين آمنوا....فكيف تعرفهم؟؟؟

هل جمع الله ولايته بأناس مجهولين؟؟؟

ثانيا: الآيه لم تقول "الذين آمنوا" و سكتت....بل هناك تخصيص بالقول: "الذين

يقيمون الصلاة و يؤتون الزكاة وهو راكعون".....فهل هذا فعل شائع؟؟؟



لا تماري كأنك من أصحاب البقره...

أنت بالأول نفيت أن كلمة "الذين آمنوا" تأتي لغير المؤمنين جميعا...

الآن و قد جئت لك بالتفنيد صار لزاما عليك أنت أن تأتي بالدليل على أن

كلمة "الذين آمنوا" لا تأتي للفرد......فقد جئتك بالدليل على أن الكلمة استعملها

الله في الاشاره لمجموعه ما دون الكل....فما دليلك على عدم جواز اطلاقها على الفرد؟؟؟



ثم لماذا تواصل هروبك؟؟؟ أنا أتحداك أن تجيب:


من قال أن الركوع معناه الخشوع؟؟؟ من أين جبتها؟؟؟ ممكن دليل؟؟

و جوابك ليس دليلا....هات الدليل


ما دليلك على هذا الادعاء؟؟؟


أنت موضوعك يقول " النص الصريح على امامة بني اسرائيل "...وحتى

الآن لم أر لا نص صريح و لاهم يحزنون...الآيه الكريمه تقول:

" وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ "...

الآيه لا توضح من هم المستضعفين؟؟ كل آل يعقوب؟؟ آل نبي الله موسى؟؟

أقل؟؟ أكثر؟؟؟ 5؟؟ 10؟؟؟ 1000؟؟؟

ثم كيف جعلهم الله أئمه؟؟ هل أناس يفتون بالدين؟؟؟ أم حكّام؟؟؟ أم

الاثنين معا؟؟؟

ثم ماهيّة كونهم وارثين؟؟؟ ماذا ورثوا؟؟؟؟




هروبك يعني اعلان انهزامك و انسحابك من الموضوع

ليسوا مجهولين إنهم المؤمنين الذين هم ليسوا كافرين .. والشيء بالضد يعرف


سبحان الله
ما جاء بأصحاب البقرة
(الذين آمنوا) تطلق على جماعة من المؤمنين وليس عى مؤمن واحد والدليل أن جميع الآيات في القرآن تشير الذين آمنوا فيها إلى جماعة من المؤمنين قلت أو كثرت .


أنت تناقش لتنتصر !..