*/بالنسبة لحديت التقلين فهو يتكلم عن أهل البيت اي زوجات النبي و لكن حتى لا يبقي الأمر مقتصرا أويفهمهاالصحابة أنه خاص بزوجاته أدخل فاطمة و ابنيها و لهدا استعمل الكساء و كأنه يطلب من الله او يدعوا ان يتقبل ادخالهم في هدا الكساء أي اهل البيت ..فالنبي لم يترك لعلي الا الصحيفة التي فيهل فكاك السير و لا يقتل مسلم بكافر -انظر بخاري- و النبي أوصى اتباعه بالأخد بالكتاب و وصاهم بزوجاته أي الأرامل بعده فهل في موقعة الجمل لتبع علي و صية النبي ?
2*/قلت سابق أن المولى -و انظر لسان العرب و غيره-تأتي بمعنى السيد أو الناصر لا الخليفة فلو كانت و صبية بالخلافة للأحتج بها علي على أبي بكر و عمر كمااحتجوا هم على الأنصار بحديت قريش و لم يتكلم احد عن حديت الغدير لأنه ليس فيه شيء و هم أعلم باللغة العربية و مقاصدها بل و بمقاصد النبي ..فلمادا علي لم يحتج ادن بحديت الغدير حتى في عهد معاوية هل كان خائفا ,,?فلا يؤم ادن الناس جبانا حتى فاطمة لم تسال الى على الصدقة ايضا ابا سفيان لما أراد تحريض علي لم يحتج بحديت الغدير و هكدا و قلت لو كان شيء يدكر في الحديت لقاله النبي بصريح العبارة ان الخلافة بعدي لعلي فالنبي كان صريحا و مبينا و ليس محمد نبي للفوضى و ايضا هدا الحديت لم يقله للناس عند مرض موته و لا في اجتماع الناس اي يوم عرفه الحجاج كلهم مجتمعون حتى ادا غدر الصحابة كما تتدعون شهد له باقي الناس

و الله فاجئتني بكلامك

هل أنت جاد فيما تقول

قد خاب ظني بك كثيرا
وو جدتك كأصحابك لا تفهمون الكلام إلا بالتطويل و التفصيل الممل المخل , هذا كله إن فهمتوا مما نقول شيئا , فهذا عليكم صعب مستصعب .

لا إله إلا الله

محمد رسول الله

علي ولي الله

بخاري
3493
ـ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ فُرَاتٍ الْقَزَّازِ، قَالَ سَمِعْتُ اَبَا حَازِمٍ، قَالَ قَاعَدْتُ اَبَا هُرَيْرَةَ خَمْسَ سِنِينَ، فَسَمِعْتُهُ يُحَدِّثُ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ كَانَتْ بَنُو اِسْرَائِيلَ تَسُوسُهُمُ الاَنْبِيَاءُ، كُلَّمَا هَلَكَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ، وَاِنَّهُ لاَ نَبِيَّ بَعْدِي، وَسَيَكُونُ خُلَفَاءُ فَيَكْثُرُونَ‏.‏ قَالُوا فَمَا تَاْمُرُنَا قَالَ فُوا بِبَيْعَةِ الاَوَّلِ فَالاَوَّلِ، اَعْطُوهُمْ حَقَّهُمْ، فَاِنَّ اللَّهَ سَائِلُهُمْ عَمَّا اسْتَرْعَاهُمْ
http://www.alfuzan.net/Hadeeth/viewc...عطوهم#SR1

و هدا ما قلته النبوة=الامامة في الامم الأخرى ام في أمة محمد فلا و انما الشورى لأن لا نبي بعده .و كما جاء في بعض الأحاديت علماء أمتي كأنبياء بني اسرائيل

إلى الأخ لواء الحسين

في موضوع طاعة أولى الأمر

انظر إلى بقية الآية فهي توضح (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59) سورة النساء المباركة

فعند التنازع والاختلاف لا يكون الرد إلا لله (القرآن) والرسول (السنة)
وأما طاعة ولي الأمر سواء كان الخليفة أو ما دون ذلك من الأمراء والقادة فمحصورة فيما ليس بمعصية لله...وقد أمر الله با حتى لا تكون القلاقل والفتن والخروج على الإمام أمرا عاديا.

الدليل على الشورى للأخ لواء الحسين

فهناك سورة كملة في القرآن باسم الشورى

(وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ)الشورى 38

والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا وحبيب قلوبنا أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.

أعتذر للأستاذ لواء الحسين على تطفلي.

وأما بالنسبة لعبد العزيز ، فنقول:

أما بالنسبة لآية إطاعة أولي الأمر، نقول : نعرف بان القرآن الكريم يجمل في بعض الآيات ويفصل في البعض الآخر، نرى الآيات التي تحصر الحكم بالله، في حسن ناتي لهذه الآية نرى يأمرنا بإطاعة الرسول(ص) وأولي الأمر، وكذلك نراه يحصر الإستعانة به، في حين نرى في آية أخرى يامرنا بالإستعانة بالصبر والصلاة، وكذلك في هذه الآية أمرنا بالرد الى اليه عزوجل والى الرسول الكريم(ص)، ولكن في آية اخرى أمرنا بان نرد الأمور إلى أولي الأمر، حين يقول عزوجل في كتابه الحكيم: ( واذا جاءهم امر من الامن او الخوف اذاعوا به ولو ردوه الى الرسول والى اولي الامر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان الا قليلا )، فبهذا يكون قد اتضح الأمر.

أما بالنسبة لآية الشورى ، فهي تتكلم عن الامور المضافة للأمة، والكلام في البداية يدور حول هل الإمامة مضافة للأمة ام أن ليس للأمة دخل بها؟ ، فلا يمكن إعتبار هذه الآية لإثبات لما تريده، فأثبت اولاً ثم انقش.

زميلنا الكريم عبدالعزيز

في موضوع التنازع في الأمر القصد ليس التنازع في الطاعة لأن الطاعة في هذه الآية بذات ليس مقيدة و غير محدودة ( ملاحظة مهمة : هذا لا يعني أن أولى الأمر المعنيون في هذه الآية ,آية الإطاعة الشريفة , يأمرون بما يخالف أوامر اله عزوجل و رسوله الكريم , بل العكس هو الصحيح ,أعني أنهم يأمرون بكل ما وافق أوامر اله عزوجل و رسوله الكريم صلى الله عليه وآله الأطيبين الأطهرين . ) و أمر التنازع الذي ذكرته الآية التالية , إنما هو التنازع في تشخيص من هم اولى الأمر , فأمرنا الله أن نرد أمر تعين أولى الأمر إلى الله و رسوله , و هذا إشارة واضحة جدا بأن الأمر بالنص و تعيين إلهي نبوي , و ليس الأمر شورى .

فتدبر هذا جيدا يرحمك الله إن شاء الله تعالى .

السؤالان ليسا بنفس المعنى.

المقصود أن الأبوين يحرفان طفلهما عن الفطرة إذا كانا كافرين بغض النظر عن الديانات المذكورة



أسئلة غريبة لا داعي لها.
المهم العصمة في الحياة الدنيا دار الاختبار منذ ولادته.



النبي (ص) أولى بالمؤمنيين من أنفسهم

وأماقوله في حديث الغدير ذلك فلا يصح

أما قوله(من كنت مولاه فعلي مولاه) فصحيح

وكذلك قال النبي(ص) في حديث أصح منه

في صحيح البخاري 3504- حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ سَعْدٍ ح قَالَ يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا أَبِى عَنْ أَبِيهِ قَالَ حَدَّثَنِى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ هُرْمُزَ الأَعْرَجُ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « قُرَيْشٌ وَالأَنْصَارُ وَجُهَيْنَةُ وَمُزَيْنَةُ وَأَسْلَمُ وَأَشْجَعُ وَغِفَارُ مَوَالِىَّ لَيْسَ لَهُمْ مَوْلًى ، دُونَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ » .

أخي الكريم و الحبيب الصادقي شكرا لك

بارك الله بك , أخي العزيز بل أنت أستاذي لأنك علمتني شيئا لم أكن قد إنتهبهت له من ذي قبل , فجزاك الله عني خير الجزاء , و موفقين إن شاء الله في الدنيا و الآخرة . والسلام

للأخ لواء الحسين

التنازع هو الاختلاف في مسألة شرعية... و( شيء) عامة.

وللأخ الصادقي
الآيةالأخرى(( واذا جاءهم امر من الامن او الخوف اذاعوا به ولو ردوه الى الرسول والى اولي الامر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان الا قليلا ))

فهي دليل واضح على الاجتهاد في قوله(يستنبطونه)
وكذلك أولي الأمر هنا هم امراء السرايا
والآية أصلا لا تتحدث عن أحكام شرعية بل تتحدث عن الأمن والخوف أي الحرب والنصر والهزيمة.
والمقصود منها عدم إذاعة الأخبار والاشاعات التي تضعف نفسية المسلمين .

زميلنا العزيز عبدالعزيز

في موضوع التنازع في شيئ من أية أمر كان , سواء أمور دينية معنوية أو غيرها ,فيرجع كل ذلك بإطاعة ولي الأمر , إذا قد شخص ( بضم شين و بتشديد الخاء و كسرها ) من هو , فينقطع التنازع أو النزاع بإطاعة المسلمين له إذ هو معين نصا من قبل الله عز و جل و رسوله الكريم , و طاعة أولى الأمر غير مقيدة و لا محدودة كما أشرنا إلى ذلك من قبل , و بأمره في أية أمر ينقطع النزاع , أما إذا لم يكن معلوم من هو ولي الأمر لبقي النزاع مستمرا حيث لا نعلم من نطيع و نتبع , و لهذا نرجع إلى الله و رسوله ليبنوا لنا و يعينوا لنا من هو ولي الأمر الذي طاعته مقرونة بطاعة الله و رسوله , لكي نطيعه في جميع أوامره , و إذا أطاع الكل أوامره لا يبقى هنالك نزاع , إذ أن أمره أمر الله عز و جل و رسوله الكريم صلى الله عليه و آله الأطهار ,أمرنا التسليم لهم في جميع أوامرهم و لذلك نحن مسلمون .

أتمنى أن أكون قد وضحت المراد , إن شاء الله تعالى

و الأمر في تعيين أولى الأمر و الإمام ليس شورى , بل الأمر بنص الهي نبوي كما قلنا من قبل .

والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين عن الرجس والزلل.

معنى ( يستنبطونه ) إستخراج القول من حالة الإبهام إلى حالة التمييز والمعرفة، والرسول(ص) معصوم، والإجتهاد يحتمل الخطأ، وهذا ينافي العصمة المعطى له (ص).

وأما قولك بأن المقصود من اولي الأمر أمراء السرايا، فهذا خلط للأمور والمسؤوليات، فأمراء السرايا لم يكن لهم شأن سوى الإمارة على السرية، أما بالنسبة للأمور التي تتحدث عنها الآية فلا شأن لأمراء السرايا فيها.

إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ

سورة غافر الآية 51

سألت مره في أحد المواضيع

هل نصر الله نبيه يحيى في الحياة الدنيا ؟ وكثير غيره من الذين قتلوا ظلما ؟