اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد



فزتم ورب الكعبة

اللهم صلى على محمد وآل محمد
ابارك لاخى عبد الرحمن المصرى قائلا له:

مبروك رضاالله
مبروك الاسلام الحق
مبروك الصراط المستقيم
مبروك النجاة
مبروك
وليكم الله جل جلاله
ووليكم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ووليكم علي بن ابى طالب والائمة الاطهار سلام الله عليهم .

بالتوفيق ان شاء الله

اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد




الحمد لله رب العالمين....و مبروك لأخينا المستبصر عبدالرحمن المصري

إني جاعل في الارض " إماما " ؟!

العزيز سليل الرسالة

تقول أن الله قد عاتب الملائكة على قولهم " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء قال إني أعلم ما لا تعلمون "!
أين العتاب في الاية ؟!

ثم ، الم تقراء قوله تعالى عن ملائكته :

{ لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ (28) }

لا يسبقونه بالقول . . . ثم تقول يعاتبهم على قولهم ؟!

ثم اتعجب ، الله قال خليفة ، وانتم دائما تقولون " الامام على " ...

اما " الخليفة على " رضى الله عنه فهذا من قول أهل السنَة وليس من قولكم

[line]



الاجابة من القرآن :

قوم عاد : { وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ }

قوم ثمود : { وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ عَادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ }

الناس عامة : { وَيَجْعَلكُمْ خُلَفَاء الْأَرْض }

الناس مرة أخرى : {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِف الْأَرْض وَرَفَعَ بَعْضكُمْ فَوْق بَعْض دَرَجَات }


هل فهمت الان لماذا قالت الملائكة ما قالت ؟

[line]

عزيزي ، أمر العقيدة لا يمكن ان يكون بهذا التعقيد أبدا

العقيدة واضحة تماما

انظر كيف يعبر الله عنها بكل سهولة :

{ قل هو الله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد }

حتى الاطفال يستوعبوا هذه السورة

فأين أمر الامامة من هذا التفصيل والتيسير والتحديد ؟!



واسمح لي أن أعيد عليك :

لو كان لا يوجد ثواب للإيمان بها ، فأمرها هين وغيرها ممن له الثواب العظيم احق بالتمسك والاتباع

ولو كان لا يوجد عقاب على إهمالها ، فما هى من الدين في شيء

أليس كذلك

مع تحياتي

بالطبع لا

فكيف جعل الله الامامة لفلان فجاء آخر وسلبها منه ؟!


هل يمكنك ان تخبرني بمثال من القرآن ان الله " جعل" شيء ما فلم يكن هذا الشيء ؟


من من هؤلاء حكم واصبح رئيس دولته ؟!

من منهم أصبح إمام بمفهومكم ؟

هل رأس إبراهيم الناس فأصبج حاكما لهم ؟

فإن لم تكن الامامة تعني الحكم والرئاسة ، فماذا تعني ؟

وهل يوجد أصلا آية تتحدث عن ان الامام ( رئيس الدولة ) لا يكون إلا بتنصيب من الله

فهل وجدت أصلا الاية التي تتحدث ان الامامة ( بمفهومكم ) منصب من قبل الله ، ثم بعد ذلك نرى ان كان فيها شورى أم لا ؟!

نعم ، الان انت اتيت بآية واضحة في معني الشورى

ثم بعد ذلك يكون تفسيرها او " تحويرها " حسب ما تعتقد

الله هنا يمدح الشورى ويحث المؤمنون عليها

فهل وجدت مثل ذلك في الامامة ؟

المؤمنون يتشاورون في كل الامور ما عدا أهم أمورهم !!!

ما عدا هذه ، أين هي في كتاب الله ؟!

كيف إستثنيت هذا الامر من الشورى ، هل عندك إستثناء في الاية ليس عند المسلمين ؟!

كيف يغفل الله عن هذا الاستثناء الهام والخطير جدا جدا جدا ؟!!!!!!

كيف غفل الله عن هذا الاستثناء وتنبهت انت إليه ؟!

والان قل لي :

5- لماذا توجد سورة " الشورى " ولا توجد سورة تحمل اسم الامامة او الولاية وتوضح المعتقد والائمة والثواب والعقاب على ذلك ؟!


بل إحب ان أضيف ان الخلاف جائز مع هذا " القائد " كما سميته انت هنا ، فعند الخلاف او التنازع مع أولي الامر يقول الله :

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تأويلا }

هل رأيت كيف ان الاية حصرت الطاعة على الله وعلى رسوله فقط فلم تقل مثلا " والائمة "

وهل رأيت كيف ان الامر في حالة النزاع يكون مرده الى الله ورسوله ، ولا شيء يرد الى " الامام" ؟!

الطبيعي ان تقول : كيف لم يحدد الرسول أمر " الامام " ؟

كيف لم يقل الرسول لامته : هذا على الامام الذي نصبه الله لكم

كيف لم يقل الرسول لامته : على وأولادة نصبهم الله بنفسه عليكم

فإن كان الرسول لم يحدد ، والله لم يأمر ، فكيف لك او لغيرك ان يقول كذا او كذا

أما عدد إنعقاد البيعة فانظر الى ما قاله إمامك في هذه النقطة

فالامر مرتبط بلإتفاق المهاجرين والانصار الذين أمر الله صراحة باتباعهم :

{ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

الاية صريحة في إتباع السابقون من المهاجرين والانصار

فهل عندك آية صريحة بإتباع الائمة ؟!

حسنا : الان معاوية حدد خليفته بوضوح تام لا لبس فيه ولا جدال
بل علم أهمية ذلك الامر ، فأخذ البيعة لابنه حال حياته
ومهد له تمهيدا ، ومكن له تمكينا
ونجح معاوية في ذلك ، مع ان هناك جيش كامل يعارضه ويمانعه

فكيف بالرسول الكريم يفشل فيما نجح فيه معاوية ؟!

اتمنى ان تجيبني على هذه الاسئلة المحيره

مع تحياتي

عزيزي الفاضل تقول :

أخي الكريم الظاهر أنك بعيد كل البعد عن معنى الإمامة الإلاهية أو كما تُسمى الخلافة العامة فلذلك ومنعاً للخلط نترك أمر مسألة الإمامة حتى أبين لك في وقتها أنها هي و ما أقصده من الأية شيئ واحد ولكن ذلك يتطلب وقتاً و أن نكون أقررنا مسألة الخلافة في هذه الآية حتى ننتقل إلى الآيات الأخرى

عزيزي الكريم قول الملائكة {قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ} فهو لا نقول إنه إعتراض على أمر الباري جل وعلا و لكن هو تعجب و أوردت لك السبب في رواية إبن عباس من تفسير الطبري تستطيع أن تراجعه

و معاتبتهم هو قوله جل وعلا {قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ }


لفظ الخليفة أطلقه المفسرون على آدم و أطلق قسم آخر اللفظ على ذريته

ضدقني أنا أستطيع أن أعطيك بضع آيات و أقول لك هذا دليل الإمامة و إنتهى و لكن أنا أحاول أن أبين لك من أين تفهم الإمامة من القرآن الكريم بشكل كامل



مسألة العقاب و الثواب يا عزيزي كم مرة قلت لك "أعبد الله لأنه أهل لذلك فإن عرفت قدر الله إتبعت الطريق الذي يودي بك إليه و هذا الطريق كان طريق آل محمد أو غيرهم فذلك ستكتشفه أنت كما عرفه غيرك بعد أن بحثوا و تقصوا فلا تستعجل أيها الفاضل "


فصدقني إن كانت الإمامة أمر إلهي كما يقول الإمامية فستعرف أن لها ثواباً عظيما لمن إتبعها و عقابا أليماً لمن تخلف عنها

العزيز : سليل الرسالة

قد مضى الان وقتا ، فمتى يا ترى سنقترب من معنى الامامة الإلاهية ؟

تعمدت الانتظار حتى أجد تعقيبا على المشاركة الاخرى فلم أجد شيء !

و

قد أقررت مبدأ الخلافة لما أقره الله تعالى كما بينته لك عاليه ، وكما قلته أنت " لفظ الخليفة أطلقه المفسرون على آدم و أطلق قسم آخر اللفظ على ذريته " فأستطيع بدلالة الايات والتفسير ان أقول أن الخليفة هو ( آدم وذريته )

وكما قلت لك ، لم أسمع من أحد منكم كلمة ( الخليفة على ) ؟

أماقولك :فاسمح لي بالاعتراض . فما هذا بإسلوب معاتبة أبدا في قول العرب
وملائكة الله لا تملك الاعتراض كما لا تملك ان تتحدث بشيء لا يرضاه الله { لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ }
وقولها صادق تماما على فعل بني آدم ، وهذا تأكيد للآيات والتفسير

أما قولك عن ثواب الايمان بها ، فأتمنى ان أجده قريبا ، وسأسجل انه لا عقاب على إهمالها حتى الان !

هيا ، تفضل ، أنا في الانتظار

مع تحياتي

أولاً أيها الفالض إسمح لي بهذه الكلمة

نحن هنا أيها الفاضل لبيان معان إلاهية و نناقش في أمور سنُسأل عليها عند ورودنا على ربنا فالمسألة ليست كما يقول أخواننا السورييون خبط لزق و لكن هذا بحث كبير و ذو أبعاد كثيرة فعليك أولاً تأصيل طريقتك في البحث و بعدها عليك بدراسة أسس هذه العقيدة التي يؤمن بها عدد ليس بقليل من المسلمين. فأرجو منك المتابعة على منهجك الأول



عموماً نأتي لما تفضلت به

أما الإمامة الإلاهية فهي تبعاً لقولنا في مسألة الجعل الإلاهي منذ الأزل و قبل خلق آدم و بنيه و هذا ما بينته الآيات الكريمة {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً} (30) سورة البقرة و تعجب الملائكة من الأمر و رد الله عليهم وضاح لكل من يقرأ الآيات ويتبعها بمراجعة تفاسير المسلمين


عزيزي الكريم لعله من الواجب أن أبين لك بأن لفظ الخليفة التي نعني بها التنصيب الإلاهي و ليس التنصيب البشري هو عيناً مطابق للفظ الإمامة بالمعنى المذكور سابقاً

إذا الخليفة المنصب من الله = الإمام المنصب من الله

كل منهما مرادف للآخر


لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

بعد اذن مولاي سليل الرساله...مداخله بسيطه لتبيان العاقبه لمتبع الحق:

هل أبان الله لابليس عاقبة عدم سجوده لآدم؟؟؟؟

أم أن رد أمر الله عواقبه معروفه ضمنيا؟؟؟

مداخلة بسيطة من بعد اذن اخي ومولاي سليل الرسالة


بالنسبة للخلافة

يقول عمر ان بيعة ابي بكر كانت فلتة وقى الله المسلمين شرها فمن عاد لمثلها فاقتلوه


وهذا فيه دلالة واضحة جدا على عظم ذلك الخطاء الا وهو


بيعة ابي بكر

ولو كانت بنص(ولو ضمني)من رسول الله صلوات ربي عليه واله لما اجتراء عمر على مثل هذا القول

ولما حدثت مسالة السقيفة اصلا



منهاج السنه 1/194:
ومعنى الخليفة في اللغه هو الذي يستخلفه المرء لا الذي يخلفه دون ان يستخلفه هو, لايجوز غير هذا البتة.


هذا قول ابن تيمية

وهو ينفي بهذا الخلافة عن ابي بكر


اما مسالة الشورى


فلايمكن الاحتجاج بها والاستناد اليها في هذا الموضوع


ولنرجع الى اقوال المفسرين ولنعرف فيم نزلت هذه الآية.
تفسير ابن كثير ج4/ص119
وأمرهم شورى بينهم أي لا يبرمون أمرا حتى يتشاوروا فيه ليتساعدوا بآرائهم في مثل الحروب وما جرى مجراها كما قال تبارك وتعالى وشاورهم في الأمر الآية ولهذا كان صلى الله عليه وسلم يشاورهم في الحروب ونحوها ليطيب بذلك قلوبهم

تفسير الطبري ج4/ص152
ثم اختلف أهل التأويل في المعنى الذي من أجله أمر تعالى ذكره نبيه صلى الله عليه وسلم أن يشاورهم وما المعنى الذي أمره أن يشاورهم فيه فقال بعضهم أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم بقوله وشاورهم في الأمر بمشاورة أصحابه في مكايد الحرب وعند لقاء العدو تطييبا منه بذلك أنفسهم وتألفا لهم على دينهم وليروا أنه يسمع منهم ويستعين بهم وإن كان الله عز وجل قد أغناه بتدبيره له أموره وسياسته إياه وتقويمه أسبابه عنهم

الاستذكار ج5/ص18
قال أبو عمر في هذا الخبر ما كانوا عليه من المشورة في أمورهم وقد أتى الله على من كان أمرهم شورى بينهم وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشاور أصحابه في الحروب ليقتدى به

وهاتين الركيزتين هما مايستند اليهما القوم في سياق الاحتجاج بقضية الخلافة وتبيان مدى شرعيتها


وقد نقضهما وهدهما مشايخ القوم ومفسريهم


فما الذي بقي عندهم....؟؟؟

سؤال منطقي

سورة ص :

{ قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَأَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ العالين (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }

سورة الحجر :

{ قَالَ لَمْ أَكُنْ لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (33) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (35) }


؟!!!

بعد إذنك ، ممكن دليل صحيح على ما لونه أحمر في هذه المقولة ؟


يفهم من ذلك أنه لا يوجد نص من الرسول لخلافته ، ...طيب هناك نصوص عندكم تعني ذلك أيضا عندما طلب العباس من على ان يبايعه !


معنى الخليفة واضح تماما في القرآن الكريم ، مرة أخرى :

الاجابة من القرآن :

قوم عاد : { وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ }

قوم ثمود : { وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاءَ مِنْ بَعْدِ عَادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ }

الناس عامة : { وَيَجْعَلكُمْ خُلَفَاء الْأَرْض }

الناس مرة أخرى : {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِف الْأَرْض وَرَفَعَ بَعْضكُمْ فَوْق بَعْض دَرَجَات }


ليتك تأتي لى بسورة تسمى " الامامة " أو حتى " الولاية " ثم بعد ذلك نرى إن كان يمكنكم الاحتجاج والاستناد اليها في هذا الموضوع أم لا ؟!


[line]

رجاء من الزملاء

لا تكونوا عبئا على سليل الرسالة

وليتنا نجد تعليق أبا البتول


مع تحياتي

عزيزي متبع ليتك تعلق على ردي السابق

تفضل :

( انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا )

موضوع رائع وفيه هداية ومبروك للأخ المستبصر عبدالرحمن المصري
لا أعلم لماذا لم يتم تثبيت الموضوع.