بسم الله الرحمن الرحيم
لمن يؤيد التطبير
فلنفترض (بعد الشر عن شيعة أمير المؤمنين
) شخص كان مصاباً بالأيذر، وشارك بهذه المراسم، وقام أحد المطبيرن بضرب هامته بنفس السيف الذي ضرب به المصاب، أو انتقل الفيروس عبر الجرح، فهل هذا ما يريده أئمتنا لنا خصوصاً أنه الى الأن لا يوجد دواء شافي ضد هذا المرض أجارنا الله منه؟؟!!
هل أئمتنا يقبلون لنا الأذية وهم يخافون علينا من طعنة شوك، فكيف بمرضٍ خطير ممكن أن ينتقل عن طريق الدم، أليس التبرع بالدم أفضل لأنه لا يتم الا بعد اجراء فحص، للتحقق من خلو المتبرع من الأمراض التي ممكن أن تنتقل عن طريق الدم؟؟!!
سؤال أخر وأختم به كلامي، هل يوجد بزمن الأئمة من قام بالتطبير غير قيام السيدة زينب عليها السلام بضرب هامتها، وبحضور حجة الله الامام السجاد
، ولم يعارض فعلها هذا ؟؟!!
لمن يؤيد التطبير
فلنفترض (بعد الشر عن شيعة أمير المؤمنين

هل أئمتنا يقبلون لنا الأذية وهم يخافون علينا من طعنة شوك، فكيف بمرضٍ خطير ممكن أن ينتقل عن طريق الدم، أليس التبرع بالدم أفضل لأنه لا يتم الا بعد اجراء فحص، للتحقق من خلو المتبرع من الأمراض التي ممكن أن تنتقل عن طريق الدم؟؟!!
سؤال أخر وأختم به كلامي، هل يوجد بزمن الأئمة من قام بالتطبير غير قيام السيدة زينب عليها السلام بضرب هامتها، وبحضور حجة الله الامام السجاد

تعليق