اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
هل تعتقد ان يكون موقفي منك وانت توافق على لعني وتتهمني بالوهابية ان اربت على كتفيك ايها الجاهل المغفل
ولا يشرفني ابدا ان اناقش مثلك وقد اثبت من اول رد لك علي انك الشوارعي وامطت اللثام عن وجهك الدغل الحقيقي
فلا تعد تتظاهر بانك حمل وديع يدعو الى النقاش الهادئ العلمي ايها الجاهل
واما النجس فاظن ان من يحتاج الى التطهير هو من بدا باللعن والتفسيق ايها المفتري الهادئ فاطلب لنفسك ما يطهرك
ايها .................ز
ومنذ متى التزمت الادب ايها المثقف الجاهل !!!!!!!!!!!
ولكن الذي يحوي المسلة يشعر بوخزها ايها العربي المتفلسف ..........................
واذا كنت تظن نفسك انك المخول باعطاء اذن الدخول والخروج في المشاركات فقد قلت شططا وطولت لسانك كثيرا
فاهدا والتزم الادب فان من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة يا استاذ ........
انا اعتقد ان مشكلتك الوحيدة هي مع ابن القصاب لذلك انت لا تتحمل الا ان ترد كما ترد اسرائيل معتقدة انها تصيب اهدافا
لكنها في الحقيقة لا ترمي الا سرابا..........
على كل لنرى صدق كلامك ايها المغرور وشعاراتك المزيفة
ابو العريف

بسم الله الرحمن الرحيم


كما أوردنا بعض أقوال العلماء الذين تكلموا ضد الدكتور شريعتي
فكان لزاما علينا أن نورد كلام بعض العلماء في صالحه وذلك لأمانة البحث

أولا : السيد محمود دعائي ( أحد أبرز أعضاء مكتب الإمام الخميني في النجف وإيران ، رابط الإمام الخميني مع الدوائر الرسمية العراقية ، سفير إيران في العراق بعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران ، نائب سابق في البرلمان ، رئيس تحرير صحيفة اطلاعات الرسمية ).

وجهت إليه أسئلة منها :

س1 : يرجى التحدث عن دور شريعتي في يقظة الجيل الشاب وتأثير ذلك في انتصار الثورة الإسلامية .

ج : عندما كنت ناطقا باسم ( جماعة العلماء المجاهدين ) في الخارج ، كنت أسعى للاستفادة من الإمكانات المتوفرة في الخارج مع المحافظة على الحيثية والاستقلال المطلوبين . وحينها كان الكثير من الأخوة في جماعة العلماء من الشبان المجاهدين يصرون على أن الفرصة سانحة للتحدث إلى الناس في الخارج بما لا يمكن طرحه في الداخل ، وعلى ضرورة رفد نشاط الفضائح والعمل السياسي والتنظيمي بدوره من العلوم الإسلامية والأحكام السياسية الإسلامية ، وأن تحدد ساعات لمتابعة هذا الأمر .
وكنا نعاني من الشح في هذا المجال ، ولم أكن في المستوى الكافي في التحقيق والبحث لأسد الثغرة الموجودة ، وأطرح المواضيع المطلوبة ، لذا كان لا بد لي من الإقتباس أو مساعدة الأصدقاء لي ، إلى أن بدأت برامج حسينية الإرشاد .

عندها كان الأخوة الذين أصروا على تفعيل هذا النشاط ، يقومون بتزويدنا دوريا بأعمال الشهيد مطهري ومؤتمرات الشهيد الدكتور شريعتي ويطلبون منا نشرها .

وأنقل هنا تعليقا لأقرب الناس إلى الإمام الخميني وهي زوجته، حيث قالت جملة لطيفة خلال مقارنتها لمؤلفات المرحوم مطهري والمرحوم شريعتي فقالت : الأول يكتب بعمق أكبر ، والثاني يكتب بشكل أكثر جذابية .

والجذابية التي تحدثت عنها هذه الأم المثالية كانت نابعة من ضرورة النقل الحماسي والمؤثر للقضايا خلال جو الاختناق الذي كان موجودا . في الواقع كان كلا هذين العظيمين من أفضل الأصدقاء والأفراد ، ويدرك كل واحد منهما الآخر ويقدران بعضهما البعض ويتكاملان ، فأحدهما يبذل جهده في التحقيق وأصول المسائل الإسلامية ، بينما الآخر كان يشبع حاجات الجيل المتمرد في المجتمع ، جيل الشباب المتعلم .
وإذا كنا حينها كأتباع لسماحة الإمام الخميني نقدم مؤلفات المرحوم المطهري عند الحاجة على اعتبار أنها نصوص إسلامية سليمة ، حيث كان يوصي الإمام بها دون أي تردد ويقبل كل ما كتبه المرحوم مطهري ، لكننا كنا نعتمد على مؤلفات المرحوم الدكتور شريعتي في مجال الجوانب الاجتماعية والبحوث الدينية لأنها كانت من اختصاصه .

والمرحوم الدكتور شريعتي لم يكن يدعي أنه فقيه إسلامي جامع للشرائط ، ولا فيلسوف لا ترد آراءه ، بل كان يعتقد دوما أن قد بحث القضايا من منظار تخصصه في علم الاجتماع الديني .

........... إلى أن قال : ولأننا كنا خارج البلاد كنا نضطر للاتصال بالمنظمات والجماعات الأخرى ومن بينها الماركسيون وفدائيو الشعب .
حاولت أن أعطي أحد الأشخاص الذين يقدرهم الماركسيون في الخارج ويحسبون له الحسابات ولعله أحد الكوادر الرئيسية في اتحادهم الحالي كتب المرحوم الدكتور شريعتي ، وبعد مدة جاءني هذا الشخص وهو يغلي من الغضب ويقول : لماذا تقوم شخصياتكم بالتحدث ضد الماركسية في هذه الظروف التي تقتضي الاتحاد ومواجهة النظام البهلوي ، وأنت تروج لمن يهاجم أسس الماركسية .
فطلبت منه أن يعطيني نموذجا لذلك ، فقال : هذا علي شريعتي إنه يستخدم ذكاءه الخاص وأسلوبه المؤثر لضرب أسس الماركسية .............

فتأثرت حينها وتألمت لأن بعض شخصياتنا العلمائية كانوا يحذروننا من الترويج للدكتور بحجة أن أفكاره قد تكون التقاطية وقد تؤدي أفكاره إلى إستنتاجات ماركسية .
.......إلى أن قال ؛ تلك كانت ذكريات لطيفة من التعامل المتفاوت والمتضاد مع أسلوب تفكير المرحوم الدكتور وبحوثه بين الآخرين . هذا التضارب في المواقف اتجاهه جعلنا نبحث عن رأي الإمام الخميني لئلا نكون نؤذي الإمام بالترويج للمرحوم الدكتور ، وكنا حينها نرافق الإمام دوما ، فأردنا أن نعرف رأيه .

وكان الإمام الخميني قد اطلع على جميع كتب الدكتور طبعا ، حيث أنه كان يستغل فراغه خارج البلاد في تلك العزلة والغربة التي فرضت عليه ليجعل منها فرصة للمطالعة . فكان يطالع المسائل العلمية المرتبطة بتدريسه ، ويقضي باقي وقته في مطالعة الكتب التي تطبع في إيران آنذاك . وقد قرأ معظم كتب الدكتور حينها . لكنه كان يتحاشى إبداء رأيه فيها ، وكان محبو الدكتور يتألمون لأن الإمام لا يبدي رأيا واضحا وصريحا يؤيد الدكتور ، كما كان معارضو الدكتور قلقون وعاتبون لأن الإمام لا يبدي رأيا معارضا ويخطئ الدكتور .
إني أعتقد أن عدم رفض الإمام وعدم تعامله السلبي مع الدكتور أمر يستحق التأمل وذو أهمية . لكنه دافع عن الشخصيات التي هاجمها الدكتور في كتبه مثل المرحوم المجلسي . وفي أحد الأيام كنا في خدمة الإمام الخميني فقال لنا ؛ لقد بعثوا أحدا من طهران ليلتقي بي ويتحدث ضد مطهري وشريعتي ، إني أعرف الشيخ مطهري ، وأعرف كيف يفكر ، جاءوا بكتابه ( مسألة الحجاب ) ووضعوه على الطاولة وقالوا ؛ إن كتابه هذا جعل جنوب طهران أيضا يتخلى عن الحجاب . في حين أنني قرأت هذا الكتاب ، وليس هو من أبعد جنوب طهران عن الحجاب ، بل إنه قرب الكثيرين من الحجاب . كما أتوا بكتاب ( معرفة الإسلام ) لشريعتي وقالوا ؛ إنه ضد المقدسات الإسلامية . ولم أرغب بالرد عليهم حينها لكنني قلت لهم ؛ إنه كتاب ضخم فأين توجد القضايا التي تدعون ، وعندما أبرزوها لي ، وجدت أنها ليست كما يدعون ، نعم لعله استعمل أسلوبا خاصا لا أوافق عليه ، لكنه ليس كما يدعون من أنه مخالف لدرجة لزوم اتخاذ المواقف ضده .

إن الجرأة التي دفعت ذوي الإمام الخميني إلى تأييد المرحوم شريعتي وحبهم له هي دليل على ما لاحظوه من تعامل الإمام مع مؤلفات الدكتور . فخلال المقابلات التي أجريناها مع أبناء الإمام الخميني وزوجته ، أبدوا محبتهم الشديدة للمرحوم الدكتور شريعتي . إحدى بنات الإمام الخميني التي تحمل فكرا إسلاميا عميقا جعلها توفق لخدمات ثقافية واجتماعية جليلة في مدينة قم ، قد تحدثت عن المرحوم الدكتور في إحدى مقابلاتها يشكل لائق جدا . وهذا يدل على جو الحرية الحاكم في بيت الإمام الخميني والديمقراطية المتوفرة فيه بحيث يسمح لكل فرد أن يفكر كما يشاء حتى لو كان تفكيره مخالفا للآخرين ، لكننا لمعرفتنا بذوي الإمام الخميني وتعلقهم بالإمام وإيمانهم به ، فإننا نعلم أنهم لا يمكن أن يدعموا أحدا ويمتدحوه إذا كان الإمام يرفضه .
نكمل فيما بعد إنشاء الله

س2 : ما هو دور شريعتي في تلاحم العلماء والجامعيين ؟ج : أشير هنا إلى فترة تاريخية وهي كيف برز المرحوم شريعتي . فكلنا نعلم أن المرحوم شريعتي عُرف بداية بين زملائه ومعارفه ، ولم يشتهر في المجتمع كله . وكان أول من فهمه واستقطبه وعرّف به هو المرحوم الشهيد مطهري . فمن الواضح أن المرحوم مطهري هو الذي دعا الدكتور شريعتي إلى حسينية الإرشاد ووضع له برنامج ، فهناك رسائل موجودة بينهما لدى السيد هادي خسروشاهي ، وقد نشرت رسالة موجزة في صحيفة ( إطلاعات) يبدو فيها كيف أن حسينية الإرشاد كانت مؤسسة إرشادية قبل أن يؤدي المرحوم الدكتور دوره في تنوير الجامعيين وطلاب العلوم الدينية ، حيث كانت الشخصيات العلمائية البارزة تلقي المحاضرات فيها ، واكتشفوا الدكتور شريعتي واستقطبوه بينهم ، ومن خلال هذه الحركة برزت مسألة تلاحم العلماء والجامعيين وتعاون المحقق المعمم والمحقق غير المعمم . وإني على اطمئنان بأن تلك الحركة كانت بداية مثمرة جدا لولا تدخل العناصر المعادية للعلماء ، بداية لتعاون العلماء مع غير العلماء ودعوة غير المعمم للعمل من خلال محفل أسسه العلماء . ويمكن القول أن المرحوم مطهري هو مؤسس حسينية الإرشاد . لكن بعض الأيادي سعت للسيطرة على الحسينية وإبعاد المرحوم مطهري عنها . وخلق جو يصعب معه البقاء فيها ، وأرادوا أن يطرحوا المرحوم شريعتي فيها كرمز للعلم والفكر الاسلامي المعاصر ، وأن يحاصروا المرحوم مطهري ويقاطعوه ، فأوجدوا في الحسينية ظروفا لا يمكن أن يقبل بها المرحوم مطهري .ففي الرسائل المتبقية من المرحومين المطهري وشريعتي نجد أنهما يتحدثان بصراحة عن تلك العناصر ، وعلى رأسهم ( ميناجي ) ، فيذكرانه بحرقة وألم ، وهو الشخص المتعدد الوجوه ، الغامض الذي لعب دورا عجيبا ومؤثرا في إبعاد الدكتور عن العلماء ، وتحريك المواجهة بين العلماء والدكتور .س3 : يبدو أن هناك وثائق عن هذا الشخص ( ميناجي ) كانت في السفارة ؟؟ج : نعم كانت هناك وثائق عنه، فهو كان عضوا في هيئة أمناء دار التبليغ المدعومة من الشاه والتي كان يشرف عليها شريعتمداري ، وكان يدعو الصحفيين الأجانب إلى بيت شريعتمداري خلال الثورة ، وكان على علاقة مع معظم أعضاء حزب نهضة الحرية ، وكان يطلع على مواقف الإمام الخميني في باريس وينقلها إلى بيت شريعتمداري لاتخاذ مواقف مشابهة لها . كان متعدد الوجوه ، والساعي لإبعاد المرحوم شريعتي عن المرحوم مطهري .بعيد عن هكذا عوامل وتدخل ، فإن ما طرحه المرحوم الدكتور من فهم جديد لقضايا الإسلام الإجتماعية والتاريخية كان مقبولا جدا في محيط العلماء الشبان ، ووافقت عليه شخصيات علمائية بارزة كثيرة رغم المشاكل التي كانت آنذاك ، ورغم المواجهات التي كانت أجهزة أمن الشاه تعمل على إيجادها ، ورغم ذلك كله كان هناك امتداح صريح متعدد للمرحوم الدكتور ......................ولكن هناك مسألة وهي أن هذا التأييد لا يعني أن علينا أن نأخذ بكل ما قاله الدكتور وطرحه في مؤتمراته ومحاضراته وكتبه ، وهو بنفسه قال عدة مرات لا ينبغي أن تعتبروا ما أقوله هو نظريات فقهية إسلامية مائة بالمائة ، بل إني أطرح استنتاجاتي وفهمي وقد أكون مخطئا . وكان يتمنى أن يقوم أصحاب الرأي بنقد أفكاره وتصحيح كتبه ، وهذا ما أوصى به الكثيرين ومنهم محمد رضا الحكيمي وبعض أصحاب الرأي .سألت السيد الحكيمي مرة هل صحيح أن المرحوم الدكتور أوصاك ؟ فقال : نعم لقد أوصى الجميع بنقد مؤلفاته وحذف كل ما لا يتطابق مع الموازين الإسلامية وإصلاحه وكان ينوي أن يفعل ذلك بنفسه ، وأن يعيد النظر في كل ما كتب ، لكن الأجل لم يمهله .س4 : يذكر الدكتور شريعتي في أحد مؤلفاته أنه يفتخر بأنه مقلد للإمام الخميني وأنه لا يمكن أن يتخذ مرجعا غيره . حسب معرفتك به ما هو إحساس الدكتور شريعتي اتجاه الإمام الخميني ؟ج4 : من الواضح أن الدكتور شريعتي كان من عشاق الإمام الخميني والمخلصين له ، ومعارضي الدكتور كانوا نفس معارضي الإمام الخميني . ولا أعني بذلك من يختلف مع الدكتور أكاديميا ، بل أولئك الذين أثاروا البلوى والمشاكل ، وكانوا يستعملون نفس الأسلوب ضد الدكتور وضد الإمام . يمكننا القول أن الدكتور كان مع الإمام في المعاناة من أعدائه ، وكان لهما أعداء مشتركون ، ولهما أصدقاء مشتركون أيضا ، وهناك يمكن تصور العلاقة بين الدكتور والإمام لو أتيح لها أن تقوم .وبصرف النظر عن تصريحات الدكتور في المناسبات المختلفة ومنها ما ذكرته بقوله إني أفتخر بأنني مقلد للإمام الخميني ، فإن ذلك عندما بلغه أن أحد المعممين قال في منبره : يكفي شريعتي انحرافا أنه مقلد للخميني . عندها قال شريعتي إني أفتخر بأنني مقلد للخميني .وعندما توجه الدكتور إلى الخارج ، وعمل من خلال الاتحاد الإسلامي كان يحاول أن يقيم علاقة مباشرة مع الإمام الخميني ، وبعث له الرسائل ، وقام أحد الأفراد بنقل رسالة من الدكتور في أوروبا إلى الإمام في النجف ، لكن جواب الرسالة وصل بعد استشهاد الدكتور . وكان الدكتور في رسالته تلك يحاول أن ينظم خطه الفكري والإعلامي المستقبلي كجندي في جبهة الإمام الخميني حسب تعبيره الدقيق في رسالته .هذه هي آراء السيد محمود دعائي في حق الدكتور شريعتي وأفكاره نلتقي إنشاء الله في وقت قريب مع آراء أخرى .والسلام عليكم .

باسمه تعالى، اللهم صل على محمد وآل محمد الأطهار. نعم أخي وقد نقلت رابطا يتضمن وثيقة بخط يد العلامة المطهري يصف فيها الأستاذ شريعتي بالمرحوم. لكن على قلوب أقفالها. موفقين. والسلام.

اللهم انا نرغب اليك في دولة كريمة

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ولرسوله وآله اولي النعمة
تهانينا لكل اخواننا الموالين
شهر وثلاثة من الايام من الاعتداءات المتكررة على شيعة آل محمد في لبنان والمجازر لاتتوقف مماادمى القلوب واقرح الضمائر ولاتملك الا ان تفعل شيئا ولو ولو ان ترفع يديك مبتهلا الى الله تعالى لدحر هذا المعتدي والهام اهلنا الصبر والسلوان .وبقيت اعين الناس متسمرة على شاشاة التلفزة تنتظر ساعة النصر ودحر المحتل الغازي مبتهلة الى الله تعالى ان يعجل ساعة النصر وطالما توجه الناس الى المساجد والحسينيات لقراءة الدعاء لنصر المقاومة وحفظ سيد المقاومة .... وقد استجاب الله لدعاء الملايين من المخلصين واهدانا النصر فله الحمد وله الشكر
ومبارك لسيد المقاومة سماحة السيد حسن نصر الله حفظه الله ومبارك لسيدنا وقائدنا الامام الخامنئي دام ظله هذا النصر المؤزر كما نزف التهاني الى امام العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف والى جميع اخواني المؤمنين من رواد هذا المنتدى المبارك والى جميع المستضعفين في العالم
ونسال الله تعالى ان يعيده علينا بالنصر معه عجل الله فرجه الشريف

بسمه تعالى

آسف سلامنا الى جميع الموالين والاصدقاء والمحبين

ولنا عودة بعد ايام انشاء الباري تعالى

السلام عليكمتسلم أخي الحمصي على المشاركة الجميلةطولت علينا تراك

لا أدري لماذا تظهر الكتابة بهذا الشكل

اثناء بحثي عن المفكر شريعتي وابحاثه المتناثرة وقع نظري على هذا البحث الاستطرادي

موضوع شيق وجميل ولكن صار خلط بين عدة مواضيع

حبذا لو تم الفصل بين موضوع شريعتي وموضوع الشيخ حيدر حب الله

فكما يبدو فان الاثنين لديهم افكارا قد تتباين وقد تلتقي

شكر على الموضوع والمعلومات المذكورة عن شريعتي

واطلب من الاخوة المطلعين عن افكار وابحاث شريعتي ان يفيدونا بما يستطيعون من ذلك وشكار

ارجو من الاخوة الكرام الذين لهم اطلاع على هذه المسالة التكرم علينا ببعض ما يفيدنا في هذا المجال وشكرا مجددا

الاخ الصراط


الموضوع اشبع بحثا على المنتدى الشيعي

وهذا الموضوع لم يكن النقاش فيه حول الدكتور شريعتي حسب علمي وتم التعرض له بشكل او باخر دفاعا او هجوما

هدانا الله وجميع الاخوان الذين ناقشوا في هذا الموضوع

صراحه

صراحه اني سادس دور ثاني وما بيه حيل إجادل ادعولي اوكي يمكن اعيد السنه ضايجه -_- ها خصم الجدال والكلام الفارغ الي ايريد طريق الحق خلي يتبع السيد علي السيستاني .