متألقة ... بأسلوبك الجميل
تسلم ايدج
ننتظر الجزء القادم
-
جيم كان قاعد تحت في الهوتيل , ويه الكوثر
جيم بارتباك و بألم عنيــــــــف خلاه يرتجف : ح ححسناً الكوثثر هللل أستطيععع
الذهابب الآنن؟
الكوثر بابتسامة : بالطبع لكن أخبرني أولاً ما الأمر ؟
جيم بحزن دفين : أشعر بالخوف
الكوثر : مني ؟
جيم رفع راسه مندهش : بالطبع لا ,, أنا خائف من أختي
الكوثر يبتسم له : لا تقلق كل شيء سيكون بخير
جيم و هو ينفس عن همومه بدموعه المنسابة بحرقة قلب و ألم كبير : أنت لا تعرف
ستيلا مثلي أنا ,, بالرغم من كونها أختي الا أنني أشعر بالخوف منها ,, بعد كل ما
حدث مع جوزيف كيف تتوقع مني أن أعود لها بقلب مطمئن ؟
الكوثر : اممم هل لي أن أسألك شيئاً ؟
جيم يمسح دموعه : بالطبع ,,
الكوثر : بصراحة أنا أتساءل عن خالتك ,, أين هي ؟
جيم و هو يبتسم عندما لمح طيف خالته : انها في لبنان كما تعلم نحن ,, في الواقع
لسنا أمريكيون ,, لا أعلم عن أي شيء سوى أن خالتي في لبنان الآن ,, أبي كان
نصرانياً أمي كذلك بالرغم من محاولاتنا لأن تسلم ,, نحن لسنا مسلمون ,, لكننا نفكر
في هذا الأمر كثيراً ,, أعني أن نعتق الإسلام و هذا لما رأيناه في المسلمين من خلق
حسن ,,
بعد صمت طويل بعض الشيء ,,
وقف مغادراً ,,,
مد يده لمصافحته : الى اللقاء الكوثر سعدت كثيراً بمقابلتك ,, و شكراً لك على كل
شيء
الكوثر : الى اللقاء ,, لا داعي للشكر , فأنا لم أفعل شيئاً يذكر .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كانت أكوام الملابس متناثرة في أنحاء الغرفة بأكملها ,,
كانت الغرفة في حالة فوضى عارمة ,, و كأن أحد اللصوص اجتاحها مرة وحدة !!
ستيلا مبتسمة تفكر في المستقبل القريب ,, و الفكرة الجهنمية اللي راح تنفذها ,, الا
أنها و بألم ما قدرت تخفي الرجفة اللي سرت في جسدها ,, أو تمسح العرق اللي توج
جبينها بسبب التوتر و الخوف اللي شعرت به ,,
صراع نفسي شديد بينها و بين نفسها
ستيلا : بالتأكيد جيم يكرهني الآن
... : لا لا تقولي هذا هو يحبك الا أنه لا يستطيع أن يمحو الحادثة من ذاكرته
ستيلا ضحكت بسخرية من نفسها و دموعها تلمع في عيونها : هههههههه و من أنا
ليحبني ؟؟؟ أخته التي لم تحب الا نفسها ربما ؟ أو من ؟ اممممم تلك التي انجرفت
وراء المال و الشهرة ,, و لم تكترث لمشاعر الناس ,, فكيف بها تكترث لمشاعر
أخاها الوحيد
مرت بذاك القلب أكبر زوبعة ممكن يمر ابها ,,,
خلتها تتكور في احدى الزوايا من غرفتها و هي ضامة روحها تبكي الأخ ,, الذي
فقدته و للأبد ,,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
سوسا : يبه ؟
محمد اللي كان يطالع التلفزيون : همممم ؟
سوسا : ابي اكلمك بموضوع مهم
محمد بند التلفزيون و لف ويهه لها : تفضلي ...
سوسا : بصراحة انا اقول ما نسوي المعرض في نيويورك ,,, اذا رجعنا نسويه لأني
متأكدة الكل راح يتفاعل وياه و بصراحة خاطري يكونون ويانه بنات خالتي موزة ,,,
محمد : بس ؟
سوسا باحراج خفيف : اي
محمد : هههههههههههه على هالخشم جم سوسا عندي انا
سوسا بفرحة : بس وحدة
عشوقة تدش عرض : و جم عشوقة عندك ؟
بدلع : بس وحدة
محمد و سوسا : ههههههههههههههههههههههههههههههههه
جوزيف كان يلعب ويه المخلصه فجأة
جوزيف : ماماني ماماني
طالعته باستغراب
بعدين ضحكت : هههههههههههههههه بعد ؟
كان يقول ماماني يعني بالفارسي مثل اذا نقول ماماتي او مامي
عشوقة شافته يركض صوبها رفعته فوق : جانم ,, جي ميخي ؟
( حبيبي ,, شتبي ؟ )
جوزيف : من ميخائي آب
( ابي ماي )
عشوقة : هههههههههههههههه
بتقولون من وين متعلم جوزيف يتكلم فارسي احم الله يسلمكم ,, قبل لا تتوفى ام
جوزيف ( اليانا ) كانوا مودينه مدرسة تعلم فارسي و فرنسي و اسباني و على فكرة
ترى جوزيف يعرف يتكلم باكثر من لهجة لان سافر الامارات و الكويت و حتى الأردن
يعني باختصار الولد مثقف هههههه ,, و عشوقة تعودت على جم كلمة من خلال
سفرهم لايران السنوات الماضية ,,,
يابت له ماي : بيو
( هاك يود الماي )
جوزيف بابتسامة : خيل ممنون
( شكراً )
عشوقة اكتفت بابتسامة ,, و مدت يدها لخده و قرصته
عشوقة : ههههههههههههههههههه
قعدت تطالعه دمعت عيونه بسبب الألم بس ضحك وياها : ههههههههههه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قمر رجعت البيت تعبانة ,,, و الله مو من شي كله من هالاجياسه مالتها
حامي : قموووور ؟
قمر : همممممم بسرعة ابي اروح انام تعبانة من الخاطر
حامي : لازم تروحين وياي الجامعة نكمل الاجراءات اليوم اوكي ؟
قمر : خلاص نو بروبلم , قعدني من النوم متى ما تبي تروح اوكي ؟
حامي : اوكيك
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,
و مرت الأيام ,, الواحد تلو الآخر
بنــــــــوتة تلك الفتاة المرحة ظلت شجــــــرةً كهلاء ,, لمحــــة الحزن في عينيها
الصافيتين ,,,,,, ألا يخجل الحزن ؟ من مداعبته تلك الفتاة الربيعية ؟؟؟؟
ســــــــــــوسا تلك الفتاة الحالمة ,, كتلـــــة من الحماس و النشاط ,, تحلــــم بتحقيق
أحلامها الوردية ,, في المسقبل القريب ,, ستقتل أي شيء محزن يمر بخاطرها
, فهي تستحق أن تعيـــــــــش يومها هذا ,,,
المخلصـــــــــه تلك الفتاة التي تتحدى الليل بسكونها و هدوءها الذي أحاطها بهالة
مزدانة بالنور الجميــــــل
محمد ذاك الرجــــــــــــــــل المبتسم دائماً ,, ضحكات عيونه ترغم الناس على
الضحك معه ,,, سعيــــــــد لسعادة أبناءه الملتفين حوله ,, في دفء و حميمية
جميلين
ليلى الشجـــــــــــرة الكبيرة التي تلمح أبناءها من بعيد فتدعو من الله أن يحفظهم
من كل مكروه ,,, و عندما يقبلوا عليـــها تظللهم بظلالها و تهديهم شيئاً من ثمارها
حلوة المذاق ,,,
عشـــــــــــوقة الطفــــــلة التي لن تكبر أبداً و ستظل عشوقة !!
مريم الأم المتحسرة على ما مضى ,, المجروحة من أبناءها بعض الشيء
علــــــــــي الأب الذي يسعى لارضاء زوجته و حسب ,,, بدون الاكتراث لمشاعر
أبناءه
فـــاطمة متعجرفة متسلطة حقووودة تشعر بالألم لتحطم كبريائها الأنثوي الذي
يثير الاشمئزاز ,,,
الكوثــــــــــر الفتى الذي حطم كبرياء أختــــــــه في لحظة غضب !! سعيـــــــد
لسعادة من حوله يترقـــــــــب الغد و ما يخبئه على أحــــــــر من الجمر
لجنة الاستقبال فتىً لا يهاب المخاطر لديه روح المغامرة و حب الاكتشاف ,, غرور
وعناد الأطفال يشع من عينيه المملوءتين بالحماس ,,,
جوزيف يتذكر جيم و اليانا باستمرار ,, يشعر بنشوة الانتصار لانضمامه لهذه العائلة
يحــــــــــب والدته كثيراً ,, قرر أن تكون والدته الجديدة عشـــــــــوقة !!
زهـــــــــــرة ( زهـــــــرة الجنة التي يضوع عبيرها ليحط على كل واحد منهم بطيبها
و ابتسامتها الساحرة )
نــــــــــاصر الأخ الحنون البار بوالديه المتحسر على دمــــوع أخته ,, الذنب الذي
يكتسحه و يجعله طفلاً صغيراً تؤنبه والدته بسبب توسيخ ملابسه !!!!!
ترقبـــــــــوا جزء مثير من عشوقة و مذكرات عائلة قريباً جداً
اترك تعليق:
-
( لحـــــظة وداعـــــ ,, )
قد تمر علينا لحظات كثيرة ,,, لحظـــــــــــــة فرح مثلاً جعلت العيون تنفجر
بالضحكات التي دوت في المكان ,,, لحـــــظة ألم جعلتنا نكون خائرين لا نستطيع فعل
شيء سوى
بث همومنا التي تجتمع في قلبنا الحزين الى تلك الدموع المؤلمة نوعاً ما ,,
لحــــــــــظة
تمنينا لو يتوقف الزمن لنعيشها أطول فترة ممكنة ,,, و الكثير الكثير من تلك اللحظات
التي قد تكون غريبة أحياناً ,,,
الا انها بالطبع حملت جزء من ذكـــــــــريات لنا جميعاً سطرناها على صفحات قلبنا
بحروف مذهبة ,,,
لحـــــــــــــــــــــــــــــــظة وداعــ اللحظة التي لم نكن نتمناها ,, لكنها أتت و انتهى
الأمر !
اللحظة التي سنخلف وراءها ذكريات حملتها تلك البلاد الأجنبية ,,,
حملتها نيويورك العظيمة لتتوسط ربوع قلبها ,,, وضعتها في مهـــــــــــدها لتجعلها
تنعم بالنوم قليلاً ,,,
و عندما نعود في السنة المقبلة ,, ستفيق تلك الذكريات من غفوتـــــــــها لتعود معنا
من جديد
لحــــــــــــــــــظة وداعـــــــ ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
( الفصل الأول )
منزلة راسها بألم تحاول تمسح دموعهـــــــا الهائمة في عشق خدهــــا الناعمـــ ,,,
تحاول تكتم الشهقات المؤلمة ,,,
و كالحاسة السادسة للأم ,,
لفت ويهها بعد ضحكة منها على سوالف سوسا ,,,
و فجأة تسمرت في مكانها ,,, تطالع المنظر اللي يعور القلب ,,,
زهرة : يمــــــــــه بنوتة علامج تبجين شصاير ؟ فيه شي يعورج ؟
ما قدرت تتحمل رمت روحها في احضان خالتها و هي تشاهق من البجي
اللي خلى الكل يطالعم مستغربين الهستيريا اللي قاعدة تصير ,,,
و الحظ التعيس لعب دوره هني و خلى الشباب الاثنين اللي كانوا مارين صوب البنات
يطالعونها ,,,
و يوم عرفوا انها البنت اللي فشلتهم باستهزاء صرخ واحد يضحك :
هههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه
دخيلكم مو قادر هههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
و راح الثاني يكمل وراه ضحك
بينما زهرة قاعدة تهدي فيها
و مع كل هذا محد انتبه لتعابير ويهه الحزينة نوعاً ما على اخته ,,,
مشوا من مكانهم بعد ما تيمعت الناس شوي
لكن الشباب ما خلوهم ,,,
مرة وحدة صرخ لجنة الاستقبال عقب ما شافاهم : هيييييييي انت وين رايح بعد ؟
تبي كف ثاني ؟
الشباب : لا تعليق
فلت يده من ناصر و راح وقف في ويههم : اقووووووووووول انقلع انت وياه لا و
الله العن لكم خيركم
الشباب ميودين ضحكتهم
ناصر الشرار يتطاير من عيونه : اظاهر سمعتوا الا قاله بلا فضايح دخيلكم
لا تخلوني اشرب من دمكم الحين
لجنة الاستقبال بطنازة : وعععععععععع شلون ترضى على نفسك ؟ ههههههههه
ناصر ما قدر ايود عمره : هههههههههههههههههههه
بعد هالتهديد تباعدوا قبل لا يحصلون ضرب لكن يستاهلون ,,,
وصلوا الهوتيل ,,,
فتحوا الباب بالمفتاح الاسبير مالهم ,,,
شافوا محمد يقول حق عشوقة : الحين بيون و بتاكلين الا تبين
عشوقة قعدت تضحك : هههههههههههههههههه ما دريت ان دعوتي مستجابة
بهالسرعة
زهرة راحت لبنتها و لمتها : عشووووووووووووووووقة اخبارج الحين ؟
عشوقة : ههههه الحمد لله احس احسن و لو اني احس بثقل راسي بس الحمد لله
سوسا : يا البايخة خليتينا نحاتيج هالمرة اذا بتمرضين قولي خل امرض وياج
عشوقة : ههههههههههههههههههه فديتج تامرين امر
تقدمت المخلصه و عطت اختها كف خفيف يعني ما يألم لا تخافون : لا و الله ؟ و انا
خلاص ؟ ما عاد تبونا هاه ؟
عشوقة : لا لا انتي اول وحدة ههههههههههه
المخلصه غمزت حق سوسا و ذيك الفطينة فهمت
عشوقة تطالعهم باستغراب شوي الا طابين عليها يدلدغونها
عشوقة : هههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه
بس ههههههههههههههههههههه بههههههههههههههههههههه ماهههههههههه
يمههههههههههههههههه ههههههههههه
محمد : ههههههههههههههه بس عاد ذبحتوها ههههه
قاموا عنها ,,,
و اهي قعدت تطالع بنوتة مستغربة لكن الضحة للحين فيها الا منظرها كان يذبح من
الضحك عيون لامعة دامعة بسبب الضحك شعر منتشر بكل مكان و لا الشمس
المشرقة هههههههه
ايد ترتجف و الحالة قايمة ههههههه
بنوتة قعدت تطالع اختها بطرف عيونها
بعدين قالت : عن اذنكم
محمد استغرب : اذنج معاج يبا ,,,
رفعت عيونها لاخوها اللي اغرورقت بالدموع و مدت البرطم ( ما قدر على الدلع انا هههه )
تقول له بعيونها شفيها بنوتة ؟
ناصر عرف قصدها ,, هز جتفه علامة ان اهو ما يدري ( يجذب صدقوني انا اونه ما
يعرف عاد ههههههههه )
عشوقة : وين جوزيف خاطري فيه ؟
توهم واصلين الكوثر و جوزيف
راحت الهبلى عشوقة تركض عشان تحط شي على راسها مو لابسة شي الاخت و
ماخذة راحتها ههههههه ما تدري ان الكوثر بس وصل جوزيف و رجع تحت في
الهوتيل
جوزيف : لجنة الاستقبال ؟
لجنة اول ما دخلوا ما شافوه الا نايم و غارق في سابع نومة ههههههه
عشوقة من ورى جوزيف : بووووووو
خاف و طاع الجيس الا عنده
بس اهي طوقت ايدها على رقبته و ضمته لها
جوزيف : عشووووووووووووووقة !
عشوقة : لا و انت الصاج امها الا يابتها ههههههههههه
يطالعونها مستغربين هذي اكيد استخفت يمكن من المرض ماثر عليها
مخلنها هي هي هي و ها ها ها و هو هو هو ههههههه
عشوقة : اقول عطوني وجبتي خلوني آكل بموت من اليوووووع
سوسا تمد ايدها : هاج
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عادت الى البيت بعد ان ذهبت الى المخبز
و هناك الشيء الغير متوقع
استقبلتها خالتها ويندي بقبلة حارة على جبينها مما جعل خدها
يكتسي حمرة جميلة مزيته عن قبل ,,,,,,,
حنين : خالتــــــــــــــــــي لقد اشتقت اليك كثيراً ,,,
ويندي : حبيبة خالتك و انا اشتقت اليك اكثر
حنين متساءلة : اذاً أين جورج ماما ؟
سندس الأم : ذهب مع توم ابن خالتك
حنين : اها حسناً ,, ماما سعاد اخبرتني ان اقول لك بانها ستذهب لزيارة
جارتنا العجوز فهي مريضة في الاسبوع المقبل ان كنت تودين الذهاب
سندس : حسناً ,,, سنرى بشأن هذا ,,,
مارسيل : عزيزتي اذهبي و استريحي قليلاً , فأنا أراك متعبة
حنين : ههههههههههههههه أنا لست جورج الكسول ,,, لا تقلق أبي فوجود خالتي
سيجعلني مستيقظة طوال اليوم
ويندي : هههههههههههههه
طرق الباب ,,,,
ذهبت تهرول بتجاهه و تنورتها الحريرية تتطاير خلفها بنعومة ,,,
حنين : من هناك ؟
جورج : افتحـــــــــي هذا أنا
فتحت الباب و هي تكتم ضحكتها الخلابة ,,,
جورج : ماذا هناك ,, لماذا تحدقين بي هكذا ؟
حنين : ههههههههههه لا شيء ,,,
ظل يتأمل ضحكتها الرنانة ,,,
ما بال تلك الفتاة توثر على من لا يتأثر !!!
تؤثر حتى على الحجر القاسي ,,,
بطيبتها و خلقها الحسن ,,,
توم : احم ألن تقولي مرحباً ,,,
حنين : بالطبع توم ,, مرحباً بك ,, كيف حالك ؟
توم : بخير عدا أنني كنت أشعر بالغثيان بسبب أخيك الغبي
حنين : هههههههههههه هذا ليس بجديد هههههه
نظر اليهم نظرة عميقة ثم : ههههههههههههههههههه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,
بعد ما لفت المحلات كلها و ما خلت شي الا و اخذته ,,,
اتصلت في اخوها ,,
الا كان حاط نغمته مال سامي يوسف ,,,
كان عند الشباب سوالف و ضحك و أناسة فجأة ,,
سمعوا صوت الموبايل
( جل الله في علاه مالنا رب سواه ,, جل الله في علاه مالنا رب سواه ,, جل الله
في علاه مالنا رب ســـــــــــــــواه لا اله الا الله ,, لا اله الا الله ,, لا اله الا الله .......... )
بصوت عالي : يا هلا
و بصوت ناعم اخترق اذونه : هلا بك زوووود ,, احم الشيخ ممكن تمرني ترى انا
خلصت
حامي : اوه عاد الحين يبي لنا نشتري عربة بس عشان نحط اغراضج عاد ما عندنا
عربة فبصير انا الحمالي مالج
قمر بصوت آسر للقلوب : ههههههههههههههههههههههه يلا معليه جم مرة
بتحمل اغراضي يعني ؟ احم عقبال ما تحمل اغراض ....
قاطعها لان فهم قصدها : جب جب لسانج يبي له قص
قمر بضحكة رنانة : هههههههههههههههههههههههههههه فديتك و الله
امزح وياك ,,,
حامي ابتسم : ادري فيج
قمر : بس تدري ؟ خاطري اشوف ويهك و انت معصب ,,,
حامي : اقول قلبي ويهج ههههههههههههه
قمر : على اي صفحة ههههههههههههههههههه
حامي يكتم ضحكته : ها ها ها لا و الله ؟ ما يضحك
قمر : اكل تبن زين صدقتك عاد الحين هههههههههههه
حامي : خفي علي شوي صايرة مينونة هههههههههه
قمر : اكل تبن و اشرب ماي البحر اذا مو عاجبك خخخخخخخخ
حامي : يلا صكي الموبايل
قمر بعناد الاطفال : نو
حامي : قمووووووووووووووووور ؟
قمر : قلت لك نو يعني نو كلام ثابت ما يتغير
حامي : 1 .. 2 .. 3 ...
قمر : هههههههههههه مسكين حالك احلم
حامي : بصكه في ويهج ترى كيفج
قمر : ههههههههه لا لا خلاص باي
حامي : ههههههههههههه اي جذي ما ينفع وياج الا العيون الحمرا بايات
انوار يكلم يوسف بصوت واطي : بسم الله تخبل الريال ههههههههه
يوسف : هههههههههههه صدقت شسالفته هذا ؟
حامي سمعهم : ههههههههههههههههههههههه ما عندي سالفة و اسم الله علي
ما تخبلت بس تدري الا تخبلت و زود منها
انوار غمز له : اوووووب اوووووب منو ؟
حامي : ما بقول ( طلع لسانه )
انوار : ..........
حامي : انزين يا بوك بقول لك هذي اونه قمـــــــــــــــر الزمان اختي المخبل
قمووووور
انوار : اها
يوسف : يلا شباب بمشي انا الحين
حامي قام وياه : حتى انا بوصلها البيت ,,,
انوار : بتخلوني بروحي افا و الله
حامي : هههههههههه قم مناك ياهل نخليك بروحك
انوار : هههههههههههههه اوكيك
حامي : يلا باي
انوار : بايات
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ترقبوا الفصل الثاني قريباً جداً ,,,,
اترك تعليق:
-
( مزيــــــج مشاعر )
مزيج مشاعر هذا اهو الجزء اللي راح احطه لكم الحين ,,,
خلوني اطلق العنان شوي لبعض المشاعر اللي اشعر ابها الحين ,,,
مزيج من الفــــرحة و المرح اللي خلى كل شي يكون حلو و جميل مرة وحدة ,,,
مزيج غريب من الخوف و الربكة المزعجة نوعاً ما ,,,,
مزيج من الآه و شيئاً من الألم ,,,,
مزيج مشاعر امتزجت مع بعضها البعض ,,, و حملت بين طياتها معنىً آخر لهذا
اليوم
اليوم الذي سأصفه باليوم المقدس نظراً لأهميته بالنسبة لشخصيات القصة و بالنسبة
لكم ,,,
فاعذروني على كل تأخير صدر مني ,,, لكن مثل ما يقولون كل تأخيرة
فيها خيرة ,,,
متــــــــــــــــــابعة شيقة ,,,
اترك تعليق:
-
خيوووووو قمر انتظروني بنزله قريب
بس ترى مضغوطة هالايام ,,,
و الدراسة ما ترحم احد ,,,
اقدر مشاعركم و الله اني انانية بعد ,,,
لكن شسوي الدراسة اولى صح و لا لأ ؟.
بنزل لكم بارت قريب بالكثير يمكن يوم الخميس ,,,
و السموحة منكم
تحاياي السكريةاترك تعليق:
-
سملتي وحفظك المولى
يسلموو
يعطيج العافية
وانتظر الجديد
تحياتي
الفتاة الحالمةاترك تعليق:
-
( وهــــج مشاعر !! )
لبنان العاصمة بيروت
استيقظت من النوم على صوت الموسيقى ,,, موسيقى الصباح ,, فالفراش فوق
الحقول يطير
و الأزهار تتمايل مع نغمات الغبار و ألحان هبات النسيم الباردة المكللة بعبق الياسمين
المغذي
للروح ,,, و رائحـــة أشجار الصنوبر التي تضوع مع كل هبت رياح تحط على تلك
الأغصان
تنفست بعمق تملأ رئتيها بالهواء النقي اللذيذ ,,,
و راحت تهم بغسل وجهها لتبدأ يومها ,,,
تلك كانت حنين ,,,,
( دعوني أخبركم بعض الأمور التي يجب أن تعرفوها عن تلك الفتاة ,, حنين الفتاة
البالغة من العمر 15 سنة ,, امممم أستطيع القول بأنها فتاة صالحة ,,, لطيفة و
محبة ,,, و مسالمة أيضاً تحب قراءة القصص و الروايات )
و سنتعرف عليها أكثر مع حلقات المسلسل الرمضاني ,,,
( عشـــــــــــــــوقة و مذكرات عائلة ) ,,,
نعود الى حنين الآن ,,,
بعد ما غسلت ويهها راحت تحت و ألقت تحية الصباح كالعادة
حنين بنشاط و حيوية : صباح الخير أمي ,, صباح الخير أبي
الأم ( سندس ) + الأب ( مارسيل ) : صباح الخير عزيزتي
سندس : كيف حالك اليوم ؟
حنين : بخير ماما ,, أين جورج ؟
سندس : يسبح في بحر أحلامه ههههههههه بالتأكيد سيكون نائم ,, فأنت تعرفين
أخاك الكسول ,,,
حنين : هههههههههههه حسناً اذاً أراكما لاحقاً ,, الى اللقاء الآن ,,
مارسيل و سندس : الى اللقاء ,,,,
* للتنويه فحسب ,,
العائلة ديانتهم المسيحية ,,,
و أسماءهم تدل على ذلك ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سيكون لنا عودة لتلك العائلة ,,,
فبالتأكيد يدفعكم الفضول لتخيل دورها في القصة ,,,,
الا انني ساتجه الآن الى مكان آخر ,,,,
نيويورك ستي ,,,,,,,,,,
بعد ثوان مضت و كانها دهور ,,,
ناصر : اقول احنا بنرد البيت ,, اول شي بنروح نشتري حلاوة حق لجنة ,,,
بعدين بطلب لكم من اي مطعم و بنرجع
بنوتة : و ليش انشاء الله ؟
ناصر ببرود : مو شغلج ,,,,,,,
سكتت و اهي تبلع الغصه اللي في حلجها ,,,,
المخلصه : انا اقول عشان يكفي الوقت انت روح ويه لجنة اشتروا الا تبون
و احنا بندخل هذا المطعم الايراني اوكي ؟
زهرة : اي يكون احسن بعد
سوسا : يلا ,,,,
وقفت مكانها جامدة ,,, منكسة الرأس ,,,
و لا كأنها من شوي تضحك و الابتسامة شاقة حلجها ,,,,
المخلصه حطت يدها على كتف اختها ,,
المخلصه : بنوتة ؟ علامج ؟ اكو شيء يعورج ؟
بنوتة بصوت مبحوح : لا ما كو شي ,,,
ما حبت تضغط عليها ,,, اذا راحوا الهوتيل بتتصرف وياها ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في مكان ثاني و بالهوتيل ,,,,
شهقت مرة وحدة : ..................
بفرحة غمرتها و نستها كل التعب و الارهاق اللي تحس فيه :
دانيــــــــــــــــــــــــــــال !
ركضت صوبه و هي تترنح و دموعها تتلاطم بعنف على خدها المتوهج بسبب
المرض راحت له و ضمته ,,,,
عشوقة : دانيال يا الغبي ,,, وينك انت ؟ حرام عليك ليش خليتني بروحي في وقت
كنت محتاجة لك فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
دانيال : .....
عشوقة : ما تتكلم قول شي ,,
ابتعدت عنه ,,,
دانيال : آســـــــــــــــــــــــف عشووقة ما كان قصدي كنت محتاج فترة
ابتعد عنج ,,,,
عشوقة : لااااااا ,,, لا تسوي جذي مرة ثانية فاهم ؟
دانيال : هههههههههه انشاء الله
قاعد يطالعها بطرف عيونه ,,, كان شكلها مضحك وايد شعرها في فوضى كبيرة بس
بترتيب في نفس الوقت ,,, الخدود كانهم جمــــــــر حمران و متوهجين ,,, و
العيون تلمع بالدموع و اهي واقفة ,,, لكن ترتجف من البرد ,,,
ما قدر ايود روحه اكثر من جذي : هههههههههههههههههههههههه
عشوقة : هههههههههه اي اضحك شعليك ويه ويهك صج ما فيه عندك ذرة ايتيكيت
دانيال : هههههههههههههههه
طاحت خصلات من شعرها على جبينها بنعومة و توها بترفعه ,,,,
اهو رفعاه عنها ,,,,,
عشوقة : شكـــــــــــراً
دانيال ابتسم لها : العفو
حط يده على جينها يشوف اذا فيه حرارة و لا لأ ,,,
دانيال : ما فيه حرارة وايد ,,,
عشوقة تبتسم : اقول لك شي ؟
دانيال : ههههههه قولي كلي آذان صاغية ,,,
عشوقة : انا مستانسة وايد اني شفتك احس اني بطير
دانيال : صج و الله
عشوقة : هههههههههههه عيل اجذب عليك انا ؟
دانيال : هههههههه لا افا عليج ,,, كان قصدي اقدر اخليج تطيرين على فكرة
عشوقة بطلت عيونها على وسعهم : شلون جذي بعد ؟
دانيال بثقة : ما عليج عطيني يدج ,,,
مدت يدها و هي ترتجف من البرد
على فكرة ما كانت تيود شي أصلاً هذا كله أوهام ,,,,
يود يدها او بالاحرى تخيلت ان يود يدها
دانيال : الحين غمضي عيونج
عشوقة : هههههه اوكي
دانيال : وين تبين تروحين ؟
عشوقة : اسكت فيني ضحكة ميودتنها ههههههههههههه ,,,
دانيال : ههههههههههه براويج الأبنية مال نيويورك
عشوقة : اوكيك
شوي شوي حست انها في مكان ثاني ,,,,
كـــــــــــــــانت فوق الغيوم المتلبدة ,,,
تطالع الأبنية اللي تحتها من خلال الثغور الموجودة في الغيوم ,,,,,,,,,
عشوقة : حلوووووووووووو وايد ,,,
دانيال : ههههههه اي ,,,
ظلوا ساكتين فترة طويلة ,,,
بعدين فتحت عيونها مرة وحدة ,,,,
ما شافت غير الستاير مال النافذة مفتوحة يدخل منها الهوى البارد !!!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,
كانت تمشي في احدى الزقاق ,,, اللي تطل على أحد الأسواق ,,,,
تمت تمشي بفرحة كبيرة للمنظر اللي تحب مشاهدته يومياً ,,, و أبداً ما حست بالتعب
عشان هالشي ,,,,
كانت تطالع الخضار و الفواكه اللي تلمع بسبب خيوط الشمس الذهبية المتطفلة ,,,
كانت تطرب أنفها برائـــــــــــحة الخبز اللذيذ اللي يخليها متسكرة مكانها بتلك الرائحة
اللذيذة ,,,
هذي الرائــــــــــحة تخليها تروح للمخبز غصباً عنها ,,,
فتحت باب المخبز بهدوء ,,,
ألقت التحية على سعاد ,,,
العجوز التي بانت عليها ملامح الشيخوخة ,,,,
تلك التي احدودب ظهرها بسبب الــــــزمن ,,,
ابتسمت لها سعاد ابتسامتها الصباحية الرائعة اللي تحمل في طياتها مزيجاً من الحنان
و الحب الكبير ,,,,
بادلتها الابتسامة : سعاد هل لي أن أحصل على بعض الخبز ؟
سعاد : حالاً عزيزتي ,, لكن أي نوع تريدين ؟
حنين تبتسم : كالعادة الخبز الفرنسي و 5 قطع من الكراوسون بالجبن ,, لو
سمحتِ ,,,
سعاد : ثوان معدودة و سيكون كل شيء جاهز ,,,
حنين : لا بأس عزيزتي خذي و قتك فأنا لست في عجلة من أمري ,, كما أنني أعرف
أن العمل في مثل هذا اليوم سيكون مضاعفاً بسبب عطلة نهاية الأسبوع ,,,
سعاد : ههههههه اذاً تعالي غداً و سيكون طلبك جاهزاً ,,,
حنين : ههههههههههه حسناً لمَ لا ؟
سعاد : أجننت ؟ هههههه لقد كنت أمزح معك فحسب
حنين : ههههههه و أنا كذلك ,,,
على تلك الضحكات التي تعالت في المكان ,,,
خرج آدم ,,,
و ظل متسمر في مكانه عندما رأى خصلات شعرها الشقراء تتمايل مع كل حركة
منها ,,, ظل متسمر في مكانه و هو ينظر لتلك العينين الزرقاوين ,,,,, اللتان كانتا
مشرقتان بالصفاء و النقاء ,,,
قطع عليـــــه هذه الأفكار ,,, صوت جدته ,,,
سعاد : أين كنت آدم ؟
آدم بارتباك شديد : ها ؟ لقد كنت بالداخل ,,,,
سعاد : اها حسنــــــاً أيمكنك أن تحضر ما طلبته حنين ؟ فأنا مشغولة بالزبائن كما
ترى
آدم : لا بأس ,,, لكن ماذا تريد ؟
سعاد : كالعادة خبز فرنسي و 5 قطع كراوسون بالجبن
حنين كانت جالسة على أحد المقاعد ,,,
تنظر الى الشارع من خلال واجهة المخبز الشفافة ,,,,
فجـــأة ...
آدم : مرحبــــــاً ,,,
حنين تبتسم : مرحباً بك ,,, كيف حالك آدم ؟
آدم : أنا أنا بخير و أنتِ ؟
حنين : بخيــــــــر أيضاً ...
مد يده بالكيس ,,,
حنين : شكراً لك ,,,
آدم : لا داعي للشكر
خرجت من المخبز و هي تلوح للآدم و سعاد : الى اللقاء ,,,
آدم و سعاد : الى اللقاء ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
راحو ماكدونالدز بطلب من لجنة ,,,
مع انهم كانوا بروحون المطعم الايراني ,,, لكن شسوون ؟ حكم القوي على الضعيف
ههههههه
و الله حالة ,,,, هههههههههه
سوسا و المخلصه طول الوقت يسولفون ويه زهرة ,,,
و بنوتة ساكتة و شبح ابتسامة مرسوم على ويهها ,,,
طلبوا لهم كلهم :
Mac spicy meal
بعدها قرروا يرجعون الهوتيل مثل ما اتفقوا ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,
الهوتيل ,,,
قعدت تدور عليه و تناديه لكن ما شافت غير الهوى البارد ,,,
و ظلت خايفة تفكر في الشخص اللي فتح النافذة ,,,
طلعت برى و هي تحس بنشاط غريب عجيب عقب ما شافته ,,,
محمد و ليلى يطالعونها مستغربين
عشوقة : ههههههههههه شفيكم ؟
محمد : ما فينا الا كل خير
عشوقة : اممممممم عيل وين الكل ؟
محمد يبتسم لها : طلعوا يشترون من ال
Chocolate factory
عشوقة : لا و الله ؟؟؟ ليش ما قالوا لي ؟
محمد : ههههههههه لا حول الله بييبون لج اكيد
عشوقة : ههههههههه كنت امزح
محمد : تعالي بابا
راحت صوبه و هي مبتسمة ,,,,
قعدت على الصوفا وياه
محمد : الحين شخبارها سيدتي الصغيرة ؟
عشوقة : ههههههههههههههه للحين ما نسيت ؟
محمد : هههههههههه لا ما راح انسى اي شي يخص آخر العنقود
عشوقة : ههههه
( طبعاً هاللقب تحبه عشوقة تحب ابوها يناديها سيدتي الصغيرة او اميرتي الصغير )
محمد يمسح على راسها بحنان
عشوقة : سيدتك الصغيرة بخير بس يوعانة شوي
محمد : هههههه الحين بيون و بتاكلين الا تبين
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يـــــــــــــــــــــتبع
اترك تعليق:
-
مشكورين على الردود أحبـــــــتي ,,,
و على فكرة ترى الفتاة الحالمة وياي في مدرسة و في نفس الصف بعد !!!!!
طالعوا الصدف هاه يوم قلت لها انا عشوقة بطلت عيونها تطالع فيني ههههههههههههههه
و الحين البارت راح احطه و اعذروني على التأخير ,,,
متابعة شيقة للجميع ,,,
تحاياياترك تعليق:
-
ايي والله
نتنظر
الجزء الجديد
على احر من الجمر
يسلموو
خيوو
يعطيج الصحة والعافية
تحياتي
الفتاة الحالمةاترك تعليق:
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 5
203 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:06 PM
|
|||
|
ردود 5
276 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 08:46 PM
|
|||
|
ردود 4
126 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 03:02 AM
|
|||
|
ردود 7
390 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
02-07-2025, 03:03 AM
|
|||
|
ردود 14
14,195 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2024, 08:37 AM
|
اترك تعليق: