مشكورة للجزء الجديد كل جزيء اكثر اثارة من الثاني
X
-
( مغامرة و لكـــــــــن !! )
كانوا يمشون على ارصفة الشوارع ,,,
و الحماس طاغي على اي مشاعر ثانية ,,,,
خصوصا لجنة الاستقبال اللي كان مستانس وايد ,,
بنوتة : انا يوووووعانة حدي ,, مر على مطعم او شي اطلب لنا نصووور
ناصر : و انتي كله يوعانة و بس ؟
بنوتة : هب على كيفي ,,, هذا بطني اليوعان
سوسا : عاشوا الاماراتيين هههههههههههههه
ناصر : لا و الله ؟ و بعدين ليش تقولين لي نصووور لا يكون اصغر عيالج و انا
مادري
بنوووتة : هههههههههههههه لا و الله اكبرهم و انت الصاج ,,,,
المخلصه : هههههههههههههههه
زهرة : اممممم وين تبون تروحون ؟
المخلصه : اي مكان على راحتكم ,, بس بعدين ابي اروح اشتري اشياء حق
المدرسة
ناصر : خلاص اوكي بس قبل بنروح
Chocolate factory
( هذا اسم المحل الا راح له الكوثر ) ,,,
لجنة الاستقبال : جانزين عشووووقة ويانه
زهرة : معليه لجنة مرة ثانية و بنروح الملاهي بعد شرايك ؟
لجنة الاستقبال : الله وناسة بكون وياي جوزيف ,,,
كان الجو رهيــــــــــب و روعة وايد بعد ,,, و طبعاً بنوتة ما خلت واحد يطوف
الا و علقت عليه هههههههههههه ,,,
كانوا يتمشون بنشاط و السعادة تحيط ابهم ,,,
فجــــــــــــــــــأة !!!!!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,
وصلوا المووول ,,,
بعد ما اخذوا لهم تاكسي ,,,,
و يوم شافته قمر انصدمت ,,,,
بفخامته و حجمه الكبير ,,,,,
حامي : هاه شرايج ؟
قمــــــــــــــر : اسكت بروحي منصدمة وايد كبير ,,,
حامي : هههههههههه اعرف
قعدوا يمشون بعد ما عطو التاكسي اجرته ,,,
دخلوا من البوابة الرئيسية ,,,
و اول ما دخلوا كان على ايدهم اليمين محلات أثاث و اكسسوارات للغرف من تحف و
غيره
و في الجهة المقابلة كانت المطاعم و الكوفي شوبات مصفوفة بترتيب ,,,
حامي : امممممم قمر ؟
قمر : همممممم ؟
حامي : وين تبين تروحين الحين ؟
قمر : على راحتك بس روح انت لا تتاخر على رفيجك ,,, انا بدخل هذا المحل مال
الاثاث ,,,
حامي : اوكيك عندج موبايلج ؟
قمر : اي لا تحاتي
حامي : يلا سي يوو ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في نيويورك ,,,
كانت خايفة ,,,
دموعها امتزجت بحبيبات العرق اللي بللت ويهها في ثواني ,,,
قعدت من النوم مرعوبة بسبب الكابوس الا شافته ,,,
سمت بالرحمن في خاطرها ,,,
و تمت تمسح على ويهها بيدها المرتجفة ,,,
كان شكلها طفولي لابعد درجة ,,,
كانت لابسة دشداشة بيضى ,,,
تغطي ايدها ,,,
و فيها حركة غريبة تخليها مثل الثياب اللي كانوا يلبسونها القدماء ,,,
وقفت على اقدامها بعد صعوبة كبيرة ,,,
و تمت تترنح في مشيتها ,,,
لكنها وقفت فجأة ,,
و انصدمت من اللي شافته ,,,
شهـــــــــقت مرة وحدة : ..................
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فجـــــــأة شافوا الناس يحومون على بقعة من الشارع ,,,
الا انهم ما قدروا يروحون يشوفون شصاير ,,,
لان الناس كانوا يحومون على ذاك الشخص مثل ما يحوم الفراش على ضوء
المصباح ,,,
زهرة : بسم الله الرحمن الرحيم ,, اللهم اجعله خيراً ,, شصاير بعد ؟
ناصر : وقفوا هني انا بروح اشوف شصاير و برجع اوكي ؟
زهرة : اوكي بس لا تتاخر ,,,
ناصر : انشاء الله
بنوتة : المخلصه , سوسا تسمعون صوت صراخ ؟
سوسا : بسم الله ,,, اي اسمع
المخلصه : و انا بعد ,,,
مر الوقت طويلاً نوعاً ما مع ان ما تعدى الدقائق ,,,
بنوتة : انا تعبت بقعد خلاص مو قادرة اوقف ,,,
سوسا : حتى احنا و الله
بنوتة : بس لحظة يودي مالتي الشنطة بربط مالي الخيط
المخلصه : هههههههههههه لانج ما ربطتيه من البيت لكن دواج
زهرة : بنات قعدوا اهني لا تتحركون اوكي ؟
البنات : انشاء الله ,,,
زهرة : انا بروح بشوف شسالفة
قعدوا على الكراسي
لجنة الاستقبال كان قاعد وياهم
الا شباب قاعدين يمشون حذالهم ,,
و مبين من شكلهم انهم عرب ,,,
قاعدين يطالعون في البنات ,,
المخلصه و سوسا انحرجوا وايد و نزلوا راسهم ,,,
عاد بنوتة ما انتبهت لهم و لا عطتهم ويه حتى ,,,
واحد منهم قاعد يكلم رفيجه بصوت عالي : افـــــــــــــــا ما يعطون ويه بعد
انتبهت لهم و تغضنت ملامحها بس ما طالعتهم ,,,
الثاني رد عليه : مادري و الله شفيهم الحلوين معصبين
الاول : اقول الشيخة ممكن نظرة ؟
عاد ذاك الوقت وصلت حدها وقفت توها بترد لكن لجنة الاستقبال
رد عنها بسرعة : هــــــــــــــــــي انت اقول اقلب ويهك لا اعطيك كف يعدله لك
الاول : هههههههههههههههههههههه و الله حالة مشكلة اليهال و الله
لجنة الاستقبال صار ويهه احمر من العصبية
بنوتة هالمرة ما قدرت تيود عمرها ما شاف الا كففف على ويهه : احترم نفسك و
ثمن كلامك ياللي ما تستحي ,,, و هذا الياهل على قولتك شيخك و تاج راسك فاهم و
اذا ما عطيتنا مقفاك الحين و الله لا الم الناس كلها عليك ,,,
انحرج و احترق ويهه شلون ان بنت عطته كف مع ان و لا بنت سوت هالحركة
فيه ,,,
و ابتعد من المكان و الناس كلها تضحك عليه ,,,
انصدموا من اللي سوته اختهم
شوي الا المخلصه فاطسة من الضحك :
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ماقدر عليج ههههههههههههههههههه بنوتة صراحة انتي شي هههههههه
سوسا : ههههههههههههههههههه و الله اهنيج على هالجرأة اللي عندج
لجنة الاستقبال : ههههههههههههههههههه فديتج اختي ,,,,
بنوتة : و الله عكر مزاجي السبال جان يحترم نفسه هالخبل
لجنة الاستقبال : ههههههههههههههههههههههه تكفين بس سكتي
هههههههههههههههههههههههه ذبحتيني من الضحك
غصباً عنها ضحكت : هههههههههههههههههههههه ما شفتونه شلون مفهي
هههههههههههه لا و منصدم بعد ههههههههههه لكن و الله يستاهل هههههههه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
( وهــــج مشاعر !! )
لبنان العاصمة بيروت
استيقظت من النوم على صوت الموسيقى ,,, موسيقى الصباح ,, فالفراش فوق
الحقول يطير
و الأزهار تتمايل مع نغمات الغبار و ألحان هبات النسيم الباردة المكللة بعبق الياسمين
المغذي
للروح ,,, و رائحـــة أشجار الصنوبر التي تضوع مع كل هبت رياح تحط على تلك
الأغصان
تنفست بعمق تملأ رئتيها بالهواء النقي اللذيذ ,,,
و راحت تهم بغسل وجهها لتبدأ يومها ,,,
تلك كانت حنين ,,,,
( دعوني أخبركم بعض الأمور التي يجب أن تعرفوها عن تلك الفتاة ,, حنين الفتاة
البالغة من العمر 15 سنة ,, امممم أستطيع القول بأنها فتاة صالحة ,,, لطيفة و
محبة ,,, و مسالمة أيضاً تحب قراءة القصص و الروايات )
و سنتعرف عليها أكثر مع حلقات المسلسل الرمضاني ,,,
( عشـــــــــــــــوقة و مذكرات عائلة ) ,,,
نعود الى حنين الآن ,,,
بعد ما غسلت ويهها راحت تحت و ألقت تحية الصباح كالعادة
حنين بنشاط و حيوية : صباح الخير أمي ,, صباح الخير أبي
الأم ( سندس ) + الأب ( مارسيل ) : صباح الخير عزيزتي
سندس : كيف حالك اليوم ؟
حنين : بخير ماما ,, أين جورج ؟
سندس : يسبح في بحر أحلامه ههههههههه بالتأكيد سيكون نائم ,, فأنت تعرفين
أخاك الكسول ,,,
حنين : هههههههههههه حسناً اذاً أراكما لاحقاً ,, الى اللقاء الآن ,,
مارسيل و سندس : الى اللقاء ,,,,
* للتنويه فحسب ,,
العائلة ديانتهم المسيحية ,,,
و أسماءهم تدل على ذلك ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سيكون لنا عودة لتلك العائلة ,,,
فبالتأكيد يدفعكم الفضول لتخيل دورها في القصة ,,,,
الا انني ساتجه الآن الى مكان آخر ,,,,
نيويورك ستي ,,,,,,,,,,
بعد ثوان مضت و كانها دهور ,,,
ناصر : اقول احنا بنرد البيت ,, اول شي بنروح نشتري حلاوة حق لجنة ,,,
بعدين بطلب لكم من اي مطعم و بنرجع
بنوتة : و ليش انشاء الله ؟
ناصر ببرود : مو شغلج ,,,,,,,
سكتت و اهي تبلع الغصه اللي في حلجها ,,,,
المخلصه : انا اقول عشان يكفي الوقت انت روح ويه لجنة اشتروا الا تبون
و احنا بندخل هذا المطعم الايراني اوكي ؟
زهرة : اي يكون احسن بعد
سوسا : يلا ,,,,
وقفت مكانها جامدة ,,, منكسة الرأس ,,,
و لا كأنها من شوي تضحك و الابتسامة شاقة حلجها ,,,,
المخلصه حطت يدها على كتف اختها ,,
المخلصه : بنوتة ؟ علامج ؟ اكو شيء يعورج ؟
بنوتة بصوت مبحوح : لا ما كو شي ,,,
ما حبت تضغط عليها ,,, اذا راحوا الهوتيل بتتصرف وياها ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في مكان ثاني و بالهوتيل ,,,,
شهقت مرة وحدة : ..................
بفرحة غمرتها و نستها كل التعب و الارهاق اللي تحس فيه :
دانيــــــــــــــــــــــــــــال !
ركضت صوبه و هي تترنح و دموعها تتلاطم بعنف على خدها المتوهج بسبب
المرض راحت له و ضمته ,,,,
عشوقة : دانيال يا الغبي ,,, وينك انت ؟ حرام عليك ليش خليتني بروحي في وقت
كنت محتاجة لك فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟
دانيال : .....
عشوقة : ما تتكلم قول شي ,,
ابتعدت عنه ,,,
دانيال : آســـــــــــــــــــــــف عشووقة ما كان قصدي كنت محتاج فترة
ابتعد عنج ,,,,
عشوقة : لااااااا ,,, لا تسوي جذي مرة ثانية فاهم ؟
دانيال : هههههههههه انشاء الله
قاعد يطالعها بطرف عيونه ,,, كان شكلها مضحك وايد شعرها في فوضى كبيرة بس
بترتيب في نفس الوقت ,,, الخدود كانهم جمــــــــر حمران و متوهجين ,,, و
العيون تلمع بالدموع و اهي واقفة ,,, لكن ترتجف من البرد ,,,
ما قدر ايود روحه اكثر من جذي : هههههههههههههههههههههههه
عشوقة : هههههههههه اي اضحك شعليك ويه ويهك صج ما فيه عندك ذرة ايتيكيت
دانيال : هههههههههههههههه
طاحت خصلات من شعرها على جبينها بنعومة و توها بترفعه ,,,,
اهو رفعاه عنها ,,,,,
عشوقة : شكـــــــــــراً
دانيال ابتسم لها : العفو
حط يده على جينها يشوف اذا فيه حرارة و لا لأ ,,,
دانيال : ما فيه حرارة وايد ,,,
عشوقة تبتسم : اقول لك شي ؟
دانيال : ههههههه قولي كلي آذان صاغية ,,,
عشوقة : انا مستانسة وايد اني شفتك احس اني بطير
دانيال : صج و الله
عشوقة : هههههههههههه عيل اجذب عليك انا ؟
دانيال : هههههههه لا افا عليج ,,, كان قصدي اقدر اخليج تطيرين على فكرة
عشوقة بطلت عيونها على وسعهم : شلون جذي بعد ؟
دانيال بثقة : ما عليج عطيني يدج ,,,
مدت يدها و هي ترتجف من البرد
على فكرة ما كانت تيود شي أصلاً هذا كله أوهام ,,,,
يود يدها او بالاحرى تخيلت ان يود يدها
دانيال : الحين غمضي عيونج
عشوقة : هههههه اوكي
دانيال : وين تبين تروحين ؟
عشوقة : اسكت فيني ضحكة ميودتنها ههههههههههههه ,,,
دانيال : ههههههههههه براويج الأبنية مال نيويورك
عشوقة : اوكيك
شوي شوي حست انها في مكان ثاني ,,,,
كـــــــــــــــانت فوق الغيوم المتلبدة ,,,
تطالع الأبنية اللي تحتها من خلال الثغور الموجودة في الغيوم ,,,,,,,,,
عشوقة : حلوووووووووووو وايد ,,,
دانيال : ههههههه اي ,,,
ظلوا ساكتين فترة طويلة ,,,
بعدين فتحت عيونها مرة وحدة ,,,,
ما شافت غير الستاير مال النافذة مفتوحة يدخل منها الهوى البارد !!!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,
كانت تمشي في احدى الزقاق ,,, اللي تطل على أحد الأسواق ,,,,
تمت تمشي بفرحة كبيرة للمنظر اللي تحب مشاهدته يومياً ,,, و أبداً ما حست بالتعب
عشان هالشي ,,,,
كانت تطالع الخضار و الفواكه اللي تلمع بسبب خيوط الشمس الذهبية المتطفلة ,,,
كانت تطرب أنفها برائـــــــــــحة الخبز اللذيذ اللي يخليها متسكرة مكانها بتلك الرائحة
اللذيذة ,,,
هذي الرائــــــــــحة تخليها تروح للمخبز غصباً عنها ,,,
فتحت باب المخبز بهدوء ,,,
ألقت التحية على سعاد ,,,
العجوز التي بانت عليها ملامح الشيخوخة ,,,,
تلك التي احدودب ظهرها بسبب الــــــزمن ,,,
ابتسمت لها سعاد ابتسامتها الصباحية الرائعة اللي تحمل في طياتها مزيجاً من الحنان
و الحب الكبير ,,,,
بادلتها الابتسامة : سعاد هل لي أن أحصل على بعض الخبز ؟
سعاد : حالاً عزيزتي ,, لكن أي نوع تريدين ؟
حنين تبتسم : كالعادة الخبز الفرنسي و 5 قطع من الكراوسون بالجبن ,, لو
سمحتِ ,,,
سعاد : ثوان معدودة و سيكون كل شيء جاهز ,,,
حنين : لا بأس عزيزتي خذي و قتك فأنا لست في عجلة من أمري ,, كما أنني أعرف
أن العمل في مثل هذا اليوم سيكون مضاعفاً بسبب عطلة نهاية الأسبوع ,,,
سعاد : ههههههه اذاً تعالي غداً و سيكون طلبك جاهزاً ,,,
حنين : ههههههههههه حسناً لمَ لا ؟
سعاد : أجننت ؟ هههههه لقد كنت أمزح معك فحسب
حنين : ههههههه و أنا كذلك ,,,
على تلك الضحكات التي تعالت في المكان ,,,
خرج آدم ,,,
و ظل متسمر في مكانه عندما رأى خصلات شعرها الشقراء تتمايل مع كل حركة
منها ,,, ظل متسمر في مكانه و هو ينظر لتلك العينين الزرقاوين ,,,,, اللتان كانتا
مشرقتان بالصفاء و النقاء ,,,
قطع عليـــــه هذه الأفكار ,,, صوت جدته ,,,
سعاد : أين كنت آدم ؟
آدم بارتباك شديد : ها ؟ لقد كنت بالداخل ,,,,
سعاد : اها حسنــــــاً أيمكنك أن تحضر ما طلبته حنين ؟ فأنا مشغولة بالزبائن كما
ترى
آدم : لا بأس ,,, لكن ماذا تريد ؟
سعاد : كالعادة خبز فرنسي و 5 قطع كراوسون بالجبن
حنين كانت جالسة على أحد المقاعد ,,,
تنظر الى الشارع من خلال واجهة المخبز الشفافة ,,,,
فجـــأة ...
آدم : مرحبــــــاً ,,,
حنين تبتسم : مرحباً بك ,,, كيف حالك آدم ؟
آدم : أنا أنا بخير و أنتِ ؟
حنين : بخيــــــــر أيضاً ...
مد يده بالكيس ,,,
حنين : شكراً لك ,,,
آدم : لا داعي للشكر
خرجت من المخبز و هي تلوح للآدم و سعاد : الى اللقاء ,,,
آدم و سعاد : الى اللقاء ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
راحو ماكدونالدز بطلب من لجنة ,,,
مع انهم كانوا بروحون المطعم الايراني ,,, لكن شسوون ؟ حكم القوي على الضعيف
ههههههه
و الله حالة ,,,, هههههههههه
سوسا و المخلصه طول الوقت يسولفون ويه زهرة ,,,
و بنوتة ساكتة و شبح ابتسامة مرسوم على ويهها ,,,
طلبوا لهم كلهم :
Mac spicy meal
بعدها قرروا يرجعون الهوتيل مثل ما اتفقوا ,,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,
الهوتيل ,,,
قعدت تدور عليه و تناديه لكن ما شافت غير الهوى البارد ,,,
و ظلت خايفة تفكر في الشخص اللي فتح النافذة ,,,
طلعت برى و هي تحس بنشاط غريب عجيب عقب ما شافته ,,,
محمد و ليلى يطالعونها مستغربين
عشوقة : ههههههههههه شفيكم ؟
محمد : ما فينا الا كل خير
عشوقة : اممممممم عيل وين الكل ؟
محمد يبتسم لها : طلعوا يشترون من ال
Chocolate factory
عشوقة : لا و الله ؟؟؟ ليش ما قالوا لي ؟
محمد : ههههههههه لا حول الله بييبون لج اكيد
عشوقة : ههههههههه كنت امزح
محمد : تعالي بابا
راحت صوبه و هي مبتسمة ,,,,
قعدت على الصوفا وياه
محمد : الحين شخبارها سيدتي الصغيرة ؟
عشوقة : ههههههههههههههه للحين ما نسيت ؟
محمد : هههههههههه لا ما راح انسى اي شي يخص آخر العنقود
عشوقة : ههههه
( طبعاً هاللقب تحبه عشوقة تحب ابوها يناديها سيدتي الصغيرة او اميرتي الصغير )
محمد يمسح على راسها بحنان
عشوقة : سيدتك الصغيرة بخير بس يوعانة شوي
محمد : هههههه الحين بيون و بتاكلين الا تبين
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يـــــــــــــــــــــتبع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق