إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ولكن الله ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    اميري حسين سالتك

    المشاركة الأصلية بواسطة المنتصر بإذن الله

    هل ممكن ان تذكر لنا مثالا عن الابتلاء بالخير ...لنرى الفرق بينه و بين ابتلاء الله للمؤمنين بعاائشة رضي الله عنها


    فاجبتني ب

    مشاركة بواسطة اميري حسين
    امنت بالله
    ان اعطاك المال
    ابتلاء خير


    اين ان : المال = خير

    ثم قلت

    المال ذاته الذي كان خيرا
    ربما ينقلب شرا
    ان لم تشكر ولم تعطي حقه
    فهو ابتلاء خير فيه شر


    الان اصبح المال = خير + شر :!!!!!!!!

    ارجو ان ترسى على بر واحد لكي نعرف كيف نناقشك


    وان كان سؤالك بايخ
    اولا ضربت لك مثل الحية فراجعه رجاء
    ارجوك اميري حسيني لا تكتب السخافات وتنتظر مني ان اجيبك عنها ههههه

    انتظرك ان تشرح لي كيف تكون الحية مصدر ابتلاء ههههه

    لا يزال سؤالي من دون جواب



    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة المنتصر بإذن الله
      اميري حسين سالتك

      [/
      ارجوك اميري حسيني لا تكتب السخافات وتنتظر مني ان اجيبك عنها ههههه

      انتظرك ان تشرح لي كيف تكون الحية مصدر ابتلاء ههههه

      لا يزال سؤالي من دون جواب



      [/COLOR]
      السخافات ومن ياتي بها هو انت

      فاهم
      يا سخيف

      وانا صاحب الموضوع
      واذا اجبتك على مهاتراتك
      فذلك حتى اغلق عليك باب التهريج
      والواجب عليك الان ان تجيب على السؤال الخاص بالموضوع
      لا ان تاتيني باسئلة نابعة من ذاتك

      تعليق


      • #48
        والواجب عليك الان ان تجيب على السؤال الخاص بالموضوع
        الجواب

        مشاركة بواسطة المنتصر
        يقول الله تعالى

        ( ونبلوكم بالخير والشر فتنة )


        والصديقة بنت الصديق هي الخير المطلق


        إقتباس:
        وطبعا عائشة هنا مصدر شر اي ابتلاء شر
        لانه غير ممكن تكون ابتلاء خير وتقتل الالاف


        منطق مقلوب وفهم معوق

        انت تساوي بين مصدر الابتلاء ونتيجته


        هل ممكن ان تذكر لنا مثالا عن الابتلاء بالخير ...لنرى الفرق بينه و بين ابتلاء الله للمؤمنين بعاائشة رضي الله عنها

        انا اقول ان عائشة رضي الله عنه ابتلاء من النوع الذي قال الله تعالى فيه ( ونبوكم بالخير )

        انت تقول بالضد

        سالتك :


        هل ممكن ان تذكر لنا مثالا عن الابتلاء بالخير ...لنرى الفرق بينه و بين ابتلاء الله للمؤمنين بعاائشة رضي الله عنها

        قلماذا لا تجيييب ؟؟؟!!!

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة المنتصر بإذن الله


          الجواب




          انا اقول ان عائشة رضي الله عنه ابتلاء من النوع الذي قال الله تعالى فيه ( ونبوكم بالخير )

          انت تقول بالضد

          سالتك :


          هل ممكن ان تذكر لنا مثالا عن الابتلاء بالخير ...لنرى الفرق بينه و بين ابتلاء الله للمؤمنين بعاائشة رضي الله عنها

          قلماذا لا تجيييب ؟؟؟!!!

          أجبناك يا حلو [مشاركة رقم 44]
          التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 05-03-2007, 07:55 PM.

          تعليق


          • #50
            يا اتباع الجمل وصاحبته
            اشرحوا العبارة التاليه
            ولا تشططوا

            ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

            تعليق


            • #51
              لا طاعة لمخلوق في معصية الله
              اذن
              ماهو جزاء آمة الله بن سبأ ومن اتبعها في حربها وفتنتها





              ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

              تعليق


              • #52
                في مشاركتي رقم 21 قلت


                المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                الاخ مجرد ناصح
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                ربما يكون هناك في مشاركتك رقم 20 امر يستوجب ا لرد بشكل مفصل سارد عليه فيما بعد للتوضيح ليس اكثر
                فها انا اقتبس من مشاركتك قولك هذا

                المشاركة الأصلية بواسطة مجرد ناصح
                [CENTER][B][COLOR=blue][FONT=Traditional فهمنا سؤالك، أنت تريد أن تقول هي تتحمل وزر ما وقع من قتل في صفوف الصحابة وقد بينا لك أنها من أهل العلم وإذا اجتهدت وأخطأت فهي مأجورة على ذلك وإن وقع قتل بسبب اجتهادها مثلها مثل الحسين وعلي رضي الله عنهم أجمعين ومن خرج يوم الحرة وفتنة ابن الأشعث.
                انت لم تفهم ولو كنت قد فهمت ما كان هذا جوابك
                واذا سالت كيف
                اقول
                لكي اجيبك
                فيجب ان اماشيك على الهرطقة التي اتيت بها

                فاقول دع الامام الحسين عليه السلام لحظة الان لانه ليس مامور بان يقر في البيت

                اذن عائشة امامها نص قراني
                تامرها بالاقرار بالبيت

                اذن هنا نص قراني يحرم خروجها

                المطلوب منك ان تاتيني باية قرانية او حديث للنبي
                يجيز للعلماء كافة الاجتهاد مقابل النص

                انت تدعي ان عائشة تاولت واجتهدت
                فانت مطالب بالبينة على ما ادعيت
                اي بجواز الاجتهاد مقابل النص

                ثانيا حذرها النبي من كون تنبحها كلاب الحواب
                وهذا نص اخر
                وتقول انها تاولت فانت مطالب يالبينة
                و
                تراست الجيش وقادته
                فهل هذا في الاسلام
                فهل عندك ما يبثت بان يحق للمراة قيادة الجيوش
                المعلوم حرمة ذلك
                فاذا قلت تاولت
                اقول
                فانت مطالب بالبينة مقابل تاولها هذا
                لانك ادعيت انها عالمة وفاهمة
                البينة هات البينة


                التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 07-03-2007, 08:47 PM.

                تعليق


                • #53
                  يا من استغفلوهم علمائهم قليلا من العقل

                  يا من استغفلوهم علمائهم
                  قليلا والله من العقل
                  ولن اطالبكم بشئ كثير
                  مجرد ان تغمض عينيك لفترة وجيزة
                  وتسائل
                  نفسك
                  اذا خرجت عائشة للاصلاح وتريد قتلة عثمان
                  فان احد قتلة عثمان كان معها وبجانبها وهو الذي طمع بالزواج منها ونزلت بحقه هذه الاية
                  ‏{‏وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداً‏}‏ ‏"‏الأحزاب 53‏"‏
                  تعالوا واقراوا معي احد قتلة عثمان مع عائشة وهي تخرج الى البصرة لتبحث عنهم
                  والله مصيبة نازلة على عقولكم
                  والامر الاخر زعمهم ان السبئية هم من اشعل نار الفتنة
                  فاقول ان كان هناك شئ اسمه سبئية فهي عائشة
                  تعال معي وتمعن
                  فقد جاء في

                  أسد الغابة في معرفة الصحابة
                  حرف الطاء
                  ( 56 من 191 )
                  وكان سبب قتل طلحة أن مروان بن الحكم رماه بسهم في ركبته، فجعلوا إذا أمسكوا فم الجرح انتفخت رجله، وإذا تركوه جرى، فقال‏:‏ دعوه فإنما هو سهم أرسله الله تعالى، فمات منه‏.‏ وقال مروان‏:‏ لا أطلب بثأري بعد اليوم، والتفت إلى أبان بن عثمان، فقال‏:‏ قد كفيتك بعض قتلة أبيك‏.‏
                  دفن إلى جانب الكلأ‏.‏

                  يالله صحابة وذوي علم وتأولوا
                  ان يقتل بعضهم بعضا

                  تعليق


                  • #54
                    نحن امام مسالتين مهمتين
                    طاعة ومعصية
                    الطاعة هو الله
                    المعصية هي عائشة
                    امر الله هو
                    ان يبتلي المجتمع بامراة
                    بعضهم عمت قلوبهم واتبعوها
                    فابتلاهم بها الله
                    لكي يجد من منهم يطيعه ومن يعصيه
                    قالوا ان مصدر الابتلاء يفرق عن نتائجه
                    اقول جائز اذا لم يكن
                    مصدر الابتلاء هو ذاته قد شارك
                    حقا في الابتلاء
                    فصار مصدرا وسببا في الابتلاء
                    فما يكون الحكم فيه هنا

                    تعليق


                    • #55
                      من تأويلات العالمة الفاهمة
                      التي يحاول السذج اغفال انفسهم بهكذا حجج واهية
                      فمن غزارة علم عائشة
                      بالامس تفتي بقتل عثمان
                      واليوم تفتي بفتوى جديدة تنسخها
                      منسوخ
                      قال ابن الاثير في الكامل 3 : 206 : فانصرفت الى مكة وهي تقول : قتل والله عثمان مظلوما ، والله لاطلبن بدمه ! فقال لها : ولم ؟ والله إن اول من أمال حرفه لأنت ، ولقد كنت تقولين : اقتلوا نعثلا فقد كفر . فقالت : إنهم استتابوه ثم قتلوه ، وقد قلت وقالوا ، وقولي الاخير خير من قولي الاول ، فقال لها ابن ام كلاب :
                      فمنـك البداء ومنك الغيـر * ومنك الرياح ومنك المطـر
                      وأنت أمرت بقتل الإمــام * وقلــت لنا إنه قد كفــر
                      فهبنا أطعناك في قـتـلـه * وقاتـلـه عندنا من أمــر
                      ولم يسقط السقف من فوقنـا * ولم ينكسـف شمسنا والقمر
                      وقد بايـع الناس ذا تــدرإ * يزيــل الشبا ويقيم الصعر
                      ويلبس للحــرب أثوابهــا * وما من وفى مثل من قد غدر
                      الى آخر القصيدة .


                      رحم الله عمارا حين قال

                      ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

                      تعليق


                      • #56
                        وتكملة لما تقدم

                        نسخ لواقعة مهمة جدا
                        واما الغاية من نقلها
                        سابينه فيما بعد
                        http://www.shiaweb.org/books/nas_ejtehad/pa62.html
                        [
                        وقوف الفريقين للقتال ]
                        ثم أصبح الفريقان من غد ، فصفا للحرب ، وخرج عثمان بن حنيف ( 1 ) فناشد عائشة الله والإسلام ، وأذكر طلحة والزبير بيعتهما عليا . فقالا : نطلب بدم عثمان فقال لهما : وما أنتما وذاك ، أين بنوه ؟ أين بنو أعمامه الذين هم أحق به منكم ؟ كلا ولكنكما حسدتما عليا حيث اجتمع الناس عليه ، وكنتما ترجوان هذا الأمر ، وتعملان له ، وهل كان أحد أشد على عثمان قولا منكما ؟ ! فشتماه شتما قبيحا وذكرا أمه ، فقال للزبير : لولا صفية ومكانها من رسول الله ، فانها أدنتك إلى الظل ، وان الأمر بيني وبينك يا ابن الصعبة يعني طلحة . ثم قال : اللهم اني قد أعذرت .
                        ثم حمل فاقتتل الناس قتالا شديدا ، ثم تحاجزوا واصطلحوا على كيفية خاصة ، فصلها المؤرخون ، أرجأوا فيها الأمر إلى ما بعد وصول أمير المؤمنين إلى البصرة ، وأعطى الفريقان على ما كتبوه
                        ( 668 ) وقريب منه في : الكامل لابن الأثير ج 3 / 109 .
                        ( 1 ) كما في ص 500 من المجلد الثاني من شرح النهج الحميدى ( منه قدس ) ( * ) .
                        - ص 443 -
                        من الصلح عهد الله وميثاقه ، وأشد ما أخذه على نبي من أنبيائه من عهد وذمة وميثاق ، وختم الكتاب من الفريقين ( 669 ) .
                        لكن عائشة وطلحة والزبير أجمعوا على مراسلة القبائل واستمالة العرب ووجوه الناس وأهل الرئاسة والشرف ، من حيث لا يشعر الأمير ابن حنيف وأصحابه ، فلما استوثق لأصحاب الجمل أمرهم ، خرجوا في ليلة مظلمة ذات ريح ومطر ، وقد لبسوا الدروع وظاهروا فوقها بالثياب ، فانتهوا ، إلى المسجد وقت صلاة الفجر وقد سبقهم عثمان بن حنيف إليه وأقيمت الصلاة فتقدم عثمان ليصلي ، فأخره أصحاب طلحة والزبير وقدموا الزبير ، فجاءت الشرطة وحرس بيت المال فأخرجوا الزبير وقدموا عثمان ، ثم غلبهم أصحاب الزبير وقدموه ، فلم يزالوا كذلك حتى كادت الشمس تطلع ، فصاح بهم أهل المسجد : ألا تتقون بالله يا أصحاب محمد ؟ وقد طلعت الشمس ، فغلب الزبير وصلى بالناس .
                        فلما فرغ من صلاته صاح بأصحابه المسلحين : أن خذوا عثمان بن حنيف فلما أسر ضرب ضرب الموت ونتفت لحيته وشارباه وحاجباه وأشفار عينيه ، وكل شعرة في رأسه ووجهه ، وأخذوا الشرطة وحراس بيت المال وهم سبعون رجلا من المؤمنين من شيعة علي فانطلقوا بهم وبعثمان بن حنيف إلى عائشة فقالت لابان بن عثمان : اخرج إليه فاضرب عنقه فان الأنصار قتلوا أباك .
                        فنادى عثمان بن حنيف : يا عائشة ويا طلحة ويا زبير ان أخي سهلا خليفة علي على المدينة ، وأقسم بالله ان لو قتلت ليضعن السيف في نبي أبيكم ورهطكم فلا يبقي ولا يذر . فكفوا عنه .
                        وأمرت عائشة الزبير أن يقتل الشرطة وحراس بيت المال وقالت له : قد بلغني الذي صنعوا بك ، فذبحهم والله الزبير كما
                        ( 669 ) راجع : الكامل ج 3 / 110 ، مروج الذهب ج 2 / 358 ط بيروت . ( * )
                        - ص 444 -
                        يذبح الغنم ، ولي ذلك منهم ابنه عبدالله وهم سبعون رجلا ، وبقيت منهم طائفة مستمسكين بيت المال قالوا : لا ندفعه إليكم حتى يقدم أمير المؤمنين . فسار إليهم الزبير في جيش ليلا فأوقع بهم وأخذ منهم خمسين أسيرا فقتلهم صبرا .
                        فكان هذا الغدر بعثمان بن حنيف ، أول غدر كان في الإسلام ، وكان قتل الشرطة وحراس بيت المال أول قوم ضربت أعناقهم من المسلمين صبرا ، وكانوا مائة وعشرين رجلا ، وقيل كانوا ( كما في 501 من المجلد الثاني من شرح النهج الحميدي ) أربعمأة رجل ( 670 ) .

                        انتهى النسخ
                        اقول ان كان هناك
                        عبدالله بن سبا والسبئية
                        فهم هؤلاء
                        عائشة وطلحة والزبير
                        لقد وضعت شئ موجز عن تلك الاحداث التي كانت بطلتها عائشة
                        بطلة في المعصية
                        وعصت من
                        عصت جبار السماوات والارض
                        وهذه رسالة بسيطة الى من تغنوا ببراءة عائشة من قتل الالف
                        تحت اسم الاصلاح

                        ويبقى السؤال بلا جواب

                        تعليق


                        • #57
                          [frame="1 80"]‏حدثنا ‏ ‏عثمان بن الهيثم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عوف ‏ ‏عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بكرة ‏ ‏قال ‏
                          ‏لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل لما بلغ النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن ‏ ‏فارسا ‏ ‏ملكوا ابنة ‏ ‏كسرى ‏ ‏قال ‏ ‏لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ‏
                          [/frame]
                          http://hadith.al-islam.com/Display/D...oc=0&Rec=10572
                          رحم الله عمارا حين قال
                          ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

                          ومن طريق عصام بن قدامة عن عكرمة عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنسائه : أيتكن صاحبة الجمل الأدبب - بهمزة مفتوحة ودال ساكنة ثم موحدتين الأولى مفتوحة - تخرج حتى تنبحها كلاب الحوأب يقتل عن يمينها وعن شمالها قتلى كثيرة وتنجو من بعدما كادت . وهذا رواه البزار ورجاله ثقات

                          واما عن ندمها المزعوم
                          وأخرج الطبراني من طريق محمد بن قيس قال : ذكر لعائشة يوم الجمل قالت : والناس يقولون يوم الجمل ؟ قالوا : نعم . قالت : وددت أني جلست كما جلس غيري فكان أحب إلي من أن أكون ولدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة كلهم مثل عبد الرحمن بن الحارث بن هشام . وفي سنده أبو معشر نجيح المدني وفيه ضعف


                          والسؤال مازال قائما

                          تعليق


                          • #58

                            ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي
                            http://hadith.al-islam.com/Display/D...oc=0&Rec=10573
                            ‏حدثنا ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن أبي غنية ‏ ‏عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏عن ‏ ‏أبي وائل ‏ ‏قام ‏ ‏عمار ‏
                            ‏على منبر ‏ ‏الكوفة ‏ ‏فذكر ‏ ‏عائشة ‏ ‏وذكر مسيرها وقال ‏ ‏إنها زوجة نبيكم ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في الدنيا والآخرة ولكنها مما ابتليتم ‏
                            http://hadith.al-islam.com/Display/D...oc=0&Rec=10574

                            تعليق


                            • #59
                              ماهذا الصمت العميق الطويل المقيت

                              تعليق


                              • #60
                                عزيزي أميري حسين ـ 5 أستميحك عذرا ,
                                ولكن لمزيد من التوضيح و لذكر بعض المصادر , أستل من موضوع من مواضيعكم المفيدة هذه المصادر , و عذرا لتطفلي.

                                انقل لك ما جاء من كتاب الغدير وما يحويه من احاديث حول نبح كلاب الحوأب
                                لعلنا نصل من بعدها الى نقطة حوار

                                ولـيـت شـعـري كـيف يخفى الامر على اي احد ؟
                                او كيف يسع ان يتجاهل اي احد وبين يدي الملا الـعـلـمي قول رسول
                                اللّه (ص ) لزوجاته : ((ايتكن صاحبة الجمل الادبب ـ وهو كثيرالشعر ـ
                                تخرج فينبحها كلاب الحواب , يقتل حولها قتلى كثير , وتنجو بعد ما
                                كادت تقتل ؟))((768)).

                                وقوله (ص ) لهن : ((كيف باحداكن اذا نبح عليها كلاب الحواب ؟ )) ((
                                769)) 3/189.
                                وقوله (ص ) لهن : ((ايتكن التي تنبح عليها ـ تنبحها ـ كلاب الحواب
                                ؟ )) ((770)) .
                                وقوله (ص ) لهن : ((ليت شعري ايتكن تنبحها كلاب الحواب , سائرة الى
                                الشرق في كتيبة )) معجم البلدان ((771)) (3/356).
                                وفـي لـفـظ الخفاجي في شرح الشفا (3/166) : ((ليت شعري ايتكن صاحبة
                                الجمل الازب ((772)) تنبحها كلاب الحواب ؟ )).

                                وقـولـه (ص ) لـعـائشة : ((وكا ني باحداكن قد نبحها كلاب الحواب ,
                                واياك ان تكوني انت يا حميرا وقـولـه (ص ) لـهـا : ((يـا حـمـيرا
                                كا ني بك تنبحك كلاب الحواب , تقاتلين عليا وانت له ظالمة ))((774)).

                                المصادر

                                768- [اعلام النبوة : ص 136] , الزمخشري في الفائق : 1/190 [1/
                                408] , ابن الاثير في النهاية : 2/10 [2/96] , الـفـيـروزآبـادي فـي
                                الـقـاموس : 1/65 [ص 106] , الكنجي في الكفاية :ص 71 [ص 171 باب
                                37] , الـقـسـطـلاني في المواهب اللدنية : 2/195 [3/566] , شرح
                                الزرقاني : 7/216 , الهيثمي في مجمع الـزوائد : 1/234 وقـال : رواه
                                البزار ورجاله ثقات ,السيوطي في جمع الجوامع كما في الكنز : 6/83 [11
                                /333 ح31667 ] , الحلبي في سيرته :3/313 [3/285] , زيني دحلان في
                                سيرته : 3/193 هامش الحلبية [السيرة النبوية : 2/233], الصبان في
                                الاسعاف : ص 67 ( المؤلف ).
                                اخـرجـه احـمـد فـي مـسـنـده : 6/52 [7/78 ح23733 ] , وابـن ابـي
                                شيبة [في المصنف :

                                769- 15/260ح19617 ] , نـعـيم بن حماد في الفتن , وعن الاخيرين :
                                السيوطي في جمع الجوامع , كما في الكنز :6/84 [11/334 ح31668 ] (
                                المؤلف ).
                                مـسـند احمد : 6/97 [7/140 ح24133 ] , تاريخ الطبري : 5/178 [4/469
                                حوادث سنة36 ه] ,

                                770- كـفـايـة الكنجي : ص 71 [ص 171 باب 37] , جمع الجوامع كما في
                                ترتيبه : 6/83 ,84 [كنز العمال : 11/334 ح31668 و 31671]
                                وصـحـحـه , مـجـمع الزوائد 7/234 وقال :رواه احمد وابو يعلى [في
                                مـسـنـده : 8/282 ح4868 ], ورجال احمد رجال الصحيح , تذكرة السبط :
                                ص 39 [ص 66] , السيرة الـحـلـبـيـة : 3/313 [3/285] وفي هامشها
                                سيرة زيني دحلان : 3/193 [السيرة النبوية : 1/233] , اسعاف
                                الراغبين : ص 67 ( المؤلف ).

                                معجم البلدان : 2 : 314.
                                771- الازب : كثير شعر الوجه ( المؤلف ).

                                772- الامـامـة والـسـيـاسـة : 1/56 [1/60] , تاريخ اليعقوبي : 2/157
                                [2/181] , جمع الجوامع كما

                                773- في ترتيبه : 6/84 [كنز العمال : 11/334 ح31671 ] وصححه ( المؤلف ).
                                العقد الفريد : 2/283 [4/135] ( المؤلف ).

                                774- --- و (7) اخـرجـه الـحـاكـم فـي الـمـستدرك : 3/119 [3/129 ح
                                4610 ] , والبيهقي عن ام سلمة [فـي دلائل النبوة : 6/411] , وراجع
                                مناقب الخوارزمي : ص 107 [ص 176 ح213 ] ,الاجابة للزركشي : ص 11 [ص
                                58] , سيرة زيني دحلان : 3/194 [السيرة النبوية : 2/233], المواهب
                                للقسطلاني : 2/195 [3/566] , شرح المواهب للزرقاني : 7/216 ( المؤلف ).
                                المعجم الكبير : 1/321 ح955 .
                                التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 12-03-2007, 09:56 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X