ليس لكم في هذا

يا من ليس لكم ؟؟

اريد أن تردوا على سؤالى

(( يجب أن يغضب الرب لغضب فاطمة ))

ثانيا على هذا الموضوع

الأنبياء لا يورثون

ايها القراء لقد اضاع وقتكم هذا الفارس المجندل

وحتى اثبت لكم صحة مقولتي انظروا هذا الرابط واحكموا

http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...threadid=10401

السلام عليكم

ولا يزال الفهم عن تهامة عسيراً !!!
لقد قلت وأكرر : حينما ثبت غضب الله لغضب الزهراء عليها السلام، (بالطريق المباشر أو لأن غضبها هو غضب الرسول) فهذا ينسف كل شيء يدل على تبرئة أبي بكر (رغم عدم وجود شيء هكذا)

فإذا كانت الزهراء عليها السلام قد غضبت على أبي بكر وكان الله يغضب لغضبها فإن هذا بحد ذاته دليل على ظلم أبي بكر لها لأنها لا يمكن أن تغضب على الباطل، حيث إن كان الأمر كذلك لأمكن أن يغضب الباري عز وجل على أبي بكر دون أن يفعل شيئاً (وحاشا لله)

فهل فهمتم أيها الناس ؟؟ أم لا ؟


وإلى أسامة أقول : افتح لإرث الأنبياء موضوعاً مستقلاً وسترى ما يعجبك، وأما غضب الله بغضبها فادخل الى رابط زميلك المجلسي السني وسترى !!!

كذلك يا فارس موسى عليه السلام لا يغضب على الباطل................


لقد فشلت يا فارس ؟؟؟؟؟ نعم لقد فشلت كما فشل النجدي والتيجاني وشمران .................

اليك فرصة اخيرة لا ثبات فريتك !!!!!!!!!!!!!!

ولا يزال الفهم متعسراً عند القوم !!!

السلام عليكم

ويبقى تهامة صامداً !! يحاول التشبث بالقشة الأخيرة التي تنقذه من الغرق !! ولكن أنى لها أن تنقذه أو تنقذ أسياده الغرقى في بحر الظلمات !!

يبدوا أن تهامة لم يفهم ما نقوله جيداً، ولا أدري إن كان سيفهم في النهاية، لذا فإني أنتظر منه أن يكتب لنا ما فهمه من هذه الرواية، وما فهمه من غضب السيدة الزهراء عليها السلام, وما فهمه من غضب النبي أو غضب الله لغضبها

وأطرح عليه هذا السؤال أيضاً :
قلت الآن : ((((كذلك يا فارس موسى عليه السلام لا يغضب على الباطل................))))

وكنت قد قلت سابقاً :
((((بمعنى ان موسى عليه السلام في البداية قد غضب على اخيه لكن اخيه لم يكن له يد هل تفهم لقد غضب موسى على هارون عليهما السلم مع انه لم يكن له ذنب وقس هذا على ابي بكر والزهراء ))))

ففسر لي قوليك هذين يا زميلي !!


وأخيراً أقول لك : إن كان الفهم سيبقى متعسراً عندك فإننا سنعذرك إن تركت الموضوع لأنه أفضل لك ولقومك فلا تزد همومهم ولا (تشرشحهم) أكثر من ذلك !!! ولا تضيع وقتنا دون جواب مصيب !!

والسلام عليكم

اشرح لك القولين انا تحت امرك

الشرح
لقد غضبت الزهراء عليها السلام على ابي بكر وهذا لا احد ينكره .....كذلك غضب موسى عليه اسلام غضب على اخيه ولا تنكره اذا الغضب وقع للنبي موسى عليه السلام وايضا الزهراء قد غضبت لكن هل الطرف الاخر يستحق ان يغضب عليه بطبيعة الحال نحن نعرف رجاحة عقل الزهراء لكن لا يعطينا ذلك الحق ان نخطئ ابو بكر رضي الله عنه دون ذنب وما ذكرت لك قصة الانبياء موسى وهارون عليهما السلام الا لاوضح لك هذه النقطة لعلك ان تتحلى بالروية وعدم اطلاق الاحكام اللتي انما صدرت نتيجة حقد دفين ولا تخدم معتقدك نحن نرفض الخوض في خلافات الصحابة لانهم بالاساس بشر معرضون للصواب والخطأ ............................................

فارس اسمعني جيدا والله اللذي لا اله الا هو اني لا اقصد من مناقشتي لك في هذا الموضوع ان اظهرك مخطا وحسب لكني اريد ان ابين لك اولا وللقارئ بان الخوض في مثل هذه المواضيع لا يجدي ولا يخدم الطرفين بل يسيئ الى كلا الطرفين......................


عموما بالنسبة لي ارى بانك فشلت في اثبات فريتك ولو كنت على صواب لوضحت لنا ما التبس علينا منذ الوهلة الاولى دون تهرب ....................

يا اخي انا لم اطلب منك مستحيلا انا طلبت منك ان توضح لنا الخطأ اللذي وقع فيه ابو بكر واوجب غضب الزهراء عليه .....يا اخي ربما اقنع بما ستقوله فتكسب اجرا

وصل اللهم على عبدك ورسولك محمد واله وصحبه ومن والاه .......

السلام عليكم

الزميل تهامة
لست انت من يحدد ان نجحت او فشلت، بل الاحاديث الواضحة والصريحة التي استدل بها وليس غير ذلك !!

أولاً :
واضح من كلامك بأنك تعتبر أن السيدة الزهراء عليها السلام لم تكن مصيبة عندما غضبت على أبي بكر !!!!!!!
وأن النبي موسى عليه السلام لم يكن مصيباً عندما غضب على أخيه هارون !!!!!!!!

أي أن الإثنان قد غضبا دون وجه حق !!!!!!!
فهل هذا ما تقصده ؟
أجبني بكل صراحة حتى نعرف مع من نتحاور !!!!!!!


ثانياً : تسأل عن الخطأ الذي ارتكبه أبا بكر والذي أدى لغضب السيدة الزهراء عليها السلام، فأقول لك أن الجواب من وجهين :

الأول : أنه وبغض النظر عن السبب فإن كان الله يغضب لغضب السيدة الزهراء فهذا يعني أنها لا يمكن أن تغضب على باطل، وهذا بحد ذاته دليل على أنها قد غضبت عن حق وأن أبا بكر كان مخطئاً !!
والثاني : أن السيدة الزهراء عليها السلام قد طالبت بفدك من باب النحلة وشهد لها علي وام سلمة ورباح مولى الرسول (راجع موضوع : هل فعل عمر هذا فعلاً ؟ ) ولم يعطيها ابا بكر فدك !!
ومن ثم طالبت بها كارث من ابيها بما انهم قد انكروا عليها حقها فأبوا ذلك أيضاً وردوا كلام الله في كتابه !!!!!

أنتظر جوابك وأتمنى أن يكون علمياً منصفاً كما تقول !!!!

وأخيراً أقول لك : لقد قلت : (((نحن نرفض الخوض في خلافات الصحابة لانهم بالاساس بشر معرضون للصواب والخطأ )))
فأقول لك : ترفض الخوض لأنهم معرضون للصواب والخطأ ؟؟ ما هذا الكلام ؟؟ ومن الذي أدخله في رأسك ؟ فكونهم معرضون للخطأ يعني أنه يحق لنا أن نميز الخطأ عن الصواب !! أم غير ذلك رأيك ؟؟!!

السلام عليكم..


يبدو أن الأخوان السنة يخادعون أنفسهم حين قال أحدهم
((لقد فشلت يا فارس ؟؟؟؟؟ نعم لقد فشلت كما فشل النجدي والتيجاني وشمران ........))

أنا لم أر فشلا للنجدي والتيجاني أم أن التعصب قد أعمى البعض!!

من هو الفاشل؟؟ الذي يتكلم بالعقل والمنطق أم الذي يغطي على ضعفه بالصراخ والنعيق و سب الطرف الآخر بكل صفاقة؟؟؟


أما عن قولكم أن الأنبياء لا يورثون فجوابي سيكون مختصرا ان شاء الله

الحقيقة لقد أجبت على هذا السؤال من قبل وبكن لا بأس من إعادة الجواب..

المشكلة في بعض الصحابة هي الاجتهاد مقابل النصوص وهذا ما كسر شوكة الأمة الإسلامية ولا زال يكسرها.. فمن المؤسف أن نرى أحد الأخوة السنة يقول أن الأنبياء لا يورثون لأن أبابكر قال هذا رغم أن القرآن يقول (( وورث سليمان داود)) وكان هذا جواب فاطمة بنت النبي (ص).. والغريب هو أن ما أفهمه من أحاديث بعض أخواننا السنة هو أنهم يعتقدون أن أبابكر يعلم أكثر من الزهراء (ع) رغم أن الروايات والمواقف في السنة تثبت عكس ذلك.. كما يصورون فاطمة بالمرأة التي تلهث وراء إرثها حتى قال لها أبابكر دون اي أساس ديني أن الأنبياء لا يورثون فيقتنعون أخواننا السنة بذلك ويتجاهلون الآية القرآنية التي ردت بها الزهراء (ع)

الرد على الزميل الفارس

((((((((لست انت من يحدد ان نجحت او فشلت، بل الاحاديث الواضحة والصريحة التي استدل بها وليس غير ذلك !!))))))))

وابايعك على ذلك على ان يكون نجاحك في الحق
------------------------------------------------------------------------------------

(((((((أي أن الإثنان قد غضبا دون وجه حق !!!!!!!
فهل هذا ما تقصده ؟
أجبني بكل صراحة حتى نعرف مع من نتحاور !!!!!!!))))))

انت تتحاور مع ناصبي ناصب العداء لاعداء الاسلام وناصب العداء لاعداء ال البيت ومؤخرا ناصب العداء لا عداء الشيعة اقصد عامة الشيعة عموما ليس هذا مجالنا الان .........................................

يا زميلي العزيز انا لم اتكلم عن الغضب وهل هو على باطل ام هو على الحق ما اود ان اقوله بان الغضب والرضى صفتان من صفات البشر ولا يمكن ان تتسببا في اخراج احد من الاسلام ما لم يات بذنب يغضب الله وضربت لك مثلا على ذلك غضب موسى عليه السلام على قومه ومن ضمنهم اخيه هارون عليه السلام فقط لابين لك ما اريد ان اقوله فهلا فهمتني يا هداك الله
-----------------------------------------------------------------------------------
اما بخصوص قولك

(((((((((((((((((ثانياً : تسأل عن الخطأ الذي ارتكبه أبا بكر والذي أدى لغضب السيدة الزهراء عليها السلام، فأقول لك أن الجواب من وجهين :

الأول : أنه وبغض النظر عن السبب فإن كان الله يغضب لغضب السيدة الزهراء فهذا يعني أنها لا يمكن أن تغضب على باطل، وهذا بحد ذاته دليل على أنها قد غضبت عن حق وأن أبا بكر كان مخطئاً !!
والثاني : أن السيدة الزهراء عليها السلام قد طالبت بفدك من باب النحلة وشهد لها علي وام سلمة ورباح مولى الرسول (راجع موضوع : هل فعل عمر هذا فعلاً ؟ ) ولم يعطيها ابا بكر فدك !!
ومن ثم طالبت بها كارث من ابيها بما انهم قد انكروا عليها حقها فأبوا ذلك أيضاً وردوا كلام الله في كتابه !!!!!))))))))))))


انت هنا اتيت بمسالتين منفصلتان عن بعضهما .............المسالة الاولى مسالة قطعية الثبوت ...........عندك لكن انت تعرف ان حديث غضب الله لغضب فاطمة لم يصح من طرقنا وهذا يكاد يكون مبحثا مستقلا واظن ان الزميل المجلسي حفظه الله قد طرح نقاش ذلك الحديث ...

المسالة الثانية مسالة فقهية تختص بعلم المواريث وهذا ايضا مبحث مستقل نستطيع الخوض فيه بهدوء لنرى هل كان مخطا ام مصيبا ..........
فماذا تختار هل تختار ان نتباحث في النقطة الاولى ام نسلك اقصر الطرق ونطرق باب المواريث لعلنا نخرج بنتيجة

السلام عليكم

الزميل تهامة
سأسير معك حتى النهاية رغم أني أراك تحاول تشتيت الموضوع أو تضييعه

وهنا أقول لك وباختصار : إن أسلوبك هذا لن يوصلنا إلى شيء لأنه يجعلنا ندور في حلقة واحدة ولا نتقدم خطوة واحدة

فتارة تأتي بفعل النبي موسى عليه السلام وتارة تحاول إبعاده عن المسألة
ولكن على كلا الوجهين، تحاول أنت إخراج صاحبك من دائرة غضب الله عليه

وهنا أود أن أقولك

أولاً : إما أن يكون غضب النبي موسى على الحق أو على الباطل
إن قلت على الباطل فقد ناقضت نفسك حيث قلت سابقاً : ((كذلك يا فارس موسى عليه السلام لا يغضب على الباطل))

وإن قلت أنه قد غضب على الحق، فأين هو الحق وما هو ذنب أخيه حيث تقول أنه غضب عليه ؟

أنتظر جواب هذا الكلام


وعلى كل الوجوه، فإن أخذنا قولك أن موسى لا يغضب على الباطل، ومسلم أن نبينا عليه افضل الصلاة والسلام لا يمكن أن يغضب على الباطل، وغضب السيدة الزهراء عليها السلام من غضب النبي (ص) والأحاديث هذه أشهر من أن أنقلها..

فإن كان النبي يغضب لغضب الزهراء عليها السلام، فلا نظن أن أحداً سيقول أنه يغضب للباطل، وبالتالي فإن غضب السيدة الزهراء عليها السلام هو محق، وهذا ما يسهل علينا الطريق ولا يبقي حاجة للبحث في الارث او غيره لأنه ثبت بالدليل القطعي غضب النبي لغضبها، وبحديث آخر غضب الله لغضبها، فهل اتضح ما أقوله وأقصده ؟


ثانياً : اعتبرت أنني قد أتيت بمسألتين منفصلتين، الأولى غضب الله لغضبها عليها السلام، محاولاً التشكيك به وأترك النقاش لذلك الموضوع الذي طرحه المجلسي السني ولم يجب فيه بعد على غضب الله لغضب رسوله !!

والقسم الثاني الذي اعتبرته أنت حول الإرث، ولكن هناك حاجز قبل ذلك، وهو أن السيدة الزهراء عليها السلام طالبت بفدك كهبة وهو ما يتم بحثه في موضوع (هل فعل عمر هذا فعلاً ؟ ) فان اردت المتابعة هناك، وإن تخطيناه نبحث في الإرث.. وإن أردت اطرح موضوعاً خاصاً بإرث الأنبياء وأنا حاضر إن شاء الله


ولكن على كل الأحوال أقول لك : كل ما سبق هو أمور خارجة عن أصل الموضوع، أو بالأحرى أبحاث ليست هي صلب الموضوع بل متعلقة به، وصلب الموضوع يغنينا عنها حيث ثابت غضب الله لغضبها عليها السلام، وغضب النبي لغضبها، وقد غضبت على أبي بكر، فالنتجية تصبح واضحة لمن أراد أن يراها

والسلام عليكم

قبل أن أنسى .. أكرر السؤال الثاني من جديد ..

السؤال الثاني :
ورد في نفس الحديث
((فانى اخشى ان تركت شيأ من امره ان ازيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى على وعباس))

فإن ابا بكر لم يعط الزهراء (ع) شيئا !! واعطاهم عمر لعلي والعباس !! فمن الذي زاغ ؟ أبو بكر أم عمر ؟؟

ما استطيع تاكيده الان هو انك قد بدات تفهمني بارك الله فيك....................

-----------------------------------------------------------------------------------
(((((((أولاً : إما أن يكون غضب النبي موسى على الحق أو على الباطل
إن قلت على الباطل فقد ناقضت نفسك حيث قلت سابقاً : ((كذلك يا فارس موسى عليه السلام لا يغضب على الباطل))

وإن قلت أنه قد غضب على الحق، فأين هو الحق وما هو ذنب أخيه حيث تقول أنه غضب عليه ؟ ))))))))

نعم بارك الله فيك
موسى عليه السلام اخبره الله بما فعله قومه فرجع غاضبا عليهم لانهم اتخذو الهة من دون الله وغضب على اخيه ليس لانه فعل فعلهم والعياذ بالله لكنه غضب عليه لماذا لم يمنعهم وقد استخلفه فكان العذر كما ساقه القران الكريم الينا مبرا ساحة هارون عليه السلام ...فلما اتضح للنبي موسى عليه السلام الامر سامح اخاه واستغفر له وليست فاطمة عليها السلام بافضل من موسى عليه السلام وليس ابا بكر بمعصوم لا عن الخطأ ولا الصواب ........
-----------------------------------------------------------------------------------
اخ فارس حتى وان صح حديث غضب الله لغضب فاطمة .........ولنفترض ان حتمية وقوع غضب الله لا تتطلب حتمية وقوع الذنب والعياذ بالله لان الله ليس بظلام للعبيد ............لماذا يحاسب الله الناس يوم القيامة ما ذا سيكتب في صحيفة ابو بكر يوم القيامة هل سيكتب فيها انه اغضب الزهراء ام سيكتب فيها انه ظلم الزهراء .....................لذلك انا اطالب باثبات حتمية وقوع الذنب على ابي بكر والذنب هنا او محور القضية هنا لا تخرج عن اطار الفقه فقه المواريث وعلم الفرائض هل كان ابو بكر محقا في حكمه وكما ترى من سياق الرواية انه لم يجتهد بل ان هناك نص اعتمد عليه ......................وعليه يتحتم عليك اثبات خطأ ذلك الحكم من طرقنا ..............................والقران حكم بيني وبينك
-----------------------------------------------------------------------------------
والرجو منك الا تحاول اجبارنا على رؤية النتائج بعينيك انت .............والى الان ليس هناك الا معطيات وليس هناك نتائج

السلام عليكم

الزميل تهامة
سأختصر عليك الطريق وأقول لك :
أظنك تعرف الفرق بين الدليل الإني والدليل اللمي، وتعرف وجه استدلالنا في هذا الموضوع، لذا لا تحاول أن تخلط بينهما وتحول الموضوع عن وجهته

قلت لك وأكرر : لما كان غضب السيدة الزهراء عليها السلام لا ينفك عن غضب الله عز وجل، ولا ينفك عن غضب النبي صلى الله عليه وآله، فإن هذا بحد ذاته دليل على أن غضبها على أبي بكر كان لخطئ ارتكبه أبو بكر..

ورغم كفاية هذا الدليل ووضوحه وصراحته، فلن أمنعك من التعرض للموضوع الآخر وهو الإرث وقبله النحلة، ولكن ليس في هذا الموضوع
موضوع نحلة فدك مطروح تحت عنوان (هل فعل عمر هذا فعلاً ؟ ) ويمكنك الرد هناك
ويمكنك فتح موضوع جديد حول إرث الأنبياء حتى نرى !!
ويمكنك الإجابة أيضاً في موضوع صحة حديث (غضب الله لغضب الزهراء عليها السلام)

ولكن يبقى موضوعنا هذا حول الكلام الذي قلته لك في الأعلى، والذي ذكرته مراراً وتكراراً دون أي جواب مقنع عليه !!

والسلام عليكم

قبل أن أنسى أيضاً .. السؤال الثاني من جديد ..

السؤال الثاني :
ورد في نفس الحديث
((فانى اخشى ان تركت شيأ من امره ان ازيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى على وعباس))

فإن ابا بكر لم يعط الزهراء (ع) شيئا !! واعطاهم عمر لعلي والعباس !! فمن الذي زاغ ؟ أبو بكر أم عمر ؟؟

بالنسبة لسؤالك الثاني ارجو المعذرة ليس الان ......................

يا فارس هداك الله واصلحك ...................................

قطعية حصول الغضب لابد لها من قطعية حصول الذنب اقصد غضب الله لان الله ليس بظلام للعبيد........ومن طرقنا فاطمة عليها السلام ليست معصومة عن الخطا وحديث غضب الله لغضبها لم يصح ...كذلك لا تستطيع ان تثبت لنا بان الصديق رضي الله عنه معصوم من الصواب .........لذلك سقط استدلالك بتلك الحادثة .........................