إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل عبادة الشيعه هي نفس عبادة النبي --احكموا بأنفسكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    الله عز وجل شرع الحج ولم يشرع غيره والنبي مات وليس هناك سفر مقدس
    الا لبيت الله وانتم الان تشافرون (كالحج) الي النجف وقم

    هل زار النبي النجف او كربلاء او قم للعباده

    الجواب لا

    وهذه المخالفه الرابعه

    الله شرع الطواف بالكعبه والتبرك بها وانتم الان تتبركون في قبور الائمه

    فهل تبرك النبي بقبر او مشى اليه

    الجواب لا

    ( زيارة علماء السنة لضريح الإمام الرضا ( ع )


    إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 456 )


    علي بن موسى الرضا وهو علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبى طالب أبو الحسن من سادات أهل البيت وعقلائهم وجلة الهاشميين ونبلائهم
    يجب أن يعتبر حديثه إذا روى عنه غير أولاده وشيعته وأبى الصلت خاصة فان الاخبار التي رويت عنه وتبين بواطيل إنما الذنب فيها لابي الصلت ولاولاده وشيعته لانه في نفسه كان أجل من أن يكذب ومات علي بن موسى الرضا بطوس من شربة سقاه إياها المأمون فمات من ساعته وذلك في يوم السبت آخر يوم سنة ثلاث ومائتين وقبره بسنا باذ خارج النوقان مشهور يزار بجنب قبر الرشيد قد زرته مرارا كثيرة وما حلت بي شدة في وقت مقامي بطوس فزرت قبر علي بن موسى الرضا (ص) ودعوت الله إزالتها عنى إلا أستجيب لي وزالت عنى تلك الشدة وهذا شئ جربته مرارا فوجدته كذلك أماتنا الله على محبة المصطفى وأهل بيته (ص) الله عليه وعليهم أجمعين .



    عندك شي بعد ؟؟؟

    تعليق


    • #62
      استعنت بالله وحده

      اولا احمد الله ان ردي على الحديث الذي ذكرتموه كان مسكتا لكم


      ثانيا اختي ريحانه انتي المطالبه بالدليل من كتاب الله لان الاصل في الصلاوات في وقتها وانت تقولين لا فانت من

      يطالب بالدليل ومع ذلك ساتيك بايه حتى تتيقني ان الوهابيين هم اهل الدليل وذلك لانه ( يحفظون كتاب الله )

      يقول الله تعالى : ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا

      موقوتا تعني في مواقيت محدده والمواقيت المحدده تعرف اصلا من اسماء الصلاوات الفجر والظهر والعصر والمغرب

      والعشاء ولو شرع الجمع الدائم لكان من العبث تسميه صلاة العصر والعشاء لانه لاوقت لهما ، اتمنى ان تكون

      الفكره وصلت

      اما الايه فهي تقول ان الصلاة المفروضة تمتد من طرفي النهار يعني من الفجر الي العشاء الاخرة ثم ذكر ( وزلفا من

      الليل) وهذا بالنسبة لصلاة التطوع أو مايسمى قيام الليل

      اتمنى ان تكوني فهمتي الاية

      اخي هادي الحسيني ما اقول الا نور الله وجهك على هذا التوقيع وانا معك فيما قلت ووالله هذا هو التشيع الحقيقي

      الذي لايداهن الكفار ولاينافقهم ولايداريهم ولايساومهم وانا مازالت اقول التشيع الحقيقي كلنا معه والله

      وكلنا شيعه لال البيت عليهم السلام ولكن المصيبه

      اين هو التشيع الحقيق --- والله يا اخي مابقى منه الا جماعات صغيره ولاصوت لها لانها مهمشه ولاحول ولاقوه الا

      بالله


      اخوي خادم الحسين

      على ماذا تريد الدليل لم افهم قصدك

      اخوي بلوف

      الدليل االذي ذكرته ليس به ما يؤكد زيارة علماء السنه للقبور

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة بالعقل تفهم الحقيق
        بسم الله وبه وحده استعين

        انا اسف الان فقط فتحت النت لاني كنت مشغول اليوم

        وانا الان اتمنى ان ارى تعابير وجوهكم لما ارد على حديث مسلم الذي ذكرتوه وفرحانييييييين جدا

        هل جننتم

        هل تناقشون وهابي بالدليل ونحن اهل الدليل فلا نشك خيط بأبره الا بدليل صريح من كتاب الله او سنه نبيه

        المهم

        مفاد الحديث ان النبي جمع من غير سفر ولا مطر ولاخوف --- ثم في اخر الحديث جاء ( ان ابن عباس قال : اراد ان يرفع

        الحرج عن امته )

        مفهوم الحديث ان الاصل هو الاتمااااااام ثم جاء مايبيح الجمع

        الان نقول

        هل ننسخ الاتمام بالرخصة ؟؟ ام يبقى الاتمام على حاله ونأخذ احيانا ( بالرخصة)

        اعتقد ان المسأله واضحه

        الحديث يعني ان الاصل هو ان الصلاة في وقتها وسمح بصجمع الصلاة كنوع من الرخصة والدليل على كلامي

        هل ورد أن النبي استمر بالجمع ؟؟؟ ام فعله مرات فقط

        زياده على تأكيد كلامي ماقاله ابن عباس في نهاية الحديث : ليرفع الحرج عن امته

        يعني حتى لا تحس بالحرج اذا ماجمعت مره من المرات ويبقى الاصل هو الاتمام


        هل كانت الرخصة مقيدة بشرط أم لا ؟؟

        وهل يجوز العمل بها لمن لديه نفس الموجب الذي يخشاه النبي ؟؟

        وبارك الله في من اعاننا في سبيل نصرة الحق

        ولعنة الله على القوم الظالمين لاسيما من ظلم محمد واله (ع)
        التعديل الأخير تم بواسطة ~*ريحانة*~; الساعة 19-03-2007, 12:08 AM.

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة بالعقل تفهم الحقيق
          استعنت بالله وحده

          اولا احمد الله ان ردي على الحديث الذي ذكرتموه كان مسكتا لكم


          ثانيا اختي ريحانه انتي المطالبه بالدليل من كتاب الله لان الاصل في الصلاوات في وقتها وانت تقولين لا فانت من

          يطالب بالدليل ومع ذلك ساتيك بايه حتى تتيقني ان الوهابيين هم اهل الدليل وذلك لانه ( يحفظون كتاب الله )

          يقول الله تعالى : ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا

          موقوتا تعني في مواقيت محدده والمواقيت المحدده تعرف اصلا من اسماء الصلاوات الفجر والظهر والعصر والمغرب

          والعشاء ولو شرع الجمع الدائم لكان من العبث تسميه صلاة العصر والعشاء لانه لاوقت لهما ، اتمنى ان تكون

          الفكره وصلت

          اما الايه فهي تقول ان الصلاة المفروضة تمتد من طرفي النهار يعني من الفجر الي العشاء الاخرة ثم ذكر ( وزلفا من

          الليل) وهذا بالنسبة لصلاة التطوع أو مايسمى قيام الليل

          اتمنى ان تكوني فهمتي الاية


          رويدا رويدا ... لا تأتني بقول دون دليل ...
          فكل ذلك لا يعني لي شيئا

          تعليق


          • #65
            خوي بلوف


            الدليل االذي ذكرته ليس به ما يؤكد زيارة علماء السنه للقبور

            لو تتكرم و تقراء ما كتب باللون الاحمر في الحديث


            هذه هو الحديث مره ثانية

            ( زيارة علماء السنة لضريح الإمام الرضا ( ع )


            إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 456 )


            علي بن موسى الرضا وهو علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبى طالب أبو الحسن من سادات أهل البيت وعقلائهم وجلة الهاشميين ونبلائهميجب أن يعتبر حديثه إذا روى عنه غير أولاده وشيعته وأبى الصلت خاصة فان الاخبار التي رويت عنه وتبين بواطيل إنما الذنب فيها لابي الصلت ولاولاده وشيعته لانه في نفسه كان أجل من أن يكذب ومات علي بن موسى الرضا بطوس من شربة سقاه إياها المأمون فمات من ساعته وذلك في يوم السبت آخر يوم سنة ثلاث ومائتين وقبره بسنا باذ خارج النوقان مشهور يزار بجنب قبر الرشيد قد زرته مرارا كثيرة وما حلت بي شدة في وقت مقامي بطوس فزرت قبر علي بن موسى الرضا (ص) ودعوت الله إزالتها عنى إلا أستجيب لي وزالت عنى تلك الشدة وهذا شئ جربته مرارا فوجدته كذلك أماتنا الله على محبة المصطفى وأهل بيته (ص) الله عليه وعليهم أجمعين



            اتمنى ان يكون واضح لك

            تعليق


            • #66
              العزيزه ريحانه

              الاصل في الرخص ان تكون ذات سبب وتقيد باسباب وشروط الا مادل دليل على صحيح على الاستثناء مثل الحديث

              الذي ذكرنا وذلك ( ليرفع الحرج عن امته ) مع بقاء الاصل وهو اتمام الصلاة في وقتها وللعلم ياخت ان احب الاعمال

              الي الله الصلاة في وقتها واضرب لك مثلا بسيطا

              ان كان لك زوج او اب او ام وتحبينه كل الحب هل تجعلين لقائك فيه ثلاث مرات ام خمس ؟؟

              الامر شي مشابه لما ذكرته لك

              سؤالك الثاني اجيب عليه بانه قطعا يجوز العمل به ولكن بشرط ان يكون الاصل هو الصلاة في وقتها ولامانع

              من الجمع في اوقات متباعدة زذلك تطبيقا لسنة هذا الحديث

              اتمنى ان تكوني اقتنعت الان ان الاصل هو الثبات على مواقيت الصلاة والحمد لله



              اخوي بلوف

              انا اتيك بأدلة كثيره على ان كثير ممن ينتسب الي اهل السنه يذهب الى القبور مثل الصوفيون وغيرهم

              ونحن نبرأ الي الله من اعمالهم هذه

              اخي اقول لك شي باختصار لان المسأله تحتاج لمناقشات كثيره

              هل تعرف ما هو اشرف مافي العباده

              هل هي الصلاة --- الجواب لا

              الصوم الحج الجهاد اللللللل كلها لا ليس هذا اشرف مافي العبادة

              اخي العزيز اشرف مافي العبادة

              هو التضرع والتذلل لله لطلب الحاجه

              فكر معي قليلا ستجد ان كلامي صحيح وكما قيل مخ العبادة الدعاء

              اخي الله خلقنا نعبده هو

              فكيف نصرف اشرف طريقه للتذلل بالعبوديه الي وسيط والله يريدنا نحن ان نتذلل له هو لا لغيره

              فكر واسأل الله ان يفتح عليك بالحق

              تعليق


              • #67
                بسم الله الرحمن الرحيم...
                ما ذكرناه لا يعبر عن آراء فئة هامشية من شيعة أهل البيت عليهم السلام بل يعبر عن حقيقة الموقف الذي أكدت عليه كل القيادات الدينية والنخب المثقفة والمراجع الدينية الأصيلة...
                وليس من المقبول بتاتا خلط المواقف السياسية بأوراق الإنتماء الطائفي لنرتب انطلاقا من موقف حزب معين أو جماعة معينة أحكاما على طائفة إسلامية كبرى, لأن أي حزب أو جماعة سياسية لا تعبر إلا عن نفسها وعن توجه مناصريها السياسي ما دامت تخالف الأطروحة والمبدأ الذي يقوم عليه مذهب معين أو طائفة ما...
                ما يحصل في العراق هو الإستثناء من قاعدة عامة, بينما ما يحدث من تخاذل الأنظمة العربية وظاهرة فقهاء السلاطين هي الظاهرة العامة عندكم لا الإستثناء وهذا ما لا يمكنك أن تنكره أبدا, ومع ذلك فنحن -لموضوعيتنا- لا نسحب موقف الذل والخيانة والتآمر على الطائفة السنية بأجملها لعلمنا بالبون الشاسع بين حقيقة الأطروحة وواقع التطبيق على الأرض!!

                إجابات بسيطة على بعض أسئلتكم:

                1-يجوز الجمع بين صلاتي الظهر و العصر ، و كذلك بين المغرب و العشاء ، مع كون الفصل بينهما و الإتيان بكل منهما في وقت الفضيلة هو الأفضل .
                هذا و إن علماء الشيعة يعتمدون في قولهم بجواز الجمع بين الظهرين و العشائين على أحاديث صحيحة مروية عن أئمة أهل البيت ( عليهم السَّلام ) ، إلى جانب وجود أحاديث صريحة بجواز الجمع بين الصلاتين من دون عذر في غير عرفة و المزدلفة رواها علماء السنة و محدثيهم فضلاً عن رواة الشيعة و علمائهم .
                و نظراً لجواز الجمع بين الصلاتين عند فقهاء الشيعة الامامية ، فان أتباع مذهب أهل البيت ( عليهم السَّلام ) يجمعون بين الصلاتين في الغالب بتقديم الصلاة اللاحقة على وقت فضيلتها و الإتيان بها بعد الفراغ من الصلاة الأولى في الظهرين و العشائين .
                ثم أن أصل جواز الجمع بين الصلاتين في الظهرين و العشائين هو موضع اتفاق بين جميع فقهاء الإسلام ، فهم يجوّزون الجمع بين الصلاتين : الظهر و العصر في عرفة جمع تقديم ، و المغرب و العشاء في المزدلفة جمع تأخير، كما أن فريقاً كبيراً من فقهاء أهل السنة يجوّزون الجمع بين الصلاتين في السفر .

                كل ما هناك أن فقهاء الشيعة يتوسّعون في هذه المسألة و يجوّزون الجمع بين الصلاتين مطلقاً استناداً إلى النصوص الواضحة ، مع القول بأفضلية الإتيان بالصلوات الخمس في أوقات فضيلتها و ترجيح الفصل بينهما .
                هذا و ان القول بجواز الجمع بين الصلاتين ليس من اختصاصات الشيعة ، فغيرهم من المذاهب الإسلامية يقولون بجواز الجمع بينهما في موارد خاصة ، إلا أن آراءهم مختلفة تجاه هذه المسألة ، و فيما يلي نشير إلى بعض الأقوال و الآراء في هذه المسألة :
                الرأي الأول : و هو رأي الأحناف ، و قد منعوا الجمع إلا في عرفة و المزدلفة ، و لم يجوّزا الجمع في غيرهما حتى في السفر ، مع توفّر الصحاح الصريحة بجواز الجمع ، لاسيما في السفر ، و خالفوا بذلك إجماع الأمة سنةً و شيعة . -فقه العبادات : 132، و فقه السنة : 1/ 291 .-
                الرأي الثاني : و هو رأي الشوافع و المالكيين و الحنابلة ، فقد أجازوا الجمع في السفر على خلافٍ بينهم فيما عداه من الأعذار كالمطر و الطين و الخوف و المرض .
                و أمّا عند المطر فقد أجاز الشافعي الجمع بين الصلاتين جمع تقديم فقط بشرط وجود المطر عند الإحرام بالأولى و الفراغ منها ، فيجوز حينئذٍ للمقيم الجمع بين الظهر و العصر ، و بين المغرب و العشاء . مصدر:الموطأ : 1 / 143 ، طبعة بيروت ، و الجوهر النقي في الرد على البيهقي ، لأبي إسحاق الشيرازي الشافعي ، حديث : 226 .
                أمّا الإمام مالك فقد أجاز جمع التقديم في المسجد بين المغرب و العشاء لمطر واقع أو متوقع ، و للطين مع الظلمة إذا كان الطين كثيراً يمنع أواسط الناس لبس النعل ، و كره الجمع بين الظهر و العصر للمطر .
                مصدر:فقه العبادات : 132، و فقه السنة : 1/ 291 .
                و أمّا الإمام حنبل فقد أجاز الجمع بين المغرب و العشاء فقط ، تقديماً و تأخيراً بسبب الثلج و البرد الشديد و الجليد و المطر الذي يبل الثياب ، و الوحل . مصدر:المغني : 2/ 273ـ281 ، و فقه السنة : 1/ 291 .
                هذا و قد ذهب الإمام أحمد ، و القاضي حسين ، و المتولي من الشافعية إلى جواز الجمع تقديماً و تأخيراً بعذر المرض لأنّ المشقة فيه أشدّ من المطر .
                أما الحنابلة فتوسّعوا و أجازوا الجمع تقديماً و تأخيراً لأصحاب الأعذار و للخائف كما أجازوا ذلك للمرضع التي يشقّ عليها غسل الثوب في وقت كلّ صلاة و للمستحاضة و لمن به سلس بول و للعاجز عن الطهارة بالماء أو التيمم لكلّ صلاة ، فيجوز له الجمع لعجزه عنهما دفعاً للمشقّة ، لأنّه كالمسافر و المريض و كمن خاف على نفسه أو ماله أو عرضه .
                و أمّا الشيعة الإمامية فهم متفقون على جواز الجمع بين صلاتي الظهر و العصر و المغرب و العشاء مطلقاً ، تقديماً و تأخيراً من غير سفر و لا مطر و لا مرض و لا خوف ، و ذلك استناداً إلى أقوال النبي المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) و الأئمة الطاهرون من أهل بيته ( عليهم السَّلام ) ، و فيما يلي نشير إلى أدلتهم :
                الدليل من القرآن الكريم :
                و مما يدل على صحة هذا القول الآية الكريمة التالية :
                قال الله تعالى : { أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا }.
                قال الفخر الرازي : " فإن فسّرنا الغسق بظهور أول الظلمة كان الغسق عبارة عن أوّل المغرب ، و على هذا التقدير يكون المذكور في الآية ثلاثة أوقات ، وقت الزوال و وقت الغروب و وقت الفجر ، و هذا يقتضي أن يكون الزوال و قتاً للظهر و العصر ، فيكون هذا الوقت مشتركاً بين الصلاتين ، و إن يكون أوّل المغرب وقتاً للمغرب و العشاء ، فيكون هذا الوقت مشتركاً أيضا بين الصلاتين ـ المغرب و العشاء ـ فهذا يقتضي جواز الجمع بين الظهر و العصر و بين المغرب و العشاء مطلقاً " .
                ثم أضاف قائلاً : " إلاّ أنّه دلّ الدليل على أنّ الجمع في الحضر من غير عذر لا يجوز ، فوجب أن يكون الجمع في السفر لعذر المطر و غيره " .مصدر:التفسير الكبير : 21/ 27 ، طبعة دار الكتب العلمية ، بيروت / لبنان .
                لكن قوله هذا بعد الاعتراف بدلالة الآية و صراحتها على جواز الجمع مطلقاً ، لا وجه له ، و هو مرفوض لأحد وجهين :
                الوجه الأوّل : أنّ ما يخالف الكتاب ليس حجة ، و إنّما يؤخذ بالسنة فيما إذا لم تعارض كتاب الله .
                الوجه الثاني : أنّ السنة الشريفة هي أيضاً صريحة بجواز الجمع مطلقاً كما سنشير لاحقاً .
                أما البغوي فقد قال : " حمل الدلوك على الزوال أولى القولين لكثرة القائلين به ، و لأنّا إذا حملناه عليه كانت الآية جامعة لمواقيت الصلاة كلها ، فدلوك الشمس يتناول صلاة الظهر و العصر ، و غسق الليل يتناول المغرب و العشاء ، و قرآن الفجر هو صلاة الفجر ".مصدر:معالم التنزيل : 3 / 128 ، طبعة بيروت ، و 4 / 141 ، من المطبوع بهامش تفسير الخازن .
                و قال المبرّد : " دلوك الشمس من لدن زوالها إلى غروبها ، و أصله من الدلك فسمي الزوال به ، لأنّ الناظر إليها يدلك عينه لشدة شعاعها " .
                و غسق الليل : ظهور أول ظلام الليلأو هو ظلمة الليل ، و قال : " أغسق الليل إذا اشتدت ظلمته " .
                قال ابن عباس : " دلوكها زوالها ".رواه ابن نافع عن ابن عمرو، و به قال الحسن و الضحاك و قتادة .
                و قال الصابوني : " دلوك الشمس زوالها و هو إشارة إلى الظهر و العصر ، و غسق الليل : ظلمته ، و هو إشارة إلى المغرب و العشاء ، و قرآن الفجر : صلاة الفجر ، فالآية رمز إلى الصّلوات الخمس ".
                أما الدليل من الأحاديث النبويّة الشريفة الواردة عن طريق أهل السنة فكثيرة ، نشير إلى نماذج منها كالتالي :
                عن ابن عباس ( رضي الله عنه ) قال : صلّى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) الظهر و العصر جميعاً ، و المغرب و العشاء جميعاً ، في غير خوف و لا سفر.مصدر:صحيح مسلم : 1/ 384 ، باب الجمع بين الصلاتين في الحضر .

                عن عبد الله بن شقيق ، قال : خطبنا ابن عباس يوماً بعد العصر حتى غربت الشمس و بدت النجوم و جعل الناس يقولون : الصلاة الصلاة ، قال : فجاءه رجل من بني تميم لا يفتر و لا ينثني الصلاة الصلاة ، قال : فقال : ابن عباس أتعلّمني بالسنة لا أمّ لك ، ثمّ قال : رأيت رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) جمع بين الظهر و العصر و المغرب و العشاء ، قال عبد الله بن شقيق : فحاك في صدري من ذلك شيء فأتيت أبا هريرة فسألته فصدّق مقالته.مصدر:صحيح مسلم : 1 / 285 ، و مسند أحمد بن حنبل : 1/ 251 .
                عن سعيد بن جبير حدّثنا ابن عباس : أنّ رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) جمع بين الصلاة في سفرة سافرها في غزوة تبوك ، فجمع بين الظهر و العصر و المغرب و العشاء ، قال سعيد : فقلت لابن عباس : ما حمله على ذلك ؟ قال : أراد أن لا يُحرج أمته.مصدر:مصنف ابن أبي شيبة : 2/ 244 ، و صحيح مسلم : 1/ 284 ، و هناك أحاديث أخرى لا بأس بمراجعتها في صحيح مسلم : 2 / 151 ، باب الجمع بين الصلاتين ، و الموطأ للإمام مالك : 1 / 263 ، و مسند الإمام أحمد : 1 / 221 .
                و عن سهل بن حنيف ، قال : سمعت أبا أمامة يقول : " صلينا مع عمر بن عبد العزيز الظهر ، ثم خرجنا حتى دخلنا على أنس بن مالك فوجدناه يصلي العصر ، فقلت : يا عم ما هذه الصلاة التي صليت ؟ قال : العصر ، و هذه صلاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) التي كنا نصلي معه ".مصدر:صحيح البخاري : 1 / 288 ، طبعة دار القلم ، بيروت / لبنان .
                و هذه الأحاديث صريحة بجواز الجمع مطلقاً و تقييدها بما ذكر من الأقوال لا وجه له .

                تعليق


                • #68
                  أخي هادي

                  كل الادلة التي ذكرتها وانا ساخذ فيها مع شرحها ومع ذلك لن اخرج بأكثر من ان الجمع جائز

                  بمعنى ليس هو الاصل بل هو الاستثناء ويبقى الاصل في الصلاة لوقتها وهذا لا خلاف عليه

                  ويبقى السؤال لم ناخذ بالرخصة والسنة ونجعلها في مكان الاصل

                  اخي الاصل في الصلاة هو لوقتها ولايتغير الاصل الا باصل مثله فينسخ الاول ويحكم الثاني

                  فهل هناك اصل صريح في الامر بالجمع

                  استنادا على كل الادلة التي اتيت انت بها يكون الجواب --- لا

                  اذن يبقى الصلاة لوقتها هي الاصل

                  فكيف يجيز علماؤكم الجمع الدائم لمن يستفتيهم

                  ولك الشكر

                  تعليق


                  • #69
                    يقول الأخ "بالعقل تفهم الحقيقة":

                    أخي هادي

                    كل الادلة التي ذكرتها وانا ساخذ فيها مع شرحها ومع ذلك لن اخرج بأكثر من ان الجمع جائز

                    بمعنى ليس هو الاصل بل هو الاستثناء ويبقى الاصل في الصلاة لوقتها وهذا لا خلاف عليه

                    ويبقى السؤال لم ناخذ بالرخصة والسنة ونجعلها في مكان الاصل

                    اخي الاصل في الصلاة هو لوقتها ولايتغير الاصل الا باصل مثله فينسخ الاول ويحكم الثاني

                    فهل هناك اصل صريح في الامر بالجمع

                    استنادا على كل الادلة التي اتيت انت بها يكون الجواب --- لا

                    اذن يبقى الصلاة لوقتها هي الاصل

                    فكيف يجيز علماؤكم الجمع الدائم لمن يستفتيهم

                    ولك الشكر



                    بسم الله الرحمن الرحيم....
                    إن الأدلة أعلاه تثبت وبشكل قاطع جواز الجمع بين صلاة الظهر والعصر فور دخول وقت صلاة الظهر, والمغرب والعشاء فور تحرز موعد صلاة المغرب, جوازا مطلقا في جميع الحالات والظروف, فالرخصة الواردة في الجمع ومن خلال ما أوردناه أعلاه مطلقة , غير مخصصة بالعذر , بالاخص اذا لاحظنا بعين الاعتبار التسهيل على الامة , فيمكن ان يجمع الناس دائما , وان كان التفريق افضل بحيث تصلى كل صلاة في وقتها الفضيل وهذا هو رأي الشيعة الإمامية بالمسألة.
                    هذا مع العلم ان الروايات المروية عن طريق اهل البيت عليهم السلام صريحة وواضحة في جواز الجمع مطلقا , واما ماروي عن طريق اهل السنة , فيمكن اثبات الرخصة المطلقة ايضا , وذلك لما روي عن ابن عباس قال : صلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الظهر والعصر جميعاً ، والمغرب والعشاء جميعاً ، في غير خوف ولا سفر .

                    راجع : صحيح مسلم 1/489 ، 490 .
                    وفي حديث وكيع قال : قلت لابن عباس : لم فعل ذلك ؟ قال : كي لا يحرج أُمته .
                    وفي حديث أبي معاوية قيل لابن عباس : ما أراد إلى ذلك ؟ قال : أراد أن لا يحرج أُمته .
                    وعن جابر بن يزيد عن ابن عباس : أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم)صلى بالمدينة سبعاً وثمانياً ، الظهر والعصر والمغرب والعشاء .
                    وعن عبدالله بن شقيق قال :خطبنا ابن عباس يوماً بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم ، وجعل الناس يقولون : الصلاة ، الصلاة ، قال : فجاء رجل من بني تميم لا يفتر ولا ينثني فقال : الصلاة الصلاة ، فقال ابن عباس : أتعلمني بالسنّة ؟ لا أُم لك ! ثم قال : رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) جمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء . قال عبدالله بن شقيق : فحاك في صدري من ذلك شيء فأتيت أبا هريرة فسألته فصدّق مقالته .
                    راجع : صحيح مسلم ج ا ص 491 و492 باب الجمع بين الصلاتين في الحضر ، سنن النسائي 2/290 باب الجمع بين الصلاتين في الحضر ، سنن أبي داود 2/6 ، مصنف عبد الرزاق 2/556 ، المعجم الكبير 10/269 ، المعجم الاوسط 3/176 ، الصغير 2/94 .


                    إذن فالجمع بين الصلاتين على النحو الجاري به عندنا جائز مطلقا بما سبق من أدلة, وبه عمل النبي ص ورعيل من الصحابة والتابعين, وتخصيص هذه الرخصة بأي مخصص لا وجه على الإطلاق, نعم الأصل آداء الصلاة في وقتها الفضيلة لكن جواز آدائها جمعا هو جائز مطلقا, ولا أظنك ستجد دليلاً واحداً يقول بعدم جواز الجمع ، نعم هناك اعتذارات وتوجيهات لهذه الأحاديث الصحاح التي ذكرناها سواءا بجوابنا الأول أو هذا الجواب ولكنها كلها تبقى مجرد ظنون وقياسات وتصورات مجردة عن الدليل القوي لا تقوى على ابطال قول الإمامية بجواز الجمع .

                    ونقول ونكرر فالمسلمون من أتباع أهل البيت عليهم السلام يقولون بأفضلية التفريق بين الصلوات وصلاة كل واحدة منها في وقتها الفضيل وتقول أيضاً بجواز الجمع فلا مانع في الاتيان برخصة الجمع مطلقا، ولئلا يشق رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) على أمته فقد أجاز الجمع بين الصلاتين بغرض التسهيل و التوسعة .
                    قال الله عَزَّ و جَلَّ : { يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ } .
                    و قال تعالى أيضاً : { ... وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ... }.
                    و قد روي عن الإمام علي بن الحسين ( عليه السَّلام ) أنّه كان يأمر الصبيان أن يجمعوا بين المغرب و العشاء الآخرة ، و يقول : " هو خير من أن يناموا عنها ".
                    إذن فحكمة تشريع الجمع هو تسهيل الأمر على المكلفين ، و بالنظر إلى ما نحن فيه من تراكم الأعمال و الالتزامات الاجتماعية لاسيما في المراكز الصناعية ، و لأن الالتزام و التقيّد بأوقات الفضيلة بالنسبة للصلوات الخمس قد يؤدي إلى ترك الصلاة أحياناً من قبل بعض الناس في هذه الظروف ، فإن الاستفادة من هذا الترخيص المصرّح به في الأحاديث الشريفة سيساعد بالطبع على الالتزام بأداء الصلوات .


                    تبقى ملاحظة خاتمة:أنه في ما يخص آراء كل الفرق الإسلامية من سنة وشيعة وغيرهم, هي آراء تستند إلى أدلة وصلتهم عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم, وليس من حق أحد أن يستخف بفقه الآخر ونعته بالبعد عن فعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم, وليس ما ذكرناه من مناقشة لأدلة الجواز المطلق للجمع بين الصلاتين إلا خير دليل على أن ما يفعله الشيعة هو عين الإلتزام بما يرونه فعلا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم, وعنوان الموضوع بالتالي فيه إسفاف كبير وظلم فادح أتصور أن الأخ كان في عنى عنه, فكان يمكنه بكل بساطة أن يفتح نقاشا علميا رزينا أو يطرح تساؤلا كما جرت عليه سيرة العقلاء....


                    تحية.

                    تعليق


                    • #70
                      أخي هادي

                      بعد التحية

                      لو نحسب المسألة عقليا نقول لايمكن ان يأتي امر من الشرع ويأتي عكسه من غير نسخ

                      وبما أن الصلاة في وقتها لم ينسخ يبقى هو الاصل وهو الذي شرعه الله بقوله ( أن الصلاة كانت على المؤمنين

                      كتابا موقووووووووتا )

                      ثم اتت السنه ( فخففت ) بجواز الجمع لحاجه ثم ( لرفع الحرج ولزيادة في التخفيف ) اجاز من غير حاجه

                      وهذا هو مضمون الحديث الذي ذكرته حضرتك

                      وهذا الدليل هو دليل ( الجواز) للجمع لانه لايحتمل ان نجعله دليل للجمع الدائم

                      فالجمع الدائم يحتاج لدليل اكثر وضوحا بالامر

                      اما هذا الدليل فهو للجواز المؤقت

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة بالعقل تفهم الحقيق
                        أخي هادي

                        بعد التحية

                        لو نحسب المسألة عقليا نقول لايمكن ان يأتي امر من الشرع ويأتي عكسه من غير نسخ

                        وبما أن الصلاة في وقتها لم ينسخ يبقى هو الاصل وهو الذي شرعه الله بقوله ( أن الصلاة كانت على المؤمنين

                        كتابا موقووووووووتا )

                        ثم اتت السنه ( فخففت ) بجواز الجمع لحاجه ثم ( لرفع الحرج ولزيادة في التخفيف ) اجاز من غير حاجه

                        وهذا هو مضمون الحديث الذي ذكرته حضرتك

                        وهذا الدليل هو دليل ( الجواز) للجمع لانه لايحتمل ان نجعله دليل للجمع الدائم

                        فالجمع الدائم يحتاج لدليل اكثر وضوحا بالامر

                        اما هذا الدليل فهو للجواز المؤقت
                        بسم الله الرحمن الرحيم...
                        عزيزي بالعقل تفهم الحقيقة ...

                        لحد الآن لم يرد من جهتكم ما ينفع ردا على استدلالاتي على إثبات قضية جواز الجمع بين الصلاتين مطلقا, وما زلت تناقض نفسك بين افتراض كون النصوص أعلاه تثبت الجواز وكونها تثبته مقيدا ونستغل المناسبة مع ضيق الوقت لتسجيل الملاحظات التالية:

                        1-من الجيد أنكم تقبلتم أخيرا فكرة كون الجمع بين الصلاتين على النحو المذكور أعلاه جائز حتى ولو من دون حاجة كما ذكرتم بمداخلتكم, لكن افتراضكم عدم "سريان" مفعول هذه الرخصة إن صح التعبير بالصفة الدائمة هو قطعا تناقض واضح, إذا كانت النصوص أعلاه تدل على جواز الجمع من دون أن يخصص هذا الجواز بأي مخصص فحكمها جار بشكل دائم...والأدلة التي عرضناها من أحاديث صحيحة ونصوص واضحة هي صريحة وواضحة في جواز الجمع مطلقا...

                        2-لا تعارض مطلقا بين الآية الكريمة:"إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" و قضية الجمع بين الصلاتين,على اعتبار أن وقت صلاة الظهرين يبتدئ من زوال الشمس عن كبد السماء ويستمر إلى غروبها، ولكن يختص الظهر من أوله بمقدار أدائها، كما يختص العصر من آخره بمقدار أدائها، وما بينهما من الوقت مشترك للظهر والعصر. ولكن يجب تقديم الظهر على العصر.
                        وقت العشائين للمختار غير المضطر يبتدئ من المغرب الذي هو عبارة عن ذهاب الحمرة المشرقية إلى نصف الليل، وتختص المغرب أيضاً من أوله بمقدار أدائها، والعشاء من آخره بمقدار أدائها، وما بينهما من الوقت مشترك للمغرب والعشاء.فليس الجمع أبدا تضييعا لوقت الصلاة.
                        ومعنى اختصاص الوقت اختصاص أول الوقت بالظهر، وآخره بالعصر، وهكذا في المغرب والعشاء، إن العصر لا تصح في الوقت المختص بالظهر، ولا الظهر تصح في الوقت المختص بالعصر، وهكذا في المغرب والعشاء.
                        أما الصلوات الأخرى كالقضاء والنوافل وغيرها فلا مانع من وقوعها في الوقت المختص.
                        ولو أخر أحد صلاة الظهر حتى بقي من الوقت ما يتسع لأربع ركعات فقط عليه أن يصلي العصر وتكون الظهر قضاء، وقد أثم في التأخير إلى ذلك الوقت إن كان عن عمد. أما إذا بقي من الوقت ما يتسع لخمس ركعات صلى الظهر أولاً ثم صلى العصر بعدها مباشرة، لأنهم قالوا: من أدرك من الوقت ركعة فقد أدرك الوقت كله، وكذلك الحكم في العشائين، ولكنه لا يجوز التعمد في التأخير إلى ذلك الوقت أيضاً.

                        تحية...

                        تعليق


                        • #72
                          أخي هادي حفظك الله

                          انت تطلب مني الدليل على عدم جواز الجمع الدائم

                          والمفروض انك انت المطالب بالدليل ، وذلك لانني انا اقول بالاصل وهو الاتمام اما انت فتقول بعكسه وهو الجمع

                          فمن يكون المطالب بالدليل

                          من يقول بالاصل ام من يقول بالاستثناء

                          ستقول انك اتيتني بالادلة ، والادلة التي ذكرت وانا اصححها ولكنها تفيد جواز الجمع ولكن من غير استمرار عليه

                          فهل ترى فيما اقول تناقض

                          تحياتي لك ولادب الجم

                          تعليق


                          • #73
                            متابعيييييييييييييييييين
                            التعديل الأخير تم بواسطة حشربشر; الساعة 21-03-2007, 02:33 AM.

                            تعليق


                            • #74
                              اتمنى انه استقر الان في اذهانكم ياشيعه ان عبادتكم ليس فيها شي مشابه لعباده النبي

                              والله يهدي الجميع لسواء السبيل

                              تعليق


                              • #75
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                المشاركة الأصلية بواسطة بالعقل تفهم الحقيق
                                اتمنى انه استقر الان في اذهانكم ياشيعه ان عبادتكم ليس فيها شي مشابه لعباده النبي
                                والله يهدي الجميع لسواء السبيل
                                أهذا ما توصلت اليه يا نابغة زمانك بعد أربع صفحات نقاش
                                لم تخبرنا يا نابغة زمانك هل أن المجاهدين في زمن الرسول الأعظم كانوا يفجرون أنفسهم بالأحزمة الناسفة في الأسواق بين الأبرياء

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X