أختنا الفاضلة
أولا
الرواية التي فيها عن جماعة هي هذه
وأخبرني جماعة عن أبي عبدالله الحسين بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه أن ابن الحلاج صار إلى قم وكاتب قرابة أبي الحسن ( والد الصدوق ) يستدعيه ويستدعي أبا الحسن أيضا ويقول : أنا رسول الامام ووكيله ، قال : فلما وقعت المكاتبة في يد أبي رضي الله عنه خرقها وقال لموصلها إليه : ما أفرغك للجهالات ؟ فقال له الرجل وأظن أنه قال : إنه ابن عمته أو ابن عمه فان الرجل قد استدعانا فلم خرقت مكاتبته وضحكوا منه وهزؤوا به ، ثم نهض إلى دكانه ومعه جماعة من أصحابه ....الخ
أما قولك أنني أشكك بكلام فقهاء المذهب
ففقهاء المذهب رضوان الله عليهم جميعا لهم منا كل الاحترام والتبجيل
لكنهم ليسوا بمعصومين
وإذا كان ثمة آراء ما لهم فلا يمكن اعتناقها لمجرد أنها آراؤهم
والخلاف مع أي فقيه في فكرة أو في مأخذ أساسه يجب أن يكون الفكرة نفسها وما يتعلق بها من الحجج والأدلة
غير ذلك لا يوجد مقدس يؤخذ منه ولا يرد عليه سوى المعصوم
ثانيا الرواية التي عن النوبختي رض
أنا أتكلم في المتن ولا دخل لي بالسند
حتى لو السند كله صحيح والمتن ضعيف فيضرب بها عرض الحائط
أقول على فرض صحة الرواية
هل يمكن الاستفادة بأن عدم إجابة الحلاج لمطالب النوبختي رض يعتبر دليل على كذب الحلاج؟؟
هل عدم اجابة النبي الأعظم لمطالب من طالبوه باحداث المعجزات وبتصيير أحد ذهبا يعتبر دليل على عدم نبوته والعياذ بالله
هذا ما أتساءل عنه بوضوح
ما الذي استفدناه بالحديث
ومع احترامي وتقديسي الشديد لرجال كالسيد الطوسي والصدوق الذين هم من عماد واركان هذا المذهب العتيق
لكننا نريد أن نفهم
ثم ما الدليل هنا وبفرض صحة الرواية على أن الحلاج لما أعرض عن النوبختي رض كان لأنه عجز عن الاتيان بشئ كهذا
وهل لما كان القائمين على الغيبة الصغرى موجودين رضوان الله تعالى عليهم أجمعين هل كانوا يستدلون على الشيعة بنيابتهم بأن يظهروا لهم الخوارق والمعجزات؟؟
أما الحديث المروي عن الشيخ ابن روح
فالشيخ يتكلم عن القول بحلول الله في الاجساد كما قالت النصارى
بل وهو أكبر دليل على عدم صحة المرويات التي تقول أنه ادعى النيابة
لأنه شنع على الحلاج بقوله بعقيدة الحلول ولو كان فيه ما قيل من ادعائه النيابة لكان تشنيعه أعظم وأشد
وتهمة القول بالحلو والاتحاد مما أشيع عن الحلاج لقرون طويلة
ومما لا أساس له من الصحة
وكان أساس هذا أن الحلاج كان قد قال " مافي الجبة غير الله"
فقالوا انه حلولي اتحادي
وكنا تساءلنا من قبل
ما قولكم في حديث الرسول ع " لو دليتم بحبل إلى الأرض السابعة لوقع على الله " أو كما قال ع
هل الله ساكن في الأرض السابعة؟؟
وقول أمير المؤمنين " ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله قبله "
هل الله حال ومتحد في الأشياء؟
وقول الصادق ع للسائل أو نرى ربنا في الآخرة
فقال نعم كما تراه في الدنيا
فقال او نراه في الدنيا
قال أو لست تراه الآن؟؟
هذه الأحاديث لو أخذت على الظاهر لقلنا أنها تشير الى الحلول والاتحاد
بل حتى الآيات القرآنية كيد الله فوق أيديهم وإلا هو سادسهم ولكن الله رمى وإنما يبايعون الله
أما أسئلة الأخ علي الشيعي
فعندما يأتي الأخ علي الشيعي نجبه عليها، هذا إذا أتى إن شاء الله
أو تقوموا أنتم بطرحها باسمكم أو أي أحد على المنتدى
مع العلم بأنه قد قام بالرد عليها كلية أو جزئية الأخ شاه بيدل على منتديات شيعة مصر
أما محاوري هجر
فان كان لنا عمر إن شاء الله سيكون هناك حوار بعد العودة من الجيش
أولا
الرواية التي فيها عن جماعة هي هذه
وأخبرني جماعة عن أبي عبدالله الحسين بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه أن ابن الحلاج صار إلى قم وكاتب قرابة أبي الحسن ( والد الصدوق ) يستدعيه ويستدعي أبا الحسن أيضا ويقول : أنا رسول الامام ووكيله ، قال : فلما وقعت المكاتبة في يد أبي رضي الله عنه خرقها وقال لموصلها إليه : ما أفرغك للجهالات ؟ فقال له الرجل وأظن أنه قال : إنه ابن عمته أو ابن عمه فان الرجل قد استدعانا فلم خرقت مكاتبته وضحكوا منه وهزؤوا به ، ثم نهض إلى دكانه ومعه جماعة من أصحابه ....الخ
أما قولك أنني أشكك بكلام فقهاء المذهب
ففقهاء المذهب رضوان الله عليهم جميعا لهم منا كل الاحترام والتبجيل
لكنهم ليسوا بمعصومين
وإذا كان ثمة آراء ما لهم فلا يمكن اعتناقها لمجرد أنها آراؤهم
والخلاف مع أي فقيه في فكرة أو في مأخذ أساسه يجب أن يكون الفكرة نفسها وما يتعلق بها من الحجج والأدلة
غير ذلك لا يوجد مقدس يؤخذ منه ولا يرد عليه سوى المعصوم
ثانيا الرواية التي عن النوبختي رض
أنا أتكلم في المتن ولا دخل لي بالسند
حتى لو السند كله صحيح والمتن ضعيف فيضرب بها عرض الحائط
أقول على فرض صحة الرواية
هل يمكن الاستفادة بأن عدم إجابة الحلاج لمطالب النوبختي رض يعتبر دليل على كذب الحلاج؟؟
هل عدم اجابة النبي الأعظم لمطالب من طالبوه باحداث المعجزات وبتصيير أحد ذهبا يعتبر دليل على عدم نبوته والعياذ بالله
هذا ما أتساءل عنه بوضوح
ما الذي استفدناه بالحديث
ومع احترامي وتقديسي الشديد لرجال كالسيد الطوسي والصدوق الذين هم من عماد واركان هذا المذهب العتيق
لكننا نريد أن نفهم
ثم ما الدليل هنا وبفرض صحة الرواية على أن الحلاج لما أعرض عن النوبختي رض كان لأنه عجز عن الاتيان بشئ كهذا
وهل لما كان القائمين على الغيبة الصغرى موجودين رضوان الله تعالى عليهم أجمعين هل كانوا يستدلون على الشيعة بنيابتهم بأن يظهروا لهم الخوارق والمعجزات؟؟
أما الحديث المروي عن الشيخ ابن روح
فالشيخ يتكلم عن القول بحلول الله في الاجساد كما قالت النصارى
بل وهو أكبر دليل على عدم صحة المرويات التي تقول أنه ادعى النيابة
لأنه شنع على الحلاج بقوله بعقيدة الحلول ولو كان فيه ما قيل من ادعائه النيابة لكان تشنيعه أعظم وأشد
وتهمة القول بالحلو والاتحاد مما أشيع عن الحلاج لقرون طويلة
ومما لا أساس له من الصحة
وكان أساس هذا أن الحلاج كان قد قال " مافي الجبة غير الله"
فقالوا انه حلولي اتحادي
وكنا تساءلنا من قبل
ما قولكم في حديث الرسول ع " لو دليتم بحبل إلى الأرض السابعة لوقع على الله " أو كما قال ع
هل الله ساكن في الأرض السابعة؟؟
وقول أمير المؤمنين " ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله قبله "
هل الله حال ومتحد في الأشياء؟
وقول الصادق ع للسائل أو نرى ربنا في الآخرة
فقال نعم كما تراه في الدنيا
فقال او نراه في الدنيا
قال أو لست تراه الآن؟؟
هذه الأحاديث لو أخذت على الظاهر لقلنا أنها تشير الى الحلول والاتحاد
بل حتى الآيات القرآنية كيد الله فوق أيديهم وإلا هو سادسهم ولكن الله رمى وإنما يبايعون الله
أما أسئلة الأخ علي الشيعي
فعندما يأتي الأخ علي الشيعي نجبه عليها، هذا إذا أتى إن شاء الله
أو تقوموا أنتم بطرحها باسمكم أو أي أحد على المنتدى
مع العلم بأنه قد قام بالرد عليها كلية أو جزئية الأخ شاه بيدل على منتديات شيعة مصر
أما محاوري هجر
فان كان لنا عمر إن شاء الله سيكون هناك حوار بعد العودة من الجيش
تعليق