إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

س / أيهما افضل القرآن ام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    صحيحة بما دون مامنسوب لذات الله عزوجل

    تعليق


    • #62
      صحيحة بما دون مامنسوب لذات الله عزوجل
      لكن الذي يقول ((محمد افضل الخلق )) يُطلق القول ولم يحدد،

      فيكون رسول الله صلى الله عليه وآله أفضل الخلق بالاطلاق .


      فانا اقول لك ما رايك بهذه المقولة هكذا ((محمد افضل الخلق ))(( افضل المخلوقات ))((افضل مخلوق))؟؟؟



      جابر المحمدي المهاجر،

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة hazeem
        حتى انفي يفوق مدى عقلك !

        لولا الرسول لم نكن سنفهم القرآن ! ولولا الرسول لم يجمع القرآن ! ولولا الرسول لم ينزل القرآن ! ولولا الرسول لم يصلنا القرآن ! لولا الرسول لم نؤمن بالقرآن !
        الرسول يستطيع ان يدعو دون القرآن لكن القرآن لا يففيد دون الرسول

        القرآن هو سبب رسولية الرسول وليس رسولية الرسول سببا لخلق المرسول.

        هناك

        1) مرسل
        2) رسالة
        3) مرسل اليه.
        4) رسول


        دور الرسول هو لنقل الرسالة من المرسِل الى المرسَل اليه وليس هو سببا لنشوء الرسالة.

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة جابر المحمدي المهاجر

          لكن الذي يقول ((محمد افضل الخلق )) يُطلق القول ولم يحدد،

          فيكون رسول الله صلى الله عليه وآله أفضل الخلق بالاطلاق .

          فانا اقول لك ما رايك بهذه المقولة هكذا ((محمد افضل الخلق ))(( افضل المخلوقات ))((افضل مخلوق))؟؟؟

          جابر المحمدي المهاجر،

          مقولة تُكلّم الناس على قدر عقولهم

          تعليق


          • #65
            مقولة تُكلّم الناس على قدر عقولهم
            طيب كلمني على قدر عقلي واجب على سؤالي .



            جابر المحمدي المهاجر،

            تعليق


            • #66
              كـــــــــــلــــــمـــــــات الــــــلــــــــه

              قال تعالى :

              ( ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام ، والبحر بمده من بعده سبعة أبحر ، ما نفذت كلمات الله ، إن الله عزيز حكيم ) .

              مما لا ريب في أن كلمات الله ليست من الشؤون الذاتية للباري تعالى ، ولا جل جلاله من جهة أخرى . . . بل أنها من مخلوقاته ، وربما كانت بعضاً من أسمائه وصفاته الفعلية .

              لقد أطلقت الكلمة على الأشخاص أيضاً في القرآن الكريم ، فهو يقول في حق عيسى : ( وكلمته ألقاها إلى مريم ) .
              ( ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم ) .

              وورد في الحديث الصحيح إطلاق الكلمة على أمير المؤمنين على بن أبي طالب عليه السلام.

              فقد خاطب الباري جل وعلا حبيبه الرسول الكريم صلى الله عليه وآله ليلة المعراج قائلاً : "علي كلمتي التي ألزمتها المتقين " .

              وفي دعاء السحر :
              " اللهم إني أسألك من كلماتك بأتمها ، وكل كلماتك تامة " .


              يستفاد من هذا النص أن هناك مراتب ودرجات بين الكلمات ، ففيها الكلمة التامة ، وفيها الأتم ، في حين لا يتصور وجود المراتب والدرجات في ذات الحق جل وعلا .

              لذلك ، وبقرينة استعمالات الكلمة في القرآن والحديث ، نقول : إن المراد من الكلمات هو الأنبياء والأولياء .

              * * *
              وفيما يخص الإمام أمير المؤمنين عليه السلام فهناك روايات ونصوص مؤيدة ، منها ما رواه الخوارزمي في ( المناقب ) عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال :
              " لو أن البحر مداد ،والفياض أقلام ، والإنس كتاب ، والجن حساب ، ما أحصوا فضائلك يا أبا الحسن " .

              ويورد صاحب كتاب ( في طريقي إلى التشيع ) ص 8 هذه الرواية بنحو آخر :" لو أن الأشجار أقلام ، والبحر مداد ، والجن حساب ، والإنس كتاب ، ما أحصوا فضائل علي بن أبي طالب " .

              بهذا البيان والتوضيح، يكون المقصود الأول من كلمات الله في التفسير والتأويل محمدا وآل محمد عليهم السلام .

              أجل، فليس المراد من كلمات الله ، أو فضائل الأمير سلام الله عليه ، هذه الكلمات والألفاظ والفضائل الظاهرية ، وإلا فلم تكن هناك حاجة إلى بحر وسبعة أبحر ، بل كانت تكفي محبرة واحدة لإحصائها كتابة .

              بل المقصود أن الوجد السامي لولي الله ( أو كلمة الله التامة ) يحتوي على الأسرار والمعاني العظيمة التي يعجز البحر على ضخامته عن مجاراته والوصول إلى تأويل وتفسير حقائقه ومبانيه .

              كما يقول القرآن الكريم :
              ( ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين ) .

              إذ من الواضح أن الرض ب واليابس لعوالم الإمكان ليست في ظاهر الكلمات والآيات ، بل هي في رموز هذا الكتاب السماوي البديع وأسرار ه الباطنة .

              وتقريباً للأذهان أورد هذا الحديث الذي رواه العامة والخاصة عن ابن عباس .

              يقول ابن عباس : لقد شرح لي علي ابن أبي طالب ذات ليلة تفسير الباء من البسملة إلى أن طلع الفجر ، ولما يكمل الإمام عليه السلام شرح ذلك . فوجدت نفسي كقطرة في مقابل البحر الزاخر . ثم قال : لو أذن لي الله ورسوله لوفرت لك أربعين بعيراً في شرح معاني فاتحة الكتاب .

              إذن فعدم نفاد الكلمات الإلهية ، والفضائل العلوية ، وكونها أسمى من الإحصاء والعد يعود إلى معانيهم وباطنهم وغيبهم .

              فالتفسير الصحيح لكلمات الله، أنهم محمد وآل محمد صلى الله عليه وآله، وقد أكدت ذلك الروايات الصحيحة والقواعد المضبوطة التي وصلتنا عن الذين عندهم علم الكتاب عليهم السلام.

              إنهم المقصودين من الكلمات التامات ، والأسماء الحسنى ، بلا ريب !! إذ لا يوجد في عالم الإمكان آية أو كلمة أو اسم لخالق السماوات والأرض أعظم من المعصومين الأربعة عشر ، كيا يقول أمير المؤمنين عليه آلاف التحية والثناء : " أي آية أكبر مني ؟! وأي نبأ أعظم مني ؟! .

              * * *
              إن أسرار الحقيقة المحمدية ، ومعاني الحائق العلوية ، وأشعة الأنوار الفاطمية . . . وساير المعصومين عليهم السلام هي التي تملأ عوالم اللاهوت والجبروت والناسوت ، وعن طريقهم يصل الفيض الآلهي ، والمدد الغيبي إلى المخلوقات من الذرة الصغيرة حتى الطور العظيم .

              وهكذا نقرأ في الدعاء المخصوص بشهر رجب :
              ". . . ومقاماتك وعلاماتك التي تعطيل لها في كل مكان ، يعرفك بها من عرفك ، لا فرق بينك وبينها إلا بأنهم عبادك وخلقك . . . فبهم ملأت سماءك وأرضك حتى ظهر أن لا إله إلا أنت " .

              وفي الحقيقة فان بحار عالم الوجود رشحه من ينبوع الصادر الأول ، وأشعة الكون إشراق من إشعاعات العقل الكلي الذي هو وعاء المشيئة الإلهية .

              وإذا كانت هذه المعاني عميقة ، فلا بأس بأن نوضحها بمثال لكي يسهل استيعابها من قبل القراء الكرام ، ويكشف الستار عن سر من أسرار العلم والإٌحاطة بالكلمات التامات ، وقصور البحر حتى لو أضيف إليه سبعة أبحر عن تجسيد ذلك .

              الملائكة والجن والإنس كلها كتاب وحساب ، وتستطيع استعمال مياه البحار بدلاً من الحبر لإحصاء الكلمات التامات ، وذلك بأمر الخالق المتعال ومشيئته وقدرته !!

              لننظر الآن كيف تقوم بعملها هذا ، وإلى أين تصل ؟!

              من رموز الكلمة التامة ، أو الأيام الإلهية ، أو حجة الله البالغة ، إحاطتها بجميع قطرات البحار ، وذرات النفوس التي توجد داخل كل قطرة منها . إذن فكل قطرة توجد داخل كل قطرة منها . إذن فكل قطرة ترفع بالقلم تحتوي على آلاف الآلاف من الكائنات الحية ، التي تحتاج كل واحدة منها إلى الفيض الوجودي ، ولها استعداد محدود في استقبال المدد الآلهي .

              لذلك ، إذا أرادت قطرة الماء أن تحصي المعلومات التي يعرفها المعصوم عن ساكني هذه القطرة وتسجلها على الورق ، فان رطوبة هذه القطرة تجف قبل استقصاءي جميع مطالبها .

              وهكذا جميع قطرات المياه في البحار فإنها ضئيلة وتافهة تجاه محتوياتها .

              إذن ، فماء البحر لا يقدر على إحصاء أسرار وعلوم الكلمة التامة الإلهية تجاه البحر نفسه وساكنيه ، ويعجز عن الوصول إلى نهايتها .

              فضلاً عن سائر المخلوقات والموجودات !!

              قد يرد على هذا البيان إشكال مفاده : أن الذرات والكائنات الموجودة في القطرات يشبه بعضها بعضاً ، لذلك فمعلومات الإمام عليه السلام حول ذرة أو قطرة هي عينها بالنسبة إلى الذرات أو القطرات الأخرى .

              ولكن نجيب عن ذلك بأن الأمر ليس هكذا، وليس بهذه البساطة التي يتصورها البعض، بل حسن القاعدة التي يتحدث عنها البارئ الحكيم في القرآن بالنسبة إلى القوانين الطبيعية، حيث يقول:
              ( واختلاف ألستنكم وألوانكم . .) .

              وحسبما يؤيده العلم ، فمن المستحيل أن تتشابه ذرتان ، أو يتماثل مودان من جميع الجهات . . . فلا يكاد يوجد في جسم الإنسان أو الحيوان شعرتان في الرأس أو في الصدر ، أورقتان متشابهتان تماماً .

              لذلك فان للذرات والكائنات الموجود في الماء خصائص ومميزات لا تكفي رطوبة الماء لا ستيعابها جميعاً . . . في حين أن صاحب الولاية الكبرى مهيمن عليها جميعاً ، والكلمة التامة الإلهية جامعة لجميع الحروف التكوينية .

              * * *

              أيها القارئ العزيز:

              هذا المثل المبتكر ، وهذا الأسلوب الجدي في الاستدلال الذي لم يسبق أن ذكر في كتاب ، ولم يتفوه به متكلم ، وربما لم يدر بخلد إنسان ، نضافاً إلى اشتماله على معان دقيقة ومطالب عميقة ، فانه يفتح لك باباً من كنوز الأسرار والحقائق ، يفتح لك من خلاله أبواب عديدة ، ويضيف إلي معارف أرباب الفصل معارف جديدة وراقية .

              ولا شك أ،ه يحتاج على نظرة طاهرة ، وصدر أشد طهارة !!

              كذلك تستطيع أن نقول في تأويل البحر والأبحر : أن كل موجود أو كل ذرة تتركب من جزءين : الوجود والماهية .

              وقد اشتهر على لسان الحكماء ( أن كل شيء زوج تركيبي من الوجود والماهية ) ويعني ذلك أن لك موجود يسير في محيطات الماهيات ، وهذه الماهية بمنزلة الفصول والمشخصات للموجود .

              وفي الحقيقة فان الجانب الرباني لكل فرد إشراقه من إشراقات شمس الولاية ، وأشعة من حلقات تلك السلسلة النورية .

              وإذا استثنينا الروح القدس فهنالك سبعة أنواع من الوجود والماهية في الكون تندرج حقائقها واحدة تلو الأخرى كما يلي:

              الأنبياء ، المؤمنون ، الإنس ، الملائكة ،المؤمنون من الجن ، الحيوانات ، النباتات ، والجمادات.

              إن ماهيات هذه المراتب عاجزة عن إحصاء الرموز والأسرار الكامنة في وجودها ويستحيل أن تفسر وتوضح مقاماً ألعى وأسمى من مقام أنفسها ، وبالتالي فان جانب ( من نفسه ) يعجز عن فهم حقائق جانب (من ربه ) في تعداد الكلمات الربانية .

              * * *
              نظرية أخرى:
              متى اعتبرنا هذه الحقائق الوجودية السبعة ، الأبحر السبعة ذاتها ، وأردنا أن نصل إلى مبدأ النور والإشراق أي العقل الكلي – الذي هو كلمة الله العليا – عن طريق هذه8 البحار النورانية السبعة ، ونحيط بأسرار ذلك الجوهر البسيط فهو من المحالات أيضاً . وذلك للقاعدة الفسلفية المعروفة ( إنما تحد الأدوات أنفسها ، وتشير الآلات إلى نظائرها ) .

              فمن الواضح أن علم الأشعة لا يتعدى دائرة الأشعة ، ولا يرقى إلى مقام الشمس ، ولا يستطيع النور أن يحيط بذات المنير .

              وكذلك الأثر لايبلغ مرتبة المؤثر ، وتعجز الآية عن درك حقيقة ذاتها. . .

              الطريق مسدود ، والطلب مردود .

              * * *
              إذن، فالكلمات التامة، يعني أنوار المعصومين الأربعة عشر الذين هم أصحاب الولاية المطلقة، ومظاهر للمشيئة الآلهة، لا يمكن إدراكها بهذه المظاهر الناقصة، ويستحيل إحصاؤها بهذه المراتب المحدودة.

              إنها مهما تكاملت في أنفسها ، وزكت نفوسها ، فإنها تستطيع الحصول على معرفة ذاتها فقط . . . علماً بأنها إذا زكت فإنها تصبح مرآة، لكن لظواهر الآيات الربانية، أي أنها توفق لمعرفة مرتبة الإمامة فقط، وتبقى جهلة تجاه باطنها، كما قال الولي المطلق.

              " ظاهري إمامة ، وباطني غيب منيع لا يدرك "

              سبحان ربك رب العزة عما يصفون ، وسلام على المرسلين ، والحمد الله رب العالمين .
              التعديل الأخير تم بواسطة الممرض; الساعة 12-08-2007, 10:45 PM.

              تعليق


              • #67
                اظن انني اجبتك والا ماهو سؤالك؟

                تعليق


                • #68
                  لكن الذي يقول ((محمد افضل الخلق )) يُطلق القول ولم يحدد،

                  فيكون رسول الله صلى الله عليه وآله أفضل الخلق بالاطلاق .


                  فانا اقول لك ما رايك بهذه المقولة هكذا ((محمد افضل الخلق ))(( افضل المخلوقات ))((افضل مخلوق))؟؟؟
                  ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #69
                    الامام علي عليه السلام من البشر

                    وكلام الله سبحانه وتعالى هو ماينتج من صفة التكلم

                    كل ماتطلق عليه تسمية لكلمة الله لها تأويلها ، الله اعلم به ، الامام علي عليه السلام او نبي الله عيسى عليه السلام هم مخلوقات بشرية ، عبيد من عباد الله ، نسبتهم ليست لذات الله عزوجل.

                    كلام الله سبحانه مخلوق ولكن لاتجري عليه ما يجري على بقية المخلوقات

                    كل المخلوقات تموت ، الا كلام الله عزوجل.

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة جابر المحمدي المهاجر
                      فانا اقول لك ما رايك بهذه المقولة هكذا ((محمد افضل الخلق ))(( افضل المخلوقات ))((افضل مخلوق))؟؟؟
                      الجواب:
                      مقولة تُكلّم الناس على قدر عقولهم

                      تعليق


                      • #71
                        اخي الفاضل الكريم الممرض

                        صراحة لااميل لقراءة الردود الطويلة
                        اعذرني على كسلي.

                        تعليق


                        • #72
                          الجواب:
                          مقولة تُكلّم الناس على قدر عقولهم

                          نعم نعلم بهذه المقولة ،،

                          قل لنا هل هذه المقولة صحيحة ام لا ؟؟


                          نرجو جواب واضح ،،


                          جابر المحمدي المهاجر،

                          تعليق


                          • #73
                            كلام الله سبحانه مخلوق ولكن لاتجري عليه ما يجري على بقية المخلوقات

                            كل المخلوقات تموت ، الا كلام الله عزوجل.

                            ورسول الله حي ،والكعبة هل تموت ؟ام يجري عليها ما يجري على القرآن الكريم ؟؟



                            جابر المحمدي المهاجر،،

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                              ومادمت عرّجت على الموضوع فأقول بالنسبة للمفهوم الشيعي العام بأن القرآن الناطق افضل من القرآن الصامت ، أقول من هنا جاء مفهوم الحوزة الناطقة والحوزة الصامتة ، فالحوزة الناطقة تريد تفعيل علم المرجع في ساحة المجتمع عكس الحوزة الصامتة التي تمتلك علم وربما أكثر من الحوزة الناطقة ، لكن لاقيمة حقيقية له على ارض الواقع كونه غير مفعّل في خدمة المجتمع.

                              لم يكن الاصحاب الاوائل لرسول الله علماء كي يأمرهم بالتبليغ بل قالوا له لانعرف سوى (قل هو الله احد) فقال لهم الرسول بلّغوا بها.

                              الإسلام يريد إسلام حي ، إسلام يتفاعل مع المجتمع ، لايريد كتب صامتة، يريد تفعيل علم الكتب في المجتمع ، يريد من المرجع ان ينفض الغبار عن عباءته ويخرج لإرشاد وتوعية وتوجيه المجتمع ، بنفسه لابواسطة الوكلاء ، الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم كان طبيبا دواراً بطبه ، الإمام علي عليه السلام كان خليفة ويذهب بنفسه لزيارة الاسواق ليرى حال المجتمع بنفسه.

                              هذا هو الإسلام الرسالي وهؤلاء هم الرساليون أبداً.

                              إسمعوا جميعاً:

                              اعرف ان هذه الكلمات لاتجد لها صدى رحب في قلوبكم ، الدنبلة تؤلم عند وضع اليد عليها ، ولكن لابد من العلاج والا سيبقى المرض مزمن. اعلم انكم لاتخافونني وانا ايضا لااخافكم ، إعتبروها شقشقة قد هدرت فلاتعلقوا على هذا الكلام. انها رسالة للقاريء.
                              كلام جميل أخي صندوق العمل ، لكن من أين جاءت هذه المسميات؟
                              قرآن ناطق وقرآن صامت؟
                              لنقبل التسميتين ، ونناقش حول القرآن الناطق:
                              من هو أفضل الخلق؟ نقول رسول الله عليه الصلاة والسلام ، وهذا حق...
                              والقرآن الكريم؟
                              أليس القرآن كلام الله؟ "وكلم موسى تكليما" ، فكيف يكون كلام الله مخلوقا؟
                              هل لله صفة الكلام؟ إذا كان الجواب بنعم ، فكيف نقول عن القرآن أنه مخلوق؟
                              أليس كلام الله من الله لا يعلو فوقه مخلوق آخر؟
                              أليس إذا قلنا عن القرآن أنه مخلوق قد نفينا عن الله صفة الكلام؟
                              أم أن كلام الله كلام مخلوق؟
                              من قال بهذا؟
                              من يقول أن القرآن مخلوق فليعطنا الدليل!!
                              ثم:
                              ألا ترون أن هذا موضوع فلسفي قد تزل فيه الأقدام؟

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة لواء الحسين
                                كما زل قدمك ,

                                يا هذا إرحم نفسك , ظاهرا جنابك لم يقرئ أبدا عقائد الشيعية الجعفرية الإثني عشرية , و لم يطلع على أحاديث أهل بيت العصمة و الطهارة سلام الله عليهم أجمعين في هذا الشأن, إن مقالتك هي مقالة أهل السنة إن كنت لا تدري !!!!!! فتلك مصيبة و إن كنت تدري فالمصيبة أعظم !!!!!!!!!!
                                أنا أقول هذا موضوع فلسفي ، وأنا أسئلتي هي أسئلة تريد أجوبة تقنع من يرى خلافها ، فكيف تجيب على هذا؟ ، هل مخالفة الطرف الآخر شرط الصحة؟
                                أسئلتي هي أسئلة استفهامية ، وهب أني جئت من أواسط سيبيريا أريد أن أسلم ، فكيف تشرح لي عندما أقرأ " وكلم الله موسى تكليما"...؟
                                هل من يقول إن القرآن كلام الله وهو غير مخلوق يكفر؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X