[quote=diaa]
إذاً عمر وعثمان كانوا ينهون!! هل ينهى عن معصيه أم ينهى عن طاعه!! هل لم يرى ذلك المتقدم لهم أبو بكر وكذلك لم يراه
المتأخر لهم الإمام علي عليه السلام!! فقط هم من يرى ما لم يأمر أو ينهى عنه الرسول!!
يا ناصبي (هذا أقل وصف لك) : من يأمر وينهى هو القرآن والسنه وليس فلان وعلان!! ولو كان الامام علي عليه السلام
راضياً بفعل عمر أو عثمان لم يقل بالروايه ( لم أكن لأدع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لقول أحد من الناس.
وقول الامام علي عليه السلام (فقال له علي: ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم تنهى عنه؟ قال: دعنا منك، قال: إني لا أستطيع أن أدعك. فلما رأى ذلك علي أهل بهما جمعا.)
هل علمت لماذا انت ناصبي!! لأنك لا تريد أن تقول ان عمر وعثمان اهل بدعه في الدين !! فجاز لك أن تضرب بالقرآن والرسول
المهم أن لا ترى عمر وعثمان مبتدعين في دين الله! كما فعلها عمر في صلاة التروايح وقال نعم البدعه!
=========================
اليس القصاص ايه محكمه بالقرآن!! هل تحتاج إلى تبرير!
هل تحتاج إلى استشارة الصحابه! ثم من اين جئت بأنه استشار!
هنا تثبت بجداره أنك ناصبي! تحارب آيه قرآنيه واضحه ولكم
بالقصاص حياة ، والمهم هو عثمان وليس شرع الله وحدوده!
ثم يا جاهل اعطيك درساً غاب عنك وعن خلفاء البدع والضلال
بك جرأه على الرسول صلى الله عليه وآله (خصمك محمد يوم القيامه وفي قبرك يا ضياء) القاتل يقتل ولا لأحد اياً كان التنازل
إلا ولي الدم ، فهل تتهم الرسول إرضاء لعثمان!!
يا خصيم (الرسول صلى الله عليه وآله) هل تتهم الرسول بتعطيل شرع الله وتكذب وتقول درأ للفتنه!! هل رب العالمين
عندما قال في آيه قرآانيه محكمه وليست متشابهه (النفس بالنفس) هل غاب عنه الفتنه!
ما اسخف ردك!! يا خصيم ( رسول الله صلى الله عليه وآله) هل لو كل الصحابه
قاموا بشرب الخمر يصبح الخمر حلالاً!! المحاور الصادق هو من يرد على مضمون
الاتهام لا يرمي التهم على هذا وذاك! ومن قال لك أنني اعترف بكتبك التي
تنقل منها! هي حجه عليك لا علي!
أما فضيحتك الكبرى في اتيانك بقول الشافعي فأنا وضعت رأي الشافعي احد علماء السنه
فماذا تقول في قول الشافعي:
قال الشافعي في كتاب الأم 1: 31: فأوجب الله عز وجل الغسل من الجنابة فكان معروفا في لسان العرب إن الجنابة الجماع وإن لم يكن مع الجماع ماء دافق، وكذلك ذلك في حد الزنا وإيجاب المهر وغيره، وكل من خوطب بأن فلانا أجنب من فلانة عقل إنه أصابها وإن لم يكن مقترفا، قال الربيع يريد إنه لم ينزل0
الشافعي يقول معروفاً في لسان العرب أن الجنابه الجماع وإن لم يكن مع الجماع ماء دافق!!
فهل عثمان كان فارسياً أم رومياً لا يعرف اللغه العربيه!!
المصيبه على ام رأسك أن الروايه تقول ان عثمان قال (قال عثمان: يتوضأ كما يتوضأ للصلاة، ويغسل ذكره. قال عثمان: سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم)
فكيف تقول هي محل اختلاف بين العلماء!!
إما أنك ملزم برأي عثمان لأن عثمان سمعه من الرسول والرسول حجه!
أم أن عثمان افترا على رسول الله ( كما تفعل انت الآن) !
قبحكم الله استغرب حقيقةً دفاعكم المستميت عن الجبناء والجهلاء
وتتشدقون بالقرآن وعندما يتعارض افعال اصحابكم مع القرآن تضربون بالقرآن عرض الحائط 00 المهم أن تبرر مصائب فلان وعلان!!
فعمر رضي الله عنه كان ينهى عن التمتع بالحج إلى العمرة لأنه أراد أن تكون العمرة في سفر مستقل عن الحج ليبقى بيت الله دوماً عامراً بالطوّاف والزائرين و لا يقتصر على موسم الحج فقط.
فعمر و عثمان رضي الله عنهما كان يريان بإفراد العمرة عن الحج أولى من الجمع بينهما أي في سفر واحد.
فعمر و عثمان رضي الله عنهما كان يريان بإفراد العمرة عن الحج أولى من الجمع بينهما أي في سفر واحد.
المتأخر لهم الإمام علي عليه السلام!! فقط هم من يرى ما لم يأمر أو ينهى عنه الرسول!!
يا ناصبي (هذا أقل وصف لك) : من يأمر وينهى هو القرآن والسنه وليس فلان وعلان!! ولو كان الامام علي عليه السلام
راضياً بفعل عمر أو عثمان لم يقل بالروايه ( لم أكن لأدع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لقول أحد من الناس.
وقول الامام علي عليه السلام (فقال له علي: ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم تنهى عنه؟ قال: دعنا منك، قال: إني لا أستطيع أن أدعك. فلما رأى ذلك علي أهل بهما جمعا.)
هل علمت لماذا انت ناصبي!! لأنك لا تريد أن تقول ان عمر وعثمان اهل بدعه في الدين !! فجاز لك أن تضرب بالقرآن والرسول
المهم أن لا ترى عمر وعثمان مبتدعين في دين الله! كما فعلها عمر في صلاة التروايح وقال نعم البدعه!
=========================
أما قصة قتل عبيد الله بن عمر للهرمزان فقد أراد عثمان معاقبة عبيد الله على فعله و لكن الصحابة أشاروا على عثمان عدم فعل ذلك لتفادي الفتنة بين المسلمين،
اليس القصاص ايه محكمه بالقرآن!! هل تحتاج إلى تبرير!
هل تحتاج إلى استشارة الصحابه! ثم من اين جئت بأنه استشار!
هنا تثبت بجداره أنك ناصبي! تحارب آيه قرآنيه واضحه ولكم
بالقصاص حياة ، والمهم هو عثمان وليس شرع الله وحدوده!
ثم يا جاهل اعطيك درساً غاب عنك وعن خلفاء البدع والضلال
بك جرأه على الرسول صلى الله عليه وآله (خصمك محمد يوم القيامه وفي قبرك يا ضياء) القاتل يقتل ولا لأحد اياً كان التنازل
إلا ولي الدم ، فهل تتهم الرسول إرضاء لعثمان!!
و ربما تقول أن عثمان ليس كالنبي
وهذا صحيح و لكن الحدود تبقى حدود و قد يرى ولي الأمر المصلحة للمسلمين في شيء و درأ الفتنة في أمر ما فيتخذ القرار المناسب في ذلك.

عندما قال في آيه قرآانيه محكمه وليست متشابهه (النفس بالنفس) هل غاب عنه الفتنه!
ذكرت فقط حديث عثمان رضي الله عنه مع أن هناك من الصحابة من رأى بنفس رأي عثمان
ما اسخف ردك!! يا خصيم ( رسول الله صلى الله عليه وآله) هل لو كل الصحابه
قاموا بشرب الخمر يصبح الخمر حلالاً!! المحاور الصادق هو من يرد على مضمون
الاتهام لا يرمي التهم على هذا وذاك! ومن قال لك أنني اعترف بكتبك التي
تنقل منها! هي حجه عليك لا علي!
أما فضيحتك الكبرى في اتيانك بقول الشافعي فأنا وضعت رأي الشافعي احد علماء السنه
فماذا تقول في قول الشافعي:
قال الشافعي في كتاب الأم 1: 31: فأوجب الله عز وجل الغسل من الجنابة فكان معروفا في لسان العرب إن الجنابة الجماع وإن لم يكن مع الجماع ماء دافق، وكذلك ذلك في حد الزنا وإيجاب المهر وغيره، وكل من خوطب بأن فلانا أجنب من فلانة عقل إنه أصابها وإن لم يكن مقترفا، قال الربيع يريد إنه لم ينزل0
الشافعي يقول معروفاً في لسان العرب أن الجنابه الجماع وإن لم يكن مع الجماع ماء دافق!!
فهل عثمان كان فارسياً أم رومياً لا يعرف اللغه العربيه!!
المصيبه على ام رأسك أن الروايه تقول ان عثمان قال (قال عثمان: يتوضأ كما يتوضأ للصلاة، ويغسل ذكره. قال عثمان: سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم)
فكيف تقول هي محل اختلاف بين العلماء!!
إما أنك ملزم برأي عثمان لأن عثمان سمعه من الرسول والرسول حجه!
أم أن عثمان افترا على رسول الله ( كما تفعل انت الآن) !
قبحكم الله استغرب حقيقةً دفاعكم المستميت عن الجبناء والجهلاء
وتتشدقون بالقرآن وعندما يتعارض افعال اصحابكم مع القرآن تضربون بالقرآن عرض الحائط 00 المهم أن تبرر مصائب فلان وعلان!!
تعليق