أنجازات خالد بن الوليد الاسلامية ستظل قائمة ولن تنسى هيهات أن تنالو منه الا يكفيه فخرآ أنه الى الان عندما يذكر أسمه ترتعت أناملهم وتخشى حتى الحراك كيف لا وقد أخبروهم أجدادهم بما فعل بهم في الحيرة والانبار و دومة واليرموك والقادسية والمدائن ( بها أيوان كسرى) وغيرها
أنجازات خالد بن الوليد الاسلامية ستظل قائمة ولن تنسى هيهات أن تنالو منه الا يكفيه فخرآ أنه الى الان عندما يذكر أسمه ترتعت أناملهم وتخشى حتى الحراك كيف لا وقد أخبروهم أجدادهم بما فعل بهم في الحيرة والانبار و دومة واليرموك والقادسية والمدائن ( بها أيوان كسرى) وغيرها
الله يخليك انا لم اطالبك بخطبة الجمعة يوم الاحد انا سالتك سؤال عندك جوابه ام لا
وهل يمكن لام هولاكو وجنكيز خان ان يقال لها كذلك واذا لم تفهم اوضحها لك هل ممكن ان نقول لهولاكو تعجز الامهات ان تلد كهولاكو او جنكيز خان شارون ام انها صناعة خاصة بالقاتل الزاني خالد
انا لم اسالك عن عظم شانهم او مكانتهم عندكم انا سالتك عن الامهات اللاتي عجزن لما انت قلت
وهل يمكن لام هولاكو وجنكيز خان ان يقال لها كذلك واذا لم تفهم اوضحها لك
هل ممكن ان نقول لهولاكو تعجز الامهات ان تلد كهولاكو او جنكيز خان شارون ام انها صناعة خاصة بالقاتل الزاني خالد
[/center]
ولو عرفت أم هولاكو أو أم جنكيز خان بإنجازات خالد بن الوليد لأقرت بذلك وشتان بينهم وبين خالد بن الوليد وهذا لا ينالها الا من ظفرت بها يمينه أعطني شخصآ واحدآ فقط منذ عهد الاسلام كان له هذا العدد الهائل من المعارك والغزوات والفتوحات تخيل أخي الكريم لم يخسر يومآ معركة خاضها لهذا نقول تعجز الامهات ان تلد خالدآ
سوف أبحث عن سند الرواية مع ملاحظة ان كتاب البداية والنهاية لابن كثير من أصح الكتب السرة والتاريخ.
وسوف أجيبك عن باقي النقاط تباعاً.
الاخ العزيز عبد الله السوري
لماذا تبحث عن سند الروايات ؟ لماذا لاياتون بها هم ايضا وليس ببعضها ؟ ولماذا لايضعون الروابط التي يقتبسون منها الاقوال والصفحات ؟؟
وليكن بعلمك اخي العزيز ليس كل رواية تاتي في كتب التاريخ او حتى في المصنفات هي روايات صحيحة مجزوم القطع بصحتها .
ولكن لماذا كل هذه الامور وكل هذا الطعن في سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضي الله عنه ؟ لقد عفى عنه النبي صلى الله عليه وسلم في عملية مشابهة . وعفى الله عن اسامة بن زيد رضوان الله عليه في حادثة مشابهة . وسكتنا وقبلنا بحكم رسولنا صلى الله عليه واله وسلم . فلماذا لانرضى بحكم ابو بكر الصديق رضوان الله عليه ؟ وفي حادثة مشابهة ؟؟ لاحول ولا قوة الا بالله
اما من حيث ان خالد بن الوليد قد زوى على زوجة مالك بن النويرة . فهذا لم تجزم بصحته الروايات وحتى الرواية التي ذكرها ابن كثير رحمه الله فانه يذكر انه دخل بها بعد ان حلت . وما بالك وان الامام علي بن ابي طالب رضوان الله عليه وسلامه قد دخل على فتاة من السبي حال وصوله اليمن وخرج منها وراسه يقطر حين بعثه النبي صلى الله عليه واله وسلم ليجمع الخمس . وقد اعترض عليه الصحابة وكانت الواقعة التي قال فيها صلواة ربي عليه من كنت مولاه فهذا علي مولاه .
ولو عرفت أم هولاكو أو أم جنكيز خان بإنجازات خالد بن الوليد لأقرت بذلك وشتان بينهم وبين خالد بن الوليد وهذا لا ينالها الا من ظفرت بها يمينه أعطني شخصآ واحدآ فقط منذ عهد الاسلام كان له هذا العدد الهائل من المعارك والغزوات والفتوحات تخيل أخي الكريم لم يخسر يومآ معركة خاضها لهذا نقول تعجز الامهات ان تلد خالدآ
فان كان هذا قياسك كونه لم يخسر معركة قط كان عليك لزما ان يكون الامام علي اولى بهذه المقولة التي تريد ان تفردها لمجرم مثل خالد بن الوليد فهل خسر الامام علي معركة او غزوة وحيث الاسلام الذي تنعم به انت وغيرك قام بسيفه وقام باموال خديجة عليها السلام ولما ضربت لك هولا وجنكيز مثلا كان كونهم كانو ا يبطشون بمعاركهم وكانوا ينتصرون واحتلوا دولا بلدان من هذا المنظور انا قلت ذلك وليس من باب العلم وان كانت امهاتهم تعلم او لاتعلم والا ان كنت تريد العلمية فكان عليك الاولى ثم الاولى ان تقولها للامام علي عليه السلام لانك تعلم به فكيف تعديه الى شخص كخالد والذي قضى اغلب سني الاسلام يقاتل النبي والمسلمين وجاء على فترة من الزمن ومن بعد الفتح ولما ارسله النبي وليس محاربا ولا غازيا ولا مقاتلا اول شئ بدأ به غدر وقتل وانتقم وثأر لقتل لخاله فان كانت هكذا ام يفخر بها لاخير فهيا ولا بمن يبارك لها وله
اما من حيث ان خالد بن الوليد قد زوى على زوجة مالك بن النويرة . فهذا لم تجزم بصحته الروايات وحتى الرواية التي ذكرها ابن كثير رحمه الله فانه يذكر انه دخل بها بعد ان حلت .
أخي اليونس الى متى تبقون تكابرون وتقطعون الكلام حسب ما تشتهون وأنا الآن الفت نظرك ان كنت لاترى الى بعض مما طرحه صاحبك السوري وهو حجة عليكم
فلمَّا دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطَّاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطَّمها وقال: أرياء قتلت امرأً مسلماً، ثمَّ نزوت على امرأته، والله لارجمنَّك بالجنادل وخالد لا يكلِّمه ولا يظنَّ إلا أنَّ رأي الصِّديق فيه كرأي عمر، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك، وودى مالك بن نويرة، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد: هلمَّ إليَّ يا ابن أم شملة، فلم يردَّ عليه وعرف أنَّ الصِّديق قد رضي عنه. فيا حبيبي والله لقد حيرتونا فأي الخلفاء رأيه صائب في هذه القضية وأيهما المخطئ أم انكم تؤمنون بمبدأ اجتماع النقيضان معا وارتفاعهما معا ؟! ثم اذا كان خالد قد تزوج امرأة مالك زواجا شرعيا ؟ فما بال عمر يريد أن يرجمه ؟؟!!! ثم قل لي بربك هل خالد بن الوليد أخرس ولماذا لم يدافع عن نفسه ان لم يكن مذنبا حينما واجهه عمر
ثم جئتني برواية ابن كثير، فاول ما اطلبه منك اخي ان تأتيني بسند الرواية حتى نرى هل هي رواية صحيحة كما تلتزم به.
ثانيا، مع اعتبار الرواية صحيحه، فتعال يا اخي واقرأ ما لونته لك بالأحمر:
فصل في خبر مالك بن نويرة اليربوعي التَّميمي: كان قد صانع سجاح حين قدمت من أرض الجزيرة فلمَّا اتَّصلت بمسيلمة - لعنهما الله - ثمَّ ترحَّلت إلى بلادها، فلمَّا كان ذلك ندم مالك بن نويرة على ما كان من أمره، وتلوَّم في شأنه وهو نازل بمكان يقال له: البطاح، فقصدها خالد بجنوده وتأخَّرت عنه الأنصار وقالوا: إنَّا قد قضينا ما أمرنا به الصِّديق.
فقال لهم خالد: إنَّ هذا أمر لابدَّ من فعله وفرصة لا بدَّ من انتهازها وإنَّه لم يأتني فيها كتاب وأنا الأمير، وإليَّ تردُّ الأخبار، ولست بالذي أجبركم على المسير، وأنا قاصد البطاح فسار يومين، ثمَّ لحقه رسول الأنصار يطلبون منه الانتظار فلحقوا به، فلمَّا وصل البطاح وعليها مالك بن نويرة فبث خالد السَّرايا في البطاح يدعون النَّاس فاستقبله أمراء بني تميم بالسَّمع والطَّاعة وبذلوا الزَّكوات إلا ما كان من مالك بن نويرة فإنَّه متحير في أمره، متنح عن النَّاس فجاءته السَّرايا فأسروه وأسروا معه أصحابه، واختلفت السَّرية فيهم فشهد أبو قتادة الحرث بن ربعي الأنصاري أنَّهم أقاموا الصَّلاة، وقال آخرون: إنَّهم لم يؤذِّنوا ولا صلُّوا. فيقال: إن الأسارى باتوا في كبولهم في ليلة شديدة البرد، فنادى منادي خالد: أن أدفئوا أسراكم، فظنَّ القوم أنَّه أراد القتل فقتلوهم وقتل ضرار بن الأزور مالك بن نويرة، فلمَّا سمع الدَّاعية خرج وقد فرغوا منهم، فقال: إذا أراد الله أمراً أصابه واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة وهي أم تميم ابنة المنهال وكانت جملية، فلمَّا حلت بني بها، ويقال: بل استدعى خالد مالك بن نويرة فأنَّبه على ما صدر منه من متابعة سجاح، وعلى منعه الزَّكاة وقال: ألم تعلم أنها قرينة الصَّلاة ؟ فقال مالك: إنَّ صاحبكم كان يزعم ذلك. فقال: أهو صاحبنا وليس بصاحبك يا ضرار إضرب عنقه، فضربت عنقه، وأمر برأسه فجعل مع حجرين وطبخ على الثَّلاثة قدرا فأكل منها خالد تلك اللَّيلة ليرهب بذلك الأعراب من المرتدَّة وغيرهم. ويقال: إنَّ شعر مالك جعلت النَّار تعمل فيه إلى أن نضج لحم القدر، ولم تفرغ الشَّعر لكثرته. وقد تكلَّم أبو قتادة مع خالد فيما صنع وتقاولا في ذلك حتى ذهب أبو قتادة فشكاه إلى الصِّديق، وتكلَّم عمر مع أبي قتادة في خالد وقال للصِّديق: إعزله فإنَّ في سيفه رهقاً. فقال أبو بكر: لا أشيم سيفاً سلَّه الله على الكفَّار. (ج/ص:6/355) وجاء متمم بن نويرة فجعل يشكو إلى الصِّديق خالداً وعمر يساعده، وينشد الصِّديق ما قال في أخيه من المراثي، فوداه الصِّديق من عنده. ومن قول متمم في ذلك: وكنَّا كَنَدْمَانى جُذيمَةَ بُرهةً * مِنَ الدَّهر حتى قيلَ لنْ يَتَصَدَّعا فلمَّا تفرَّقنا كأنِّي وَمالكاً * لطولِ اجْتِمَاع لم نبتْ ليلةٍ معاً وقال أيضا: لقَد لامَني عِنْدَ العُبورِ عَلى البُكَى * رَفْيقِي لتذرَافِ الدُّموعِ السَّوافِكِ وقال أتَبْكِي كلَّ قبرٍ رأيتَهُ * لقَبرٌ ثَوى بين اللِّوى فَالدكَادِكِ فقلتُ لهُ إنَّ الأسَى يبعثُ الأسَى * فدَعْني فهذا كلَّه قبرُ مَالِكِ
والمقصود أنَّه لم يزل عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه يحرِّض الصِّديق ويذمِّره على عزل خالد عن الإمرة ويقول: إنَّ في سيفه لرهقاً، حتَّى بعث الصِّديق إلى خالد بن الوليد فقدم عليه المدينة وقد لبس درعه التي من حديد وقد صدئ من كثرة الدِّماء، وغرز في عمامته الَّنشاب المضمَّخ بالدِّماء
فلمَّا دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطَّاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطَّمها وقال: أرياء قتلت امرأً مسلماً، ثمَّ نزوت على امرأته، والله لارجمنَّك بالجنادل وخالد لا يكلِّمه ولا يظنَّ إلا أنَّ رأي الصِّديق فيه كرأي عمر، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك، وودى مالك بن نويرة، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد: هلمَّ إليَّ يا ابن أم شملة، فلم يردَّ عليه وعرف أنَّ الصِّديق قد رضي عنه.
واستمرَّ أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد اجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم لمَّا بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا: صبأنا صبأنا، ولم يحسنوا أن يقولوا: أسلمنا، فوداهم رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم حتى ردَّ إليهم ميلغة الكلب، ورفع يديه وقال: ((اللَّهم إنِّي أبرأ إليك مما صنع خالد)) ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة. انتهى المصدر : كتاب البداية والنهاية لابن كثير الجزء السادس
----------------------------------
لتخرج بـ: 1- مالك بن نويرة قد ندم على مصانعته لسجاح ولام نفسه.
2- قصده خالد بن الوليد بدون رأي ولا امر من الخليفة بل بإجتهاد منه.
3- شهد ابو قتادة بأنهم اقاموا الصلاة ومع ذلك قتلهم مالك دون ان يتأكد من شهادة الأنصاري الحرث بن ربعي.
4- موقف عمر بن الخطاب الواضح من خالد وشهادته بأن مالكا مات على الاسلام ومطالبته برجم خالد لأنه زنى بزوجة مالك وهي محرمة عليه زلا تحل له.
5- موقف ابي بكر الهزيل ومحاولته ترقيع فعلة خالد بدون اي وجه حق ولا سبب شرعي بل مجرد دعوى انه سيف سله الله !!!!!
6- الأهم من هذا ان الخليفة قد دفع ديّة مالك بن نويرة من بيت المال،
وهنا نقطة نظام لاسأل: كيف يكون مالك بن نويرة مرتد كافر ومع ذلك تدفع له ديّة لقتله ؟؟؟
7- اعتراف صاحب الكتاب بأن خالدا مخطئ في قتله لمالك بن نويرة مع تبرير سمج لا يلزمني.
اقول: المحصلة مما سبق ان مالك بن نويرة مات مسلما وليس كافرا مرتدا كما تدّعي ويدّعي غيرك يا اخي. وهذا جواب سؤالي الذي سألته لك اولا.
واذا عندك اعتراض على هذا تفضّل هاته.
وبعد هذا البيان ومن الرواية التي جئتنا مصدقا بها ملتزما، لا بأس بنقل روايات من مصادر اخرى:
- روى عبدالرزاق في مصنفه (ج10 / 175) / (18722): عن معمر عن الزهري أن أبا قتادة قال: خرجنا في الردة حتى إذا انتهينا إلى أهل أبيات حتى طلعت (طفقت) الشمس للغروب فأرشفنا اليهم الرماح فقالوا: من أنتم؟ قلنا: نحن عباد الله، فقالوا: ونحن عباد الله، فأسرهم خالد بن الوليد، حتى إذا أصبح أمر أن يضرب أعناقهم، قال أبو قتادة: فقلت: إتقِ الله يا خالد! فإن هذا لا يحل لك ، قال: اجلس، فإن هذا ليس منك في شيء. قال: فكان أبو قتادة يحلف لا يغزو مع خالدٍ أبداً. قال: وكان الاعراب هم الذين شجعوه على قتلهم من أجل الغنائم، وكان ذلك في مالك بن نويرة (رضي الله عنه).
لا تعليق !!!
- كنز العمال ج5 ص 619: (14091 -) عن ابي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة ارتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال : أنا على الاسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وأمر ضرار بن الازور الاسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد امرأته ، فقال لابي بكر : إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر : ما كنت لارجمه تأول فأخطأ ، قال : فانه قد قتل مسلما فاقتله قال : ما كنت لاقتله تأول فأخطأ ، قال : فاعزله ، قال : ما كنت لاشيم (اي لأغمد) سيفا سله الله عليهم أبدا.
- تاريخ خليفة بن خياط 1/ 68: وحدثنا علي بن محمد عن أبي ذئب عن [ 42 ظ ] الزهري عن سالم عن أبيه قال: قدم أبو قتادة على أبي بكر فأخبره بمقتل مالك وأصحابه، فجزع من ذلك جزعا شديدا.
فكتب أبو بكر إلى خالد فقدم عليه، فقال أبو بكر: هل يزيد خالد على أن يكون تأول فأخطأ ؟.
ورد أبو بكر خالدا، وودى مالك بن نويرة ورد السبي والمال.
- وفي سير اعلام النبلاء للذهبي 1/ 377: المدائني، عن ابن أبي ذئب، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه، قال: قدم أبو قتادة على أبي بكر، فأخبره بقتل مالك بن نويرة وأصحابه.
فجزع، وكتب إلى خالد، فقدم عليه، فقال أبو بكر: هل تزيدون على أن يكون تأول، فأخطأ ؟ ثم رده، وودى مالكا، ورد السبي والمال
- وفي الإصابة لابن حجر 1/ 284: وكان سبب عزل عمر خالداً ما ذكره الزبير بن بكار قال: كان خالد إذا صار إليه المال قسمه في أهل الغنائم ولم يرفع إلى أبي بكر حساباً وكان فيه تقدم على أبي بكر يفعل أشياء لا يراها أبو بكر: أقدم على قتل مالك بن نويرة ونكح امرأته فكره ذلك أبو بكر وعرض الدية على متمم بن نويرة وأمر خالداً بطلاق امرأة مالك ولم ير أن يعزله وكان عمر ينكر هذا وشبهه على خالد . . .
- اسد الغابة لابن الأثير في باب مالك بن نويرة 2/ 469: مالك بن نويرة
مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها إلا أنه لم تظهر عنه ردة، وأقام بالبطاح.
محوت عني سيئة محى الله عنك كل سيئاتك اخي م6 وبارك الله بك وستر عليك بحق محمد وال محمد اللهم صل على محمد وال محمد
يكفي عارا على عبد الله السوري سالته مرارا وابى الا ان يولي الدبر كاشياخه ولن يجب ابدا وانى له الاجابة ففاقد الشئ لايعطيه ابدا والله السؤال هو للكل من ابناء العامة هات اسم غزوة او سرية واحدة أمّر رسول الله فيها خالد بن الوليد لتثبتوا بها تامير خالدا على الجيش كقائد ومقاتل اشوس وسيفا مسلولا المعروف اسلام خالد بعد الحديبية او سنة ثمان هجرية فهات اسم غزوة او سرية بعثها النبي بقيادة المسلول مدى الثلاث سنوات اوعلى اقل غزوة واحده فان لم تجد فاسال نفسك لماذا اغمده رسول الله طالما سلّه الله ولماذا اغمده عمر عشر سنوات طالما سله ابوبكر سنتين
فقد ظهر غدر السيف المشلول الذي وجهه ابن ابي قحافة علي صحابة الرسول و محبي الامام علي عليه السلام و الذي يبن انه دخل الاسلام مرغما لا قناعة و بعد ذلك وظهرت حقيقة اسلامه المزيف مثل الغاصبين
اي شرع ياهذا
هل تعتبرون الزنا شرعا وتلمعوه للزاني خالد
أخي الصابر هذا الأشكال مهما حاولوا التهرب منه فلا يسعفهم العقل والمنطق لأنهم يلزمون أنفسهم بما رووه وهم يقرون بقطعية صحة الرواية الواردة وهذا ما ذكره الأخ عبد الله السوري فلنتمسك بهذه الأشكالات جميعا ولنطالبهم جميعا بالجواب عنها ولنستمع ونقرأ الرواية جميعا التي أقروا بصحتها : أن الرواية تقول ( فلمَّا دخل المسجد ( أي خالد بن الوليد )قام إليه عمر بن الخطَّاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطَّمهاوقال: أرياء قتلت امرأًمسلماً،ثمَّ نزوتعلى امرأته،والله لارجمنَّك بالجنادلوخالد لا يكلِّمه ولا يظنَّ إلا أنَّ رأي الصِّديق فيه كرأي عمر، حتى دخل على أبيبكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك،وودى مالك بن نويرة،فخرج من عنده وعمر جالس فيالمسجد فقال خالد: هلمَّ إليَّ يا ابن أم شملة، فلم يردَّ عليه وعرف أنَّالصِّديق قد رضي عنه.) والأسئلة هي أولا : هل كان عمر متيقنا من أن خالد بن الوليد دخل بزوجة مالك قبل أن تحل ؟؟ واذا كان متيقنا من ذلك فلماذا سكت بعد صدور حكم أبو بكر ؟؟ ترى هل هي مجاملة أم تبين له أمر آخر ؟؟ وماحدا مما بدا ؟؟؟ ثانيا : واذا لم يكن عمر متيقنا من أن خالد بن الوليد دخل بزوجة مالك قبل أن تحل فلماذا رمى ( سيف من سيوف الله ) حسب تعبير أبو بكر بارتكاب فاحشة عظيمة ورمى وقذف زوجة مالك المرآة المحصنة بالزنى ؟؟ ولماذا ترك أبو بكر أقامة الحد على عمر لأنه رمى واتهم بل حاول اقامة الحد على رجل بريء كما تدعون ؟؟؟؟؟؟!! ما لكم كيف تحكمون ثالثا : هل يجوز لأبي بكر أن يترك تطبيق الأحكام الشرعية ؟أو أن يجامل على حساب الدين لالشيء سوى رأيه الشخصي ؟؟!!! رابعا : الرواية تدل دلالة قطعية على ان خالد لم يدافع عن نفسه ولم ينطق ببنت شفة بل ان الرواية تدل دلالة قطعية أيضا على ان خالد استسلم وأقر على نفسه ؟؟!! بل انه كان ينتظر أمر أبو بكر باقامة الحد عليه ؟؟ فاذا لم يكن شيء مما فعل صحيحا فلماذا لم يدافع عن نفسه ؟؟!! خامسا : لم تذكر الرواية الكلام الذي دار بين أبو بكر وخالد وهنا يمكننا أن نسجل أكثر من علامة استفهام ؟؟؟!! سادسا : ومن حقنا أن نتساءل ومن حقنا أن نعرف بالضبط ما دار بينمها من كلام ولماذا أعذره أبو بكر بعد هذا الكلام بحيث انه تغاضى عن كل الشحن والرثاء الذي شحنه به عمر وأخو مالك وأبو قتادة ؟؟!! سابعا : وما بال عمر سكت عنه غضبه وترك عزمه باقامة الحد على خالد الزاني والقاتل ؟؟!! يبدوا أنه اقتنع أخيرا بوجهة نظر خالد وأبو بكر ؟؟!! ثامنا : يبدو أن الكلام الذي دار بينهما عن أمر أشد خطورة من الزكاة ودفعها والردة وخبرها بل لابد أن هناك أمر بدرجة من الخطورة دعى أبو بكر لأن يقول ( لا أشيم سيفاً سلَّه الله علىالكفَّار ) فتعصرف تصرفا لامنطقيا ؟؟!! تاسعا : ربما هذا الكلام له مدخلية في الخلافة ؟! أو ربما أن مالك كان يميل الى علي بن أبي طالب ؟؟ أو ربما كان مالك لايريد تسليم الزكاة الى الى الخليفة الشرعي لرسول الله ؟؟!!! هذا ما عندنا فما عندكم يأخواننا السنة (( يا من تدافعون عن خالد )) فأتحداكم أتحداكم جميعا ووحدانا أن تجيبوا عن هذه الأسئلة ؟؟!!!!! واياكم ........... اياكم والتهرب من الأجابة أنتظركم
تعليق