إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

.......... سؤال كارثي *

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    نعيد لخالد العبقري عسى ان يرد

    هل الله يريد للناس ان يؤمنوا برسالاته ام لا؟

    اذا تقول نعم اقولك لك لماذا اكثر الناس كافرين اين ارادة الله؟


    واذا تقول لا هات الدليل

    انت تقول ان الله اراد ليزيد ان يكون خليفة فهل عندك دليل ان الله يريد للظلمة المجرمين ان يكونو خلفاء وملوك لكي يظلموا ويقتلوا الناس؟

    اذا الله اراد للمجرمين ان يكونوا ملوك فكيف يحاسبهم على جرائمهم يوم القيامة؟

    لتقريب السؤال الاخير لان فهمك ثقيل اقول لو ان الله اراد للظلمة ان يكونوا ملوك وهو يعرف انهم ظلمة وانهم سوف يظلمون البشر ويقتلون ويعثيون في الارض فسادا ومع ذلك اراد لهم ان يكونوا ملوك فكيف سوف يحاسبهم على جرائمهم وهو الذي ارادهم ان يكونوا ملوكا فاصبحوا ملوكا؟

    هل انت مخير ام مسير ؟

    تعليق


    • #92
      أهلاً بكمال المُنقّط ..

      وينك يا رجل ما تبين ..
      أنهيت إقامتك في منتدى سيف علي فجئت إلى منتدى يا حسين !!

      تعليق


      • #93
        العدل الإلهي
        بين الجبر والتفويض

        يعتبر العدل أحد أصول الدين عند الشيعة، ويعتبر أيضا من أصول المعتزلة.
        وعليه فإن الإمامية ومن سار بعدها من المعتزلة، يرون الحكمة وراء كل أفعال
        الله. ويقولون بحسنها. والله لا يفعل القبيح من قبيل الظلم إذ أن الله) ليس ظلاما للعبيد). وكل القبائح الموجودة هي من أفعال العباد بينما يتنزه الله عن ذلك.
        وخالفت الأشعرية إلى رأي آخر فترى أن أفعال الله تعالى حكمة وحسنه وإن القبيح هو أيضا صادر عن الله وذلك لا يتنافى مع عدله.
        كما ترى الأشاعرة أن الله يقضي بالكفر والظلم وكل القبائح (5).
        وترى أيضا أن الله يفعل الأشياء من دون مصلحة وغرض حكيم، ويعذب العبد من دون مصلحة وقد يخلق خلقا في النار من غير معصية اقترفوها.
        ويرون أن الله قد يضل العباد ويغويهم تعالى عن ذلك وقد يدخل إلى الجنة من عبده ويدخل النار من عصاه وأن الله قد أمر بكثير مما كرهه، ونهى عما أراده (6).
        وهم بذلك يخالفون الشيعة ومن سار خلفهم من المعتزلة إذ يرى الشيعة أن الله لا يجوز في حقه معاقبة العبد على فعل إنما هو أجبره عليه. وبأن الله لا يفعل الأشياء عبثا من دون مصلحة وغرض. ولا يجوز في حق الله وبمقتضى العدل الإلهي أن يعذب المطيع ويدخل الجنة العاصي وبأن الله لم يكلف أحدا فوق طاقته كما ترى الأشعرية.
        نحن نقول للأشاعرة، بأنه إذا كان الله لا يتنزه عن تعذيب المطيع وإثابة العاصي خلافا للعدل. بمقتضى أن الله مريد في ملكه لا يلزمه شئ نريد أن نقول إن الأشاعرة بذلك أثبتوا قشريتهم، وتجزيئيتهم، فالله في وحيه وعد بعقاب الكافرين ومجازات المؤمنين. فإذا لم يف بوعده يتناقض ذلك مع صفة الوفاء والصدق الإلهيين. وإذا كان بمجرد أن يكون الله قادرا على كل شئ يفعله فيكون عدلا، فلماذا يرد بالاستحالة أن يكون له ولد.
        الواقع أن الأشاعرة جعلوا الأفعال هي مقياس العدل، وليس العدل هو مقياس الأفعال فضلوا وأضلوا.
        ____________
        (5) - شرح العقائد، الملل والنحل.
        (6) - التغير الكبير، الفصل لابن حزم.
        .................................................. .
        إذا كان الله يفعل الشئ من دون غرض، وأنه أجبر الخلائق على الفعل، وأن أبا نؤاس يشرب الخمر لأن الله أراد له ذلك. فلماذا يبعث رسله وأنبياءه لهداية الناس وتوفير الحجة على الناس، وبهذا تظهر سخافة القائلين إن الأشعرية كانوا أكثر فهما للتوحيد.
        ولما قال الأشاعرة بأن الإنسان مسير وليس مخيرا وأنه يكتسب ولا يفعل، وخالفهم المعتزلة إلى أن الإنسان مخير غير مسير، وأنه يفعل ولا يكتسب. قالت الشيعة إنما الأمر بين أمرين، فقال الإمام الصادق لا جبر ولا تفويض، ولكن أمر بين أمرين وبذلك نفهم أن الله ليس بظلاما للعبيد بجبرهم على المعصية ثم معاقبتهم على ذلك وأن الإنسان مسؤول عن أفعاله وبالتالي يستحق العقاب فيكون عقابه عدلا.
        ولعل الثغرة التي وقع فيها الفريقان هو أن المعتزلة تتطرف في العقل وتتجاوز بذلك كل (نص) ومنهجها العقلي لا يعدو أن يكون منهج الأقيسة المنطقية الإغريقية فيما تكمن الثغرة عند الأشاعرة في أنهم يلفقون بين بعض طرق الكلام المعتزلي الذي ورثه أبو الحسن الأشعري من فترة اعتزاله مع بعض الآراء السطحية والتجزيئية والجمود على بعض آراء أهل الحديث: بينما الشيعة كانوا لا يتجاوزون بالعقل حدود النص ولا يعارضون بالنص حدود العقل ويوازنون بين المعقول والمنقول. ولم يكتفوا بنفي القبح عن فعل الله عقلا فحسب، وإنما استندوا مباشرة إلى ظاهر النصوص القرآنية:
        - (ولا يرضى لعباده الكفر) الزمر 7.
        - (وما ربك بظلام للعبيد) فصلت: 46.
        - (إن الله لا يحب الفساد) البقرة: 205.
        - (ولا يظلم ربك أحدا) الكهف 490.
        - (وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون)
        (وإذا فعلوا فاحشة قالوا: وجدنا عليها آباءنا، والله أمرنا بها: قل: إن الله لا يأمر بالفحشاء) الأعراف: 38.
        وانطلاقا من روح القرآن، نستلهم حقيقة العدل الإلهي، وبأن الوجود قائم عليه، بخلاف ما ذهب إليه الأشاعرة.
        منقول للفائدة


        </SPAN>

        تعليق


        • #94
          إقتباس:
          المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
          يا زملائي

          هل من الممكن تزويد زميلكم خالد بأسماء كتبكم في التوحيد مع روابطها


          خـالــد




          تطهير المناهج من التكفير
          الشيخ : عبدالله دشتي

          http://www.shiaweb.org/books/almanahej/index.html

          تعليق


          • #95
            خالد
            انت اسمك خالد ولا هذا مجرد أسم مستعار؟؟؟

            تعليق


            • #96

              تعليق


              • #97
                أنتابني الملل لكثرة تكرار هذه الأفكار الغبيه
                فلا عقل ليتفكروا به
                ولامنطق ليتحدثوا به
                ولن أبالغ لوقلت .. لربما ليست لديهم أعين ليقرأوا .. وذلك يفسر الكثير
                فأنا من المعتقدات بأن الله منح كل إنسان عقلاً .. ولاشك أن النواصب لايقدرون على القراءه
                ^
                فلسفتي لا غير ! مجرد إبداء رأي
                .
                خلق الله البشر لعبادته !
                أي أن إرادة الله للبشر عبادته
                أي أن كل صغير وكبير في هذه الدنيا خلقه الله لعبادته
                أخبرني الآن هل كل البشر يعبدون الله ؟!
                هناك من يعبد البقره
                وهناك من يعبد الصنم
                وهناك أشخاص معينون يعبدون أبشع الأصنام .. بالتحديد أصنام مُبهرجه .. تُسمى بصنم الصحبّه
                حسناً إذاً .. لابد أن هناك تفسير
                إما أنه
                1/ تلك الفئه من البشر لم يخلقها الله .. لإن إرادة الله أن نعبده وحده لاشريك له .. وذلك مايوصلنا لإن الله لم يخلقهم حتماً .. حسب نظريتك الناصبيه
                2/ تلك الفئه من البشر خلقها الله وسيّرها لغرض عبادة البقر والأصنام الجاهليه والأصنام الصحابيه .. وبعد ذلك سوف يعذبهم الله عذاباً شديداً .. لإنه خلقهم ليعبدوا البقره لا ليعبدوه هو ؟!
                [ إستغفر الله العلي العظيم ]
                الله يريد لي عبادته وذكره ليلاً ونهاراً
                ونفسي الأمارة بالسوء تُريد صدّي
                لو كان الله خلقني إما سيئه أو صالحه !
                لكنت سرقت .. كفرت .. الخ !
                وليس لأي أحدٍ الحق بمحاسبتي
                فـ ربي خلقني لهذا الغرض و تلك إرادتُه
                إذاً أخبرني ياذا الكوارث التي نسفت مذهب آل البيت ! لماذا وضع الله الحساب !
                لماذا يحاسبنا ؟!
                وهو قد خلق الشقي شقياً والسعيد سعيداً
                أليس من الأفضل لو كانت مباشره
                فلان بن فلانه خُلِقت لتكون كافراً إذهب إلى النار !
                حتى السارق على الأرض وبين البشَر .. يُحاسب مالك كيف تحكم
                أتؤمن بالعدل لدى مخلوقات الله وتنكره على الخالق ؟!
                مايستفاد من الرد ؟!
                وأجب رجائاً لعلك تنقذنا من هذه الكارثه .. ومن يعلم قد تُصبح الدنيا مكان أجمل للعيش
                إذ أنني لن أخشى أن أُقصر بعبادة ربي حينها ..
                فإن خلقني الله للسعاده سأكون .. وإن كان خلقني للشقاء .. فتلك إرادتُه :d
                1]- لماذا خلق الله البشر ؟
                2]- لماذا وضع الحساب ؟ وإرادة الله لذلك العبد ماضيَه !
                3]- لماذا هناك الخير والشَر ؟ لماذا هناك حسنات وسيئات ؟
                حين تُجيبني سـَ أعرف بأي طريقه أُجيبك

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة المهندس ابو علي
                  السلام عليكم
                  لا اعتقد من طريقة طرحك للموضوع انك تريد ان تتعلم
                  ولكن لا بأس:

                  خذ:
                  الإرادة الإلهية
                  التكوينيّة والتشريعيّة
                  تأليف
                  الفقيه المحقّق
                  الشيخ جعفر السبحاني


                  http://www.imamsadeq.org/book/sub3/salaselh/al-aradi-4/index.htm

                  خابرني اذا افتهمت شي



                  تصدق بالله وانا اتابع الموضوع واقرأ الردود عندما وصلت الى ردك ضحكت من قلبي اضحكك وافرحك واسعدك الله دنيا واخرة.



                  معقولة ابو علي .

                  جعفر سبحاني يفهمه خالد هو مستشكل علينا بموضوع مافاهمه وفق راي الشيعة بحقيقة معناه
                  .

                  تعليق


                  • #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد

                    خالد ياحباب .

                    1 - عنوان موضوعك هو كارثه وبعد ان دخلنا لنرى الكارثة فوجئنا بسؤال لك تطرحه الا تخبرنا ماهي الكارثه . وتاتي بدليل عليها كي نفهمها ونستطيع ان نقول لك هل هي بالفعل كارثة ام انك لاتفهم معنى الشئ الذي تتكلم فيه وتسميه كارثه...
                    2 - حدسي يخبرني انك متوهم ياخالد ربما قرات الارادة التي شرحها علمائنا في موضوعات الفقه وانت ذهبت بها بعيد في خيالك وربطتها بموضوع الالهيات.؟


                    تعليق


                    • اللهم صلي على محمد وآل محمد إلى يوم الدين ....

                      خالِد ؟!!
                      السلام على من يتّبع الهُدى .. وبعد ،

                      يا خالد جعلتنا نقرأ خمس صفحات في موضوع عنون بالكارثة .. فكنت مُحقا يا خالِد لأن الكارثة قد وجدناها أنها أنت نفسك !!

                      أفهم يا خالد .. نقول مُبسطا ومُختصرا مفيدا :

                      إرادة الله شيء .. ومشيئته شيء آخر ؟؟

                      فقد يُريد الله أن تكون شيعيّا .. فيهديك سبيل الرشاد .. فإن أردت أنت ( لأنك في ذلِك ) مُخيّر .. ما لم يُريده الله لك .. فيتوقّف الأمر على مشيئته هوَ سُبحانه .. وأنت كذلك يا خالِد لك مشيئة .. فإن شئت أنت ما تُريده أنت .. وكان مُخالِفاً ما أراده الله لك .. فيتوقف الأمر أيضاً على مشيئته هوَ سبحانه .

                      فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكُن .. والله بنصّ الكتاب : يفعل ما يشاء هوَ .. حتى مشيئتك أنت يتوقف نفادها على مشيئته هوَ سُبحانه .. فقال : ( وما تشاءون ـ إلا ـ أن يشاء الله ) .

                      فإن وجد الله أنك أردت غير ما يُريده هوَ لك .. وشئت أنت أن يتحقّق ما أردته لنفسِك .. فالأمر يتوقف على مشيئته هوَ جل شأنه .. فإن وجد أنك أخترت أي أردت أمرا غير ما أراد هوً وشِئت أن يكون .. فإن الله يشيء ما شئته أنت لنفسِك .. فيكون .. لأنه سبحانه وتعالى قال : إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كُن فيكون .. فالأمر قدرا فقضاءا لِما قُدِّرَ .

                      والأمر يا خالِد ليس إن تحققت إرادت العبد ( المُخيّر ) .. فلا تكون هيَ إرادة الله .. لأن ذلك أصبح إرادتك أنت .. فإن أردت شيئاً وشِئتَهُ .. فبمشيئة الله هوَ يُحقق لك ما أردت وشئت أن تتحقق تِلك الإرادة مِنك .

                      وبعد هذا البيان والتوضيح المُفصّل .. نرد على موضوعك الكارثة في خلافة أبوك بكر .. فنقول مُبسطاً أيضاً :

                      لقد أراد الله سبحانه للمسلمين أن يتولّى سيدنا عليّ إمامة الأمّة .. وأراد الظالِمون الفاسِقون بغير ذلِك .. وشاءوا أن تتحقّق إرادتهم .. فإن أراد الله أن تتحقّق مشيئتهم .. شاء لهم ما شاءوا لأنفُسِهم .. وذلك مِصداقاً لقوله تعالى :

                      ( وأمّا ثمود فهديناهم .. فأستحبّوا العمى على الهُدى ) ؟!

                      وأخيراً نقول لك يا خالِد :

                      أراد الله أمر .. فإن أراد الناس غير ما أراده لهم .. فإن وجد الله أنهم شاءوا أن يتحقّق لهم ما أرادوه .. شاء الله لهم ذلِك .. لانهم مُخيرين في ذلك .

                      ولا شأن يا خالِد فيما ظننته أنت أنه كارثة بإرادة الله التي أرادها هوَ في مَن هوَ الذي يكون خليفة ؟!

                      فإرادته قدر .. ومشيئته قضاء ،

                      والآن يا خالد هل عرفت أين الكارثة ؟؟

                      هيَ وربك في تِلك العقوووول التي لكم !!

                      وإنا لله وإنا إليه راجعون .........

                      تعليق


                      • الله لم يرد لنا أن نؤمن بخليفتك عمر ولا أبي بكر فهل تعترض على إرادة الله ؟
                        لماذا تعاند الله وتريد لنا أن نؤمن بخلاف ما أراد ؟!!!
                        الحمد لله رب العالمين
                        حقاً الحمد لله رب العالمين
                        قال ايه قال يعلمنا التوحيد عباد الأمرد

                        تعليق


                        • قرات الارادة التي شرحها علمائنا في موضوعات الفقه وانت ذهبت بها بعيد في خيالك وربطتها بموضوع الالهيات

                          .. هل إرادة الله تختلف..

                          طيب ما تعريف إرادة الله عندكم في الفقه والإلهيات ؟

                          وهل خلافة أبي بكر رضي الله عنه تمت بإرادة الله.. أو ..لا ...
                          وهل إمامة علي تمت بإرادة الله أو لا .. الموضوع سهل .. لكن .. الخوف من الوضوح وانهدام معتقدك يجعلكم إلى الآن تتهربون من تعريف إرادة الله .. فلم يتجرأ أحد بتعريف إرادة الله .. ولن يفعل ... إلا أن يشاء الله


                          ======

                          .. أحسنت يا كريم آل البيت ..
                          وشكرا على الشرح ..وسعة الصدر
                          الآن اشرح لي وللزملاء إرادة الله ما تعريفها عندكم (( قدره )) ومشيئته ( قضاؤه) في إمامة علي وتنازل الحسن وثورة الحسين ... كما شرحتها في الصديق ..
                          وهل يجب على الله فعل الأصلح ..
                          بهذا التعريف سيكون أبي بكر الأصلح (( تناقضات لا تنتهي عندكم ))

                          كيف قدر وقضى إمامة علي وقدر وقضى خلافة الصديق معا في وقت واحد ..وأيهما تحقق ؟.. كيف قدر وقضى إمامة الحسن وقدر وقضى تنازله كيف قدر وقضى إمامة الحسين وقدر وقضى عدم حصوله عليها
                          وهل فعل الصديق رضي الله عنه ( ظلمه لعلي وللزهراء كما تدعون ) قدره الله وشاءه أو ..لا.. هو من فعل الصديق المحض ولم يشاؤه الله
                          ليس لها إلا أمر واحد من اثنين :

                          إما أن الله قدر وشاء إمامة علي
                          أو قدر وشاء خلافة الصديق

                          والذي تحقق هو خلافة الصديق مما يعني أن الله قدر وشاء خلافة أبي بكر ولم يقدر ويشاء إمامة علي ولو شاءها وقدرها لحصلت ... إلا أن تقول أن مشيئة الصديق وإرادته تغلبت على مشيئة الله وإرادته ( فهذا شأنك )

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
                            أحسنت يا كريم آل البيت ..
                            وهل يجب على الله فعل الأصلح ..
                            القدر : هوَ كُل شيء خلقه الله .. فيقول سُبحانه : ( إن كُل شيء خلقناه بقدر ) ،

                            وحين يشاء الله أن يقضيه .. يقول للقدر ( الشيء ) كُن فيكون .. وهذا هو القضاء ،
                            لقوله جل شأنه : إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كُن فيكون ،

                            ولكن رب العِزة والرحمة يقضي في خلقه ( لحِكمة عِنده ) .. فقد يقضي ما شاء مَن يشاء لنفسه إلا مَن ( رحِم ) ؟؟
                            فيقول سُبحانه : ( إنا هديناه السبيل .. إما شاكرا و إمّا كفورا ) ،

                            وقال سبحانه : ( من شاء فليؤمن ومَن شاء فليكفُر ) ....

                            فهل تظُن يا خالِد أن الله يُريد لعباده الكُفر ؟؟ أو يقضيه هوَ سبحانه لهم .. قبل أن يشاءوا هُم !!

                            فإن شاءوا .. شاء لهم .. لقوله سبحانه : ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله ) ،

                            وأخيراً يا خالِد :

                            ألا تجد أن مَن يُريد الكُفر ويستحِبّه .. يُريده الله له .. لأنه أي العبد المُخيّر .. هو الذي أراد ،

                            وعليه ، و بناءعلى ما بيُناه عاليه .. فيكون موضوعك وسؤالك الكارثة .. قد إنتهى بلا أية كارثة !!!

                            تحياتنا ..........

                            تعليق


                            • كريم بدأت بالتخبط ههههههههههه ...

                              دع غيرك إن لم تعرف فليس عيبا ألا تعرف ....... واكتف بالتفرج


                              يا كريم اشرح إرادة الله الإمامة لعلي وعدم حصولها له بسبب ظلم أبي بكر ......... بوضوح لف ودوران خليه بعيد

                              فإن شاءوا .. شاء لهم .. لقوله سبحانه : ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله ) ،
                              على هذا الكلام ....... شاء الله إمامة علي فلما شاء الصديق الظلم شاء مرة أخرى عدم حصولها لعلي


                              ماهذا الهرااااااء


                              ===========
                              وكارثة جديدة :


                              الله أراد الإمامة لعلي (( شاءها وقضاها )) وشاء أبو بكر غير ذلك فشاء الله مشيئة أخرى تبعا لمشيئة أبي بكر فنسفت الأولى ....
                              --------------




                              متى يستيقظ الشيعة ؟

                              تعليق


                              • طيب استاذ خالد..
                                ماتعريف ارادة الله عندكم..
                                من مجمل كلامك نفهم انك لاتقر برأي الشيعة القائل بأن الله لا يفعل الا الأصلح..

                                فما رأيكم انتم..وعلى ماذا تستندون ..وعلى قول من تعتمدون..

                                جاوب مباشرة بلا لف او دوران..

                                ست صفحات وانت تلف وتدور ..

                                وكان من المفروض ان تكون واضحا من البداية..

                                وتقولها بكل صراحة..

                                فأذا ثبت عندك بطلان معتقدنا..

                                فانتقل الى اثبات وشرح احقية معتقدك..

                                ثم يكون لنا بعدها كلام آخر معك..



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,137 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                343 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X