إعـــــــلان

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 06:58 PM

يقول أميري حسين ـ 5

وعند بريرة الخبر اليقين!!!!

النقطة الثانية
‏لا والذي بعثك بالحق إن رأيت عليها أمرا ‏ ‏أغمصه ‏ ‏عليها أكثر من أنها ‏ ‏جارية ‏ ‏حديثة السن تنام عن عجين أهلها فتأتي ‏ ‏الداجن ‏ ‏فتأكله

تقسم بريرة بالله وبكتابه او نبوته انها ان كانت قد رات امرا لم ولن تخفيه ابدا
ومع ذلك فبريرة التي لا وجود لها حينها
تاتي بالدليل والبرهان القاطع والذي مجرد ان سمعه رسول الله خرج الى المسجد فخطب بالناس....
يا سبحان الله
طيب وماهو الدليل
الدليل
ان الجارية حديثة سن تنام عن عجين اهلها
بس
لا بل هناك ملحق
وما هو الملحق
فتاتي الداجن فتاكله
وبالطبع هذه كناية عن الضوضاءالتي تحدثه الداجن ومع ذلك لا تشعرعائشة ولا تدري ما الامر معلوم ان المعيز او الدجاج يصدرون اصوات
بين فترة واخرى ومن ذلك عنيت ما عنيت بالضوضاء
وعليه فالجارية وحديثةالسن تنام عن عجين اهلها
طيب سؤال
هل كانت بريرة وحدها تعلم
بان عائشة جارية حديثة السن تنام عن فطيرالمشلتت
ام هناك ايضا من يدري بالامر
ابويها مثلا
سوده بنت زمعه مربيةعائشة
كما صورها وان اختلفت العبارة
بقية نساءالنبي
دعوكم من كل هؤلاء هل كان
زوجها يدري ام لا يدري كونها جارية حديثة السن تنام عن عجين اهلها
ان قلتم لا يدري فتلك مصيبة وان قلتم يدري
فاقول متسائلا
كيف بنبي الله و جارية حديثة السن تنام عن عجين اهلها ياخذها ليزج بها في سفر متعب بعيد لايخلو من خطورة الحرب وحرارة الصحراء
ووعثاء السفر
وكيف بنبي وزوج يعلم انها جارية حديثة السن
تنام عن .....
ولا يراقب هودجها اذا قاوموا وارتحلوا
وكيف فات نبي الله ورسول هذه الامة وخاتم الانبياء ان يلتفت بحنوه وعطفه وحبه وشوقه الى حديثة السن الجارية ويوقظها لصلاة الصبح من فجر تلك الليلة التي تركوها وحيده
ولو نقرا اية من سورة مريم عليها السلام
اية رقم55
وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا (55)
وبالطبع السورة مكية
والافك في المدينة ترى هل نسي النبي
ان يعمل بهذه الاية الكريمة ولم يامر اهله بالصلاة
هل اذا تسائلت عن كل هذه الامور اكون تطاولت على النبي ام نلت من عرضه او رميتها بالزنا
ملاحظة

{بالطبع تماشيا مع اكذوبتهم كونها جارية حديثة السن لانه كما ذكرت ان ابن كثبر اثبت ان عمرها 17 سنة لما هاجرت اختها اسماءالى الحبشة وعلى هذا الحساب فيكون عمر عائشة في الافك بين 26/25 سنة}
النقطة الثاله

‏فاستعذر يومئذ من ‏ ‏عبد الله بن أبي ابن سلول
اذن علمنا ان كل من استشارهم النبي من عظام الصحابة وشبانها وولدانها وامهات المؤمنين لم يلتفت النبي لهم ابدا
وان ارتاح لبعضهم وسكن لكلام الاخرين ولكن لم ولن
يكون مفعول كلامهم كما كان لكلام بريرة من سحر واثر كبير عظيم عليه حيث انه من بعد كلامها توجه الى المسجد
{لقد ذكرت سابقا ان لجوابها هذا جعلوا منه بابا للفقه اسمه فقه بريرة}
اعود واقول دخل المسجد وطالب الناس باخذ القصاص له من بن سلول
وكأنً النًاس همْ أَولى بالنبي
وليس النبي أولى بالمؤمنين من انفسهم
وكأنً الناس هم الذين يفتون وليس نبيهم
ولا ادري لماذا من بعد شهر ونيف يسال بريرة
ولسوف نرى لا حقا
ولم يسال زوجته بشكل مباشر طالما الثابت انه صلى الله عليه واله وسلم سمع الافك منذ اول يومه
احب انوه هنا فانه
لما خطب النبي اصحابه في الاستعذار في بن سلول
سنجد مهزله الصحابة داخل المسجد مهزلة تختلف عن باقيها بشكل له الم ووجع بشكل ينزف القلب
ولماانتهى من خطبته صلى الله عليه واله وسلم
وجدت مفارقة لا ادري بماذا اسميها
فكما قلن انه يطلب من اصحابه الحاق القصاص
ومن بعدها يرجع ينقض ذلك بنفسه
كيف اقول لكم كيف
حين يعود الى بيته فيسال عائشة
هل زنيت ام لا {وسوف ياتي تبيان ذلك مفصل]
فلا ادري كيف يعمل بكلام بريرة ويخطب في المسجد مطالبا يستعذر الناس بن سلول
وكيف يدخل على عائشة ويستجوبها من جديد عن افكها ويطالبها بالاعتراف
كيف لاادري
بانتظار احدهم مكشوف عنه الحجاب يجيبنا
يتبع ان شاء الله

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 07:05 PM

تابع للطامات والتناقضات والافتراءات
يقول أميري حسين ـ 5

طامة آَم طامات انا اقول طامات
نكمل الرواية لنرى
‏فاستعذر يومئذ من ‏ ‏عبد الله بن أبي ابن سلول ‏ ‏قالت فقال رسول الله ‏ ‏
الطامة الاولى
الله يقول عصبة
الرواية تقول عبدالله بن سلول

العصبة تعني من عشرة الاربعين
والرواية تقول رجل واحد
********///

الطامة الثانية
صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهو على المنبر يا معشر المسلمين

المنبر وما ادراك ما المنبر
ان الذي اختلق الرواية لم يحبكها جيدا من امور وجهات عديدة لغباءه وجهله معا
ومن تلك الامور
المنبر
ان من اسس المنبر تميم الداري
هناك من قال سنة ثمانية وهناك من اكدها سنة تسعة
حيث نرى كلمة المنبر تتكرر في الرواية الاولى هنا والاخر ى
لما هاج الحيين والنبي من على المنبر يحاول اسكاتهما
اذن اين سنة تسع هجرية من سنة الافك
ستة هجرية

********///
الطامة الثالثة
من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا
هنا طامتان
الاولى كما بينت من قبل الرواية تقول رجل والقران يقول عصبة
والطامة الثانية
القسم
فوالله ما علمت على اهلي الا خيرا
فاقول اذن علام كل ذلك القلق والهم والغيرة وطوال شهر ونيف لا تقول للحبيبة الا كلمة واحده ومستهجنة
كيف تيكم
نحتاج الى واع يوضح لنا الامر

////////****
الطامة الرابعة
ولقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا وما كان يدخل على أهلي إلا معي
الرجل هنا هو صفوان بن المعطل
فلا ادري كيف ان رسول الله لا يعلم على صفوان الا خيرا
اقول مندهشا مستغربا مع كل ما يدريه عن صفوان
والمتكلم رسول الله
فما باله طوال الشهر قد حمل من الهم والغم والحيرة ما لا يطيقه
حتى ظن الامام علي عليه ان طلقها سوف يرتاح من همها وغمها واذا بانت براءتها ارجعها
عجبا والله
رسول الله يعلم ان صفوان انسان لايشوبه شئ ومع ذلك عانى ما عاناه حتى وصل به الامر ان اخذ يحقق مع{ الكل} ويستشير {الكل} من اجل معرفة الحقيقة
بل سياتي ايضا في الرواية انه يقرر عائشة في ان تعترف ان عملت الفاحشه
وليس هذا فسحب بل هناك من الروايات التي تقول بان النبي والامام علي عليهما السلام
قد شددا الخناق على بريرة وبل وهددها بالضرب ووو
كي تقول الحقيقة في عائشة
ومن بعد كل ذاك يقول النبي انه لا يعرف عن صفوان الا خيرا
هذ طامة صغرى بل طامة كبرى
وطامة اخرى
وما كان يدخل على أهلي إلا معي
ما شاء الله
تمعنوا في القول اولا والقائل ثانيا
فان المتكلم رسول الله
اقول لماذا وما صلة القرابة والغاية من ذلك فمن يكون صفوان هذا حتى لا يدخل على اهل النبي الا وهو معه ما هو نسبه حسبه قرابته ايمانه دينه
قيمته حاجة النبي له
هذا واحد
وما خفي كان اعظم
وهو رقم اثنين
اذا تقينا وعلمنا ان صفوان هذا لم يسلم على اغلب الروايات
الا سنة ستة اي سنة غزوة المريسيع سنة الافك
ترى كيف يقول النبي وهو على المنبر
ان صفوان كان يدخل معه على اهله او ويخرج معه من اهله ولا يعرف عنه الاخيرا
فما شان الكفار ببيوت النبي والنبي نفسه
*****////
فقام ‏ ‏سعد بن معاذ الأنصاري ‏ ‏فقال يا رسول الله أنا أعذرك منه إن كان من ‏ ‏الأوس ‏ ‏ضربت عنقه وإن كان من إخواننا من ‏ ‏الخزرج ‏ ‏أمرتنا ففعلنا أمرك

وهنا طامة من اكبر ها
فكما عرفنا ان
بريرة لم تدخل بيت النبي الا بعد فتح مكة
وكذلك علمنا ان المنبراسسه تميم الداري سنة تسعه هجرية
ترى كيف تم ذكره سنه الافك
وعرفنا ان ابن المعطل لم يسلم الا سنة ستة هجرية
هنا سوف نعلم ونعرف ان
‏سعد بن معاذ الأنصاري
كان قد استشهد في الخندق
والخندق كانت قبل المريسيع بسنة او سنتين
اذن ما عندنا هنا هل
طامة ام طامات
والحبل على الجرار
*****////
يتبع ان شاء الله

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 07:21 PM

تقول عائشة في روايتها :
فقام ‏ ‏سعد بن معاذ الأنصاري ‏ ‏فقال يا رسول الله أنا أعذرك منه إن كان من ‏ ‏الأوس ‏ ‏ضربت عنقه
*****///

يقول أميري حسين ـ 5
اقول عائشة تعترف بان الناس كانوا يفيضون في الافك مدة شهرونيف
هذا اولا
ومنه الى ثانيا
انه معلوم لدى الكل ان اول من أفك هو بن سلول ودليل ذلك
ان عائشة تذكر بقولها
فقام رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاستعذر يومئذ من ‏ ‏عبد الله بن أبي ابن سلول

اذن كان معلوم ومعروف اول اسم من الافاكين
اذن فما هو الموجب لهذه الفذلكة من سعد بن معاذ
والذي ذكرنا انه مات بجرحه في يوم الخندق
ان يقوم ويقول ان كان من الاوس
وهو معلوم ومعروف لديهم انه خزرجي
الاان يكون سبب هذه الفذلكة غاية في نفس صاحب الرواية
وسوف تتضح فيما بعد
وإن كان من إخواننا من ‏ ‏الخزرج ‏ ‏أمرتنا ففعلنا أمرك

اتساءل هل هو احتمالين فقط ام هناك ممكن احتمال اخر ثالث؟
لا ادري لماذا غفل سعدا او اجزم عن ان الافاك ليس قُرشيا
و ليس من المهاجرين؟
{ليش على راسهم ريشه}
لماذا حصره فقط بين الاوس والخزرج؟
ولماذا لم يقم من المهاجرين احدا كما قام سعدا؟
اذن من حقنا ان نتساءل
هل هي فذلكة ام مدعاة لعصبية جاهلية ارادها سعدا
بقوله ان كان من الاوس قلتناه ومن الخزرج قتلناه ايضا ان امرتنا يارسول الله
فلا ادري لماذا لم يضع الاحتمال الاخرفيقول
وان كان من المهاجرين لقتلناه
ايضا بامرك يا رسول الله ؟!
طيب فلو قلنا انه يعلم من الافاك
عدت لتساؤلي اذن لا معنى لتساؤله هذا
ان كان من اوسا او خزرجيا
واما ان كان لا يعلم
فلماذا اغفل المهاجرين ولماذا اغفل المشركين من اهل الكتاب
والاعراب
الا يدعو هذا الكلام الى تامل
ناهيك كما قلت من قبل ان سعد بن معاذ مات بجرحه ايام الخندق
فالخزعبله من اساسها لا وجود لها
اذن لماذا كل هذه الحبكه
ان عرف السبب لبطل العجب

قالت فقام ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏وهو سيد ‏ ‏الخزرج ‏ ‏وكان قبل ذلك رجلا صالحا ولكن احتملته الحمية فقال ‏ ‏لسعد ‏ ‏كذبت لعمر الله لا تقتله ولا تقدر على قتله
هنا اتساءل ما معنى قوله
‏ ‏وكان قبل ذلك رجلا صالحا
ماذا يريد بقبل ذلك وذلك اشارة لاي شئ
فهو كان صالحا مدى حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم
ولم نسمع عنه شئ باطلا فماذا يريد بقبل ذلك وقبل ذلك ماهو وما يعني وماهو المفهوم منه ومتى لم يعد صالحا سيد الخزرج
فهل عائشة او راوي رواية الافك؟؟؟؟؟
يسرد هذه الرواية
بعد براءة عائشة على الفور او كم اسبوع او شهر
ام انها من بعد احداث السقيفة ومن بعد سب وشتم وضرب
سعد بن عبادة سيد الخزرج والرغبة بموته واخر المطاف عاش حتى اغتيل اغتيال سياسي وهو رافض لبيعة ابي بكر بن ابو قحافه والد السيده عائشة!!
اذن هذه العبارة ممكن حملها على ان الراوي
كان يرويها على عهد ابي بكر او عمر لان سيد الخزرج قتل على عهد عمر بن الخطاب وادعى ان الجن قتلته
واما قولها
ولكن احتملته الحمية
فهذه كفيله للطعن بعدالة الصحابة
هذه الاسطوانة المشروخه والاحداث الاخرى خير دليل كون الصحابة ايمانهم درجات واخلاقهم درجات وتقواهم وعدالتهم درجات ولا يمكن ان نضعهم في سلة واحده وعنوان واحد وهو عدالة الصحابة التي لا تتصدع

فقام ‏ ‏أسيد بن حضير ‏ ‏وهو ابن عم ‏ ‏سعد بن معاذ ‏ ‏فقال ‏ ‏لسعد بن عبادة ‏ ‏كذبت لعمر الله لنقتلنه فإنك منافق تجادل عن المنافقين

زعموا ان سعدا بن عبادة احتملته حمية الجاهليه
ونرى هنا جواب اسيد ابن عم سعد بن معاذ حميته اشد وطأة من سيد الخزرج
حيث نعته بالكذب واتهمه بالنفاق ويجادل عن منافقين
وهذا كله لانه رفض بيعة ابي بكر التيمي وخلافته ولم يبايع حتى قتل
فالطعن بسيد الخزرج والخزرج له اسبابه
وحقد ال تيم واتباعه على الخزرجية وسيدهم له مبرراته
حتى يعطوك حقيقة حالهم فقد رسم الرواي صورتان الاولى الاوس مناصري النبي ومستعدون لقتل اي كان في سبيل الله ورسلوله ونصرته والدفاع عن عرضه
والصورة الثانية الخزرج وسيدهم المنافق ودفاعهم عن المنافقين
اذن وحتى ان ثارا الحيان فاحدهما يبارك له النبي وتبارك له السماء والاخر لا يرتضيه الله ورسوله
وان حصل لغط وتلاسن حتى اوشكوا على القتال
ومهما طالبهم النبي ان يسكتوا لم يسكتوا الا بشق الانفس
وان حصل كل ذلك فلا يخل بالاوس قيد شعره
ولا يدخل في عدم طاعتهم للنبي بل نصرتهم وحميتهم للدين والرسول غلبت على كل شئ لانهم نصروا النبي وحميتهم للدين والاسلام
والعاقبه على الخزرج كونهم سيدهم منافق ويحامون عن منافقين
وعلى كل مهما يحاول تزيين الصورة فهذا دليل اخر ينسف عدالة الصحابة

فتثاور الحيان ‏ ‏الأوس ‏ ‏والخزرج ‏ ‏حتى هموا أن يقتتلو

وهذا الدليل الاخر على وصف ادق للصحابة والتي ياخذ السنة منهم دينهم
لا اريد ان اخوض في عدالة الصحابة لانه ليس جزء من هذا الموضوع بل اذكره لذوي العقول ان يقفوا ولو قليلا على ما ضحك عليهم السلف والخلف وهو ينشدون انشودة عدالة الصحابة
ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قائم على المنبر
ذاك السباب وتلك الالفاظ والطعن بعضهم لبعض
وحتى ملئت الانفس غيظا لدرجة كادوا ان يتقاتلوا
بل هناك من يذكر انهم تضاربوا بالنعل وغيره
وكل هذا ورسول الله قائم على المنبر
ترى يا سنة الصحابة هل تدركون ما معنى رسول الله
وهل تدركون جرم الصحابة وفعلتهم الشنيعة هذه
وهم في مسجد رسول وبين يديه وبحضوره
اوشكوا ان يتقاتلوا
فاين تلك الايات القرانية التي يتفشخرون بها
لابراز ايمان الصحابة بشكل عام
واين تلك الايات القراينة التي تطالب المسلمين باحترام حضور النبي وعدم رفع صوتهم فوق صوت النبي
مَنْ منَ الصحابة طبقها وما هي النسبة
هل عندكم عاقل يقدر ان يفكر ويشرح وبدون عاطفة ويقول لنا مايسمي فعل الاوس والخزرج
فلم يزل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يخفضهم حتى سكتوا وسكت

ما شاء الله
اقول من بعد كم من الفترة الزمنية
لان الوضع الذي مربنا والصورة القاتمه توضح لنا ان الامر والوضع لم يتفاقم بكلمة فقط وعبارة وجملة ولكن من بعد سجال وكلام وتقريع وسب وقذف حتى فلت الامر وغاب العقل عنهم واستعوضوه بحمية الجاهليه واشتغلت على اوجها حتى كادا ان يتقاتلان ونادى كل واحد بنداء الجاهلية كما فعلوها من قبل وذاك مكتوب لدى اهل السنة في كتبهم كيف تنادى الحيان بنداء الجاهيلة
طيب دعوني اقول متسائلا ان اول من نصر رسول الله هم الانصار
وذاك يعني انهم السابقين وذاك يعني انهم المفروض تادبوا وتعلموا دينهم بشكل يطمئن النبي اليه
ولكن نرى ولم يبقى الا سنوات قلائل لرحيل النبي والانصار مازالوا على حمية جاهليتهم كيف يكون ذلك؟؟!!! ممكن جواب
قالت فبكيت يومي ذلك لا ‏ ‏يرقأ ‏ ‏لي دمع ولا ‏ ‏أكتحل ‏ ‏بنوم

واما السيده عائشة نجدها مازالت تبكي ولم تكتحل بالنوم
حيث عُدْنا للمشهد الدارمتيكي العائشي لسكب العطف وهو المطلوب ايقاعه
وليس عندي اكثر مما قلت
يتبع باذن الله

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 07:24 PM

يقول أميري حسين ـ 5

طيب وكالعاده لنتوقف عن اصل الرواية ولنرى ما يقوله البخاري وغيره
بخصوص بريرة والاستعذار واحداث المسجد
وباقي الشخصيات التي مرت فسوف لن اعلق هنا
ما احتاج الى توضيح
*******

قوله : ( فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بريرة ) في رواية مقسم " فأرسل إلى بريرة فقال لها : أتشهدين أني رسول الله ؟ قالت : نعم . قال : فإني سائلك عن شيء فلا تكتمينه . قالت : نعم . قال : هل رأيت من عائشة ما تكرهينه ؟ قالت : لا
////////**
اذن النبي يحقق في شان عائشة
وهذا يدل ان الشك اخذ منه مأخذا
/////*****
" . وقد قيل إن تسميتها هنا وهم , لأن قصتها كانت بعد فتح مكة
{القول الاول} في بريرة انها بعد الفتح ومن
هنا ننتقل الى ترميم جهل وغفلة الراوي عن بريرة

*****//
{القول الثاني}
, أو أن اسم هذه الجارية المذكورة في قصة الإفك وافق اسم بريرة التي وقع لها التخيير
[, وجزم البدر الزركشي فيما استدركته عائشة على الصحابة أن تسمية هذه الجارية ببريرة مدرجة من بعض الرواة وأنها جارية أخرى , ]
*****////
انظر كيف يجزم الزركشي كونها جارية اخرى
وهذا معناه رمي اللوم على الرواة لظنهم ان الجارية هي بريرة
مع كونها انها جارية اخرى
اي ادرجوا اسمها هكذا

///////**
{النقطة الثالثة}
وقد أجاب غيره بأنها كانت تخدم عائشة بالأجرة وهي في رق مواليها قبل وقوع قصتها في المكاتبة

, وهذا أولى من دعوى الإدراج وتغليظ الحفاظ

.
{هذا راي البخاري ايضا}
وهنا يحاول البعض ان يرمم بشكل اخر
انه وان كانت بريرة صحيح انتقلت لخدمة عائشة بعد الفتح
لكنها كانت قبل الفتح وقبل عتقها كانت تخدم بالاجرة وعليه ينتفي الخلل
وهذا الراي يستحسنه البخاري
فاقول وباختصار مهما حاولتم من تزيف الحقيقة فان بريرة لم تشهد الواقعة ابدا فكيف تشهد بما لم تراه ؟!
وانها انثى وشهادتها وحدها لا تجزي فكيف يعتمد النبي عليها؟!
ناهيك عن اختلاف الرواة فيها
‏
قوله : ( أي بريرة , هل رأيت من شيء يريبك ) في رواية هشام بن عروة " فانتهرها بعض أصحابه فقال : اصدقي رسول الله صلى الله عليه وسلم "
نعود الى تقريرها مجددا وكيف ان بعض الصحابة انتهرها
اي استخدم اسلوب الترهيب

يبتع ان شاء الله

**algeria** · 04-10-2008, 08:05 PM

المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

أخي الكريم

أنت لم تأتي بشئ جديد وما وضعته نعرفه تماما

قلت لك يا أخي بأن البحث حول الرواية وليست آيات الافك في القرآن الكريم .. فلا دخل لأيات القرآن الكريم بما روته عائشة

اقرائي كلامي زين وردي عليا انا اسال هذه رويتنا وهذا تفسيرنا
فما تفسيرك للايه ؟

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:11 PM

تقول السيدة عائشة :

وفي رواية أبي أويس " أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي : شأنك بالجارية , فسألها علي وتوعدها فلم تخبره إلا بخير , ثم ضربها وسألها فقالت : والله ما علمت على عائشة سوءا

يقول أميري حسين ـ 5
اي فقه وتحت اي باب يجوز الضرب واي ذنب اقترفته الجارية كي تُضْرَب
هل مسك النبي على عائشة دليلا وبات متوقفا على راي بريرة وقولها
و بريرة تنفي تحيزا لعائشة ويحاول النبي والامام ان يستنطقاها بالقوة وهي تابى الا الكذب!!؟؟
لاادري لماذا هذه التهم للنبي والامام ؟
فقط تاملوا كيفية النيل من الامام والطعن بعدالة النبي استخدام العنف والضرب لجارية لا ستنطاقها وارهابها ومن قبل مَن من قبل الامام والنبي
ماهي الغاية من استخدام العنف
الا ان يكون هناك إنً وانتم باكاذيبكم هذه وضعتم
الــ{إنً }

وفي رواية ابن إسحاق " فقام إليها علي فضربها ضربا شديدا يقول : اصدقي
رسول الله صلى الله عليه وسلم
****///
اذن ان تهمة عائشة اشبه بثبوتها عليها وان بريرة تحاول ان تنفيها عنها
والا لماذا يضربها الامام قائلا اصدقي رسول الله
ان لم تكن هناك ادلة ضد ما تقوله بريرة

قوله : ( أغمصه )أي أعيبه .
‏ قوله : ( سوى أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها )
******
في رواية ابن إسحاق "
ما كنت أعيب عليها إلا أني كنت أعجن عجيني
وآمرها أن تحفظه فتنام عنه
*****
;وفي رواية مقسم " ما رأيت منها مذ كنت عندها إلا أني عجنت عجينا لي فقلت : احفظي هذه العجينة حتى أقتبس نارا لأخبزها ,
فغفلت
فجاءت الشاة فأكلتها
***///
كلهم حاولوا ابراز صورة اعمق لطفولة الجارية البلهاء فلا ادري
ماذا اقول في زوجة تكون هذه صفاتها
كيف صارت افقه من كل الصحابة وحتى افقه واعلم من الامام علي عليه السلام {لانه كان يسالها احيانا حسبما زعموا} فهذا الامر حيرني جدا
فمتى حفظت القران {وسياتي انها تعترف لا تحفظ من القران الكثير الكثير}وكذلك سنة النبي وكيف ومتى وعت وفهمت كل ما قاله حتى اصبحت الرقم واحد في الامة الاسلامية وصاحبة الالاف من الاحاديث
للافتاء والاقصاء فلها ست سنوات في بيت النبي تنام عن عجين اهلها
فهل ما بقي من عمر النبي الشريف كان يكفي لتعليمها وتاديبها بكل شئ في الاسلام واذا تذكرنا ان عائشة واحدة من تسع نساء وليس ذلك فحسب
بل كان يغزو ويسافر اي بانه صلى الله عليه واله لم يكن متفرغا للجارية التي ياكل عجينها الداجن
واما عبارة فغفلت
هذه يريدون جعلها من المؤمنات الغافلات لان كل من تنام وياتي الداجن فياكل عجينها فهي من الغافلات المؤمنات

ولقد بينت اكذوبة كونها من الغافلات ويكفي العود ة الى سورة التحريم فراجع
*******///
قال ابن المنير في الحاشية :
هذا من الاستثناء البديع الذي يراد به المبالغة في نفي العيب , فغفلتها عن عجينها أبعد لها من مثل الذي رميت به
وأقرب إلى أن تكون من الغافلات المؤمنات
فاقول

مهما طبلتم وزمرتم كلامكم لا يُنَفًهُ عنْ سوء الهضم والعسر الذي فيكم
مقابل سورة التحريم التي نزلت بحق عائشة وحفصة والتنديد والتقريع والتوبيخ بهماوينسف اسطورةالغافلات المؤمنات
واقول هيهات لها ان تكون كذلك هيهات
و ايضا طالما بات من الاستثناء البديع{كما قالبها ابن المنير}
فبات ايضا من الاستثناء {مستثناة}البعيد عن باقي النساء والصحابة فكل ما قيل عنها في علومها وفهمها وداريتها باصول الدين وسنة النبي مستثناة عنه وبعيدة كل البعد
والدليل نومها عن عجين اهله ولا تحرص على شئ

*****////
وكذا في قولها في رواية هشام بن عروة " ما علمت منها إلا ما
يعلم الصائغ على الذهب الأحمر
أي كما لا يعلم الصائغ من الذهب الأحمر إلا الخلوص من العيب فكذلك

أنا لا أعلم منها إلا الخلوص من العيب
*********//
هذه العبارات تمجيد ليس بعائشة فقط بل ببريرة
لانهم سوف يوصيلونها الى المطلوب
وهي فقيهة بمرتبة الداجن

****//
وفي رواية ابن حاطب عن علقمة " فقالت الجارية الحبشية : والله عائشة أطيب من الذهب, ولئن كانت صنعت ما قال الناس ليخبرنك الله .
قالت : فعجب الناس من فقهها !!!
*******///
شفتوا بريرة وفقهها واندهاش الناس لها
اقول هل اتت بشئ من عندها
فمن لا يعلم ان الرسول يوحى له وان الله يعلمه
حتى تاتي بربرة; بعد عام الفتح
وهل نسينا حديث الذباب وحديث الظل لعمر وعثمان
الذباب لايقف على رسول الله ولا ظل لرسول الله
والسبب كرامة لرسول الله من الله
فيكف لا يحفظ الله عرضه كرامة له وهي اعظم واكبر من كل شئ
فقول عمر وعثمان لمَ لنْ يصيرا ايضا من فقه عمر وفقه عثمان الالمعين
ولماذا لم يعجب الناس بهذا الافلاس؟!
فلماذا قول بريرة بات من الدرر ولتكون من بعدها بدرجة فقيهة
يعجب الناس فيه دون غيرها
ولن نجد لمن ينزل القران برايه لا فقه له
عجبي
يتبع ان شاء الله

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:13 PM

المشاركة الأصلية بواسطة algeria

اقرائي كلامي زين وردي عليا انا اسال هذه رويتنا وهذا تفسيرنا
فما تفسيرك للايه ؟

وأنا أرد على روايتكم بهذا البحث الذي ينسفها نسفا

فعليك فقط بقراءة البحث والتأمل فيه وتفسيرنا لقصة الأفك التي في القرآن الكريم سيأتي في نهاية البحث

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:18 PM

ولا زلنا نتجول في رواية الأفك للسيدة عائشة

وروى الطبري أيضا من طريق ابن إسحاق " حدثني أبي عن بعض رجال بني النجار أن أبا أيوب قالت له أم أيوب : أما تسمع ما يقول الناس في عائشة ؟ قال : بلى , وذلك الكذب , أكنت فاعلة ذلك يا أم أيوب ؟ قالت : لا والله , قال : فعائشة والله خير منك , قالت :
فنزل القرآن ( لولا إذ سمعتموه ) الآية " .

يقول أميري حسين ـ 5

يا سبحان الله ابو ايوب الانصاري وزوجه يكذًبان الخبر
لكن رسول الله في شك وريب من زوجه !!!
وليس ذاك فحسب بل ينزل قرآن على قول الانصاريان
فالظاهر ان القرآن عند ابناءالعامة نصفه نزل موافقة لعمر والصحابة

قوله : ( فاستعذر من عبد الله بن أبي ) أي طلب من يعذره منه , أي ينصفه . قال الخطابي : يحتمل أن يكون معناه من يقوم بعذره فيما رمى أهلي به من المكروه , ومن يقوم بعذري إذا عاقبته على سوء ما صدر منه ؟ ورجح النووي هذا الثاني وقيل : معنى من يعذرني من ينصرني , والعزير الناصر .

المهم اختلفوا في التفسير
وموقف سعد بن معاذ وما يلوح بالقتل لاي كان اوسيا كان ام خزرجيا
فذاك فيه النصرة والانصاف ولكن للاسف
فالمتكلم سعد بن معاذ وافته المنية سنة الخندق بجرحه الذي جرح فيه ومات

" ووقع في رواية الغساني المذكورة " في قوم يسبون أهلي " وزاد فيه " ما علمت عليهم من سوء قط "

{يقول ما علمت عليهم من سوء}
ولكن من بعدما ينزل رسول الله من المنبر يدخل على عائشة ويقوم باقرارها في ان تعترف ان اقترفت اثما فالله هو الغفار
فلا ادري كيف نوفق بين ما وقع في رواية الغساني كونه ما علم عليها سوء قط
وما جاء في رواية البخاري من مطالبتها بالاعتراف بالاثم.
يتبع ان شاء الله

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:25 PM

تعقيب أميري حسين ـ 5

قوله : ( ولقد ذكروا رجلا ) زاد الطبري في روايته " صالحا "
يقصد به ابن المعطل صفوان
الذي اتى بعائشة على ناقته وقت الظهيرة
يوم نساها النبي ونستها زوجته ام سلمة وكذلك جويرية
التي كرهتها عائشة والسبب ملاحة فيها
ونسيها الصحابة وكذلك نساها او بويهمه حامل الهودج
والمعروف لدى الكل ان اسلام ابن المعطل هذا كان سنة حادثة الافك
فكيف كان يدخل ويخرج مع النبي على نسائه او في بيته معه ولا يعلم عنه الا خيرا
كيف؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
. ‏
قوله : ( فقام سعد بن معاذ الأنصاري )
قال عياض : في ذكر سعد بن معاذ في هذا الحديث إشكال لم يتكلم الناس عليه ونبهنا عليه بعض شيوخنا , وذلك أن الإفك كان في المريسيع وكانت سنة ست فيما ذكر ابن إسحاق ; وسعد بن معاذ مات من الرمية التي رميها بالخندق فدعا الله فأبقاه حتى حكم في بني قريظة ثم انفجر جرحه فمات منها , وكان ذلك سنة أربع عند الجميع إلا ما زعم الواقدي أن ذلك كان سنة خمس

وشهد شاهد من اهلها بل من عندهم
واحب ان اذكر امرا كل من يرجع لشرح البخاري يجد ان هناك سجالا بين علماء السنة كل واحد منهم يحاول ان يرتق الفتق لكنه يوسعه فتقا اكثر
دفاعا في ان سعد بن معاذ كان حيا ولم يمت
*******///
وتعرض له ابن عبد البر فقال : رواية من روى أن سعد بن معاذ راجع في قصة الإفك سعد بن عبادة وهم وخطأ , وإنما راجع سعد بن عبادة أسيد بن حضير كما ذكره ابن إسحاق ,

اقول
كلنا يتذكر ان اسيد بن حضير قام من بعد سعد
بن معاذ لما ابتدر بن معاذ قوله{ ان كان منا لقتلناه} ورده سعد بن عباده ومن ثم قال
اسيد بن حضير لسعد بن عبادة متهما اياه بالنفاق في نفس رواية البخاري
يطعن بسعد بن عبادة ويتهمه بالنفاق والمدافع عن المنافقين
فكلام عبد البر هنا لا قيمة له ابدا
لان كلاهما اي سعد بن معاذ واسيد بن حضير متواجدين في الرواية

وهو الصحيح فإن سعد بن معاذ مات في منصرفهم من غزوة بني قريظة لا يختلفون في ذلك , فلم يدرك المريسيع ولا حضرها
*****///.
انظروا كيف يوافق البخاري راي ابن عبد البر
كون سعد بن معاذ لم يراجع شيخ الخزرج سعد بن عبادة بل الذي راجعه اسيد بن حضير في حين ان البخاري
ينقل الرواية رواية الافك وفيها اسم سعد بن معاذ
وكذلك اسيد بن حضير كلاهما متواجدان وينددان بسعد بن عبادة
فوامصيبتاه
حين يعتبر قول ابن عبد البر صحيح
كون اسيد هو الذي راجع سعد بن عبادة وليس ابن معاذ

وبالغ ابن العربي على عادته فقال : اتفق الرواة على أن ذكر ابن معاذ في قصة الإفك وهم , وتبعه على هذا الإطلاق القرطبي

اقول انا اميري حسين-5
لما اغلبكم يا علماء السنة تعتبرون تواجد سعدا وهما ترى بالله عليكم
لماذا لم ولن تعتبروا رواية الافك انها وهم وخيال
لما حوت من الاوهام

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:34 PM

ويدور سجال بين علماء ابناء العامة
فكل واحد منهم يتفنن للخروج من الالفاظ التي جيئ بها في الرواية
بين الثلاثة او اربعه
سعد بن معاذ ونصيره اسيد بن حضير وخصمهما سعد بن عبادة
وعائشة التي اتهمته بالحمية الجاهليه
ابتعدت عنها قدر الامكان الا ما ندر منها
ولكن مهما حاولوا ان يغيروا من الكلم واشكالاته فالكذب والكذاب والنفاق والمنافق
وقولها{‏وكان قبل ذلك رجلا صالحا ولكن احتملته الحمية }
له معنى واحد لا ينفع ولا يفيده الترقيع فمثال ذلك نجده هنا

قوله : ( فإنك منافق تجادل عن المنافقين ) أطلق أسيد ذلك مبالغة في زجره عن القول الذي قاله , وأراد بقوله : " فإنك منافق " أي تصنع صنيع المنافقين , وفسره بقوله : " تجادل عن المنافقين " وقابل قوله لسعد بن معاذ : " كذبت لا تقتله " بقوله هو : " كذبت لنقتلنه " . وقال المازري : إطلاق أسيد لم يرد به نفاق الكفر وإنما أراد أنه
[اقول انا اميري حسين بقوله
( اراد انه )
فالهاء هنا تعود لسعد بن عبادة اي ان سعدا كان يظهر المودة للاوس فانقلب هنا ضدهم فصار فكانه منافق
اقول لا ننسى ان المتكلمين عرب وفي زمن قد نزل فيه القران وسير الاحداث عندهم وتزامنها يعطي مفهوم واحد هو ان كل لفظ كانوا يعنوه بعينه دون تاويل]

كان يظهر المودة للأوس ثم ظهر منه في هذه القصة ضد ذلك فأشبه حال المنافق لأن حقيقته إظهار شيء وإخفاء غيره , ولعل هذا هو السبب في ترك إنكار النبي صلى الله عليه وسلم عليه .
********///
وهل الذي يظهر المودة للاخر ثم يظهر منه غير ذلك يقال له منافق
لم لايكون مخادع افاق ذو وجهين مرائي ويقول سكوتا لنبي على لفظ منافق اقرار منه بان المراد ليس النفاق هواضمار الكفر وو
فلاادري كيف يسمع صوت النبي في هذا للغط والحيان قد ثارا النفوس متازمه والسيوف مستله

‏
قوله : ( فتثاور ) بمثناة ثم مثلثة : تفاعل من الثورة , والحيان بمهملة ثم تحتانية تثنية حي والحي كالقبيلة , أي نهض بعضهم إلى بعض من الغضب . ووقع في حديث ابن عمر " وقام سعد بن معاذ فسل سيفه " ‏

الا يكفي هذا دليلا على ان كل من تكلم كان يعني ما يقوله من الاوس والخزرج
فلماذا يحاول اتباع السلاطين واتباع خفق النعل ان يأولوا ويحمًلوا الكلام اكثر مما هو عليه
يقول فسلً سيفه
لكن نجد علماء السنة
عندما قال اسيد لابن عبادة منافق يحاولون ان يبرروا قوله بانه لا يريد به منافق ولكن كان فعله اشبه بفعل المنافق
ومع ذلك سل سعد بن معاذ سيفه!!! ما الذي دفعه لسل السيف !!!
هل عبارات رقيقة ووديه وعاطفيه واخوية
ام عصبية جاهلية وحمية شيطانيه

قوله : ( حتى هموا أن يقتتلوا ) زاد ابن جريج في روايته في قصة الإفك هنا " قال قال ابن عباس : فقال بعضهم لبعض موعدكم الحرة " أي خارج المدينة لتتقاتلوا هناك .

وهنا
هموا ان يقتتلوا
وتواعدوا على القتال
ومن بعد كل هذا يحاول الشياطين اتباع عدالة الصحابة ان يغلفوا اقوالهم {الصحابة}ومسبتهم بعضهم بعضا بانهم ما كانوا يريدون عين الشيمة وروح المسبة
بل راجع لتغير موقف وهذا التغير ادى الى اطلاق لفظ منافق
حمقى ويحاولون ان يستغفلون اتباعهم والمصيبة فوق كل ذلك
يدعون بل يزعمون ان نبي الله سمع قول اسيد وسكت وسكوت النبي اقرار
والاقرار على ان المراد من المنافق ليس المنافق الشرعي
بل كما زعموا ان بن عبادة كان يتظاهر بحب الاوس واليوم بان خلافه
فعليه قيل له منافق
قاتلهم الله انى يؤفكون ‏
قوله : ( فلم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يخفضهم حتى سكتوا ) وفي رواية ابن حاطب " فلم يزل يومئ بيده إلى الناس هاهنا حتى هدأ الصوت "

اقول فكيف نعرف الاقرار من النبي من خلال هذا الجو الصاخب
لما طعن بن عبادة بالنفاق وكيف لنا ان نعرف ان الجو لم يكن مشحونا وصاخبا حيث لم يقدر النبي ان يوصل صوته طالما نجده هنا
يحاول اسكاتهم جاهدا ولا احد يسمعه
فلم يزل يومئ بيده إلى الناس هاهنا حتى هدأ الصوت "

تصوروا رسول الله بين الناس يهدأهم بصوته ويديه الشريفتين
ولا احد يسمع ولا احد يرى
هذه هي الصحابة وعدالتها والادهى من ذلك الرواية التاليه

وفي رواية فليح " فنزل فخفضهم حتى سكتوا

" ويحمل على أنه سكتهم وهو على المنبر ثم نزل إليهم أيضا ليكمل تسكيتهم .
ووقع في رواية عطاء الخراساني عن الزهري " فحجز بينهم " .

هل اتضحت صورة الصحابة وباتت جلية ام نحتاج الى وصف ادق مما وصفوه اتباع الصحابه
سلام الله عليك يارسول الله ساعد الله قلبك سيدي ومولاي
ومن بعد كل هذا وذاك
يتهمون النبي باقراره لقول اسيد بن حضير وهو يكذب سعد بن عبادة ويتهمه بالنفاق
‏
هنا انتهيت من نقل ما شرح البخاري لمهزلة الافك
وسوف اعود لاصل الرواية ولنسمع ما ستقوله السيده عائشة او مؤلف الرواية
حيث تركتها تقول
{ فبكيت يومي ذلك لا ‏ ‏يرقأ ‏ ‏لي دمع ولا ‏ ‏أكتحل ‏ ‏بنوم }
******
يتبع ان شاء الله

**algeria** · 04-10-2008, 08:36 PM

انت تردي ؟ لا اضن
لان انت لم تفقهي حتي سؤالي كيف لك انت تردي على رويتنا
اختي الكاتب او الباحث كما سمتيه انت ينقد او يرد رويتنا فقط او لا تدري ..... ؟
ثاني شيء امور الباحث في امر مثل هذا الامر لا يقبل بهذا الكلام لان الباحث العاقل يأخذ نوعين او لونين لنسميهم ابيض واسود نضع الاسود ونضع الابيض وننقشهم ونستدل بالاقرب للعقل والفهم
اذا كان بالاحر بالباحث يوجه الرويه بالرويه والتفسير بالتفسير
واذا كان بستطعتك انت تخليف مكانه مادام انت ناقله للموضوع فهاتي ما عندك

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:37 PM

أُسَيدْ بن حُضيَر هذا الاسم مر علينا في رواية الافك
ووجدناه من المقربين جدا لدى عائشة ولدى من روى رواية الافك
واما سعد بن عبادة سيد الخزرج
فقد تم الطعن به اقله انها احتملته حمية الجاهليه سبب كون سيد الخزرج
احتملته حمية الجاهل لانه ابى بيعة ابو بكر والد عائشة بنت ام رومان
فما بال التعظيم لاسيد بن حضير اقول سبب التعظيم هنا في هذه الرواية

وقال محب الدين الطبري في الرياض النضرة ج2ص213 :" قال ابن شهاب الزهري : وغضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر منهم علي بن أبي طالب والزبير فدخلا بيت فاطمة الوقوف السلاح فجاءهما عمر بن الخطاب في عصابة من المسلمين منهم أسيد بن حضير وسلمة بن بالإجماع بن وقش وهما من بني عبد الأشهل
ثم قال : " وتخلف عن بيعة أبي بكر يومئذ سعد بن عبادة في طائفة من الخزرج وعلي بن أبي طالب وابناه والعباس عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وبنوه في بني هاشم والزبير وطلحة وسلمان وعمار وأبو ذر والمقداد وغيرهم من المهاجرين وخالد بن سعيد بن العاص ".
اذن اذا عرف السبب بطل العجب
يتبع ان شاء الله
شكرا للاخ لواء الحسين معلومه نسختها من موضوعه
ادناه
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=68196

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة algeria

انت تردي ؟ لا اضن
لان انت لم تفقهي حتي سؤالي كيف لك انت تردي على رويتنا
اختي الكاتب او الباحث كما سمتيه انت ينقد او يرد رويتنا فقط او لا تدري ..... ؟
ثاني شيء امور الباحث في امر مثل هذا الامر لا يقبل بهذا الكلام لان الباحث العاقل يأخذ نوعين او لونين لنسميهم ابيض واسود نضع الاسود ونضع الابيض وننقشهم ونستدل بالاقرب للعقل والفهم
اذا كان بالاحر بالباحث يوجه الرويه بالرويه والتفسير بالتفسير
واذا كان بستطعتك انت تخليف مكانه مادام انت ناقله للموضوع فهاتي ما عندك

لا أخي الكريم فهمت سؤالك جيدا

وأقول لك :

هذا البحث قد ضمن كل أقوال العلماء السنة عن رواية الأفك أو أكثرهم

حيث يضع الباحث ما نقله العالم ويعلق عليه حسب الأحداث الزمنية في التاريخ

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:47 PM

يقول أميري حسين ـ 5 ... حديث ذو شجون

الواضح جيدا للعيان ان رواية الافك تتحدث عن واقعة الافك بزمن بعيد
واقصد هنا ولكي اوضح المعنى وبشكل دقيق
ان صانعي رواية الافك وعلى لسان عائشة ارادوا
ان تتصوروا انها تروى سنة وقوعها اي سنة ست هجرية
حين غزوة بني المصطلق ولكن ولكثرة احداثها وروايتها ووقوع الخلط فيه
والاكاذيب والتدليس والتزوير بين وقائع تاريخيه لاتتوافق مع سنة
الحدث سنة ست هجرية
مما يجعل المرء ان يحتمل ان سارد الراوية جاء متاخر جدا فاخذ ينسج من خيوط العنكبوت بيتا من الافك لينبسه الى عائشة
هذا ان اردنا ان نحسن الظن بالسيده عائشة في كونها ليست من اسست رواية الافك
وعليه نجد ان البخاري يذهب ويؤيد الفكرة
فاصل الفكرة لا تحتاج الى عبقري ومفكر عظيم ليعلم انها رويت منذ دهربعد الواقعة
بل لانها واضحة كوضوح الشمس ودليل ما اقوله
هو قول البخاري في شرحه للافك
وقوله : إن عائشة قالت ذلك وهي منزعجة الخاطر مردود , لأن ذلك إنما يتم لو كانت حدثت بذلك عند وقوع الفتنة , والواقع أنها إنما حدثت بها بعد دهر طويل حتى سمع ذلك منها عروة وغيره من التابعين كما قدمت الإشارة إليه ,

{هذا الكلام السجال يدور حول قول عائشة وطعنها بسعد بن عبادة وحميته الجاهليه}
يذكر هنا البخاري اسم عروة وعروة هذا هو بن الزبير
واذا اردنا ان نعرفه على حقيقة امره تعالوا لنقرا السي في {C V}تبعوا
لانه احد رواة الافك عن عائشة الجارية التي تنام لغفلتها فياتي الداجن
ومع غفلتها تلك فقد خرجت من جامعتها اساتذه فطاحل وبالاخص من
قسم كلية عجين الداجن
فقد تخرج منها النواصب من امثال عورة هذا تعالوا للتعرف عليه
********///
عروة بن الزبير نفسه. فقد عده الإسكافي من التابعين، الذين كانوا يضعون أخباراً قبيحة في علي[1].

ويقولون أيضاً: إنه كان يتألف الناس على روايته2.
وروى عبد الرزاق، عن معمر، قال: كان عند الزهري حديثان عن عروة، عن عائشة في علي عليه السلام، فسألته عنهما يوماً، فقال: ما تصنع بهما وبحديثهما؟، إني لأتهمهما في بني هاشم3.
وقال يحيى بن عروة: كان عروة إذا ذكر علياً نال منه4.
وكان عروة أيضاً إذا ذكر علياً أخذه الزمع، فيسبه ويضرب بإحدى
يديه على الأخرى الخ[1
*******************

عروة بن الزبير بن العوام الأسدي القرشي هو تابعي، ولد في آخر خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، يكنى بأبي عبد الله، أبوه الزبير بن العوام حواري رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وأخوه عبد الله بن الزبير، عاش في المدينة المنورة، وكان عالما

كريما.
تفقه على يد خالته السيدة عائشة بنت أبي بكر أم المؤمنين، روى الحديث عن كثير من الصحابة ويعتبر

أحد الفقهاء السبعة

*********** ما شاء الله

اختلف في سنة ولادته على أقوال عدة :
قيل : كانت ولادته سنة اثنتين وعشرين (3) .
وقيل : ولد في آخر خلافة عمر وكان أصغر من أخيه عبدالله بعشرين سنة (4) ،
ولد عروة بن الزبير أي في سنة ثلاث وعشرين (5).
ورجح ابن كثير : أنه ولد في سنة ثلاث وعشرين بعد وفاة ومقتل عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - (6) .

وقيل : ولد سنة ست وعشرين (7) .
وقيل : ولد سنة تسع وعشرين (8) ، وهو الراجح

المبحث السادس : شيوخه ومن روى عنهم :
نأتي في هذا المبحث على من روى عنهم عروة وتفقه عليهم ،
فقد كان من أبرز من سمع منهم وتفقه عنهم هي خالته عائشة أم المؤمنين فقد روى عنها (19) ،
اذن عروة بن الزبير هوساقط من عديد من الساقطين في رواية الافك
المزعومه
فتصوروا تابعي يتحدث عن الافك وتصوروا رواية تذكر بعد ثلاثين او اربعين سنة
وعلى لسان واحد مثل عروة الذي لا يتورع عن سب وشتم الامام علي عليه السلام
انا لست بصدد كشف عورات سند الافك الان بل تعلق الامر بكلام البخاري فاردفته بكلامي
يتبع ان شاء الله

**زهر الشوق** · 04-10-2008, 08:52 PM

نعود الى اصل الرواية من حيث توقفنا
******///
تكرار عبارتها في البكاء وكانها تستجدي العطف من قراء الرواية
هنا مثلا

قالت فبكيت تلك الليلة حتى أصبحت لا ‏ ‏يرقأ ‏ ‏لي دمع ولا ‏ ‏أكتحل ‏ ‏بنوم حتى أصبحت أبكي

وهنا
فلم يزل رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يخفضهم حتى سكتوا وسكت قالت فبكيت يومي ذلك لا ‏ ‏يرقأ ‏ ‏لي دمع ولا ‏ ‏أكتحل ‏ ‏بنو
وهنا
قالت فأصبح أبواي عندي وقد بكيت ليلتين ويوما لا ‏ ‏أكتحل ‏ ‏بنوم ولا ‏ ‏يرقأ ‏ ‏لي دمع يظنان أن البكاء فالق كبدي قالت فبينما هما جالسان عندي وأنا أبكي فاستأذنت علي امرأة من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فأذنت لها فجلست تبكي معي قالت
******
وكذلك سياتي ايضا حينما يقررها رسول الله ستعود للبكاء
اتسائل لماذا تكرار البكاء وماهي الغاية منه
فالبلهاء حسب وصف امها لامشاعر لها
والجارية التي تنام عن عجين اهلها دليل عن عدم ادراك وتكامل عقلي لديها
فلماذا يريدون منا ان نتقبل كونها حديثة السن وتنام وووو
وكذلك كونها بلهاء ومن خلال كلتا الصفتين يريدون
ليثبتوا كونها من المؤمنات الغافلات
مع العلم انه لايمكن ان يتفق الابله ومن لايدرك حجم المسؤولية{جارية حديثة السن}
مع هذا الكم الهائل من البكاءوالدموع المتواصلة
فالذي يبكي ليل نهار راشد وكَمُلَ عقله وفهمه وادراكه فهو يستوعب عظم المصيبة وكبرها فلا يطيقها ولن يجد له ناصرا فيلجأ للبكاء
عله يهون عليه امره اما بلهاء وجارية وحديثة السن......
لايستقيم امرها لجعلها من صغار البكائين
******///
فبينا نحن على ذلك دخل علينا رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فسلم ثم جلس قالت ولم يجلس عندي منذ قيل ما قيل قبلها وقد لبث شهرا لا يوحى إليه في شأني
من كثرة الرواة ومن كثرة من هب ودب روى افك عائشة
فنجد الشهر تارة يكون اقل من27 يوما وتارة يزيد على الخمسين يوما كما عهدنا الاشكالات الاخرى
وكما هو معلوم ان الكذاب ينكشف امره لان حبل كذبه قصير
فكيف ان اجتمع كذابين وتحدثوا عن امر كانوا حين وقوع الامر في صلب ابائهم
اعني بذاك اسانيد الرواية حيث من الخزعبلات ما يضحك الثكلى

*******///

قالت فتشهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏حين جلس ثم قال أما بعد يا ‏ ‏عائشة
‏فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا
من بعد شهر او اقل او اكثر من خمسين يوما يفاتحها النبي بالامر هناك سؤال يجب طرحه لماذا تاخر النبي في مفاتحتها كل هذه المدة
لماذا ترك الجارية الطفلة ان تهلك من بكائها ويفلق كبدها
وما الذي تغير من اول يوم الافك
لغاية يوم جلوس النبي عند عائشة ليقررها
واي حدث جعل النبي ياتي ليكلمها على المكشوف
طالما سكت شهرا او اكثر من خمسين يوما
ماالذي طرأ مجددا لتتغير سياسة النبي اتجاه عائشة
انا اقول لم يتغير شئ
فالتهمة والشبهة ما زالت تحوم حول عائشة
والدليل النبي هنا حيث التحقيق معها من قبله
اذن احب ان اعرف لماذا لم يختصر النبي كل تلك الايام والاسابيع من الحيرة والقلق والغيرة والبكاء والدموع وووو
اليس الاولى في مسائلتها منذ اول ساعة من سماع الخبر وليس اول يوم منه
فكيف بما تعدى الشهر وقارب الشهرين وهو ساكت وفجأة يتكلم ويتحقق
يتبع ان شاء الله