المرجع محمد سعيد الطباطبائي الحكيم
http://istefta.alhakeem.com/day/1425/25-06-26.htm
.وقد وردت روايات صحيحة السند ومعتبرة كما في الكافي ج3 ص241 عن حميد بن زياد عن الحسن بن محبوب عن غير واحد عن أبان عن أبي بصير عن احدهما (عليهما السلام) قال: لما ماتت رقية بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال رسول الله الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون... إلى آخر الرواية.
وجاء في تهذيب الأحكام ج 8ص258عن احمد بن محمد عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد الله (عليه السلام) ان أباه حدثه أن أمامة بنت أبي العاص بن الربيع وأمها زينب بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فتزوجها بعد علي (عليه السلام) المغيرة بن نوفل انها وجعت وجعا شديدا حتى اعتقل لسانها...إلى آخر الرواية.
وجاء في الكافي ج5 ص555 عن محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن ابن فضال عن ابن بكير عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:أوصت فاطمة (عليه السلام) إلى علي (عليه السلام) ان يتزوج بعدها ابنة أختها ففعل.
وقد ورد في دعاء شهر رمضان كما في المقنعة للشيخ المفيد وتهذيب الأحكام للشيخ الطوسي عن أئمة أهل البيت (عليه السلام):
(اللهم صل على رقية بنت نبيك , والعن من آذى نبيك فيها اللهم صل على ام كلثوم بنت نبيك والعن من آذى نبيك فيها...)
http://www.geocities.com/masjed_2000/res_lec/dauters/dauters.htm
المرجع الطبطبائى يرى انها روايات صحيحه ومعتبره عند الشيعه
فياتى صاحب مكتبة الانترنت علامة الدنمارك ليقول انها احاديث غير صحيحه
تهريج طبعا
سماحة آية الله السيد حسن مكي العاملي حفظه الله تعالى
السلام عليكم
وبعد:
سؤال1/ وقع الخلاف في بنات النبي صلى الله عليه واله وسلم:زينب و رقية وأم كلثوم
ج1: بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك بين علماء الإمامية أن لرسولنا الكريم صلوات الله عليه وآله أولادا من خديجة عليها السلام غير فاطمة عليها السلام، ومنهم ثلاث بنات هن زينب ورقية وأم كلثوم، وهما أكبر من فاطمة صلوات الله عليها. وهذا أمر تضافرت فيه الأخبار المعتبرة ـ وفيها الكفاية ـ عدا عن السيرة المعتمدة
ولا يصح التعبير ـ كما في صيغة السؤال ـ بـ «وقع الخلاف». بل كونهن بنات الرسول من صلبه ومن خديجة عليها السلام هو من معتقداتنا منذ الزمن الأول، وعليه عظماء الطائفة أمثال الصدوق والمفيد والمرتضى والطوسي وغيرهم بل جميعهم.
وأما الشواذ من الأقوال التي هي غالباً مستندة إلى مفردات عامية ، أو تخرصات في التحليل، فلا يأبه لها.
سؤال2/ هل هناك روايات صحيحة السند ومعتبرة تبين عدد ا بناء النبي (ص)؟مع ذكر سند الرواية ومصدرها؟
ج2: بسم الله الرحمن الرحيم
أجل، وهاتان روايتان معتبرتان، وهما بحد ذاتهما كافيتان.
|الحميري، في قرب الإسناد: عن هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال: «ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وام كلثوم ورقية وفاطمة وزينب فتزوج علي ( عليه السلام ) فاطمة ( عليها السلام ) ، وتزوج أبو العاص بن ربيعة وهو من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم ، ولم يدخل بها حتى هلكت ، وزوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكانها رقية ، ثم ولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) من ام إبراهيم ، إبراهيم وهي مارية القبطية ، أهداها إليه صاحب الاسكندرية مع البغلة الشهباء وأشياء معها. »(قرب الاسناد : ص6 و7)
|الشيخ الصدوق رحمه الله في الخصال: أبي ، وابن الوليد ، عن سعد ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
«ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وهو عبد الله وام كلثوم ورقية وزينب وفاطـمة وتزوج علي بن أبي طـالب (عليه السلام) فاطـمة (عليها السلام) ، وتزوج أبو العاص بن الربيع و هو رجل من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم فماتت ولم يدخل بها ، فلما ساروا إلى بدر زوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) رقية ، وولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) إبراهيم من مارية القبطية ، وهي ام إبراهم ام ولد».(الخصال ج2، ص 37)
يعنى المرجع يقول بمنتهى الصراحه والوضوح والشفافيه والانصاف والعدل والحكمه و و و و و و و الخ الخ :
ان علماء الاماميه مجمعين منذ قديم الزمان على ان بنات الرسول اربع
موقع سماحة العلامه المرجع
السيد محمد حسين فضل الله
الزهراء (ع) فى بيت النبوه
اخوات فاطمة
http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbeit/zahra/z-fast-f2m2.htm#2
ولكن هل كان للنبي(ص) بنات غير فاطمة( ع)؟
إنّ من المعلوم تاريخياً أنه قد ولد لرسول الله (ص) عدة ذكور، لكنهم ماتوا صغاراً، وأما البنات فمن المعلوم تاريخياً أيضاً، بل هو المشهور والمتسالم عليه بين محققي الفريقين ومؤرخيهم [3]، أنه كان للنبي (ص) من البنات زينب وأم كلثوم ورقية، وأنهن عشن وتزوجن. وإن ذهب شاذّ من المعاصرين تبعاً لشاذٍّ من المتقدمين إلى نفي كون هؤلاء من بنات النبي، مدّعياً أنهنّ ربائب له، وهذا من أغرب الآراء وأعجبها، كونه مخالفاً لصريح القرآن الكريم[4] في قوله تعالى:{يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين…} [الأحزاب:59].
http://istefta.alhakeem.com/day/1425/25-06-26.htm
.وقد وردت روايات صحيحة السند ومعتبرة كما في الكافي ج3 ص241 عن حميد بن زياد عن الحسن بن محبوب عن غير واحد عن أبان عن أبي بصير عن احدهما (عليهما السلام) قال: لما ماتت رقية بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال رسول الله الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون... إلى آخر الرواية.
وجاء في تهذيب الأحكام ج 8ص258عن احمد بن محمد عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد الله (عليه السلام) ان أباه حدثه أن أمامة بنت أبي العاص بن الربيع وأمها زينب بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فتزوجها بعد علي (عليه السلام) المغيرة بن نوفل انها وجعت وجعا شديدا حتى اعتقل لسانها...إلى آخر الرواية.
وجاء في الكافي ج5 ص555 عن محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن ابن فضال عن ابن بكير عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:أوصت فاطمة (عليه السلام) إلى علي (عليه السلام) ان يتزوج بعدها ابنة أختها ففعل.
وقد ورد في دعاء شهر رمضان كما في المقنعة للشيخ المفيد وتهذيب الأحكام للشيخ الطوسي عن أئمة أهل البيت (عليه السلام):
(اللهم صل على رقية بنت نبيك , والعن من آذى نبيك فيها اللهم صل على ام كلثوم بنت نبيك والعن من آذى نبيك فيها...)
http://www.geocities.com/masjed_2000/res_lec/dauters/dauters.htm
المرجع الطبطبائى يرى انها روايات صحيحه ومعتبره عند الشيعه

فياتى صاحب مكتبة الانترنت علامة الدنمارك ليقول انها احاديث غير صحيحه

تهريج طبعا

سماحة آية الله السيد حسن مكي العاملي حفظه الله تعالى
السلام عليكم
وبعد:
سؤال1/ وقع الخلاف في بنات النبي صلى الله عليه واله وسلم:زينب و رقية وأم كلثوم
ج1: بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك بين علماء الإمامية أن لرسولنا الكريم صلوات الله عليه وآله أولادا من خديجة عليها السلام غير فاطمة عليها السلام، ومنهم ثلاث بنات هن زينب ورقية وأم كلثوم، وهما أكبر من فاطمة صلوات الله عليها. وهذا أمر تضافرت فيه الأخبار المعتبرة ـ وفيها الكفاية ـ عدا عن السيرة المعتمدة
ولا يصح التعبير ـ كما في صيغة السؤال ـ بـ «وقع الخلاف». بل كونهن بنات الرسول من صلبه ومن خديجة عليها السلام هو من معتقداتنا منذ الزمن الأول، وعليه عظماء الطائفة أمثال الصدوق والمفيد والمرتضى والطوسي وغيرهم بل جميعهم.
وأما الشواذ من الأقوال التي هي غالباً مستندة إلى مفردات عامية ، أو تخرصات في التحليل، فلا يأبه لها.
سؤال2/ هل هناك روايات صحيحة السند ومعتبرة تبين عدد ا بناء النبي (ص)؟مع ذكر سند الرواية ومصدرها؟
ج2: بسم الله الرحمن الرحيم
أجل، وهاتان روايتان معتبرتان، وهما بحد ذاتهما كافيتان.
|الحميري، في قرب الإسناد: عن هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال: «ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وام كلثوم ورقية وفاطمة وزينب فتزوج علي ( عليه السلام ) فاطمة ( عليها السلام ) ، وتزوج أبو العاص بن ربيعة وهو من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم ، ولم يدخل بها حتى هلكت ، وزوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) مكانها رقية ، ثم ولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) من ام إبراهيم ، إبراهيم وهي مارية القبطية ، أهداها إليه صاحب الاسكندرية مع البغلة الشهباء وأشياء معها. »(قرب الاسناد : ص6 و7)
|الشيخ الصدوق رحمه الله في الخصال: أبي ، وابن الوليد ، عن سعد ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال :
«ولد لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خديجة القاسم والطاهر وهو عبد الله وام كلثوم ورقية وزينب وفاطـمة وتزوج علي بن أبي طـالب (عليه السلام) فاطـمة (عليها السلام) ، وتزوج أبو العاص بن الربيع و هو رجل من بني امية زينب ، وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم فماتت ولم يدخل بها ، فلما ساروا إلى بدر زوجه رسول الله (صلى الله عليه وآله) رقية ، وولد لرسول الله (صلى الله عليه وآله) إبراهيم من مارية القبطية ، وهي ام إبراهم ام ولد».(الخصال ج2، ص 37)
يعنى المرجع يقول بمنتهى الصراحه والوضوح والشفافيه والانصاف والعدل والحكمه و و و و و و و الخ الخ :
ان علماء الاماميه مجمعين منذ قديم الزمان على ان بنات الرسول اربع

موقع سماحة العلامه المرجع
السيد محمد حسين فضل الله
الزهراء (ع) فى بيت النبوه
اخوات فاطمة
http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbeit/zahra/z-fast-f2m2.htm#2
ولكن هل كان للنبي(ص) بنات غير فاطمة( ع)؟
إنّ من المعلوم تاريخياً أنه قد ولد لرسول الله (ص) عدة ذكور، لكنهم ماتوا صغاراً، وأما البنات فمن المعلوم تاريخياً أيضاً، بل هو المشهور والمتسالم عليه بين محققي الفريقين ومؤرخيهم [3]، أنه كان للنبي (ص) من البنات زينب وأم كلثوم ورقية، وأنهن عشن وتزوجن. وإن ذهب شاذّ من المعاصرين تبعاً لشاذٍّ من المتقدمين إلى نفي كون هؤلاء من بنات النبي، مدّعياً أنهنّ ربائب له، وهذا من أغرب الآراء وأعجبها، كونه مخالفاً لصريح القرآن الكريم[4] في قوله تعالى:{يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين…} [الأحزاب:59].
تعليق