إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المعيه فى الغار وتشابه قرانى !!!!!!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة شاكر11
    احببت ان الرد على نقطه رد عليه مسبقا واذكرها هنا

    ==================================


    يقولون أن السكينة قد نزلت على سيدنا رسول الله ولم تنزل على سيدنا أبي بكر

    لأن الله تعالى قد ذكره بالمفرد فقال عليه ولم يقل عليهما


    و للرد عليهم نقول

    1- أن الله تعالى قد ذكر البعض وقصد الكل بقرينة " إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا " وشاهده من كتاب الله

    " فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة

    فهل زعم زاعم بأن الله لم يتب على أمنا حواء بتوبته على أبينا أدم وقد عصيا الله سويا ؟

    فلقد تابا سويا كما ورد في كتاب الله

    " قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ( 23 )" الأعراف


    ويشهد أيضا بذلك قوله تعالى

    " وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ( 99 ) " التوبة

    فهل يدعي مغفل بأن ماينفق في سبيل الله ليس قربة الى الله يثاب فاعلها

    فالاية تنص على نوعين من التقرب وهما الانفاق وصلوات الرسول وتشهد بأن كلاهما قربة سيدخلهم الله بها في رحمته

    ومن المعلوم بأن الضمير في إنها مفرد

    الشواهد كثيرة جدا على ذكر الجزء وارادة الكل





    2- من من الصاحبين كان محتاجا للسكينة أكثر من الآخر ؟

    الصاحب الحزين أم الصاحب الذي يطمئنه ويقوي قلبه ؟

    لنتعرف أولا على معنى السكينة أولا فإني أرى البعض يظنها نوعا من الحلوى

    مجمع البحرين - الشيخ الطريحي ج 2 ص 393
    قوله ( فأنزل الله سكينته عليه ) هي ما ألقي في قلبه من الامنة التي سكن إليها ، وأيقن أنهم لا يصلون إليه . قال المفسر : وقرأ الصادق عليه السلام ( على رسوله ) . قوله ( فأنزل السكينة عليهم ) قال المفسر : هي العطف المقوي لقلوبهم والطمأنينة .

    الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 280
    1116 الفرق بين السكينة والوقار : أن السكينة مفارقة الاضطراب عند الغضب والخوف وأكثر ما جاء في الخوف ألا ترى قوله تعالى " فأنزل الله سكينته عليه " وقال " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " ويضاف إلى القلب كما قال تعالى " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " فيكون هيبة وغير هيبة ، والوقار لا يكون إلا هيبة .



    ان قال المخالف أن من يحتاجها أكثر هو سيدنا محمد

    فقد وصف سيدنا أبا بكر بأنه أكثر رباطة جأش من سيدنا محمد وفضله عليه وهذا باطل

    و الواقع أنهما سويا كانا يحتاجان أن ينزل الله عليهما السكينة ليقوي قلبيهما فأنزلها الله عليهما



    ونسأل أيضا ما فائدة السكينة على ضوء ماتقدم ؟

    الإجابة هي : لكي يهدأا ولا يصدر عنهما ما يريب متعقبيهما من المشركين من حركة أو صوت نتيجة الخوف

    إذا سكن سيدنا محمد ولم يسكن سيدنا ابو بكر فلم تحقق تلك السكينة غرضها

    فلا بد من سكونهما وطمأنينتهما سويا وإلا لكانت سكينة عديمة الفائدة



    الآية تقول " فأنزل الله سكينته عليه "

    وحرف الفاء هنا لم يأت عبثا
    .. فما بعده نتيجة لما قبله وهكذا هي لغة العرب التي نزل بها القرآن

    فانزال السكينة كان نتيجة لقول سيدنا محمد لصاحبه " لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا "

    فأراد عز وجل أن يثبت تلك المعية بانزال السكينة عليهما وتأييدهما بالجنود

    عندما رأى الله تعالى أحدهما يطمئن صاحبه ارسل طمأنينة من عنده ( سكينته ) عليهما ليثبت معيته لهما




    الله أكبر وبسم الله ما شاء الله !!!!!

    ما هذه الفصاحة والبلاغة يا شاكِر ؟؟؟

    شِعر ولحن قول وزخرفه !! والشُعراء يتبعهم الغاوين ؟؟

    أنت والمُسمّى ( محمد هدايت ) .. واحد والله ؟!

    بالقطع طبعاً أنت تعرف مَن هوَ المُسمّى الدكتور / محمد هدايت ؟؟؟

    إذاً ....

    تعالى بقى ما دُمت ضااال ومُضلّل .. لا .. بل وتُريد أن تُضلِل الآخرون بضلالك ؟!

    فنقول رداً على هذا الضلال المُبين :

    أولاً ) ولِما أنزل الله هُنا سكينته على رسوله وعلى المؤمنين ؟؟
    إذا يقول سبحانه :

    ( ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين )
    وقال سبحانه :
    ( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليما )

    ثانياً ) المفرد والجمع في السكينة في قصّة الغار :

    فإن كان مِثلما أشعرتُم لكان مِن الأولى أن يقول سُبحانه :
    ( فأنزل الله سكينته ــ عليهم ــ وأيّدهُم ) !!

    أمّا ما إحتججتم به في موضوع سيدنا آدم ، وقوله سبحانه : فتاب عليه ،
    فذلِك لأن سيدنا آدم ( فقط ) هوَ الذي تلقّى مِن ربه الكلِمات .

    أما فإن قال قائِل وألم يتُب على حواء ؟؟ فنقول له :
    بلى تاب عليها لأن سيدنا آدم هوَ القوّام على حواء يا جهلة والمسئولية مسئوليته !!
    فكُلكم راع وكُلكم مسئول عن رعيّته .. أم أن هذا القول لم يكُن مِن قبل ؟؟

    ثالثاً ) أمّا عن المُضحِك للثكالى .. فهوَ ما قيل عن ( القُربات ) !!!

    فنقول :

    القُربة عائِدة على المال يا أجهل خلق الله ؟؟ والمال يُقال له مال .. وأموال .. فيصِح أن تقول أنفقت مالي .. أو أنفقت أموالي .. فلا فرق !!

    أمّا وأخيراً يا أجهل وأضلّ خلق الله .. عن السكينة ومن الذي كان يحتاجها ؟!

    فنقول :

    إن كان ما قُلتم مِن ضلال و جهل مُتقع أن المحتاج للسكينة كان أبوكم بكر ؟!

    فنقول :

    إذاً يلزمكُم أن الجنود التي أنزلها الله للتأييد كانت لأبوكم بكر وليست للرسول

    وعليه وحسب ما في قلوبكم مِن مرض فزادكم الله مرضا !! يلزم أن التأييد لم يكن للرسول .. بل كان لأبوكم بكر ؟؟

    وهُنا .. فليضحك الباكون ويبكي الضاحكون على ما تقولونه مِن إفك مُبين !!

    وإنا لله وإنا إليه راجعون .......


    تعليق


    • #62
      يا شيخ جحا :

      مما تستقى تفاسيرك المعتمده ؟؟

      من اين تاتى بها .

      وعن اى طريق تصلك ؟؟

      بانتظار اجابتك يا جبان

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
        يا شيخ جحا :

        مما تستقى تفاسيرك المعتمده ؟؟

        من اين تاتى بها .

        وعن اى طريق تصلك ؟؟

        بانتظار اجابتك يا جبان
        مُشرك ومُضلِّل ؟!

        قُل في شخصنا ما تشاء .. فلا نأبه .. لأن الحق أبداً يقول لنا :

        ( إن الله يُدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يُحب كل خوان كفور )

        وأنت خوّان كفور ؟؟

        فعنكم يقول لنا الخبير العليم :

        ( ذلكم بأنه إذا دُعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير )

        أمّا أن تُضلِّلوا الموالين والمُستضعفين مِن العاااامة ... فهذل لا ولم ولن نسمح به أبداً .

        فلات حين مناص !!!

        تعليق


        • #64
          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
          المحترم المواطن :


          الكاشانى :



          { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.

          في الكافي عن الباقر عليه السلام أن رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم أقبل يقول لأبي بكر في الغار اسكن فانّ الله معنا

          الطبطبائى :


          وقوله: { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } أي لا تحزن خوفاً مما تشاهده من الوحدة والغربة وفقد الناصر وتظاهر الأعداء وتعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم.


          هذا كلام علمائك ردا على كلامك .

          رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يخاطب سيدنا ابا بكر بصيغة المتكلم وابا بكر هو المستمع

          فتعود معنا على ابا بكر والنبى .

          اما ما قلته انت من اجتهاد فلا يؤخذ به




          ولا حيره ولا يحزنون

          نبى الله موسى خاف من الثعبان المبين حينما تحولت عصاه الى ثعبان

          الم يكن يعلم ان الله ناصره ؟؟

          سيدنا موسى يخشى الذهاب الى فرعون ونصحه خوفا من بطشه

          الم يكن سيدنا موسى يعلم ان الله ناصره

          انها الطبيعه البشريه يا اخى المحترم .

          فلا تحاسب الصحابه وكانهم صاروا ابطالا خارقين للطبيعه لا يعرف الخوف طريقهم اليه

          انهم اناس عاديون جدا شرفهم الله عز وجل بصحبة نبيه ومن عليهم بالتقوى والايمان .
          الكاشانى :



          { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.

          في الكافي عن الباقر عليه السلام أن رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم أقبل يقول لأبي بكر في الغار اسكن فانّ الله معنا


          1 - كما اسلفنا سابقا (((معنا ))) المقصود بها هي معية الرسل والانبياء ونصرتهم من الله وهو كما وعدهم.

          2 - لو افترضنا كما يقول الكاشاني واخذنا برايه في تفسير الاية والرواية كما في الكافي. فهنا يكون الحزن ناتج عن اي شي وهو امر يكون على قسمين.

          أ - ان كان حزنه كما تقولون على النبي فالاية كما قلنا تخص النبي و(((معنا))) للنبي واسلافه الانبياء صلوات الله عليهم اجمعين.

          ب - ان يكون حزن ابا بكر او بالاحرى خوفه وندمه وحالة الهستيريا التي اصبح فيها وكاد ان يكشف امر اختبائهما في ذلك الغار. وهذه ياصديقي مثلبة وليست منقبة .


          الطبطبائى :


          وقوله: { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } أي لا تحزن خوفاً مما تشاهده من الوحدة والغربة وفقد الناصر وتظاهر الأعداء وتعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم.


          هذا كلام علمائك ردا على كلامك .

          رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يخاطب سيدنا ابا بكر بصيغة المتكلم وابا بكر هو المستمع



          اما استشهادك كما تقول بكلام علمائي واعتبارك اياه ردا على كلامي. فهذا هو عين الخلط ياصديقي بل ان كلامي ماخوذ منهم وكلامهم يدعم قولي ورايي .


          فانظر جيدا الى كلام الطباطبائي ودقق النظر فيه .


          أي لا تحزن خوفاً مما تشاهده من الوحدة والغربة وفقد الناصر وتظاهر الأعداء وتعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم.
          ثم قد بين لك الاخ ((( محق ))) مشكورا عن الفارق بين الاثنين فعلي بن ابي طالب بات في فراش النبي ولم تكن امامه اية فرصة للنجاة ومع هذا التزم امر النبي وعقد ايمانه بالله سبحانه ولم يحزن ولم يخف ولم يصل الى ماوصل عليه صاحبكم.

          اما صاحبكم فكانت فرص النجاة امامه كبيرة وكثيرة ومع هذا كله لم يستطع ان يستكن ويهدأ وكاد ان يفضح امر اختبائهما.

          واعتقد انه لم يكن يخاف من الاعداء فالاعداء الذين كانوا يترقبونهم لايتعدون فارس وتابعين.؟؟؟؟؟؟

          واعتقادي انه كان يخاف من حشرة او شي اخر في نفس الغار.؟؟؟؟


          مزحة لاتاخذها على محمل الجد.؟؟؟؟

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
            الله أكبر وبسم الله ما شاء الله !!!!!

            ما هذه الفصاحة والبلاغة يا شاكِر ؟؟؟

            شِعر ولحن قول وزخرفه !! والشُعراء يتبعهم الغاوين ؟؟

            أنت والمُسمّى ( محمد هدايت ) .. واحد والله ؟!

            بالقطع طبعاً أنت تعرف مَن هوَ المُسمّى الدكتور / محمد هدايت ؟؟؟

            إذاً ....

            تعالى بقى ما دُمت ضااال ومُضلّل .. لا .. بل وتُريد أن تُضلِل الآخرون بضلالك ؟!

            فنقول رداً على هذا الضلال المُبين :

            أولاً ) ولِما أنزل الله هُنا سكينته على رسوله وعلى المؤمنين ؟؟
            إذا يقول سبحانه :

            ( ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين )
            وقال سبحانه :
            ( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليما )

            ثانياً ) المفرد والجمع في السكينة في قصّة الغار :

            فإن كان مِثلما أشعرتُم لكان مِن الأولى أن يقول سُبحانه :
            ( فأنزل الله سكينته ــ عليهم ــ وأيّدهُم ) !!

            أمّا ما إحتججتم به في موضوع سيدنا آدم ، وقوله سبحانه : فتاب عليه ،
            فذلِك لأن سيدنا آدم ( فقط ) هوَ الذي تلقّى مِن ربه الكلِمات .

            أما فإن قال قائِل وألم يتُب على حواء ؟؟ فنقول له :
            بلى تاب عليها لأن سيدنا آدم هوَ القوّام على حواء يا جهلة والمسئولية مسئوليته !!
            فكُلكم راع وكُلكم مسئول عن رعيّته .. أم أن هذا القول لم يكُن مِن قبل ؟؟

            ثالثاً ) أمّا عن المُضحِك للثكالى .. فهوَ ما قيل عن ( القُربات ) !!!

            فنقول :

            القُربة عائِدة على المال يا أجهل خلق الله ؟؟ والمال يُقال له مال .. وأموال .. فيصِح أن تقول أنفقت مالي .. أو أنفقت أموالي .. فلا فرق !!

            أمّا وأخيراً يا أجهل وأضلّ خلق الله .. عن السكينة ومن الذي كان يحتاجها ؟!

            فنقول :

            إن كان ما قُلتم مِن ضلال و جهل مُتقع أن المحتاج للسكينة كان أبوكم بكر ؟!

            فنقول :

            إذاً يلزمكُم أن الجنود التي أنزلها الله للتأييد كانت لأبوكم بكر وليست للرسول

            وعليه وحسب ما في قلوبكم مِن مرض فزادكم الله مرضا !! يلزم أن التأييد لم يكن للرسول .. بل كان لأبوكم بكر ؟؟

            وهُنا .. فليضحك الباكون ويبكي الضاحكون على ما تقولونه مِن إفك مُبين !!

            وإنا لله وإنا إليه راجعون .......


            هنا اقر بان الله ذكر انه تاب على ادم فقط واقر بدخول حواء فى التوبه رغم انها بالمفرد كما فى السكينه


            ولكن يقول معلل ذالك

            انه ادم هو الذى تلقى الكلمات

            ونحن نقول من قال ان غير الرسول هو المنزل عليه تلك الكلمات

            فكما ان الله خاطب ادم بالتوبه عليه واقررت بدخول حواء

            كذالك الله خاطب نبيه وابو بكر مشمول معه

            وايضا

            لو تمعنا فى ((المعيه))

            لاوجدنا انها معيه واحده لاثنان فما يكون لاوحدا منه شئ من هذه المعيه الالهيهم تشمل الاخر خاصه ان عرفنا انها معية نصر وتاييد


            ولذلك كل ما يكون للرسول من هذه المعيه يكون لصاحبه لاشتراكه فى هذه المعيه التى اشركهم الله بها فى معيه واحده وهى نصره وتاييد

            ((ان الله معنا))
            التعديل الأخير تم بواسطة شاكر11; الساعة 14-10-2008, 09:25 PM.

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة شاكر11
              هنا اقر بان الله ذكر انه تاب على ادم فقط واقر بدخول حواء فى التوبه رغم انها بالمفرد كما فى السكينه


              ولكن يقول معلل ذالك

              انه ادم هو الذى تلقى الكلمات

              ونحن نقول من قال ان غير الرسول هو المنزل عليه تلك الكلمات

              فكما ان الله خاطب ادم بالتوبه عليه واقررت بدخول حواء

              كذالك الله خاطب نبيه وابو بكر مشمول معه

              وايضا

              لو تمعنا فى ((المعيه))

              لاوجدنا انها معيه واحده لاثنان فما يكون لاوحدا منه شئ من هذه المعيه الالهيهم تشمل الاخر خاصه ان عرفنا انها معية نصر وتاييد


              ولذلك كل ما يكون للرسول من هذه المعيه يكون لصاحبه لاشتراكه فى هذه المعيه التى اشركهم الله بها فى معيه واحده وهى نصره وتاييد

              ((ان الله معنا))
              نقول على الذي قيل وبالله التوفيق :

              أولاً ) فيما يخُص ( السكينة ) :

              وبما أن الله جل شأنه قد ذكر في آيات أخرى حين يُنزِل سكينته ( بالتخصيص ) في آيات ذُكِرت فيها السكينة .. ولأن كتاب الله وآياته تُفسِّر بعضها بعضاً .. وبما أنه سُبحانه قد بيّن ووضّح في الخصوص أنه عِندما يُنزل سُبحانه السكينة على قوم ، ولو كان فيهم رسوله .. فإنه جل شأنه يذكُرهم جميعاً ( صراحةً ) .. وكما بيّنا مِن قبل .

              وعليه فتنتفي نزول السكينة على صاحِبكم .. وإلا كان سُبحانه قال : فأنزل الله سكينته ( عليهم ) .

              وعليه فلا مجال ولا محلّ بالإعتداد بأي آيات أخرى خارج السكينة .. مِثل آدم وحواء .

              ثانياً ) فيما يخُصّ ( المعيّة ) :

              قول رسولنا الأعظم بأن الله معنا ... أي معنا آل البيت ( أنبياء ورُسُل ) .

              أمُا معيّة ( الإحاطة والعِلم ) .. فبالقطع هو بها مع الإثنين .. رسولنا ( معيّة نصرة وإحاطة وعِلم ) .. أمّا صاحِبكُم فمعيّة ( عِلم وإحاطة فقط ) .. وذلك لقوله سُبحانه في الكِتاب العظيم : ( وهوَ معكُم إينما كُنتم ) .. معيّة عِلم وإحاطة .

              إنتهى ..............

              تعليق


              • #67
                الشيخ جحا :

                من اين تاتى بتفاسيرك .

                من من العلماء تعتمدهم فى التفاسير ؟؟


                الاخ المحترم مواطن :


                فالاية كما قلنا تخص النبي و(((معنا))) للنبي واسلافه الانبياء صلوات الله عليهم اجمعين.


                ما دليلك ؟؟

                انا نقلت لك قول اثنين من علمائك ولو احببت اتيتك بالمزيد .

                وتفاسيرهم لا تشير من قريب او بعيد ان كلمة معنا مقصود بها الانبياء والرسل السابقين .

                وبالنسبه لخوف سيدنا ابا بكر .

                ذكرت لك ان سيدنا موسى خشى على نفسه ان يذهب ويدعو فرعون فامنه الله عز وجل بانه معه وينصره .

                وعوده الى الموضوع :

                هل المعيه فى الغار نصره وتاييد ام شىء اخر .

                انا وضعت ما عندى من تعريف المعيه وتفسيرها وانها نصره وتاييد .

                ووضعت قول مماثل لنبى اخر فى موقف مشابه وهو يقول ان الله معى .

                لماذا قال سيدنا محمد ان الله معنا بالجمع

                وقال سيدنا موسى ان الله معى رغم ان الموقف متشابه تقريبا .

                ورغم ان سيدنا موسى معه تقريبا سبعمائة الف يهودى .

                تعليق


                • #68
                  أحسنت يكريم أل البيت عليهم السلام على طرحك المتماسك المحكم الجوانب / أنت تسبقني في بعضا من الامور كنت لاضعها كأنك متفق معي ! / عموما أين هولاء عن معية بل أقتران بل تلازم غير قابل للافتراق وهو ما ثبت عن الرسول ص الاكرم أن الكتاب وأهل البيت لايفترقا حتى يردا علية الحوض / أفهل الان صارهذا معية وهو بين يدية وخلفة شوائب وهروبات من الزحف وغيرها من الامور الفظيعة / أما عن قولة ص فأنتم تقولوا بالمتوافقات العمرية والمخالفة لة ص والمتفقة مع عمر بالوحي ! / ناهيك عن موقف ذكر بالقرأن الكريم بخصوص ولادة مريم ع التي ذكر القرأن على -----------------

                  لسان قائلها عمران ع ما قال لا ما هو علم / وهذا لاينافي العصمة فغي شيء ثم أن قول الرسول ص بالجمع للتطميين وأنقاذ الموقف المتهالك لابوبكر الذي وصل لحال يرثى لة لايحسد علية / وهو يؤكد ما ذهب الية الاخوة هنا من عدم شمولية صاحبك بالسكينة ولا بالتأيد الالهي / ولنفرض أن هذا تم على وجة المثل ---------------

                  فهل لو كان معة ص حمارا نهاقا أو كلبا عواءا لن يشملة الله تعالى بالسكينة مثلا لئلا يهدم دينة بغتيال رسولة ص ؟! فهللو كان كذلك وعندك مثلا جليا بأصاب الكهف وكلبهم وكيف جرى علية ما جرى عليهم / أفهل كان لو ذهبوا جميعهم صار مستحقا بالخلافة بعدهم ؟! والا ففي أحسن الاحوال الافتراضية اليك فهناك تطابق وتساوي بين مثال الكلب وصاحبك وطبعا ببنائك أنت فهل ترضاها لة ؟! .

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
                    الشيخ جحا :

                    من اين تاتى بتفاسيرك .

                    من من العلماء تعتمدهم فى التفاسير ؟؟


                    الاخ المحترم مواطن :




                    ما دليلك ؟؟

                    انا نقلت لك قول اثنين من علمائك ولو احببت اتيتك بالمزيد .

                    وتفاسيرهم لا تشير من قريب او بعيد ان كلمة معنا مقصود بها الانبياء والرسل السابقين .

                    وبالنسبه لخوف سيدنا ابا بكر .

                    ذكرت لك ان سيدنا موسى خشى على نفسه ان يذهب ويدعو فرعون فامنه الله عز وجل بانه معه وينصره .

                    وعوده الى الموضوع :

                    هل المعيه فى الغار نصره وتاييد ام شىء اخر .

                    انا وضعت ما عندى من تعريف المعيه وتفسيرها وانها نصره وتاييد .

                    ووضعت قول مماثل لنبى اخر فى موقف مشابه وهو يقول ان الله معى .

                    لماذا قال سيدنا محمد ان الله معنا بالجمع

                    وقال سيدنا موسى ان الله معى رغم ان الموقف متشابه تقريبا .

                    ورغم ان سيدنا موسى معه تقريبا سبعمائة الف يهودى .
                    ما دليلك ؟؟

                    انا نقلت لك قول اثنين من علمائك ولو احببت اتيتك بالمزيد .

                    وتفاسيرهم لا تشير من قريب او بعيد ان كلمة معنا مقصود بها الانبياء والرسل السابقين .

                    المحترم حارس.

                    ماذكرته لايمكن ان يكون دليل على معية ابا بكر فقد لونت لك ماقاله علمائنا وكبرت لك حجمه كي لاتقع في وهم فهمك لكلامهم.

                    قارجوا ان ترجع لمشاركتي السابقة مرة اخرى وتددق وتركز فيها جيدا سترى انهم لم يقصدوا المعية التي تتحدث انت عنها.

                    وبالنسبه لخوف سيدنا ابا بكر .

                    ذكرت لك ان سيدنا موسى خشى على نفسه ان يذهب ويدعو فرعون فامنه الله عز وجل بانه معه وينصره .
                    هل تعتقد ان موسى كليم الله عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام كان يخشى القتل ((( الشهادة ))) على يد فرعون؟

                    لماذا قال سيدنا محمد ان الله معنا بالجمع


                    طيب كي يكون كلامنا اكثر نفعا لابد اذن ان يكون اكثر دقة.
                    من كان بمعية رسول الله في الغار؟
                    هل كان ابا بكر وحده ام معهم الدليل فهل شملت المعية التي تتكلم عنها ذلك الدليل الذي كان معهم عبد الله بن اريقط وهو كان يومها على الكفر



                    تعليق


                    • #70
                      نقول على الذي قيل وبالله التوفيق :

                      أولاً ) فيما يخُص ( السكينة ) :

                      وبما أن الله جل شأنه قد ذكر في آيات أخرى حين يُنزِل سكينته ( بالتخصيص ) في آيات ذُكِرت فيها السكينة .. ولأن كتاب الله وآياته تُفسِّر بعضها بعضاً .. وبما أنه سُبحانه قد بيّن ووضّح في الخصوص أنه عِندما يُنزل سُبحانه السكينة على قوم ، ولو كان فيهم رسوله .. فإنه جل شأنه يذكُرهم جميعاً ( صراحةً ) .. وكما بيّنا مِن قبل .

                      وعليه فتنتفي نزول السكينة على صاحِبكم .. وإلا كان سُبحانه قال : فأنزل الله سكينته ( عليهم ) .

                      وعليه فلا مجال ولا محلّ بالإعتداد بأي آيات أخرى خارج السكينة .. مِثل آدم وحواء .
                      نقطه اولى

                      اولا اقررت بما فى الايه ان الله ايضا تاب على حواء رغم ان التوبه كانت مفرده لادم


                      وهنا عللت انه الخطاب كان لادم وشتركت حواء معه فى التوبه

                      ونحن نقول ما قلت

                      ان الخطاب للرسول وشترك صاحبه معه


                      ثانيا

                      قلت ان القران يفسر بعضه بعضا

                      ونحن ايضا فسرنا القران بالقران وقد ذكرت اليك ما كان فى ادم وحواء...ومكا كان فى الرسول وابوبكر ((صاحبه))

                      ولذلك كانت الايتان قريبتان من بعض فتابع

                      يقول تعالى

                      فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة


                      وهنا تتحدث عن اثنان


                      وهنا قال تعالى

                      ((إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))

                      فهنا ايتان
                      الاولى فى ادم

                      فَتَابَ......من الذى تاب .....الله....على من...ادم

                      ولكن ايضا شملت التوبه حواء فهم معن فى المعصيه


                      الثانيه فى الرسول عليه الصلاة والسلام

                      فَأَنْزَلَ ....من المنزل ...الله.....انزل سكينته....على من...الرسول عليه الصلاة والسلام


                      يَا أَبَا بَكْر مَا ظَنّك بِاثْنَيْنِ اللَّه ثَالِثهمَا " أَخْرَجَاه فِي الصَّحِيحَيْنِ

                      ولهذا كان يخاطب ابو بكر يقول تعالى مخبرا عنهما

                      ((إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ..))

                      نقطه مهمه لم يتطرق لها الزميل فيما نقلته واعيدها حيث ارتباطها المهم فى الموضوع

                      ========

                      لنتعرف أولا على معنى السكينة أولا فإني أرى البعض يظنها نوعا من الحلوى

                      مجمع البحرين - الشيخ الطريحي ج 2 ص 393
                      قوله ( فأنزل الله سكينته عليه ) هي ما ألقي في قلبه من الامنة التي سكن إليها ، وأيقن أنهم لا يصلون إليه . قال المفسر : وقرأ الصادق عليه السلام ( على رسوله ) . قوله ( فأنزل السكينة عليهم ) قال المفسر : هي العطف المقوي لقلوبهم والطمأنينة .

                      الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 280
                      1116 الفرق بين السكينة والوقار : أن السكينة مفارقة الاضطراب عند الغضب والخوف وأكثر ما جاء في الخوف ألا ترى قوله تعالى " فأنزل الله سكينته عليه " وقال " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " ويضاف إلى القلب كما قال تعالى " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " فيكون هيبة وغير هيبة ، والوقار لا يكون إلا هيبة .


                      وهنا نسال الزميل على ضوء ما تقدم فى معرفة السكينه

                      ونسال

                      ما فائدة السكينة على ضوء ماتقدم ؟

                      اليست لكى يهداء الشخص المنزل عليه السكينه ولا يضطرب وبتالى يكشف امرهم


                      انتظر تعليقك والرجو ان تطلع على ما ذكرناه من معنى السكينه


                      قلت


                      ثانياً ) فيما يخُصّ ( المعيّة ) :

                      قول رسولنا الأعظم بأن الله معنا ... أي معنا آل البيت ( أنبياء ورُسُل ) .

                      أمُا معيّة ( الإحاطة والعِلم ) .. فبالقطع هو بها مع الإثنين .. رسولنا ( معيّة نصرة وإحاطة وعِلم ) .. أمّا صاحِبكُم فمعيّة ( عِلم وإحاطة فقط ) .. وذلك لقوله سُبحانه في الكِتاب العظيم : ( وهوَ معكُم إينما كُنتم ) .. معيّة عِلم وإحاطة .

                      إنتهى ..............
                      اولا لا تخلط بين المعيه التى هى احاطه وادراك ..وهي عامه

                      وبين المعيه التى هى ليست فقط احاطه وادراك بل ايضا تاييد ونصره


                      وقولك ان المعيه لابو بكر هى معية علم واحاطه فانت جعلت المعيه لرسول الله كذالك

                      وما عن قولك ان المعيه مقصوده للرسول...فالايه تقول معنا وليس معى

                      ولذلك هنالك من الانبياء وهو موسي عليه السلام من لم يشمل احدا من اصحابه معه حيث قال لاصحابه

                      في آية سورة الشعراء (فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (61) قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ (62))

                      اما فى الايه الاخرى فيقول سبحانه
                      ((لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا..))

                      ولذلك فى الحديث الصحيح يقول الرسول لصحابه

                      يَا أَبَا بَكْر مَا ظَنّك بِاثْنَيْنِ اللَّه ثَالِثهمَا

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة شاكر11


                        نقطه اولى

                        اولا اقررت بما فى الايه ان الله ايضا تاب على حواء رغم ان التوبه كانت مفرده لادم


                        وهنا عللت انه الخطاب كان لادم وشتركت حواء معه فى التوبه

                        ونحن نقول ما قلت

                        ان الخطاب للرسول وشترك صاحبه معه


                        ثانيا

                        قلت ان القران يفسر بعضه بعضا

                        ونحن ايضا فسرنا القران بالقران وقد ذكرت اليك ما كان فى ادم وحواء...وما كان فى الرسول وابوبكر ((صاحبه))

                        ولذلك كانت الايتان قريبتان من بعض فتابع

                        يقول تعالى

                        فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة


                        وهنا تتحدث عن اثنان


                        وهنا قال تعالى

                        ((إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))

                        فهنا ايتان
                        الاولى فى ادم

                        فَتَابَ......من الذى تاب .....الله....على من...ادم

                        ولكن ايضا شملت التوبه حواء فهم معن فى المعصيه


                        الثانيه فى الرسول عليه الصلاة والسلام

                        فَأَنْزَلَ ....من المنزل ...الله.....انزل سكينته....على من...الرسول عليه الصلاة والسلام


                        يَا أَبَا بَكْر مَا ظَنّك بِاثْنَيْنِ اللَّه ثَالِثهمَا " أَخْرَجَاه فِي الصَّحِيحَيْنِ

                        ولهذا كان يخاطب ابو بكر يقول تعالى مخبرا عنهما

                        ((إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ..))

                        نقطه مهمه لم يتطرق لها الزميل فيما نقلته واعيدها حيث ارتباطها المهم فى الموضوع

                        ========

                        لنتعرف أولا على معنى السكينة أولا فإني أرى البعض يظنها نوعا من الحلوى

                        مجمع البحرين - الشيخ الطريحي ج 2 ص 393
                        قوله ( فأنزل الله سكينته عليه ) هي ما ألقي في قلبه من الامنة التي سكن إليها ، وأيقن أنهم لا يصلون إليه . قال المفسر : وقرأ الصادق عليه السلام ( على رسوله ) . قوله ( فأنزل السكينة عليهم ) قال المفسر : هي العطف المقوي لقلوبهم والطمأنينة .

                        الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 280
                        1116 الفرق بين السكينة والوقار : أن السكينة مفارقة الاضطراب عند الغضب والخوف وأكثر ما جاء في الخوف ألا ترى قوله تعالى " فأنزل الله سكينته عليه " وقال " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " ويضاف إلى القلب كما قال تعالى " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " فيكون هيبة وغير هيبة ، والوقار لا يكون إلا هيبة .


                        وهنا نسال الزميل على ضوء ما تقدم فى معرفة السكينه

                        ونسال

                        ما فائدة السكينة على ضوء ماتقدم ؟

                        اليست لكى يهداء الشخص المنزل عليه السكينه ولا يضطرب وبتالى يكشف امرهم


                        انتظر تعليقك والرجو ان تطلع على ما ذكرناه من معنى السكينه


                        قلت




                        اولا لا تخلط بين المعيه التى هى احاطه وادراك ..وهي عامه

                        وبين المعيه التى هى ليست فقط احاطه وادراك بل ايضا تاييد ونصره


                        وقولك ان المعيه لابو بكر هى معية علم واحاطه فانت جعلت المعيه لرسول الله كذالك

                        وما عن قولك ان المعيه مقصوده للرسول...فالايه تقول معنا وليس معى

                        ولذلك هنالك من الانبياء وهو موسي عليه السلام من لم يشمل احدا من اصحابه معه حيث قال لاصحابه

                        في آية سورة الشعراء (فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (61) قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ (62))

                        اما فى الايه الاخرى فيقول سبحانه
                        ((لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا..))

                        ولذلك فى الحديث الصحيح يقول الرسول لصحابه

                        يَا أَبَا بَكْر مَا ظَنّك بِاثْنَيْنِ اللَّه ثَالِثهمَا




                        لا .. لاااااااااا ..... !!!

                        هذا إلباس الحق بالباطِل ... فنقول :

                        أولاً ) في قِصّة آدم .. فهوَ الذي تلقى مِن ربه الكلِمات .. لذلِك قال سبحانه : فتاب عليه .

                        أمّا التوبة على حواء .. فلأنها تبِعت القوّام عليها .. فبالتوبة على القوّام ذاته يكون المتبوع متوب عليه .

                        أمّا عن تشبيهك بها للإستدلال على آية الغار .. فهوَ سقيم ولا يصِح لعدم التماثُل في المضروب له الإستدلال ؟!

                        ثانياً ) إيرادك لآية الغار وتلوينك للضمير .. فهو عليك وليس لك .. فيُعتدّ به لإبطال قولك وليس قولنا .

                        ثالِثاً وأخيرأً .....

                        فيما أوردته عن آية سيدنا موسى .. فنتعجّب !!!

                        أتدخُل في موضوع لِتُحاوِر فيه وتواجِه دون أن تقرأ صفحاته ؟؟؟

                        فما أوردته أنت عن آية وقول موسى .. فقد رددنا عليه مِن قبل على عضو مِن بني جلدتكم .. فأقرأ جيداً الموضوع قبل أن تُحاور وتواجه فيه فستجد ردّنا واضِحاً ومُفصّلاً ومُبيناً لكُل من كان له قلب أو ألقى السمع وهوَ شهيد !! .. ثم رُد على ما قُلناه فيه إن وجدت لك عليه إستشكال ؟؟

                        أمّا وآخراً فيما قلته مِن عجب العُجاب في قولك عن أن هناك ( حدث ) في صِحاحِكم يقول : ما ظنك بإثنين الله ثالِثهُما !!!

                        فهل هذا ( حديث ) !! أم رواية ؟؟ .. أم مقولة ؟؟ وما هوَ المُستفاد مِنها ؟!
                        ومتى قالها رسولنا لصاحِبكم .. أقبل أن يحزن أم بعد حُزنه !! وبماذا ردّ عليه صاحِبكُم ؟؟ وما دليلك على صِحة تِلك المقولة .. مِن أنها قيلت !!!

                        تحياتنا ..............

                        تعليق


                        • #72
                          لا .. لاااااااااا ..... !!!
                          الجواب

                          نعم نعم


                          هذا إلباس الحق بالباطِل ... فنقول :

                          أولاً ) في قِصّة آدم .. فهوَ الذي تلقى مِن ربه الكلِمات .. لذلِك قال سبحانه : فتاب عليه .

                          وقلنا ان الرسول هو من نزل عليه القران ثم ماذا


                          أمّا التوبة على حواء .. فلأنها تبِعت القوّام عليها .. فبالتوبة على القوّام ذاته يكون المتبوع متوب عليه .


                          لا جديد

                          النتيجه

                          ان الله ايضا شمل حواء رغم ان التوبه بالمفرد على المخاطب ادم

                          ان الله يضا شمل الصحاب رغم ان السكينه بالمفرد على سيدنا رسول الله

                          ماذا عندك جديد


                          أمّا عن تشبيهك بها للإستدلال على آية الغار .. فهوَ سقيم ولا يصِح لعدم التماثُل في المضروب له الإستدلال ؟!
                          لا يصح بدون استشهاد من عندك

                          اذا قولك
                          لا يصح لا يعنينا

                          ولو انك نظرت بين الايتان لوجدتها موجدها فيها فما هو الذى لا يصح


                          ثانياً ) إيرادك لآية الغار وتلوينك للضمير .. فهو عليك وليس لك .. فيُعتدّ به لإبطال قولك وليس قولنا .


                          نفسي الكلام هو عليك لا لك

                          فهل اوضحت ام نكتفى بقولك لايصح يا شيخنا

                          ثالِثاً وأخيرأً .....

                          فيما أوردته عن آية سيدنا موسى .. فنتعجّب !!!

                          أتدخُل في موضوع لِتُحاوِر فيه وتواجِه دون أن تقرأ صفحاته ؟؟؟

                          فما أوردته أنت عن آية وقول موسى .. فقد رددنا عليه مِن قبل على عضو مِن بني جلدتكم .. فأقرأ جيداً الموضوع قبل أن تُحاور وتواجه فيه فستجد ردّنا واضِحاً ومُفصّلاً ومُبيناً لكُل من كان له قلب أو ألقى السمع وهوَ شهيد !! .. ثم رُد على ما قُلناه فيه إن وجدت لك عليه إستشكال ؟؟

                          أمّا وآخراً فيما قلته مِن عجب العُجاب في قولك عن أن هناك ( حدث ) في صِحاحِكم يقول : ما ظنك بإثنين الله ثالِثهُما !!!

                          فهل هذا ( حديث ) !! أم رواية ؟؟ .. أم مقولة ؟؟ وما هوَ المُستفاد مِنها ؟!
                          ومتى قالها رسولنا لصاحِبكم .. أقبل أن يحزن أم بعد حُزنه !! وبماذا ردّ عليه صاحِبكُم ؟؟ وما دليلك على صِحة تِلك المقولة .. مِن أنها قيلت !!!
                          تحياتنا ..............[/quote]

                          موسي لم يشمل احدا معه فلم ارى اجابتك وان عندك رد اذكره


                          النقطه المهمه التى الى الان تتركها وهى

                          =============

                          نقطه مهمه لم يتطرق لها الزميل فيما نقلته واعيدها حيث ارتباطها المهم فى الموضوع

                          ========


                          لنتعرف أولا على معنى السكينة أولا فإني أرى البعض يظنها نوعا من الحلوى

                          مجمع البحرين - الشيخ الطريحي ج 2 ص 393
                          قوله ( فأنزل الله سكينته عليه ) هي ما ألقي في قلبه من الامنة التي سكن إليها ، وأيقن أنهم لا يصلون إليه . قال المفسر : وقرأ الصادق عليه السلام ( على رسوله ) . قوله ( فأنزل السكينة عليهم ) قال المفسر : هي العطف المقوي لقلوبهم والطمأنينة .

                          الفروق اللغوية- أبو هلال العسكري ص 280
                          1116 الفرق بين السكينة والوقار : أن السكينة مفارقة الاضطراب عند الغضب والخوف وأكثر ما جاء في الخوف ألا ترى قوله تعالى " فأنزل الله سكينته عليه " وقال " فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين " ويضاف إلى القلب كما قال تعالى " هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين " فيكون هيبة وغير هيبة ، والوقار لا يكون إلا هيبة .


                          وهنا نسال الزميل على ضوء ما تقدم فى معرفة السكينه

                          ونسال

                          ما فائدة السكينة على ضوء ماتقدم ؟

                          اليست لكى يهداء الشخص المنزل عليه السكينه ولا يضطرب وبتالى يكشف امرهم


                          انتظر تعليقك والرجو ان تطلع على ما ذكرناه من معنى السكينه


                          ننتظر



                          تعليق


                          • #73
                            يا شاكِر ،

                            لم تُجب على هذا الذي قُلناه لك .. فقُلنا :

                            المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                            أمّا وآخراً فيما قلته مِن عجب العُجاب في قولك عن أن هناك ( حدث ) في صِحاحِكم يقول : ما ظنك بإثنين الله ثالِثهُما !!!

                            فهل هذا ( حديث ) !! أم رواية ؟؟ .. أم مقولة ؟؟ وما هوَ المُستفاد مِنها ؟!
                            ومتى قالها رسولنا لصاحِبكم .. أقبل أن يحزن أم بعد حُزنه !! وبماذا ردّ عليه صاحِبكُم ؟؟ وما دليلك على صِحة تِلك المقولة .. مِن أنها قيلت !!!
                            فأين ردّك عليه .. فهوَ هاااام بمكان ؟!

                            فأجب على كامِل مُداخلتنا .. لكي نُجيبك على كامِل مُداخلتك !!

                            تحياتنا .........

                            تعليق


                            • #74
                              يا شيخ جحا :
                              مما تستقى تفاسيرك المعتمده ؟؟
                              من اين تاتى بها .
                              وعن اى طريق تصلك ؟؟
                              بانتظار اجابتك يا جبان

                              لماذا تخشى الاجابه

                              تعليق


                              • #75
                                المحترم المواطن :

                                يبدو لى انك تفتقد الى التركيز على الهدف من هذا الموضوع .



                                المحترم حارس.





                                ماذكرته لايمكن ان يكون دليل على معية ابا بكر فقد لونت لك ماقاله علمائنا وكبرت لك حجمه كي لاتقع في وهم فهمك لكلامهم


                                يا سيدى الفاضل انا اوردت لك تفاسير علمائك لكى ارد على قولك ان معنا هنا تفيد احدا اخر غير سيدنا ابا بكر

                                ركز معى وستفهم ما اريد :

                                بالبدايه انا قلت ان معنا تشمل ابا بكر والرسول الاكرم .

                                رددت انت وقلت ان معنا تشمل رسول الله وانبياء الله عز وجل .

                                رددت انا من كتب علمائك بما يفيد ان كلمة معنا لا تشمل ابدا انبياء الله عز وجل كما تفضلت انت وقلت .

                                بوالتالى انت تجتهد فى كتاب الله بغير علم وتتقول على الله ورسوله .

                                فراجع نفسك فكلمة معنا فى الايه لا تفيد ابدا انبياء الله عز وجل .




                                هل تعتقد ان موسى كليم الله عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام كان يخشى القتل ((( الشهادة ))) على يد فرعون؟


                                يا سيدى الفاضل انا لا اتكلم الا بلاقران

                                القران هو من يقول ذلك .


                                { قَالاَ رَبَّنَآ إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَآ أَوْ أَن يَطْغَى? }


                                والخوف طبيعه بشريه يا اخى الفاضل وموجوده فى كل البشر .

                                والله ناصر عبده بالتاكيد ولكن هذا لا يمنع ان ينال الظلمه او الكفار نبى الله صلى الله عليه واله وسلم باذى مثلما حدث فى غزوة احد .

                                وهذا ما كان يخشاه سيدنا ابا بكر .


                                هل كان ابا بكر وحده ام معهم الدليل فهل شملت المعية التي تتكلم عنها ذلك الدليل الذي كان معهم عبد الله بن اريقط وهو كان يومها على الكفر




                                اولا :

                                لم يكن فى الغار الا ابا بكر والنبى صلى الله عليه واله وسلم .

                                ثانيا :

                                الايه تقول :

                                اذ يقول لصاحبه

                                لا تحزن ان الله معنا .

                                ولم تقل :

                                اذ يقول لصاحبيه

                                لا تحزنا ان الله معنا .
                                فتدبر القران .

                                اخر ايه عرضت لى فى اثناء بحثى عن معية الله عز وجل ونصرته لانبيائه واتقيائه :



                                { قَالَ لاَ تَخَافَآ إِنَّنِي مَعَكُمَآ أَسْمَعُ وَأَرَى? }


                                اولا :

                                المعيه هنا هى النصره والتاييد .

                                ثانيا :

                                المعيه هنا لسيدنا هارون وسيدنا موسى عليهما السلام .

                                ونفس الموقف يتكرر .

                                الانبياء والاتقياء امام الظلمه والكفار والله عز وجل يشملهم برعايته وتاييده ونصرته .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X