إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حوار ثنائي (آية الولايه ) شمرعن ساعديك يا أموي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
    الحمد لله اذا انت تفرق بينهما في حق الله سبحانه وتعالى فمن الممكن ان يقصد بها كذا ويمكن ان يقصد بها كذا
    على الرغم من ان قولنا بالامرة في حق الله سبحانه وتعالى قبيح في حقه ولا يقال بان الله امير المؤمنين
    انا معك فى ما تقول لذلك سالتك مستفهما وكما قلت اننى افرق بينهما فى حق الله
    ولكن اسالك فاجب هل الولى له ولاية أمر كما يقال ولى الامر نتيجة لولايته ؟


    المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
    [U][SIZE=20px] اما قصدي فانا اقصد الولاية المطلقة .... هل لله ولاية مطلقة على الكافر
    الولاية المطلقة طبعا على الجميع المؤمن والكافر

    طبعا انت تعترف بولاية الرسول ( بالفتح )
    هل لهذه الولاية توابع من ولاية الإمرة؟

    تعليق


    • #92
      انتظر قليلا بارك الله فيك

      طيب

      من المخاطب في هذه الاية
      ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا )))

      هل هم المؤمنون ام الكفار ام المؤمنون والكفار معا ؟؟؟

      تعليق


      • #93
        بسم الله الرحمن الرحيم

        نعم ..وفي نفس الوقت لا يمنع ذلك عدم تضمينهم في الحكم لان الانسان لا يستنصر بالملائكة ولا يستنصرون به والولاية في الاية ليست مجرد افعال قلبية فقط بل تتعداها ...
        ومن قال إن الولاية مع الملائكة لا تتعدى القلب
        مثًلا: عندما تؤلف كتاب في الرد على من يسيء للملائكة.. هل هذا فعل قلبي أم عملي..

        لابد ان ننظر قبل الاية وننظر هل توجد اية في نفس السياق تتكلم عن المحصور الذي هو الولاية ؟؟
        هل هذا شرط في المحصور ؟

        لان مضامين السياق متساوية وتتكلم عن موضوع واحد ((الولاية))
        فناسب ان يكون السياق هكذا
        -لاحظ لا اتكلم عن ترتيب الايات-
        ((يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين))
        ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهو راكعون))
        فيكون الضمير الكاف عائدا على الذين نهوا عن تولي اليهود والنصارى
        وبغض النظر عن معنى الولاية
        هل تتفق معي ؟؟؟

        هنا محل الكلام فلما تغض النظر

        على العموم ما أعتقده:
        أن معنى الآيات وبالخصوص المتنازع فيها والمختلف عليها
        يبدأ من داخلها أولاً ثم ما يتعلق بها من سبب نزول وأحاديث ثم نتوسع مع السياق وما يتعلق به..
        وليس العكس


        ثم إذا كنت لا ترى اتساق آية الردة مع آية الولاية
        فأنا أراها متسقة معها ، لأن تولي اليهود والنصاري يجعل المتولي منهم يعني كأحدهم
        يعني يصبح يهودي..يصبح نصراني ، يعني يخرج من الدين يعني يرتد
        هنا تأتي آية الردة وتتكلم عن المرتدين بشكل عام أي تتكلم عن الخارجين عن حزب الله
        ثم تأتي آية الولاية وتتكلم عما يدخلك في حزب الله ويجعلك منهم
        وما يجعلك من حزب الله ليس فقط المحبة والنصرة وإنما الإلتزام مع ذلك بالسمع والطاعة أولاً لله والرسول والذين آمنوا
        ثم مضت الآيات في بيان ما يوقع في الردة ويخرج المؤمن عن حزب الله وهو ولاية المستهزئين بالدين..
        --- اما الافراد فلان ولاية هنا اسم جنس كقول الله تعالى
        ((وان تعدو نعمة الله لا تحصوها))
        وما أدراك أن الولاية هنا اسم جنس ؟ وما أدراك أنها كقول الله..
        أنا أعلم أنك ستقول هذا الكلام الله يبارك فيك
        لذلك قلت ألا يجب أن يؤثر السياق في تحديد ذلك حيث أن السياق ذكر الجمع "أولياء" وليس الجنس
        ما دمتم تعولون على السياق كثيراً

        --- اما قولك بامكانية تساوي الولاية فاقول ..لايمكن سواء على المعنى الذي نريده او الذي تقولون به
        والسبب ان محبة الله سبحانه وتعالى ونصرته والاستنصار به وطلب عونه ليس مثل بقية المخلوقات

        يمكن أن تتساوى لو عرفنا معناها وليس أن نفرض معناها ثم نقول لا تتساوى

        الحاصل ان الله سبحانه وتعالى لم يقيد طاعته طبعا ولا طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم وقيد ما سمواهما وانه في حال الخلاف فيجب الرد الى الله والرسول وفيه دليل على جواز منازعة اولي الامر وانه يجوز عليهم الخطأ وبالتالي مخالفة ما جاء عن الله ورسوله ..فاختلف مستوى الولاية
        يعني طاعة الله والرسول متساوية على الأقل
        إذن ضمنا تساوي ولايتين.. صح
        تبقى ولاية ولي الأمر
        أسأل سؤال: هل عدم الرد إلى ولي الأمر يقتضي عدم تساوي ولايته مع ولاية الله والرسول؟

        وكذلك فقد حدد الله سبحانه وتعالى صفات المفلحين وهي لا تنطبق على كل المؤمنين فهل نخرج الفقير من قائمة المؤمنين المفلحين ؟؟
        طبعا لا ..لانه كما قلنا عدم الاستطاعة مسقط للاحكام اليس كذلك ؟؟؟

        تلك آيات مدح بطبيعتها وليست آيات بيان حكم
        وفي نفس الوقت إن اثبات شيء لا ينفي ما عداه
        فهل ذكر في معرض ذكر صفات المفلحين كل ضروريات الدين ؟ لا
        لو جحد أحد المؤمنين(المفلحين) فرض الحج مثلاً وطبق كل ما ورد في "قد أفلح المؤمنون, الذين.."
        هل يشم رائحة الفردوس

        ولو سلمنا جدلا بصحة كلامك لكان هذا دليلا ضدك لان عليا رضي اله عنه كان فقيرا ولم يكن من الذين تجب عليهم الزكاة !!!!!
        وكلامي ليس بناءً على ما أؤمن به الله يبارك فيك ، وإنما بناء على رد الإشكال بإشكاله عليكم فقط
        وإلا فالصدقة يطلق عليها زكاة أيضاً وليس في ذلك صرف عن ظاهر الكلمة وسبب النزول يؤكد ذلك

        من اين اتيت بهذا الوجوب او الاولوية بالمدح؟؟؟
        كان مجرد تساؤل
        إذا لم يكن إشكال فدعه جانباً


        والسلام

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
          انتظر قليلا بارك الله فيك

          طيب

          من المخاطب في هذه الاية
          ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا )))

          هل هم المؤمنون ام الكفار ام المؤمنون والكفار معا ؟؟؟
          المؤمنون هم المخاطبون

          تعليق


          • #95
            الاخ مكتشف اسمح لي اؤجل الرد عليك بعد ان ارد على الاخ عبد المؤمن لان الحوار معه سجال كما ترى وليس لدي وقت الان ..فاسمح لي


            يقول الاخ عبد المؤمن

            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
            المؤمنون هم المخاطبون
            احسنت

            وبما ان لله ولاية مطلقة على الكافر ومنها الحاكمية وبما ان المخاطبون هم المؤمنون دون الكافرين فالولاية هنا قطعا لا تعني الا المودة والنصرة والمحبة فالله ولي المؤمن والمؤمن ولي الله

            واذا ثبت ذلك نقول

            وولاية الذين امنوا ايضا لا تعني الا نفس المعنى اي المحبة والنصرة والاستعانة لان المؤمنين نهوا عن تولي الكفار

            والحمد لله رب العالمين

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

              احسنت
              وبما ان لله ولاية مطلقة على الكافر ومنها الحاكمية وبما ان المخاطبون هم المؤمنون دون الكافرين فالولاية هنا قطعا لا تعني الا المودة والنصرة والمحبة فالله ولي المؤمن والمؤمن ولي الله
              واذا ثبت ذلك نقول
              وولاية الذين امنوا ايضا لا تعني الا نفس المعنى اي المحبة والنصرة والاستعانة لان المؤمنين نهوا عن تولي الكفار

              والحمد لله رب العالمين
              اليس لله ولاية مطلقة على المؤمن ؟
              اعتقد بلى
              لكن مايفتقده الكافر هى ولاية الله التى تخص المؤمن دون الكافر
              لقوله تعالى :
              " الله ولى الذين آمنوا "
              نفى الولاية المطلقة عن المؤمن اعتقد فيها نظر

              انا لا اعترض عليك بخصوص نوع الولاية واتفق معك ان الولاية هنا ولاية المحبة والنصرة والإستعانة
              لكن اعترض عليك فى ان الولاية يجب ان تترجم الى فعل
              الله ولينا نحبه ونوده وننتصر به
              هذا كلام
              اين الفعل ؟
              الرسول ولينا ولاية المحبة والنصرة
              واذا وقفنا عند ذلك فانه لانصر ولا استنصار
              فولاية الرسول تحتاج الى ولاية الامر
              انت معى فى ذلك
              ومع ذلك لم تجب على السؤال
              ولاية الله يجب ان تتبعها ولاية الامر
              وولاية الرسول يجب ان تتبعها ولاية الامر
              وولاية الذين آمنوا ايضا تتبعها ولاية الامر

              ولاية الرسول تبقى حبرا على ورق ان لم يكن له امر فى من يتولونه
              وولاية الذين آمنوا ايضا تبقى حبرا على ورق ان لم يكن لهم الحل والربط

              تصور ولى الامر ليس له سلطة على من تحت ولايته

              فاجب على اسئلتنا
              هل الولى له من ولايته ولاية الإمرة؟

              تعليق


              • #97
                انا لا اعترض عليك بخصوص نوع الولاية واتفق معك ان الولاية هنا ولاية المحبة والنصرة والإستعانة

                مادمت تتفق معي طيب الحمد لله انفض النزاع وانتهى

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                  مادمت تتفق معي طيب الحمد لله انفض النزاع وانتهى
                  طيب اجب على السؤال :
                  طبعا نحن نتكلم عن ولاية الله تعالى وولاية الرسول
                  وما يجرى على ولاية الله ورسوله يجرى على الذين آمنوا
                  قوله تعالى :
                  " انما وليكم الله "
                  صحيح ان الولى من الاساسيات التى تبنى عليها ولايته هى ان يحب من يتولاه وينصر من يتولاه
                  لكن ولاية الله تعالى لها شروط وهى ان تطيع وتسمع وتأتمر وتنتهى يعنى ولاية الله لها ابعاد لولاية الإمرة
                  هل كلامى صحيح فى ان ولاية الله تقوم على اسس ولاية الامر وبدون ذلك تصبح الولاية مجمدة؟

                  ونفس الكلام ينطبق على ولاية الرسول وانه يجب ان يكون الرسول آمرا وناهيا مطاعا لكى تعطى ولايته نتائجها
                  فهل ولينا رسول الله له من ولايته ولاية الإمرة ؟

                  وهل ولاية الذين آمنوا لهم من ولايتهم ولاية الإمرة ؟

                  اجب على الاسئلة ولا تتجاوزها

                  تعليق


                  • #99
                    يرفع بحول الله وقوته

                    تعليق


                    • يرفع بحول الله وقوته

                      تعليق


                      • انتهينا يا عبد المؤمن .......فانت قلت

                        ان الولاية هنا ولاية المحبة والنصرة والإستعانة

                        واتفقت معي ....فانتهى الخلاف

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                          انتهينا يا عبد المؤمن .......فانت قلت

                          ان الولاية هنا ولاية المحبة والنصرة والإستعانة

                          واتفقت معي ....فانتهى الخلاف
                          اهلا بالأخ القادسية
                          الظاهر ان اسئلتى لاجواب عليها
                          و ان الولى لاولاية إمرة له فهو طرطور ولى مع وقف التفيذ

                          وشكر ا لك

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                            اهلا بالأخ القادسية
                            الظاهر ان اسئلتى لاجواب عليها
                            و ان الولى لاولاية إمرة له فهو طرطور ولى مع وقف التفيذ

                            وشكر ا لك
                            طرطور ؟؟؟

                            لا لييس طرطور ......اسمع اخ عبد المؤمن

                            الولاية لها عدة معاني ومن ضمنها المعنى الذي اتفقت معي عليه ولا يجوز ان نتعدى ذلك المعنى ..في هذه الاية لاننا سوف نحرف الكلم عن مواضعه

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              ومن قال إن الولاية مع الملائكة لا تتعدى القلب
                              مثًلا: عندما تؤلف كتاب في الرد على من يسيء للملائكة.. هل هذا فعل قلبي أم عملي..


                              هل هذا شرط في المحصور ؟


                              هنا محل الكلام فلما تغض النظر

                              على العموم ما أعتقده:
                              أن معنى الآيات وبالخصوص المتنازع فيها والمختلف عليها
                              يبدأ من داخلها أولاً ثم ما يتعلق بها من سبب نزول وأحاديث ثم نتوسع مع السياق وما يتعلق به..
                              وليس العكس


                              ثم إذا كنت لا ترى اتساق آية الردة مع آية الولاية
                              فأنا أراها متسقة معها ، لأن تولي اليهود والنصاري يجعل المتولي منهم يعني كأحدهم
                              يعني يصبح يهودي..يصبح نصراني ، يعني يخرج من الدين يعني يرتد
                              هنا تأتي آية الردة وتتكلم عن المرتدين بشكل عام أي تتكلم عن الخارجين عن حزب الله
                              ثم تأتي آية الولاية وتتكلم عما يدخلك في حزب الله ويجعلك منهم
                              وما يجعلك من حزب الله ليس فقط المحبة والنصرة وإنما الإلتزام مع ذلك بالسمع والطاعة أولاً لله والرسول والذين آمنوا
                              ثم مضت الآيات في بيان ما يوقع في الردة ويخرج المؤمن عن حزب الله وهو ولاية المستهزئين بالدين..
                              وما أدراك أن الولاية هنا اسم جنس ؟ وما أدراك أنها كقول الله..
                              أنا أعلم أنك ستقول هذا الكلام الله يبارك فيك
                              لذلك قلت ألا يجب أن يؤثر السياق في تحديد ذلك حيث أن السياق ذكر الجمع "أولياء" وليس الجنس
                              ما دمتم تعولون على السياق كثيراً


                              يمكن أن تتساوى لو عرفنا معناها وليس أن نفرض معناها ثم نقول لا تتساوى


                              يعني طاعة الله والرسول متساوية على الأقل
                              إذن ضمنا تساوي ولايتين.. صح
                              تبقى ولاية ولي الأمر
                              أسأل سؤال: هل عدم الرد إلى ولي الأمر يقتضي عدم تساوي ولايته مع ولاية الله والرسول؟


                              تلك آيات مدح بطبيعتها وليست آيات بيان حكم
                              وفي نفس الوقت إن اثبات شيء لا ينفي ما عداه
                              فهل ذكر في معرض ذكر صفات المفلحين كل ضروريات الدين ؟ لا
                              لو جحد أحد المؤمنين(المفلحين) فرض الحج مثلاً وطبق كل ما ورد في "قد أفلح المؤمنون, الذين.."
                              هل يشم رائحة الفردوس

                              وكلامي ليس بناءً على ما أؤمن به الله يبارك فيك ، وإنما بناء على رد الإشكال بإشكاله عليكم فقط
                              وإلا فالصدقة يطلق عليها زكاة أيضاً وليس في ذلك صرف عن ظاهر الكلمة وسبب النزول يؤكد ذلك


                              كان مجرد تساؤل
                              إذا لم يكن إشكال فدعه جانباً


                              والسلام
                              خيرا ان شاء الله خيرا

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                                طرطور ؟؟؟

                                لا لييس طرطور ......اسمع اخ عبد المؤمن

                                الولاية لها عدة معاني ومن ضمنها المعنى الذي اتفقت معي عليه ولا يجوز ان نتعدى ذلك المعنى ..في هذه الاية لاننا سوف نحرف الكلم عن مواضعه
                                ولاية الله ورسوله والذين آمنوا تتجاوز المحبة والنصرة
                                فعندما تقبل بولاية الله ورسوله والذين آمنوا وتتولاهم
                                فإنك تكون قد قبلت بإفعل ولاتفعل وهذه ولاية الإمرة
                                "انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " ليس فقط محب وناصر
                                وانما ولاية التصرف بالامر والشئون ان قبلت بولايتهم عليك
                                قبولك" بولاية الله ورسوله والذين آمنوا " تطلب
                                الحب الإيمانى وتتطلب الطاعة وتتطلب الإتباع
                                وان تعتقد ان ذلك مفروض عليك من الله قبولا بولايتهم
                                والسلام

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X