إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حوار ثنائي (آية الولايه ) شمرعن ساعديك يا أموي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
    طرطور ؟؟؟
    لا لييس طرطور ......
    اذا الولى له من ولايته ولاية الإمرة
    المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
    اسمع اخ عبد المؤمن
    الولاية لها عدة معاني ومن ضمنها المعنى الذي اتفقت معي عليه
    المحبة والنصرة
    المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
    ولا يجوز ان نتعدى ذلك المعنى ..في هذه الاية لاننا سوف نحرف الكلم عن مواضعه
    المحبة والنصرة شاملة لولاية الإمرة خصوصا فى حالة من قرنت ولايته بولاية الله
    والدليل ان النصرة تحتاج الى الطاعة والإتباع لكى تتم والطاعة والإتباع التى يحتاجها القائد ليقود من هم تحت إمرته
    والا فاجب كيف ننصر الله ورسوله ؟
    انتظرك

    تعليق


    • اللهم صل على محمد و آل محمد
      بارك الله بكم يا شيعة علي الكرار

      تعليق


      • كما تشاء يا عبد المؤمن .............

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
          كما تشاء يا عبد المؤمن .............
          وايضا تعليق خال من الإجابة يا قادسية ...............
          مالامر ياقادسية هل السؤال صعب لهذه الدرجة
          كيف تنصر رسولك ؟
          سؤال صعب
          على كل حال القارىء المتابع يحكم بيننا
          واطلب من المشرف عمل اللازم معك

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
            وايضا تعليق خال من الإجابة يا قادسية ...............
            مالامر ياقادسية هل السؤال صعب لهذه الدرجة
            كيف تنصر رسولك ؟
            سؤال صعب
            على كل حال القارىء المتابع يحكم بيننا
            واطلب من المشرف عمل اللازم معك
            السؤال موجه لكل سنى
            كيف تنصر رسولك ؟

            تعليق


            • من قال إن الولاية مع الملائكة لا تتعدى القلب
              مثًلا: عندما تؤلف كتاب في الرد على من يسيء للملائكة.. هل هذا فعل قلبي أم عملي..
              حتى ولوترجم المؤمن ما في قلبه الى عمل مقروء فهذا لا يعني ان المؤمنين داخلون في حكم الاية وهذا الانمتصار قد يكون حتى للانبياء السابقين ايضا بل حتى للحيوان والشجر فقد يكتب المؤمن مقالا او يؤلف كتابا يحث فيه على المحافظة على الاشجار واهميتها وانها نعمة من الله سبحانه وتعالى وان تدميرها افساد في الارض لكن الاشجار لا تستنصر به ولا هو يستنصر بها


              هل هذا شرط في المحصور ؟
              ليس شرطا ...لكن لابد ان نعرف عن ماذا يتكلم المتكلم لان عدم وجود متعلق للحصر فالجملة ناقصة


              هنا محل الكلام فلما تغض النظر
              طيب لن افعل

              على العموم ما أعتقده:
              أن معنى الآيات وبالخصوص المتنازع فيها والمختلف عليها
              يبدأ من داخلها أولاً ثم ما يتعلق بها من سبب نزول وأحاديث ثم نتوسع مع السياق وما يتعلق به..
              وليس العكس
              طيب فاذا بدأنا من داخلها
              وجدنا انها تحصر الولاية في ((....)) لكن يبقى النزاع في معنى الولاية فاذا لم تف الاية بالغرض من ذاتها فهي اذا من المتشابه مع انها عندي من المحكم اذا لم نفصلها عن سياقها فاما اذا فصلناها عن سياقها فليس لها معنى
              واذا كنتم تبنون عقيدتكم على المتشابه فهنيئا لكم

              والسياق هو المهم وهو المبين للمعنى المراد

              و أسباب النزول مهما كانت لا تصادر معاني الآيات ولا تخرجها عن ظاهرها

              وقد تعبدنا الله بتدبر القرآن الكريم وإتباعه ولم يتعبدنا بمعرفة أسباب النزول والإيمان بصحة الروايات فيها

              وهو سبحانه لم يضمن لنا حفظ الروايات الدالة على سبب النزول بل ضمن لنا حفظ القرآن فقط

              ولو كان فهم القرآن مقصورا على معرفة سبب النزول لضمنه الله تعالى في القرآن الكريم

              الذي وصفه ربنا فقال " عربي مبين " وقال " تبيانا لكل شئ "

              فما لايكون مبينا الا بمعرفة غيره فلا يصح وصفه بالإبانة والتبيين بل يكون مايوضحه هو المبين له وهذا باطل




              ثم إذا كنت لا ترى اتساق آية الردة مع آية الولاية
              فأنا أراها متسقة معها ، لأن تولي اليهود والنصاري يجعل المتولي منهم يعني كأحدهم
              يعني يصبح يهودي..يصبح نصراني ، يعني يخرج من الدين يعني يرتد
              هنا تأتي آية الردة وتتكلم عن المرتدين بشكل عام أي تتكلم عن الخارجين عن حزب الله
              ثم تأتي آية الولاية وتتكلم عما يدخلك في حزب الله ويجعلك منهم
              وما يجعلك من حزب الله ليس فقط المحبة والنصرة وإنما الإلتزام مع ذلك بالسمع والطاعة أولاً لله والرسول والذين آمنوا
              ثم مضت الآيات في بيان ما يوقع في الردة ويخرج المؤمن عن حزب الله وهو ولاية المستهزئين بالدين..
              اصبت .... نعم اية الردة متنسقة مع ما قبلها والدليل هو قول الله تعالى ومن يتولهم نكم فانه منهم .. فاذا

              السياق واحد من قول الله تعالى يا ياها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء ..الى قوله ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا ..) والايات بعدها

              هنا اسالك ... ما لمراد بالولاية في قوله ((يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء ؟؟))

              هل تعني المحبة والنصرة ام تتعداهما الى الامارة والرئاسة ؟؟

              اقول
              1- ماذا يقول مفسري الشيعة ؟؟

              - يقول الشيخ الطوسي في التبيان

              قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ( 54 ) آية قوله " بعضهم أولياء بعض " إخبار منه تعالى ان الكفار يوالي بعضهم بعضا وقوله " ومن يتولهم منكم " يعني من استنصرهم واتخذهم أنصارا فإنه منهم أي محكوم له بحكمهم في وجوب لعنه والبراءة منه ويحكم بأنه من أهل النار .


              جوامع الجامع الشيخ الطبرسي
              يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدى القوم الظالمين ( 51 ) فترى الذين في قلوبهم مرض يسرعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمنهم إنهم لمعكم حبطت أعملهم فأصبحوا خاسرين ) * نهى سبحانه المؤمنين عن اتخاذهم أولياء ينصرونهم ويستنصرونهم ويوالونهم ، ثم علل النهي بقوله : * ( بعضهم أولياء بعض )

              التفسير الاصفى للفيض الكاشاني
              ( أفحكم الجاهلية يبغون ) . انكار على توليهم عن حكم الله . ( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) أي : هذا الاستفهام لقوم يوقنون ، فإنهم يعلمون ذلك . قال : ( الحكم حكمان : حكم الله ، وحكم الجاهلية ، فمن أخطأ حكم الله حكم بحكم الجاهلية ) ) 1 . ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء ) : لا تعتمدوا على الاستنصار بهم ، متوددين إليهم ( بعضهم أولياء بعض ) في العون والنصرة ، ويدهم واحدة عليكم ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) : من استنصر بهم فهو كافر مثلهم .


              الشيخ ناصر مكارم الشيرازي في الامثل في تفسير كتاب الله المنزل


              لقد حذرت الآيات الثلاث الأخيرة المسلمين - بشدة - من الدخول في أحلاف مع اليهود والنصارى ، فالآية الأولى منها تمنع المسلمين من التحالف مع اليهود والنصارى أو الاعتماد عليهم ( أي أن الإيمان بالله يوجب عدم التحالف مع هؤلاء إن كان ذلك لأغراض ومصالح مادية ) حيث تقول الآية : يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء . . . . وكلمة " أولياء " صيغة جمع من " ولي " وهي مشتقة من مصدر " الولاية " وهي بمعنى التقارب الوثيق بين شيئين ، وقد وردت بمعنى " الصداقة " و " التحالف " و " الإشراف " . لكن بالنظر إلى سبب النزول والقرائن الأخرى الموجودة ، فإن المراد ليس منع المسلمين من إقامة أي علاقات تجارية واجتماعية مع اليهود والنصارى ، بل المقصود هو منع المسلمين من التحالف مع هؤلاء أو الاعتماد عليهم في مواجهة الأعداء . وكانت قضية التحالف رائجة في ذلك العصر بين العرب ، وكان يطلق على ذلك " الولاء " .


              2- ما دامت الولاية في هذه الاية لا تعني الحاكمية والامرة فيجب ان يكون الكلام الذي هو في نفس السياق لا يعني ذلك والا لم يكن في سياقه ويكون سياق اجنبي عنه لانه يتكلم عن موضوع مستقل وبما ان الموضوع مستقل فالسياق منفصل ومنقطع ... وانت قلت بان السياق واحد

              3- وما دمت تقر بوحدة السياق فان قوله ((انما وليكم ))المخاطب هنا قطعا هم الذين نهوا عن اتخاذ اليهود والنصارى اولياء وهم الذين هددوا بانهم اذا تولوا اليهود والنصارى فسيكونون مرتدين وكفارا وقطعا ايضا ان المحصور هنا هو ما امروا باجتنابه في السياق وقطعا مرة ثالثة ان ما امروا باجتنابه في السياق هو اتخاذ اليهود والنصارى انصارا واعوانا ونهوا عن محبتهم ونصرتهم وقطعا مرة رابعة بان الولاية ف يالاية 55 لا تعني الحاكمية والامرة الا اذا كانت تعنيها في الايات السابقة ____قطططططططعا___________




              وما أدراك أن الولاية هنا اسم جنس ؟ وما أدراك أنها كقول الله..
              وما ادراك انت انها ليست كذلك ...شفت كيف الاجابة سهلة

              انت كالذي قبل له بان احمد اسم علم ثم قال ما ادراكم انه اسم علم ؟؟ ربما هو شيئ اخر
              اقول واسم الجنس يقع على القليل والكثير ولا يجمع والله سبحانه وتعالى قال ((انما وليكم)) ولم يقل اولياؤكم مع انه قال بعدها ((الله ورسوله والذين امنوا)) فالرسول ليس عين ذات الله سبحانه وتعالى والذين امنوا حتى وان كان فردا ليس عين الرسول )) ولولم تكن ولي للجنس فكيف ستصرفها؟؟؟



              أنا أعلم أنك ستقول هذا الكلام الله يبارك فيك
              لذلك قلت ألا يجب أن يؤثر السياق في تحديد ذلك حيث أن السياق ذكر الجمع "أولياء" وليس الجنس
              ما دمتم تعولون على السياق كثيراً
              نعم نحن نعول على السياق لان الاصل عندنا عموم اللفظ وليس خصوصية المناسبة والا لما كان القران بيانا لكل شيئ هذه نقطة النقطة الاخرى

              انت تعلم جيدا ان الكلمة الواحدة يتغير اعرابها حسب موقعها في الجملة فتكون منصوبة ومرفوعة على حسب السياق لكن ذلك لا يؤثر على معناها اطلاقا كذلك قد يتغير نطق الجملة في العبارة طبعا للضرورة البلاغية والقران الكريم هو المرجع الاول للبلاغة اللغوية

              ولما اراد الله تحديد لمن يكون جنس الولاء استخدم صيغة المفرد لان الكلام عن الجنس والا لو كان غير ذلك لقال اولياؤكم لان الذي اتى بعدها جمع
              - الله
              -رسوله
              - الذين امنوا

              وانت تعلم ان اقل الجمع اثنين ومعنا هنا ثلاثة ...

              عموما لسنا بحاجة للمجادلة في هذه النقطة وقد اتفقنا على وحدة السياق






              يمكن أن تتساوى لو عرفنا معناها وليس أن نفرض معناها ثم نقول لا تتساوى
              طيب ضع المعنى الذي من الممكن ان تتساوى فيه

              يعني طاعة الله والرسول متساوية على الأقل
              إذن ضمنا تساوي ولايتين.. صح
              تبقى ولاية ولي الأمر
              أسأل سؤال: هل عدم الرد إلى ولي الأمر يقتضي عدم تساوي ولايته مع ولاية الله والرسول؟
              قطعا "اعتقد الخامسة" نعم لان الله ورسوله اذا قضيا امرا فليس هناك قيد له ابدا ابدا ..واما ولي الامر فهناك قيود والا لما جوز الله سبحانه وتعالى منازعته


              والا لما اضطر قومك لرمي القران بالتحريف

              روى الكليني في الكافي
              1 الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَائِذٍ عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ بُرَيْدٍ الْعِجْلِيِّ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع- عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ قَالَ إِيَّانَا عَنَى أَنْ يُؤَدِّيَ الْأَوَّلُ إِلَى الْإِمَامِ الَّذِي بَعْدَهُ الْكُتُبَ وَ الْعِلْمَ وَ السِّلَاحَ وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ الَّذِي فِي أَيْدِيكُمْ ثُمَّ قَالَ لِلنَّاسِ- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ إِيَّانَا عَنَى خَاصَّةً- أَمَرَ جَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ بِطَاعَتِنَا- فَإِنْ خِفْتُمْ تَنَازُعاً فِي أَمْرٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ كَذَا نَزَلَتْ وَ كَيْفَ يَأْمُرُهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِطَاعَةِ وُلَاةِ الْأَمْرِ وَ يُرَخِّصُ فِي مُنَازَعَتِهِمْ إِنَّمَا قِيلَ ذَلِكَ لِلْمَأْمُورِينَ الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ- أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُم‏

              ويقول المجلسي الاول في روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه

              و روى الكليني في القوي كالصحيح، بل الصحيح، عن بريد العجلي‏ ..وساق الرواية
              روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج‏6، ص: 9

              ويقول المجلسي الثاني ((الولد سر ابيه))
              و أما قوله:" و إلى أولي الأمر منكم"
              (1) فالظاهر أنه كان في قرآنهم عليهم السلام هكذا فأسقطه عثمان‏
              لقوله عليه السلام:" كذا نزلت"

              ايضا لو كانت طاعة ولاة الامر ليست مقيدة ولا يدخل فيها التخصيص لما رضي علي رضي الله عنه بالتحكيم والحكمين وهو القائل في نهج البلاغة
              إنا لم نحكم الرجال و إنما حكمنا القرآن و هذا القرآن إنما هو خط مسطور بين الدفتين لا ينطق بلسان و لا بد له من ترجمان و إنما ينطق عنه الرجال و لما دعانا القوم إلى أن يحكم بيننا القرآن لم نكن الفريق المتولي عن كتاب الله تعالى، و قال الله سبحانه: (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْ‏ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ)
              فرده إلى الله سبحانه أن يحكم بكتابه و رده إلى الرسول أن يؤخذ بسنته‏
              انتهى النقل

              ستولون بانه يريد اقامة الحجة لكن اقامة الحجة لا تكون بانتهاك حرمات الله








              تلك آيات مدح بطبيعتها وليست آيات بيان حكم
              وفي نفس الوقت إن اثبات شيء لا ينفي ما عداه
              فهل ذكر في معرض ذكر صفات المفلحين كل ضروريات الدين ؟ لا
              لو جحد أحد المؤمنين(المفلحين) فرض الحج مثلاً وطبق كل ما ورد في "قد أفلح المؤمنون, الذين.."
              هل يشم رائحة الفردوس
              لا تكابر يا مكتشف ..يعلم الله اني احترمك واحترم اسلوبك في الحوار لكني لا ارتاح لمكابرتك

              الاية لا تحصر جميع صفات المؤمنين .. والسؤال لا زال قائما

              هل المؤمن الفقير الذي لا يملك قوت يومه وبالتلي لا يستطيع اخراج الزكاة يكون ن ضمن المفلحين ام لا ؟؟
              ان قلت لا ليس منهم قلنا ان اله ليس بظلام للعبيد وان الله لا يكلف نفسا الا وسعها والاستطاعة هي شرط الوجوب لاي عمل

              وان قلت نعم لان الزكاة تسقط عنه بسبب عدم الاستطاعة قلنا كذلك هي في ايتنا المتنازع فيها فالمؤمن الذي لا يستطيع اخراج الزكاة تسقط عنه وكانها لم تفرض فتجب موالاته



              سؤال

              لو حذفنا من الاية قوله ((الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ))هل سيتأثر المعنى ؟؟؟




              وكلامي ليس بناءً على ما أؤمن به الله يبارك فيك ، وإنما بناء على رد الإشكال بإشكاله عليكم فقط
              وإلا فالصدقة يطلق عليها زكاة أيضاً وليس في ذلك صرف عن ظاهر الكلمة وسبب النزول يؤكد ذلك
              يقول سبب النزول وقبلها يقول ليس بناء على ما اؤمن به ؟؟
              قلت بالاعلى سبب النزول امر ثانوي ليس له علاقة بالاحكام والقران ليس كتاب تاريخ حتى يكون فهمه مرتبطا بسبب النزول

              هذا لو سلمنا لكم بصحة سبب النزول

              -- مالدليل الذي استندت عليه لصرف الاية عن ظاهرها ؟؟ ان قلت كما قلت بانه من معاني الزكاة الصدقة قلنا لم جاز لك استخدام تعدد المعاني لصالحك ولم يجز لنا ذلك فيما يخص معنى ولي ؟؟

              --- المعروف ان اللفظ على ظاهره ما لم ترد قرينة تصرفه عن ظاهره هذا اذا سلمنا ان صدقة التطوع يطلق عليها زكاة اصطلاحا لان المعروف ان الصدقة الواجبة هي التي يطلق عليها لفظ الزكاة اصطلاحا فهل لديك قرينة لصرف معنى الزكاة عن ظاهرها غير سبب النزول ؟؟؟اتنا به وقد اثبت لك باني ارجع الى الحق متى ما تبين لي

              --- سلمنا جدلا بصحة كلامك وان المقصود هو صدقة التطوع لا الزكاة الواجبة الا ان هذه قرينة لفظية من الداخل على صرف معنى وهم راكعون الى معنى الخشوع وهي مثل قول الله تعالى
              " الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل:3) (لقمان :4)


              --- سلمنا جدلا ايضا بكل ما قلتموه ... لكن هل يجوز لي ان اتخذ محمد بن الحسن العسكري الامام الغائب وليا ؟؟؟

              ==================================================

              اعتذر عن التأخر في الرد

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                غدير الولاء قالت
                كلام عام ....لا ينفعنا في هذا المقام بل هو اقرب للسفسطة
                ولفك رموزها نقول
                اولا : من قال لك ان المحبة توجب الاتباع ؟؟ فالمؤمن مامور بمحبة اخيه ونصرته لكنه ليس بمأمور باتباعه
                وهل تقارن الولاية بين المؤمنين بعضهم البعض بولاية الله ورسوله
                " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض "
                الولاية هنا لاتلزمنا :
                بان نؤمن ببعضنا البعض
                وبان نتبع بعضنا البعض
                وبان نطيع بعضنا البعض
                ولكن " انما وليكم الله ورسوله "
                فنحن ملزمون بالإيمان بالله ورسوله
                وملزمون بمحبة الله ورسوله
                وملزمون باتباعهم وطاعتهم
                فهل الولاية واحدة ؟
                :
                المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                ثانيا : الانسان مامور بالطاعة اولا ثم الاتباع ومنها تتفرع المحبة والنصرة
                بشكل اوضح اقول ...عندما بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم دعوته لم يقل احبوا الله بل قال اعبدوا الله ووحدوه ثم بعد ان امن من امن اخبرهم بان محبة الله ورسوله واجبة ومن مصاديق المحبة الطاعة والاتباع
                ماذا تقول !!!! الإنسان مامور بالطاعة والإتباع قبل ان يؤمن بالله ورسوله ويحبهما ؟
                اعتقد ان الإنسان يؤمن اولا ويحب من يؤمن بهما ولكى يصدق حبه وإيمانه يتبعهما بالطاعة والإتباع
                اما ان يطيع ويتبع اولا ثم تتفرع منها المحبة والنصرة فلا يقول ذلك الا الجاهل .
                المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                ثالثا : الولاية في هذه الاية عامة للجميع وعليه فلا تتعدى المحبة والنصرة بدليل السياق نفسه
                انت غلطان
                لانك تقارن ولايتك بولاية الله ورسوله
                ولاية الله ورسوله تختلف عن ولايتى وولايتك
                هل مطلوب من الرسول ان يتبعك ؟
                هل مطلوب من الرسول ان يطيعك ؟
                هل مطلوب من الرسول ان يحبك افضل من نفسه ؟
                هل مطلوب من الرسول الإيمان بك وان لم يفعل يكفر؟
                طبعا لا
                اذا انت مطلوب منك اشياء تفعلها لمولاك الله ورسوله
                والله ورسوله ليس مطلوب منهم شىء
                ولاحظ يامن تقول ان الولاية عامة
                ان ولاية الذين آمنوا قرنت بولاية الرسول ومنه قرنتا بولاية الله تعالى
                فما يجرى على ولاية الرسول يجرى على ولايتهم عليهم السلام

                تعليق


                • وهل تقارن الولاية بين المؤمنين بعضهم البعض بولاية الله ورسوله
                  الولاية في هذه الاية واحدة بدليل قوله
                  وليكم ولم يقل اولياؤكم

                  اقصد المعنى واحد

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                    الولاية في هذه الاية واحدة بدليل قوله
                    المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                    وليكم ولم يقل اولياؤكم

                    اقصد المعنى واحد

                    هذا الكلام ما معناه
                    قلبته ظهراً لبطن ولم أفهمه

                    ما هو وجه الدليل فيما ذكرت ؟
                    يعني اذا قال أولياؤكم في آية الولاية
                    حينها سيختلف معناها عن آية " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض" ؟ !!



                    سأعود للرد على مشاركتك السابقة في وقت لاحق إن شاء الله..

                    تعليق


                    • هذا الكلام ما معناه
                      قلبته ظهراً لبطن ولم أفهمه

                      ما هو وجه الدليل فيما ذكرت ؟
                      يعني اذا قال أولياؤكم في آية الولاية
                      حينها سيختلف معناها عن آية " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض" ؟ !!



                      سأعود للرد على مشاركتك السابقة في وقت لاحق إن شاء الله..
                      المؤمنون والمؤمنات جنس واحد

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                        الولاية في هذه الاية واحدة بدليل قوله
                        وليكم ولم يقل اولياؤكم

                        اقصد المعنى واحد
                        الولاية واحدة لان المعنى واحد وقوله وليكم ولم يقل اولياؤكم
                        اوافقك ان الولاية واحدة فى هذه الآية
                        ولكنها تختلف عن الولاية فى هذه الآية
                        و قوله تعالى :
                        " المؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض "

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
                          المؤمنون والمؤمنات جنس واحد
                          لا تعليق

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة مكتشف
                            لا تعليق

                            بكيفك

                            بس ارجو ان تسمح لي باضافة ما يلي لردي السابق الذي قلت بانك سترد عليه

                            وهو

                            عندما سالتك على من يعود الضمير الكاف قلت بانه يعود على الذين امنوا في الاية السابقة ومعنى هذا انك احتجت الىالسياق لتعرف الجواب فلم جاز لك ان تستخدم السياق لمعرفة الاجابة ولا يجوز لنا استخدام السياق لمعرفة معنى ولي في الاية

                            تعليق


                            • بسم الله الرحمن الرحيم

                              حتى ولو ترجم المؤمن ما في قلبه الى عمل مقروء فهذا لا يعني ان المؤمنين داخلون في حكم الاية وهذا الانمتصار قد يكون حتى للانبياء السابقين ايضا بل حتى للحيوان والشجر فقد يكتب المؤمن مقالا او يؤلف كتابا يحث فيه على المحافظة على الاشجار واهميتها وانها نعمة من الله سبحانه وتعالى وان تدميرها افساد في الارض لكن الاشجار لا تستنصر به ولا هو يستنصر به
                              أي مؤمنين ؟!

                              طيب الرسول والمؤمنين السابقين من وقت نزول الآية حتى اليوم هل تستنصر بهم أو ينصرونك ؟
                              ألست أنت من المخاطبين
                              ليس شرطا ...لكن لابد ان نعرف عن ماذا يتكلم المتكلم لان عدم وجود متعلق للحصر فالجملة ناقصة

                              طيب إذا كانت الجملة تعتبر ناقصة ، يعني هو شرط..صح
                              طيب فاذا بدأنا من داخلها
                              وجدنا انها تحصر الولاية في ((....)) لكن يبقى النزاع في معنى الولاية فاذا لم تف الاية بالغرض من ذاتها فهي اذا من المتشابه مع انها عندي من المحكم اذا لم نفصلها عن سياقها فاما اذا فصلناها عن سياقها فليس لها معنى
                              واذا كنتم تبنون عقيدتكم على المتشابه فهنيئا لكم

                              والسياق هو المهم وهو المبين للمعنى المراد


                              إذا كان السياق هو المبين للمعنى المراد كما تقول
                              فما حاجتنا للرسول الذي يبين للناس ما نزل إليهم كما قال تعالى.
                              هل القرآن يناقض نفسه ؟
                              و أسباب النزول مهما كانت لا تصادر معاني الآيات ولا تخرجهاعن ظاهرها

                              وقد تعبدنا الله بتدبر القرآن الكريم وإتباعه ولم يتعبدنا بمعرفة أسباب النزول والإيمان بصحة الروايات فيها

                              وهو سبحانه لم يضمن لنا حفظ الروايات الدالة على سبب النزول بل ضمن لنا حفظ القرآن فقط

                              ولو كان فهم القرآن مقصورا على معرفة سبب النزول لضمنه الله تعالى في القرآن الكريم

                              الذي وصفه ربنا فقال " عربي مبين " وقال " تبيانا لكل شئ "

                              فما لا يكون مبينا الا بمعرفة غيره فلا يصح وصفه بالإبانة والتبيين بل يكون ما يوضحه هو المبين له وهذا باطل
                              أنا ما قلت إن الأمر مقصور على سبب النزول إنما هو جانب واحد في معرفة المعنى لا أن المعنى ينحصر فهمه في سبب النزول. ولو كنا نعتمد في فهم الآية على سبب النزول لتوقفنا في معناها على الإمام علي عليه السلام
                              بينما نفسر الولاية فيه وفي الأئمة من ولده ، أعتقد أن أهمية سبب النزول يكمن في تأكيد المعنى الظاهر للآية وتأكيد المعنى الخاص للولاية في الآية.


                              ثم إذا كان يجب على الله حفظ ما يتعبدنا به كما أفهم من كلامك
                              فلماذا لم يحفظ سنة الرسول ونحن أيضاً نتعبد بها بطبيعة الحال؟
                              اصبت .... نعم اية الردة متنسقة مع ما قبلها والدليل هو قول الله تعالى ومن يتولهم نكم فانه منهم .. فاذا

                              السياق واحد من قول الله تعالى يا ياها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء ..الى قوله (( انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا ..) والايات بعدها

                              هنا اسالك ... ما لمراد بالولاية في قوله (( يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء ؟؟))

                              هل تعني المحبة والنصرة ام تتعداهما الى الامارة والرئاسة ؟؟
                              نعم تعني المحبة والنصرة وما شاكل..
                              لكن أنا أختلف معك في فهم فكرة السياق وترابطه
                              فالسياق برأيي هو وجود رابط بين الآيات بنحو ما - حتى لو لم نعرف وجه هذا الربط-
                              لا أن السياق يقف على معنى واحد لكلمة ولا يتعداها في بقية الآيات المرافقة

                              فآية الردة نستطيع أن نقول أنها نقطة تحول، عملت بذلك توطئة لآية الولاية
                              حيث ذكرت مسألة الردة ككل بعد ذكر أحد أسبابها (تولي اليهود والنصارى)
                              وذلك بعد أن بينت الآيات أن هذا السبب كافي لأن تحبط الأعمال ويخرج المؤمن من إيمانه ودينه..
                              هل ذاك السبب هو فقط ما يوقع في الردة...لا
                              في هذا السياق يتناسب أن نعرف ما الذي يحافظ به المؤمن على دينه ويبعده عن الردة
                              هنا يأتي دور آية الولاية لبيان ما يجعلك مع حزب الله في قبال المرتدين (الأحزاب الأخرى) (حزب الشيطان)
                              ثم بعد ذلك تابعت الآيات أسباب أخرى للردة..
                              اقول
                              1-
                              ماذا يقول مفسري الشيعة؟؟

                              -
                              يقولالشيخ الطوسي في التبيان
                              لا داعي لسرد هذه التفاسير في كل مرة فأنا أراها الله يبارك فيك
                              فإذا كان غرضك منها إلزام الشيعة فيجب أن تأتي بما قالوه في آية الولاية أيضاً.
                              وإذا كان غرضك أن تبين أن معنى أولياء هنا يقتصر على المحبة والنصرة وما إلى ذلك فأنا أعلم ذلك
                              فلا داعي للتطويل في الرد
                              نحن نختلف في (فكرة السياق والاتساق) وطريقة التعاطي معه أصلاً
                              وما ادراك انت انها ليست كذلك ...شفت كيف الاجابة سهلة

                              انت كالذي قبل له بان احمد اسم علم ثم قال ما ادراكم انه اسم علم ؟؟ ربما هو شيئ اخر
                              اقول واسم الجنس يقع على القليل والكثير ولا يجمع والله سبحانه وتعالى قال ((انما وليكم)) ولم يقل اولياؤكم مع انه قال بعدها ((الله ورسوله والذين امنوا)) فالرسول ليس عين ذات الله سبحانه وتعالى والذين امنوا حتى وان كانفردا ليس عين الرسول )) ولو لم تكن ولي للجنس فكيف ستصرفها؟؟؟
                              هذه مشكلتكم أنتم وليس نحن
                              السياق تحدث عن أولياء وبعد (آية الولاية) تحدث عن أولياء أيضاً
                              فما الذي صرف الولاية عن الجمع إلى اسم الجنس ثم الجمع !
                              بمعنى آخر كيف تتأكد من صحة كلامك

                              "ولا يجمع"..ربما نحتاج هذه الكلمة فيما بعد..
                              طيب ضع المعنى الذي من الممكن أن تتساوى فيه

                              نعم.. الولي بمعنى الأولى بالإتباع ، في الأمر والنهي والسمع والطاعة..
                              قطعا "اعتقد الخامسة" نعم لان الله ورسوله اذا قضيا امرا فليس هناك قيد له ابدا ابدا ..واما ولي الامر فهناك قيود والا لما جوز الله سبحانه وتعالى منازعته
                              وكيف جوز الله منازعة ولي الأمر والخطاب موجه للذين آمنوا
                              قد تقول أن أولي الأمر من الذين آمنوا ، أقول كذلك الرسول من الذين أمنوا
                              في الواقع الآية لا تتكلم عن منازعة ولي الأمر إنما سكتت عن هذا
                              والا لما اضطر قومك لرمي القران بالتحريف
                              هذه الرواية التي ذكرتها لا حجة علينا فيها لمجرد أنه صح سندها
                              لأنها مخالفة للقرآن ونحن مأمورون بضربها بالحائط وأنت تعلم هذه القاعدة جيداً بارك الله فيك
                              هل يجب علي أن أقول لك هذا كل فترة
                              ايضا لو كانت طاعة ولاة الامر ليست مقيدة ولا يدخل فيها التخصيص لما رضي علي رضي الله عنه بالتحكيم والحكمين وهو القائل في نهج البلاغة
                              إنا لم نحكم الرجال و إنما حكمنا القرآن و هذا القرآن إنما هو خط مسطور بين الدفتين لا ينطق بلسان و لا بد له من ترجمان و إنما ينطق عنه الرجال و لما دعانا القوم إلى أن يحكم بيننا القرآن لم نكن الفريق المتولي عن كتاب الله تعالى، وقال الله سبحانه: (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْ‏ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)
                              فرده إلى الله سبحانه أن يحكم بكتابه و رده إلى الرسول أن يؤخذ بسنته‏
                              انتهى النقل

                              ستولون بانه يريد اقامة الحجة لكن اقامة الحجة لا تكون بانتهاك حرمات الله
                              صحيح يريد إقامة الحجة
                              وأي حرمات انتهكها بارك الله فيك وهو أمام قوم لا يعترفون به ، اكتبها..

                              اقرأ مناظرة ابن عباس مع الحرورية..أعتقد أنها ستحل عندك بعض الإشكالات
                              http://www.al-shia.org/html/ara/others/?mod=monazerat&id=10

                              الاية لا تحصر جميع صفات المؤمنين .. والسؤال لا زال قائما

                              هل المؤمن الفقير الذي لا يملك قوت يومه وبالتلي لا يستطيع اخراج الزكاة يكون ن ضمن المفلحين ام لا ؟؟
                              ان قلت لا ليس منهم قلنا ان اله ليس بظلام للعبيد وان الله لا يكلف نفسا الا وسعها والاستطاعة هي شرط الوجوب لاي عمل

                              وان قلت نعم لان الزكاة تسقط عنه بسبب عدم الاستطاعة قلنا كذلك هي في ايتنا المتنازع فيها فالمؤمن الذي لا يستطيع اخراج الزكاة تسقط عنه وكانها لم تفرض فتجب موالاته
                              نعم الفقير من المفلحين
                              والأمر متعلق بالاستطاعة لا إشكال في ذلك
                              ولكن أختلف معك في تشابه الآيتين فآية الولاية جاءت للبيان والتشريع
                              أما آيات المفلحون فهي قائمة بأساسها على المدح والحث..
                              سؤال

                              لو حذفنا من الاية قوله ((الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ))هل سيتأثر المعنى ؟؟؟
                              نعم يتأثر ما دامت بيان لحال

                              أما عندكم فلا يتأثر ما دامت مجرد صفة مدح فقط
                              -- مالدليل الذي استندت عليه لصرف الاية عن ظاهرها ؟؟ ان قلت كما قلت بانه من معاني الزكاة الصدقة قلنا لم جازلك استخدام تعدد المعاني لصالحك ولم يجز لنا ذلك فيما يخص معنى ولي ؟؟
                              نحن عندما نختار معنى لا نختاره اعتباطاً
                              إنما نجمع القرائن والأدلة عليه للأخذ به (وليست المرة الأولى التي يخصص بها الإمام علي بالولاية دون بقية المؤمنين وإنما أيضاً في مناسبات أخرى كحديث الغدير) وهذا يدعم هذا..
                              يعني نحن لسنا كما تفعلون أنتم عندما تنتقون المعاني التي تنفع لتبرير الواقع المنحرف وكأن شيئاً لم يحدث
                              ثم تشتغلون على تضعيف ما سواها
                              --- المعروف ان اللفظ على ظاهره ما لم ترد قرينة تصرفه عن ظاهره هذا اذا سلمنا ان صدقة التطوع يطلق عليها زكاة اصطلاحا لان المعروف ان الصدقة الواجبة هي التي يطلق عليها لفظ الزكاة اصطلاحا فهل لديك قرينة لصرف معنى الزكاة عن ظاهرها غير سبب النزول؟؟؟اتنا به وقد اثبت لك باني ارجع الى الحق متى ما تبين لي
                              ليس في ذلك صرف للفظ عن ظاهره كما قلت ، ما دام للكلمة عدة معاني ظاهرة
                              يقول تعالى : ( وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضياً)
                              هل الزكاة هنا هي الزكاة المتعارف عليها اصطلاحاً ، والآية مكية
                              ويقول تعالى: (وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون) ...
                              --- سلمنا جدلابصحة كلامك وان المقصود هو صدقة التطوع لا الزكاة الواجبة الا ان هذه قرينة لفظية من الداخل على صرف معنى وهم راكعون الى معنى الخشوع وهي مثل قول الله تعالى
                              "
                              الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل:3) (لقمان :4)
                              لم أفهم ماذا تريد من كلامك وما وجه الاستشهاد

                              لعلك تريد تبرير صرفكم "وهم راكعون" عن ظاهرها بهذا الاستشهاد
                              لكن"يوقنون" ليس لها معنى ظاهر أساساً بعكس "راكعون" فلها ظاهر وباطن..صح، والظاهر مقدم
                              ---
                              سلمنا جدلا ايضا بكل ما قلتموه ... لكن هل يجوز لي ان اتخذ محمد بن الحسن العسكري الامام الغائب وليا ؟؟؟

                              كما جاز لكم- بحسب معناكم- اتخاذ النبي ولياً وهو غائب
                              عندما سالتك على من يعود الضمير الكاف قلت بانه يعود على الذين امنوا في الايةالسابقة ومعنى هذا انك احتجت الىالسياق لتعرف الجواب فلم جاز لك ان تستخدم السياقلمعرفة الاجابة ولا يجوز لنا استخدام السياق لمعرفة معنى ولي في الاية
                              هي ليست حاجة الله يبارك فيك بقدر ما هو تسليط للضوء
                              إنما قلت ذلك لهدف وهو أن أبين لك أنك تقفز على الآيات
                              لذلك قلت في جوابي على سؤالك:
                              نعم
                              يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه...إنما وليكم الله..
                              وإلا كنت أستطيع أن أقول نعم وأسكت << ألم تقل إنني ذكي

                              ومع ذلك نحن ليس عندنا مشكلة مع السياق وإنما نختلف معكم في قيمته وفي تحديد أولويته لا أننا نلغيه بالمرة
                              وأستطيع أن أقول أن قيمة السياق كقيمة السند ، فليس كل ما صح سنده يؤخذ به..صح
                              قد تقول أن هناك من علماء الشيعة من يرى الاجتهاد في ترتيب الآيات، أقول كذلك هناك من علماء السنة من يرى ذلك
                              فلا داعي أن ندخل في هذا المنحى

                              والسلام.

                              تعليق


                              • الان يا استاذ مكتشف لدي سؤالين

                                1- هل بدون سبب النزول نعلم يقينا بمعنى ولي في الاية ؟؟ ام ان المعنى مفهوم دون معرفة سبب النزول

                                2- هل انما في الاية حصرية ام لا ؟؟ بمعنى هل هناك من يجب توليه غير

                                ((الله وروسوله والذين امنوا اي علي بن ابي طالب ))

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X