نعم ازعجتني فليس له هذه علاقة برهافة الإحساس وإنما هذا شعور .
ولماذا لا تتهجم على شيعتكم الذين بايعوا الحسين 18 ألف بيعة وخذلوه وسلموه للقتل
اما أنك لا تعرفها اقر أ مقتل الحسين رضي الله عنه عن يحيى بن لوط الأزدي لترى ذلك ما يعجبك.
[QUOTE]
ثم لماذا أنت عاتب علي اليس معاويه ويزيد من أهل السنه ؟! بل ومن الجماعه ؟
[/QUOTE]
يزيد من اهل السنة ما هي السنة التي طبقها حتى يكون سنيا ؟
لا عبرة بالاسم بالفعل هذا من ناحية , من ناحية اخرى أهل السنة ليسوا مسؤولون عن
جرائم يزيد أو غيره .
" المشكلة فيك وبغيرك انكم تحملون السنة اليوم وزر جرائم يزيد منذ قرون "
وللأسف هذا أورثكم حقدا ما بعده حقد ضد اهل السنة في جميع العالم , ومتى كففتم عن محاسبتنا عن جرائم يزيد وأزلت الحقد الدفين ضدنا عندها سوف يكون المسلمين بألف خير.
ولا تنس قراءة مقتل الحسين عن رواية يحيى بن لوط الأزدي
يا أخ مختصر قطعا انا لست مستاء من ان يحشرني ربي في المكان الذي استحقه ولكنك فتحت الباب للعن وهذا لا يليق لا بنا ولا بك ... وكما ترى سيدخل بعضهم ليشتمني معتقدا انه يجاهد ... على كل حال أنت طرحت موضوعا لا علاقة له بمن يحشر مع من ...
كان عليك اخي ان تبقى في الموضوع .... علما اني لا أرى في معاويه ما تراه أنت وان كنت ارى ان عليا خيرا منه وابناء علي خير من ابناءه ... ورغم هذا أرى فيهما مفاضلة بين فاضل وأفضل ... ومن هنا لا أرى بأسا في ان تصفني بالأموي ....
الأخ الكريم حكيم قد قلتها لأخ عبد الله السوري وأقولها لك نحن نحاكم الفكر ولا نُحاكم الأشخاص فمن تكون أنت ومن أكون أنا لايعرف بهذا إلا العالم بالسر والنجوى وما هو أخفى مجرد أشباح تتصارع فكرياً والكل يتخذ هذا الطريق وسيلة للتقرب الى خالقه جل جلاله وإنا وأياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين فمن يحسم هذا هو الخالق تبارك وتعالى فدعنا نملئ الصفحات وكل منا يدعوا لسبيله وهنالك في ذلك اليوم الموعود يوم تبلى السرائر سوف يظهر من كان على الحق ومن كان على الباطل من كان ضالاً مُضلاً ومن كان هادياً مهديا فأعد جواباً لذلك اليوم وحاسب نفسك قبل أن تُحاسب هذه نصيحه لك يا أخي وإني والله بار لك فيها
وتعقيباً على ردك فلست أدري والله أي ميزان هذا الذي سوف تُفاضل فيه بين من حبه ايمان وبغضه نفاق وبين مُبغضه ؟! بين القاتل والمقتول والضالم والمضلوم بين سيد شباب أهل الجنه وبين العاهر في الدنيا بين صفوة الله وبين عدو الله بين من قتله ليستعبدك وبين من قتل نقسه لينجيك هذا التناقض فوق مستوى العقل البشري بل حتى الحيوانات لو إستطاعت أن تنطق لنطقت وقالت لا يستون ولا يلتقون ولا في صورة الآدميين يتفاضلون فمعاويه وإبنه حتى الشياطين منهم يهرعون , فكيف جاز للك أن تُفاضل بينهم معاويه فاضل ......... وعلي أفضل يزيد فاضل ..........والحسين أفضل
ميزان المفاضلة هذا ليس له وجود وحتى الساعه لم يُخبرنا الله بوجوده فمن أين لك هذا ؟!
نعم أخينا مختصر الآن أحسنت دعنا لا نحاكم بعضنا ولنترك هذا لعالم السر وأخفى ...
فيوم الحشر لا أحساب ولا يتسائلون .. يوم يفر المرء من أخيه وصاحبته وبنيه ... اللهم انا نستجير بك من هذا ...
أما استغرابك من مفاضلتي بين الفاضل والأفضل فربما يخفف من غلواء عجبك لو انك قررت ان تحاكم يزيد في ميزان العداله ومنظورها ... لا من وجهة نظر معاديه له بل ومفرطه في العداء .. روايات تطفح بالغل والحقد والكره تأخذون بها دون تدقيق وتتدينون بها كأنها حقائق لا يأتيها الباطل مسلمة من كل عيب ... وهذا ما لا أراه أنا ومثلي كثير في هذا ...
لا شك انني أرى الحسين محق في ثورته ولكن الأمور ليست دائما أبيض وأسود ولا شك ان يزيد له رأيه وله من الحجج ما يقنع ان أردتها من منظور الحق والعداله ...
لقد قتل الحسين رضي الله عنه وأول قاتليه هم من زعموا أنهم شيعته وآخرهم ان شئت انت يزيد ... تلك مأساه لا ذنب لنا فيها ولا ناقة ولا جمل ...
وان قلت احملكم وزره لانكم لا تلعنون يزيد ...أقول وتحمل انت وزره لانك لا تلعن خاذليه ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقول ..هاهو الامام يخبرنا بكل وضوح ان هذهالاية على الاقل لم يتضح منها شيئ يذكر وحضرتك جاي تقول بانها تعني الولاية ؟؟؟!!!!
ثانيا : كما ترى ايها القارئ الحصيف السياق لا يدل على شيئ يسمى ولاية التي هي بمعنى الامارة والرئاسة بل تعني المحبة والنصرة
حيث تبدأ السياق من قول الله تعالى
((يا ايها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى اولياء .....))
ولايقول احد بانه يقصد لا تتخذوا اليهود والنصارى حكاما
بعد ذلك وبعد المضي في السياق يحصر الله سبحانه وتعالى الولاية التي هي بمعنى المحبة والنصرة في الله ورسوله والذين امنوا وفي هذا نفي عمن سواهما يؤيد ذلك ماجاء في الاية التي بعدها
((يا ايها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى اولياء .....))
ولايقول احد بانه يقصد لا تتخذوا اليهود والنصارى حُكاما ؟!
بعد ذلك وبعد المضي في السياق يحصر الله سبحانه وتعالى الولاية التي هي بمعنى المحبة والنصرة في الله ورسوله والذين امنوا وفي هذا نفي عمن سواهما يؤيد ذلك ماجاء في الاية التي بعدها
ثانياً ) عن الذي يُقصَد مِن عدم تولّي اليهود والنصارى .. نقول :
لاااا .. معناها : ألا يتولّوا أموركم وأمور دُنياكُم ومعيشتكم أبداً لأن المُسلِم الحق هوَ الذي تكون أمور دُنياه وعيشه مِن أجل الله ودينه .. فيكون صلاته ونُسكه ومحياه ومماته ... لله رب العالمين (( لا شريك )) له .. وبذلِك اُمِر ،
ثالِثاً ) عن التي تقول عنها أي ( الولاية ) بمعنى المحبّة والنصرة ( في الله ) !!!
فنقول : وكيف تكون المحبّة والنصرة ((( في الله ورسوله ))) ؟؟
ثانياً ) عن الذي يُقصَد مِن عدم تولّي اليهود والنصارى .. نقول :
لاااا .. معناها : ألا يتولّوا أموركم وأمور دُنياكُم ومعيشتكم أبداً لأن المُسلِم الحق هوَ الذي تكون أمور دُنياه وعيشه مِن أجل الله ودينه .. فيكون صلاته ونُسكه ومحياه ومماته ... لله رب العالمين (( لا شريك )) له .. وبذلِك اُمِر ،
بامارة ايه يا فندم ؟؟؟
مهو ربنا بيئول بعديها
بعضهم اولياء بعض ..ومش حيكون معناها انو كل واحد منهم يتولى امر التاني .... ماتصحصح معانا شوية كريم باشا
عن التي تقول عنها أي ( الولاية ) بمعنى المحبّة والنصرة ( في الله ) !!!
فنقول :
وكيف تكون المحبّة والنصرة ((( في الله ورسوله ))) ؟؟
بص ..لما تحب واحد تحبوا لله ولما تشوف واحد مؤمن محتاق مساعدتك تؤوم تساعدو نوب بالمال ونوب بالسلام ونوب بالنصيحة والكلمة الحلوة
بعد ذلك وبعد المضي في السياق يحصر الله سبحانه وتعالى الولاية التي هي بمعنى المحبة والنصرة في الله ورسوله والذين امنوا وفي هذا نفي عمن سواهما يؤيد ذلك ماجاء في الاية التي بعدها
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد المحبة توجب الإتباع لقوله جل وعلا بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [آل عمران : 31 صدق الله العلي العظيم وأي حديث بعده تؤمنون
مهو ربنا بيئول بعديها
بعضهم اولياء بعض ..ومش حيكون معناها انو كل واحد منهم يتولى امر التاني .... ماتصحصح معانا شوية كريم باشا
بص ..لما تحب واحد تحبوا لله ولما تشوف واحد مؤمن محتاق مساعدتك تؤوم تساعدو نوب بالمال ونوب بالسلام ونوب بالنصيحة والكلمة الحلوة
إذاً .......
نؤيّد تماماً مولاتنا المكرّمة الزينبيّة .. فنقول لك معها :
المشاركة الأصلية بواسطة غدير الولاء
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد المحبة توجب الإتباع لقوله جل وعلا بسم الله الرحمن الرحيم قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [آل عمران : 31 صدق الله العلي العظيم وبأي حديث بعده تؤمنون !!!
فقُل لنا :
فبأي حديث بعد الله وآياته تؤمنون ؟!
وأمّا ما لم نكًُن نتوقع مِنك أن تقوله فهوَ في بعضهم أولياء بعض !!!
فما الذي تعتقِده مِن المقصود مِنه سبحانه في هذا القول ؟!
ثم أخيراً .. لك نقول :
ألا ترى أن التكلُّم مِنك بهذه اللهجة يُقلِّل مِن قدرِك وإحترامك عِند القاريء !!
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
المحبة توجب الإتباع لقوله جل وعلا بسم الله الرحمن الرحيم
((قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ))
صدق الله العلي العظيم
وأي حديث بعده تؤمنون
كلام عام ....لا ينفعنا في هذا المقام بل هو اقرب للسفسطة
ولفك رموزها نقول
اولا : من قال لك ان المحبة توجب الاتباع ؟؟ فالمؤمن مامور بمحبة اخيه ونصرته لكنه ليس بمأمور باتباعه
قال الله تعالى
((ان الذين امنوا وهاجروا وجاهدوا باموالهم وانفسهم في سبيل الله والذين اووا ونصروا اولئك بعضهم اولياء بعض والذين امنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا وان استنصروكم في الدين فعليكم النصر الا على قوم بينكم وبينهم ميثاق والله بما تعملون بصير )))
ولن يقول الشيعة بان معنى اولياء هنا حكام اي لن يقولوا بان المؤمنين بعضهم حكام بعض مع العلم بان ولي هنا هي ولي هناك لكن النفس تخصص هنا وتخصص هناك تبعا لرغباتها ..على كل حال اقول
لاشك ان اولياء في هذه الاية معناها المحبةوالنصرة لكن لا يقولل احدا بان المؤمن يجب عليه ان يتبع المؤمن
وكذلك قول الله تعالى
((والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاه ويؤتون الزكاه ويطيعون الله ورسوله اولئك سيرحمهم الله ان الله عزيز حكيم )) التوبة
ثانيا : الانسان مامور بالطاعة اولا ثم الاتباع ومنها تتفرع المحبة والنصرة
بشكل اوضح اقول ...عندما بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم دعوته لم يقل احبوا الله بل قال اعبدوا الله ووحدوه ثم بعد ان امن من امن اخبرهم بان محبة الله ورسوله واجبة ومن مصاديق المحبة الطاعة والاتباع
ثالثا : الولاية في هذه الاية عامة للجميع وعليه فلا تتعدى المحبة والنصرة بدليل السياق نفسه
وأمّا ما لم نكًُن نتوقع مِنك أن تقوله فهوَ في بعضهم أولياء بعض !!!
فما الذي تعتقِده مِن المقصود مِنه سبحانه في هذا القول ؟!
مثل المقصود بقول الله تعالى
((والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاه ويؤتون الزكاه ويطيعون الله ورسوله اولئك سيرحمهم الله ان الله عزيز حكيم )) التوبة
تعليق