إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اطردوا عمر من عقيدتكم كما طرده رسول الله:p1

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة حب الرسول واهل البيت
    لامبايع

    منو يقول انهم سيدتي ام كلثوم تزوجت عمر

    وليش انت تكذب احاديثكم
    متاكد ان امير المؤمنين لم يبايع الخلافاء الثلاثة ؟؟!!

    اريد جوابا ً صريحاً ويكون بدليل .
    اما الان سوف اثبت لك زواج عمر رضي الله عنه من أم كلثوم :




    يرد عليك إمامك المجلسى فيقول :


    وهذه صدمة لك من أقوال علماء الشيعة التي تثبت زواج عمر رضي الله عنه من ام كلثوم :




    1 - حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية ابن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته كتاب الكافي ج6ص115

    http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0984.html





    قال عنها المجلسي في مرآة العقول موثق ج21ص197

    http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/021.htm






    علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وحماد، عن زرارة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه. الكافي للكليني الجزء الخامس ص346
    http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0983.html



    محمد بن يحيى، وغيره، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام بن سالم، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفى زوجها أين تعتد، في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بلى حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته كتاب الكافي ج6ص115-116

    http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0984.html





    وقد صححها المجلسي في مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 21 ص199بقوله ( الحديث الثاني ) صحيح http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/021.htm



    وفي الصحيح، عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها اين تعتد، في بيت زوجها (تعتد - كا) أو حيث شاءت؟ قال (بلى - كا): حيث شاءت ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فاخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته نهاية المرام للسيد محمد العاملي ج2ص121

    http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/01/no0199.html






    وقد رد المجلسي على إنكار المفيد للزواج في مرآة العقول وفي بحار الأنوار



    بعد إنكار عمر النص الجلي و ظهور نصبه و عداوته لأهل البيت عليهم السلام يشكل القول بجواز مناكحته من غير ضرورة و لا تقية، إلا أن يقال بجواز مناكحة كل مرتد عن الإسلام، و لم يقل به أحد من أصحابنا، و لعل الفاضلين إنما ذكرا ذلك استظهارا على الخصم، و كذا إنكار المفيد (ره) أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام مراة العقول للمجلسي ج20ص45
    http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/020.htm



    أقول: بعد إنكار عمر النص الجلي وظهور نصبه وعداوته لاهل البيت عليهم السلام يشكل القول بجواز مناكحته من غير ضرورة ولا تقية، إلا أن يقال بجواز مناكحة كل مرتد عن الاسلام، ولم يقل به أحد من أصحابنا، ولعل الفاضلين إنما ذكرا ذلك استظهارا على الخصم، وكذا إنكار المفيد رحمه الله أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، وإلا فبعد ورود ما مر من الاخبار إنكار ذلك عجيب. وقد روي الكليني، عن حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن عليا لما توفي عمر أتى ام كلثوم فانطلق بها إلى بيته. وروى نحو ذلك عن محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام ابن سالم، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبد الله عليه السلام والاصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية والاضطرار ولا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة وتصير من الواجبات،بحار الانوار للمجلسي ج42ص109
    http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1321.html




    قال الشريف المرتضى عن الزواج

    وهذا إكراه يحل له كل محرم ويزول معه كل اختيار. ويشهد بصحته ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام من قوله وقد سئل عن هذا العقد؟ فقال عليه السلام: ذلك فرج غصبنا عليه. وما العجب من أن تبيح التقية والاكراه والخوف من الفتنة في الدين ووقوع......... فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين رسائل المرتضى ج3 ص149-150
    http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0021.html






    وقال الطبرسي
    وأما ام كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب. وقال أصحابنا: إنه عليه السلام إنما زوجها منه بعد مدافعة كثيرة وامتناع شديد واعتلال عليه بشئ بعد شئ حتى ألجأته الضرورة إلى أن رد أمرها إلى العباس بن عبد المطلب فزوجها إياه كتابإعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي ج1 ص397
    http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2873.html




    وقال علي بن يونس العاملي مؤيدا للمرتضى



    قالوا: أنكح عمر ابنته، قلنا: قال المرتضى في كتابه الشافي: العقل لا يمنع إباحة نكاح الكفار، وإنما يمنع منه الشرع، وفعل علي أقوى حجة في أحكام الشرع على أنه لا يمتنع شرعا إنكاح الكافر قهرا لا اختيارا، وقد كان عمر على الاسلام ظاهرا وعمر ألح على علي وتوعده بما خاف علي على أمر عظيم فيه من ظهور ما لم يزل يخفيه، فسأله العباس لما رأى ذلك رد أمرها إليه فزوجها منه.كتاب الصراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي ج3 ص129

    http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1242.html






    وقال علي آل محسن
    وأما إذا قلنا بوقوع هذا الزواج كما هو الصحيح في رأينا، فلا يلزم أي محذور على أمير المؤمنين عليه السلام في أن يُكرهه عمر على تزويج ابنته أم كلثوم، ولا سيما إذا توعَّده عمر بالفرية والمكيدة، فإن الأمر يدور بين حفظ مقام الإمامة العظمى وبينتزويج ابنته، وحفظ مقام الإمامة أولى وأوجب.كتاب لله وللحقيقة للشيخ علي آل محسن ص141-142
    http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html




    وهنا نور الله التستري الزنديق الذي تفنن في الطعن في علي رضي الله عنه وكأن علي ليس لديه غيره على عرضه
    " ان عمر بن الخطاب خطب الى على عليه السلام ابنته ام كلثوم فذكر له صغرها فقيل له ردك فعاوده فقال: على عليه السلام ابعث بها اليك فإن رضيت فهى امراتك فارسل بها فكشف عن الية ساقها فقالت: لو لا انك امير المؤمنين للطمت عينك " انتهى. وما روى هذا الشيخ الناسي فيما سيجئ من كتابه هذا من ان عليا عليه السلام لما ابى عن انكاح ابنته لعمر واستعذر بصغرها لم يكن يقبل منه ذلك العذر حتى الجاه الى ان يريها اياه فارسلها إليه فلما رآها عمر اخذ بها وضمها إليه وقبلها ثم اعتذر عن جانب عمر فيما فعله من الضم والتقبيل قبل وقوع العقد و التحليل بانها. لصغرها لم تبلغ حدا تشتهى حتى يحرم ذلك ولو لا صغرها لما بعث بها ابوها انتهى وانى لاقسم بالله على ان الف ضربة على جسده عليه السلام واضعافه على جسد اولاده اهون عليه من ان يرسل ابنتها الكريمة الى رجل اجنبي قبل عقدها اياه ليريها فيأخذها ذلك الرجل ويضمها إليه ويقبلها ويكشف عن ساقها وهل يرضى بذلك من له ادنى غيرة من آحاد المسلمين لو لا علمه بان الامتناع عن ذلك يؤدى الى الوقوع فيما هو اعظم ضررا من هذا ومن هلاك نفسه واولاده ايضا وهو خوف ثوران الفتنة بين المسلمين وارتداد الخلق وافناء الدين فسلم عليه السلام وصبر واحتسب كما امره رسول الله صلى الله عليه وآله فانزل ابنته في ذلك منزلة آسية امراة فرعون ........ اغتصاب الفرج المذكور والخبر فيه بعض من فروع غصبهم لمنصب الامامة ....... الصوارم المهرقة الشهيد نور الله التستري ص200-202
    http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/12/no1252.html




    وذكر بعدها كلام الشريف المرتضى مؤيدا له



    وهنا الخوئي عاجز عن رد هذا الزواج
    السؤال : هل صحيح أن الخليفة الثاني قد تزوج من بنت الامام علي عليه السلام ؟
    الجواب : هكذا ورد في التاريخ والروايات .
    http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9




    همسة في أذنك



    هذا علي الكرار يزوج ابنته رغما عن الذي يعترض !!!
    إنتصروا لعلي رضي الله عنه ولو لمره واحده في حياتكم يا زملاء!!

    تعليق


    • #77


      بسم الله الرحمن الرحيم
      الصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين
      لقد جادل كرار احمد وناقش في ادلة وبراهين واضحة يريد ان يحرفها عن مطلبها الحقيقي ليصرفها بخزعبلاته الى ما ترمي اليه وهناك ممن يصففقون ويطبلون له على تحريفه كان المفروض به يبحث عن صدق اقوالنا في كتبه لا ان يؤول ويفسر على هواه فهو ليس ممن يبحث عن الحق ليتبعه بل كما قال في غير هذه الصفحة (اذكر لي حديثا لاكذبه)فهو انما يجادل للتكذيب لا غير هذه ادلة بالنسبة للاعمى ظاهرة واضحة فرزية يوم الخميس من المسلمات لايستطيعون نكرانها لذا لجأو الى تأويلها حسب منهجهم .
      قال كرار احمد:-
      فاختلف أهل البيت فاختصموا ; منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبيّ (ص) كتاباً لن تضلّوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر.
      واضح جدا انهم اختلفوا !!!!!!!!!
      وبعد الاختلاف اختصموا لماذا؟!!!!!!!!!
      كل هذا (حسب ما ادعى كرار احمد)لان عمر قال لهم اتركوا الرسول ليرتاح (غلب عليه الوجع)
      أم ان هناك قضية مهمة جعلتهم يختلفون ثم يتخاصمون.
      وترى ان الناس اصبحوا مجموعتين مجموعة تقول قربوا ليكتب لكم الرسول والاخرى تقول ماقال عمر اي ان عمر كان مع المجموعة التي بدأت اللغط والجدل عند رسول الله وكل هذه الاصوات عند رسول الله سببها عمر وفقط عمر اذ لولا انه لم يمنع الكتاب لما كان هذا اللغط في حضرة النبي ولكتب الكتاب وانتهت المشكلة وطريق الكتابة اسهل بكثير واريح على النبي من هذه الاتهامات التي اتهموه صلى الله عليه واله الم يقرأ قوله تعالى(يا ايها الذين امنوا لاترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي ) الايخاف من ان يحبط عمله .
      . فلمّا أكثروا اللغو والاختلاف عند النبيّ (ص)، قال رسول الله (ص): قوموا .
      لهذا ترى عندما اكثروا اللغط عند النبي غضب عليهم وقال لهم قوموا اذا لو كان النبي يريد ان يرتاح كما يدعى كرار احمد لتزكية مولاه عمر لما غضب النبي وطردهم .
      ثم هل عمر اعرف بصحة الرسول من الرسول نفسه الم يكن صاحب الطلب هو الرسول الا يعلم الرسول انه مريض ويجب ان يرتاح فهل كان عمر اعلم من الرسول بصحته ؟!!!!
      فهل يجوز ان يطلب الرسول كتف ودواة ليكتب ما يعصم الامة من الزلل فيقول عمر لاتقربوا للرسول دعوه يرتاح (من الرسول هنا ومن صاحب المكانة عمر ام الرسول )!!!!!!!!!!!!
      اذا قلت الرسول لماذا لم يتأدب عمر بحضرته كباقي الحاضرين لماذا سبب هذه الفتنة بحضرة الرسول.
      لو كان الراغب بالكتابة شخص اخر غير الرسول لقلنا الحق مع عمر اما انه الرسول نفسه فلايجوز لعمر ولا لابيه ولا لاي شخص مهما كان ان يمنع الرسول (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
      (وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى )(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)
      (فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدون في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) هل هناك اكثر من واهم من هذا الشجار الذي فعله عمر وحسب الاية يجب عليه ان يحكم الرسول لا ان يسبقه بالقول ويتصرف بلا اذن من الرسول ويرفع صوته بحضرته فيحبط عمل عمر .


      : إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم
      لقد قال احمد كرار بعد اكثر من 1400 سنة على الرزية ان الرزية هي مرض الرسول ووفاته بينما ناقل الرزية وراويها والذي عاش احداثها يقول( إنّ الرَّزِيّةكلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم) .
      فالرزية التي يذكرها ابن عباس هي منع رسول الله من الكتابة كما هو واضح لذي عينين فلا تؤول وتفسر حسب ماتشتهي (: إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص)) وهذا واضح لانزيد الكلام فيه .



      هنا عمر ليس بالقائل والأكيد ان القائل شخص لا وزن له
      ان القائل عمر لاغير وترى اصحاب الصحاح ومن نقل الحادثة ينقلون الذي يتعلق بقول عمر بالمعنى وليس حرفيا
      فاذا ذكروا اسم عمر ذكروا عبارة غلب عليه الوجع واذا لم يذكروا اسم عمر ذكروا عبارة ان النبي ليهجر
      فليفهم اولي الالباب ان كانوا للحق طالبين والهداية راغبين ومن النار هاربين ولمحمد واله تابعين وعن اعدائه مباعدين

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
        متاكد ان امير المؤمنين لم يبايع الخلافاء الثلاثة ؟؟!!

        اريد جوابا ً صريحاً ويكون بدليل .
        اما الان سوف اثبت لك زواج عمر رضي الله عنه من أم كلثوم :




        يرد عليك إمامك المجلسى فيقول :


        وهذه صدمة لك من أقوال علماء الشيعة التي تثبت زواج عمر رضي الله عنه من ام كلثوم :




        1 - حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية ابن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته كتاب الكافي ج6ص115

        http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0984.html





        قال عنها المجلسي في مرآة العقول موثق ج21ص197

        http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/021.htm






        علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وحماد، عن زرارة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه. الكافي للكليني الجزء الخامس ص346
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0983.html




        محمد بن يحيى، وغيره، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام بن سالم، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفى زوجها أين تعتد، في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بلى حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته كتاب الكافي ج6ص115-116



        http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0984.html





        وقد صححها المجلسي في مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 21 ص199بقوله ( الحديث الثاني ) صحيح http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/021.htm




        وفي الصحيح، عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها اين تعتد، في بيت زوجها (تعتد - كا) أو حيث شاءت؟ قال (بلى - كا): حيث شاءت ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فاخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته نهاية المرام للسيد محمد العاملي ج2ص121



        http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/01/no0199.html






        وقد رد المجلسي على إنكار المفيد للزواج في مرآة العقول وفي بحار الأنوار




        بعد إنكار عمر النص الجلي و ظهور نصبه و عداوته لأهل البيت عليهم السلام يشكل القول بجواز مناكحته من غير ضرورة و لا تقية، إلا أن يقال بجواز مناكحة كل مرتد عن الإسلام، و لم يقل به أحد من أصحابنا، و لعل الفاضلين إنما ذكرا ذلك استظهارا على الخصم، و كذا إنكار المفيد (ره) أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام مراة العقول للمجلسي ج20ص45
        http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/020.htm



        أقول: بعد إنكار عمر النص الجلي وظهور نصبه وعداوته لاهل البيت عليهم السلام يشكل القول بجواز مناكحته من غير ضرورة ولا تقية، إلا أن يقال بجواز مناكحة كل مرتد عن الاسلام، ولم يقل به أحد من أصحابنا، ولعل الفاضلين إنما ذكرا ذلك استظهارا على الخصم، وكذا إنكار المفيد رحمه الله أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، وإلا فبعد ورود ما مر من الاخبار إنكار ذلك عجيب. وقد روي الكليني، عن حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن عليا لما توفي عمر أتى ام كلثوم فانطلق بها إلى بيته. وروى نحو ذلك عن محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام ابن سالم، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبد الله عليه السلام والاصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية والاضطرار ولا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة وتصير من الواجبات،بحار الانوار للمجلسي ج42ص109
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1321.html




        قال الشريف المرتضى عن الزواج



        وهذا إكراه يحل له كل محرم ويزول معه كل اختيار. ويشهد بصحته ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام من قوله وقد سئل عن هذا العقد؟ فقال عليه السلام: ذلك فرج غصبنا عليه. وما العجب من أن تبيح التقية والاكراه والخوف من الفتنة في الدين ووقوع......... فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين رسائل المرتضى ج3 ص149-150
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0021.html






        وقال الطبرسي
        وأما ام كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب. وقال أصحابنا: إنه عليه السلام إنما زوجها منه بعد مدافعة كثيرة وامتناع شديد واعتلال عليه بشئ بعد شئ حتى ألجأته الضرورة إلى أن رد أمرها إلى العباس بن عبد المطلب فزوجها إياه كتابإعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي ج1 ص397
        http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2873.html





        وقال علي بن يونس العاملي مؤيدا للمرتضى



        قالوا: أنكح عمر ابنته، قلنا: قال المرتضى في كتابه الشافي: العقل لا يمنع إباحة نكاح الكفار، وإنما يمنع منه الشرع، وفعل علي أقوى حجة في أحكام الشرع على أنه لا يمتنع شرعا إنكاح الكافر قهرا لا اختيارا، وقد كان عمر على الاسلام ظاهرا وعمر ألح على علي وتوعده بما خاف علي على أمر عظيم فيه من ظهور ما لم يزل يخفيه، فسأله العباس لما رأى ذلك رد أمرها إليه فزوجها منه.كتاب الصراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي ج3 ص129



        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1242.html






        وقال علي آل محسن
        وأما إذا قلنا بوقوع هذا الزواج كما هو الصحيح في رأينا، فلا يلزم أي محذور على أمير المؤمنين عليه السلام في أن يُكرهه عمر على تزويج ابنته أم كلثوم، ولا سيما إذا توعَّده عمر بالفرية والمكيدة، فإن الأمر يدور بين حفظ مقام الإمامة العظمى وبينتزويج ابنته، وحفظ مقام الإمامة أولى وأوجب.كتاب لله وللحقيقة للشيخ علي آل محسن ص141-142
        http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html





        وهنا نور الله التستري الزنديق الذي تفنن في الطعن في علي رضي الله عنه وكأن علي ليس لديه غيره على عرضه
        " ان عمر بن الخطاب خطب الى على عليه السلام ابنته ام كلثوم فذكر له صغرها فقيل له ردك فعاوده فقال: على عليه السلام ابعث بها اليك فإن رضيت فهى امراتك فارسل بها فكشف عن الية ساقها فقالت: لو لا انك امير المؤمنين للطمت عينك " انتهى. وما روى هذا الشيخ الناسي فيما سيجئ من كتابه هذا من ان عليا عليه السلام لما ابى عن انكاح ابنته لعمر واستعذر بصغرها لم يكن يقبل منه ذلك العذر حتى الجاه الى ان يريها اياه فارسلها إليه فلما رآها عمر اخذ بها وضمها إليه وقبلها ثم اعتذر عن جانب عمر فيما فعله من الضم والتقبيل قبل وقوع العقد و التحليل بانها. لصغرها لم تبلغ حدا تشتهى حتى يحرم ذلك ولو لا صغرها لما بعث بها ابوها انتهى وانى لاقسم بالله على ان الف ضربة على جسده عليه السلام واضعافه على جسد اولاده اهون عليه من ان يرسل ابنتها الكريمة الى رجل اجنبي قبل عقدها اياه ليريها فيأخذها ذلك الرجل ويضمها إليه ويقبلها ويكشف عن ساقها وهل يرضى بذلك من له ادنى غيرة من آحاد المسلمين لو لا علمه بان الامتناع عن ذلك يؤدى الى الوقوع فيما هو اعظم ضررا من هذا ومن هلاك نفسه واولاده ايضا وهو خوف ثوران الفتنة بين المسلمين وارتداد الخلق وافناء الدين فسلم عليه السلام وصبر واحتسب كما امره رسول الله صلى الله عليه وآله فانزل ابنته في ذلك منزلة آسية امراة فرعون ........ اغتصاب الفرج المذكور والخبر فيه بعض من فروع غصبهم لمنصب الامامة ....... الصوارم المهرقة الشهيد نور الله التستري ص200-202
        http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/12/no1252.html




        وذكر بعدها كلام الشريف المرتضى مؤيدا له



        وهنا الخوئي عاجز عن رد هذا الزواج
        السؤال : هل صحيح أن الخليفة الثاني قد تزوج من بنت الامام علي عليه السلام ؟
        الجواب : هكذا ورد في التاريخ والروايات .
        http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9




        همسة في أذنك



        هذا علي الكرار يزوج ابنته رغما عن الذي يعترض !!!
        إنتصروا لعلي رضي الله عنه ولو لمره واحده في حياتكم يا زملاء!!



        يوجد موضوع بهذا الشئن فقد اجبناك على هذا التدليس
        فاذهب الى هناك واجب
        فالموضوع موجود في العقائد
        فلاتخلط المواضيع

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
          يوجد موضوع بهذا الشئن فقد اجبناك على هذا التدليس
          فاذهب الى هناك واجب
          فالموضوع موجود في العقائد
          فلاتخلط المواضيع

          نعم يوجد ورددنا عليك في الصفحة الثالثة !!

          ولم تاتي باي رد .

          فلا تشوش على القارئ .


          فجاء ردك بهروبك وقولك هذه كتبكم فهل القارئ جاهل الى هذا الحد لكي لا يميز بين اقوال علمائك وكتبهم كالمجلسي والشريف المرتضى والطبرسي ... الخ

          ههههههههههههههه

          راجع ايها القارئ هنا في زواج ام كلثوم من الخليفة الفاروق هنا وفي هذا الرابط وماذا قال علمائهم في كتبهم وشهدوا بصحة هذا الزواج !!

          http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=105709&page=3
          التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 22-11-2009, 08:43 PM.

          تعليق


          • #80
            أرجع الى سؤالي :

            انا الذي اريد ان فهمه شيء واحد كل هذا الحقد على سيدنا عمر رضي الله عنه امير المؤمنين لماذا الجواب املكه لكن هل انتم تستطيعون قول الحق والبوح به لا اظن ذلك !!
            يا زملاء الم يبايع علي عمر رضي الله عنهما؟؟!!

            الم يزوج امير المؤمنين علي رضي الله عنه فلذة كبده أم كلثوم لامير المؤمنين عمر رضي الله عنه !!

            الا ان كنتم تظنون أنفسكم انكم تفهمون الدين اكثر من أمير المؤمنين وتفضلون ارائكم واهوائكم عليه !!
            والله شيء عجيب غريب !!
            التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 22-11-2009, 08:49 PM.

            تعليق


            • #81
              المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
              متاكد ان امير المؤمنين لم يبايع الخلافاء الثلاثة ؟؟!!

              اريد جوابا ً صريحاً ويكون بدليل .
              اما الان سوف اثبت لك زواج عمر رضي الله عنه من أم كلثوم :




              يرد عليك إمامك المجلسى فيقول :


              وهذه صدمة لك من أقوال علماء الشيعة التي تثبت زواج عمر رضي الله عنه من ام كلثوم :




              1 - حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية ابن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت؟ قال: بل حيث شاءت، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته كتاب الكافي ج6ص115

              http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/09/no0984.html





              قال عنها المجلسي في مرآة العقول موثق ج21ص197

              http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/021.htm






              علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، وحماد، عن زرارة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج غصبناه. الكافي للكليني الجزء الخامس ص346
              http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0983.html




              محمد بن يحيى، وغيره، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام بن سالم، عن سليمان بن خالد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفى زوجها أين تعتد، في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت؟ قال: بلى حيث شاءت، ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته كتاب الكافي ج6ص115-116



              http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0984.html





              وقد صححها المجلسي في مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ج 21 ص199بقوله ( الحديث الثاني ) صحيح http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/021.htm




              وفي الصحيح، عن سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفي عنها زوجها اين تعتد، في بيت زوجها (تعتد - كا) أو حيث شاءت؟ قال (بلى - كا): حيث شاءت ثم قال: إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فاخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته نهاية المرام للسيد محمد العاملي ج2ص121



              http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/01/no0199.html






              وقد رد المجلسي على إنكار المفيد للزواج في مرآة العقول وفي بحار الأنوار




              بعد إنكار عمر النص الجلي و ظهور نصبه و عداوته لأهل البيت عليهم السلام يشكل القول بجواز مناكحته من غير ضرورة و لا تقية، إلا أن يقال بجواز مناكحة كل مرتد عن الإسلام، و لم يقل به أحد من أصحابنا، و لعل الفاضلين إنما ذكرا ذلك استظهارا على الخصم، و كذا إنكار المفيد (ره) أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، و إلا فبعد ورود تلك الأخبار و ما سيأتي بأسانيد أن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته و غير ذلك مما أوردته في كتاب بحار الأنوار إنكار ذلك عجيب، و الأصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية و الاضطرار، و لا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة أحكامها، و تصير من الواجبات. على أنه قد ثبتت بالأخبار أن أمير المؤمنين و سائر الأئمة عليهم السلام كانوا قد أخبرهم النبي صلى الله عليه و آله بما يجري عليهم من الظلم، و بما يجب عليهم فعله عند ذلك، فقد أباح الله تعالى خصوص ذلك بنص الرسول صلى الله عليه و آله، و هذا مما يسكن استبعاد الأوهام، و الله يعلم حقائق أحكامه و حججه عليهم السلام مراة العقول للمجلسي ج20ص45
              http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/020.htm



              أقول: بعد إنكار عمر النص الجلي وظهور نصبه وعداوته لاهل البيت عليهم السلام يشكل القول بجواز مناكحته من غير ضرورة ولا تقية، إلا أن يقال بجواز مناكحة كل مرتد عن الاسلام، ولم يقل به أحد من أصحابنا، ولعل الفاضلين إنما ذكرا ذلك استظهارا على الخصم، وكذا إنكار المفيد رحمه الله أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، وإلا فبعد ورود ما مر من الاخبار إنكار ذلك عجيب. وقد روي الكليني، عن حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن عليا لما توفي عمر أتى ام كلثوم فانطلق بها إلى بيته. وروى نحو ذلك عن محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام ابن سالم، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبد الله عليه السلام والاصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية والاضطرار ولا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة وتصير من الواجبات،بحار الانوار للمجلسي ج42ص109
              http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1321.html




              قال الشريف المرتضى عن الزواج



              وهذا إكراه يحل له كل محرم ويزول معه كل اختيار. ويشهد بصحته ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام من قوله وقد سئل عن هذا العقد؟ فقال عليه السلام: ذلك فرج غصبنا عليه. وما العجب من أن تبيح التقية والاكراه والخوف من الفتنة في الدين ووقوع......... فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين رسائل المرتضى ج3 ص149-150
              http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0021.html






              وقال الطبرسي
              وأما ام كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب. وقال أصحابنا: إنه عليه السلام إنما زوجها منه بعد مدافعة كثيرة وامتناع شديد واعتلال عليه بشئ بعد شئ حتى ألجأته الضرورة إلى أن رد أمرها إلى العباس بن عبد المطلب فزوجها إياه كتابإعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي ج1 ص397
              http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2873.html





              وقال علي بن يونس العاملي مؤيدا للمرتضى



              قالوا: أنكح عمر ابنته، قلنا: قال المرتضى في كتابه الشافي: العقل لا يمنع إباحة نكاح الكفار، وإنما يمنع منه الشرع، وفعل علي أقوى حجة في أحكام الشرع على أنه لا يمتنع شرعا إنكاح الكافر قهرا لا اختيارا، وقد كان عمر على الاسلام ظاهرا وعمر ألح على علي وتوعده بما خاف علي على أمر عظيم فيه من ظهور ما لم يزل يخفيه، فسأله العباس لما رأى ذلك رد أمرها إليه فزوجها منه.كتاب الصراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي ج3 ص129



              http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1242.html






              وقال علي آل محسن
              وأما إذا قلنا بوقوع هذا الزواج كما هو الصحيح في رأينا، فلا يلزم أي محذور على أمير المؤمنين عليه السلام في أن يُكرهه عمر على تزويج ابنته أم كلثوم، ولا سيما إذا توعَّده عمر بالفرية والمكيدة، فإن الأمر يدور بين حفظ مقام الإمامة العظمى وبينتزويج ابنته، وحفظ مقام الإمامة أولى وأوجب.كتاب لله وللحقيقة للشيخ علي آل محسن ص141-142
              http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa19.html





              وهنا نور الله التستري الزنديق الذي تفنن في الطعن في علي رضي الله عنه وكأن علي ليس لديه غيره على عرضه
              " ان عمر بن الخطاب خطب الى على عليه السلام ابنته ام كلثوم فذكر له صغرها فقيل له ردك فعاوده فقال: على عليه السلام ابعث بها اليك فإن رضيت فهى امراتك فارسل بها فكشف عن الية ساقها فقالت: لو لا انك امير المؤمنين للطمت عينك " انتهى. وما روى هذا الشيخ الناسي فيما سيجئ من كتابه هذا من ان عليا عليه السلام لما ابى عن انكاح ابنته لعمر واستعذر بصغرها لم يكن يقبل منه ذلك العذر حتى الجاه الى ان يريها اياه فارسلها إليه فلما رآها عمر اخذ بها وضمها إليه وقبلها ثم اعتذر عن جانب عمر فيما فعله من الضم والتقبيل قبل وقوع العقد و التحليل بانها. لصغرها لم تبلغ حدا تشتهى حتى يحرم ذلك ولو لا صغرها لما بعث بها ابوها انتهى وانى لاقسم بالله على ان الف ضربة على جسده عليه السلام واضعافه على جسد اولاده اهون عليه من ان يرسل ابنتها الكريمة الى رجل اجنبي قبل عقدها اياه ليريها فيأخذها ذلك الرجل ويضمها إليه ويقبلها ويكشف عن ساقها وهل يرضى بذلك من له ادنى غيرة من آحاد المسلمين لو لا علمه بان الامتناع عن ذلك يؤدى الى الوقوع فيما هو اعظم ضررا من هذا ومن هلاك نفسه واولاده ايضا وهو خوف ثوران الفتنة بين المسلمين وارتداد الخلق وافناء الدين فسلم عليه السلام وصبر واحتسب كما امره رسول الله صلى الله عليه وآله فانزل ابنته في ذلك منزلة آسية امراة فرعون ........ اغتصاب الفرج المذكور والخبر فيه بعض من فروع غصبهم لمنصب الامامة ....... الصوارم المهرقة الشهيد نور الله التستري ص200-202
              http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/12/no1252.html




              وذكر بعدها كلام الشريف المرتضى مؤيدا له



              وهنا الخوئي عاجز عن رد هذا الزواج
              السؤال : هل صحيح أن الخليفة الثاني قد تزوج من بنت الامام علي عليه السلام ؟
              الجواب : هكذا ورد في التاريخ والروايات .
              http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9




              همسة في أذنك



              هذا علي الكرار يزوج ابنته رغما عن الذي يعترض !!!
              إنتصروا لعلي رضي الله عنه ولو لمره واحده في حياتكم يا زملاء!!



              بسم الله الرحمن الرحيم

              السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


              بختصار

              ابي ارد عليك مثل ردكم ونفس طريقتكم

              حنا ناتي في أدلة انه البخاري ومسلم يحرفون الاحاديث

              وانة عمر يقول عن الرسول الكريم يهذي اعوذ بالله

              وانه البخاري يقول الرسول يبول وهو واقف حشاه حشاه حشاه

              وغير الكثييييييييييييييييييييييييييييييييير

              تأتي أنت وغيرك وتغير الاحاديث الى رأيك وجهت نظرك

              وتغيرون وتكذبون والخ

              والله اكثر ناس تقلب الصحيح الى كذهم هو انتم

              تعليق


              • #82
                اطردوا عمر من عقيدتكم كما طرده رسول الله

                بسم الله الرحمن الرحيم
                والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين


                إن الطعن في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم بحجج داحضة واهية وخرافات تضحك لها الثكلى وقد زكاهم الله عزوجل في صريح القرآن في أكثر من آية لشيئ مبيت مقصود من أعداء الله ورسوله لا يراد من ورائه إلا الطعن في كل ما نقله لنا هؤلاء ومع الأسف فقد وقع ضحية هذا المكر من سلموا عقولهم لمحترفي الدسائس والمكر.
                ومن المعلوم أن هؤلاء الصحابة الكرام عليهم رضوان الله تعالى لم ينقلوا لنا فقط كلام من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم ولكنهم هم وليس غيرهم من نقل لنا القرآن الكريم .

                فهل يعقل أن نطعن في عدالة الناقل وفي نفس الوقت نصدق ونؤمن بما نقله لنا؟
                بل الأخطر من هذا:
                هل يعقل أن تجر الجرأة على الطعن في الصحابة إلى الطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
                أوَ ليس اتهام الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه بمنعه رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتابة الكتاب طعنا في تمام رسالة الإسلام واتهامالرسول الله عليه الصلاة والسلام بالتقصير وعدم اتمام التبليغ وطعنا في عصمته والعياذ بالله؟
                ثم أليس هذا اتهاما صريحا لأهل البيت الذين يدعي من يدعي موالاتهم على رسولنا وعليهم الصلاة السلام وعلى رأسهم الإمام علي بالجبن والتخلي عن نصرة رسول الله ثم التخلي عن تنفيذ وصيته المأمور بها من قبل الله عزوجل
                كما يدعي المدعون بلادليل.









                تعليق


                • #83
                  أرجع الى سؤالي :

                  انا الذي اريد ان فهمه شيء واحد كل هذا الحقد على سيدنا عمر رضي الله عنه امير المؤمنين لماذا الجواب املكه لكن هل انتم تستطيعون قول الحق والبوح به لا اظن ذلك !!
                  يا زملاء الم يبايع علي عمر رضي الله عنهما؟؟!!

                  الم يزوج امير المؤمنين علي رضي الله عنه فلذة كبده أم كلثوم لامير المؤمنين عمر رضي الله عنه !!

                  الا ان كنتم تظنون أنفسكم انكم تفهمون الدين اكثر من أمير المؤمنين وتفضلون ارائكم واهوائكم عليه !!
                  والله شيء عجيب غريب !!

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الائمة
                    أرجع الى سؤالي :

                    انا الذي اريد ان فهمه شيء واحد كل هذا الحقد على سيدنا عمر رضي الله عنه امير المؤمنين لماذا الجواب املكه لكن هل انتم تستطيعون قول الحق والبوح به لا اظن ذلك !!
                    يا زملاء الم يبايع علي عمر رضي الله عنهما؟؟!!

                    الم يزوج امير المؤمنين علي رضي الله عنه فلذة كبده أم كلثوم لامير المؤمنين عمر رضي الله عنه !!

                    الا ان كنتم تظنون أنفسكم انكم تفهمون الدين اكثر من أمير المؤمنين وتفضلون ارائكم واهوائكم عليه !!
                    والله شيء عجيب غريب !!

                    ابي اعاملك نفس ماتعاملناا

                    البخاري يقول الرسول الكريم يبول وهو واقف حشاه حشاه حشاه


                    ان شاء الله ابي اقرأ الموضوع هذا طبعا الموضوع كبير

                    اتمنى من الله انك تقدر ترد عليه

                    وتحاول تكذب وتألف قصص اللي نفسك مايقدر ينفي البخاري ومسلم ولاتقدر تطعن فيهم

                    شوف شنو يوقولون عن عائشه وعمر وحفصه

                    تفضل

                    http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=121272

                    الله يعينك هذا يرد على كل اسألتك )

                    تعليق


                    • #85
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد وآل محمد
                      يا سادة لا تشتتوا الموضوع ....
                      موضوعنا هو الرزية التي لم تثبت ...وأقوال الطبرسي والمجلسي حجة على الشيعة لا علينا ...
                      أما مسالة زواج عمر من بنت علي ...فهذا ليس بموضوعنا .

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صل على محمد وآل محمد
                        يا سادة لا تشتتوا الموضوع ....
                        موضوعنا هو الرزية التي لم تثبت ...وأقوال الطبرسي والمجلسي حجة على الشيعة لا علينا ...
                        أما مسالة زواج عمر من بنت علي ...فهذا ليس بموضوعنا .




                        صحيح البخارى: عن الزهرى عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عبّاس: لمّا حُضِر رسول الله (ص)، و في البيت رجال فيهم عمر بن الخطّاب، قال النبيّ (ص): هلمّ أكتب لكم كتاباً لا تضلّوا بعده. فقال عمر: إنّ النبيّ (ص) قد غلب عليه الوجع ! ! ! وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله ! ! فاختلف أهل البيت فاختصموا ; منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبيّ (ص) كتاباً لن تضلّوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر. فلمّا أكثروا اللغو والاختلاف عند النبيّ (ص)، قال رسول الله (ص): قوموا .
                        قال عبيد الله: فكان ابن عبّاس يقول: إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم (٢) .
                        ـ صحيح البخارى: عن ابن عبّاس: يوم الخميس، وما يوم الخميس ! ! اشتدّ برسول الله (ص) وجعه، فقال: ايتوني أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبداً. فتنازعوا ـ ولا يتبغي عند نبيٍّ تنازُع ـ فقالوا: ما شأنه ؟ ! أ هَجَرَ(٣) ؟ ! ! استفهِموه ! ! ! فذهبوا يَرُدّون عليه. فقال: دعونى ; فالذي أنا فيه خيرٌ ممّا تدعونني إليه(٤) .
                        ـ صحيح مسلم: عن سعيد بن جبير عن ابن عبّاس: يوم الخميس، وما يوم الخميس ! ! ثمّ جعل تسيل دموعه، حتى رأيت على خدّيه كأنّها نِظام اللؤلؤ. قال: قال رسول الله (ص): ايتوني بالكَتِف(٥) والدواة أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبداً. فقالوا: إنّ رسول الله (ص) يهجُر ! ! !(٦)
                        ـ مسند ابن حنبل: عن جابر: إنّ النبيّ (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يضلّون بعده، فخالف عليها عمر بن الخطّاب حتى رفضها(٧) .


                        اعترف ان البخاري ومسلم وابن حنبل كذابين ومفترين على خليفتكم عمر
                        او انت كذاب واخذتك العزه بالكفر
                        وبعدها اعطني من اي مله انت حتى اعطيك من كتب تلك المله انه عمر وابو بكر منافق
                        وسؤالي اكرام الميت دفنه فعمر وابو بكر الزنديق
                        سارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة المقرّبة والخلّة المزعومة وأين هو الخلق؟ وأنا أستغرب موقف هؤلاء الصّحابة من نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم «عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم..» فيتركونه جثّة هامدة ويسارعون للسّقيفة لتعيين أحدهم خليفة له. ونحن نعيش اليوم في القرن العشرين الذي نقول عنه بأنّه أتعس القرون وأنّ الأخلاق تدهورت والقيم تبخّرت ومع كل ذلك فإن المسلمين إذا ماتَ جارٌ لهم أسرعوا إليه وانشغلوا به حتّى يواروه في حفرته ممتثلين قول الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إكرام الميّت دفنه».

                        تعليق


                        • #87
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          الأخ الصابر ...
                          يا أخي هل نتكلم لغة أخرى غير العربية ؟
                          قلتم:
                          " صحيح البخارى: عن الزهرى عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عبّاس: لمّا حُضِر رسول الله (ص)، و في البيت رجال فيهم عمر بن الخطّاب، قال النبيّ (ص): هلمّ أكتب لكم كتاباً لا تضلّوا بعده. فقال عمر: إنّ النبيّ (ص) قد غلب عليه الوجع ! ! ! وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله ! ! فاختلف أهل البيت فاختصموا ; منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبيّ (ص) كتاباً لن تضلّوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر. فلمّا أكثروا اللغو والاختلاف عند النبيّ (ص)، قال رسول الله (ص): قوموا .
                          قال عبيد الله: فكان ابن عبّاس يقول: إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم (٢) .

                          يا أستاذ ....قول عمر واضح ...

                          أن النبي غلبه الوجع ولا يجوز إزعاجه بأمور كهذه والكتاب موجود يحتكم إليه وهذا كي يطمئن النبي فلما أصروا على الضغط على النبي ليكتب أخرجهم جميعاً ...ولو شاء لطرد عمر وجماعته فقط ...لكنه أخرج الجميع ...من أرادوه أن يكتب وتقول انت أنهم أنصار علي وأخرج أنصار عمر ...وكأنه يعاقب أنصار علي بما فعله أنصار عمر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                          هل هذا يعقل ؟
                          الرواية كلامها صريح وواضح ...عمر لم يقل يهجر هذه فاتق الله ولا تلقي بالتهم جزافاً ...
                          وقوموا عني إنما جائت إقراراً لقول عمر رضي الله عنه .
                          أما قولك :
                          " صحيح البخارى: عن ابن عبّاس: يوم الخميس، وما يوم الخميس ! ! اشتدّ برسول الله (ص) وجعه، فقال: ايتوني أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبداً. فتنازعوا ـ ولا يتبغي عند نبيٍّ تنازُع ـ فقالوا: ما شأنه ؟ ! أ هَجَرَ(٣) ؟ ! ! استفهِموه ! ! ! فذهبوا يَرُدّون عليه. فقال: دعونى ; فالذي أنا فيه خيرٌ ممّا تدعونني إليه(٤) .
                          وهذه الرواية أيضاً لا تثبت شيئاً ..فالقائل هنا 100% ليس عمر ...لأنه لو شخص ذا وزن لذكرت ولعيره بها الصحابة ..ولما سكت عنها علي ولا فاطمة ولا العباس ولا بنو هاشم ولا الأنصار الذين كانوا في كامل عدتهم وعتادهم ووسط دورهم ..ولا الصحابة المخلصون . فلماذا نترك القول الصريح ونذهب وراء تفسيراتك الغير منطقية التي لو صحت لطعنا في أهل البيت والصحابة والأنصار ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                          أما قولك :
                          " ـ صحيح مسلم: عن سعيد بن جبير عن ابن عبّاس: يوم الخميس، وما يوم الخميس ! ! ثمّ جعل تسيل دموعه، حتى رأيت على خدّيه كأنّها نِظام اللؤلؤ. قال: قال رسول الله (ص): ايتوني بالكَتِف(٥) والدواة أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبداً. فقالوا: إنّ رسول الله (ص) يهجُر ! ! !(٦)
                          ـ مسند ابن حنبل: عن جابر: إنّ النبيّ (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يضلّون بعده، فخالف عليها عمر بن الخطّاب حتى رفضها(٧) .


                          يبكي من أجل تذكره مرض وألم الحبيب وهذا طبيعي ....

                          والرزية هي مرض النبي ودنو أجله الشريف
                          وقلنا منع النبي ممتنع لوجود أكثر من قوة حوله ...الأهم ..
                          لو كانت كتابة الوصية شرعاً واجب الإقامة لنفذت وتحققت لأن هذا الشرع قطعاً مما هو مأمور بتبليغه عن ربه وفي هذا التبليغ وعد من الله بأن الله سيعصمه من الناس ..فكيف يستقيم منع النبي من تبليغ جزء من رسالته مع وعد الله له بعصمته من الناس ومحاولاتهم إعاقته عن تبليغ رسالته !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                          يعني الله يعصمه ..وعمر يمنعه!!!!!!!!!!!!
                          هل يعقل قول كهذا ؟
                          عمي لا دليل من كل هذه الروايات أن عمر بالتحديد هو القائل ..وفعل المنع مستحيل ...
                          عليه نحن لا نسب الناس ونبني عقائد على أقوال قد تكون غير مؤكدة لو بنسبة واحد في المليون .
                          والسلام .



                          تعليق


                          • #88
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            الصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين
                            لقد جادل كرار احمد وناقش في ادلة وبراهين واضحة يريد ان يحرفها عن مطلبها الحقيقي ليصرفها بخزعبلاته الى ما ترمي اليه وهناك ممن يصففقون ويطبلون له على تحريفه كان المفروض به يبحث عن صدق اقوالنا في كتبه لا ان يؤول ويفسر على هواه فهو ليس ممن يبحث عن الحق ليتبعه بل كما قال في غير هذه الصفحة (اذكر لي حديثا لاكذبه)فهو انما يجادل للتكذيب لا غير هذه ادلة بالنسبة للاعمى ظاهرة واضحة فرزية يوم الخميس من المسلمات لايستطيعون نكرانها لذا لجأو الى تأويلها حسب منهجهم .
                            قال كرار احمد:-
                            فاختلف أهل البيت فاختصموا ; منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبيّ (ص) كتاباً لن تضلّوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر.

                            واضح جدا انهم اختلفوا !!!!!!!!!
                            وبعد الاختلاف اختصموا لماذا؟!!!!!!!!!
                            كل هذا (حسب ما ادعى كرار احمد)لان عمر قال لهم اتركوا الرسول ليرتاح (غلب عليه الوجع)
                            أم ان هناك قضية مهمة جعلتهم يختلفون ثم يتخاصمون.
                            وترى ان الناس اصبحوا مجموعتين مجموعة تقول قربوا ليكتب لكم الرسول والاخرى تقول ماقال عمر اي ان عمر كان مع المجموعة التي بدأت اللغط والجدل عند رسول الله وكل هذه الاصوات عند رسول الله سببها عمر وفقط عمر اذ لولا انه لم يمنع الكتاب لما كان هذا اللغط في حضرة النبي ولكتب الكتاب وانتهت المشكلة وطريق الكتابة اسهل بكثير واريح على النبي من هذه الاتهامات التي اتهموه صلى الله عليه واله الم يقرأ قوله تعالى(يا ايها الذين امنوا لاترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي ) الايخاف من ان يحبط عمله .
                            . فلمّا أكثروا اللغو والاختلاف عند النبيّ (ص)، قال رسول الله (ص): قوموا .
                            لهذا ترى عندما اكثروا اللغط عند النبي غضب عليهم وقال لهم قوموا اذا لو كان النبي يريد ان يرتاح كما يدعى كرار احمد لتزكية مولاه عمر لما غضب النبي وطردهم .
                            ثم هل عمر اعرف بصحة الرسول من الرسول نفسه الم يكن صاحب الطلب هو الرسول الا يعلم الرسول انه مريض ويجب ان يرتاح فهل كان عمر اعلم من الرسول بصحته ؟!!!!
                            فهل يجوز ان يطلب الرسول كتف ودواة ليكتب ما يعصم الامة من الزلل فيقول عمر لاتقربوا للرسول دعوه يرتاح (من الرسول هنا ومن صاحب المكانة عمر ام الرسول )!!!!!!!!!!!!
                            اذا قلت الرسول لماذا لم يتأدب عمر بحضرته كباقي الحاضرين لماذا سبب هذه الفتنة بحضرة الرسول.
                            لو كان الراغب بالكتابة شخص اخر غير الرسول لقلنا الحق مع عمر اما انه الرسول نفسه فلايجوز لعمر ولا لابيه ولا لاي شخص مهما كان ان يمنع الرسول (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
                            (وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى )(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)
                            (فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدون في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) هل هناك اكثر من واهم من هذا الشجار الذي فعله عمر وحسب الاية يجب عليه ان يحكم الرسول لا ان يسبقه بالقول ويتصرف بلا اذن من الرسول ويرفع صوته بحضرته فيحبط عمل عمر .


                            : إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم
                            لقد قال احمد كرار بعد اكثر من 1400 سنة على الرزية ان الرزية هي مرض الرسول ووفاته بينما ناقل الرزية وراويها والذي عاش احداثها يقول( إنّ الرَّزِيّةكلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم) .
                            فالرزية التي يذكرها ابن عباس هي منع رسول الله من الكتابة كما هو واضح لذي عينين فلا تؤول وتفسر حسب ماتشتهي (: إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص)) وهذا واضح لانزيد الكلام فيه .



                            هنا عمر ليس بالقائل والأكيد ان القائل شخص لا وزن له
                            ان القائل عمر لاغير وترى اصحاب الصحاح ومن نقل الحادثة ينقلون الذي يتعلق بقول عمر بالمعنى وليس حرفيا
                            فاذا ذكروا اسم عمر ذكروا عبارة غلب عليه الوجع واذا لم يذكروا اسم عمر ذكروا عبارة ان النبي ليهجر
                            فليفهم اولي الالباب ان كانوا للحق طالبين والهداية راغبين ومن النار هاربين ولمحمد واله تابعين وعن اعدائه مباعدين
                            لم تجب ياكرار احمد

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة علي الفياض
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              الصلاة والسلام على محمد واله الطاهرين
                              لقد جادل كرار احمد وناقش في ادلة وبراهين واضحة يريد ان يحرفها عن مطلبها الحقيقي ليصرفها بخزعبلاته الى ما ترمي اليه وهناك ممن يصففقون ويطبلون له على تحريفه كان المفروض به يبحث عن صدق اقوالنا في كتبه لا ان يؤول ويفسر على هواه فهو ليس ممن يبحث عن الحق ليتبعه بل كما قال في غير هذه الصفحة (اذكر لي حديثا لاكذبه)فهو انما يجادل للتكذيب لا غير هذه ادلة بالنسبة للاعمى ظاهرة واضحة فرزية يوم الخميس من المسلمات لايستطيعون نكرانها لذا لجأو الى تأويلها حسب منهجهم .
                              قال كرار احمد:-
                              فاختلف أهل البيت فاختصموا ; منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبيّ (ص) كتاباً لن تضلّوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر.

                              واضح جدا انهم اختلفوا !!!!!!!!!
                              وبعد الاختلاف اختصموا لماذا؟!!!!!!!!!
                              كل هذا (حسب ما ادعى كرار احمد)لان عمر قال لهم اتركوا الرسول ليرتاح (غلب عليه الوجع)
                              أم ان هناك قضية مهمة جعلتهم يختلفون ثم يتخاصمون.
                              وترى ان الناس اصبحوا مجموعتين مجموعة تقول قربوا ليكتب لكم الرسول والاخرى تقول ماقال عمر اي ان عمر كان مع المجموعة التي بدأت اللغط والجدل عند رسول الله وكل هذه الاصوات عند رسول الله سببها عمر وفقط عمر اذ لولا انه لم يمنع الكتاب لما كان هذا اللغط في حضرة النبي ولكتب الكتاب وانتهت المشكلة وطريق الكتابة اسهل بكثير واريح على النبي من هذه الاتهامات التي اتهموه صلى الله عليه واله الم يقرأ قوله تعالى(يا ايها الذين امنوا لاترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي ) الايخاف من ان يحبط عمله .
                              . فلمّا أكثروا اللغو والاختلاف عند النبيّ (ص)، قال رسول الله (ص): قوموا .
                              لهذا ترى عندما اكثروا اللغط عند النبي غضب عليهم وقال لهم قوموا اذا لو كان النبي يريد ان يرتاح كما يدعى كرار احمد لتزكية مولاه عمر لما غضب النبي وطردهم .
                              ثم هل عمر اعرف بصحة الرسول من الرسول نفسه الم يكن صاحب الطلب هو الرسول الا يعلم الرسول انه مريض ويجب ان يرتاح فهل كان عمر اعلم من الرسول بصحته ؟!!!!
                              فهل يجوز ان يطلب الرسول كتف ودواة ليكتب ما يعصم الامة من الزلل فيقول عمر لاتقربوا للرسول دعوه يرتاح (من الرسول هنا ومن صاحب المكانة عمر ام الرسول )!!!!!!!!!!!!
                              اذا قلت الرسول لماذا لم يتأدب عمر بحضرته كباقي الحاضرين لماذا سبب هذه الفتنة بحضرة الرسول.
                              لو كان الراغب بالكتابة شخص اخر غير الرسول لقلنا الحق مع عمر اما انه الرسول نفسه فلايجوز لعمر ولا لابيه ولا لاي شخص مهما كان ان يمنع الرسول (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
                              (وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى )(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)
                              (فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدون في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) هل هناك اكثر من واهم من هذا الشجار الذي فعله عمر وحسب الاية يجب عليه ان يحكم الرسول لا ان يسبقه بالقول ويتصرف بلا اذن من الرسول ويرفع صوته بحضرته فيحبط عمل عمر .


                              : إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم
                              لقد قال احمد كرار بعد اكثر من 1400 سنة على الرزية ان الرزية هي مرض الرسول ووفاته بينما ناقل الرزية وراويها والذي عاش احداثها يقول( إنّ الرَّزِيّةكلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم) .
                              فالرزية التي يذكرها ابن عباس هي منع رسول الله من الكتابة كما هو واضح لذي عينين فلا تؤول وتفسر حسب ماتشتهي (: إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص)) وهذا واضح لانزيد الكلام فيه .



                              هنا عمر ليس بالقائل والأكيد ان القائل شخص لا وزن له
                              ان القائل عمر لاغير وترى اصحاب الصحاح ومن نقل الحادثة ينقلون الذي يتعلق بقول عمر بالمعنى وليس حرفيا
                              فاذا ذكروا اسم عمر ذكروا عبارة غلب عليه الوجع واذا لم يذكروا اسم عمر ذكروا عبارة ان النبي ليهجر
                              فليفهم اولي الالباب ان كانوا للحق طالبين والهداية راغبين ومن النار هاربين ولمحمد واله تابعين وعن اعدائه مباعدين
                              لم تجب ياكرار احمد
                              اخي الكريم هولاء القوم ياولون النصوص حسب خلجاتهم
                              واخيرا ياتون بفعل اقبح من ذنب
                              فيقولون ان عمر اعلم من رسول الله بمرضه وارحم من الزهراء وعلي واهل بيت الرساله
                              على صحته
                              وان الرسول بمرضه يجب ان يوقف التبليغ ويستعد الى الموت فلا حاجه له فيوجد كتاب الله
                              وعمر امراءه افقه منه واعلم

                              ورسول بعده هو عمر فلا حاجه الى محمد انه مريض ولايفيدكم ولايحل ولايربط
                              وعصا وهابي افضل من رسول الله

                              ولكن
                              هناك حديث يقول اكرام الميت دفنه فاين هو من دفنه
                              اكرام الميت دفنه فعمر وابو بكر الزنديق
                              سارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة المقرّبة والخلّة المزعومة وأين هو الخلق؟ وأنا أستغرب موقف هؤلاء الصّحابة من نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم «عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم..» فيتركونه جثّة هامدة ويسارعون للسّقيفة لتعيين أحدهم خليفة له. ونحن نعيش اليوم في القرن العشرين الذي نقول عنه بأنّه أتعس القرون وأنّ الأخلاق تدهورت والقيم تبخّرت ومع كل ذلك فإن المسلمين إذا ماتَ جارٌ لهم أسرعوا إليه وانشغلوا به حتّى يواروه في حفرته ممتثلين قول الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إكرام الميّت دفنه».

                              وانا لايهمني تاويلكم وتلميعكم الى الزناديق ولاتستطيعون ان تحجبوا الشمس بغربال

                              تعليق


                              • #90
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                اللهم صل على محمد وآل محمد
                                الأخ الفاضل علي الفياض ...
                                قلتم:
                                " لقد جادل كرار احمد وناقش في ادلة وبراهين واضحة يريد ان يحرفها عن مطلبها الحقيقي ليصرفها بخزعبلاته الى ما ترمي اليه وهناك ممن يصففقون ويطبلون له على تحريفه كان المفروض به يبحث عن صدق اقوالنا في كتبه لا ان يؤول ويفسر على هواه فهو ليس ممن يبحث عن الحق ليتبعه بل كما قال في غير هذه الصفحة (اذكر لي حديثا لاكذبه)فهو انما يجادل للتكذيب لا غير هذه ادلة بالنسبة للاعمى ظاهرة واضحة فرزية يوم الخميس من المسلمات لايستطيعون نكرانها لذا لجأو الى تأويلها حسب منهجهم .
                                يا أخي كلامك غير صحيح ...لا يوجد شيء واضح فيما نقلتموه ...ولا شيء مسلم به ..ونحن لا نفسر ولا نؤول على هوانا ...ونعود ونؤكد ما قلناه ...

                                فاختلف أهل البيت فاختصموا ; منهم من يقول: قرِّبوا يكتب لكم النبيّ (ص) كتاباً لن تضلّوا بعده، ومنهم من يقول ما قال عمر.
                                واضح جدا انهم اختلفوا !!!!!!!!!

                                وبعد الاختلاف اختصموا لماذا؟!!!!!!!!!
                                كل هذا (حسب ما ادعى كرار احمد)لان عمر قال لهم اتركوا الرسول ليرتاح (غلب عليه الوجع)
                                أم ان هناك قضية مهمة جعلتهم يختلفون ثم يتخاصمون.
                                اختلفوا لأن البعض أراد الضغط على الرسول والإثقال عليه ...وعمر قال لهم من البداية إن النبي غلبه الوجع ....ولو تمسكنا بظواهر النصوص يبقى عمر بريء 100% لأنه ولا نص واحد يقول قال عمر للنبي أنت تهجر أو النبي يهجر ...
                                والقضية ولا مهمة ولا حاجة والدليل أن النبي لم يعد للكتابة ولم يأمر بطرد عمر وعقابه على هروبه من الجندية وتطاوله وتآمره على بيعة الغدير ....
                                ولأن القضية غير مهمة تجد النبي صرفهم جميعاً الذين يناصرون علياً في زعمكم ويطالبون بالكتابة والذين سبوه وكانهم متساوين !!!!!!!!!!!وهذا لا يعقل ..
                                أما قولك :
                                " وترى ان الناس اصبحوا مجموعتين مجموعة تقول قربوا ليكتب لكم الرسول والاخرى تقول ماقال عمر اي ان عمر كان مع المجموعة التي بدأت اللغط والجدل عند رسول الله وكل هذه الاصوات عند رسول الله سببها عمر وفقط عمر اذ لولا انه لم يمنع الكتاب لما كان هذا اللغط في حضرة النبي ولكتب الكتاب وانتهت المشكلة وطريق الكتابة اسهل بكثير واريح على النبي من هذه الاتهامات التي اتهموه صلى الله عليه واله الم يقرأ قوله تعالى(يا ايها الذين امنوا لاترفعوا اصواتكم فوق صوت النبي ) الايخاف من ان يحبط عمله .
                                أولاً عمر لم يثر لغطاً ...الذين أرادوا الإثقال على النبي هم الذين رفعوا أصواتهم بعد أن طالبهم عمر بترك النبي للراحة ...والنبي أخرج الجميع كما أسلفنا ...والنبي لم يرد الكتابة ولو أراد لكتب ولعصمه ربه من عمر ومن غيره لأنه إذا كانت هذه الكتابة شرعاً لكانت مما أمر به الله النبي بتبليغه وفي هذه الحالة الرسول كان سيبلغ والله كان سيعصمه ...ولا يعقل أن يعصم الله النبي ..ويمنعه عمر !!!!!!!!!!!!!

                                هذه نظرية تتعارض مع القرآن .
                                أما القول :
                                " لهذا ترى عندما اكثروا اللغط عند النبي غضب عليهم وقال لهم قوموا اذا لو كان النبي يريد ان يرتاح كما يدعى كرار احمد لتزكية مولاه عمر لما غضب النبي وطردهم .
                                ثم هل عمر اعرف بصحة الرسول من الرسول نفسه الم يكن صاحب الطلب هو الرسول الا يعلم الرسول انه مريض ويجب ان يرتاح فهل كان عمر اعلم من الرسول بصحته ؟!!!!

                                فهل يجوز ان يطلب الرسول كتف ودواة ليكتب ما يعصم الامة من الزلل فيقول عمر لاتقربوا للرسول دعوه يرتاح (من الرسول هنا ومن صاحب المكانة عمر ام الرسول )!!!!!!!!!!!!
                                ولو كان النبي يرىأن من يريدون الكتابة على حق لأبقاهم ...ولو كان يريد الكتابة لطرد عمر ومجموعته فقط ...فطرد الجميع ..أنصار علي كما تزعمون أنصار حق ..وأنصار عمر وهم أنصار باطل غير جائز في حق النبي

                                فلا يستوي عنده صاحب الحق وصاحب الباطل .
                                وعمر لم يكن أعرف بحالة النبي من نفسه ..لكنه رأى النبي يتحامل على نفسه والضغوط تتزايد عليه فقال قولته تلك ...فهو هنا طلب الراحة للنبي وتأجيل أي شيء حتى يخف ألمه ....والنبي اقر ذلك وخرج الجميع ..بل قال كلمة هامة :" الذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه" من الذي كان يدعو ؟
                                كانوا يدعونه إلى الكتابة ..وهو لا يريد ..فلما قال لهم عمر ذلك وكثر لغطهم بسرعة اخرجهم النبي من المكان ... إن عمر يعرف ما يريد النبي فقال كلمة أخرجهم النبي على إثرها .....إنها صداقة عمر ...
                                أما قولكم:
                                " لو كان الراغب بالكتابة شخص اخر غير الرسول لقلنا الحق مع عمر اما انه الرسول نفسه فلايجوز لعمر ولا لابيه ولا لاي شخص مهما كان ان يمنع الرسول (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)
                                (وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى )(وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا)

                                (فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدون في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) هل هناك اكثر من واهم من هذا الشجار الذي فعله عمر وحسب الاية يجب عليه ان يحكم الرسول لا ان يسبقه بالقول ويتصرف بلا اذن من الرسول ويرفع صوته بحضرته فيحبط عمل عمر .
                                عمر لم يمنع النبي ولا يقدر على منع النبي ...

                                والنبي لو أراد الكتابة لماذا لم يكتب ؟
                                لماذا لم يأمر بحمله إلى خارج الدار حيث الناس وينصب علياً علناً ورغم أنف عمر ...لماذا لم يستعن بالأنصار ويبقي جيش أسامة حفظاً للنظام وتمكيناً لعلي ....والقول بالمنع مخالفة صريحة للقرآن ..لأنه لا يمكن أن يمتنع الرسول بعد قول الله عز وجل :" بلغ " وتحذيره :"وإن لم تفعل فما بلغت رسالته" ..ولا بعد وعده :" والله يعصمك من الناس" ...فكون الرسول يمتنع عن هذا بسبب مقولة غير جائز لأن فيه مخالفة لأمر الله بالتبليغ ..وكون عمر ينجح في منعه مخالفة كبيرة إ أن الله لا يعصم وينصر شخص (رسول ) وينجح عبد كعمر في منعه ...فمن ينصره الله ويعصمه فلا غالب له .
                                أما قوله :
                                " لقد قال احمد كرار بعد اكثر من 1400 سنة على الرزية ان الرزية هي مرض الرسول ووفاته بينما ناقل الرزية وراويها والذي عاش احداثها يقول( إنّ الرَّزِيّةكلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ; من اختلافهم ولَغطهم) .
                                فالرزية التي يذكرها ابن عباس هي منع رسول الله من الكتابة كما هو واضح لذي عينين فلا تؤول وتفسر حسب ماتشتهي (: إنّ الرَّزِيّة(١) كلّ الرَّزِيّة ما حالَ بين رسول الله (ص)) وهذا واضح لانزيد الكلام فيه .


                                الرزية هي المرض لا محالة ....والإختلاف واللغط جعل النبي غير قادر على التحمل فأخرجهم ولو الأمر شرع لقال به النبي وكتبه حتى مع الألم .أما هنا فقد أخرجهم ...

                                فما حال بين النبي والكتابة هو المرض والألم الشديد ...فقد قال أكتب لكم كتاب ..ولم يقل أكتب لكم اسم شخص ...فالواضح أنه كان سيضع قواعد إختيار الحاكم بشكل اكثر خصوصية ولم يكن ينوي النص على شخص بعينه ....لأنه لو صدقنا حديث الغدير فالشخص معروف إذاً ولا حاجة للكتابة ...
                                أما القول :
                                " هنا عمر ليس بالقائل والأكيد ان القائل شخص لا وزن له
                                ان القائل عمر لاغير وترى اصحاب الصحاح ومن نقل الحادثة ينقلون الذي يتعلق بقول عمر بالمعنى وليس حرفيا

                                فاذا ذكروا اسم عمر ذكروا عبارة غلب عليه الوجع واذا لم يذكروا اسم عمر ذكروا عبارة ان النبي ليهجر
                                وما دليلك القاطع على هذه التهمة يا سيدي ؟

                                لا يوجد دليل أن أصحاب الصحاح فعلوا هذا ..ولا يوجد شيء اسمه نقلوا اسمه في غلبه الوجع وحذفوا الاسم في يهجر ...هذا قول لا دليل عليه ... ولا يوجد شيء في علم الحديث نقلوا القول بالمعنى لا باللفظ ....قولك هذا يحتاج إلى دليل قاطع صحيح صريح 100% لا مجرد تخمينات وتفسيرات لا دليل عليها .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X