اللهم صل على محمد واله وصحبه الى يوم الدين
يا ساده
يا من تتباكون على رزيه الخميس
تحتجون على رواياتنا ولا يوجد في رواياتكم ما تشيرون اليه
فان كنتم تحتجون بما عندنا فيجب بل الزامكم ان تقبلوا تفسير علماء السنه
لانه لا يوجد لديكم روايه صحيحه بالاصل
أما كلام عمر رضي الله فهي منقبه شئتم ام ابيتم ويكفي موافقه الرسول عليه الصلاه والسلام لكلامه فما بالكم بجبريل عليه السلام
وقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره وهل ينقص الدين بهذه الوصيه
لهذا قال الفاروق عمر: حسبنا كتاب الله لقوله تعالى { مافرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلالة على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فكان عمر أفقه من ابن عباس وموافقيه
اقول ان كانت لديكم روايه صحيحه من كتبكم وعلمائكم فاتوا بها ونحن نقبل ما تقولون
فهل انصفناكم ام ستظلون معاندين كما عهدناكم
ثم
هل ينقص الدين بهذا الكتاب ؟
وهل الفاروق يغلب الله؟ معاذ الله
ان قلتم نعم فلستم بمسلمين ولهذا ثبت القول انه القران عندكم محرف
وهو قول الله تعالى اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا
فالى متى تتباكون على رزيه الخميس
و الامام علي رضي الله عنه وكما في كتبكم تفيد انه
كان مع الرسول عليه الصلاه والسلام قبل موته يعلمه الف باب ومما كان وما يكون الى قيام الساعه
فاين كان الامام علي من هذه الوصيه المزعومه
وتتحاملون على الفاروق رضي الله عنه
لانه ترفق بالرسول عليه الصلاه والسلام في مرضه وانتم تروون روايه في كتبكم
انه يهذي حاشاه الله انظروا هنا
من كتاب الامالي للصدوق
النص طويل واكتفي بالشاهد
فخرج رسول الله (ص) وصلى بالناس وخفف الصلاة ثم قال ادعوا إلي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد فجاءا فوضع (ص) يده على عاتق علي والأخرى على أسامة ثم قال انطلقا بي إلى فاطمة فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها فإذا الحسن والحسين (ع) يبكيان ويصطرخان وهما يقولان أنفسنا لنفسك الفداء ووجوهنا لوجهك الوقاء فقال رسول الله (ص) من هذان يا علي قال هذان ابناك الحسن والحسين فعانقهما وقبلهما وكان الحسن (ع) أشد بكاء فقال له كف يا حسن فقد شققت على رسول الله
http://www.alseraj.net/3/index2.shtml?21&30&22&1&15
السؤال
كيف لا يعرف الرسول عليه الصلاه والسلام
الحسن والحسين رضي الله عنهما
اف لكم وما تفترون
يا ساده
يا من تتباكون على رزيه الخميس
تحتجون على رواياتنا ولا يوجد في رواياتكم ما تشيرون اليه
فان كنتم تحتجون بما عندنا فيجب بل الزامكم ان تقبلوا تفسير علماء السنه
لانه لا يوجد لديكم روايه صحيحه بالاصل
أما كلام عمر رضي الله فهي منقبه شئتم ام ابيتم ويكفي موافقه الرسول عليه الصلاه والسلام لكلامه فما بالكم بجبريل عليه السلام
وقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره وهل ينقص الدين بهذه الوصيه
لهذا قال الفاروق عمر: حسبنا كتاب الله لقوله تعالى { مافرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلالة على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فكان عمر أفقه من ابن عباس وموافقيه
اقول ان كانت لديكم روايه صحيحه من كتبكم وعلمائكم فاتوا بها ونحن نقبل ما تقولون
فهل انصفناكم ام ستظلون معاندين كما عهدناكم
ثم
هل ينقص الدين بهذا الكتاب ؟
وهل الفاروق يغلب الله؟ معاذ الله
ان قلتم نعم فلستم بمسلمين ولهذا ثبت القول انه القران عندكم محرف
وهو قول الله تعالى اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا
فالى متى تتباكون على رزيه الخميس
و الامام علي رضي الله عنه وكما في كتبكم تفيد انه
كان مع الرسول عليه الصلاه والسلام قبل موته يعلمه الف باب ومما كان وما يكون الى قيام الساعه
فاين كان الامام علي من هذه الوصيه المزعومه
وتتحاملون على الفاروق رضي الله عنه
لانه ترفق بالرسول عليه الصلاه والسلام في مرضه وانتم تروون روايه في كتبكم
انه يهذي حاشاه الله انظروا هنا
من كتاب الامالي للصدوق
النص طويل واكتفي بالشاهد
فخرج رسول الله (ص) وصلى بالناس وخفف الصلاة ثم قال ادعوا إلي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد فجاءا فوضع (ص) يده على عاتق علي والأخرى على أسامة ثم قال انطلقا بي إلى فاطمة فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها فإذا الحسن والحسين (ع) يبكيان ويصطرخان وهما يقولان أنفسنا لنفسك الفداء ووجوهنا لوجهك الوقاء فقال رسول الله (ص) من هذان يا علي قال هذان ابناك الحسن والحسين فعانقهما وقبلهما وكان الحسن (ع) أشد بكاء فقال له كف يا حسن فقد شققت على رسول الله
http://www.alseraj.net/3/index2.shtml?21&30&22&1&15
السؤال
كيف لا يعرف الرسول عليه الصلاه والسلام
الحسن والحسين رضي الله عنهما
اف لكم وما تفترون
تعليق