السلام عليكم
في البداية أحب أن ابدي ملاحظة حول أسلوب بنت الصحابة الذي انقلب انقلاباً كبيراً .. فليس هذا ما عهدناه .. ولعل الصورة الحقيقية لكل إنسان تظهر بعد المعاشرة .. رغم أني آمل أن أكون مخطئاً وأن يكون الأمر مجرد انفعال ..
الكلام الذي ذكرناه لم نجد رداً عليه ولذا نعود ونكرره للفائدة :
في البداية أحب أن ابدي ملاحظة حول أسلوب بنت الصحابة الذي انقلب انقلاباً كبيراً .. فليس هذا ما عهدناه .. ولعل الصورة الحقيقية لكل إنسان تظهر بعد المعاشرة .. رغم أني آمل أن أكون مخطئاً وأن يكون الأمر مجرد انفعال ..
الكلام الذي ذكرناه لم نجد رداً عليه ولذا نعود ونكرره للفائدة :
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الفارس
وها نحن نسوق الآن بقية الأدلة على كون أهل الجنة شباناً وأن ليس في الجنة كهولاً :
1. سنن الدارمى - عبدالله بن بهرام الدارمي ج 2 ص 333 :
( باب في بناء الجنة ) ( اخبرنا ) أبو عاصم عن سعد ان الجهني عن ابي مجاهد حدثنا أبو مدلة انه سمع ابا هريرة يقول قلنا يا رسول الله الجنة ما بناؤها قال لبنة من ذهب ولبنة من فضة ملاطها المسك الاذفر وحصاها الياقوت واللؤلؤ وترابها الزعفران من يدخلها يخلد فيها ينعم لا يبؤس لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم
2. سنن الدارمى - عبدالله بن بهرام الدارمي ج 2 ص 335 :
( اخبرنا ) محمد بن يزيد الرفاعي ثنا معاذ يعني ابن هشام عن ابيه عن عامر الاحول عن شهر بن حوشب عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اهل الجنة شباب جرد مرد كحل لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم
3. الجامع الصغير - جلال الدين السيوطي ج 1 ص 423 :
2763 - أهل الجنة جرد مرد كحل ، لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم
4. الجامع الصغير - جلال الدين السيوطي ج 1 ص 564 :
3650 - الجنة بناؤها لبنة من فضة ولبنة من ذهب ، وملاطها المسك الأذفر ، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت ، وتربتها الزعفران . من يدخلها ينعم لا يبأس ، ويخلد لا يموت . لا تبلى ثيابهم ، ولا يفنى شبابهم
5. فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 480 :
( لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم ) إشارة إلى بقاء الجنة وجميع ما فيها ومن فيها وأن صفات أهلها من الشباب ونحوه لا يتغير وملابسهم لا تبلى وقد نطق بذلك التنزيل في عدة آيات لهم فيها نعيم مقيم أكلها دائم وظلها وفي طي ذلك تعريض بذم الدنيا فإن من فيها وإن نعم يبأس ومن أقام فيها لم يخلد بل يموت ويفنى شبابه ويبلى جسده وثيابه ( حم ت ) في صفة الجنة ( عن أبي هريرة ) ورواه عنه الطيالسي .
6. فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 6 ص 196 :
8747 - ( من سره أن ينظر إلى سيد شباب أهل الجنة فلينظر إلى الحسن ) بن علي أحد الريحانتين فإنه سيدهم وأهل الجنة كلهم شباب كما دل عليه خبر أهل الجنة جرد مرد لا يفنى شبابهم
7. التاريخ الكبير - البخاري ج 8 ص 219 :
2779 - هارون بن رئاب الا سيدى البصري عن كنانة ابن نعيم روى عنه الاوزاعي وحماد بن زيد ومعمر ، قال هشام بن عمار نا الوليد بن مسلم قال نا الاوزاعي عن هارون بن رئاب عن أنس ابن مالك يرويه قال أهل الجنة شباب جرد مرد مكحولون ينتهي بهم إلى شجر الجنة فيكسون منها ثيابا ، لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم
فنجد أن هذه الأحاديث تصرح بأن شباب أهل الجنى لا يفنى، وتصرح بأن أهل الجنة شباب وليسوا كهولاً، وقد ذكر ذلك المناوي بصريح العبارة..
وبعد هذا نعود ونكرر الحديث السابق الذي يدعم هذه الأحاديث ويؤيدها حيث يدل على أن سن أهل الجنة هو الشباب حيث يقول :
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من مات من أهل الجنة من صغير أو كبير يردون بني ثلاثين سنة في الجنة لا يزيدون عليها أبدا وكذلك أهل النار
(مسند ابن المبارك- عبد الله بن المبارك ص 72)
وكذلك يؤيده حديث مسند أحمد :
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 5 ص 232 :
م حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يونس في تفسير شيبان عن قتادة قال وحدث شهر بن حوشب عن معاذ بن جبل قال قال نبي الله صلى الله عليه وسلم يبعث المؤمنون يوم القيامة جردا مردا مكحلين بني ثلاثين سنة
وخلاصة الكلام أن ما سبق يدل على أن أهل الجنة كلهم شباب، فيطرح السؤال نفسه من جديد : كيف يكون الأول والثاني سيدا كهول أهل الجنة وليس في الجنة كهولاً ؟؟!!
وها نحن نسوق الآن بقية الأدلة على كون أهل الجنة شباناً وأن ليس في الجنة كهولاً :
1. سنن الدارمى - عبدالله بن بهرام الدارمي ج 2 ص 333 :
( باب في بناء الجنة ) ( اخبرنا ) أبو عاصم عن سعد ان الجهني عن ابي مجاهد حدثنا أبو مدلة انه سمع ابا هريرة يقول قلنا يا رسول الله الجنة ما بناؤها قال لبنة من ذهب ولبنة من فضة ملاطها المسك الاذفر وحصاها الياقوت واللؤلؤ وترابها الزعفران من يدخلها يخلد فيها ينعم لا يبؤس لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم
2. سنن الدارمى - عبدالله بن بهرام الدارمي ج 2 ص 335 :
( اخبرنا ) محمد بن يزيد الرفاعي ثنا معاذ يعني ابن هشام عن ابيه عن عامر الاحول عن شهر بن حوشب عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اهل الجنة شباب جرد مرد كحل لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم
3. الجامع الصغير - جلال الدين السيوطي ج 1 ص 423 :
2763 - أهل الجنة جرد مرد كحل ، لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم
4. الجامع الصغير - جلال الدين السيوطي ج 1 ص 564 :
3650 - الجنة بناؤها لبنة من فضة ولبنة من ذهب ، وملاطها المسك الأذفر ، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت ، وتربتها الزعفران . من يدخلها ينعم لا يبأس ، ويخلد لا يموت . لا تبلى ثيابهم ، ولا يفنى شبابهم
5. فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 3 ص 480 :
( لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم ) إشارة إلى بقاء الجنة وجميع ما فيها ومن فيها وأن صفات أهلها من الشباب ونحوه لا يتغير وملابسهم لا تبلى وقد نطق بذلك التنزيل في عدة آيات لهم فيها نعيم مقيم أكلها دائم وظلها وفي طي ذلك تعريض بذم الدنيا فإن من فيها وإن نعم يبأس ومن أقام فيها لم يخلد بل يموت ويفنى شبابه ويبلى جسده وثيابه ( حم ت ) في صفة الجنة ( عن أبي هريرة ) ورواه عنه الطيالسي .
6. فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي ج 6 ص 196 :
8747 - ( من سره أن ينظر إلى سيد شباب أهل الجنة فلينظر إلى الحسن ) بن علي أحد الريحانتين فإنه سيدهم وأهل الجنة كلهم شباب كما دل عليه خبر أهل الجنة جرد مرد لا يفنى شبابهم
7. التاريخ الكبير - البخاري ج 8 ص 219 :
2779 - هارون بن رئاب الا سيدى البصري عن كنانة ابن نعيم روى عنه الاوزاعي وحماد بن زيد ومعمر ، قال هشام بن عمار نا الوليد بن مسلم قال نا الاوزاعي عن هارون بن رئاب عن أنس ابن مالك يرويه قال أهل الجنة شباب جرد مرد مكحولون ينتهي بهم إلى شجر الجنة فيكسون منها ثيابا ، لا تبلى ثيابهم ولا يفنى شبابهم
فنجد أن هذه الأحاديث تصرح بأن شباب أهل الجنى لا يفنى، وتصرح بأن أهل الجنة شباب وليسوا كهولاً، وقد ذكر ذلك المناوي بصريح العبارة..
وبعد هذا نعود ونكرر الحديث السابق الذي يدعم هذه الأحاديث ويؤيدها حيث يدل على أن سن أهل الجنة هو الشباب حيث يقول :
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من مات من أهل الجنة من صغير أو كبير يردون بني ثلاثين سنة في الجنة لا يزيدون عليها أبدا وكذلك أهل النار
(مسند ابن المبارك- عبد الله بن المبارك ص 72)
وكذلك يؤيده حديث مسند أحمد :
مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 5 ص 232 :
م حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يونس في تفسير شيبان عن قتادة قال وحدث شهر بن حوشب عن معاذ بن جبل قال قال نبي الله صلى الله عليه وسلم يبعث المؤمنون يوم القيامة جردا مردا مكحلين بني ثلاثين سنة
وخلاصة الكلام أن ما سبق يدل على أن أهل الجنة كلهم شباب، فيطرح السؤال نفسه من جديد : كيف يكون الأول والثاني سيدا كهول أهل الجنة وليس في الجنة كهولاً ؟؟!!
تعليق