إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة قلبي يتوق لمكة
الاخ بيعة الغدير
الاخ الثقل الاكبر
الموضوع جدي مهم بالنسبة لي
مارأيكم بقوله تعالى
[LIST=1][*]
أرأيتم آخر كلمة الاسحار ام هذا كلام وهابية ان انكم لاتقرأون كتاب الله ولم تعرفو هذه الاية
استغفر الله واتوب اليه
انا ساجيبك اخي واريح قلبك :
أن باب التوسل من باب البدع والشرك الأصغر وليس من الشرك الأكبر إلا إذا اقترن به اعتقاد يخرجه من ملة الإسلام كمن يتوسل بذات النبي -صلى الله عليه وسلم- معتقدا أن بيديه -صلى الله عليه وسلم- النفع والضر والمغفرة والشفاء ونحو ذلك ، فيصير هذا من الشرك الأكبر.
وكذلك إذا توسل إلى الله بالشيطان أو رؤوس الكفر أو أفعال كفرية فهذا يكون من الشرك الأكبر.
أما باب الاستغاثة بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله فهو من الشرك الأكبر مطلقاً وفاعله خارج من ملة الإسلاموهو في الجحيم مع فرعون وهامان وقارون .
أن الأمور الاعتقادية مردها إلى الكتاب والسنة ولا يثبت شيء من تفاصيل العقيدة بالعقل المجرد والقياس دون دلالة الوحي عليه .
والقياس من المداخل الرئيسية الذي دخل على بعض المنتسبين للإسلام حيث أباحوا الشرك الأكبر وجعلوه من أقرب القرَب!!
فقاسوا الأحياء في الدنيا على الأموات في البرزخ وسيأتي توضيح ذلك في الجواب -إن شاء الله تعالى- .
أن أهل البدع والخرافة قد وضعوا أحاديث لتسويغ الشرك والاستغاثة بغير الله وسأذكرها في آخر الجواب -إن شاء الله تعالى- .
هذا وأسأل الله التوفيق والسداد والهدى والرشاد .
يتبع
المشاركة الأصلية بواسطة قلبي يتوق لمكة
الاخ بيعة الغدير
الاخ الثقل الاكبر
الموضوع جدي مهم بالنسبة لي
مارأيكم بقوله تعالى
[LIST=1][*]
قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ
[*] الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
[*] الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ
[*] آل عمران من 15-17
[/list]أرأيتم آخر كلمة الاسحار ام هذا كلام وهابية ان انكم لاتقرأون كتاب الله ولم تعرفو هذه الاية
استغفر الله واتوب اليه
انا ساجيبك اخي واريح قلبك :
أن باب التوسل من باب البدع والشرك الأصغر وليس من الشرك الأكبر إلا إذا اقترن به اعتقاد يخرجه من ملة الإسلام كمن يتوسل بذات النبي -صلى الله عليه وسلم- معتقدا أن بيديه -صلى الله عليه وسلم- النفع والضر والمغفرة والشفاء ونحو ذلك ، فيصير هذا من الشرك الأكبر.
وكذلك إذا توسل إلى الله بالشيطان أو رؤوس الكفر أو أفعال كفرية فهذا يكون من الشرك الأكبر.
أما باب الاستغاثة بغير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله فهو من الشرك الأكبر مطلقاً وفاعله خارج من ملة الإسلاموهو في الجحيم مع فرعون وهامان وقارون .
أن الأمور الاعتقادية مردها إلى الكتاب والسنة ولا يثبت شيء من تفاصيل العقيدة بالعقل المجرد والقياس دون دلالة الوحي عليه .
والقياس من المداخل الرئيسية الذي دخل على بعض المنتسبين للإسلام حيث أباحوا الشرك الأكبر وجعلوه من أقرب القرَب!!
فقاسوا الأحياء في الدنيا على الأموات في البرزخ وسيأتي توضيح ذلك في الجواب -إن شاء الله تعالى- .
أن أهل البدع والخرافة قد وضعوا أحاديث لتسويغ الشرك والاستغاثة بغير الله وسأذكرها في آخر الجواب -إن شاء الله تعالى- .
هذا وأسأل الله التوفيق والسداد والهدى والرشاد .
يتبع
تعليق