الاوطان مقدره بالدين الوطن هويتك منشئك أصلك أثمن من شخصك لاءنه موروثك وبيئتك وأساس نشئتك وفضله عليك لافضلك عليه لكن القول بالاوطان قبل الاديان سفاهة الكلام والا ألم يعادي رسول الانسانيه محمد وطنه في دين الله الرب يفرج / طبعا ليس عندك مشكله بصحة الله ربنا ولا محمد رسوله المبعوث / ألم يطرد يأمون
باشا النبي من مكه أو هكذا تقريبا فأظطر للهجره هربا وخوفا على الرساله والمكتنزه للدين فخرج عن أهله وعشيرته وقرباته وفصيلته ووو الى أخر ما يتعلق بالوطن / ثم القرأن رسالة الرب يفرج الى الانسان وهذه الرساله فيها حزم عقائديه أسلاميه تربويه أخلاقيه تعبديه تحث على الاتصال الروحي بين الرب والانسان
لو أفترضنا أنك بعهد محمد الرسول وقامت عليه أوباش الجاهليه وجائك برسالة الرب ( القرأن ) وبكلام المرسل محمد أن هاجو وعادي يأمون باشا وطنك في الله ورسوله هل يصح تشدقك حينئذ ؟ / لكن أكرر هي شعار يرفعه أمون باشا فقط فعند المحك ينجحر
ويعرف شعاريته الرنانه المستهلكه الهادفه للتشنيع أحيانا على خصمائه أو غرئمائه أو لها شأن أخر من قبيل التمهيد لنظريات أولها فكر وثانيه دين وثالثها مستنقع سياسي خدمتا لهدف تكتيكي أو حتى ستراتيجي على مدى بعيد خدمتا لاءجنده خاصه تدور مدار ما أسس له / وما أريد من تحقيقيه بعد رفع شعار الاوطان
قبل الاديان هذا على الشأن السياسي وهناك شقا أخر هو البعد الديني وهو كبدايه كنظريه تتطور لتصب في الخانه المذهبيه لصالح تنمية الكيس بالرزق الحلال طبعا ! / لكن كيف ؟ لما يرفع أمون باشا شعاره هذا ولا يطبقه الا على جهه وأحده وهي الشيعه ويحابي الجهه الثانيه المقابله ولا يشنع عليهم ويتوائم ويتناغم مع مجرد حامدي سفيه
لاءنه تطاول الحجه عليه السلام / فكيف عندما يقابل علمائهم / أم هم محصنيين مترفعين فوق مستوى ما يحذر زأعما ؟ والا لما نظريتك ليست محايده وتوجه لجهه وأحده ؟ / ثم هل هذه النظريات الممشوقه التي يشق لها غبار وحمار أيضا لاتنافي حدود وخطوط المذهب وتتصادم حتى مع قواعد الاسلام كما بينت بالاعلى بالبدايه هنا
المذهب لايتصادم مع الوطن ولا الاسلام حب الوطن من الايمان قول مأثور ولكن الله تعالى لا يضيع أجر عامل ولو بذره فيجازي عليها ولكن التعسف يأمون بالقول فوق طاقتك وفوق ما يحتمله قولك وما يتضمنه وثم تفشل بتطبيقه أمام مجرد ظاهره حزبيه توغلت فيها وأستغرقت فتركت وطنك فداءا لها / فهنا نقول أليك تفو عليك والعفو للجميع .
باشا النبي من مكه أو هكذا تقريبا فأظطر للهجره هربا وخوفا على الرساله والمكتنزه للدين فخرج عن أهله وعشيرته وقرباته وفصيلته ووو الى أخر ما يتعلق بالوطن / ثم القرأن رسالة الرب يفرج الى الانسان وهذه الرساله فيها حزم عقائديه أسلاميه تربويه أخلاقيه تعبديه تحث على الاتصال الروحي بين الرب والانسان
لو أفترضنا أنك بعهد محمد الرسول وقامت عليه أوباش الجاهليه وجائك برسالة الرب ( القرأن ) وبكلام المرسل محمد أن هاجو وعادي يأمون باشا وطنك في الله ورسوله هل يصح تشدقك حينئذ ؟ / لكن أكرر هي شعار يرفعه أمون باشا فقط فعند المحك ينجحر
ويعرف شعاريته الرنانه المستهلكه الهادفه للتشنيع أحيانا على خصمائه أو غرئمائه أو لها شأن أخر من قبيل التمهيد لنظريات أولها فكر وثانيه دين وثالثها مستنقع سياسي خدمتا لهدف تكتيكي أو حتى ستراتيجي على مدى بعيد خدمتا لاءجنده خاصه تدور مدار ما أسس له / وما أريد من تحقيقيه بعد رفع شعار الاوطان
قبل الاديان هذا على الشأن السياسي وهناك شقا أخر هو البعد الديني وهو كبدايه كنظريه تتطور لتصب في الخانه المذهبيه لصالح تنمية الكيس بالرزق الحلال طبعا ! / لكن كيف ؟ لما يرفع أمون باشا شعاره هذا ولا يطبقه الا على جهه وأحده وهي الشيعه ويحابي الجهه الثانيه المقابله ولا يشنع عليهم ويتوائم ويتناغم مع مجرد حامدي سفيه
لاءنه تطاول الحجه عليه السلام / فكيف عندما يقابل علمائهم / أم هم محصنيين مترفعين فوق مستوى ما يحذر زأعما ؟ والا لما نظريتك ليست محايده وتوجه لجهه وأحده ؟ / ثم هل هذه النظريات الممشوقه التي يشق لها غبار وحمار أيضا لاتنافي حدود وخطوط المذهب وتتصادم حتى مع قواعد الاسلام كما بينت بالاعلى بالبدايه هنا
المذهب لايتصادم مع الوطن ولا الاسلام حب الوطن من الايمان قول مأثور ولكن الله تعالى لا يضيع أجر عامل ولو بذره فيجازي عليها ولكن التعسف يأمون بالقول فوق طاقتك وفوق ما يحتمله قولك وما يتضمنه وثم تفشل بتطبيقه أمام مجرد ظاهره حزبيه توغلت فيها وأستغرقت فتركت وطنك فداءا لها / فهنا نقول أليك تفو عليك والعفو للجميع .
تعليق